Skip to main content

Full text of "شرح كتاب (الرسالة) للإمام الشافعي رحمه الله، الشيخ حسين عبد الرازق"

See other formats




الإمحاء ال 


ئضي 


5.6-٠.7 


له ورم 
أل الشبال 
ا 2 و 


ذباهحريو 
2 7 2 ا 


تطبكة مُضطف لبو لكل ىواولاده ضر 


لمعه /لمعوام / كنلا 


ا كا ِنَافيَأعل. 
لا 2-0-7 


52-000 


الطبعة الآولى 


بيع الحقوق محفوظة للشارح 


كان الشافيء كالشمس للدنيا » وكالعافية الناس . 
فانظر' هل لهحذين من حلب » أو منهما عض ؟ ! 
(.الارمام أحمد بن حنبل ) 
طالت مجالستنا للشافمى » فا سمعت منه الحنة قط . 
وذ كله عرها أ منها ٠.‏ 


( عبد اللك بن هشام النحوى صاحب السيرة ) 


لم عوسي 


الشافمئ كلامة لغة ييحتج بها . 
( ابن هشام أيضاً ) 


لمي اثار أبن إدريس بَنْدَهُ لاللها فى المشكلات أوامه' 
معام" يفن الدهر” وى خو الك وَتَْحَفض الأعلام وَتى قوارمْ 
:لم أ ع 


مناهيج فيها لهدى متصركف مَوارد فها لالرشاد شرائع 


04 
2 


: 20007 ا ار 
فزن يك عل الشافبى إمامةُ ‏ قرائة فى باحَقر العم واسم” 
( أبو بكر بن دريد صاحب اجمهرة ) 


د 


كتب عبد الجن بنْ مهدىة إلى الشافمى » وهو شاب » أن 
وحجَّة الإجاع » وبيانَ الناسخ والنسوخ من القرآن والسنة : 
فوضع له كتاب « الدسالة » . 

قال عيد الرحمن بن مبدى : ما أصلى صللا إلا ونا أدعو 
للشافمى فا . 

وقال أيضا : نا نظرت « الرسالة » لاشافعئ أذهلتنى ؛لأنى 

ع - #سه 

رأيت كلام رجل عاقل فصيح_ناصحر» فإنى لا كير" الدعاء له . 

قال الو [أبو إبر'هس” إمعميلُ بن يحبى » صاحبُ الشافضى» 
يات مقة 54 ]| 

قرأ ت كتاب « الرّسالة » للشافمى حمسمائة مرة » ما من مرة 
منها إلا واستفدث فائدةٌ جديدة ل أستفدها فى الأخرى . 

وقال أأيضا : 


ع 


أنا أنظر فى كتاب «التسالة» عن الشافمىمنذ حمسين سنة » 
ما أعل أنى نظرت فيه مخ مرة إلا وأنا أستفيد شيئاً لم 


أ كن عرفته : 


ملاة !ل 


مرك#رساه 


5 سكن 
22 


هذا العنوان صورة من عنوان الحزء الأول من الأصل 
وهو بخط الريبع بن سلهان صاحب الشافى 


رموز نسم الرسالة 


الأصل : نسخة الربيم بن سهان » مخطوطة بدار الكتب 

الصرية ؛ وه أقدم كفن :القابت. تاركتها وقن 
كتب الربيع بخطه فى آخرها إذثاً بنسخها فى 
ذى القمدة سنة 568 وأنا أجزم بأنها كلها بخط 
الربيع » وأنهكتبها فى حياة الشافى » أى قبل آخر 
رحب سنة ٠١84‏ 

: نسخة مطبوعة عصر المطبعة الشرفية فى سنة ١١6‏ 
عن نسخة منقولة عن أصل الر بيع . 

: نسخة مطبوعة عصر بالمطبعة العلمية فى سنة ١١١‏ 

تخد يط هي سر بالطعة الاميوية بولان ا 
سنة ١*بم١ا‏ مع كتاب 0 الأم ») للشافى . 


...0" الربيع بن سلمان قال : 


بسم ألله الرعان الرحيم 
أخبرنا أبو عبد الله عمد بن إدريس بن المبّاس بن عثهان 
بن شافم بن السّائب ن عَبْئِد بن عبد ,يرد 501 
ن عَبْدٍ مَنَافِ الى ؛ أبن" عَم رسول أله صلى الله عليه وسلِ : 
وحناطة ف الذى عي القبلنات. والأوضن وك 
الات وَالتُور © أن كَفُوا د نَ. 
#حنواطة ان الى لا تك ك1 ا بور نص 


لعمة م 


- 


)١(‏ موضم البياض غيرواضح فى الأصل بعوادى الزمن على الورق . ولكنه مفهوم مما كنتب 
فى أول الجزء الثالث من «الرسالة» أنه : [ قال أبو القسم عبد ام مالل ان 
أبو على الحسن بن حبيب » قال نا الربيع بن سليان ] . وعبد الرحن بن نصر هذا 
هو : أبو القاسم عبد الرجمن بن عمر بن نصر بن د بن على بن عد بن إبرهيم 
بن الحسين الشيباتي الحنق التونى سنة 4١‏ وهو أحد راون الرسالة عن أبى على 
الحسن بن حبيب بن عبد الملك الحصائرى الفقيه التوى سنة 84" ء والحصائرى هو 
الذى رواها عن الربيع بن سليان صاحب الشافى . 


6 / عد 

إلا بنشة معي نعم دام : د حادية 
يحم عليه كله بها 

و لاي لوامقوة ”4 عظكة.. الذ هو »اوضق 
فعه وفوف ا عنة رينم 

فد ذه 2 ل لْكْرم وجهه وَعِرٌ جَلآلو 

٠‏ - وَأْمْتمِية مسقنا زه بتي الأول دولا 2“ لاه 

5- ستيه مدا ألذى لآ 45 صم 00 . 

١‏ - وامستفرتة لا نا أت ©" وَأَعَحت - : أستغفا م* 


1-7 1 
سد 0 


و بع والناس فان : : 

امن ادها : أعاه كناب ء بدلا فق احكامة وو كقزرو 
باه » فافتعلوا كذ صَاعُوه بألستتهم ٠‏ تفلطوه يحَقّ اله ألذنى 
أل إلمم 5 


)02( هكذا فىأصل الربيع » وهو أجود » وهو الواقق لما فيس و ع . وفى س« إلابالل» 
وهو نحريف من الناسخ . 

(9) فى ج «من لاذ به عليه » وهو خطأ . 

() ف اللسان : « وأزلف الشىء قربه » وف التتزيل : [ وأزلفت الجنة للمتفين ] : أى 
قربت ... وأصل الزاتى : القربى . . . وف الحديث : [ إذا أسلٍ العبد خسن إسلامه 
يكفر اله عندكل سيئة أزلفها ] أى أسلفها وقريها . والأصل فيه القرب والتقدم» . 

(5) فىج «علهم » وهو خطأ . 


| 


ور تبارك وتعالى”” لتبيه 0 
(وَإنَ منكم ريق 0 اسيي" بالكتاب ل 
لجب. ون هو من الكتابء وَإنُوونَ هو مر عِنْد الله 0 
من عِنْد الله » وَيعوُونَ عل اللو الْكَذِبٍ وم يلون )*؟ . 

- ثم قل : (هَوَيل" لذن مِكْيُْونَ الكتاب بأخدييم 
ون : هنذا م ن عند الله ليشتثوا بع تا قليلاً » مويل" طبن 
ما كيرت لي ا م 3 ل" 

» وقال تتبارك وتعالى : ( تالت الميوة : عن يرث أن الله‎ - ٠+ 

وََاتِ التصتادئ :اليم أ له » ذلك قواطم' ايخ » يسَاميُونَ 
مول ادن كفَرُوا" من قل . فَاتَمْ أنه . ألى برافكون؟ ! 
دا بارس نامي أ بايا من دُون | الله َالْسِيحَ أن 5-0 
وما ا إل ليسبِدُوا إِا وَاخَذا . .لا إله الهف اسكحانة 

ما شر 0 : 
4 سونال تارك وال رم إل ادن روا نينا 


مع ثم م 


مِنَ الكتاب ون بالمبنت ء وَالطاغوت وَقولون لذن كعروا م 





(1) فى ع « فذ كر اله تبارك وتعالى » ولفظ الجلالة ليس فى أصل الرييم . 
(9) سورة آل عتمران (78) . 

(9) سورة البقرة (5/ا) . 

(:) ذ كر فى الأصل من الآبتين إلى هنا » ثم قال : « إلى قوله يشركون » . 
(ه) سورة التوبة (٠5م‏ و١”)‏ . 


٠١ - 


500 2 0 م‎ ١0" 5 ون 2 رسعو‎ - ١ 
عك الذن ل-: ب الله » وم‎ ١. مءذلاء أهد م.: الذن أام: اأسسلا‎ 
و من الذق امن و ا سبياز . اولدب اللإن. عنم د د فسن‎ 
0 م اق تو‎ 

نمه الك كل عن له رفوو ]7 )د 

0 ّ 


ه6١‏ ح :وطانة كفروا بالل ندمو مالم يأذن به | ا 


د عر 
ور وا لينم تجخارة وحما 8 وَصووا 7 امتحسئوها .ونيزوأ 9 


أمعاء افتملوهاً , وَدَعَو'هأ الم فتذرها اذا اتهديدرا عاردها عيدوا 
مها القوكة وتسيوا بأيدنهم عوك فسدوةة فأرلتك النرب + 
+ - وسَلَكت طائفة من ن السجم سَبِهِم فى هذاء وف 
عبادّة ما است<سنوا 9 من حوت 55 كر ونار وغيره 
٠‏ - هَدَ كن اللّهُ لنبيه جَوَاباً مِنْ جواب بعض 
غيره مرخ هذا الصنف ء لحك جل ثناره عنهم وام 0 0 


3 
00 مضم 1هه. عمسم هاه 55 َ 
اباء نا عل امَّة وَإِنا على | :أرهج مفتذ 0 
2 5 


معكدود 
تعاس 


ا ل كن ون لك 


م 
رك وس رهم ٠.‏ 


توت رج ُ 5 لع اس 
ولا تَدرُن وَذَا ولا شواعاً ولا حُوث وَيُوفَ وَنسْرا ء و 


َصَلُوا كثيرا 0 





. سورة الناء (0اه و205)‎ )١( 

2 ضبط فى أصل الرنيع ف المع كو بالا فر ادء» وهو بالضم ‏ على أنه جع نت 
أنسب للسياق وأجود . 

0م) « نيزوا » أى لفبوا » والصدر « النبز » بسكون الباء » والاسم « النبز » بفتحها . 

(5) فى س « استحيئوه » وهو مخالف للأصل . 

(©) سورة الزخرف (9؟) . 

(4) فىرس »> بي زلادة « أنهم قا قالوا » وهى زيادة نابتة بحاشية الأصل بمخط مخالف 
لخطه » وو يظهر أنها زيادة من بعض القارئين فم نستحر إثاتها . 

0) سورة نوح (؟5 و55) . 


ع اه 
١‏ - وقال تارك وتعالى : (وَأَدْ ؟ فى الكتآب 

0 كأن صِدَيتا بي ٠‏ إذ قالَ لأيه ات 0 ١‏ 

وا ع ع :901 ٠‏ 


: عسب وقال :( :(كأتل عَم 0 باد قال ليه 4 وقوامه‎ ٠ 
انا سر كَّ ل‎ 00 


-6ى 32 2 5 يه 5 6 و اسيل ا - 

عون كم إذتدعُون ؟ أ 2 اشكزيةة ]م 

»١‏ - وقال فى جاءء» 5 له لعمةه ) 0 كن 
وفال قى + م 3 برهم 

1 


صَلاليم 0 0 “على مَنْ آمَنَ منهم 3 : (وَأد كنوا نعمة ة الله 
ميك كنم د فألى - بين إن قلو بكم نا محم 'بنامته نه إِخْوَان 


ع 


0 


2 5_7 8 ست - © 6و د 
وكتم' عَلَّ سَفاً حفرة من النآر قل ب 4 كلك يز ُ 
لو دسهة سر ممم 

اله لكم يتم َلك ون ان 


8 بمب قال00) : فك نوا شب إِنقاذم ايام عحمك صل الله عليه" 


ء 0 3 ء غُ 
أهْلَ كفر فى تفرقهم واجتماعهم » يجمه" أعظم/ الأمور: الكفر” 
)١(‏ سورةعريم 41١(‏ - 45) . 
(9) سورة الشعراء (59 «ل) . 
() فى ع « ويحذرمٌ » وهو خالف للاأصل . 
(غ) هكذا هو فى أصلن الربيع » مضبوطا شع الم وتشديد النون المفتوحة . وهو 
الصواب . وفى النسخ المطبوعة « ومنة » وهو خطأ : 
ره( فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » 4 
(5) سورة آل عمران )٠١*+(‏ . 
(0) فى ب وج « قال الشافنى » وما هنا هو الموائق للاأصل . 
(8) هكذا فى أصل الربيع : ل يذ كر السلام . 
(5) فى النسخ المطبوعة « بجمعهم » وما هنا هو الصواب » فقد بطم ف الأصل 
يضر الهاء . 





١ #9ة‎ 


َ 


بالله » وابتداء' مالم ون به الله . تعالى عما يقولون علرًا كبيرا » لا إله 
غير'ه» وسبحانه ”و بحمده. 11 ثىء وخالقه » 

عم ل من حى ا حال 2 30 املد 
سعط رَبُْ ‏ مادا من معصيته 

غ4» - ومنمات فكم وَصِفَ قوله وعمله : صارَ إلى عَذا به ٠:‏ 


هد ذاما بلغ الكتابُ ا ف مجو 2 فاه الله بإظهار دئه 


ال ع 9 بَنْدَ استملآه ممصيته التى لم يماض : قَنمَ أواب 
سو اواته برحمته” “مام يرل يْرى عق ا ق عامه عند نزول قضائه 

فى القرون الخالية ‏ : قضاؤه”” . 
حب فإنه تناك والعا ون بقول : ( كن التأمرث 


ّ 


مم 
م4 وَاحَدَة 


ءًِ 
”7 
0 


قيعت آق1 لبينَ مشر وَمُنَذْرينَ 


7؟ - فكارت خيرتة الصطق لوَحيه » انتب أرسالته » 


6 رهم 


الفَصلُ على جيع حَلقه » بشم رجت » وختم ار 
س0 كله » المرفوع له مع ذ كه ه فى الأول والشافم 





. فساو « سبحانه » يدون واو العطف‎ )1١( 

0م أى : ثبت وصار حقا . وفى ج «وحق» وفى س وت (لْم » وكلها مخالف للأصل . 

رس) فى ب « اصطفاه » وهو مخالف للاأصل . 

(4) فى ب « فتح أبواب سمواته لأمته » وهو مخالف للأصل .. 

ره « قطياؤه » : فاعل « #رى © . 

(5) سورة البقرة (*١؟)‏ . : 

(0) فى بم «مرسلا » وعليه يكون « أرسل » يفتح الهمزة مينيا للفاعل اراد 
فى أصل الرييع . 


هي : ءًً ع س8 ده َم َ 0 2 
التَمٌ فى الأخرى . أفضل حَلِْهِ تنا , وأبجم: لكل" خُلقٍ 


رضي فى دبن وَدنيأ حيرم نسبأ ودارا ‏ : مدأ عبده ورسمُوله 1 
21 يوعركقا فاده إطامة جا الباكة النفع فى الدن 
والدنيا ”7 . 


١‏ - فل :( قد جك وطولةين فيكم عزو" 


غرف 
عَنم؛ خَريص ع1 ع ييف زوف ري 0) ٠‏ 


٠م‏ ل وقال : ( 26 ا ارق وَمَنَ 1 0 7 
الفرى 1مك وفباقو 0 

١م‏ - وقال : ( وأندره عَشيرَنَك الأ 

- وقل : ( وإِنَّه روك لك لتويك , وساف 
لون ”© ) . 


5 قال الشافم * 0 ان 6 عن ان ألى 


له 


بين *) 





)١(‏ هذا هو الصواب الموافق لأصل الربيع . وجاءت هذه الجلة فى ب « وعرفنا خلفه 
نعمة للخاصة والعامة » والنفع فى الدين والدنيا به » ٠‏ وفى ثم « وعرفنا خلقه ولعمه 
الك والاة ل رايع و لذ ولد . وكلاما خطأ . 

0 فى الأصل إلى هنا » ثم قال : « إلى : : رءوف رحيم » 

(*) سورة التوبة (84؟١)‏ . 

(8) سورةالثورى (97) . 

(6) فى مج « ومن فيها قومه » وهو مخالف للاأصل . 

(5) سورة الشعراء )5١4(‏ . 

0) سورة الزخرف (44) . 

(م) كلة « قال الشاففى » 0 فى الأصل بحاشيته » وتأكل الورق فلم إظهر منها 
إلا القليل » وأظن أنها خط الرييع . وكلة « أخيزنا » هنا وف ىكل ماسيأتى رسمت 

فى الأصل « أُوَنا » اختصار لع نه احلؤن : 
زر فىت وج « أخبرنا سفيان بن عيينة » وما هنا هو الموافق للاأصل . 


هه 
٠‏ 


عن جأهد فى قوله ( وَإِنَّه لد 5” لك وَلقَوامك ) قال : بقل : 


يمن الرجل ؟ فيقال : من العرب » فيقال : من ا الفزيت ؟ فيقال : 


هه 


ل 602 
من فرلشس 2020. 


الآية 


4م - قال الشافىء : وما قال" ماهد من هذا بين فى 
مسي فيه بالتنزيل عن التفسير . 


2 7 . راج ررك السء ارس 
وهم فخْص جل ثناهقومه وعشير نه الاقربين فى الئذارة 6 


وسه 


َعم اق مها بده » وَرََمَ بلران”* وكرَ رسول الله ثم خصّ 


010( 
إفة 
فيه 


الأثر رواه أيضا الطبرى فى التفسير ( ٠٠‏ : 45 ) عن جمرو ن مالك عن سفيان ٠‏ 
فى س « وما قله » وهو مخالف للاأصل : 

ضبطت ف الأصل بكسر النون . قال فى الفاموس : « التَذْيرٌ : الإنذار؛ 
كالتدَارة 2 بالتكر 2 وهذه عن الإمام الشافعى رضى الله عنه » . 
قال الزييدى : « قلت : وحعله ابن القطاع من مصادر [ نذرت بالقىء ] إذا عامته » . 
نفظ « قران » ضبطناه هنا و ىكل موضم ورد فيه فى « الرسالة » بضم القاف وفتح 
الراء مخففة وتسهيل الحمزة . وذلك اتباعا للامام الثافى ‏ مؤلف الرسالة ‏ فى رأبه 
وقراءته . قال الخطيب فى ار بغداد ( ج ؟ا ص 55 ) « أخيرنا أبس سعيد عد 
بن موسى إن الفضل الص. فى بنيابور قال نا أبو العباس عد بن يعقوب الأصم قال نا 
عد بن عبد الله بن عيد الحكم المصرى قال نا الشافعى عد بن إدريس قال نا إسمعيل 
بن قسطنطين قال : قرأت على شبل » وأخبر شيل أنه قرأ على عبد الله بن كثير » 
وأخر عبد الله بن كثير أنه قرأ على مجاهد » وأخير مجاهد أنه قرأ على ابن عباس » 
وأخبر اان عباس أنه قرأ على ألىّ » وقال ابن عباس : وقرأ ألى على النى صلى الله 
عليه وسلم . قال الثافنى : وقرأت على إسمعيل بن قسطنطين » وكان يقول : (القران) 
أسمء وليس بمهموز» ول يؤخذ من ( قرأت ) ولو أخذ من ( قرأت ) لكان كل 
ماقرى* قرآ نا » ولكنه اسم للقران » مثل التوراة والانجيل » يهمز ( قرأت) 
ولا مهمز ( القران) . وإذا قرأت القران : يهمز ( قرأت) ولا مهمز ( الفران ) » . 
وهذا الإستاد رواه الحافظ ابن حجر توالىالتأسيس (ص؟4) بارسناده إلى الخطيب » 
واختصر !اتن , ثم قال : « هذا حديث حسن متصل الا,سناد بأمة الحديث » . وتقل 
فى لسان العرب فى مادة (قرأ) حو هذا عن النافعى » وزاد : « وقال أنو بكر بن 
يجاهد المقرى” : كان أبو عمرو بن العلاء لا مهمز 'القران) » وكان يقرؤه. ما روى ءن 





0 عه 8 ع 9 
قومّه بالنذارة إذ بَمثه ‏ فقال : ( وَانذِر عشيرنك الاقربين ) . 


ب له رم 0 ا 6 7 
0 ا عبد مَناف ! إن ألله يعشنى أن اندر عشي رَبى الاق يبن 5 واتتم 


كم - وزعم بعض أهل الم بالقران أن :رول اك قال + 


8 
مه 80 


- 


عَم الأقرثون 6 ٍ 


(00) 


آآ ل 
حان كثير» ..وتقل الحافظ ابنالجزرى فى طبقات القراء ع نالشافى عنابن قسطنطين 
بحو ماقل الحطيب ( ١‏ ) وهذا التقل عن الشافى قل رواءة للقراءة واللغة , 
وقل رأى ودراءة أيضا » فان قراءة ابن كثير ‏ قارى' مكة # معروفة أنه يقرأ انظ 
( قران ) بدون ممز . والقافى يتقل توجيه ذلك من جهة اللغة والمنى » ولا برده » 
فهو يعتبر رأيا له حين أقره ٠‏ وهو حجةفى اللغة درابة ورواية . قال ابن هشام ‏ 
صاحب السيرة الشهورة ‏ : « جالست الشافعى زمانا فا سمعته تكلم بكلمة إلا إذا 
اعتبرها المعتير لا جد كلة فى العربية أحسن منها » . وقال أيضا : « الشافمى كلامه لغة 
تج با » . 

وهذا الذى قلا كله يقوّى اختيارنا أن نضبط اللفظ على ماقرأ الشافعى واختار . 

ولقد كان الأجدر بنا فىتصحيح كتاب «الرسالة» أن نضبط كل آيات الفران الى 
يذ كر الشافنى على قراءة ابن كثير » إذ هى قراءة الشافى كا ترى » ولكنى أحجمت 
عن ذلك» إذ كان شاقا على عسيرا » لأنى لم أدر س علم الفراءات دراسة وافية »والرواية 
أمانة يجب فيها التحرز والاحتياط . 
م أجد هذا الحديث بهذا اللفظ فى أى اكتاب من كتب السنة . ويظهر لى من تعبير 
الشافى بقوله «وزعم بعض أهل العم بالفران» أنه لم يكن حدينا عرويا عنده بالإسناد » 
بل هو من الأحاديث الى كانت تدور على ألسنة الفسرين » كثل الأحاديث الى تدور 
فى كتب الفقه والأصول على ألسنة الفقهاء والأصو ليين » وكثير من هذه الأنواع 
لا يعرفه أهل العلم بالحديث . نعم قد روى البخارى وملم وغيرهما من حدث أنى 
هريرة قال : « قام رسول الله صبى الله عليه وسلم حين أنزل الله [ وأنذر عشيرتك 
الأقربين ] قال : يامعشر قريش! ‏ أو كلة محوها . اشتروا أشنم 2 لاأغنى عنكم 
من الله شيئاً » ياينى عبد مناف! لا أغنى عنكم من الله شيئاً » ياعباس بن عيد المطلب! 
لاأغنى عنك من الله شيعا » الحديث » واللفظ للبخارى , انظر قتح البارى ( م : 
كم؟) ٠‏ وروى ملم (751:1 ) وغيره من حديث قبيصة بن الخارق وزهير بن 
جمرو قالا : «لما نزلت [وأنذر عشيرتك الأقريين] انطلق نى الله صلى الله عليه وسلم 
إلى رضمة من حمل فعلا أعلاها حجرا » ثم نادى : يابنى عبد ماف ! إلى نذير » 
الحديث . وجاءت أحاديث أخرى بهذا العنى . انظر الدر النشثور ( 6 : 56مه.) 
ولكن ليس فى ثشى" منها مانوافق اللفظ الذى هنا : أنه قال لهم : « وأتم عشيرتى 
الأقربون » 


0 


عك 8 - 
بنك قال القافى + احير بن غبينة”" عن بن أ تجح عن 
محاهد فى قوله (وَرَقَما َك وَكْراءَ ) قال: لا اذ كم إلا د راتمَيِى : 


شبد أنلا إله إلأ أنه وأشهد أن تمد رسُولٌ الله" . 


ايد -- يعنى7 ء واه أعلم :وَكْرَهُ عند الإيان لله والأذان . 
وحتمل ذكره عند نلاوة الكتاب9, وعند العمل بالطاعة» والوقوف 
عن المعصية . 


هه - فصل أنه على نبينا© كلا ذكره الذكيون ء 
وعَفَل عن وَكْره الفافلون . وَل عليه فى الأوّلين والآخرين » 
مضل وأ كْقرَ وى ماصَلٌ عل أحد من خَلقه . وز كا وَإيَا م 
با لصلاة عايدة امه وار ىدايق امته بصلاته عليه . والسلام 
عليه ورحمةٌ الله وبركائه . جنا الله عَناَ أفضل ماجَرَى مُرْسَلاً عن من 
ٌ :6 


اسل إليه ؛ فإنه عد به من المتلشكة» وَجَمَلناَ ى 


ا 
أرجت نوات بك بده الذنى لاف “, واصطؤ به ملامكمه 


وسَن ألم عليه من اق .فل لس ب 5 تعمة لهرت ولا يطنّت» نلنا ما 

)0غ( فس و م « سفيان بن عييئة » » وما هنا هو الوافق للأصل 

(0) الأثر رواه أيضًا الطبرى فى التفسير ( ١٠5١16٠ : ١‏ نيا وعمرو 
بن مالك عن سفيان . 

(م) فىت و ج « قال الشافعى: يعنى » » وهذه الزيادة ليست فى الأصل . 

(5) فى ب « القران » بدل « الكتاب » وما هنا هو الموافق للاأصل . 

(ه) فى النسخ الثلاث المطبوعة « على نبينا عه » ولكن الاسم الصسريف لم بذ كر فى 
أصل الربيع . 

(5) فى وج « وصلى الله » » وما هنا هو الموافق للاأصل . 

رو فى كل النسخ المطبوعة « من » وماهنا هو الوائق للاأصل . 

)2 فى بج « ارتضاه » وهو مخالف للأصل . 





إن / لتك 
حَظًا فى وين وفنا أو دف ا 0 وك”" فيهما وفى واحد 
مهما : الأ وتحد صلى الله عليه" مني » ؛القائد الوفيرها :الما © 
إل كيهان الايد عن ال ملكة ة ومواردٍ الستّوء فى خلاف الشد» 
06 للأمثباب التى َ تورد د املك © ٠‏ القائم” بالنصيحة فى الإرشاد 
والإندارفها . فصل اله على تمد وعلى آل 0 ٠ك‏ صل على إبراهيم 


وال إبرهيم ؛ إنه ميد يد 
ا و رليك 1ن فقال : ( وَإِنْهُ لكتار* َزيز 
١‏ نب اين من ين يك ولا ون خَلقو تيرد 2-0 


جد ”) 06 


قله ” من الكترروالي + إل الشباء وش وني 
00 0 3 لوي لارام :يلَاموَ أل من 

حَط ف الكئة عنه فى الآخرة والأولى و اعتمم أن سدم 
بقول وعمل 6 وإمساك عن حارم هموما ؛ وأنامهم على طاعته من 


. فى « من دين » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(0) فى ع « أو دفع عنا بها » وهو تخالف للااصل . 

(*) فى النسخ الثلاث المطبوعة « مكروها «6 اال 00 الرييع 

6 ل يذ كر السلام فى أصل الرييع 

(©) فى بس وس « الحادى » ال 

0 من أول قوله « وموارد السوء » إلى هنا سقط من س وذكر فى ب وج وهو ثابت 
فى أصل الربيع 

(0) فىعم د انه وهو مخااف لمافى الأصل . 

(8) سورة فصلت ( 4١‏ و*؛:) 3 

(5) فى س و ع « فتقلهم به » وهو تخالف للاأصل . 

. فاب «ماقد أحل » وهو مخالف للاتصل‎ )2٠١( 


* ل الرسالة 





0ت 
الحاود فى حَنّنه » والنحاة من كه ما ع0 ميشه أجل غناراه: 

١‏ سس وغل م د على أهل معصلته من خلاف 
ماأوجب لاهل طاعته . 

00 وَعَظهي الأبار عم كأن قبلهم » مم نكان أ 11 منهم 
أموالاً وأولادًاء وأطول أعمارا» ادامرا . فاستمتعوا خلاهم”"” 
فى حياة دنيام , ٠‏ فأذاقهم © عند نزول قضائه مناياهم دون ا 
ونزلت بهم عقوبته عند اتقضاء اجالهم 2 لْمترُوا ف 5 الأأوان 0 
وَسَهمُوا | يحَلية 0" الدبيآن» وسَنَتبُوا 1 رت المي" يعو شماوا قل 


537 0 و" و عر 
نقطاع للكة» حين لاي مذي 20 »ولا نو خذة بة2»و(نجد 

6 - مرج 1ه ده 82 
كل“ ماتيلك©ت من خَبْر عضرا وما تت ون سوه د أو أن 


2 


ءِ 


اي اكد يا 


. فى م « با عظبت » » وهو مخالف للأصل‎ )١( 

0 « الخلاق » الحظ والنصيب من الخير . قال الزمخسرى فى الكثاف : « هو ماخلق 
لل نسان : أى قدر : من خير .”ا قيل له قسم : لأنه قسم » ونصيب » لأنه نصب : 
أى أثبت »© . 

(م) كذا فى أصل الربيع » وهو واضح . وفى ب و بج « فازفتهم» أى أيحملتهم» 
والعنى حيد » ولكنه مخالف للأصل . 

)2( « الأنف » بضمتين : الحديد المستأنف » يريد هنا : فها يستقبل من الأوان . 

(©) ضبطتكلة « حلية » فى أصل الرييع يكسر الحم وإسكان اللام » ولم أر لذلك وجها 
يعتمد عليه . وأظن أن الضبط خطأ من بعض من قرأ فى الأصل . 

(5) «الرين » #الطبع والعطية . وكل ماغطى شيئا فقد ران عليه . 

0 « يعتب » ضبطت فى الأصل يم اناه ركس ااه . أى لايعتذر عذراً يقبل منه . 

(م) سورة آل عمران (0*) . وهذا اقتباس » وأول الآية ( يوم مجدكل نفس ) . 





نات 

+: - فكلة ما أنزل فى كناد 00 دخل وميد و 
وححة ع من ءلمل ٠وجهلة‏ مخ جَهله, لا 5 من جَهله » ولا 
هت 

- وَالثَامى ف 0 طبقات” م “قهم 5 الدع بقدر 
ارم وام ١‏ 

م - فَحْق" على طلبة الم بلوغ غابة جُهدم فى الاستكثار 
من عامه » والصبر” لكل عارض دون طلبه؛ وإخلاص النّة للم فى 
استدراك عامه # نضا واستنباط) » والغية ة إلى الله فى المهه ن عليه ٠‏ فإنه 
ل 0 “ إلأبسند : 

5 - فإن مرل أدرك عل أحكام الله فى كتاءه9©؟ نضا 
واستدلالاً » ووقكنة الله للقول والعل اي منه : فاز بالفضيلة فى 
دبنه ودئياه » والتفتعنه الب ٠‏ وَتَورَت فى قلبه المكمةٌ , 
واسْتوبجب فى الدين موضم الإمامة . 

/اع ب فنساًك اله اكد" نا بنعمه قبل اس .تحقاقها الدج 
ع9 ؛ مع اتقص تقصيرنا فى الإتيان على ما مب به سك يا 
الطَاعِلنا فى خير 0 2 للناس أن ماق كنا 


لل ل 


(1) فى وعم « فكل ما أنزل الله فى كتابه » 6 رفو غات لزن 

0) فى ج «من كتابه » وهو خالف للاأصل . 

(0) هكذا فى اأصل الربيع » وكذك فب و عم ٠‏ وف سس « أن بديمها علينا » 
وهو خطأ ونحريف » يناى سياق الكلام . 

(8) فى سه « وأن يرزقنا » وهو يناسب قوله فيها « وأن يديمها » ولكنه مخالافن 
للاتصر ل » ولا يناسب السياق الصحيح . 


ك1 


جنات 
ثم من نبيه » وقولاً وملا تدّى بهعَنًا حَقَهُ » ووجب لنا 
نافلة مريده . 
ب قال الشافى : فلبشت قزل يأحد من أهل دن لله 
ازلة إلأو ىَكتاب الله الدليل عل سَبيل 5 افما. 
٠‏ - قل الله تبارك وتعالى + ( كتاب أَمرله إليكَ 
هر م النّاسَ مِنَ الظانات إل الثور إذت ممه إل 
ريز . الحميد”"). 
.ه - وقال ١‏ ( وَأَثْرَن إليْكَ ادك لمْبَيّنَ للنّاس مَائرلَ 


إلنم لزفق لعل 1 وي 
57 اوقل : ( ونلا 550 لِكَل م 


وَهُدَى ود م وَلِشْرَى | لابين 0 


3 


ار وَكَدَلكَ أوْحَينا إِليْكَ ثوعًا من أن , 
ًا كُنْتَ مَدْرى مَالكتاب وا 5 الاعا 0 900 


ع 


0-8 


6-- 0 


تجدى به من نَشاء من من عبادنا » وَإِنْكَ َك لَبَبْدى إلىصراط سُنتقم ""). 


وء 


ااا سم 
(1) سورة ةإبرهم )١(‏ . 
(0) فى الأصل إلى هنا » نم قال ( الآءة» . 
(م) سورة النحل (44) ٠.‏ 
)2 سورة الحل (45) ٠‏ 
(ه) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى آخر الآبة» . 
(5) سورة الشورى (؟08) . 


ان 
م قل القافى نيان 0 اسم جامعة ال الصصية 
الأول م6 0 َه | لفروع ِ 


لم 


طسب تأترا ابا لى نلف لقان اطنط الي 
من خُوطب با مم َل القرَانُ بلسانه » متقارية الاستواء عنده » 
وإنْ كان بعضها أشد تأ كيد ين من بعض ”" '. ومتلفةة عند هرق 
يهل لسانٌ العرب . 

ده - قال الشافعى : مماع” ما أبن الله لملقه فى كتابه » مما 
تيدم به» آنا مَضى من َك جل ثناؤه ‏ : ين دجوو . 

ده فنا : ما أبانه لملقه نما . مثل “جل فرائضه » أن 
عليهم صلا وزكاة وحمًا وصوما . وأنه حرم الفواحش ما ظهر منها 
وما بطن و 1 © والخثر وأكل اليتق والدم ص الاو ار 
وبين لهم كيف فيض الوضوء» مع غير ذلك اي ها 





. فى س و س « البيان » بمحذف الواو» وهو مخااف للاأصل‎ )١( 

(0) كنافى الأصل بائبات الياء » وهو جائز » وفى النسخ الطبوعة يحذفها . 

(5) فى بج « أشدتأ كيداً من بيان بض 6 وهو خطأ . 

(5) فى ثم « وحرم الزنا» » وهو خطأ . ويظهر أن ناسخهالم يفهم المراد من قوله 
« ونص الزنا » شرفها إلى ماوقع فى فهمه . والمراد : ومثل النس الوارد فى الزنا 
وار الح » أى السك النصوص لكأن عه الاساءه ما هو بين واضح من لفظ 
الآيات » وليس مما يؤخذ منها استنباطاء ولا هو ما يحتمل التأويل . وكلة « نص » 
فى أصل الرييع مكتوب نحتها رأس صاد مفردة هكذا « ص »6 تأ كيداً لها وبيانا » 
واحترازاً عن تحريغها ٠‏ ككاوذ الأتسين فى أسوفي الصحيحة الموثوق بها . 


لاه ب و0 : مااع فرص بكتابه 2 وبين كر : هو عل 


لسان نبيه . مثل” عدد 5596 وغير ذلك من فرائضه 


التى أَنرَلَ 
ا :ماسر رسو لله | صلى الله عليه وسلم” | 
س لله فيه ص حك » وقد رض الله فى كتا.ه طاعة رسوله| صلى 


ما ل 


040 ١ 


النعليه وسل” ]| والانتهاء إلى كمهف قبل عن رسول اله فيفر ضٍ 


وه - ومنه : مافرض اله على خلقه الاجتهادٌ فى طلبه “ابشل 


طاعتهم ف الاجمهاد ثم اي لى طاعتهم فى غيره ً فَرضّ علمجج”" . 


2-2 


.د با قانهة يقول تبارك وتعالى : (وَلتَعأوَ 0 سَّ 8 , 





» كنافى امل ادبع 2 1 وجه بغىء من نابل . وفى النسخ المطبوعة « ومنها‎ )١( 


0 
0 
0 


ره( 
3 
44 


كذافى أصل الرييع « وقنها » ار وفى النخ المطبوعة « ووقنهما » . 


كذا فى الأصل « من » وف النسخ المطبوعة « فى » . 

يعنى الفرائض والأحكام التى جاءت فى الفران » تملة النصوص » لم تذكر هيثاتها 

ولا تفاصيلها وبينها رسول الله صب الله عليه وسلم فى سنته الفولية والمماية ٠‏ 

-- بين هذا النوع وبين النتوع الذى قبله : أن الأول فى أصل الفرض وأصل 
. كالصلاة : أصل فرضها نابت بالكتاب > فهذا من النوع الأول » وتفصيل 

0 وعدد ركعاتها نابت بالسنة القولية والعملية » فهذا من النوع الثائى !وهل 

محري الريا : أصله ثثابت بالكتاب نصاء فهذا من النوع الأول » وتفصيل ما يدخل 

فيه الريا » وكيف هو فى التطبيق العملى ؟ : ابت بالسنة الفولية » فهذا من التوع 

الثانى . وهكذا . 

كذا فى أصل الريم . وف النسخ . المطبوعة « ومنها » . 

الصلاة على الرسول كتبت فى أصل الربيم بين السطور ر مخط آخر جديد غير خطه . 

فى يم « ممافرض الله علهم » > وهو تخالف للأصل . وإظهار الفاعل فى مثل 

هذا السياق لايناسب بلاغة الشافى . 


لكر بس لو ف افو ا ا مم 
المَاهِدِنَ مني" والضًا بين وَبََارَ 0 
<١‏ - وقال : ( وَليَيْتَلَ أنه مَاذ 
عع 8 سر ون 0 0 
5 7 ع هه 0 2 
؟ - وقال :( عن رح انه ل 70 
تتتذلفي” ف الْأَرْضِ كي مون ). 
جه قال الشافى 9 م بالقيلة إلى السحد الحرام » ا 
وقال”" لنبيه : ( قد نتى د وَجْهك فى الكّماء فَلئوَ لينَكَ 
سل اراداما غود هك عط السنجد الحرام 0 وير 
م1 2*5 : 8 غم فووا يوهي" د ا" 
:5 سا وقال :وس تك حك حرجت فول ديك شطر 
المح الام 90 وحسك كم َو جوش “عطي للد 
2 عيز :قر 
تكون لدان 0 م 


مد 098 َدَلموْجل ثناؤه”"" إذا غاثوا عنعن ال_حد المرام 


1 


إن ل و أ 
وَلِيسَحص 


. )981( سورة عد‎ )1١١ 

. )١١4( سورةآل تمران‎ ١90( 

زس) فى الأصل إلى عنا , ثم قال « الآبة » . 

2 سورة الأعراف (9؟١)‏ . 

(5) فى س « وقال » + اوزاذة الراو ب خطأ وخلاف للأصل . 
(5) فى ب و ثم « تقال » وهو الف للااصل . 

0) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة » . 

(4) سورة البقرة )١44(‏ . 

(9) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : عليكم حجة » . 
)٠١(‏ سورة القرة (160) . 

010 هنانىس و هج زيادة « قال الشافنى » وليست فى أصل الريييع 
1 ىس« فدهم الله حل ثناؤه 4 





عد ع اديت 
على صواب الاجتهاد » تنا رض عَليهم فقهه بالعقول: ال 9 
. ا ئ ع 0 ص 
فبهم 2 المميزة بس الاشياء واضلادها 2 والعلامات الى ين 
لهم دون عَيّنِ المسجد الحرام الذى آرم الترتكة شط : 
2 د - ره -- 3 
5 - فقال : ( وَهُوَ الى جَعَلَ لآم الوم _لْمَدوا با فى 
04 5 2 2 2 33 در 0 
ظامات المَرّ وَالبتحر 7) وقال : (وَعَلامَاتِ وَيالتجم ف دون 1 
بد - ”” فكانت العلامات جبالاً وليلاً ونهاراً » فيها !© 
2 ع( 2 8 ور ياي م دن - .- ٠‏ 
معروفة الأسواء 2( وإنذكانت عَمَلفَه المهاب 5 وتعبين و ولجوم' 2( 
2 ا م 20 
- . 3 20 ع 5 
م54 ا ففركض عليهم الاجمهاد بالتوجه شطرَ السجد الحرامء 
رع 2 5 :/ - 
عادَفمْ 7 عليه ً وَصَفيق فكانواما كانوا محهدن غير مرابلين 
م حل ناوه . و يزه هم إذا غاب *عنهم عبن السحد ار أم 
أن يصّلوا حيث شاوًا . . 
لا فى ب وب « ركبت » وهو غير جيد » ويخالف لأصل الربيع . 
(0) فى ثم « نصها » وهو الف للااصل . 
() سورة الأنعام (/91) . 
(8) سورة التحل )١5(‏ . 
(©) هنا فى ب و ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى أصل الرييع 
(5) « الأرواح » : جم ديع . قال الجوهرى : « الريخ واحدة الرياح والأرياح » وقد 
تجمع على أرواح » لأن أصلها الواو م وإنما جاءت بالياء لاتكسار ماقبلها ء فاذا 
رجدوا إلى الفتح عادتإلىالواو » .وأتكر بعضهم جمعها على « أرياح» وقالواإنه شاذ . 
60 كذا فى أصل الربيع » والعتى بهواضح . وفى ب و ث « بمادلهم » وهو واضح 


أيضا . ولكنه مخالف الااصل . 
(8) فى س « إذغاب »6 وفى - و بم « إذا فابت » والكل خط > وماه 1 


ا 
5د - وكذلك أَخْبرم عن قضائه فقال : عن الإنسَان 
بيرك 00 والسّدّى الذى لا مر ولا ينما 
٠‏ - ”" وهذا يدل على أنه ليس لأحد ل يحول 00 
يقول إلا بالاستدلال »عا وَصَفْتُ فىهذا 0 وفى جزاء الصيدء 
ولابقولٌ مما اسْتَحْسَنَ ‏ إن القول عا اسْسَحْدَنَ شئ4 مث لآعَلّ 
بثآل 0_0 
ا رس أن هدو دَوَى عدل او اتدل أن سمل 
بطاعة أْ0© , فسياة لهم السبيل” إلمعلم المَدْل والذى مخالفه . 
كا - وقد وضع هذا فى موضعه ٠‏ وقد وط عي 


- 2 1 
منئة) رحو'ت ان ين[ على ماوراءها 2 مآ ق مثل ممناها 0ك : 


هو الصواب الموافق للااأصل . 

. )85( سورة القيامة‎ )١( 

(0) هنانىي واج زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل . 

(*) لم تن كرالصلاة علىالرسول هنا فىأصل الريع» وكذلك فىأ كثرالواضم منالكتاب. 

)ع هناقى ]ب و ع زيادة نصها : « ومنه مادل الله تبارك وتعالى 0 على | 
فيه( فى م : على الحكم به ) ودلهم على سبيل الصواب فيه فى الظاهس » » فوجههم 
بالقبلة إلى المسجد الحرام »ء وجعل لهم علامات يهتدون بها فى التوجه إليه » وفى بم ٠‏ 
« للتوحه إليه » . وهذه الزيادة ليست فى أصل الرييع « وهى كأنها خلاصة لبعض 
مابقى + قلا لزوم نا :ولا ندرى من بن أنى بها التاسنخون 1! : 

(6) فى س « لطاعة الله »© وهو مخالف للاتصل . 

(5) فى وج « وقد وصفت » وهوتصحيف ومخالف للااصل . 

0) هنافىب وج زيادة « إن شاء الله تعالى « . 





يأ ست 


البيان الأول 
:0 فال أت تارك وتبالع تسم :( فن كنم ال 
ف هما استستر فوم اذى » ف 1 ع قصيام” كمه ا 
ف أحج 00 دوجم “ تلك عَسَرَة كاملة» ذَلِكة لمن 1" يكرة 
هله حَاضِرى السنجد اداه 1 
ل فكان يننا عند م خوطب ناد أن صوم 


الثلانة فى اليو ل بع فى لمر جع : عشرة أيام كاملة . 

0 0 : ( نلك عَسَرَة كأملة ) هَاحْتَمَلَتْ أن تكون 
زنادة ف الثمين »والكلةة أن يكى ن أعْلية أن غلانة إذا تمس إلى 
سبع "كانت عشر ةكاملة”" . 


)١(‏ فى بم « باب إجاع البيان الأول » ولو سحت لكان صوابها « جاع » بدون 
همزة » ولكنها خطأ ومخالفة للااصل . 

(0) هنافىت و ع زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . 

(م) فى الأصل إلى هنا » ثم قال : « إلى قوله : حاضرى المسجد الحرام » 

(غ:) سورة اللقرة )١95(‏ 

(ه) كذافى الأصل وه وعدي الزية عروق الك الظرعة و واليعة > . 

(5) فى س « إلى سيعة » » وفى ثم « أن الثلائة إذا جعت السعة » وماهنا هو 
الموافقق للاتصل . 

(0) قال العلامة جار الله فى الكشاف ١*١ : ١(‏ طبعة مصطنى عل ) : « فان قلت : 
فافئدة الفذلكة ؟ قلت : الواو قد بجىء للا باحة فى نحو قولك : حالس الحسن 
وان سيرين . ألاترى أنه لو جالسهما جيعاً أو واحدا منهماكان منثلا ؟ ففذلكت 
ثقيا لتوثم الارباحة . وأيضا : قفائدة الفذلكة فىكل حساب أن يعلم العدد جلة »م علم 
تفصيلا » ليحاط به من جهتين » فيتأ كد العلم. ونى أمثال العرب : عامان خير 


من عل 4ه 





5 


وقال الله :( وَوَاعَدْ] مُوسى ثلآنين لثلة ومن 
: و لكزة 6 5 


0 ها 


ا 


بسَثْر فم" ميقآن َب أذ 
ان ا ل ننذة الآية أز لكين 
وعشراً 


م - ”“وقوله : (أ, ربعن لثلة ) 1 ما احتملتة ال 


أربعون ليلة . 


0 


قبْلها: مِنْ أن تكون: إذا ممت ثملاثون إلى عش ركانت أربعين » 
وأن تكون زيادة فى التبيين . 
0 . ك1 1 7 2 ١‏ لدجم 
هم -- ”“وقال الله : ( كت م الصيام” © كتت عل 
أن من َب 3 “تم كدو اما دراك قن كن 
2 عًّ 
| 


2 


١‏ سم يه 0 الى أ انل ف 00 ان هدى 


. 8 يد 0 الى 27 ومع ل حي نيك 5 .8 عي 
للناس وَيَْأت مِنَ الحدى وَالفرقان؛ فر: _* مهد منكم الشمئف 
5 6 2# ءَ ص 4- و لم ءًِ 
قليصمة 2 6 ومن ب كن ترريضا | ذعل مليفل فمدة من ينام 
أ 1 
ا 
1 0 واو دض > عا الص 8 1-0 َ أله 
الم ل ارصن كه لصوم تع بان نه شهر » والشهر 
)١(‏ لفظ الجلالة ل بذ كر فى ب واج 
(9) سورة الأعراف (؟4١)‏ . 
١م‏ هنا فب و ع زيادة « قال الشاففى » وليست فى الأصل . 
لدع فى الأصل إلى هنا » ثم قال : « إلى فعدة من أيام آخر »© . 
(ه) سورة البقرة ١8*(‏ و84١)‏ . 
(5) فى الأصل إلى عناء ثم قال : « إلى : فمدة من أيام أخر » . 
0) سورة البقرة ( 146 ) . 
(4) هنافى ع زيادة « قال الشافغى » وليست فى الأصل . 





م1 


عندم مابين الهلا لين كو كن ونسا وعفرين: 

د - فكانت الدلالة فى هذا كالدلالة |فى الآ يتين»وكان” | 
فى الابتين ل : زيادة تبيين جاع العدّد . 

سر ”"وَأَطْبَةُ الأمور زيادة تبيين ملو المَدَد فى السبع 
والثلاث » وف الثلاثين والعشر ‏ : أن تكون زيادة فى التبيين » لاني 
/ يزالوا يعرفون هذين المددين”" وجاعة ٠ك‏ لم يزالوا .يعرفون 
قير ومضان: 


باس 


البيان الثانى 
ست )2 قال آل تارك وتعالى : 0 8 قم إل الكلآة 
00 ور ا ل 00 0 
ا 23 0 7 »0 


(1) الزيادة منى وج ولم نتحقق من متها فى الأصل انأ كل الورق فى السطر الأخير 
من الصفحة . 

(؟) هنا فىس و ثٌُ زيادة « قال الشافعى » » وليست فى الأصل . 

(م) في م « يعرفون بهذين العددين » وفىت « بهذا العدد » وكلاهما خطأ 
ومخالف للأصل . 

)2 على واع للدت فال الثانن منزالعط ف الأضسل : 

)ه22 فى الأصل إلى هنا » ثم قال : « إل : فاطهروا » . 

(5) سورة المائدة (5) . 

(0) سورة النساء (4) . 





موي فاق كان اذ كل البازت: فق الرضو عون 
الاستنحاء بالحجارة » وفى الشثل من الجنابة . 

»م - ثم كان أقلُ عسل الوجه والأعضاء مه مره » واحتمل 
افوأ كل دافا رسولة ان الشرسرة وما نلا 
وَدَله ‏ على أن أقلك عسل الأعضاء 0 ئ» وأن أقاكت عدد 
الشَثل واحدة . وإذا أجزأت واحدة فالثلاثة اختياث . 

هم - ودَلَّت الشتة على أنه يحزى' فى الاستنجاء ثلاثة أحجار 
ودل النى' على ما يكون منه الوضوه» وما يكون منة الفمملُ » ووّل' 
على أن الكمبين والمر'فقيق مما يمْسَل » لأن الآية تحتمل أن يكو 
حَدَن للشثل » وأن يكو َاخِلن فى التمْل » ونا قال 
وشول اله وري :1 الدمتانيسيورة الثار#ارية دل مل اغبي" 


50 إن وو أ 


-ه 


أ لَكُل اد ْنا لد بال 
ء 
ه قلامه ا 


. هنانىت وج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل‎ )١( 

(0) فىب وج « فدل » وهو الف لللأصل . 

() حديث متواتر مشهور : رواه الشافنى ومسلم وغيرعا من حديث عانّشة » ورواه 
الشيخان من حديث عبد الله بن جمرو » ورواه مسلم من حديث أبى هريرة » 
وللحديث طرق كثيرة فى كتب السئة . 

(8) هنانىت وج زيادة « قال الشافى : و » وليست فى الأصل . 

(5) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال : « إلىقوله : فلاآمه السدس » . 7 


فى حت 
ذإنْ كن لَهُ إِخْو الث شنم 0 


ع وقال 1 3 نضف ما 0 1 


٠ 0 2000 59‏ إن كان لم نود فلكم ال مما رك من بَنْد 
صب وْصِينَ 00 لم 


ولا إن كن ل؟” ولد َلك اقش كا م امن د 00 
وضون يا اود إن كن 0 لخ كلدل أوااء وَل َ 
هه 


5 
ٍ 
١‏ 
ْ 
اها 
2 
لما 


تامنشتى بالتتزيل فى هذا عن خيبر . غيره . ثم كان 
1 : أن بكون + د الوصية ية والدّنْ » فدل” امي على أن 


6 


وز بالوصية فلع 0 


#ه 


. )١1( سورة النساء‎ )١( 

(0) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال : « إلى آخر الآبة » . 

() سورة النساء (؟5١)‏ . 

(8) هنا ىت وج زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل . 





م 


ع نيو 


كتوم وسييينة 


البيان الثالث 


*ه ‏ ”قل الله تبارك وتمالى : ( إِنَّ الصّلاة كاتقت عل 
الم أمنين كنبا توه 0 0 
0 وقال : ( وَأَقيمُوا الصّلاة وَآنها ا كا © ) , 


5ه سمس وقال :) ونوا احج وَالمُمرة لله م 


هه - ثم بِيّنَ على لسان رسوله عَدَدَ مافرض من الصاوات 

ومواقيسها وسلها 2 وعدد الزكاة ومواقيها 2 مل الح 
٠‏ - ير 

قات و م يا م ٠‏ 

والعمرّة 2 وحيت يروك هذا ل 2 وتختلف ملئه ونا لفق ولهذا 


َه لم َ 
اغباة كثيرة فى القران والكية 


. هنافى ب و ع زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل‎ )١( 

(9) سورة النساء )٠١5(‏ . 

() سورة البقرة (48) وفى مواضم أخرى كثيرة . 

(8) سورة البقرة )١95(‏ . 

(8) « تاتفق » فعل مضار ع لم تدغم فيه فاء الافتعال » بل قلبت حرفا لينا من حذس 
الحركة قبلها » ومى لغة أهل الحجاز » يقولون : « ايتفق » ياتفق » فهو موتفق » . 
ولغة غيرم الاإدغام » فيقولون : « اتفق » يتفق » فهو متفق » . والشافيى يكتب 
ويتحدث بلغته : لغة أهل الحجاز . وفى ججيع النسخ الطبوعة « وتتفق » وهو 
مخالف للاصل . 





الب 


البيان الرابع 
ده - قال العاف كل ماس رول اله مالس فيه 
كتاب 3 ونا كنا فى كتابنا هذا » من* 0 مَا من | يسن 
العباد من تمل الكنا تاب والمكمة ‏ :«لبب لعل أ المكة ل 1 
يسول أت : 
ات مع مذ ك7" ما فرعن انه غل غلفة. .مرف : 
طاعة رشوله » وَبِينَ من" مواضعه 7 الذى وَضعة الله به مر دينه ‏ : 


الدليلك على أدَالنان فق التزائش التفوملة فى كنات لدم احتند 


هذه الوجوه : 
ا منها : ماأكّ الكتاب على فايقر البيان فيه » فل نحت 
مع التتزربل فيه إلى غيره ٠.‏ 


هه - ومتبأ : ماأّى على غاية البيان فى فَر'ضْه » وافْعَرَضَ 
لاعة و ٠‏ بن رسول الله عن ٠‏ الله الل 


مه 00200 00 
من فَراصّة» ومتى رول بنضة ويشبت وَيحَب : 





(1) فى س « مما ليس ىكتاب » وهو مخالف للأصل 

(9) فى س «مم 15 عدن« » » وهر لطا وعالك للإاسل..ء 

(5©) ىع و6 « مضه وهر خلا لإنابب انق لكام ويسافة:ة وهو 
أيضاً مخالف للا “صل . 

(5) فىن و جع « فافترض الله طاعة وسوله » وهو مخالف للاأصل . 

(©) هذا هو الصواب الذى فى الأصل . وى جيم النسخ الطبوعة : « ومق 


يزول فرضه »© . 


. ومنها ما يينه7" عن سْنّة نديّه» بلا نص كتاب‎ - ٠ 

. © -ح وكلء شىه منها بيان فى كتاب‎ ١ 

٠٠‏ -- فكل” من قبل عن الل فرائضّه فى كتاه : قبل ع 
رسول الله مس9 ؛ بفراض الله طاعة رسوله على خلقه , وأن حر 
إلى حكمه . ومن قبل عن رسول اله فَمَن اله قَبكَء لا افترضء اناد 
من طاعته . 

: فيجمم' اقول لما فىكتاب الله ولِسُثة رسول لم0‎ - ٠٠+ 
التبُولَ لسكل” واحد منهما عن الله وَإِنَ ترقت فروع” الأسباب التى‎ 
قبل جاعنهماءما أ وَحَرمَ»وفْرَض وَحَدَ : أسبابمتفر ققكاشاء»‎ 

مه 


٠ 200‏ عو 
جل 'ناؤه ء ( لا سمال كما تشعل وهن؟ نتاأون© ) , 
عر 4 وم 





(1) كذافى الأصل » وهو الصواب » لأن اللراد أن هذا النوع بينه الله عن السنة » ولم 
يبينه عن الكتاب بالنص فيه عليه . وفى النسخ الطبوعة « من » مدل « عن » : 

(0) فى س « قال الشاففى : ولكل شىء منها بيان فى كتاب الله » . وفى ج « قال 
الثافعى : وكل شىء منها بيانه فى كتاب الله » . وكلاهما خطأ وتخالف للاأصل > 
فليس المراد أنذكل ثىء فى السنة بيانه فىكتاب الله » أو أن له بياناً فى كتاب الله » 
بل الراد : أن كل ثىء من السنة إها هو بيان لشسرع الله فى كتابه » .فان النى 
صلى الله عليه وسلم هو المبين عن ريه » والأمور باقامة دينه »6 قال تعالى : ( لتبين 
للناس ما تزل إليهم ) . فا ورد فى السنة الصحيحة وجب الأخذ به والطاعة له » وإن 
لم يرد فى الفرآن »يقول الله تعالى: ( وما1 نام الرسول عغخذوه وما نهاك عنه فانتهوا). 
وسترى هذا المعنى كثيراً فما يأنى من كلام الشافنى رضى الله عنه فى هذا الكتاب » 
وتراه أيضا فى ( كتاب جاع العلم )من كتب( الأم ) ( ج 7 ص 0 4ه). 

(*) فىس و ع « ستته » بالافراد » والعنى واحد ء وما هنا هو الموافق للأصل ‏ . 

(4) فىاب وعم « وسنة رسول الله » . وهو مخالف للاأصل ‏ . 

(©) سورة الأنبياء (8) . 

م رسالة 


15 


اخ لس 


بالستب 


البيان |الخامس 


موبو قتسف وال اوواجته حي 
ابر 8 2 دن واد سا وو اعاراة 
فول” وَحَهِكْ , شطن الممتحد الحرام 2 قحف ما كنم فوّلوا 
م يك سيط 
وحوه ره ). 
0 0 
ه. - *'فَمَرَضَ عليهم حيث ما كانوا أن يولوا وَجومهم 
تر 8 ه6 رع 4 7 1 عه يو ا 
شطره .و« شطرة» جهتة ؛ فى كلام العرب . إذا قلت : « اقصد شطر 
3 2 55 0 و 2 واعسة, ا هس 
كذا» : معروف أنك تقول : اقصد قصدَعَيّن كذا ء يعنى : قصد 
نفس كذا . وكذلك « تلقاءة » : ديته؟ ء أى : استقبل تلقاءه 
8 0# 5 


٠. -‏ َه ٠ ٠‏ 0 5 اام 
وحهثه 4 وَإِنَ كلها معني 50 2 وإنكا امك بالفاظ مختلفة . 


العو ا 
نا وقال خناف ن 50 9 : 





)0 هنا فىى و ج زيادة « قال الشافمى » وليست فى الأصل 1 

(0) فى الأصل إلى هنا ء ثم قالك: « إلى فولوا وجوهكم شطره » . 

١ . )١6١( سورة البقرة‎ )"( 

(5) هنا فى ب زيادة « قال الشافنى » وليست فى الآصل . 

(©) فى جم « تلقاءه وجهته » وزيادة الواو خطأ . 

3 فى© وج « يمنى واحد » وهو مخالف للاأصل : 

00 «خنفاف» يضم الخاء المعدمة وتخفيف الفاء . قال ابن دريد فالاشتقاق ( ص 2)١88‏ 
« خحفاف وخفيف : واحد 2 مثل : كار وكبير » ٠‏ و « لبه »> يضم الون 
وإسكان الدال المهملة . ويقال بفتح النوف . قال ابن دريد : « وندبة من قولهم : 
رجل ندب وامرأة ندية : إذا كان معريم النهوض فى الأعى » 

وخفاف هذا هو ابن مير بن الحرث الساءى » وأمه ندية : وكانت سوداء حيشية؛ 
وإلبا ينسب »م وهوابن عم الخنياء الشاعرة المسبورة » وهو من فرسانْ العرب 
المعدودين ؛ أدرك الاسلام فأسلم وحسن إسلامه » وشهد غزوة الفتح . وكان أحد 
أغربة العرب الثلائة » والآخران : عنترة بن شداد العبسى »وأمه زيسة وهى سوداءء 
والسليك بن عمير السعدى » وأمه سلنكة ‏ بشم السين وفتح اللام ‏ وكانت سوداء . 


8> 


وقد آم 


دوم - 
لس ميلع حمزاً مسولا وما من ارتسالة سَطل كارو 
ا د وقال سَاعِدَة بن جوكية 0 
أقُول” ل ذتبأعر : أقبيى 0 اببس شَطر بنى ‏ يمر 
5 وقال لقيط الإتادى' 7 
طكَكمُ م من شط سك هل" ل أله نما 26 قطنا 
٠‏ - وقال الشاء ©» 





(0) 


2١ 


وانظر ترججة خفاف فى الاصابة (؟ :8" ) والشعراء لابن قتيبة ( ص ١95‏ ) 
والأغانى ١4: - ١*4: ١١(‏ ) وف الأغاتى ( ٠١+ : ٠١‏ ) أبيات له كأنها من 
الفصيدة التى منها البيت الذى ذكره الشافى . 

« جؤية » بضم غم ال وك ابره وتعدب اليد الثناة التحتية » يوزن « سمية » . 
وساعدة هذا لم أجد له ترجة إلا كلة مختصرة فى كتاب الؤتلف والختلف لألى القاسم 
الأمدى ( ص 48 ) وتقلها عنه ابن حجر فى الاصابة ( > : ١51‏ ) والبغدادى 
فى الحزانة ١(‏ : 47 طبعة بولاق) . وقال ابن قنيبة فى الشعراء فى ترجة ألى ذؤيبٍ 
الهمذل ( ص ؟٠؛‏ ) إن أبا ذؤيب كان راوءة لساعدة إن حؤة الهذل . 

والبيت الذى نسبه الغافى هنا لساعدة بن جؤية ذ كره ماعب الات 43 7( 
ونسبه لأبى زنباع الجذاى » والشافى أعرف الناس وأعامهم بشعر هذيل . 

هو لقيط بن يعمرالاويادى ٠‏ وفى اسم أبيه خلاف واظر رجه فى الدعراء لوقي 
(ص وى 58) والمؤتلف للا مدى (ص ١76‏ ) وهدًا البيت من قصيدة له ينذر 
قومه غزو كسرى » وهى فى كتاب مختارات ابن الشجرى : أول قصيدة فيه » ومنها 
أبيات فى ديوان المعاتي لأنى هلال السكرى ( ١‏ : 8ه) . 

ل يسم الشافعى هذا القاعى . والييت ذكره و ال ل ال 0 
ونسبه إلى شاع هذلى لم يذ كر اسمه » وذحكره أبو العباس البرد فى الكامل ( ١‏ : 
>" الاو» : ٠”‏ طبعة الخيرية سنة 1٠١4‏ ) ولم ينسبه أيضاً» وذ كر ه صاحب اللسان 
فى مادة (ش طر 5 : 76 ) ولم ينه » وذ كره فى مادة (ح س ره :58؟) 
وشبة إل يس إن نخويد الئل يصف ثاقة ».و كخاك الموغرى ق الصساع وذ كر 
أبو حيان فى تفسيره الغطر الأخير منه شاهداً للمنى « حسير » )١991:8(‏ فى 
ا 0 
وذ كره ه أبو سعيد السكرى فى شرح أشعار الهذلين مع أبيات أخرى ( ص 3١‏ 
65 طيعة أورويا مث كل )رول إل « قيس إن العيزارة » بفتح العين 
وإسكان الياء التحتية المثناة وبالزاى ا ا ل ا 


0 


0 ا م كا ع ع # ممه 
إن الصبين ما اه اءرنها ‏ فَشَطرهاً بَصَرالمئئدْنِسَئحُور" 





(01) 


اد بن خويلد أخو ال ار 
ل فر 0 
كلام الشامعى بعده شرح له وليس شرحا لبيت لفيط ٠.‏ 
روايات نسخ الرسالة فى هذا البيت مختلفة : فروابة م : 


..«إن الحشتادق فى حامر هاً فشطر هاضر عبتن سَسْجُورُ) 
ع 17 - در 


وهو خطأ صرف . وروابة بت ٠.‏ 

عر 7 5006-5 له ا ا ه إعى مه 
دإنّ سيد ا اد يخا را تماص ميتي حسور"» 
وأنا أرجح أن هذا تصرف من مصرححى المطعة الأميرية ببولاق » ليوافقوا به بعض 
ما رأوه فى كتب اللغة . وروابة س موافقة لأصل الربيع الذى سذين ما فيه من 
خطأء وخلاف للروايات الصحيحة العنى . 

ورواة امساح وانيان والكامل والطبرى نصها : 
0 إن العسير مب دان حا مَمَطرَها قرالعيتين 0 «6 

والخلاف بين رواية البيت فى أصل الرييع وبين سائر الروايات ‏ عدا رواية شرح 
أشمار الهذليين للسكرى . فانها مباينة لباق الروايات ‏ : هذا الخلاف بسيط فى حرفين 
وجوهرى فى حرفين : 

أولا : كلة « مخامرها » على اسم الفاعل » وى بس « مخامرها »© فعسم ل مضارع 

والعنى فبهما واحد . 

وثانيا :كلة « بصر العينين » فى جع نسخ الرسالة » وفى سائر الروايات « نظر 
العينين » ومعتاههما واحد أيضًا 5 

وثالثا : كلة « العسبر » بالراء فى آخرهاء فانها فى أصل الريع واس و6 
« السسيب » بالباء الموحدة بدل الراء . وهى مخالفة لسائر الروايات » وخطأ فى المعنى 
أيضا . لأن « العسيب » : عظم الذنب » و « السيب »© أيضنا : حريد التخل إذا 
كشط عنه خوصه . ولا يصلح واحد من هذين العننين فى هذا البيت . والصواب 
« العسير » بالراء » وهى الناقة التى لم تذلل » قال فى اللسان : « ناقة عسير : اعتسرت 

من الال فركبت أو حمل عليها ول تلين قبل» . لأن البيت فى وصف ثاقة »كا نص 
عب ماب الا فى م وس د وكك أ الل لبد ف الكال ١‏ : 
ودع الل عو » أى تضرب اد كارو وما رز 
الها ما أطيل ممه النظر إليها حت تحسر العينان » والحسير : العبي » وفى الفرآن : 


لقنت داس اال 
تلقاء جهتها : 
"وهذا كله_مم غيرهمن أشعارة: بِيّنأن شطراله 
1١١‏ --0> وهل بهم عاز من ا رثم:بيزان شط رالثىء 





«ينقلبٍ اليك البصر <اسئا وهو حسير » . وأيضا فان البيت الذى بعده فى أشعار 
الحذليين فى الكلام على الناقة » 5 سئذ كر . 

ورابعا : كلة « محور » كتبت فى أصل الرييع ه مسجور » بال بم » وكذلك 
طبعت فى س و بج وهى خطأ ليس لما معنى» وأنا أ أن أسلها اللا ران 
النقطة وضعها نحت الحاء بءض القارئين فى الأصل . ووصف اليضر بأنه مس<ور 
وصف معروف ظاهى العنى » ومنه قوله تعالى فى سورة الأعراف ف الآبة (00115: 
( فاما ألتقوا سحروا أعين الناسواسترهوث ) . والذى فى سائر الروايات «محسور»: 
بتقديم الحاء على السين » وقد سبق معناه فى كلام البرد . وقال فى اللسان : « حسر 
بصره ,بحسر حسوراً : أىكل” واقطع نظره من طول مدى وما أشبه ذلك » فهو 
حسير وحور »6 . 

وأما رواية السكرى فى شرح أشعار الهذليين فالها ماينة تماماً لهذه الروايات . 
قال مائصه : 


م 


«وقال قس” سن عيزارة : 


إن الشرن ينا كان الها فتَشوها بَصَرْ المينين حرو ر” 
ره ال م . اله 5 و_-- 8 . ممه ع 
وَها اقحّة إذا 1 جم مسع شامية فيا الاعاصيرٌ 


.4 .1ه م 5 .5 
النعوس: أقحة محمد عند الدَّره إذا خُلبَت' تَصََتْ . قال : 
موس إذادرت جَرُورٌ إذا عَدسْ ‏ ميل عامر أو يس كبازل 
قال سر و النعص جر وطر اف احور :أذ نظن مق لتق خر أعيفة:. 
ملع" : اسم من أسماء الثهال » مسع ونسعءيقول :إذا هبت الغّمال فيدَت" 


وى ساس لم 


ففيها مسستمتع » . 5 


انتعى كلام السكرى . وهو وام ضح » وليس فى الرواية عنده موضع 51 شاهد فى أن 
الشطر معناه الجهة أو النحو ٠‏ ورواءة الشافنى أصح » لأنه كان ا الناس بشعر 
المذلين . 
)١(‏ هنا فى ج زيادة «قال الشافى» وليست فى الأصل . 


َمئِدُ عَيْن الثى* : إذا كان مُعابَنا فبالصواب » وإذا كارت ميم 
ذبالاجتهاد بالتوجّه إليه » وذلك أ كثر ما يمكنه فيه . 

-- ”“وقال الله : (جَمَلَ لَكُم' النجوم دوا ب 9" فى 
ظمات ال والككر )+ 

عرد - وقال : (وَعَلامَات وَبالتجمر م يدون 69 ) ١‏ 

- لهم العلامات ؛ » وَنصَسَ لهم السجد الحرام ؛ 

وَأمرَم أن يتوجّهوا إليه . وَإِنا وم إليه بالعلامات التي خَلقَ لهم؛ 

والنتول الى وكيا فهم » الى اسمَدَلُوا بها على معرفة العلامات : 
وكل؛ هذا ان وقية لهي نزاوه : 

٠‏ وقل: وا ع ذل *) ول :(ين 
| 

كرو جع وأيان 3 العدلء العامل بطاعته » ُن أو عاملاً بها 
كان عدلاً »ومن عمل مخلافها كان خلاف المدل . 

نه حوقال بول اقم :زلا نموا اكير ا لم خرام» 





. هنا فى م زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل‎ )١( 
. » (؟) ف الأصل إلى هنا , ثم قال « اليه‎ 

(م) سورة الأنعام (09ة) . 

(:) سورة التحل )١5(‏ . : 

(©) هنا فى ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الآأصل . 

(5) سورة الطلاق (؟9) . 

0) سورة البقرة (415؟) . 

(4) ف الأصل إلى هناء ثم قال « إلى قوله : هديا بالغ الكعبة » 


م 


وَمَْ 2ه' مِنكم َعم فحنا مث مأ كرتفن لمر 1 بو 
ذا عَدْلٍ مشكم هذا َال الكَمبة0*) . 

- فكان الثم على الظاعي”" ‏ افيف اما عا 
فى العظم. من الب دَن . واتفقت مذاهبٌُ مَن نكل فى اليد من 
أصعاب رسول الله على أقرب الأشياء شَبهَاً من البدّن . فتظر" ما قل 
مف 5و 3" الشيندة أن ثىدكان من النّمم أقرب منه شما فده به. 

9 - ولم تحتمل الث من التتم القيمة فما له مثلٌ فى البَدّن 
من العم -: الأششكرها تاطناً . فكان الظاهر” الحم ول المعنيين 
بها . ”كوهذا الاجتهادٌ الذى يطله الحا كم بالدلالة على المثل . 

: وهذا الصنفُ من العم دليل على موصت قبل هذا‎ - ٠ 
عل أن لَيْسَ لأحد أبدا أن فول شه : عن ولا عتتد إلأية‎ 
اليم 1 اليم اليدُ فى السكتاب أو الس-نة » أو الإجاء؛‎ 08 
أو القما”‎ 

- ومَمْتّى هذا الباب ممنتَّى القياس » لأنه يُطلى فيه لدليل 
على صَوَابٍ القئلة والمَدْل والمثل . 

(1) سورة الائدة (60) . ظ 
(؟) بحاشية الاأصل زيادةكلة « وهو » خط مخالف لخطه » ووضع كاتبها علامة فى هذا 
الوض > ليكون الكلام «وهو أقرب» ء وهذا صنيع غير جيد » والمنى صمح 

بدون هذه الزيادة . 

لم تنتقط الكلمة . فى الاأصل » وققطت . فى النسخ المطبوعة « ذوات » وهو 


تصحيف طريف . 


(5) هنافى ج زيادة « قال الشافنى » وليست في الأصل . 


0 ٠ د‎ 

5 والقياسٌ ما طلس بالدلائل على موافقة الحير المتقدم‎ - ٠٠١ 
من الكتات: أو النننة + الأعيما َل الحقّ المفترض طلبْهةء كطات‎ 
. ما وصقت قَبْله » من القبثلةٍ والمَذل والثل‎ 

ج17 اس يموافقه لكون فين ونين 

٠»:‏ - أحدهما: أن كرون اللْهُ أو وراك الى فيوها 
أو حل لكي إذا وَجَدْئ ما فى*2 مثل ذلك المعنى فما ل ينص فيه 
بعينه ات ولامثرة” : أحللناة أوحكئتاه » لأنه فى معنى الحلال 
أو الحرام 

ل أويحد”؟" الدنع يبه الثى > منه والثثى > من غَيْرهِ 2 
ولا اين نه شما م. - أحدهما: فتلحقة بول الأنشياء شَعها 
نه »كم قلنا فى الصيد . 

٠١‏ - قال الشافنى :وق العم وعهان: الإجاعو الاختلاف. 
وهما موضوعان فى غير هذا الموضع 0 

7 د وم ن' جماعر ع الله : اليم أن جيم كتا ب الله 
إعنا ل انان العرب . 





6 وضع فى أصل الرييع على كلتى «ما» و « فى» علامتا تصحيح 2 دلالة على 
حة الكلام 1 

() فى س وب « ود » بحذف الحمزة , وهى ثابتة فى أصل الرييع وى » وهو 
الصواب » لأن هذا هو الوجه الثاتى من وحهى موافقة المقيس للمفيس عليه : 

() سيأنى فى ( كتاب الرسالة ) كثير مما يتعلق بهذا العنى » فى ( باب العلم ) وق 
( باب الاججاع ) وفيا بعده من الأبواب . وكذلك فى ( كتاب جاع ااعلم ) من كتب 
الشافى » الى جعت فى ( كتاب الأم ) (ج /ا ص م هة؟) . 


م5١‏ د العف إناسخر كات أل ومخسوخه 2 والفراض'' 00 
ف تنزيله 4 والأدب والإرشاد والإباحة 3 
9١58‏ والترية بالوضع الى وضع لدنة 5 : من الإبانة 


عنه » فيا أ.* لفك ابه » و يبن على لسان نبيه . وما أرَاد 


ريع فرائضه ؟ ' ومن 0 :أ كلك خَلَقَهِ 1 بعفنهم دون معن ؟ِ 


0 0 من طاعئة والاحباء إلى أمره. . 

- لم معرفة ماصَّرّب فها من الأمثال الدوالٌ على طاعته » 
اكه لاجدات منضيقة. وك "انقو عن ابلط بو الارد اسرد 
أوافل الفضل . 


- 


#فالواج ب على المالمينأزلايقولوا إلأمنحيت عَلمُوا . 
؟م1 - وقد تك ف 0 ترل ل شيك ع تعس 


2 


ما ” نكم فيه منه”؟؟ لكان الإمساك أولى مه رن السلامة له » 
إن شاء الله . 
+ فقال منهم قائن”* : إن فى القرّان عزنا وأعجميًا . 


)١(‏ «الفرض » الفاء » كا هو واضح ج -دافى أصل الر نه مع ٠‏ وفى النسخ المطبوعة 
« الغرض » بالغين » وهو خطأ » لأن المراد : معرفة ماجاء فى الكتاب مفروضًا 2 
وماجاء للأدب أو للإرشاد أو للاباحة ٠‏ أى الفرق بين الأمى الذى هو للوجوب على 
أصله » وبين الأس الذى تدل القراان والأدلة على أنه ليس الوحوب . 

(2) فى س « ومن أراد [ مجميع ذ رائضه » ومن ن أراد لكل ف, ل 
وما بين. الربعين زيادة ليست فى أصل الرييع » ولا ندرى من أين نقلها الاسخ ؟ 
واعلها كانت الناسة 6 وضاعت تاك الورق ه ولك لس عن دلق أن إشارة 
فى الأصل إلى موضعها » وعى زيادة مستغنى عنها فى معنى الكلام وسياقه . 

(*) هنا فى ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . 

(8) كلة « منه » قات من سا لغ اانه فى لمر 

(5) فى ج « فقال قائل منهم ». وفى ب « فقال لى قائل منهم » > وكلاهما مخالف للا صل . 


ع مم 


وعوحسد "والق ان ندل على أن ليس من كتاب الله ثىة 
إلا بلمآن الرت 

0 5 قله هذا القولٍ م ن' قبل ذلك منهةٌ » يدا 
لش نكا لاصكلة لذ عن ميد » ومَتْعََة غيره من خالفة . 

ما وبالتقليدأَغْمَلَ من أغفلَ منهم» واه يفن ل: لنا ولحم”". 

م١‏ - ولعك مث قال : إن فى القرّان غير لسان العمرب وقَبلَ 
ذلك منه : ذَهَسَ الى أن من الثرّان خاصًا تجهل بعضّه بعض العرب . 

ا ©ولسان العرب أوسع الألبنة مَذهياً » وأ كثرها 
ألقاملا :ولا سمه حيط مجميع عامه | إنسانٌ غيه : بي" ولكنه 
لايذهب منه شى على عائتها 4 حتى لايكون موجوداً ار 

و6٠‏ ا والعلك به عند العربكالعلم بالسئة عند أهل الفقه : 
لا تمل رجلا جم" اسن فل يدهب منها عليه ثى» . 





. هنانىى و ج زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل‎ )١( 

(؟) هنا فى ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . 

() الشافبى لابرضى لأهل العلم أن يكونوا مقلدين » وكان رضى الله عنه حرباً على التقليدء 
وداعياً إلى الاحتهاد والأخذ بالأدلة الصحيحة . وعن هذا قال تاميذه أو إبرهيم الزلى 
( التوفى سئة 54١؟)‏ فى أول #تصره الذى أخذه من فقه الشافعى : 
0 اختصرت هذا الكتاب مِنْ عل مد بن إدررس الشافمى رحمه الله » 

مرف اد يه 0 ا عر 
وَمِنْ مَعتى قوله » لاقربه على من أرَاده» مع إعلاميه يه عن تقليده 
َ- ٍ 2 : م “تو 

وتقليد غيره » لينظرَ فيه لد بنه . و محتأط فيه لنفسه» . (ج ١ص‏ ؟ من 

(8) هنا في م زيادة « قال الشافعى » وليست فى الأصل . 


- فاذا جم عله ا أهل العل_بها أن على اشن » وإذا 
فرق ”9 كل” واحد منهم : َب عليه الثنى منها ء ث مكان موب 
عليه منها موجود! عند غيره . 

ل 5 وم فى العم طبقات : منهم الجامع” لآ كثره » وإِن 
ذهب عليه بعضّه . ومنهم الجا ' أل مما جم غيراه . 

- وليس قلسل ما قَهَب من السكن على من يَجَه © 
أكثرها- : دليلا على أن يُطلى علمه عند غير طبقته 7" من أهل 
الم ؛ بل يطل عند نظرائه ما ذهب عليه » حتى يأنى على جميع 


٠ 


٠٠‏ ل ' 5 ا و 7 -ه 
سان رسول الله 4 بإلى هو وامى» قحف كو 9 جلة العاماء مها وم 
7 قُّ 7 -ه -ه 
درجات فما ا 


699 فى س « على » بدل « علم », وهو خطأ واضح , وتخالف للاأصل . 

(0) فى س «عى ماجم » وهو خطأ . 

() فى ب وج « عند أهل غير طبقته » وكلة « أهل » لا توجد فى الأصل . 

(5) فىس وج «فينفرد» وهو خالف للأصل . 

(©) هذا الذى قال الشافى فى شأن الست : نظر بعيد » ونحفيق دقيق » واطلاع واسع 
على ماججع الشيوخ والعاماء من السان فى عصره » وفها قبل عصره . ول تكن 
دواوين السنة جعت إذ ذاك » إلا قليلا مما ججم الشيوخ مما رووا . ثم اشتغل 
العاماء الحفاظ بجمع الدنن فى كتب كبار وصفغار » قفصنف أحمد بن حنبل - تاميذ 
الشافنى ‏ مسنده الكبير المعروف » وقال يصفه : « إن هذا الكتاب قد جعته 
وأتفنته من أ كثر من سبعمائة وخمسين ألفا , فها اختلف المسامون فيه من حديث 
رسول الله صبلى الله عليه وسلم فارجعوا إليه » فان كان فيه » وإلا فليس بمحجة » . 
ومع ذلك فقد فاته شىء كثير من يح الحديث » وفى الصحيحين أحاديث ليست فى 
المسند . وجم العاماء الحفاظ الكتب الستة » وفيها كثير مما ليس فى المسند » 
وتموعها مع السند حيط بأ كثر السنة » ولا يستوعها كلها . ولكنا إذا جمعنا مافيها 
من الأحاديث مم الأحاديثالتى فىالكتبالأخرى المعهورة » كستدرك الام » والسان 
السكبرىللبيهق» والنتق لابن الجارود » وسن الدارى > ومعاجم الطيراتىالثلاثة» ومسندى 
أبى يعلى والعزار ‏ : إذا جمعنا الأحاديث الى فى هذه السكتب استوعيناالستن كلهات 


"5 


- : 55 
خصير ةا نان البون عند حا وقاكتيا ولا دهي 
منه شثى* علمهأ ولا يطلب عند غيرها » ولا شامه إلا من به عنها» 


ولا ١‏ شر كه فيه لمن اا ع ع قبله منهأ فهو من 
أهل لساما 

44 - وإغا صار غيرتهم من غير أهله بتتكه ء ذإذا صار إليه 
له 

46 - وعِل أكثر اللسان فى أ كثر العرب أَعَم من عل 
أكثر السان ف العلماء”©. 

145 - *“فإنقال قائل” : فقد نحل من المحم م ينطق بالغىء 
من لسان العرب ؟ 


2 َه 
١4‏ - فذلك محتمل2" ماوصفت من تعامه منهم فَإِنْلم 


7 


ره ار 


يكن يمن 205 منهم فلا وحد ينطق| ل بالقليل ا ومن لط 
بقليل منه فهو : بم #للءرب فيه . 
يي اذ 36 الف قث سم ف عاق 


حت إن شاء الله » وغلب على الظن أن لم يذهب علينا شى" منها » بل نكاد نقطم به 
وهذا معنى قول الشافعى : « فاذا ججع على عامة أهل العلم بها أنى على السئن» وقوله 
« فيتفرد جملة العاماء بجمعها » . ان الشافى قد قاله نظراً « قبل أن يتحقق 
بالتأليف عملا ء لله دره . 
)01 فت وج « فى أ كثر العلماء » وهو نخالف الأصل : 
(؟) هناف ب زيادة « قال الثافنى » وليدت ف الأصل . 
) فى س « قد محتمل » وزيادة « قد » خلاف للأصل . 
(5) فىب وي « ولايكر » بالبناء للمجهول » وهو مخالف للاأصل . 
(6) «تقيل» : من الفول » ا هو واضح فى الأصل . وفى النسخ المطبوعة « قبل » 
من القبول » وهو أنحريف وخطأ . 





دوع - 
به موضوعا ‏ : أن يوافقَ لسا المج مأو بعضها قليلاً من لسان العرب؛ 
2ن" التززبن الك سم التباية اه 
َنآقٌ ديارها » واختلاف لسانها ٠‏ و بُمد الآ وَاصِر” © يننا ونان من 
وافقت بعض لسانه منها . 

٠4‏ - فإِن قال قائل : ما الحجة فى أن كتاب الله تحضر” بلسان 
الحزرن» لا ال" "فيه غبرثه ؟ 

٠‏ ل فالحجة فيه كتابٌ الله . قال الله : ( وما سلا مه 
رسُول إلا بليسّان قومو"*) . 

٠١‏ - فإن قال قائل : ذإن الرأسلَ قبل تمدكانوا ساون إلى 
قومهم اونغ بعت إلى الناس كافة - :فقد يتل أن يكون 
بحت بلسان قومه خاصةٌ » وييكون على النا سكاقة أن يتعاموا لسالّه 
ما أطاقوا”” منه» ويحتمل أن يكون بعت بألستهم : فهل مرخ دليل 


على أنه بِث بلسان قومه خاصة دون | لسنة المجم ؟ 





)١(‏ فى س ومم « يتفق » وهو مخالف للاأصل . وانظر الامجدرم ( ه )فى 
صفحة ( ”١‏ ) . 

(6) « الأواصر » بالصاد والراء : جم « آصرة » وق + ناتكون. شهلا ليطت ء امت 
رحم » أو قزابة » أو صهر » أو معروف » أو مئة . وفى سن « الأوامد » وق ع 

« الأواص » وكلاهما تحريف » وخلاف للاأصل ‏ . 

رع فى اللسان : « خلط القوم خلطا وخالطهم : داخلهم » ُ 

(5) سورة إيرههيم (58) . : 

(6) ىم « أو ما أطاقوا منه » .وق « أو ما أطاقوه منه » ٠‏ وكلاهما مخالف للاأصل 


3 اكات 2 بمالا تفهمه بعضهم عن 
بعض : فلا بد أن يكون بعضهم تَبَماأ لبعض » وأن يكون الفضّل فى 
اللسان الك لمعل اي 

نه نت وأوئل النانئ افطل فى اللسان هن لاه لسنان البى: 
ولايجحوٌ - والله أعم - أن ييكونَ أخة لسانة أتثاتا لأمل لسانٍ غير 
لسانه فى حرف واحد ؛ بل كل' لمان ” سان » وكل' أهل دبنٍ 
و فعليهم اتباع” ديه . 

: وقد سين اله ذلك فى غير اية من كتابه‎ - ٠4 

هه قال الله : (َإِنَهُ لَتَغرِيلُ رب العكلمين .رَلَ بو الوح 
الأمينُ . على قَلبكَ لشَكُون من المنذريث . بليسَان على مُبين”؟). 

5ك وقال (وكذلك اانه 1 00 1 

٠‏ - وقال (وَكَذَلِكَ أ حي إليِكَ 1 عريئا ندر آم 
القرى ومن" حَو' لها”؟ ) . 





)١(‏ قوله « فاذا كا: ت الألسنة #تلفة » إلى آخره : جواب الاعتراض . ويظهر أن بعض 
قارني الاأصل لم يبن له وجه هذه الاجابة فزاد فىحاشيته بمخط آخر مانصه : « فالدلالة 
على ذلك بينة فىكتاب الله تعالى فى غير موضم ف اللسان . قال الشافى» . وهذه الزيادة 
أثبتت فى النسخ المطبوعة كلها ماعدا قوله فى آخرها « قال الشافنى » انها ليست فى ب 
وهى زيادة غير جيدة » وقوله فيها « فى غير موضم فى اللسان » ليس له وجه واضح. 
وفى ب وج زبادة « قال الشافعى » قبل قوله « فالدلالة » . 

(90) سورة الثعراء .)1١98-1١55(‏ 

(0) سورة الرعد (7:39) . 

(8) سورة الشورى (7) . 


ب / ع نحي 

م6 - وقال:(حي-.3 َالَكيَا با بين نجعلناة “1 00 
مل ار 

9 وقال : (3* "1 ريا عد ذو عوجر ملم‎ - ٠9 

- قال الشافنى : فأقام حُجَِهُ بأنكتايه عر ب* 03 
أي ذكرناها , ثم أكَدَ ذلك بأن لق عنه ‏ جل ناؤه كل لسان 
غير لِسّان العرب » فى ابتين من كتابه : 

١د‏ -- فقال تيارك وتعالى ا يَقُوُونَ إأتا 
42 شَُ 22 الى تلحدوة إل وأ ين وَهُذَا اي 


ع ءلم 0 


.-. 


؟١٠‏ - وقال : (وَو جَعَلَهُ 015 عا الوا ردلا متلكت: ” 


ايا اغيم مب وعرَ 1 
واح قال الشافى :و ' يك ع يك به من كانه 


فقال : ( لق عاء؟* ل 0 عزو عَلِيهِ وما عي" ؛ 


ع 





. فى الأصل إلى هنا ثم قال « الآبة»‎ )١( 

(90) سورة الزخرف 0 )#”-1١‏ . 

() سورة الزص (84؟) . وهذه الآبة لم تذذكر فى الأصل » ولكنها ثابتة فى 
النسخ الطبوعة . 

(8) سورة التحل )١١(‏ . 

(©) سورة فصلت (44) . 

(5) فىاس واع « وعرفنا قدره » وقى ب « وعرفنا قدر تسمه» وكل مخالف للاأصل » 
والصواب ماهنا . 

(0) ف الأصل إلى هنا ء ثم قال «الآية» . 


5 - 


ِ عر يصن علج بالموذمينين روف رجيم”7 ). ' 
اب وقال. + لعلو لوعف ف لاتق" رمو لام 
وا عَلْهُمْ الاند وبر كيم وبعلهم لكاب والحمكمة » وَإِن 
كوا ا لنى صَّلآَلٍ . سين" ) ْ 
هدح - وكان مما عركف ١‏ انه نيه مرى إتعامو أن قال : 


(3إ0 كر لك وَلقَو'يك”© ) مَقْص قومه بالكّ كر معه يكتابه . 


5 - وقال : ( وأنذ؟ عَشيرتك الام ربين” ©) وقالةر تدر 


ه 


و م الى مك وهى بلده وبلن قومة» 


أه الشرى وم حو ل4) . 
مهم فى كتاءه خاصة 2 وأدخلهم مع درن ا 2 وقفى ان 
ينْدَّوُوا بلسانهم الع : لسان قومه منهم ان 

/اكؤا - ار أن بتعلا من لسان العرب ما َه 

ع 

د يشهد به أن لا إله إلا الله 4 وأن حمداً عبد وومنوا 
وياب كتاب اله » ويْطق بالق كر فيا”” افعض عليه من 0 
و به م ئ التسبيح والتشهد وغير وذلك . 





.)1١58( سورة التوبة‎ )1١( 

(؟) ف الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » 

(") سورة الجمعة (؟) . 

(8) فى النسخ المطبوعة « من إنعامه عليه » وكلة « عليه » مكتوبة بحاشية الأصل 
خط حديد . 

(6) سورة الزخرف (44) . 

(5) سورة الشبراء )2١4(‏ . 

(/7) سورة الشورى (9) . 

(9© هنا في. يم زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل » 

4 فى الاأصل « بما» وكتب فوقها بين السطرين بنفس الخط « قها » اناب أنه تصحيج 
وأن كاتب الأصل نسى أن يضرب على ماعدل عنه . 


20-0 
00 


وعدا 


+ جه وما | دأ و اه العم باللسان » الذى حعله الله لمان 2 
زه م 


بم 4 و ١‏ واءزل 5 اجر تعدت :كان خيراً له 3 عليه ا 9 


الصلاة والذ كر فيهاء ويأتى البيت وما أمس بإتياته » ويتوكة لما 


ع ع مل 


وحه 


000) 


2 7 م 5 2 ا أ 6 
له . فون 5 فما افترض عليه وندب إليه 3 ين 4 


ف وج « م عليه أن يتعلم » وزيادة « أن » خلاف لاثابت فى أصل الربيع * 
وحذف « أن » فى مثل هذا الوضع جائر قباسأ على قول » واختلف فى إعراب 
الفعل حيكذ : فذهب الأ كثرون إلى وجوب رفعه إذا حذفت » وذهب بعضهم إلى 
أنه إذا حذفت ب عملها . انظر همع الحواء.م . ( ؟ : ١07‏ ) والشافعى يكتب ويتكلم 
بلغنه على سجيته » فهو يتخير من اغات العربماشاء » وهوحجة فىكلامه وعباراته . 
فى هذا معنى سياسى وقوى حليل » لأن الأمة التى نزل باسانها الكتاب السكريم » 
يجب عليها أن تعمل على نشمر دينها » ونعسر لسانها » ونصر عاداتها وآدابها : بين الأمم 
الأخرى » وهى تدعوها إلى ماجاء به نبيها من الهدى ودين الحق » لتجعل من هذه الأمم 
الإسلامية أمة واحدة » دينها واحد » وقبلها وا<دة » ولفتها واحدة » ومقومات 
شخصيتها واحدة » ولتكون أمة وسطا » ويكونوا شهداء على الناس . فن أراد 
أن يدخل فى هذه العصبة الاسلامية : فعليه أن يعتقد دينها > ويتيم شريعتها » 
ويبتدى بهديها » ويتعلم لفتها » ويكون فى ذلك كلهم قال الشاففى رضى الله عنه : 
تبعا لا متبوعاً : 

وقد أشار إلى هذا المعنى والدى الأستاذ الأ كبر الشرخ عد شاكر حفظه الله ء فى 
اكتانه ( تقول الفصل فى ترججة القرآن الكريم إلى اللفات الأيحمية (ص ١١‏ و ؟١)‏ 
قال : « وهل يأمن أوائك الذين يشجعون انتثار الترجة الانكايزية بين الشعوب 
الارسلامية هنا وهداك أنيصيحوا بأنفسهم منجلة العوامل فى وضعالحدود الفاصلة بين 
الاوسلام العربى والا,سلام الاتكليزى ء لافى الأمم والشعوب غير العربية وحدهاء بل 
فى الأمم العربية أنفسها , ما حبب إلى الناس من التزوع إلى التفليد الأوروبى » حبا 
فى التجدد والانتقال » وبفضا لكل قدي » مهما كان له من الكثار الصالحة فى تكوون 
تلك العصبية التى ينظر إليها الستعمرون 5 ينظرون إلى ألدّ الأعداء فى طرائق الاستعمار 
ومغالبة الشعوب القسرقية » » ثم قال : « فهل يريد أولئك الذبن أصابتهم حمى التجدد 
والانتقال » بثورتهم هذه على الفرآن الكرم فى ثوب العربى ‏ : أن يسهدوا آخر 
مصرع للجامعة الاوسلامية » إذ يجدون فى الجهورية التركة قراناتركيا » وفى 
المستعمرات الا نكايزبة قرانا انكليزيا . وفى مستعمرات الدول الأخرى قرانا فراسا » 
واخر طليانيا » أو إسبانيا » أو هولانديا» إلى آخر ماقال حفظه الله . 

غ ح رسالة 





د 6٠+‏ سل 


2 ما نذاب عا وصفت من أن القَرَانَ 0 بلسان 


العرب دون غيره ااي 0 من إبضارح جل عل ] الكت 10-0 


آذه 5 
زه همه 


جَهل سَمَة لسان العرب 2 وكثة وجوهه » وججاع 100 1 
ومز عَم انتفت عنه الشنبَةُ التى دخات على من" جَهلَ لساتها 
.»بو - فسكان تننبية العامّة على أن القَرَان نزل بلسان العرب 
ً و ع2 
خاصّة ‏ : نصيحة للمسامين . والنصيحة لهم فرض لا طبع ىتركه ؛ 
وإدراك نافلة خَيْرٍ لايَدَعْها إلآه ن سَفه نفْسّه ورك مواضع” قله 
0 يم مع النصيحة ا قيآمًا بإيضاح حقٍ . وكان القيام بالحقٌ 
ونصيحةٌ اللسلمين من طاعة الله . وطاعة الله جامعة الغير 
الاذ ل 9 هيونا سفيان”'؟ عن زياد 0 عادفة 6 قال : ميمرت 


جَر بن ان عبد الله يول ا عَلَّ التصح, م 





. هنا فى ب وج زيادة « قال الثافنى » وليست فى الأصل‎ )١( 

م2 فى وج « فكان » وهو خطأ ومخالف للأصل ٠‏ 

. هنافى ست و ج زيادة « قال الشانعى » ولبست فى الأصل‎ ١ 

(غ8) فىس و بج «سفيان بن عييئة» وهوه هوء ولكن ٠‏ الذى فى الأصل «سفيان» فقط . 

(ه) « علاقة » يكسر العين المبملة وتخفيف اللام وبالفاف . 

() هذا إستاد عال يح . والحديث رواه زياد بن علاقة وغبره عن حرير : قروابة 
زياد رواها أيضًا أحد فى السند . ( 4 :53 ) والبخارى ( 565:0 مزفتح 
البارى ) ومسلم رو:١س)‏ والنائى ( ١8١:8‏ ) والطيالسى عن شعبة عن 
زياد ( رقم 6 ) . والروايات الأخرى عن حرير : منها فى المسند ( 4 1 4ه؟ 
تنه والشارق اوساو كوه الو ار 1 
من فتح البارى) ومسم ١: ١)‏ *) وأو داود(4 : ؟4؛) والترمذى )9"56٠:5(‏ 
والسائى ( ؟ : كدو ١460 ١44‏ ) والدارى (؟ :44؟). 


تيده ١ه‏ ب 

؟17 أخبرنا" ابن عييئة”" عن مهيل بن أبى صا عن عطاء 

6 1 ل ف لد ا 2 0 2 
ن بريد عن 2 الدارى ان النى قال : »ا إن الدين النصيحة إن 
م د اك اق ريون ب بر ل - # 
الدين النصِيحَة . إن الدين التصيحة :2.1 . ولكتابع , وليه : 
. 1 إس 4 1 ّ 
المشفين عاتم 5 


٠7‏ - قال الشافى : فإنما2 خاطب اله بكتابه العرب 


ين 


ول 





. فى النسخ المطبوعة « وأخبرنا » والواو ليست فى الأصل‎ )١( 
. فىس و ب « سفيان بن عيينة » وكلة «سفيان» ليست فى الأصل‎ )5( 
» فى النسخ الطوعة « عطاء بن يزيد اللبى » وهو هو . ولكن كلة « اللي‎ )*( 
. ليست فى الأصل‎ 

(5) فىس و 8 « الدين التصيحة » بحدف «إن» فى المرات الثلاث . وهى ثابتة فيها 
فى الأصل . ومكتوب فوقها فى الثلاثة الواضع علامة الصحة ( ه) . ويظهر أن 
مصححى النسختين صمحوا ذلك من هن الأربعين النووية » لشهرة الحديث فيه بحذف 
« إن » مع أنها 'ثابتة . فى روايات أخرى كثيرة فى الحديث . 

وفى النسخ الثلاث الطبوعة بعد كلة « النصيحة » ثثالك مرة زيادة « قالوا : لمن 
يأرسول الله ؟ قال : » ال وهذه الزيادة صميحة 'ثابتة فى كثير من روايات الحديث » 
ولكنها لم تذ ر فى الأصلء وكأن الشاففى سمع الحديث مختصراً » أو اختصره هو. 
ويظهر لى أن الصححين أخذوها أيضا من متن الأر بعين َ وهذا عندى صنيع غير 
جيد » وتصرف غير جائز » لأنه نسبة شىء إلى رواءة الشانى » ول يثبت أنه رواه 
هنا » وإن ثبت وصح من رواية غيره » أو من روايته نفسه فى موضم آخر . 
رواه أحمد فى اللسند (4 : ؟١٠)‏ عن سفيان بن عبينة وغيره بألفاظ مختلفة » ورواه 
مسلم ( 5١:1١‏ ) وأبو داود ( ؛ : 45١‏ ) والساتى ( 1:5 45) كلهم من 
طريق سهيل بن أبى صالم عن عطاء عن تم الدارى . وورد الحديث أيضا من حديث 
أى هريرة : فرواه أحمد ( رقم ١54/اج‏ * ص 97؟ ) والترمنى (1: .ه»). 
كلاهما من طريق مه إن محلان عن القعقاع بن حكيم عن أبى صالم عن ألى هريرة . 
ورواه النسائى (؟5: )١85‏ من طريق زيد بن أسلم عن الفعقاع عن أبى صالح ء 
ومن طريق ابن محلان عن القعقاغ وعن سمى وعن عبيد الله بن مقسم : ثلائتهم عن 
أبى صالم عن أبى هريرة . وهذه كلها أسانيد ماح » تؤيد صمة الحديث من حديث 
عيم الدارى ومن حديث أبى هريرة » خلافا لمن زعم أن الصحيح حديث تيم » وأن 
الاسناد الآخر وثم » كا تقله ابن رجب فى جام العلوم والحكم ( ص 0ه ) . 
(5) فى و ج «وإنما» وهو خلاف الأصل . 


زه 


لخسرر 


وف 


الام 2 
نباء على ماتمر ف من معانها ؛ وكان ما تعرفٌ من فاته اناغ 


0 وان فط نه أن تخاطب بالشىء منه عام اظاه رأ يراد به العام 
الظاهر رجن وَل هذا منة عن الخ ه. هاما ظاهرا ' تراد به 
و ا ون الخاض , 
0 ظاهراً براد يه الحا . وظاهراً يرف فى سياقه أنه تراد به 
عي ظاهره . فكل' 2 موحود 2 فى أول ؛ الكلام أ وَسَطه 


ع نسم 


او آخره 


:1 - وستدى القوة من كلاهها ين 7 وك لفظهأ فيه عن 


دو 


َععَوَ فَسَعْمَر2" على هذا يفش ما خوطية به فيه . 


.9 5 ين 
آخره ُ وستدئُ ال يبن آخر 0 لفظها ل" 0 عن د ل 2 


آ#-ه 


هاا د تك بالثىء ف لسن دود الاريضاح باللفظ , 
توا الإشارة ْم م وك هذا اعنتها من أغل كلقا لأقراد 


ما به دون أهل جما اغياء 
كلاذا - 9 بالق الواحد بالأسراء الكثيرة سني الام 
الواحد المعاتى الكثيرة 


١‏ مساو نت هذه الوحو 6 التي وصفت 4 اجتماعها فى معرفة 


أهل العلم منهأ به و إن“ اختَلفت أسبا بسر قنيات: سرف واضحة 


1 فى س « يستدل » دون الفاء وهى ابتة فى الأصل واحة‎ )١( 

(0) فى - و اث « وكل هذا » وهو مخالف للاأصل . 

(0) فى النسخ المطبوعة زيادة « من كلاهها ») وعى عابحة بهامئن الأصل خط غير خطه . 

)ع2 فين و ج « فيه » وهو تخالف الاأصل 

(5) فى اس «فان » وهو خطأ ١‏ وكتيت فى الأصل « وان » ثم وصلت الواو بالألف 
مخط يظهر منه أنه مستحدث مصطتمع » ووضعت فوقها تقطة » فصارت « فان » 

وأظن أن صائع هذا فى نسخة الأصل لم يفهم سياق الكلام والمراد منه . 
53١‏ المعرفة مصدر استعمل هنا فى معنى اسم المفعول آىكانت هذه الوجوه أءراً ععروفا 


- 1 حد 
عندها 2 0 عند غيرها 2 0 مي هذا من لمانا 2 
مث 2 _- م 4 © اس 
وتلشاما رل الكتانة وجناميت السنة + فكلفة القول فى عليه 
000 
تكلف ما هل بعضّه . 
4 0 2 روه 2 
لاا ل وم.٠‏ لكل ها اط التة فم قنة كانت 
ومن صدة لت 8 عن 
فتك الفنواح اد إن وافقة مو جيزم لاجد قد ما رده وا 
موافدده واب إل وافمه من حيث إبعرقة ‏ : عير وده » والله 
' 4 1 بايور 6 : 
أعم وكان ##طائهغيرمعذور » إذا ما نطق”" فما لا يط عامة بالفرق 
انر 0 . 5 
.8 


يأسسسه 


يبان ما تَرّل من الكتاب عامّا يراد به العام 
58 2 
ويدخله الخصوص 
١ ١‏ ا 
هلاؤ - "وقال اللهتيارك وتعالى : ( الله خااق” كل شَىء 04 


سر د 0 لاه 10 
على كل ثئء وحكيل””) وقال تنبارك وتمالى : (خَلقَ الكموّات 





واضما عند أعل العلم باللسان » وأمراً مستسكراً عند غيرمم . 

. فى س « ومستتكرة » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(5) فى سو جم «فن» وهو خطأ وتخالف للااصل . 

فى س « إذا نطق » وفى ( ع ) « إذ نطق » وكلاهها مخالف للاأصل . 

(8) هنافى ب و ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . وفى جيم النسخ المطبوعة 
« قال الله » محذف واو العطف » وهى ثابتة فى الأصل . 

(6) سورة الزص 560 ) . وفى ب ( خالق كل شىء فاعبدوه وهو على كل ثىء وكيل ) 
وه فى سورة الأنام (؟١١١)‏ . 


>" 


حم 


- 6 


فى الأردض”" إلا عل الله رزقه)2©) 


#-ه 


َالآرْض”" ) وقال : (وَمَا من دا 


فهذا عام" لاخاص فيه . 


5 
2 


نا هاء 3 ُُ ِو 5 َ 5 ٠‏ 
.در - قال الشافى : فكل شىء مخ سماء وارض وذى 
7 كيد ع ع1 ة : ا 
0 غتز ذلك : فالله خلقه ”ع داب فعل الله 2 
دار و رو 0 وك 2 طِ رزقها 
وشم مستقرئها وستتودعها . 
عر 


واس فال اده ( ما كان لال المديئّة وَمَنْ حَوْ لهم سن 


. 0 ل ل ا ل د 
الا أن ,تخلفوا عن وول الله ولا عدوا ا تفسهم عر 
0 ( 


ذا م وهذا ف معق الآية يلها" 6 وإنما أويت به من أطاق 

اتلهاة مع لهال تاواسيق الخد منهم أن برغس بنفسه عن نفس 

النى” : أطاقّالجهاد وم يق . ف هذه الاية الممُوص والعموة””. 
0 يه مه ص 5 5 0 

عمو - وقال : ( وَااستضعفين من الرأّجَال وَالنْسَّاءِ وَالولدَان 


7 رعره م »© م2 : ا 2 معمدلزة 
الذن يقولون رَبنا آخر جْنا مرخ هذه القراية الظالم م 





. سورة إبراهم (؟* ) وف آيات أخرى كثيرة‎ )١( 

(؟) كلة « فى الأرض » ل تذذكر فى الأصل سهوا من الرييع » وكتبت بين السطور 
خط جديد . 

(0) سورة هود (5) . 

(5) فى س وات « خالقه » وهو مخالف للاأصل ء وإن كان المعنى واحدا . 

زه) فى الأصل إلى هنا م ثم قال « الآبة» . 

(5) سورة التوية )١١١(‏ 

00 فى فى و بج «للابة الى قبلها » وزيادةكلة ( الى » خالفة للاأصل . 

() هنا . فى م زيادة نصها «وهذا فى معنى الأية قبلها» وهو مخالف للاأصل » وتكرار 

لافائدة له . 
(ة) سورة النساء ( هلا ) . 


انانب ا"كرمكذا نول اسه (كن: ]ذا نامك 20 


ا , م أمملها 8 اا 0 1 رع ) , 
0ت وف هذه الآية دلالة على ذم 0 نخطهيا 1-7 أهل 


ا لى فى معناه م 


ام 
0 أ ِ 
0 5 وفها وفى ( القرية الظالم أهلها): خصوص". لان كل" 
أهل القريةلم يكن ظانا » قدكان ‏ فيهم المسل”؛ ولسكنهمكانوا فيها 
0 ّ 


0010000 5 الى رَأن نظائر لهذا » , 1 ّ كن إن 


0 لم 
منها » وفى السثنة له نظاُ موضوعة 58 : 


)١(‏ هنا فى وج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل 

(0) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة» . 

5) سورة الكهف (7) . 

(8) فى النسخة المطبوعة « على أنه » وهو مخالف الأصل وغير حيد » بل فى « أن » 
المصدرية ,. 

(©) فى النسخ المبطوعة « القرءة » و « ال » مكتوبة فىالأصل ملصقة بالقاف خط حديد . 

(5) فى ست « وقد كان » وهو الف للاأصل ‏ . 

0) هنانى ب و جع زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . 

(8) فى س « يكتنى به » وفىب وج « يكتنى بهذا » وكلها مخالف للاأصل . 





اذام سس 


ان 5 2 9 من اليا © عام الظاهر 
' 7 َه 0 7 إ 0 
وهو 9 العام ا ْ 


شن ل ف 5 2 سفر فعدّة من انام اخر”*) 
3 د سكا هامسا 
.وو س وقال : (إِنْ المكسلاة كانت عَلَ الموامنين كتاما 
و ده 
مؤقونا ) 


. فيس وج وتزل » وهو نخاات للأصل‎ )١( 

(5:؛ فىس «منالقران » . 

(0) فى كل النسخ المطبوعة «والخاضص» بدل « والخصوص» . وكلها مخالف لما فى الأصل » 
والذى فيه له وجه يح : أن يكون اللصدر استعمل فى معنى اسم الفاعل . 

(4) هنافىى وج زيادة ( قال الشافنى » وليست فى الأصل . 

(ه) فى الأصل إلى هنا ثم قال « إلى : إن أ كرمع عند الل أنقانم » . 

(5) سورة الحجرات )١*(‏ . 

[(44 فى الأصل إلى هناء ثم قال « إلى : فمدة هن أيام أخر » . 

(م) سورة القرة ( ١8“‏ و48549١)‏ . 

(ة) سورة النساء )١١*(‏ . 

. كلة « قال » محذوفة فى س . وىت وج « قال الشافى » وكله خلاف الأصل‎ )٠١( 





0 /أه م 
ع / ل 6 سي 
؟ةظ ‏ ؤامأ العموم منهما”” فى قول الله : (إنا لقن ك*من 
سس عور م ل ساد 1 ١‏ 
د كر وَانْقَ وَجَعلا ك* شُمُوبا وتَائل لِتمارَمُوًا) : فكل* نفس 


2 
ءًِ 


خُوطبت بهذا فى زمان رسو لاله وقبثله وَبَددَمخلوقة من ذ كر وأتق» 
وكلها شعو ب وقبائل . 

*وا - والخاصٌ منها”” فى قول الله : ( إن ل عند 
لله أَثنا 0( الأن التقوق إفا تكون عل م عملها ركان من أهليا 
من البالنين من بنى ادم » دون الخلوقين من الدواب سوام » ودون 
المغاوبين على عقووهم مخيماء والأطفال الذن ع وَعْقِل "ا 
التّقو ى منهم . 

4 - فلا يجوز أن توصف بالتقوى وخلافها إِلأَّم عَقَلَها 
وكان من أهلها ء أو خالتها فكان من غير أهلها . 

ده س ”“والكتاب يدل على ماوَصَفت . وفى السئة دلا" 





)00 فى سن وب « فأما العام منها »4 وهو مخالف للااصل : 

(5) فى س « منهما » وهو مخالف للاأصل . 

(© فى وعم ( عقل » بدون الواو » فتقرأ بفنتح العين وإسكان الفاف منصوب على أنه 
مفعول « يبلغوا » » ولكن ذلك مخااف للأصل » والذى فيه هو ماهنا « وعقل » 
ووضع فوق العين ضمة » فيكون فعلا ماضيا مبنيا لمالم يسم فاعله, وهو الأصح » 
لأن المراد : الأطفال الذين دون بلوغ الحم ولكن يعقل منهم أن يتقوا الله ويدوا 
الواجبات وثتنيوا الحارم » م يربى الرجل المسلم أولاده على الدين والصلاح . وإلى 
ذلك يشير قول الشافعى من قبل : « لأن التقوى إنما تكون على من عقلها وكان من 
أهلها من البالنين من بى آدم » فهما شرطان فى وحوب الغوى » أوهما شرطا 
التكليف : أن يكون الشخص بالفاً » وأن يعقلالتقوى » فإذا تحفق فيه أحد السرطين 
دون الآخر لم تكن واجبة عليه » فلم يدل فى هذا التفضيل . 

(5) هنا فيب وج زيادة « قال الثافنى » وليست فى الأصل . 


إره - 


0 . قال تضول ألله : « - الم عو لدي 0 النائم”” حتى 
2758 ا 2 الى. ىش 6402 
ستيقظ ‏ والصى حتى م ؛ وامجذول <تى فى ا 
جور -- ©©وطكذا التتزيلُ فى الصوم والصلاة : على البالغين 
8 < 0 ىم م 0ه 
العاقلين : دول من 0 كلخ ومن بلغ من علب عل عقله 6 ودول اليكتض 
ف أيام حيضهن . 
سيا 
يَآن ماترّل من الكتاب عام الظاهر 
ع 7 
اه 


َه 


به - "“وقال اله ننبارك ونمالى : ( لذن قَالَ لحم الس : إن 


بر 


017 ص 
٠.‏ 


3 هسه َ 2 هاس 2 سس 
لأس قد جما 470 حشوم رات ا » وَقالوا : حي 


8 ١ 

اله وَنسمَ الوكيل ”*) . 

)1 فى تس وو جم « عليه » وهو أنسب » ولكنه مخالف للاأصل ٠.‏ 

(0) ىت «عن ثلاث » وهو مخالف للاأصل . : 

(م) فى النسخ المطبوعة دعن النائم » وكلة « عن » ليست فى الأصل . 

(4) هذا حديث صصح : ورد من حديث عائثة . وعلى بن أبى طالب : أما حديث 
مائشة » فرواه أنو زوك 2 عه ) والقباق د +3 )زواق ناحة 11 
,ع ) والحاكم ( ١‏ : وه). وأما حديث على فرواه أحمد فى المسند ( رقم 614٠‏ 
وكمدوو"م١١اولا؟؟ا‏ و850١‏ و؟5؟١‏ ج١‏ ص ١١5‏ و48١١‏ و0١5١‏ 
و4ه١‏ و )١١8‏ والترمذى (717:1؟) وابن ماجه ١(‏ : ببس ) والحاكم 
(4:05ه؟و؟ :وه و4 : و4م؟) ورواهأيضاً الحالم من حديث أنى قتادة 
وصحه ء وتعقبه الذهى بأن فى إسناده عكرمة بن إإرهم الأزدى » وهو ضعيف . 

(ه) هنانى ب و ج زيادة « قال الشافعى » وليست فى الأصل . 

() فى س ون «ويراد» بزيادة العاطف » وفى ب « يراد به الخاص » بمحذف كلة 
«كله » وكل ذلك لحلاف الأصل 3 . 

(/) هنا فى ت و ج زيادة « قال الشافعى » ولييست فى الأصل . وفى كل النسخ المطبوعة 
« قال الله » محذف واو العطفء وى ثابتة فى الأصل . 

(م) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآية» . 

(ة) سورة آل عمران (*/ا١1).‏ 


>8 
7س عن 
عدر ه 

0. 


3 جم هم من النائن 7 وكان الخبرونلهم 2 من جح 


68م ا 


هه - قال الشافعى فإذ كان”" من مَمَ رَسول ال نامي ©© 


06 


لهم وغير من معة يعن جع عليه ممه » وكان الجامءون لهم سات 


م الم َ ع 
فالدلالة ببنة 7" ما ”© وَصَفتم : من أنه إنما مم لهم بعض الناس 


دود بعض . 


(010 
00 


م١‎ 
2 


6) 
50 
007 


0 © وم ,1م 


ةا دا ولد ان تجممع'لحمالناسُ كلهم 5 يبرم 


ص 


6 00 2 ل كأن١‏ دالنا 7 ثلانة فراع 
و مم سس م عل سٍِ 





قت واج « فإذا كان » وهو غير جيد » ومخالف للا“صل . 

2 ناس  »‏ فى الموضعين : منصوب » ورسم ف الأصل فمهما بغير ألف » ورسم 
فى المرة الثالثة الآنية بالألف » والرسم بغير الألف جائز » وقد ثبت فى أصول صمصحة 
عتيقة من كتب الحديث وغيرها » خطوط عاهاء أعلام » فق نسختين مخطوطنين 
حيحتين من الحلى لابن حزم حديث « كانوا يخرجون على عهد رسول الله صلى الله 
عليه وسلم زكاة الفطر صاع من عر أو صاع من شعير » ورسمت كلة « صاع » بدون 
ألف » انظر الى (5:50؟١)‏ وقد صححت ذلك على الخطوطتين منه ورأيتهما . 
وفى صحيح البخارى الطبوع ببولاق طبقا للنسخة اليونينية » الى صمحها الحافظ اليونينى 
والعلامة ابن مالك صاحب الألفية (ج * ص 7 ) فى حديث ابن مر « م اعتمر النى 
صلى الله عليه و-لم ؟ قال : أربع » فى روابة أبى ذر بالنصم » وعلى المين فتحتان . 
وفى هامش النسخة تقلا عن اليونينية : « على روابة أبى ذر رسم بعين واحدة » على 
لغة ربيعة ؛ من الوقف على |انصوب بصورة المرفوع والمجرور » ٠‏ وفى البخارى أيضًا 
(ج “ص #6 ) : «سمعت ثابت البنانى » وبهامشه « هكذا فى اليونينية بصورة 
الرفوع وعليه فتحتان » وانظر تمرح ابن يعيش على اللفصل ( اج و ص 55 )17١‏ 
فى النسخ المطبوعة « فالدلالة فى الفران بينة » وكلة « فى اثقران » ليست فى الأصل . 
فى وج «يما» وفيس « 5» والذى فى الأصل «مما» ولكن رسمها 
غير واضح تماماً » فأشبه الأعس على الناسخين . 

فىت و ج «مبحيط » وهو مخالف للأصل . 

هنا فى زيادة « قال الشافنى رحه الله » وايست فى الأصل . 

هنا فى ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . 





"6 


لاو" - 


وعل جميع الناس » وعلى من بين جميدهم وثلانة , منهم - :كان صبيحاً ف 
لسان المرب أن يقال : ( الذين قال لمم الناسٌ) وإنا الذين قال" 


م ذلك د قر (إد النأسَ قد جرعوأ لض( ون المنصرفين 


غْ 


ن أخُد : 

١‏ - وإها #جاعة غير كثير م ن الناس » الجامعون منهم 
غير المجمورع لهم » والْخْيرون للمجموع لحم غير الطا فقن وال كر 
من الناس ف بلدانهم غير * الجامعين ولا الجموع لهم ولا اللغيرين . 
01 2 وقال 0 أي التأء * سّ صرب 0 ايشا يي 

دود 


7 


يوناث أن عَخْلقُوا دُبَاما 3 كر نيتو له 


ص 


إن الذن تدعون مم 


2 


هر عي 0 ا 2ه 
وَإِنَيِسْليم الذَيَابُ شيعا لا لتتقذرة مالستية » دف الطَالِبُ 


وَالَطلُوبُ 9 ) . 

.م ل قال 60 قشع اللفظ عام" على النا ل عليه وين 
عند أهل العلم بلسان العرب منهم أله إغا راد هذا الافظ العام لخر جر 
بض الناس دون بمض ء لأنه لا بحخاطب هذا إلأَمَئ يدعو من دون 
الله [*, نمال عما يلون علْوًا كيرا , لأن”" فيهم منالمؤمنين 


)١(‏ كذا فى الأصل « الذين قال » ويحتاج لفىء من التأول > وفى النسخ الطبوعة 
« الذين قالوا » وهو تصرف من المصححين أو الناسخين . 

(0) ف الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : والمطلوب » . 

0 سورة الحج ( 737١‏ . 

(5) ىسو بج « قال الثافنى » وهو مخالف للأصل . 

(5) فىساو زيادة « آخر » وليست فى الأصل 

(5]) ىو ع عاك الهم ولفظ الجلالة لم بذ كر فى الأصل 

(/90) فى النسخ المطبوعة « ولأن » وليست الواو فى الأصل . 





ص ١‏ عت 

المغلويين”" على عقولهم وغير البالنين من لايدو” مهي . 

٠04‏ - قال" : وهذا9 فى معنى الأية قَبْلها عند أهل العم 
باللسان ؛ والأية قبلها أوضمٌ عند غير أهل الء لكثرة الدلالات فيها . 

ه.م - قال الع ا 
حَيت قاض ال *«© ) ) الي ا نغاء اله أن لناب 
كلهم 0 بحضروا عرَقَة فى زمان رسول لله ورسول الله الخاطتُ 
بهذا وم معه » ولكر صميحًا من كلام العرب أن يقال : ( أفيضُوا 
من حي أَفَاض الس ) عن بعضرء الناس 

5 يب 7" هده الآ نل مم الاخين قاها ول 
عند العرب سواك . والآبٌ الأول أُوضْمٌ عند م تجهل لسانّ المرب 
من الثاني » والثانية أوضْحٌ عندم مر:_ الثالثئة » وليس تختلف عند 
العرب وضومٌ هذه الآيات مما » لآن أل البيان عندهاكاف من” 
5 : اننا يريد السامع ّ م قو ل القائل 2 فأقاث ما فهمة به 


كف كد 
2 





. فس « والفلويين » والواو ليست فى الأصل ء وزيادتها غير جيدة فى الممنى المراده‎ )١( 
. فىب وج «من لابدعو » وهو خالف للاأصل‎ )0( 

(0*) فى ج « قال الشافى » وهو الف للااصل . 

(8) فى ب وج « وهذه» وهو خلاف للأصل . 

(©) سورة البقرة ( )١99‏ . 

(5) فى ب « والعلم محيط » وهو تخالف للاصل . 

(0) فىت وج زيادة « قال الشاففى » وليست فى الأصل . 


" 


نشد و ع 
بإ عد قال اش جر ات (وكوذها اللأدرة امعان 77): 
فدَلك كتا تام اله على أنه إتما وتُوكما 7 بسن اللي القولو اق َ 
الا م ا ار نك عَنا مُبْسَدُونَ”*) . 


ا 
سه 


. 


الصف الذى ” سن ين سياف ار 


0 فل انشارك فال وَسَْمُم عَنِ م 
أت 71 نت ؛ حاضرة البح 1 0 ف الست 2 إِذ 
- مرغ 1 رلا ممهه 
ام سلتتوم 6 ويام لا ينبيو 3 انا نيهم ٠‏ كذلك تالوم يا 


ع 


ا 
و.؟ - تدا جَلَ ثناؤه ذكر الأمر عسالتهم عن القرية 
. الحاضرة الببحئ** » فلمًا قال : ( إذ يَسْدُونَ فى المكبت ) الاية ب 





. هنانى بج زيادة « قال الشافمى » وليست فى الأصل‎ )١ 

(9) سورة البفرة ( 4 *؟ ) وسورة التحريم (5) . 

(0م) فىب و ثم« إنما أراد وقودها » وزيادة كانه كناء رانت والاتل .: 

2 فى الأصل إلى هنا » ثم قال د الآية » ً 

9 سورة الأنبياء ١١1١0‏ ). 

رى3 ها فى وج زيادة « قال الشافتى » وليست فى الأصل .. 

(و) فى الأصل إلى هنا , ثم قال « إلى : بما كانوا يفسقون » . 

(0) سورة الأعراف (157) . 

(9) فى النسخ المطبوعة « عسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر » وهذا وإن كان 
بح امن فه ومواق لظ الب إل أنه شي لذى فى الأسل » ذن الى فيه مو 
ماذ كرنا هنا : « القرية الحاضرة البحر » وهذا صحيح المعنى أيضا . وقد كتب ب مهامش 
الأصل فى هذا الوضع افظ « التى كانت » بمخط غير خط الأصل » ووضع الكاتب 





0 
اخ 00 ا و دوي ا ا 26 2 
56 على انه | نما“ اراد اهل القربية » لان القربة لا تكون عادية 


ع 


ولأفايقة بالعدوان فى السبت ولا غيره » وأنه إنما أراد بالمدوان 


و 


عار وه 


أهل القرية لذبن ”© كاي و 
اتح وال + و5 عرد »108 


2 


5 


وَأنَشًا )ا بسدها قواما ١‏ خرن . قا أ-؛ كك اد 
دوم ع جو 
بر لضون ') 


سمه وذ الآنة فى مثل معنى الادة ها 5 ر 7 
القرءة » فاماد ,2 أمها ظالمة بان للسامم مع أن الظاللة إغام” أهلهاء 
دوف انا الت لا اط 6 ا ا انين بعدها» وذ كر 


سدم لاس عند القتمثم ر-: أحاطً لمر أنه إنغها أَحن البأس م* 


انعرف الا من ا 





إشارة عند كلة « القرية » لبدل على موضع الزيادة الى زادها » ولكنه أبق كلة 
« الحاضرة » بالت, ريف »ء ول يصححها , فظهر أن هذا تصرف غير سديد ممن صنعه 
وزاد فى الأصل ماليس منه . 

. كلة «إنما» سقطتمء ن س خطأ » وهى ثابتة فى الأصل‎ )١١ 

)0( فى س و يم « أبلاثم » انافك الممزة »دون عا عو لزانو الال ا الفعل 
كا يأتى ثلائيا يأتى رباعيا أيضا » خلانا لاظاهى من نصوص إعض المعاجم . قال 
الزخسرى فى الأساس: ) وأبل الله العبد بلاء حسنا وسيئا »© و نحو ذلك فى اللسان . 

42 فى الأصل إلى هنا ء ثم قال ( إلى : منها بركضون »6 . 

0 سورة الأنبياء ركدو؟١).‏ 

(5) هنافى ب ويج زيادة « قال الثافنى » وليست فى الأصل . 

(0) فى النسخ المطبوعة « هو » يدل «ثم » وهو نخالف للاتصل . 


_- 5 5-5 
الصنفة”© الذى يَدُلُ لفظه على باطِنِه دون ظاهره 
,م -- ©" قال الله تبارك وتعالى » وهو حك قول إخوة 
5 : (مَا شد ! إل بماعَامنا »وما كنا ليب 00 
ونا 


ّم مم 


وس 0 أ ىكنا فم والمين أ تى أقبَانا 
لصَادِقُو 9 

1# ده نهذ الاية فى مثل معى الآيات قبلها لا نلف 
عند أهل لم باللسان أت اننا يخاطبون أَبامخ ؛ بمسألة أهل القرية. 


وأهل العير 2( لان القربة واعير ا 5 عن صذتهم 3 


امب 
ما يكت © الس جامة 
على أنه يراد به الخلص 
ب 9 فال امحل كاقة 3 0 لك واحدوتها 
| 8 2ك د إن كن له ولد 3 


ها ماس 


22 كلام ال و فإن كان ل إخوة : 


ع 0 





(1) فى النسخ الطبوعة « باب الصتف » ال ء وكلة « باب » ليست * ىالأصل . 
(؟) هنافى ثم زيادة « قال الشافى » : 

(م) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة 4 . 

(:) سورة ب«وسففب(١4845284).‏ 

(ه) هافىت وع زيادة « قال الثاففى » . 

(5) فى ن « فدلت » وهو مخالف للاأصل 

() هنا فى ج زيادة « قال الشافبى » وليست فى الأصل . 

)22 فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : قلاامة السدس »© . 

(9) سورة النساء )١١(‏ . 


تبي م5 حم 

»٠‏ - وقال :ولك نما ف تارك َزْوَاخُ لكب" إن 
11 ناك إن كن كن ول سكم الاير ينا تر كن مرخ بد 
منخست أ مك ليرا كم 0 0 نلك 
وَل » فإن نكن لي و قا مض 2 ما بر كم من َِ د وَصِيّة 

عو ا و دامع م 
و 3 اق » وإن كن مَل ورت لة اواء يك 
اخثت 1 وَحِد م ا الدع إن 55 سم مدن ' ذلك 
ا ٠‏ ل ل 


لع 
رك فى التو من بعد وَدِية وُصَى أ اؤدَن غَيْرَ مضّار 4 


مس 


2 


0 , ن الله وَأَذ اا 

01 اف فأبان أ لوالرن والأزواج ما مى 7 فى الالات , 
وكان عا لخر فدلت سنة 5 عض 
الوالدن” والأز واج دون بعض » وذلك أن يكون دي الوالدئن 
والمولودٍ والزوجين واحداً. ولا .يكون الوارت منهما قاتلا ولا مملوكا . 

ح وقال : ( وين بد وسِية. على بيجا أن 6 , 

4 - فيان التي أن الوصايا مُتش” الخال اثلث » 
لا تمدكى » ولأهل الميداث الثلثان » وأبانَ أن الدَن قبل الوصانا 





. فى الأصل إلى هنا ء ثم قال« الآبة»‎ )١( 

(9؟:1) سورة الناء (؟١)‏ . 

9) فى ب وج «ما» يدل «دما» وهو مخالف للأصل . 

62 هنا فى وج زيادة « والولودين » ومورخا ومخالف الل 
(©) سورة النساء (؟١)‏ . 
ه ‏ رسالة 


٠ ُ 


والمبراث » وأن لا وصيّة ولاميراث حتى يَْتَونَ أهل الدّبن دَلْهم . 
جد يوارلة ولاه 0 “ الناس : ا 60 
إل بعد وصيةٍ أو دن و 5 اأووضة أن 0 مُبَدَاة على الدّن 
أوتكون والدنَ سواه . 
0000م ' إلالصلاة فاغيلوا و و0 
دي إل لأرافق » وَأَنْسَحُوا بر وسح" وال إل 
الكه بين" ) . 


"5١‏ لد تعد د حل نناؤه 0 دَ القدمين الئل ثم د 


الوجة واليدين . فكان ظاهرٌ هذه الأية أنه لا ير فى القدمين إل 
ما يز فى الوجه من الئل » أو الرأس من السئج وكان تفل أن 
يكون ريد بغسل القدمين أدشهها بنذ وين دون بعض . 

- فاما مسح يسول اللهعل الحين» وأ به 0 أَدْعَكَ 
رجليه فى المفين وه وكامل الطمارة ع . ولت سسنة رسولاكُ عل أنه إغا 
ارد ف بل النيت اوسيضينا مسن الوم كين دون بعضٍ . 

بوم - ”“وقال اشتبارك وتعالى : ( وَالسّارٍ ق والسارقة 0 
ا جَرَاءِ ما كسا تكالاً من الله ) . 





» فى الأصل إلى ها » ثم قال « إلى قوله : إلى الكعبين‎ )١( 

(0) سورة المائدة (5) . 

رس) ها نى م « باب قال الشافعى : قال الله » الم وهو خلاف الاصل . 
)2( فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : تكالا من الله »6 . 

(©) سورة المائدة (4؟) ٠.‏ 


 ذا/‎ 


0-0 ظِ .6" 5 9 2 3 0 
24 2 


وأن لارقطم لمن يلت سرقته رَيْمَ وينار فصاعداً . 
ماط اال ِ 2 03 ٠‏ 
6 - وقال الله : ( الانية والوانى مَجْيبُوا” كلك واد 
بتكأ ياثة جز 9) . 


-ه أ-ه ظُ 00 
مالا اء 1 اه © ول" ]5.8 .ل كه 
كام ب وقال فى الإماء ٍ ( فإذا احصن فإن دن بفاحشة 


لين نمضا مَا عل المصنات من اذا ي0©) , 

597 - فَدَلَ القران على أنه إنما أريد يحل المائة الأرا” دون 
الإماء ٠‏ فامًا جم رسول الله نْب من الأناة ول لَه : دلت" 
2 7 م - 0 قن ا م 2 ا 
سنة رسول الله على أن المراد باد المائة من الرناة : المرّان البكران 2 


11 > أاسه ٠‏ م اس © مه .6 6. 2 ٠‏ 2 
وعلى أن لمراد بالقطع فى السرقة م سرقف من حرر ؛ و بلغت سرقته 


2 2 6 2 
ىل 0 6س كن 7 
مع - وقال |0 : ( وَأعَامُوا اما َيدت* م 0 


)١(‏ «الكر» بفتحين : جار النخل » وهو شحمه الذى في وسط النخلة , قاله فى 
اللهاءة . والحديث رواه مالك فى الوط (* : مه) من حديث رافع إن خديم 
مطولا فى قصة » ورواه الشافنى ف الأم (< :)عن مالك وعن سسفيان 
إن كينة عتسنا + ورواه أيضا الطالبى (رقم 06ن4) اعد و الربى زج د , 
و54؛و: : ١٠‏ ) والدارمى (74:5١)وأنو‏ داود(: :لامعا ومم) 
والترمذى (16: 8م ب 94؟) والناتقى ( 7535 )"وان ماحد 
(5512:5). 

)0( فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآية > 

6) سورة الثور (؟) . 

(؛) سورة الناء (8؟) . 

(©) فى ج «قال الغافى : قال الله » ال » وهو مخالف للااصل 1 

6 فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآية » : 


8 ل 0 - ل م بم 2 ٠.‏ 
كن له حَمْسَهُ وَلرَسُول وَلذى القرى وَاليَائ وَالمْسَا كين وَابن 
ا ) 


2 حب 1 عرس 

وم - فاما أعغطى رسول الله بى هاثم وى الطلب سَهُم 
٠ 24‏ 

00 0 60 : 

ذىالقري فى -: وَلتْ سنة رسو لالله أن ذا القرافى الذين حعهل الله 


- 


نم سم ا بنو هاشم وبنو الطلب دوذ غيرم ٠‏ 

سم - وكل مر يس ذو قرابة 9غ وبنو عبد مس ا 
بى الطاب فى القرابة ؛ - رات وم ٠‏ وإن الفرة عض 
ىف المطاب ولادة من بى هاشمر دونه" 

وس لد فاما لم يكن السهم أن انفرد الو لادة من بنى المطاب 
دون من ل تبه ولادة ببى هاشم منهم-: دل ذلك على نهم إععا"© اغطوا 


٠ 0 5‏ : - 72 
خاصّة دود غيرم بقرأ به جدم ال مع كينواتيخ معأ تمعن 


-ه ل م . 
فى تمثر النى” بالتنّش”* ؛ وقبله وبعده » وما أراد الله جل “"ناؤه 
3 
مهم خاد 
(1) سورة الاأنفال (41) ٠‏ 
[619 فى س ( ذى الفرابة » وهو بخالف للاأصل 0 
١م‏ فى النسخ الطبوعة « دلت سنة رسول الله على أن ذا القرلى » بزيادة « على » ومى 
ليست من أصل الربيع » ولكنها مكتوية بين السطور خط مخالف لط الأصل فى 
الرسم والقاعدة » وأوضح ما ذلك من الملاف أن الكاتبكتها « على » بالياء » 
فى حين أنها تكتب ف الأصل دائما «عل » بدون ياء » وأيضاً وضع كاتبها 
"حت الياء تقطتين » وهو خأ ولم ئرها متقوطة بذلك فى الخطوط العتدقة : 
(4) فى النسخ اللمطبوعة زوع اد به »ون مكنوية فى الأمل ين البنطور خط جد .- 
(ه) فى س « من بنى هاثم وم دومم » وزيادة كلة « وم » خطأ » وهى مكتوبة فى أصل 
الربيع بين السطور بمخط مخالف خط الأصل 1 
() «الحدم » بكسر اليم وإسكان الذال المعجمة : أصل العى* » وقد تفتح الحم أيضاً . 
كلة « إنما » سقطت من ا 
(م) كلة « بالشعب » سقطت من س لخطأ » و ثثابتة فى الأصل 1 


| ولقد وَدَتْ بنو هاثم فى قريش فااعطى منهم أحل” 
و / 2 2 
ولادتهم من الحمس شيئاً » و بنو تافل سسَا تيم فى جذم النسس » 
( 1 ؛ مساويتهم فى جذم 


وإِن انفردوا با لهجا" بنوام” دُونهه”" 





. فى س « فإنهم » وهو خطأ وتخالف للاأصل‎ )١( 
أخبرنا مطرف عن معمر عن الزهرى أن‎ « :)7١ : روى العافعى فى الام ( ؛‎ )6( 
مد بن جبير إن مطعم أخيره عن أبيه قال : لما قسم النى صلى الله عليه وسلم سهم‎ 
» اذى القربى بين بنى هاشم وبنى الطلب أتيته أنا وعمان بن عفان » فقلنا : يارسول الله‎ . 
هؤلاء إ<واننا من بنى هاشم لاينكر فضلهم لمكانك الذى وضعه الله به منهم » أرأيت‎ 
إخواننا من بنى الطلب أعطيتهم وتركتنا » أو منعتنا » وإنهأ قرابتنا وقرابتهم‎ 
» واحدة ؟ فقال النى صلى الله عليه وسلم :عا بنو هاشم وبنو الطلب بشىء واحد‎ 
١ 1 » هكذا » وشيك بين أصابعة‎ 
» و « مطرف » بشم الم وفتح الطاء المهملة وكسر الراء المشددة وآخره فاء‎ 
: وهو ابن مازّن . وله ترجة فى تعجيل النفعة » فتقل عن النساتى وغيره أنه قال‎ 
. ليس بثقة » . وعل ىكل فإنه ل ينفرد بهذا الحديث 5 سيأ‎ « 
و (حبير» باجم والباء المو<دة والتصغير » و « مطعم» بضم الم وإسكان الطاء‎ 
وكسر العين المهملتين . ا‎ | 
ثم رواه الشافنى أيضاً عن داود العطار عن ابن المبارك عن «ونس عن الزهرى‎ ْ 
عن ابن المسيب عن جبير » ورواه عن الثفة عن د بن إسحق عن الزهرى عن‎ 
ابن المسيب عن جبير » بل معناه . وقال الشافعى بعد ذلك. : « قلت لمطرف‎ 
بن مازن : إن بونس وابن إسحق رويا حديث ابن شهاب عن ابن السيب ؟‎ 
. » فقال مطرف : حدثنا معمر ما وصفت , ولعل ابن شهاب رواه عنهما معا‎ 
ويظهر لى من هذا أن مطرفا كان رجلا حافظا متثبتا » وأن الشافبى كان يرضاه‎ 
. فى الرواءة‎ 
والحديث رواءأيضا أحمد فى السند (81:4) عن يزيد بن هرون عن ابن إسحق‎ 
. عنالزهرى عن سعيد بن المسيب عن جبير بن مطعم» بنحو رواية الشافمىعن مطرف‎ 
ورواه أيضًا (4 : 6م) عن عبد الرحمن بن مبدى عن عبد الله بن الميارك‎ 
: 8 عن بونس ععناه‎ 
وروى أيضا (؛ : 47 ) عن عمان بن جمر عن يونس عن الزهرى عن سعيد‎ 
إن المسيب قال : « حدثنا جبير بن مطم : أن رسول الله صلى الله عليه وسل لم يقسم‎ 
لعبد شمس ولا لبنى نوفل من الخمس شيئا ما كان يقسم لبنى هاشم وبنى الطلب » وأن‎ 
أبا بكر كان يقسم الس نحو قسم رسول الله صبى الله عليه وسلم » غير أنه لم يكن حت‎ 


عي 
7 5 2 أ“ -ه 


١ ١ 
سمب - 7 قال الله : ( وَاعَامُوا‎ 
و‎ 
و ا‎ 1 


وا انوي اقل وول لاني ان" ن 





يعطى قربى رسول الله صلى الله عليه وس ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم 
يعطبهم » وكان تمر يعطبهم وعمّان من بعده ! مله » . 
وهذه الرواءة الأخيرة قطعة من نفس الحديث رواها أحمد منفصلة عنه » وقد 
رواها أبو داود مع الحديث تتمة له فى السنن (* : ٠١5‏ ) من طريق عبد الرحمن 
بن مهدى عن ابن الممارك عن بونس > ثم رواها بعده وحدها عن عبيد الله بن تمر 
عن عمان بن مر عن يونس كرواية أحمد . 
وروى أو داود الحديث أيضياً ١‏ :5١و‏ لا١٠١)‏ عن مسدد عن هشم 
عن ابن إسحق عن الزهرى . 
ورواه البخارى عن عبد الله بن بوسف وعن بحي بن بكي ركلاهما عن الليث عن 
عقيل عن الزهرى »وانظر فتح البارى (517:5 ١1/4‏ وكد4 “ولا :١ا"؟).‏ 
ورواه النسائى أيضاً : )١78:(‏ من طريق لاقم بن يزيد عن يونس 
إن يزيد عن الزهرى » ومن طريق يزيد بن هرون عن ابن إسحق عن الزهرى ٠‏ 
ورواه أبن ماجه (؟ : )٠١7‏ من طريق أبوب بن سويد عن يونس 
, عن الزهرى . 
ورواه الببهق فى السنن الكيرى فى مواضع "4.5١‏ مع" وه5"). 
وقل البخارى (5 : )١74‏ عن ابن إسحق قال : « عبد ثمس وهاشم 
ونات “ واللطاب إخوة لأم ,© وأمهم عانكة بنت ءرة » وكان نوفل أخام لأيهم » . وسمى 
ابن حجر فى الفتح أم 'نوفل : واقدة بنت أبى عدى » ونقل عن كتاب النسب للزبير 
إن بكار : « أنه كان يقال لمائم والطلب : البدران > ولعبد شمس ونوفل : 
الأسهران » َ 
قال ابن حجر : « وهذا يدل على أن بين هاشم والطلب اثتلافاً سرى فى أولادهما 
من بعدعا » ولهذا لما كتبت قريش الصحفة بيهم وبين بنى.هاشم وحصروم فى 
الشعب : دخل بنو الطلب مع بى هاشم » ولم يدخل بنو نوفل وبنو عبد مس .. 
وفى الحديث حجة للشافمى ومن وائقه أن سهم ذوى القربى لبنى هاشم والطلب خاصة » 
دون بقية قرابة النى صلى الله عليه وسلم من قريش » 
وانظر السك الكبرى للببق 5:50 551-554 ) . 
)١(‏ هنافى ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل .. 
(0) سورة الأقال )41١(‏ . 
(م) هنافىب و ع زيادة ه قال الشافنى » وليست فى الأصل . 
(4) تىاب و بج «لقاتل » وهو نخالف لما فى أصل الرييع » وإن كان اللعنى 
صميحاء و «القاتل » مفعول ان لأعطى ٍ . 


الإقبال" : دلت سسنة النبى ”على أن الفنيمة المْمُوسَة ©© فى كتاب 
. اللْهغَيدُ التّلب » إذ كان السلي مَفدُوئ© فى الإقبال » دون 
الأسلاب لاخو ذةَ فىغير الإقبال وأن الأسلا 6 الأو ذه فى غير 
الإقبال غنيمة مص مع ما سواها من الغنيمة باليّة”؟ . 





. » الإقبال » بكسسر الحمزة » وسيأنى معناه . وفى س « الأغال» جم « قل‎ « )١( 
والكلمة مكتوبة فى الأصل فى أول السطر كا أثبتناها » لخاء بعض قارثى الأصل فكتب‎ 
» مجوارها على عين السطر «نفال » لأنه يريد تصحيح كلة « الإقبال » إلى « الأنفال‎ 
ولكنه تصحيح غير مستند إلى أصل ثابت . والعنى صمح فى الكلمتين » وامكن.‎ 
. مافى الأصل أعلى وأجود . وكذلك كتيت فى النسخة الفروءة على ابن جاعة‎ 

(0) فى ب وام « سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم © . 

م الفمل ثلانى . تفول : « حمس مال فلان يخمسه  »‏ يفتج الب فى الماضى وضمها فى 
الضارع ‏ : أخذ لجس ماله ؛ والمصدر « الجس » بفتح الحاء وإسكان الم . 

(2) فى ثم « إذا كأن » . 

(8) قوله «إذ كان السلب » س قط من س0 » وقوله « مفنوما » كتب فى س 

ْ « مفهوماً » وكل ذلك خطأ واضح : 

)5( ف سس « وإما الأسلاب » وهو خطأ ٠.‏ 

7) كلة «بالسنة» قدمت فى لب سد كلة « مخمس » . وما هنا هو الموافق 
لأضل الرييع 3 
و « الإقبال » ضد « الإدبار » والمراد أن السلب الذى يعطيه الامام نفلا للمقاتل 
هو السلب الذى يوحْذ من الحارب المقبل » لامن المدبر المول . 
قال الشافى فى الأم ( 4 : 55 519 ) : « ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل 
لجس شىء غير السلب . أخبرنا مالك عن يحي بن سعيد عن جمر بن كثير بن أفلح 
عن أبى مد مولى أنى قتادة ين أبى قتادة قال : خرجنا مم رسول الله صلى الله 
عليه وسلم عام نين » فاما التقينا كانت جولة لاسامين » فرأيت رحلا من المشركين 
قد علا رجلا من المسامين » فال: فاستدرت له حتى أتيته من ورائه » قال: فضربته على 
حبل عاتقه ضرية , وأقبل على فضمنى ضمة وجدت منها ريع الموت , ثم أدركه الموت 
فأرسلنى . فاحقت تمر بن الخطاب » فقلت له : مابال الناس ؟ فقال : أمس الله » ثم إن 


مبب ‏ ”2 وولا الاستدلاكٌ بالسنة وحَكمنا بالظاهر 





ح فله سله . ققمت فقلت : من يشهد إلى ؟ ثم جلست » ثم قال رسول الله صلى الله 
عليه وسلم : من قتل قنيلا له عليه بينة فله سلبه . فقلت من يسهد لى ؟ ثم جلست » 
ثم قال رسول الله.صلى الله عليه وسلم : من قتل قتيلا له عليه يبنة فله سابه . فقمت » 
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مالك يا أبا قنادة ؟ فقصصت عليه القصة 2 
فقال رحل من الفوم : صدق يارسول الله » وسلب ذلك القتيل عندى »> فأرضه 
منه . فقال أبو بكر : لاها الله إذا » لايعمد إلى أسد من أسد الله عز وجل يقاتل 
عن الله ورسوله فيعطيك سلبه . ققال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صدق ء 
فأعطه إياه . أعطائيه » فبعت الدرع وابتعت به مخرظا فى بنى سامة » فانه لأول مال 
تأثلته فى الاإسلام . قال الشافى : هذا حديث ابت معروف عندنا . والذى لا أشك 
فيه : أن يمظى السلب من قتل والتسرك مقبل يقائل » من أى جهة قتله » مبارزاً 
أو غير مبارز » وقد أعطى النى صلى الله عليه وسلم سلب مرحب من قتله مبارزاً » 
وأبو تتادة غير مبارز » ولكن المقتولين جيعا مقبلان . ولم يحفظ عن الى صلى الله 
عليه وسلم أنه أعطى أحداً قتل موليا سلب من قتله » والذى لا أشك فيه أن له 
سلب"من قتل : الذى يقتل المعسرك والحرب قئمة والمشسركون يقاتلون » ولقتلهم هكذا 
مؤنة ليست لهم إذا الهزموا أو انهزم المقدول » ولا أرى أن يعطى السلب إلا من قتل 
مشركا مقبلا ول ينهزم جاعة المشركين . وإعا ذهبت إلى هذا : أنه لم يحفظ عن 
رسول ان صلى الله عليه وسلم قط أنه أعطى السلب قاتلا إلا قاتلا قتل مقبلا . وى 
حديث أنى قتادة مادل على أن النى صلى الله عليه وسلم قال : من قتل قتيلا له سلبه 
بوم حنين : بعد ماقتل أبو قتادة الرجل . وفى .هذا دلالة على أن بعض الناس خالف 
المئة فى هذا » فقال : لا يكون للقاتل السلب إلا أن يقول الامام قبل الفتال : من 
قتل قنيلا فله سله . وذهب بعض أصابنا إلى أن هذا من الامام على وجه الاجتهاد . 
وهذا من النى صلى الله عليه وسلم عندنا حك » وقد أعطى النى صلى الله عليه وسلم 
السلب للقاتل فى غير موضع »6 : 

تيه : فى نسخة الأم فى حديث ألى قتادة «عام خيير » وهو خطأ من الطبع » 
صوابه «عام نين » والحديث فى موطأ مالك (5:١1-؟١)‏ ورواه 
البخارى (177:5 فتح) وفى مواضم أخرى » وملم )0١-6501:5(‏ 
كلاهما من طريق مالك . وكذلك رواه غيرها . و « الخرف » بفتح اليم وإسكان 
الخاء العجمة وفتح الراء : هو الحائط من النخل . وقوله « تأثلته » أى جعته » 
يقال : « مال مؤثل » ومجد مؤثل » .يوزن اسم المفعول : أى تموع ذو أصل . 
و « نو سلية » يفتح السين وكسر اللام . 

(9) هناى بم زيادة « قال الثافى » وليست فى الأصل . 


ا " يناما تام 
من أزمه ا را جر 
وأَْطَن سهم ذى 7 من يدنه وبين النى” قرابة” 2 0 
ذلك إلى طوائف من المرب » لأ لهفيهم وَشَارِصم © أرحام» 
وححسشنا التَافَّء لأنه من للدم ا ماسواه من الغنيمة 2 
بان فرض الله فى كتابه اتياع شنة نيّي(» 
بيال فرص قف اع سعد بلي 
اذ د قال الشافى ْ وضع ا ووه من دئة وقراضه 
وكتاءه لواصم النى أبان عر غناوة أله كله علا ل يعدا افترض 
من طاعته » وحَرمَ م من ممضاحه + واجَانَ من ع فضيلته » بما قرّن من 
الإعان برسوله مع الإعان به . 
تم ص - روير 
بم - فقال تارك وتعالى : (فمنوا الله وَرْسلهِ ولا توأوا 


-ه 


كمه 0 , بترا يا لي إنها اه إل له واحذ؛ سْبْحَانَكُ أن سِكون 
2 ر1ك62) 
و ) . 


)١(‏ هكذا هو بحذف اللام فى جواب « لولا » وهو جار على قلة » واستعمال الشافمى 
إياه يدل على أنه فصيح صحيح . والشافنى لغته حجة . 
(؟) كلة « كل » سقطت من النسخ الثلاث الطبوعة » وهى ثثابتة فى أصل الرييع بين 
السطور بنفس الخط . 
' 0 الوشاج » بدون ا وبالحمز أيضا : جمع « وشيجة » وه الرحم المشتبكة المتصلة » 
وأصله من « وشجت الءروق والأغصان » أى اشتّكت » وفعله من بأب « وعد » 
' (8) فى النسخ الثلاث المطبوعة «باب بان » وكلة « باب » ليست فى أصل الرييع ا 
(5) فى ثم «با ايان ماترطق نه لى كناو ين اناه سن ديه :وهو بخالق لار مل + 
5 قاس « ثيه » وهو مالف للأصل ‏ . 
”7 ف الأصل إلى هنا ء ثم قال » « إلى : سبحاته أن يُكون 4 ولد ١‏ 
(8) سورة النساء (1لا١1)‏ . 
والعصمة لله ولكتابه ولاك . وقد أبى الله العصمة لكتاب غير كتايه م م 
قال بعض الأنمة من السلف : 
د اناف رقي نا مت زم 151 ملا 1ت 








ملا ري ويا عن نوه عليه وكو بع لكان به » وقد جاء ذلك فى آيات كثيرة من 
القران » منها قوله تعالى فى الآبة ( ١5‏ ) من سورة النساء : دنا أنئا لذن 
١‏ مَنوا آمنوا بالله رسو ير الكتاب الذزى يرل كل وَسُو ا لو وَالكتاب 


الى أنّل. فل 000 
« كامنوا بأ د وَوَسُو له الي" الام ؟ أدَى يمن بالله وكلاتد 2 


مك و 0 . ومنها قوله تعالى فى الآية (4) من سورة التغابن : 
« كقآمنوا الله وَوَسُو ل لبور ألذى أَنرلنا 2:١‏ 

ولكن اأآبة التق ذسكرها الشافى هنا ليست فى موضع الدلالة على مابريد » لأن 
الأعس فبها بالايمان بالله وبرسله كافة . ووحه الخطأ من الشافى أنه ذكر الآبة بلفظ 
« فآآمنوا بالله ورسوله » بافراد لفظ الرسول » وهكذا كتبت فى أصل الرييع » 
وطبعت . فى الطبعات الثلاث من الرسالة » وهو خلاف التلاوة » وقد خيل إلى 
بادى”' ذى بدء أن تكون هناك قراءة بالافراد » وإن كانت إذا وحدت ‏ لا تفيد 
فى الاحتجاج لما بريد » لأن سياق الكلام فى شأن عيسى عليه السلام » فلوكان الافظ 
« ورسول » لكان المراد به عيسى » ولكن لم أجد أية قراءة فى هذا الحرف من 
الآبة بالا,فراد : لافى القراءات العشر » ولا فى غيرها من الأربع » ولافى القراءات 
الأخرى الى يسموها « كرادت الغاذة » 

ومن تحب أن يبتى هذا الخطأ فى الرسالة » وقد مضى على تأليفها أ كثر من ألف 
وماثة و#سين سنة » وكانت فى أدى العاماء هذه الفروذن الطوال » وليس هو من 
خطأ فى الكتابة من الناسخين . بل هو خطأ علمى » انتقل فيه ذهن المؤلف الا,مام» 
من آبة إلى آبة أخرى حين التأليف : ثم لاينيه عليه أحد » أولا يلتفت اليه أحد » 
وقد مكث أصل الرب بع من الرسالة بين يدى عفرات من العاماء الكبار » والأئمة 
الحفاظ » بحواً 5 ن أربعة تروث » إلى مأبعد سنة 586٠‏ : يتداولونه. ب قراءة 
وإقراءاً ونسخاً ومقابلة » كا هو ابت فى السماعات الكثيرة المسجلة مع الأصل » 
وفمها مواعءات لعاماء أعلام » ورجؤل من الرحالات الأنذاذ : وكلهم 3 عليه هذا 
الخطأ » وفاته أن يتدبر موضعه فيصححه » وءرد ذلك كله - فما ثرى والله أعلم ‏ : 
إلى الثفة ثم إلى التقليد » فا كان ليخطر ببال واحد منهم أن الشافنى » وهو إمام 
الأنمة » وحجة هذه الأمة ‏ : مخطى“ فى تلاوة آي من الفران » ثم يخطى” فى وحه 
الاستدلال بهاء والموضورع أصله من بديهيات الاسلام » وحجج ج القران فيه متوافرة » 
وآياته متلوة حفوظة . ولذلك لم كلف واحد منهم نفسه عناء 1 0 لنت 


كت هو -- 

ممم - وقال : !ما امود لين امثوا بأ وَوَسُولِد 
وَإِذَا كأنوا سعَة” عل أثر امع 1" يذْهَبوا حت 8 

وس - هحمل 0 الإيمان » الذى ماسواه بع له 
الإيمان لله ثم برسوله”" . 
[ - فاو من عبلة به ول يؤمن برسوله : ل قم 3 دم 
كال الأفان أبدا عي ل مر برس لاسن 

. وهكزا من سول أل ىق 2*1 ن اسْتَحَنَهُ للإهان‎ - »4١ 

؟غ لس أخبر ]9 ماللوة(©» عن هلال ن أسَامَة عن عطاء 
ن يسار عن تم بن المحَكم قال د رسول الله يحارية , 
قلت : يارسول الله عل رقب أا َه ؟ تقال لها رسو ل الله : أن 
الله ؟ فقالت : فى السماء » فقال . وَمَئْ أ ؟ قالت : أننت” “رسو الله 
2 : فأغتقها 001 9 





ح صدر الآنة التى أنى بها الشافى للاحتجاج » تقليداً له وثقة به حى يرى إن كان 
موضعها موضم الكلام فى شأن نبينا صلى الله عليه وسلم » » أوفى شأن غسيره من 
الرسل عليهم الام . 

وتفول هنا ماقال الشافهى فها مفى من الرسالة ( رقم 5؟١)‏ : « وبالتقليد أغفل 
من أغفل منهم » والله يغفر لنا ولهم » : 

. فى الأصل إلى هنا , ثم قال « الآمة»‎ )١( 

(9) سورة النور (؟5) . 

[فيغ فى النسخ المطبوعة زيادة « معه » وهى مكتوبة بحاشية الأصل بمخط جديد ْ 

(8) رسمت فى أصل الرييع «ارنا » اختصاراً » على عادة الحدثين القدماء وغيرثم . 

(5) فى النسخ الطبوعة 030 

(56) كلة «أنت » سقطت من س وهى ثابتة فى الأصل . 

(0) فى س « فقال م والاء مزدة فى الأصل ملصقة بالكامة بخط آخر * 

(8) الحديث فى الوطأ (* : ه ‏ 3 ) مطولا . ورواه ملم (1: )١١١‏ وأبو داودت 


د الات 
مع ؟ - قال الشافى : وهو « مماوية بن الج وكذلك0© 
رواه غيب ما لك » وأظئ مالك”" لم مط انعد" . 
؛:» - قال الشافمى : فَقَرَضَالهلى الناس اتباع وَحْيهِ وسآنٍ 
وله : 
ْ 56 - فقال فى كتاءه : (رَينا 06 و ٠‏ فم رَسُوا ينم 
ار علي ؛ انك وَيُمَليمُ السكتاب والحسكمة وي ًَ 
أت ا 1 لي . ١‏ 
٠‏ +5 - وقال جل ثناؤه 5 سل ف>* زولا يني © 
مع ا ار 2 ستو َ 1 - 
نا عَلنِ؟* اانا وير كبي* وَيجَمكْ الكتاب والسكمة 
ا 
وَيتَاتك* مَا' تكونوا 'تكامون ( ٠.‏ 





ح-(و : وعم_رموخ) والنائي ١(‏ : ولااسء من طريق يحي إن ألى كثير 
عن هلال بن ألى ميمونة » وهو شيخ مالك هناء واسمه « هلال بن على بن أسامة » 
ونسه مالك إلى حده . 

. فى النسخ المطبوعة « كذلك » بدون الواوء وهو مخالف للااصل‎ )١( 

(9) هكذا رسم فى أصل الرييع منصوبا بدون الألف , وهو جائز » 0 التعليق 

00 على الفتقرة )١54(‏ 

م كال السيوطى فى تمرح الؤاً : « قال النساتى : كذا يقول مالك : عمر بن الحكمج» 
وغيره يقول : معاوية بن الك السامى . وقال ابن عبد البر : هكذا قال مالك : حمر 
بن الح » وهو وم عند جيم أهل العلل بالحديث » وليس فى الصحابة رجل يقال له 
حمر بن الحكم , وزعا هو معاوية بن الحكم . كذاقال فيه كل من روى هذا 
الحديث عن هلال أو غيره . ومعاوية بن الح معروف فى الصحابة » وحديثه هذا 
معروف له » ومن نص على أن مالكا وث فى ذلك : البزار وغيره . انتحى » . 
ْ والحديث رواه أيضا أبو داود الطيالسى فى مسند معاوية بن اللحكم ( رقم )١١١١‏ 
وكذلك أحمد بن <تيل فى المسند (ه8:لا 4غ 5؟4:؛). »م 

(5) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : المكى» . 

(©) سورة البقرة (059”) . 

() فى الأصل إلى هنا ثم قال « الآبة» . 

(”9) سورة البقرة .2)1١8١(‏ 


٠7‏ - وقال : ( لَقَدَ مره مر > أَنْهُ كَل الوامنين إِذ في 
شولام دلو عَلِم اله 2 0:5" وَإعَدهم الكتاب 
وطكة ا 1 ا ْ 


0 0 لعالى ع 000 م يانه و 1 0 4 0 الكنابَ وى 3 6 


6 ع2‎ 22 ١. 
وم - وقال : 0 نممة أله ؛ عَليني” وَمَا اتزلة‎ 


و 


, لكان شك 0 00 


5-4 


٠ه‏ - وقال :( وَأَنرَلَ أَممعَلئِكَ الْكيَابوَالمكمة وَعَلمكَ 


مام كن تمن . وكانَ فَسْل أله عَلْئِكَ عَظمًا 0 : 
١ه‏ - وقال : ( وذ ع علق 00 فنك اناك 


. فى الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة»‎ )١( 

(69) سورة آل عجمران )١54(‏ . وهذه الآبة ذ كرت فى س واب قبل الآبة السابقة : 
«ا أرسلنا فيج رسولا متم » . ومنشأ ذلك : أن الكاتب فى أصل الربيع نسى 
تلك الآبة » ثم كتيها فى الحاشية وأشار إلى موضعهاء فأخطأ الناقلون معرفة موضعها » 

ِ . وكتبوها مؤخرة عنه‎ ٠ 

(”) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الأ » . 

(8) سورة اجعة (9) . 

(©) سورة البفرة (١755؟)‏ . 

(5) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة 

(/70) سورة النساء )١١*(‏ . 

(م) فى الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة» . 


حت م بت 
أل والجكنة إن أله كأنَ [طيفاً 2 0 

6" ا ا 
تسبي 5 ا أهل العم اران يقوال: اللكة #مثية 
مم 

57 ج17 روزا ااال راف بر 1 


ءٌ. ع 


4ه - لأن القُرَانَ ذ كن وَائيسَه المكمة , ود كن الله 
َيه © على خَلقيهِ بتعليمهم الكدابَ واللكة فل يج - واللّهأ الله أعلم - 
أن يقال المكة * هاهنا إلآسئة رسول الله . 

ده - وذلك أنها مقرونة مع كتاب الله » وأن اله افترضٌ 
طافة رسوله. وحم على النايس باع أمره_فلا عور أن قال لقول : 
راض" إلا لكتاب الله ثم سن رسوله . 

ودع 40 رونا محري أن الى ككل ال نان روصو 
مقرون بالإعان به . 


. )"4( سورة الأحزاب‎ )١( 

(؟) هنافىت و ج زيادة « قال الثافنى » وليست فى الأصل . 

() فىب « من أرضاه » وهو خلاف الأصل . 

(8) هنانىت و ج زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل . 

(6) فى س «منة » وفىى وج « منته» والكل خطأ وتخالف للاأصل . 

(5) زاد بعض الفارئين بحاشية الأصل حرف « إن » بعد كلة « يقال » وهى زيادة 
لا أصل لهاء ولا حاحة بالكلام إليها . 

(0) ف النسخ المطبوعة « إنه فرض » وكلة « إنه » ليست فى الأصل » وحذفها جائز » 
ويكون قوله « فرض » مقولا للقول على سبيل | المحكاءة » أو خيراً لحذوف »2 كأنه 1 
يقول « هوفرض©» . 

(4) هنافى النسخ الطبوعة زيادة « وذلك » ومى مكتوبة فى الأصل بين السطور مخط 
غير خطه . 


ور يك 


لاه» ب ا رسولٍ الله ميينة ء نالل معى ما را 1 0 
عل خاصه وعامّة  .‏ لم قرّن تاطلكة ها يكتابه 8 ها 5 بيد و تمل 


هزا لأحد من 58 غير رسوله 8 


بالل 


ّم م - ١‏ ع 5 ١‏ 

فراض الله طاعة رول" الله مقر وية بطاعة ألله 
٠. َ‏ ب 0-2 
ومدحكورة وحد 


و 


لمهم قال ا : ( وَمَا كان لوم وَلآ موأمنّة إذا قفى 6 
و نواه أ 9 ا يكو 2 | كر من 48 2 ومن 0 
أ وُوةة دم مايا0 ) . 

568 ل وقال :١م‏ ين اموا ألنترا اله وَأَطِيسُوا اراسو 0 


#-ه 


دك إلا او © إن تار م 'فى شئة ذو إن وا سُول 
إِذ 0 مون أله واليام الآخر» ذلك َي وَأ نأو و0 

بح وان عض أهل الل : رلا ا عرأء سَرَايا 
ربعول اتويو له أعر وكا خب 4 


. هكذا العبارة فى الأصل والنسخ المطبوءة » وتحتاج لغىء من التأمل أو النكاف‎ )١1( 
. والراد واضح مفهوم‎ 

(9) فى ب « رسوله » وهو مالف للاصل . 

(") ف الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة» . 

(8) سورة الأحزاب (5*) . 

(©) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة» . 

(5) سورة النساء (9ه) . 

(0) هنا فى ب و ج زيادة « قال الشاففى » وليست فى الأصل . 

(0) فى س وم « وهكذا أخيرنا عدد من أهل التفسير » وفىات « وهكذا أخيرنا غيرت 


3 حت 
55١‏ -- وهو نشية ما قال 2 وان أعم لأنكل» من كان حَودلَ 
ص0 ع َ ح- ع ع و 

مَكَة منالعرب م يكن يعرف إِمَارَة » وكانت ناتف أن يطل بعضما 
مطاف الأنارة. 

؟:” - فلماً وَائتْ لرسو لالله بالطاعة لم ككرخ تَرَى ذلك ع 
لغير رسول الله . 

ةم - اريزا أن يطيعوا أولىالأسر الذي نأمرَهُمْ رسو ل الله 
لاطاعة مطلقةٌ بل طاعةٌ سَُْئة » فيا ل وعلهه” ء فقال : ( كن 
عم عم ' فش ةرذو . “إل الله ) بسن : إن 00 فش : 

يدم - ©©وهذا_إن شاءاتٌكا قال فى أولى الأمءإلا نشول 
١‏ إن م كوت واه أعلم - ضٍ 1 أمراذم الذن ا | بطاعتهم» 
اناوه إل الى والتتشول )انق مواق اء عل : إلى ما قال الله 





ح واحد من أهل التفسير» وكل ذلك مخالف لما فى الأصل . 
وقد كتبت فى الأصل « وهكذا أرنا » و « أرنا » الختصار « أخيرنا 4 عند 

المحدثين » وكذلك يكتمها الرييع فى الرسالة » ولكنه كتبها فوقها واضضة «أخيرنا» . 
ويظهرأن بعض القا رين فى الرسالة ظنوا أنها فعل مبنى للفاعل » وأن قْ الكلام سقطاء 
فزادوا فى بعض النسخ « عدد من أهل التفسير » كا رأيته فى نسخة أخرى هقروءة 
على شيخ الاسلام أبى كد عبد الله بن عد بن جاعة فى سئة 665 . فكتب فها 
فى أصلها « أخيرنا » فقط » ثم زيد فهها فى الهامش خط آخر اعددي أهل 
التفسير »؟" . ولسكن عدم وجود هذه الزيادة فى أصل الربيع دليل على أن الفعل 
« أخبرنا » مبنى لمالم يسم فاعله » وبذلك يكون الكلام ا » لم سقط 
منه شىء . ويجوز أن يكون مبنيا للفاعل » كرون الكائم سمع هذا القول من 
قائله نفسه . 

(1) هنا فى ش زيادة « قال » وليست فى الأصل . 

(6) فى ج « مستئنى فيها لهم وعليهم » وهو خطأ ومخااف للأصل . 

٠‏ (سم) هنا فى وج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل م 


- ١م‏ - 
والرسول إن عرفتموه » فإن لم تعرفوه سألتم ال(سول عنه إذا وصلام "2 
أوس وَصَلَّ متم إليه . 
5» - لأن ذلكالفرضٌ الذى لا كك فيه . لقو لالله : 
( وَمَا كآن لمومن ولا مُامئة ذا ققَى شه ورسولة نما أَنْ يكو 
7 يد رسول اف وة الكل إلى 
قضاء الله » ثم قضاء رسوله » فإن لم يكن فما تتأزوا0“فيه قَضَادِء نكا 
يا ولا فى واحد منهما ‏ : رَدُوهُ قياساً على أحدها »كا وَصَفْت من 
. َك القبلة والمّذل والثل ٠‏ سم ماقال الله فيوغي ر أي مثل 
هذا الى . 
50 وقال”: ( وم بنط أَشَهَوَالتسُو ل 1 لِك م لبن 


اط 1ه 6 .- - 3 سم أ - - 
نمم الله“ “علي من التْيّينَ وَالصَّدقَينَوَالشَهدَا 3 والصّاطِينَ 2 وَحَسِن 





. فت وخ « إذا وصلم إليه » وكلة « إليه » ليست فى الأصل‎ )١( 

0( هكذا.-كتبت الكلمة فى الأصل » بوضع تقطنين فوق التاء وقطتين محتها » لتفرأ 
بالوجهين : « تنازع » فعل ماض » و «ينازع » فعل مضارع » والأخير يجوز فيه 
الرفم » على أن تكون « من » موصولة » والحزم غلى أن تكون ششرطية » ولذلك 
وضعنا على آخر الفعل الحركات الثلاث . 

(9) فى سوج «من » وهو مخالف للأصل . 

(4) فى سا « يتنازعون » وهو مخالف للاصل . 

(5) فى «قال» بحذف الواوء وهو #الف للاصل . 

(5) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى ؛ رفيقا» . 

0) سورة النساء (59) . 

5 سد رسالة 


١ 


8 


ما أعن الله مِن' طََعَةِ رسولٍ الله 
م - قال اله جل مناؤه : ( إِنَّ الذين ييايُونك إعا بباِسونَ 


أنه يد ل اق اروم » فئ نكت كا الك عل نه 


الم ع 


وَمَن' أو م افك عن ارات ا عطي" ) . 
ونم .م - ©“وقال : (م ا التسول فقد أطاعر” 0 
لا" ا انهم أن عَم تشوالة عت ؛ وكذلك أعامهم أن 
ص 022 
طاعتهم طاءحة ٠.‏ 0 
»,م - وقال فلا ورك لآ وامئون”" حَن حتكموك فم 


عسل سمل 6 


شح محر نيم لآححدُوا فى أَنقسِهم حَرحها مما قصدت نا 
ع ©) : 





. )50( سورة الأنقال‎ )١( 

68 فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : أجراً عظها » . 

(م) .سورة الفتح )٠١(‏ . 

(8) هنافى - يم زيادة لآل القافي > وليست فى الأصل . وفمها أيضا «قال الل : 

٠‏ : ومن يط الرسول » وعد عاان امل وزيا اواو فى أول الآنة خطأ » لأنه 

خلاف التلاوة . 

زه سورة النساء (48-0) . : 

(5) فى س (أنماتي: إياه:طاعته» وفى ب ى ج. « أن طاعته طاعته » 
وكل ذلك مخالف للأصل ل 
كل منهم فى النفظ بما ظنه مفيداً الإيضاح العنى , 

,7و فى الأصل إلى هنا ء ثم قال د الآنة » : 

240 سورةالنساء (58) . 


- نولت هذه الآبة فها بَلَن - وله أعر ل 
عَاصَم” ال بَيْر ف أدضء قتع الني' مالرثير”* . - 

5 -- وهذا القضاء سنةمنترسول الله لاك منصو 7 
فى القرّان . 

فاح" والفران يدل وات أعلم - على ما وَصَفْتُ » 
لأنه أو كان قضاء”" بالقّرَان كان حك منصوص) بكتان الله , 
وأَشبَه أن ييكونوا إذَام موا ١ت"‏ +كتاب الله تنا عي مكل 


- 
2 ٠. 000 


الأذ : أنه ليسوا عؤم1ن ين إذ © رَوُوا 0 التنزيل» إذا لم 


وا هه 
ب 0 2 هدس 2م 
0 - وق تبارك وتعالى: ( لآتجنتو| حا اطول سيد 


000006 7 ١ > و‎ 


- 0 ره ع >ه ره 7 3 5 
كدعاء ب 0 0 الله الذين ,يتسالون 2 وَاذاء 





)١(‏ الرجل الذى خاصم الزبير كان من الأنصار ممن شهد بدراً » واختصا فى ماء كاما 
يسقيان به أرضهما وتخلهما . والحديث مطول معروف فى كتب السنة » وفى آخره : 
( فقال الزبير : ماأحسب هذه الآبة نزلت إلا فى ذلك » ٠‏ وقد ذاكره السيوطى قْ 
الدر الثثور (؟ : ١8١‏ ) ونسبه اعبد الرزاق وأجد وعبد بن ميد والبخارى ومسلم 
وأبى داود والترمذى والنسائى وابن ماجه وابن جرير وابن المنذر وابن أبى حاتم وابن 
حبان والبيهق من طريق الزهرى عن عروة بن الزبير عن أبيه ٠‏ ورواه أيضا .بحي 
بن آدم فى الخراج ( رقم 1" ) وانظر فتح البارى 55:8١‏ 70) . 

(0) هنافى زيادة « قال الشاففى » وليست فى الأصل . 

0 فى تأت « قضى » على أنه فعل ماض » لامصدر . والذى فى الأصل يحتمل ذلك » 
لأنه كتب « قضا » بالألف » وكثيرا مايكتب فيه الفعل الممتل اليائي بالألن ‏ . 

(8) فى م «إذ» وهو 2الف للاصل . 

)62( فى سن «إذلميلموالكه» .وف ب «فلم يسلموأله» » وكلاها عخالنالاصل. 


(5). فى الأصل إلي هنا ء ثم قال : « إلى : عذاب ألم » 0 / 


ره 2 0 مر مرك 6 ابر ارو 
اليتحدر الزن يخالفود عَنَ اثره أن تصيهم قتنه أو يصيتهم 
هه 3 

عَذْان! #00 


ذا فق 2 و 59 0 : 0 
0 
مُذعِنِينَ أف د رضن أع انوا آم محافُون أن ضيف الله 
عَلَيهْمْ وَروَسُولكُ !؟ ل أو لِك م لطا مون إإَاكانَة “ل الأوامنين- 
إِذَا دوا إ!آ أله وَرَسُولِهِ يتش>- ْنم : أن يقولوا مهنا واطمناء 
واوائت م ليون ون بم 
أُولئكَ ه' هم القأؤؤون ٠)‏ 
بوبم - 9“قاء أل ألا فى هذءالآية أن ذعاهم رسو لاق 
ينع ينهم : دعا الع اله» لأن الها كم ينهم وا 
وإذاوا يع رسول اله © فإغاسه 00 
ويم - وأنة أعامهم أن حك حكة على ممنى اف 
ونا بق" فعامه جل ناوه من ٠‏ إمشعاده”؟ بعصمته وتوفيقه» 


#-ه 


وما شد له به من هدايته وانبايه 8 : 





. )59( سورة التور‎ )١( 

(©) هناني س٠‏ زيادة دول ااه ولبست فى الأصل . 

(س) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى قوله : الفاتزون » . 

(8:) سورة النور (ه4:-؟ه). 

(ه) هنافى بم زيادة « قال الشافى » والبضق الأسل ا 

(5 فى سد اث ش نذا سلهوا لحني النى » وهو خالف لما فى الأصل . 

(م) فى النسخ الطبوعة « له » والذىفى الأصل « لمكنه » ثم ضرب عليها بعض القارئين 
وكتب فوقها « د له » بمخط مخالف لط الأصل . 

(4) فى النسخ الطبوعة « إسعاده إياه 6 وكلة د فى الأصل بين السطور خط آخر . 


ا 
ا يوس بإلزام كه طاعة وعيق له و إعلامبة”" 
أنها طاعتها ظ 
م أن الفرض عليهم انغ أنه وأ 
رسوله2 وار لاي رسوله طاعتة » م أغلهئ لش عل وله 
اتبا عام ه: جل ثناؤه . 
5 
ما أَيَانَ ا لكللقةن: بن فاه على رسو له باع ما ك2 إليو9؟ع 
وما شد لد ب به من باع ما أي به » ومن 6" 
واه هآد أن الب 
يا 
أله ع 1 0 07 أله كن عَلمًا حَكِيًا . 
ماتيا ليك من رَبك © , إن أله كن ها تسوت 


1١ 
ا‎ 


م5 له وقل: اع م أوجية ليك م ربك ء لا إله إلا 
هو » وَأَعٍض] عن ريو 


. فى س «باعلامم » وهو مخالف للاصل‎ )١( 

)6( فى النسخ الطبوعة زيادة « معا » ري بكو ادل بين السطور خط آخر 

20 فى النمخ الطبوعة « ماأوجى الله إليه »ء وزيادة لفظ الجلالة مكتوبة بين السطور 
خط آخر 

ع( فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » 0 

0 فى الأصل إلى هنا » ثم قال «الآية» * 

(5) سورة ة الأحزاب (١و؟).‏ 

7 سورة ة الأنعام (5١١؟).‏ 





اع 


حت / ع 
4م - ول م بجعلا عل شربعة من الأ ه90 وَل 
َنبِع ان اهلوا لذن دون ال 
مده - © تالأ وله من" عليه بماسبق فى عامه : 


و ل 1 


0 8. 


إليك0© و تك إن * قم: فَايَلت رِسَالَه ميك 
م النّاس'0 : 

- وشهد له حل 'ناؤه 5-0 يما أعدمة 3 
والممُدى فى نفسهء وهدايؤمن وأ قال :( وَكَذَلِكَ وعم إليك 
ل ا كنت ترما السكتاب: ولا الإِمَان » ولكرة 


ًُ ع2 | حي .عن 0 جه 9 
جَعلَهُ ورا تَبْدى به من نشّاهمن عبد » وإنك لتدى إلى صراط 
كر مه 0 


. فى الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة»‎ )١( 
1 . )١4( (؟) سورة الحاثية‎ 
. (م) هناق ب وى بم زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل‎ 
(ع) فى اس واج «ومنة » وهو خطأء والصواب ماف الأصل ء» وقد ضبطت‎ 
فيه يفتح ألم‎ 

(ه) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى قوله : والله يعصمك من الناس » . 
(5) سورة المائدة (ا50) . : 
(/9) هنانى با و خش زيادة « قال الشانى » وليست فى الآصل ٠.‏ 
(م) فى الأصل إلى هناء ثم قال « إلى : وإنك للهدى إلى صراط مستقم » ٠‏ 
(9) سورة الشورى (505) 

. » فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : وكان فضل الله عليك عظها‎ )٠١( 





وَأَتل أله عَلَيِكَ الكتاب والمكنة وَطَكَ ما 1» تكن مك : 
وار يك الكتاب وا و ن نعم 
وَكآنَ قل الله علَنِكَ عَظِم9؟ ) . 


دع ”2 1 ص 0 
هدء ‏ ”" فايان أنه نم قد فرض على نبيه اتباع أمره » 


ه 


يه م 


وَتَهدَ له بالبَلاغ”" عنه ‏ وشَهِدَ به انفسه » وتن لشم له به» تق 
إلى لله بالإمَان 535 0 م كلانه . 

م ل أخبرنا عه ا عن مر 0 ن أبى تمرو مالك 
الطب ء ن الطب بن حقلت أن تشول اله قال ا 
نيا أَرَكم أ 2 لوقن أده “نج بوء ولاك سينا ما 
0 أنه عن إلا وه 0 

وم قال الشافى : وما أَعْلََا أقْهُ مناسَبَقَ فى علمه وحم 

7 


6 : واه 
قضائه الذى ل رده ن فضله عليه وو تعمة اد د 0 ل 0 موا 


ع ثََ 5 
0 .6 
ار يي : 





. )١١( سورة النساء‎ )1١( 

0) هنافى ب و يم زيادة « قال الشافبى » وليست فى الأصل 

© فى عن وداب «أنه» وهو نالف للأصل . 

(5) فى النسخ المطبوعة « بالإبلاغ » وه مكتوبة فى الأصل « بالبلاغ » ث أصلحها بعض 
قارئيه إصلاحا غير واضح ولا صحيح ء ويظهر أنه ظن أن كلة. « البلاغ » لا تناسب 
المعنى هنا » وما فى الأصل رات ' قال فى اللسان : « الإبلانغ » : الايصال » 
وكذلك التدليغ » والاسم منه : البلاغ » يعنى أنه اسم قام مقام المصدر المقيق 

(5) فى سن واب وعد العرين بن عدا وق عم «عبد العزيز بن مهد 
بن ألى عبيد » والذى فى الأصل 2 عبد العزيز » وكتب فى هامشه « بن غد » 
وكتب محته « بن ألى عبيد » » ووضع بينهما خط . وخط هاتين الزيادتين غير 
خط الأصل . 

وح وفنا هو ابن عد بن عبيد بن أبى عبيد الدراوردى » وهو من ثقات 
ا الابعيت من ن أهل المدينة » مات سنة ١41‏ وقيل غير ذلك : 
7ع سال اكلام ل هنا للدت و م . 


عت // _ 

وم وف شهادته له بأنه يدى إلى صراط مستقيمرء صراطر 

الله » والشهادة تادية رسألته واتتبارع أمره ؛ وفيا رفي من فرئصْه 

هوا كد إياها فى الآى ذ كر.ة0» -: ما أقامَ أّهُ به الحجة 
عل خلقه : بالتسليم شك رسول م وانباع ري : 

؟؟ - قال الشافعي : وماسّنّ رسول الله فها 0" ليس اله في 

م - : قحو 1 سمه . وكذلك أخيرن اله فى قوله : ( و م 


تْدى راط مُنتّقم . صراط ألله) . 


1-5 


3 


سوم -- 7 وقد سئ شول ان مع كتاب ال »وس ”* فما 
ليس فيه بعمئه نص كتاب 

مهم - وكلة ماسك فقد أَلدّمنا انه اتباعة 4 وجَمَل فى انباعه 
طلافئة يوق التثون 0 عن اتباعها © شمضيتة الى ] يسذوايها خلتا : 





)١(‏ فى النسخ المطبوعة « فى الآى التى ذ كرت » وكلة « الى » مكتوبة فى الأصل بين 
السطور بخط آخر » والظاهى أن الذى زادها رأى التركيب على غيرالجاده فىالكلام » 
مع أن له وجها ظاهراً من العربية : أن يكون قوله « ذكرت » حلا من « الأى » 
وقد جى الحال ججلة فعلية فعلها ماض » والحال فى معنى الصفة . 

ف ف ب و 3 ولح رسوله » وهو مخالف لما فى الأصل 3 

0) فى ب «ما» سل «فما» وهو مخالف للاأصل . 

(8) هنانى ا ب و ج زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل ٠‏ 

(هة) فى 0-3 « وس »2 بدل « وسن » وهو خطأ وعخالف للااصل » ومراد الشافى 
ركى ألله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سن فى أشياء منصوص علما في 
الكتاب + بانا لماء أو نمو ذلك ء وأنه سن أيضا أنشاء ليس: قيها بعينها نس 
بن لكاب 

(5) العنود ‏ بغم العين المهملة ‏ : العتو والطغيان » أو الميل والانحراف » وفمله من 
واب : « مسر وجيع وكرم > » وأنا امنود فانه مصدر سماعى" 

(0) هكذا فى الأصل » وتأنيث الضمير على إرادة السنن الق ألزمنا الله اتباعها . وفى 
ىو ع « اتتباعه » بالتذكير » والمنى صحيح » ولكنه مخالف لما 

فى الأصل . 


5 مان مولن الله مخرجاً .لما وصفت » وما قال 
سول الله 2 
ع 3م 9 
هوم ”" أخبرنا سُفِيانٌ عَنْ سالم أب النضّر”" مولى عمس 
عبد الله تع عبِيدَ لله بن أبى رافج دك عرد فيه 7" ارقن 


1 


رسول الله قال : « لآ لفن اد" نكن عل أربكته نيه الأ.ء” 
ف الى قا 0 بد أ قسية 0 ُو لآ أَدْرى 
ما وَحَدنا “ا كتات أل ا 6 . 


. أى ولما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلٍ فى الحديث الآنى عقب هذا‎ )١( 
. (؟) هنانى ثم زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل‎ 
» هكذا . فى الأصل « عن سالم أبو النضر » وكأن هذا لم يعجب بعض القارئين فيه‎ )( 
لخاافته الشهور فى استعمال الأسماء الخسة » فضرب على حرف الجر « عن » وكتب‎ 
فى الحامش خط آخر « بن عبينة قال أنا » وبذلك طبعت فى النسخ المطبوعة » وهو‎ 
. 2 تصرف غير حيد من صلعة‎ 
منكتاب الفرطين ) : « وربما كان للرجل الاسم‎ ١86 ص‎ ١ فى مشكل القران (ج‎ 
» والكنية » فغلبت الكنية على الاسم » فلم يعرف إلا بها » كأبى طالب > وأبى ذر‎ 
وأبى هريرة » ولذلك كانوا يكدبون : على بن أبوطالب » ومعاوية بن أبو سفيان» لأن‎ 
الكنية بكالها صارت اسما » وحظ كل حرف الرم » مالم ينصبه أو جره حرف من‎ 
الأدوات أو الأنعال » فكأنه حين كنى قيل : أو طالل » ثم ترك كهيثته » وحعل‎ 
» الاسبان واحداً‎ 
. وما هنا كذلك , فان سالما عرف واشتهر بكنيته « أبو النضر » وغلبت عليه‎ 
أخطأ الصححون فى تصحيح كتاب القرطين فى الثالين اللذين ذ كرما‎  : تنبيه‎ 
ابن قتيبة » فكتبوها على الجادة « على بن أبى طالب ومعاوية إن أنى سفيان » مع‎ 
. أن سياق كلامه واضح » فى أنه يريد كتابتهما بالواو ء كا صنعنا هنا فى تقل كلامه‎ 
. وانظر أيضا الكشاف للزيمخصرى فى تفسير سورة السد‎ 


ع( هو أبو راذع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلِم 6 أسا أم قبل بدر 6 وشهد أحداً 
وما بعدها . 


(©) فى سا « وحديناه » وهو مخالت للاتصل. 


"5 


60 
و لهذ ٠‏ 


8. 


ي 5-0 1 
قآل مقران: + وتحدثنية مد تن المنن 0 عن الدى 





(1) فى اس «التكدرى » وهو خطأ ظاهي . 
م الحديث رواء أبو داود ‏ ؛.: و؟*) عن أحمد بن حتبل وعبدالله بن ف النفيل 2 


كلاهما عن سفيان عن ألى النضر 6 ول أجده فى مسند أحمد عن سفيان . ورواه 
أيضا ابن ماجه (05 5 5) عن نصر بن على المهضمى : «حدثنا سفيان بن عيينة فى 
ببته » أنا سألته عنه » عن سال أبى النضر ء ثم مر فى الحديث قال : أو زيد بن أسم 
عا ن عبيد الله بن أبى رافع » . وهذا يدل على أن سفيان ترداد فيه : هل هو عن ن سال 
أو عن زيد بن أسلم . ورواه أيضا الترمذى ١١١ 1٠١:١‏ طعة نولاق 
* :75 * شرح المنا ركفورى ) عن قتيبة عن ابن عبينة عن عد بن المتكدر وسالم 
ألى النضر عن عبيد الله . وقال الترمذى بعد ذلك : « وروى عضهم عن سفيان 
عن ابن التكدر عن النى صلى الله عليه وسلم مرسلاء وسام أبى النضر عن عييد ال 
بن أبى رافم عن أبيه عن النى صلى الله عليه وسلم . وكان ابن عيينة إذا روى هذا 
الحديث على الاتفراد بين حديث عد بن المتكدر من حديث سام أبى النضر > وإذا 
جمعهما روى هكذا » . ولهذا التردد من سفيان قال الترمذى « حديث حسن » » وق 
بعض النسخ « حسن صيرح » 

ورواه أيضا الحا م -٠١8:5(‏ و١٠‏ ) من طريق الخيدى عن سفيان عن 
أنى النضر عن عبيد الله عن أبيه . وقال : ه قد أقام سفيان بن عبينة هذا الاسناد » 
وهو صميح على شرط الشخين وم يمحر حاه 2 والذى عندى أنهمًا تركاه لاختلاف 
الصريين فى هذا الاسناد » . ثم رواه من طريق ابن وهب عن مالك عن أبى النضر 
عن عبيد الله بن أبى راقع , عن النى صلى الله عليه وسلم مرسلا » وعنابن وهب 
عن الليث بن سعد عن ألى النضر عن مود. إن عبد الله بن قيس عن أبى رافم 
موصولا عرفوعا . 

وهذا الاختلاف لا يضر ء لأن رواءة سفيان عر فنا منها أن الحديث عند ألى النضر 
عن عبيد الله » وكذلك رواءة مالك » وإن كانت مرسلة ء ورواءة اليث أبدت أن 
الحديث معروف عن أبى رافم أيضا » لأنه رواه عه موسى بن عبد الله بن قيس » 
وهو موسى إن ألى موسى الأشعرى » وهو تأببى ثقة . 

فيكون لأنى النضر فبه شيخان : عبيد الله بن أبى رافع » ومومى إن أإى مومى » 
كلاعا يروبه عن ن ألى راقم :1 1 

وقد وحدت دامة ف فاك فيه أيضاء ترفم احتال التعليل أو الخطأ من 
سفيان . ققد رواه أحمد فى المسند ( 5 : هم ) عن على بن إسحق عن ابن المبارك عن 
ابن فيعة : « حدثئى أبو النضر أن عبيد الله بن أبى رافم حدث عن أببهء ن النى 
صل الله عليه وسلم » وابن لهيعة ثقفة » وقد صرح بالسماع من أب ىالنضر ء وهذا إسناد 
صحيح ليست له علة . 

وقد روىالحا م شاهدين له باسنادين صحيحين : 


- ١ 
. | و - إقال الشافعى: الأربكة : السرير”"‎ 
: د - ” ون رسول لمم كتاب الله وجهان : أحدها‎ 
0 ص كتاب” فانم سول افسكا وَل اذه . والا2د بعون‎ 


١ ١ 3‏ ءَ 6ك 5 
بن وول أت دع اه معي ما أرَاد باجلة » وأوصّح كك 


قرسا 8ن اوها و كنك ازاد ان 0 به العيادٌ . وكلاهما 3 
فيه كتتاب الله . 

هوم - قال" :ذ 
من ثثلانة وجوه ء فَاجِتَسَهُوا ”* منها على وجهين 

..م -- والوجهان يجحتمعان وتفرمان ابره :مأ ل 


ءًَ 


عل اهل المم عالقا فى أن سنن النىّ 


أولهما : حديث اللقدام بن معدى كرب قال : « حرم النى " صلى الله عليه وسلم 
أشياء يوم خيير » منها الخار الأعلى وغيره » فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : 
بوشك أن يفعد الرجل منكم على أريكته عه » يحدآث بحديق » فيقولٍ بن وبا 
كتاب الله » فا وجدنا فيه حلالا استحللناه » وما وجدنا فيه حراماً حرمناه . وإن 
ماجركم رسول الله يما حرم الله » . 
وهذا حديث صحيح , رواه أحمد فى السند من وجهين مختلفين 55 الك 

١٠١‏ و ؟؟١‏ ) ورواه الذارىى ( )١44 : ١‏ وأبو داود (14 :58+ ؟؟م) 
والترمذى (؟ : ١١١‏ ) وابن ماجه ( ١‏ : ه ) وروى أو داود قطعة منه فى 
الأطعمة باسناد آخر (5 : 4١84‏ - 4ا؛4) . 

)١(‏ هذه اججلة موجودة فى النسخ الطبوعة » ول تكن فى الأصل » ولكنها مكتوبة بحاشيته 
بمخط قديم » فيه شىء من الشبه عط الأصل » ولكنى أرجح أنه غيره . 

(9) هنا فيس و ع زيادة « قال الشافنى » وليست فى الأصل . 

() فى النسخ الطبوعة « نص كتاب الله » وهو تخالف لما فى الأصل 

(8) قوله « ججلة » يريد : المحمل الذى بينته السنة » ولذلك سيعيد الضمير نارة مذ كرا» 
وتارة مؤئثا : على المعنى وعلى اللفظ . ٍ 

(ه) فى س « بين رسول الله عن الله فيه » وتأخي ركلة « فيه » مخالف للا صل . . 

(5) فىت وج « أعاما أم خاصا » وما هنا هو الموافق للاأصل . 

0) فى ب وج « قال الشافى » وهو تخالف للا فى الأصل . 

(8) فى النسخ الطبوعة « فأجموا » ولكن التاء واضحة فى الأصل بين الجم والم 

أة) فى س « ويتفرقان » وهو مخالف للأصل . 


نض 


- »6 - 
فيه نص كتاب ء قبي رسول الله مث ما ع لكان دالت 
م0 َل انه فيه جلةكتاب » قبي عن الوم نا آراة توهذان 
الوجهان اللذان لم يختلفوا فيهما . 
ونا بج بو الرسنة القاليةة دما سه رسولة اقداقما:” ليين فيه 
3 نص كتاب 
؟.س س فنهم منقال : جمَلَ اله له كنا افترض مره طاعة» 


م 


وسبق فى عامه من توفيقه راي ان سد فما ل س فيه نص 
02 
7 3 مه لدم 2 ل ً هوكم » 
تسوس الت ومنهم من قال 0 عن 5 قط إلا وَل اصل' ق 
الكتآب ثم كانت 5 ؛ لتيين عدد د الصلاة وحمَاها 2 عل اصل جل 
راض الصلاة ؛ وكذلك ماسَنٌ من البيوع”؟ وغيرها من الشرا” 
أن الله قال 0 أنوالي' يس بالبكمار 0 رال: 
وحن“ أن اليش مركم ((0:5©) فا حك وحكم فيا" مين 
( وَاحَل الله 5 وَحَرم الر 1" ) فا احل وحَرم 
عو ان 6 تا الفيادة 
4 ومنوم من قال : : بل جاو به رسالة الله فائبت سنت 


بفرض الله . 





: فى س وب « ما» بدل « مما » وف ب « مثل ما » وكل ذلك مخالف للاأصل‎ )١( 

(0) فى س وب «مما» دل «فما» وهو تخالف للأصل . 

0 فىلى « ماسن فى الييوع » وهو مخالف للاأصل ا « ماسن فيه من 
البيوع » وكلة « فيه » ليست من الأصل » وزيدت فى حاشيته بمخط مخالف لخطه . 

(4) فى س « بأن » وهو خطأ ومخالف للاأصل : 

(ه) سورة النساء (9؟) . 

(5) سورة البقرة (ه/ا؟) . 

0 فىت «إما» وهو خطأ وتخالف للأصل . 


ط - 
م6 - وما من قال الى روعه كرام" بحن «وطي 


المكة : الى أ فى رُوعه عن الله؛ فتكان ما ” أل فى روه 


نك 


040 


م © فى ابر 
.مس 0" أخبرنا عبد المز بز.9؟ ء عن عرو إن و 


عن الطب قال : قال رسول الله : « إن الي الأمين قد ألقفى 


مه 


000 2 موت ا ا ري ؛ انوا فى الطّلف00, 


)0 
0( 
اش 
4 


(06) 


3) 


إف3 


)م 


« كل ما» رسمتا فى الأصل « كذا» وهو رمسم معروف للقدماء . 
فى ثم « الق »وفى نس « للذى » وكلاهها مخالف للاأصل . 
فىيت «مما» يدل «ما» وهو نالف للاأصل . 
زيد بحاشية الأصل بعد كلة « سنته » : « عن الله » وهذه الزيادة بط مخالف لخط 
الأصل . وقد أدخلت هذه الزيادة فى م . 

وانظر فى هذا المنى ماتقلناه عن الأم فيها سيأنى فى حاشية الففرة ( 6 . 
هنا فى ثم زيادة « قال الشافى » وليست فى الأصل . 
عبد العزيز : حو ان د الرار ردس امع من 2 زلشخنا الا 
(45؟) . وقد كتب هنا بحاشية الأصل خط غير خطه « الدراوردى » . وقد زيد 
فى اسمه هنا فى ب[ « بن عن » وليس ذلك فى الأصل . وكتب فى ج « عبد العزيز 
بن عد الدناوردى » وهو خطأ سخيف : 
«ححرو» بفتح العين » وكتب ف مج « حمر » وهوخطأ . 

وجمرو بن أبى جمرو : هو مول الطلب بن حنطب » وهو من شيوخ مالك » 
ناببى ثفة معروف . وقد كتب فوق اسمه فى الأصل بين السطرين « مولى الطلب 
بن حنطب » وذلك خط مخالف دلخط الأصل . فأدخله الناسخون فى صلب الكلام » 
وبذلك جاء فى النسخ الطبوعة » إلا أن ى جاء فيها « مولى الطلب عن المطلب 
بن حنطب » و ع جاء فيها « مولى الطلب بن حنطب قال : قال رسول الله » 
فأسقط من الا,سناد شيخ عرو » وكل ذلك مخالف للأصل » وبعضه خطأ واضح . 
جاء هذا الحديث فى النسخ الثلاث المطبوعة هكذا : «ماتركت شيا ما أمرم 
ادر ا ورا جام نهاك الله عنه'إلاً وقد 


نبيق؟ عنه . ألا وَإنه روح الأمين> 6 الخ . وهذه الزيادة هى نفس الحديث 
الذى مضى برقم ( 545 ) ج.عت مم الحديث الذى هنا » وججع بينهما بكلمة « ألا » 





ثم واو العطف . وإسناد الحديئين واحد ء وقد يكون الشاففى رواهما فى موضم آخر 
ا و م و (ص لقره 
كات ا 0 0 
ولكن جاء بعض القارئين فى أصل الربييع وزاد هذه الزيادة فى هذا الموضع فى حاشيته 
بخط آخر جديد » وضاع بعض كلاتها من تأ كل أطراف الورق ٠‏ 

والكلام على هذين الحديثين يستنبم اكلام على متذيهما وعلى إسنادهما : وقد قال 
أنو السعادات بن الأثير فى شرحه على مسند الداني ( وهو مخطوط بدار الكتب 
ا مصرية ) بعد أن قلهما عن اسه حديثاً واحدا* « هذا حديث مشهور دائر بين 
العاماء » وأعرف فيه زيادة لم أحدها فى المدند » وهى [ ألا فاتقوا الله ] قبل قوله 
[فأجلوا فى الطلب ] وهذا الحديث ك أخرجه اللشافعى فى أول كتاب الر -الة » مستدلا 
نه على العمل بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم مما م يتضمته الثقرا رآن » . 

وقد حاء فى معى الحديثين حديث عن الحسن بن على قال : (« صعد رسول الله 
صلى الله عليه وس المنير يوم غز وة بوك » مد الله وأثنى عليه ثم قال : 
بإأيها اناس ! إلى ما اعرك إلأما أمرم به لله » ولاأنها؟ إلأعن 

0 0 م 3 
مانها؟ الّدُ عنه » فأنجماوا فى الطلب » فوالذى نفس الى القاسم لة 

مر ع2 00 

إن أحد م ليطلبه طلبه :ززقه 15 يطلبة حلي © :فان آكر عليكم منه شى2 
فاطلبوه بطاعقر الله عر وجل" »6 ذكره الحيثمى فى مم الزوائد (4.: ١لا‏ 
*؛ ) وقال : « رواه الطبراتى فى الكبير » وفيه عبد الرحمن بن عمّان الحاطى » 
ضعفه أبو حاتم » . وعبد الرحن هذا ليس ضعيفا عرة » يل ذ كره ابن حبان فى 
الثفات » كا تفل ابن حجر فى لان الميزان . وكذلك نسب النذرى حديث الحسن هذا 
للطبراتى فى الكبير » فى الترغيب ( " : 4) . 

وجاء أيضا عن ابن مسعود : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ١‏ 
من مل يك إلى الجنة إلا قد أمرئتتكم به » ولا عمل يقبي ب إلى انار إل 
قد نهيتكم عنه لآينتيْاقَ أحة يتك رزقةبإن جيريل ألوفى رُويىأن 
أحدا متم لن فرج من الدنا حتى تتشعكل ركه اراق اياي 
وأسججلوا فى الطاب » فإن استبطأ أحد ك رزقه فلا يطلب" ععصية اله » فإِنّ 


#-ه 


م8 د 





الله لا ينآل فضله عمصيدّ » . رواه الحام فى المستدرك (ج ؟ ص 4 ) وذ كره 
المنذرى فى الترغيب ( ” : 7) ونسبه للحام فقط . 

ومعنىالحديثين ٠شهورك‏ قال ابن الأثير » بل هو من المعلوم من الدين بالضرورة » 
وقد جاء فى معنى الحديث الأول منهما » وهو رقم ( 5898 ) : أحاديث كثيرة » 
لا نحضرن الآن . 

وجاء فى معنى الحديث الثانى أيضا أحاديث آخر : 

منها حديث جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أمها الناس ! 


اتقوا الله وأحملوا فالطلب» فإن نفسا لن موت حتى تسْتوفَ رزقهاء وإن 
أبطأ عنبهاء ذاتقو اا وأجاوا الطاب دنا ماحل » ودَعُوا ماحرام 6 . 


رواه ابن ماجه ( ج ؟ص“" ) وراه الحام فى المستدرك( ج ؟ ص 4) وصمحه على 
الحا له . 


ومنها حديث جابرأيضًا :أن ويسولاقة سيان عله وسسل فل : « لآ تمستبيطئوا 
الاق » انه يكن عبل ينوس حى يبع آخر رزقي هو ل » فأجلوا فى 
الطاب 00 الحلال » وتر'لكة الحرام »' . 5 


رواه الحام فى المستدرك (؟ : 4) وقال: «صحيح على شرط الشيخين ولم خرجاه» 
ووائقه الذهى » وقله امنذرى فى الترغيب ( 8 : ٠‏ ) وتقل تصحيح الحا كم إياه 6 
ونسبه أيضاً لابن حبان فى صميحه . 

ومنها حديث أى ميد الساعدى , رواه الحا م فى الستدرك ( ج ؟ ص * ) عن 
أنى العباس د بن يعقوب الأصم عن الربيع بن سليان ‏ صاحب الشاقعى وكاتب 

2 - ماخ‎ ١ 

الرسالة : « حدثنا عبد الله بن وهبانبانا سلهان بن بلال حدثنى ر بيعة 
ءِ 5 .ير 

بن ابى عبد الرحمن .عن عبد الملك بن 0 عن أبى ميد 

السّاعدى أن رسول المّدصل اله عليه وس قال :أتجملوا فى طلب الدنيا 2 

ذإن كلا 5 لاني ايناة .قال الحام : « هذا حديث ميج على 


اشرط الشيخين ولم يخرجاه » وواتفه الذعى » وقله المنذرى فى الترغيب (* : 7ا) 
وتقلتصحيح الحا كم إياه » وزواه ابنماجه (ج ” ص©) من طريق إسمعيل بن عياش 





عن عمارة بن غزية عن ربيعة بن أبى عبد الرحمن » بلفظ : « أجلوا فى طلب الدنيا » 
ذان كلا ميسر لما خلق له » . وقال ابن ماجه : «:'ه_ذا حديث غريب » تفرد به 
إسمعيل » وتقل شارحه اأسندى عن الزوائد قال : « فى إسناده إسمعيل بن عياش » 
بدلس » ورواه بالعنعنة » وروايته عن غير أهل بلده ضعنفة» . وقد ظهرمن إسناد 
الحا كم أن الحديث صميح » وأن إسمعيل لم ينفرد بهم زعم ابن ماجه » والظاهى أنه 
م يعلم بهذا الاسناد الآخر . 

ومنها حديث حذيفة قال : « قام النى صلى لله عليه وسل فيه الئاس + 


ققال: هَل | إل . فأقبلوا إليه خََسُوا » فقال : هذا رسولٌ رب العالين » 
جبر يل عنقت فى رثوعى أنه لا تموثُ نفس” حتى تستكمل رزقها » وإن 
أبطأ علا » فاتقوا الله وأجماوا فى الطلب » وَلا خلتىئ استبطاه 


اورف أن 55 كعصية او 2 ان ال لا سال ما عندهإلاً بطاعته © . 


نقله النذرى فيالترغيب ( » : ) وقال : « رواه البزارء وروائه ثقات , إلا 
قدامة بن زائدة بن قدامة » فانه لا حضر فيه جرح ولاتعديل» » ونقله أيضا الهيثمى 
ف خم الزوائه له : ١/ا)‏ وقال : « رواه البزارء وفيه قدامة بن زائدة بن قدامة » 
و/ أجد من ترجه » وبقية رحله تهات » . وإلى قد بحثت أيضاً عن ترجة قدامة 
بن زائدة فلم أجدها . 3 
ومنها حديث أي أنامة أن رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم قال : 


« نفث روح ' ادس ف روعى أن تسا ل نتخرج من الدنيا حتى تستكمل 
أجلها والمغرضي زتها 2 فأجملوا فى الطلب 4 ولا ؟ حملت | ستبطا + 
الأرزق أن تطلبوه معصية اللّه ؛ فان اْهَ لا ينال ما عنده إلآ بطاعته » . 

تقله الهيثمى فى مم الزوائد ( 4 : ؟9) وقال : «.رواه الطبراتى فىالكبير » 
وفيه عقير بن معدان » وهوضعيف» . وقله السيوطى فالجامع الصغير (رقم 51777 ؟) 
ونسبه لألى نعم بطي وأشار إليه بعلامة الضعف . وعفير ‏ بالتصغير ب 
بن معدان الح : ضمفه العلماء » وقال أبو داود : « شيخ صالح صعسش.ف 
الحديث » ٠.‏ 


وقوله « أسجلوا فى الطلب » أىاطلبوه بتؤدة واعتدال وبعد عن الافراط » وأصله 
من امال » فاذا طلبوا الرزق كا أعسوا كان طلبهم جميلا مقبولا . 





هذا عن متنى الحديثين . وأما إسنادهما فانه من امشكلات العويصة » التى ل أجد 
أحداً تعرض لتحقيقها » وقد تعبت فى بحثه الأيام الطوال ٠‏ ووصلت إلى نتجة 
لاأستطيع القطعم بها » وإن كنت أراها أقرب إلى الصواب » وأرجح بها أن هذا 
الاسناد يح .. وعسانى أجد بعد نعر هذا الكتاب من يحقق ذلك من العلماء » 
غيؤيد ماوصلت اليه » أو بنقضه ويؤيد غيره » بالدليل الفوى والحجة العامية الواضحة » 
فلا مقصد لنا إلا" الملم الخالس . ويظهر لى أن أبا السعادات بن الأثير وجد هذا الإسناد 
من المشكلات فتخلى عن الكلام عليه بتة » ولم يذ كر عن الحديث إلا" ماقلنا عنه » 
م استمر فى شرح الحديث.منجهة العنى » مخالفاً بذلك عادته شرح المند» بتخريج 
كل حديث » وبيان درجته من الصحة » وكذلك فصل فىكل الأحاديث الت رواها 
الثاني هذا الإسناد « وقد تتبعتها فى شرخه حدياً حديثاٌ 2 فلم أحده تكلم 
على أسانيدها . 

ْ وقد روى الشافى الديثين عن عبد العزيز بن د الدراوردى عن جمرو بن 
ألى جمرو مولى الطلب بن حنطب عن الطلب . أما عبد العزيز ومرو قانهما ثفتان 
مفروفان كا ذ كرناة تفا » وموضع الإشكال فى الاإسناد هو « الطاب بن حتطب » 
إذ أن ظاهى الاسناذ الصحة » وأن الطلب حانى روى عن النى صلى الله عليه و 
ورواة غنه مولاه جمرو بن أبى جمرو . وهذا الظاهى يقويه مانعرفه عن الثافبى من 
أنه لاير ى الاحتجاج بالحديث المرسل إلا" أن يمتضد بعىء آخْر يقويه ( انظر كتاب 
الرسالة ص 107؟١‏ فى الأصل وص 55 فى ب وص ١١4‏ فى س وص ١1١6‏ فى يج) 
وقد ذكر هذين الحديئين هنا # وحدههما ‏ على سبيل الحجة والاستدلال » فلا تراه 
وال أعلم - محتج هما إلا" وعنده أن إسنادها هذا إسناد متصل غير مرسل . 
ولكنا إذا رحمنا إلى ترججة « المطلب نن حنطب » تى رحال الحديث : وجدنا مابدل 
على أنه عندثم غير الى » بل كأنه تاببى صخير . 3 

قال الحافظ ابن حجر فاللهذيب )١1758 ١7ه : ٠١(‏ : « الطلب بن عبدالته 

بن الطلب بن حنطب إن الحرث بن عبيد بن مر بن مخزوم الخزودئ . وقبل باسقاط 
امطاب » وقبل : إنهما اثنان » . ثم ذ كرالصحابة الذين روى عنهم المطلب هذا م ثم 
ذكر من روى عن المطلب » فذ كر متهم ايذيه : عبد العزيز واسيم » ومولاه عمرو 
إن أبى عمرو . ثم قال : « قال أو حاتم فى:روايتة عن عائغة :"مر سلة ‏ ولم :يدركها . 
:وقال فى روايته غن حابر : يشبه أنه أدركه . وقال فى زؤاته عن غيره من الصحابة : 
عرسلة , قال : وعامة حديئه مراسيل » غير أنى رأيت حديثا يقول فيه : حدئنى خالى 
أبوسامة 6 م تمل عن انن سعد قال : « كان كثير الحديث « ولس حتح محديثه » 


0 لأنه برسل كثيراً » وليس له لق > وعامة أضماءه بدلسون ©». ٠‏ ثم قل توثيقه عن 


تقوب إن سفيان والدارقطنى وابن حبان ٠‏ ثم قال : « قال البخارى فى التاريغ : ممم 
٠ 3 1‏ لايناد ولص وبال 





عمر » لكن تعقبه الخطيب بأن الصواب : ابن عمر » ثم ساق حديثه عن ابن حمر فى 
.الوئر بركعة . وقال ابن أبى حاتم فى المراسيل عن أبيه : لم سمع من جابر » ولامن 
زيد بن 'ثابت » ولا من جمران بن حصين ٠‏ ولم يدرك أحداً من الصحابة إلا سهل 
بن سعد ومن فى طبقته » . وسيأتى مايدل على أن كلام البخارى صحيح » وأن تعقب 
الخطيب لاموضع له . 

وذكر الحافظ المزى فى تهذيب الككال ( الخطوط بدار الكتب » وهو أصل 
تهذيب ابن حجر  )‏ : قولا ثالثا فى نسبه أنه « المطلب بن عبد الله بن الطاب بن 
عبد اله بن حنطب » وذكر أنه عن أبى حاتم . 

وقال ابن أنى حاتم فى كتاب الجر ح والتعديل ( مخطوط بدار الكتب) : « مطلب 
إن عبد الله بن مطلب بن عبد الله بن حنطب : روى عن ابن عباس رسلا - ثم 
ذكر أنه روى عن ابن حمر وألى موسى وأبى رافم وأم سامة وعائئة ». وأن ذلك 
كله مرسل وجابر ء ويشبه أن يكون أدركه . روى عنه جمرو بن ألى مرو 
. والأوزاعى وكثير بن زيد ومسلم بن الوليد بن رباح وعبد الله بن عبد الرجن بن يعلى 
بن كعب الثقنى وابناء الحسكم وعبد العزيز » سمعت أبى يقول ذلك . سكل أبو زرعة 
عن الطلب بن عبد الله بن حنطب ؟ ققال : مدتى ثفة . سثل أبو زرعة :. هل مم 
االملب بن عبد الله من عائشة ؟ قال : ترجو أن يكون ممم منها » .. وتقل التووى 
نحو ذلك فى تهذيب الأسماء واللغات ( ؟ : 0)94. 

وقد روى البيهق فى السنن الكبرى (5:0/) حديث «ماتركت شيئا » ال 
. الذى مضى برقم (45؟) من طريق الشافعى بهذا الاإسناد » ول يت_كلم عليه » لاهو 
ولاابن التركانى فى الجوهى النق » ولكن الببهق قال فى حديث آخر لمطلبه 
بن حنطب رواه من طريق الثافنى (8.:  )"05‏ : « هذا مرسل » 

فأقواللهم هذه صر»>ة فى أن المطلب ‏ عندثم أناببى » وأن أحاديثه مرسلة » بل 
هو فى رأءهم لم يدرك التأخرين من الصحابة » مثل ابن عباس ( المتوفى سنة "١‏ أو 
قبلها ) وعبد الله بن عمر (المتوفى سئة 7) وأن فى سماعه من حابر شيئا من الشك » 
وجابر مات سنة 7 أو سنة 4 وأنه أدرك سهل بن سعد ( المتوفى سنة 88 تقريبا) 

تصريع أبى زرعة بأنه يرجو أن يكون المطلب أدرك عائشة ( وقد مانت سنة 608 
فهذا أول ثىء في اضطراب هذه الأقوال . 1 

ومرجمع ذلك عندى إلى أن المؤلفين فى تراجم رجال الحديث لم يحرروا تواريخ الرواة 
من أهل مكة وأهل المدينة » واضطرب تقفولهم فيها كثيرا » وقد تبين لى هذا من 
التتبع الكثير . ولكنهم حرروا تاربخ الرواة من أهل العراق وأعل الثأم أحسن 
تحرير وأدقه . أو لمل هذا من تفس جموعة التراجم الثى وصلت الينا مؤلفاتها » بفقدائه 
كثير فن الأصول القدعة التدوين . ٠‏ 

وقد تتبعت كل الأحاديث التى رواها الشافنى من حديث « الطلب بن حنطب » 


6 6.6 


.من مسئده الذى جبعه أبو العباس الأصم من كتب الثافى : فاذا هى هذان الحديئان » 
وحديثان آخران رواهما الثافبى عن إبرهيم بن عه بن أبى يحي عن خاد بن رباح عن 
الطلب عن النى صلى الله عليه وسلم (ص 5١‏ و 58 من المسند ) . وحديث خامس 
قال فيه الثافى : « أخيرنا من لاأنهم أخبرتى خالد بن رباح عن الطلب بن حنطب » 
مرفوعا . وقال الأصم بعد ذ كره : « سمعت الريبع بن سليان يقول : كان الشافبى إذا 
قال أخبرنى من لا أمم يريد به إبرهم بن ألى يحي » (ص 58 ) > وحديث سادس 
!قال فيه الشاقهى : « أخبرنا من لا أنهم حدئنى مرو بن أبى حمرو عن المطلب بن 
| حنطب » عرفوعا ( ص 8؟) وهو فى الأم (1: 554 ) وقال فيه الشافيى : 
« أخيرنا إبرهيم عن جمرو بن أبى مرو » فصرح باسم شيخه بعد أن أهمه . وحديث 


.٠0 01‏ سابع رواه عن إبرهيم عن جمرو عن المطلب عن جابر بن عبد الله مرفوعا (ص 514 » 


وهذه الأحاديث شرحها ابن الأثير فى شر جالمسند » ولم يتعرض اكلام على أسانيدها , 

ا وهناك حديث ثامن سأذ كره فيا بعد إن شاء الله فى موضعه 00 
وهذه الأحاديث يوبا الثافعى فى معرض الاحتجاج بها . ول يعلل أى واحد 

منها بالاإرسال » وما أظنه يدعها من غير ببان إن كانت عنده من الأحاديث المرسلة . 

0 : وممأ لاموضع لارببة فيه أن هناك حايبا قديما اسمه « المطلب بن حنطب » وهو 

| امطلب بن حنطب إن الحرث بن عبيد بن تمر بن مخزوم . ذكره ابن إيسحق فى السيرة 

فيمن أسر يوم بدر ومن عليهم رسول الله صبى الله عليه وسلم بغير فداء ( انظر سيرة 
ابن هشام طبعة أوروبا ص 479١-4‏ ) وله ترججة فى الاستبعاب وأسد الغابة 
والاصابة . وقد ترحم له ابن حبان فى الثفات ققال ( قلا عن ترتيب. ثقات ابن حبان 

للحافظ الحيئى » وهو مخطوط بدار الكتب المصرية ) : « المطلب بن حنطب بن. 

الحرث إن عبيد بن حمر بن مخزوم » أسر يوم بدر » ومن" عليه رسول الله صلى الله 

عليه ولم بغير قداء » . : 
ونما لاشك فيه أن هذا الطلب ليس الذكور عندنا فى هذه الأسائيد » بل إله 

“لبت لدرواة ا 

00 وممالاشك فيه أيضا أن المطلب بن حنطب الذى روى عنه مولاه جمرو إن ألى. 
شمرو : شخص آخر متأخر عن الأول » ولكن موضع. البحث والإشكال.: هل كان. 
من بنى حبطب ‏ غير الطلب الأول ممن سمى باسم « المطلب » تامسن ] كثر من 

. واحد ؟ أو هو شخص واحد اختلف فى نسبه ققط ؟ / 
أما أنا فانى أجزم بأن من سمى « اللطلب » من بنى حنطب ‏ غير الأول أ كثر 


. من واحد : اثنان أو ثلاثة » وأرجح أن الذى يروى عنه مولاه مرو إن أنى مرو : 


ع 


حالى » من طيقة أنس بن مالك وجابر بن عبد الله » وأن وجود غيره فى هذا لنب 


هو الذى أوجب الاضطراب » وجعل بعض المفاظ ييجزم يأن رواياته مرسلة » وبأنه لم 


هرك حمر ولا غيره ممن ذ كرومٌ من الصحابة . 





د ووة د 





ولاريضاح ذلك أرسم شجرة لنسب هؤلاء الناس . على اختلاف الروايات الى نقلها 
فيا مضى » وأضع بجوا ركل من يسعى « الطلب » رقا يعرف نه ف هذه الشجرة » 
' ليكون أقرب إلى فى التحدث عنهم : _ 





ْ حنطب 
ظ 0 0 

الطاب )١(‏ عنك الله 
عبد الله الطلب (؟1) 

المطلب (م) ش شْ ٠ ١‏ عبد الله 
00 المطلب (8) 
فهؤلاء أربعة يشمون «المطلب» من بنىحنطبء الأول منهم لاخلاف فيه » والثلاثة 
الآخرون موضع البحث . وامل هؤلاء الثلائة قد وجدوا فعلاء وأن اختلاف الروايات 


فى هذا النسب الختلاف أشخاص ء لا اختلاف أقوال . ْ 
أولكن الذى هو موضم يفين أن « المطلب رقم * » أقدم وجوداً من « المطلب 
00 رقم * » ومن « المطلب رقم 4 » 9 
وأدلة ذلك : 2 : ْ 
أولا : أن الشافنى روى ف الأم (ه : مع ؟) : «أخبرنا ابن عيينئة عن عمرو بن ديثار 
٠ 7‏ عن عد بن عباذ بن جعفر عن الطلب بن حنطب : أنه طلق اعرأته البتة » ثم أنى حمر 
بن الخطاب > فذ كر ذلك له » ققال له عمر : مالك على ذلك ؟ فقال : قد قلته ! 
٠‏ : فقال يمر رضى :الله عنه : أمسك عليك امرأتك © فان الواحدة [ لا ] تبت » . وقله 
٠0‏ الأصم فى مسند الشاقعى ( ص 95١‏ من هاش الجزء 5 من الأم وض 4١‏ من طبعة 
00 شمركة المطبوعات العامية ) وذكره المز فى مختضره' يدون إسئاد ( صن ؛ لمن هامش 
الحزء : من الأم ) وزواءه البيهق فى السئن الكبرى فن طريق الشافتى (39: 0841 ٠‏ 
١ 17 4+‏ فهنا الاسناد الضخيح » والثفظ الصريع الواح : يدل على أن الطلب بن حنطب 
00 كان رغلا فى غصر عمر » وأنه شافه مر وسأله بنفسه . فثل هذا لايكون من 
' يختلف فى أنه أدرك خائر بن عبد الله » ولا عائثة , ولا غيرها من ذكرنا ها . 
١‏ ل ع قوله 5 فان الواحدة [ لا]:تنت » هكذا عو يزيادة «لا» ف 9 الستد 
الطبوعتين » ولكن فالأم والبييق ومختضر المزتى ونسخة مخطوطة عندى من السند : 


رابعا 


« فان الواحدة تبت » ببحذف « لا » وكذلك فى شرح ابن الأثير على السند » وقاله 
فى شر ح ذلك : :« يريد أن الواحدة يجوز أن يطلق علها البتة » .. وعندى أن هذا 
خطأ ظاهس ء لنافاته أول الكلام » لأن قول عمر « أمسك غليك امزأتك » دليل على. 
أنه يقول بعد ذلك إن الطلقة الواحدة لا تكون بانة وما تكون رحعية . ويؤيد هذا 
أن اازنى جاء بهذا الأثر للاستدلال به على أن الرجل لوقال لاءرأته « أنت ظالق بائنا 
كانت واحدة يعلك الرجمة » هذا لفظه » فلو كانت الروابة ببحذف « لا» كانت 
رداً على مايقوله » لادليلا له 
: أن مولاه الراوى عنه « تمرو بن أبى جمرو » تابهى » « روى عن أنس وسعم 
منه الكثير » كا تقل ابن أبى حاتم نى الجر ح والتعديل عن أيه » وأنس بن مالك. 
مات سنة 5١‏ أو 48 أو 4 وروىأيضا عن سعيد بن حير التوفى سنة 16 وهو 
من شيوخ مالك » ومات عمرو سنة ١414‏ . 
: أن ابن حبان ترجم له فى الثتفات فقال : « المطلب بن عبد الله بن حنطب الخزوى. 
القرثى » يروى عن تمر وأنى موسى وعائشة » روى عنه مد بن عباد بن جعفر وأهل 
الديئة » وكانت أمه أم أبان بنت الحك بن أنى العاص » وقد قيل إن أمه أم سامة 
بنت الم بن أبى الماص بن أمية » يعنى ابن حبان بذلك أن أمه إحدى أخق, 
عروان بن المع وفد إلى هشام بن عبد الملك » فأذى عنه سبعة عضر ألفه 
دينار » وهو المطلب بن عبد الله بن حنطب /ن الحرث إن عبيد بن عمر بن مخزوم © . 
وهذا الذى قال ابن حبان جيد فىنحرير ترجته ونسبه » إلا أنه اختلط عليه 
الشخصان أو الثلاثة » فذكر حكاءة وفوده إلى هشام بن عبد الملك » وهذه إن صمت 
فاتما تكون أنشخص متأخر حدا عن الذى يروى عن جمر » ويكون رحلا يطلق. 
امرأته فى عهده (قبل آحر سنة 8؟) لأن هشام بن عبد الملك ولى الخلافة سنة 1٠١٠6‏ 
ومات سنة ١١٠‏ ولوكان الطلب هذا «رقم ؟» حيا فى هذا العهد وهو من أهل 
المدينة لأدركه مالك وروى عنه ء لأن مالك ولد سنة هو م فى تذذكرة الحفاظ 
)١98:5(‏ كا روى عن مولاه جمرو » أو لتقل أنه أدركه وأعرض عن الروابة 
عنه لعلة من العلل . 0 
: أن البق روى فى النن الكيرى (4 : )٠١‏ من طريق معن بن عيسى الفزاز 
عن هرون بن سعد مولى قريش وهو ثقة ‏ قال : « رأيت الطلب بين حمودى 
إسرير جابر » . ثم تقل عن يعقوب بن سفيان أن الأثر مروى عندم بأنه سرير 
«خارجة » بدل « حابر » وأن هشام بن عمار قال فى روابته عن معن : « سرير 
جار » . فهذا مطلب بن عبد الله بن حنطب متأخر.» حضر وفاة خارجة بن زيد 
ان ثابت سئة 48 أو سنة ٠٠١‏ وقد ذكر فى النهذيب فى ترجمة خارجة أن الطلب. 
يروى عنه .ولا كن أن يكون هو الأول الذىكان رجلا فى عصر عمر » لأنه إن 


كان :هذا كان قد عاش بعدمر أ كثر من ستين سنة » فقد ناهز المانين أوجاوزهاإذن > 


. ولوكان قد عمر هذا العمر لكثرت الروابة عنه » ولذ كره المؤرخون فى رجال 


سادسا 


ايا 


الحديث » لشدة عنايتهم بعلو الاسناد » والرواية عن الشيوخ الكبار الذين يمحدثونهم 
بروايات لايسمعونها إلا بوسائط أ كثر . وهذا شىء واضح معروف عند من عرف 
الروايات والأسانيد وتوسع فى دراستها . ولعل هذا الذى حضر وفاة خارجة هو 
الذى قل ابن حبان أنه وفد إلى هشام بن عبد اللك . 

: أن الحافظ ابن عساكر تقل فى نارغ دمشق ( 4 : 40١‏ من مختصره المطبوع 
بدمشق ) والأمير أسامة بن منقذ تقل فى اباب الآداب ( ص 40 ب 97 ) قصة فيها 
أن رجلا من بنى أمية له قدر وخطر رهقه دين فرج من المدينة إلى الكوفة » يقصد 
والى العراق « خالد بن عدد الله الفسرى » وكان واليا من قبل هشام بن عبد الملك « 
فلق فى طريقه رحلا أ كرمه وأعطاه عطاء واسعاً » أغناه عن الشخوص للامير » وأن 
هذا الرجل هو الحكم بن المطلب بن حنطب 26. وقد ترحم له ابن عسا كر بأسم 
»8 الحكم بن المطلب بن عبد الله بن المطلب بن حنطب » وخالد بن عبد الله الفسرى 
كان واليا على العراق لحشام من سنة ٠١5‏ إلى سنة ١١١‏ فهذا المطلب الذى كان ابنه 
الحكم رحلا عظها كريعا : لعله المطلب الذى وفد إلى هشام والذى حضر وفاة حابر 
أو خارحة . 

: أن أبا الفرج الأصفهانى تقل فى الأغاتى ( 4 : 888 طبعة دار الكتب) أن 
الطلب بن عبد الله بن حنطب كان قاضيا علي مك م فشهد عنده أبو عيد مولى فاند 
بشهادة » وأنه رد شهادته ثم قبلها : وأبو سعيد مولى فائد : شاعى معروف » قال 
أبو الفرج "#٠. ::١‏ ) «كان شاعيا محيدا ومغنيا» وناسكا بعد ذلك » فاضلا 
مقبول الشسهادة بالمدينة معد لاا وعر إلى خلافة الرشيد » . فهذا المطلب القاضىالذى 
قبل شهادة أبى سعيد بعد نسكه » إذ يقول له : «إنك ماعامت إلا دبابا حول البيت فى 
الظلم مدمنا للطواف به فى الليل واللبار » . : هذا القاضى لمله كان فى أوائل دولة 
بنى العباس » أى بعد سنة ١١*‏ ولا يمكن أن يكون هو المطلب الذى طلق امرأنه 
فى عهد عمر 

: وأخيرا : أن أبا الفرج نقفل فى الأغانى أيضا ( ؛ : هم ) : « أن ابن هرمة ب 
بفتح اللماء وإسكان الراء ‏ قال بمدح أبا الحكم المطلب بن عبد الله : 


ل أت الحادئات كتفتنى لق واس ذ كرت أ الى" 

. 0 2 0 -ه 4 ل 

سليلٌ ملوك سبعة قد تتابيوا هش المصطفونَ ولْصَفوْنَ بالكرم 
فلاموه » وقالوا : أتمدح غلاما حديث السن عثل هذا ؟! قال : نعم » 


ترجة فى الأغانى (4؛ : 8517 وما بعدها) قال البغدادى فى الحزانة الكبرى :١(‏ 
5 غ6 طبعة بولاق) : « كان من مخضرنى الدولتين » مدح الوليد بن يزيد > ثم 


3-0 
3 1 َم 7 هل ١‏ ع 
».مس 7 ؤكان مما ال فق روغة يتزع “ل يهن المكة الب 


سس 1 ا ١‏ 
1 ايل 2 وما 0 به عليه كتاب”"فهو تاب ألله 2 7 من 


0 ا - وو د 
نعم_الله م أراد الله ؛ وكا جاءنه العم كي 1 اديه وق 


)010( 
ازفة 


زف 
0 
ره 
65١‏ 


0 


بأعا فى امور عفتنا عر سفنو سال" اله التشمنه والتو فر » 


أبا حعفر النصور » وكان منقطما إلى الطالبيين » وكان مولده سنة 7١‏ ووفانه فى 
خلافة الرشيد بعد سنة ١٠٠١‏ تقريا » . فهما نفرض الفروض فى وقت مدحه المطلب 
هذاء فانا واحدوه متأخراً جداء لأنهم لايتكرون على ابنهرمة مدحه : إلا وابن هرمة 
قد كان شاعراً كبيرا لشعره أثر فى المدح والذم » حت يتكر المتكر عليه أن #دح غلاماً 
صغير السن !! فلا يكون هذا النلام الصغير السن إلا رجلا غير الذى كان ابنه الحكم 
من العظماء فى عصر هشام بن عبد املك . 

هذه هى النصوص التق أمكن أن أجعها بعد الفحص والتتقيب ©» ولم أستطه أن 
أجزم فى هؤلاء السمين باسم « المطلب بن حنطب » بشىء » إلا بعىء واحد » هو 
أن «المطلب» الذى يروى له الشافنى» والذى بروى عنه مولاه« مرو بن أبىجمزو » 
و « كد بن عباد بن حعفر » ل : كان رحلاً فى عصر عمر » وأنه من الحثمل حدا 
بل من الراجح الفريب من اليقين : أنه من صغار الصحابة » من طبقة ابن جمر وجابر » 
وأن من اليقين ‏ الذى لابدخله الثنك ‏ : أنه إنلميكن حابا فهو من كبار التاعين » 
وأن الحدثين الذين أعلوا رواياته بالإرسال وبأنه لم يدرك فلانا وفلانا من الصحابة » 
وأنهلم يسمع منهم ‏ : إتما شبه لهم هذا بالطلب أو بالمطلبين المتأخرين عن عصره . 
هنانى م زيادة « قال الشافنى » وكذلك فى ب وزاد « ره الله تعالى » . 
هكذا ضبط فى الأصل منصوبا » وقد أيقنت بالتتبع أن الضبط الذى فى الأصل يح 
جدا » إلا" مازاده غير الرييم . 

ولذلك لم أستجز تغبير ضبط هذا الحرف إلى الرفم . وإن كان ظاهى إعراءه أن 
يكون اسم «كان » مؤخراً » ولكن لعل وحهه على النصب : أن يكون خبرها 0 
ويكون اسعها « ما » على أن تكون « من » فى «مما» زائدة » على مذهب من 
يجيز زيادتها فى الااثبات . وهننك أوجه أخرى لتوجيه هذا تظهرعند التأعل. 
فى تس « كتاب عليه » بالتقديم والتأخير » وهو مخالف للاأصل . 
فى ج « وكا جاءته به النعم » وزيادة « به » خطأ » وليست فى الأصل . 
فى جم « يجمعها » وهو تصحيف . 
يعنى : أن السنة الى أوحى الله بها إلى نبيه » ول تكن منصوصة فى كتاب الله : هى 
نعمة أنعم الله بها على نببه > 5 أنعم عليه بالنبوة والرسالة » وكا أنعم عليه بتبليغ 
كتابه إلى الناس 6 وك أنعم عليه بالتعم الجلائل التى لامخصيها العد > ولا محيط بها 
الفكر » وكل ذلك مجمعه اسم «النعمة » وتتفرق أنواعها وأفرادها » فلا ينافى الا نعام 
عليه يفىء متها الا قام عليه غيرة + صل عله وسلم . 1 
فى س « فنسأآل » وفى ثم « قال الشافعى : ونسأل » وكلاها غير موافق .للا صل" . 


دا معءة ل 


٠. ٠. 9‏ اهم | دكي ١‏ 8 2 3 
م.س - ”"وأىئ هذا كان فقد بين ننه أنه فَرَض فيه طاعة 


رسوله””؛ ولم يحمل لأحد من خلته عُذراً بخلاف أ عَرَقَهُ من 
١ 8‏ ءَ ١ ٠‏ 2 2 
أص وول ألله 6 وان قد جَعَل لله بالناس كلهم "الاجَة إلله ف 


دينهم ) وأقام علمهم حجته بما دهم لي ب ري 1 


٠ 0 30 َّ 0‏ ره سااه اه هه 

مُعابى ما اراد الن” بفرائضه فى كتاءه 6 ليع من عرف منهأ مأ وَصفئأ ان 

2 د : 0-6-6 ل ا 

لعن صلى الله عليه إذا كانت سنة مبينة عن الله معنى مااراد من 

و 

١ 5 3 0 اء‎ .0/( . 9 

مَفوضْه( 5 فيه كانه ل بدو فما لدس فسلة نص كتاب 
2 


ءًُ 


لح ننه كي الل نان ا ا ف يسور 1 
اشرق تفع ذلك أبن كانت ء لا تلفت حي” اللو ثم حه” 


. هنافى س زيادة « قال الشافبى رحمه الله تعالى » وليست فى الأصل‎ )١( 
. فج « رسول الله » وهو نخالف للاأصل‎ )5( 
: )فى س « كلها » وهو خطأ ومخالف للااصل‎ 

(8) « سئن» كتبت واخة فىالأصل» ووضعءتصمة صغيرة فوق الدين . وفى نس بلماكلة: 
« تببين » والمعنى عليها تيح » ولكما مخالفة للاأصل . لأن قاعدة الكاتب واضة 
جدا فى الفرق فالرسم بين السين وبين مثلكلة « تدين » . وأما م فانمصححها جم 

| فيها بين الكاءتين فصار « تبيين سين » وهو الف الاأصل . 

(5) فى س وب « رسوله» وهو خالف للأصل . 

(5) فى س « أن سنة رسول الله » . وهو مخالف للااصل » إذ قبه « سنته » ولكن. 
كتب بعض الكانبين بين السطور خط آخر « رسول الله » . 

0 فى س وج « ماأراد الل من مفروضه » وهذا خالف الأصل » لأن افطل الجلالةة 
كتب فى الأصل بين السطور خط مخالف لخطه . 

() فىس « نس كتاب » وكلة « نس » زيادة عمافى الأصل . 

(9) كلة «أخرى» صفة لموصوف محذوف , هوه سنة » يعنى أن السنة إذا كانت للبيان. 
قها ورد فيه قران وكانت سنة أخرى فما ليس فيه نص من الكتاب : فهى كذاكعلى. 
الحالين َ طاءعة الرسول فرض فى النوءين » « لايختلف حي الله ثم حك رسوله »> بل. 
هو لازم بكل حال » 2 

وهذه الكلمة « أخرى » كتبت فى الأصل بشكل يصعب قراءته إلا على من 
مارس. مثل هيده الخطوظ الحعة > ولكن: كاعدة الخط واحة فى أنها لاتفرةا 
إلا « أخرى » وقد كتبت فى النسخة الخطوطة المفروءة على ابن ججاعة « آخرا » 
بالألف خط نسخى واضح جداً . وأما النسخ المطبوعة ققد اشتبه معنى الكلام على. 
مصححها ١‏ فغيروا المرف » فقى س «آخر » كأنه جعله وصفاً ل « كتاب » وه 
ب وج « أحرى » بالحاء المهملة . وكلاهما خط ومخالف للاأصل . 
0١‏ .فى بج :«وعى » وهوخطأ وتخالق للأصل . 





سااهوة سه 


رسوله؛ بل هو لازم بكل حال . 

و.م - 30" وكذلك قال رسو ل الله فى حديث أ رافمر الذى, 
7 . 

ويا كر مما وصفنا من السنة مع كتاب الله » 
والسذة فها ليس فيه نص كتاب  :‏ بعض مايَدُل على جلة ما وصفنا 
منه» إن شاء الله . ْ 

أإس ا © فأوكما 1" يوه كين سول الل مع 


كاي اق "مرو 5 الاتتعدلال ردقه مل 9 اناسع والسوخ 


من كتاب الله . ثم ذ كر الفرائيض المنصوصة الى سن رسولء اله 
ع2 ع ١ ١‏ 

معها . ثم ذ كر الفرائض امل التى أبان رسول الله عن الله كيف هئ 

ومواقيتها””. ثم ذ كن العام" من أمس الله الذى أراد به العام" » والعام” 

الن أراة به اللماضة 32 ذ كر سنته فها ليس فيه نص كتاي9؟ . 


. » هنانى مم زيادة « قال الشافى‎ )١( 
. » فى ج « كتبناه‎ )5 
. )5960( مضى الحديث فى أوائل الباب . فى رقم‎ )*( 
. » هنافىب وج زيادة « قال الشاننى‎ )5( 
. » هنافى عم زيادة « قال الشافعى‎ )©( 
.١ فىج « نبتدى' » وهو مخالف للاأصل‎ )5( 
فى س وج « مع ذكر كتاب الله » » وكلة « ذكر » ليست من الأصل » ولكنها‎ 90 
مكتوبة فيه بين السطور خط آخر » وزيادتها خطأ.‎ 
. فاج بدل كلة «على » :« ثم عل ». وهو خطأ غريب‎ )8( 
. فى ع « وموائقتها » وهو خطأ وخالف للاأصل‎ )9( 
هنا بباءش الأصل بلاغان : أخدها نصه « يلغت وسمعت » . والآخر « بلغ السياعم‎ )٠١( ٠ 
فى الجلس الثانى على المشايغ » وسمم ابنى ند » صح > . ش‎ 





2 آل ف 


006 الناسخ والمنسوح 


؟لسم - قال الشافعى : إنالله خَلَقَ املق لا سبق فى عامه 
تنا أراد لتم 3 ؛ لامْعقبَ لمكنه » وهو 3 الحساب . 


٠ن‏ و ب”ماء. 


ا ؛ وَفَرَضَ فيه ا و1 وأخرى نسحها: 
خلقه » بالتخفيف عنهم » وبالتوسعة علموم » زيادة فها 0 
نيه . وأثابهم على الاتهاء إلى مانت عليهم : بِينَهُ » والنجاةً من 
عذابه . كَمَتني ره فما أَنبَتَ ونَسَحَ . فله الجد على نممه . 

٠‏ عدم # * وأَبانَ اله ل أنه إها سم مانَسَحَ من الكتاب 
بالكتاب » وأ السنة لاناسغة” للكتاب**: و إغساهى َب للكتاب » 


أ[ 


عثل ما 0 عام و مها ول اله إل مئه جلا . 


0 ل 5 ١1‏ . 00 رمم 2-2 5 0# 
ورم - قال الله : ( وَإذا عَلمهم اعاننا بدنات قال الذن 
200 2 َه ع و2 - ع ءَ؟ 
لاي » ون ا الك بقركان غَيْر هذا أ" 5ل قل ايكون لل أن 
)١(‏ فى يج «ياب ابتداء » وكلة « باب » ليست فى الأصل . ْ 
(9) هنا فى و ج زيادة « قال الثافنى » وفى يس زليادة « رحه الل تعالى »؟ . 
(4) فى © و بج «لاتكون ناسخة » وهو مخالف للأصل > واعل من زاد كلة 
« تكون » ظن أن هذا التركيب غير جيد » وهو ظن خاطىء 
:() . فىكل النسخ المطبوعة زيادة « به » وليست فى الأصل » وهى أيضيا زيادة غير جيدة. 
0 ) ف الأصل إلى هنا » أمنقال < إلى : عذاب يوم عظم » . 





(بدله من تتلقاه فى » إن أن إلا ما إل » إلى أَاف إن 
35 رَفْ عَذَابَ وام عَظم م 3 

حدم ”فاخي ”أنه فر ضعل نبي باع ماتوحى إليه » 
ىم عر له ديه من تلقاء نفسه . 

5 2 ماع م عروء ماله 
٠م‏ - وف قوله ( مَايكون لى أن أبدله مث تتلقاء تقنمى ) : 
و 6 56 ١‏ سِ - 

يبآن ماوصفلةة ع 0 كتات الله إلا كتابه ها كازالمبتدىء 

4 38 7 
لفرضه : وال نبل الت 1 شاء * مئه)» جل لاله 2 ولا يكون 
ذلك لأحد من خلته : 


مام عد وكذلك قال29 : اب 39 حزان مَيشَه وت وَعِنْدَهُ 
اتاب ) 


اع جه 80 رق وال وي هل المر : فىهذه الآبة ‏ والله 


أعر ؤلالة عل أن ا يكل لإمنولة أن يقول من قاوس خرف 
قبا متتل بدكتابا . الله أعم . 

٠م‏ س وقيل”” فى قوله ( يمو اله ميشه ) : يمحو فرضَ 
ماشاءءوينيت فرض مليشاء . ”'"وهذا يُشبه ماقيل . والله أعلم . 


. )١98( سورة يونس‎ )١( 
98 » فم هنا فى جم زيادة « قال الشافنى‎ 
. فى ب « فأخيرنا الل » > وهو الك للأصل‎ 20 
. فىب « بفرضه » وهو خلاف الأصل‎ )8( 
. فى ع «يثاء» وهو مخالف للأصل‎ )5( 
. فى ابت «قل الل تعالى»‎ )5( 
. (/ا؛ سورة الرعد (5؟)‎ 
. » (م) هناى جم زيادة « قال الشافعئ‎ 
. فى عم « قال الشافنى : وقد قيل » وهو مخالف للااطل‎ )9( 
٠ » هنانى ثم زيادة « قال الشافعى‎ 6٠١ 





1 
ل : قال الله لاحي 
آية” أونيم] أت ع حار م : ليا ٠‏ أ أن لله عل كل 


0 قدير”” ) . 
ا * أن 1 » نح القرَان وتأخير | إنزاله لا يكون. 
إلا بثرَان مثله : 
0 - وقال : ( وَإِدَا دل آية مكان أة”"'وَاههُ 18 يما 
اا و ار 


َه 


اس 60 ومكذا سنة وجول اق الاحتكيا لاس رول 
الله. ولو أحدث الل" سوه" ارس ان تياك ١‏ مهل السىة 
سن" فما أحدث الله إليه » ى يبن ”© للناس أن لديينة ناضغة 
للتى قبلها م خالما سنا ورّفى سنته صلى الله عليه وسلم 

جم 7"فإن قال قائل : فقد وَجَدَ الدّلالة على أن القّران. 
يفسخ 6 ران ؛ لأنه لا مثل ران » فؤْجِذ ذلك فى السيّنة 0 

.مم - قال الشافعى “فنا وفع من فض الله على الناس. 





(1) فى الأصل إلى هنا , ثم قال « الآبة » 

0( سورة البقرة )١١5(‏ . 

() فى الأصل إلى هنا فال فاق : قوله إها أنت مفتر » : 

(5:) سورة النحل )١١١(‏ . 

(5) هنافى جم زيادة « قال اس : 

(5) فى م « لرسول الله » . 

00 فىكل النسخ المطبوعة « غير ماسن فيه » وكلة «فيه» بع ان ركني 
مكنوبة فيه بين السطور بخط آخر . 

(8) فى جم « ليس » يدل « لس »© وهو تصحف قبيح . 

(9) فى ج « يتبين » وهو مخالف للاأصل ء 

. » هنافى ثم زيادة « قال الشافى‎ )٠١( 


حت ١١‏ 55 
انباع أ رسول الله : دليل” على أن سنة رسول الله نما قبت 
عن انهه فن #الندها فبكتا با الوا حر ألزمه ا 
كانه يا الألكتابة ثم ملنة نيه اذا انق لبي 2 
00000 من قول خَلقٍ من خلق الله : ل ير أن 
تتهها الأ متها ولا مث يليا عر #مينة ل الله » لأن ل 
يحل لآدى” بده مَا عمل لقه بل عرض كل ختلقه اتباعة؛ رمي © 
أله ره » فاطملق كأهم له بع« 2 ولا .يكوثٌ للتابع أن يخاليف ما رض 
عليه اتبائٌه"؟ » ومن وَجَبّ عليه انبا سنة رسول الله لم ,يكن له 
خلانهاء ول يم مََامَ أن ينسح شيقا منها . 
»مس ”#فان قال : أَفَيََملُ أن تكون له سنة مأثورة قد 
شت ولا توت السنة التى لَمَسَنهَا ؟ ظ 
+م - فلا تمل هه ذا ء وكيف محتمل أن تواثر ما وضع 
0 50-0 ما ارم فرص ؟ ! ولو جازهذا خرجت مام السئن 
من أيدى لناس » بأن يقولوا : لملها منسوخة” !! وليس شسن” فرض 
أبدا | إلا أبنت مكاته فرض” 0 قَثله بيت القدس فَمتَ 
نه « رسولة .+ 
:.(؟) فى اس « يتعها» وفى بي وا لي ا :1 
0( فاب « وألزسم » , 


(4) فى.ات « مافرض الله عن مور لله امنا زمر كانت الامل:.. 
(5) هنانى يس زيادة« قال » . 


+ 


- 1٠. 


مكاتها الكعبة. ” وكل” منسوخىكتاب وسنة هكذا ” . 


2060 عاو اماك ل ا اسه 
يبوجم لد فإن قال قائل هل لفسخ السنة بالقّان؟ . 
سم ل قيل : حك السنة بالقْرّان كانت للق فيه سس 


و ابو ةا تل َه | سم عع 


(1) هنا فى س زيادة « قال » . 
(؟) هكذا فى الأصل » وهو صواب وواضح ء خاء بعض هن كان ل فزاد خط 


رم 
0 


آخر ين السطرين افظ الجلالة ووضع خطا رأسيا بعد كلة « كتاب » فصارت تقر 
« كتاب الله » ووضع خطا معقوفا إلى اليسار بعد كلة « سنئة » وكتب بالهامش 
» نبيه صلى الله عليه وسلم » . وبذلك طبعت فى النسخ المطبوعة » إلا أن فبها" 
« رسول الله » يدل « بيه » وكل ذلك مخالف للااصل ‏ . 

ثم أقول : فلينظر المقلدون » وليتأملوا مايقول الامام الشافنى » ومايقبم من الأدلة: 
علىوجوب اتباع السنة » وأنه « لايكون للتابع أن يخالف مافرض عليه اتباعه » وأن. 
« من وحب عليه اتباع ستة رسول الله لم يكن له خلافها » ول يقم مقام أن ينسخ. 
شيئا منها » . وليحذروا مايقولون ‏ فى اعتذارثم عن مخالفة الأحاديث الصحاح .تقليداً 
لنبوعيهم ‏ : إنه يجوز أن تكون هذه الأحاديث منسوخة أو معارضة بغيرها . وهذا 
الذى خشى الشافعى رضى الله عنه أن يكون > وخشى آثاره فى العاماء والعاا ات 
« لو جاز هذا خرجت عامة السثن من أيدى الناس » : 

ولينظر المقلدون إلى ما كان من أثر التقليد فى هذه العصور الحاضرة : أنوضعت. 
قوانين مأخوذة عن الا,فرج » خارجة عن كل دلبل من أدلة الاسلام » وكادت أن 
هضمها عقول المسامين » وأن يقدموها فى معاملاهم وأحوالهم على قواعد دينهم » حق 


| لتخمى أن مخْرجوا من الاسلام جلة . وكان من أثر التقليد : أن قام ناس زجموا: 


لأنفسهم أنهم مجددون فى الدين » فوضعوا أتقسهم موضم من ينسخ السنة » ثم يتأولون. 
القران على ما#طر لهم مما برونه مصلحة للناس فى عقوهم ونظرثمم « حى لنخهى أن. 
يمخرحوا من الاسلام جملة وتفصيلا . ولاحول ولاقو ة إلا الله . 
هنا فى س وت زيادة « قال » وفى ثم « قال الثافنى » ٠.‏ 

فى النسخ الطبوعة كلها « الأخرئ » وهو نخطأ ومخالف للاأصل » لأن الراد السنة 
المتأخرة بعد الأولى المتقدمة » م يقال « صلاة العشاء الآخرة » فعى تأنيث « الآخر ». 
كس الخاء » وأما « الأخرى » فامها تأنث بانع 0 » كععسقي” 
أحد الشكين . : 


١١١ -‏ - 
ومس س 2" فإن قال: ما الدليل على ما تقول © ؟ 
بج ا وَصَضْتُ من مَوضْعه من الإبانة عن الله معنى 
ما أراد بفرائضه ‏ خاضًا وماًا » ما وَصَقْتُ فى كتابى هذاء وأنه 
لايقول أنداً لفىه إلآّ ع الله ٠‏ ولو نْسَمَ الله ما قال حكنا لسن 
وغول امديكيا سكذة ركه . 


سجم ‏ ولو حار أن شال قن عر وين ل الى 0 م 


مسنسة بالقران ابوت عن رسول اله الْنّة الناسغة_: اد ©» ا 
فها حَهم رسول الله من البيوع_ كلها : قد تحمل أن يكون حَتها 
قبل أن ينل عليه ( حل أثه اليم وحم الب”* ) » وفيمن رم 
من الزّناة : قد تحتمل أن يكو ن لدجم منسوحًا : لقول الله (اكانية 
وَالدانى ادا كل واجد مما ماله جلْدَة* ) ؛ وفى السح على 


. فى ب « قال الشافعى : فان قال قائل » وهو نخالف للأأصل‎ )١( 

(9) فى س و ب « مالدليل على ماتفول مما وصفت © وهنه اباد لشو ةل 
الأصل » وليست ضرورية لصحة السؤال . وأما الجواب فهوقوله بعد ذلك : « فا 
وصفت» ال . 

0 فى اس « نسخت » وهو #الف للااصل 

(5) فىس وج «لاز» اد اير 
المتقدمين رحمهم الله » » ظنا منهم أن حذفها خطأ ٠.‏ وهو غلط . وكلام الشافى محتج به 
فى اللغة وعلوم اللغفة : ثم قد قال العلامة ابن مالك فى كتابه « شواهد التوضيح 
والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح »© ( ص ١١5‏ ) : « يظن بعض النحويين أن. 
لام جواب أو فى نحو : لو فعلت لفملت اي سن 
الكلام التثور » كقوله تالى رونك أملكيوض فل 8 

(©) سورة البفرة (78؟) . 

(5) سوزة التور (؟) . 


1 


اللفين : نسحت آبة الوضوه المح » وجاز أن يقال : لا 0 


عن سارقر سَرَق عن عاد جر وسرقتة 1 من رمد بنار: لقول 


الله ( اسار ق" والسّارقة ل" ا 


1 


من سق قليلا وكير "؛ وم حرز ومنغير حرز ء ولجاز رد 


كز اتدديف عو رستؤل اتمه بان بقال”:لم كله إذالم جَحدْم © 
1 الخ و ره ا ل و لج 
مكل ال ع رَدْ السئن هذبن الوجهين » فتركت كله سن 


منها كتابة جاة تحتمل سنته أن توافقه © , وهى لا تكون أبداً 


ع تج 





)١(‏ فى كل النسخ الطبوعة « لابدرأ القطع » وهو امراد فى الكلام » ولك هذه 


35 
سم 
0 


:اه 
0 


م 


الزبادة ليست فى الأصل . 

سورة المائدة (4؟) . 

فى بج «أوكثيرا » وهو الف للأصل . 

هكذا فى الأصل . بريد أن من أراد رد الحديث سهل عليه أن يتكره ويقول : إن 


رسول الله لم يقله . ويظهر أن بعض من كان ببدثم الأصل ظن أن فى السكلام. تقصبا 


فوضع بجوار « يقال » خطا معقوفا إلى العين وكتب فى الحهامش « لعله » ليصير 
الكلام « بأن يقال :لله قله » وبذاك ماءت الج كل النخ الطبوعة » وهذه 
الزيادة خط مخالف لخط الأصل » والمعنى صحيح بدونها 

ىا بت « م يقله رسول الله صلى الله عليه وسلم » 

فى الأصل لم ينتقط الحرف الأول » فيمكن قراءته بالباء كا اخترنا هنا » وكا اختار 
مصحح ‏ . وعكن قراءته بااون « تجده » كا اختار مصححا سن وات .وف 6 
عر وها بر ايو جام زا لجال أجل وهى إلى ذلك خطأ فى 
:عدا النام : 

فت « ولاز » . 

فى ب د لأتحتمل سئته أن توائقه نضا » . وزيادة « لا» فى الأول » و «نصا» فى 


الآخر ‏ : خطأ وخلاف للاصل ء بل يفسد المعنى ويبطل بذلك . لأن الراد أن هذه ' 


© الاحتالات لوحازت ء وهذا الضئيع لو قبل من يصياعه ت : كان سيا لتر ككل ماورد 


منالسئة الوتبين الحمل ما جاء فىآلكتابٍ » وتحتمل أن توافقه » فيأنى هذا الشنكك 
ويعقد خلافا بين السنة وين الكتاب » ويضرب يعض ذلك سعض » ورد بيان. السنة 
يام الكتاب وجمله » ويزعم أنها مخالفة لهدء « وهى لاتكونٍ أبداً إلا موائقة له » . 


1 
5 2_0 1 : 
إلا موافقة له » إذا”" احتمل اللفظ فما رُوى عنه خلاف اللفظ فى 
التتزيل بوجه » أواحتمل أن ,كون ف اللفظ عنه أ كثر” مما فى 
اللفظ فى التعزربل”". وإنكان محتملاً أن يخالفه من وَجْه . 
١‏ 00 - 
:عم - وكتاب الله وسنة رسوله© نُك على خلاف هذا 
القول » ومُوافقة ماقلتا . 
١‏ م 
ممم - وكتابُ الله البيات الذى يشو “به من الَمى» وفيه 


ار ١‏ 1 
الدلالة عل مواضع رسو ل الله من كتاب اللو ودبله )» وانباعه له وقدامه 


0 


الناسخ واللنسوخ”” الذى يدل الكتاب 
طل بعضهء والسئة على بعضبه 


ددست قال القاقى © عت قل 9 بطر من عنس ننه مق 
أهل العم : أن الله ل 0 فى الصلاة قبل فرض الصلوات الس 


. فى س وس « وإذا » وزيادة الواو مخالفة للاأصل وخطأ‎ )١( 

(0) فىس وع زيادة « بوجه» وهو الف للأصل . 

9 ىبت < نبية صلى الله عليه وسلم © . 

' (8) لم ينقط الحرف الأول فى الأصل » فيمكن أن تقفرأ « يشنى » و « نشفى » . وفى # 
« يشت » وهو مالف للاأصل : 

(©) فى س « باب ببان الناسخ » المء وفى © « باب الناسخ » الح » وهذه الزيادة فيهما 
ليست فى الأصل . 

(5) فى م « كان ما هل » . 

لم رسالة 


تل القر| 6 تماق ارس" 


كَ م أكَ قوم 30 مره 8 لك الئل وَنصفف” 
مر 2 0 556 هد 
8 ألذين ملك واف قد 520 َالَارَ عل أن 
0 مه : ل أساكهة 0 ع )ص تنه 5 
و شخصوه تاب عله 6 فاقروًا مأ يعس من القرءان 8 عم ان 
َس ه 7 لاإ ابر اسه 9 
يحون م مَراضى وَاخرون يشر بُون فى لْأرْضِ مستغون من 
قَضْل اا ار نَ فى سَبِيل ال قاو تانكر من 
وَأَقبمُوا الكادةَ وَآنوا الك كة9 ) . 
و اراد 1ن بعد أمره بقيام اليل نصفه إلا قليلآً 


- 


أو ادو عومد 00 0 00 9 


إلى”" ( فَافْرَوًا مَانْسَسرَ من ١‏ 
مجم - قال اله ل 0 ينا فى كتاب اله لسخ 


. )4-15١0( سورة الزمل‎ )١( 

() فى س «معها » وهى فى الأصل « معه » وعلى الحاء ضمة صغيرة » وحاول بعض. 
الكاتبين تغييرها إلى الضمير المؤنث » فألصق ألفا الماء . 

(م) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى قوله : وَآنوا الركاة » . 

(غ:) سورة المزمل (١؟)‏ . 

ر(ه) ذا و وام 1نف 0 فالات وفىت « قاما » وهو مخالف للاأصل . 

(5) سبق أن ذكرنا الآبة يتامها م ولذلك أثبتنا هنا مافى الأصل » وقوله 5 
اختصار من ألر فينع » يعنى أن الشافنى قرأ إل هذا الحر” عند الاستدلال بالآية : 
00 قوله 00 نايت فى الأصل بهامشه نفس الخط > ولم يذاكر فيب وا - 

)2 فىى « كان © بحذف الفاء . 





فك م6ى١‏ 2 
قيام اليل ونصفه والنقصان من النصف والزيادة عليه بقول الله : 
( قرو مَاتَكرَ من ) . 


وسيم فاحشّمل”" قوا الله ( اوكا ماه سر مه ) : معئبين + 


سان أعوف د أرف كن 0 ثانا , لأنه أزيل به 
فرض غيراه . 

1م عد والاخرة :أن يكون فرع مننيونا زيل بيده 5 
ازيل به غيره » وذلك لقول الله : ( من الل تكن ده فل ل 
عبى أن تمتك رَبك مَتَأمًا 20-0 قوله ل الئل 


شبحد به 2 أ 1 : أَنْ د بغير الذى فُرضَ عليه ما 


لسر منة . 


-- قال : مكان الواجي طلى الاستدلال بالسشة على 
5 المعنيين 2 فوجد نا سنة رسول الله 2 عل ألا واجب من الصلاة 


إلال. مس . فصر إلى أن الواج ب الس » وأن ماسواها من واجب 


)00( قت و ع 2 قال الشافى ثم احتمل » وهذه الزيادة ليست فى الأصل » وكانت فيه 
« فاحتمل » م أصلحت +ط 1 آخره ثم احتمل » ويظهر أن هذا التغير حديث حداء 


لأن ناسخ سن هما نسخها فى آخر ذى الحجة ستة 8 ٠٠ ٠‏ وقد قل المرف عن. 
الصواب بالفاء . 


(9) سورة الإسراء (89) . 
(9) فى ب « احتمل »© وهو مخالف للاأصل » وفى س « واحتمل » ولكن الكلمة 
كانت بالفاء واضة » م غيرت بقل آخر إلى الواوء ويظهر لى أن سبب ذلك أن 


رطضن بعضها ببعض » وهو ظاهى بالتأمل الدقيق . 
(5) فىت وج « قال الشانفى 





وم 


- 1 - 
من صلاة قبلها : منسوحٌ جاء استدلالاً بقول الله :( كَتمَجّدْ به 6فلة 
لك )» وأنها لسخة لقيام الليل ونصفه وثلثه وما تدسر. 

حت :ولي قي لآأحد 2ك أن عيكد نا يشر الله 
ملف كتاف شدلا ف وكيك 1 كتهو اعر إلينا:: 

00 حرا مالك 9 عن عه © أبى 0 نْ مالك ع 
أيه : أنه س طلحة ن مُبَيْدِ الله يقول : « جاء أعرابىٌ من أهل نجد 
ا ليتع تومه صّوانه » ولا نَفْقَهما يقولٌ » حتى دناء فاذا 
هو يأك عن الإسلام ؟ ققال الثوة : + سْ صَلَوَاتِ ” فى نوه 
والليلة » قال0©: مَل عل ع ل لآ إلا أن تَطّكع. قال : 
وك ل رسولة له ميام شهر رمضان » فقال ع غيره ؟ 


قال لاء إلا أن تطح 1 من الرجلٌ وهو بقول د 
ولا ة 0 . فقال سول د هكم ا 00 


. ©» فى ثم « فلسنا‎ )١( 

. » هنا فى بى زيادة « قال الشافعى‎ )١ 

رم) فى كل النسخ الطبوعة زيادة « بن أنن » . 

:١ع)‏ كلة «وخمه » ل تذاكر فى س َ 

مه فىى « حمس صلوات كتمهن الله تعالى » . وهى زيادة ليست فو الأصل ولا فالموطأ . 

(5) فى النسح المطبوعة « فقالب» والفاء مزادة فى الأصل ملصقة بالفاف مخط آخر 

(/) فىس و ث «تقال » وهو نخااف للأصل . 

١م)‏ فى النسخ المطبوعة « والله لا أزيد » . والريادة اه فى الاوعلً ولينت ف الأضل + 

(9) كلة « منه» لم تذكر فت . وه ثابتة فى الأصل والوطاً 

» فقس « قال النى صلى الله عليه وسلم‎ )6٠١( 

)١11(‏ الحديث ف الموطأ رواية يحي (46:15م١-‏ وو١)‏ بأطول من هذا . ورواه أيضا 
البغخارى وملم وأبو داود والنسائى . 





5-2 
مع 0 0 د بن الصّامت عن الا أنه قال « 


و خبر عار ت كتين اه على خلقه » فن جاء عت منهى 
شيعا امنتخفانا بحقهن :كان له عند الله عَيْدا0 أن يتغل لل فم 


باب60 
فرض الصلاة لذى دك الكتار” ثم السنة على من تزولٌ ٠‏ 
عنه ل ل اق بالممصية 
»م # ”قل لله تبارك وتمالى: (و لوت عن العجيض» فلن 
هُوَ أذ ؛ م وا السام فى المحيض ولا تق ربق هن” "حت هران » 
د تان انون ون حَبت مركم اله إنَ الله يحب الاين 


وَيحمة المتطيرٌ 0 
بوم - قال الشافمى : افتَرضَ اند الطهارة على السلى فى 
الرضورة و اسيل م من الجنابة » فلم تكن لنير طاهس صلاة . ونا 


)١(‏ هنافى ب و مم زيادة « قال الشابعى 

(9) فى النسخ المطبوعة « وروى» 500 ل 
وما فيه هو الصحيح ء لأن المراد : وروى هنا المءنى عبادة » وهو : أن « سنة 

. > رسول الله تدل على ألا" واجب من الصلاة إلا الس‎ ٠ 

() هكذا ضبط > فى الأصل باانضب ‏ وعلى طرف الألف فتحتان . وانظر ما -يأنى فى 
شرح الففرتين ( 41١‏ و48؛) . 

(8) الحديث رواه مالك فى الموطأ رواية محى ( )١48 ١١14 : ١‏ عن يمحى إن سعيد 
عن مد بن يحي بن حبان عن ابن محيريز عن عبادة . ورواه أبو داود ١(‏ : 0814) 
عن القعنى عن مالك . ورواه أيضا النسال وابن ماجه . وهو حديث يح , صمحه 
ابن عبد البر وغيره . 

(©) كلة « باب » ثابتة فى الأصل » ولسكن عليها علامة الإلفاء » وأرجح أن ذلك من 
تصرف بعض القارئين . 

(5) هنانىب و ج زيادة « قال الشافنى » . 

0) ف الأصل إلى هنا » ثم قال « الآنة» . 

(4) سورة البقرة (؟5؟5؟) . 





- ١١8 - 


7 1 5 5 ص« © ا هه 
ذكى أله المحيمضص قاص باعتزال النساء فيه حت يطهرءن فاذا تطهرءن 
00 
, .-#- 


ون 7 استدللنا عل أن تطياج 7" بإلاجة عند ووال حيدق لأن 


-ه 


الاممؤعوة ل الالاهف كان لامر يذ تكو لان ار 
بال + الأن اله زعا و الي يمد أنه لور ان ايو عا 1 
زوالٌ الحيض”"» فى كتاب الله ثم سنة رسوله . 


0 جيرا مالك عن عبد الرحمئن ن القاسم عن أنه عن 


مائعة . وذ ل ت إحرامًا مع النى وان امي فأمرتها أن وق 
5 عه لحمل >> 
م م الحا 26 إن لا تطوق باليبدت حَىَ طهر بى 290 : 


)غ0( فى س « أوتين » وهو خطاً . 

(؟) فى س وس « على أن تطهرن » وف ب « على أن يطهرن » وكلاهما خطأ ومخالن 
للأصل . و « تطهرهن» اسم « أن » و «بعد زوال الحيض » خيرها . 

() ينى أن الحائض إذا اغتسلت بالماء لا تطهر » فلا طهارة لما به . وهو واضح > 
ولكن بعش قارثى الأصل لم يفهم هذا . وظن فى الكلام نقصا » فزاد بمحاشيته بمخط 
آخر ماظنه إتماماً له » فأحال العنى إلى وجه آخر , فصار الكلام هكذا : « فلا 
يكون للحائض طهارة إلا بالماء بعد زوال الْحيض| إذا كان موجوداً » وهو تصرف 
غير سديد » وبذلك طبع فى النسخ الثلاث . 

(غ) بريد أن طهر الحائض هو زوال الحيض ‏ 5 دل عليه الكتاب والسنة . ويؤيد أن 
هذا ءراده : قوله بعد ذلك ( رقم 49+ ) : « فاستدللنا على أن الله إما أراد بفرض 
الصلاة من إذا نوضأ واغتسل طهر ء فأما الحائض فلا تظهر بواحد منهما» . 
والناسخون لم يفهموا مراد الشافى فصحح كل منهم العبارة بما ظنه صوابا : فى س 
« وتطهرهن بعد زوال الحيض » وفى ب « وبطهرن زوال المحيض » وى © 

. « وطهورهن بعد زوال الحيش » » وكل ذلك خطأ وتخااف للأصل . 

(8) هنا فى يم زيادة « قال الشافنى » . 

(5) فى الأصل : « غير أن لا تطوف بالبيت ولا تطهرى » خاء بعض القارئين فكشط 
الياء من « تطوق » وأ كل الفاء » ووضع خطا لإاغاء الياء من « تطهرى » 
وكتب قوقها بين السطرين بمخط آخر « تصلى حتى » ليصير الكلام هكذا : 
« غير أن لا تطوف بالبيت ولا تصلى حتى تطهر » . وهو تصرف غريب »> يناق 
الأمانة العامية » وزاد فى الحديث ما ليس منه » وأخطأ فما زاد ! والحديث فى 
موطأ مالك ( 59:1١‏ ) مطولا » وقيه : « افعلى ما يفعل الحاج غير أن 
لانطوفى بالبيت ولا بين الصفا والمروة حت تطهرى» . وقد اختصره الشافبى » اقتصاراً 


4 ابم 
و:»م - فاستدللنا ”© على أن اله إنما أراد بفرض الصلاة مَئ إذا 
: وال د م الحائض فلا 0 بواحد د منهمأ وكان 
ع ينا خلق فيها ٠‏ تَتَلهُ على لى تسم أقكرة نام بهء فزال 
ِ فرض” الصلاق أيام حَيضها » فم سكن عليها قضاو ما نكت منها 
فى الوقت الذى يزول عنها فيه فرطها . ٠‏ 
#وددجب :”© ولاق للك ةن والفاييت فل عقلة .بالما رظن 
عن أ اشع الذى لأ عنانة لفن فيان على الحائض ‏ ؛ إن الصلاةً 
عنه 07 لأنه لا ينقْلها ء مادام فى المال التى لا يقل فبها . 
مم ©©“وكان ماما فى أهل العم أن الى يم الحخائض 
مقا الساقام ودانا جا ردك كساء السو قز تتايين الترضين: 
استدلالاً عا ضمت من قل أهل العم وإجا »م . 


توص يوت الاستدلال ٠‏ ولكن الرييم أخطأ فى الكتابة » فكتب دولا » 
بدل « حتى » وأما الفارى” التصرف فى الأصل » فانه حرف الكلام من الخطاب إلى 
الغيبة » مع ثثبوت ذلك ف الأصل » وزاد النعهى ء نالصلاة » مع أنه ليذ كر ف الحديث » 
ولم يكن موضع سؤال عائثة فى حجة الوداع » وعي تعلم يقينا أن الحائض لا تصلى » 
بل إن هذا كان سبب سؤالها » إذ خشيت أن تكون ممنوعة بحيضها من جيع شعائر 
الحج » كم منعت من الصلاة . ولذلك قالت فى أول الحديث : « قدمت مكة وأنا 
حائض » فلم أطف بالبيت » ولابين الصفا والروة . فشكوت ذلك إلى رسول الله 
صلى الله عليه وسلم > » فقال : افعلى مايفعل الحاج » الحديث . وكذلك رواه الشاففى 
فى الأم مختصراً ( 8١ : ١‏ ) وجاء فيه على الصواب : « افعلى كا يفعل الحاج غير أن 
لا تطوفى بالبيت حقى تطهرى © . 
)١<‏ فى النسخ المطبوعة « فاستدللنا بهذا » والزيادة ليست من الأصل » ولكنها مكتوبة 

ببحاشيته مط الكانب الذى زاد الزيادة السابقة فى رقم (1419؟) . 

(9) فى س وج « أو اغتسل » والألف مكتوبة فى الأصل خط آخر . 

() هنانى ب و جع زيادة « قال الشافى » فى الموضمين . 


بحم 


عت ١١‏ ع 
؟هم ‏ وكان”" الصومٌ مُفَآَرقَ الصلاة”" فى أن لامسافر 
ع6 بير ل 
تاخيرته عن شهر رمضان » وليس له تراك بوم لا .يصلى فيه صلاة 
السّفرء وكان الصومٌ شهراً مِنَ اث عَشَر شهراً » وكان فى أَحَدَ عَشَرَ 
شهراً خَلِيا من فرض المكوم » ولم يكن أحد من الرجال - مطيقاً 
بالفمل"” للصلاة - خليًا من الصلاة» . 
سمس # ”قال الله :( لأتزرما ا الصاو وأأنم ا 
ام مون ويا لأ عابرى سبيل > ع ته 
لح ال عض أهل العم : رت هذه ال قبل 
: 60 
م ار ْ رَ ع 
ووم - 7 هَدَلٌ لقانب وله أعلر - على الأصلاة لسكرانحتى 
0 ما يول 3 د مه عن الصلاة اه الم 2 فلم 


ع 


مختلف أهل الم الأصلاة 1 نب حتى 5 


. فىس وج « فكن » وهو #الف للأصل‎ )١( 

(6) فىس و ج « مفارفاً للصلاة » وهو تصرف من الناسخين غير جيد . 

() فى ى « بالعقل » وهو تصحيف . 

(5) فى م « خليا من الصلاة فى السكر » وهو خلط من الناسخ . 

(6) فى ثم زيادة « قال الشافى » . 

(5) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة» . 

(0:) سورة النساء (*4) . 

(4) فى م زيادة « قال الشافى » . 

(9) ثبت ذلك فى حديثين صميحين » عن عمر إن الخطاب وعن على > رواهما أبو داود 
(© :54م هه ) والترمذى والنساتى وغيرثم . 

. » فىس وش زيادة « قال الشافى‎ )٠١( 


- ١5١ - 

دهم - ”كوإن كان شي السك ران عن الصلاة قبل تحريم. 
الي : فهو حين خُرم اال حل أن كوو لابه ار 
من وختهين : ادها : أن رق الال اق هو فيا مئع © والاعرة:: 
أن يشرب اخخ-0», 

باع لو الصلاة قول” وعما” و عاك فإذام يقل القول. 
والعمل و الإمساك فلم ا أت” بالصلا م ا » فلا َز عنه ؛ وعليه- 
إذا أفاق القضاة . 

دهم - ”"وريفارق” الغاوب على عقله بأص الله الذى لا حيلة” 

التتكزان 0ك لأ أرخن سبو للك .كرف عل. 
السكران القضاه » دون خلوب على عقله بالمارض لذى + تبه على, 
تسة فيكون عاضا بالعتالاية -: 

ومس ”رجه الّهُ رسو له للقبلة فى الصلاة إلى بدت المقدس». 
فكانت القبلة لتى لاحل قب > نسخها - استقبالٌ غيرهاء ثم نسخ, 


. » فى ثم زيادة « قال الثاننى‎ )١( 

(9) فى جم « منهيا عمه » والزيادة ليست فى الأصل , وهى خطأ أيضا . 

(") فىب « لأنه » وهو خالف للااصل . 

(5) فى النسخ المطبوعة «الحرم » وماهنا هو الذى فى الأصل م ولكن بعض القراى. 
ضرب على كلة « الجر » وكتب بحاشيته كلة « الحرم » خط آخر . 

(6) فى س زيادة «قال» وفىي جم « قال الشافبى » : 

(5) فىب و 8ع «ولميأت » وهو خطأ ونخااف للأصل » لأن قوله « فلم يأت ». 
حواب الشرط . . 

0) فى ج زيادة « قال الشاننى » . 

() «اللك ران » مفعول « يفارق » و «الغلوب » فاعله » وييجوز العكس : فنكون. 
« السكران » مرفوعا ء على أنه فاعل مؤخر : 

(5) فىت زيادة « قال » وفى م « قال الشافنى » : 





- 15 
لله بلة يبت القدسء وَوَبَُ إلى اليت”» فلا يحل لأحد استقبال 
بيت المقدس أبداً لمكتوبقء ولا ل أن يستقبل غير 

اليبت الحرام ٠ . ٠‏ 
.م قال ©©: وَكلث كان حتنًا فى وقته » فكان التوجة إلى 
انقية القدتن:د يم قحة آقه اليه ننه 5-8 ْم له + افصاز 
القُ فى التوجّه الى البيت المرام أبداً » لا يحل استقبال غسيره فى 
مكتوبة » إلا فى بعض الكواف » أو نافةٍ فى سفرٍ*, استدلالا 

بالكتاب والسنة . 
سم ”“وهكذا كل؛ ما نْسَحَ الله ومعنى « لَسَّحَ » “برك 


١ 2 3 2 5 3 5 3 0‏ وو 
“قراضه- :كان حقا فى وقته وترءكة 91-2 إذا نسَحَة الله فيكون سس 


. فى ج « إلى البيت الحرام » وزءادة « الحرام » ليست فى الأصل‎ )١( 

() فى مج « ولايحل ل » وزيادة « له » مخالفة للأصل . 

«(م) ىام « قال الشافنى » . 

(5) هذه العبارة تحتاج إلى إيضاح : فان استقبال المصلى بيت المقدس أو غيرة فى صلاة 
الحوف » إذا اقتضى موقف الخوف أن يحرف عن جهة الكعبة » وكذلك استقبال 
التنفل على الدابة الجهة التى يسير إليها ‏ : ليس استقبالا لبيت اللقدس » وهو القبلة 
النسوخة » وإنما هو رخصة أعم من ذلك » إذ رخص لهذين أن بدعا التوجه قبل 
ال كعبة» نزولا على حك الضرورة الق اعتيرها الشارع ء ولا يسمى هذا على الحقيقة 
استقبالا للقبلة المندوخة » إذ هى وغيرها من سائر الجهات فى ذلك سواء . 

وكلة « سفر » كذا ص فىى و ب ء وفى س «السفر » ولكنها كانت فى 
الأصل يدون « ال » ثم ألصقت فيها مخط مخالف لخطه . 
«(ه) هنا فى بج زيادة « قال الشافى » . 
(5) فى ج « حقا فى وقته » والزيادة ليست فى الأصل . 





5 

أدرك فَْضه مُطيما بو وبتركه » ومن ل يدرك فرمته مطيما باتباج 
'الفر ضِ الناسخ له . 

»جم - قال انه لنديه : (قد نرَى كك وَجْهِك ف التّماء00) 
لدو لينك ْله راضاه) ‏ وَل وَجْهَكَ شَطرَ الَسْحِد الحرَام ؛ وَحَئثُ 
عا كنم فووا وك د 0 : ْ 

سدم ”“فان قال قائلك : فأ الدّلالة علىأئهم لوا إلى قبلة 
بعد قبلة ؟ . 

4م - ففى قوال الله 9 ار 3 السشفهاة 2 اناس 6 


مَا ولا ء 0 قم ا 0 6 قز( نه الشرقة وَالترِبُ 0( 


يدى سن يناه إلسراط ممشتقم *©) . 
3 0 0 
وكم ين مالك 4 عن عبد الله نْ دنار عن ان د 


5 » فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : فولوا وجوه شطره‎ )١( 
. )١414( سورة البقرة‎ )9( 
. » هنانى ب وج زيادة « قال الشافنى‎ )( 
. هذا جواب السؤال » ا‎ )4١ 
فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : صراط مستقيم‎ )5( 
. )١45؟( سورة البقرة‎ )5( 
: » هنا في ثم زيادة « قال الشافنى‎ 68 
. (م) ىم « أخيرنا مالك بن أنس » وفى س وي «أخبرنا مالك » وماهنا الموافق للاأصل‎ 
)١١5 ورواية يد بن الحسن (ص‎ ) ٠١١:50 والحديث فى الوطأ روابة يحى‎ 
474:١ ( ورواه البخارى فى كتاب الصلاة » وفى كتاب التفسير من طريق مالك‎ 
من فتح البارى ) وروأه ملم فى كتاب الصلاة من طريق مالك أيضا‎ ١8١ : وه‎ 
#م) . ورواه‎ م١‎ : ١( ورواء الشافى فى الأم أيضا عن ن مالك‎ . 60 
)١١* أحمد عن إسحق إن عيسى عن مالك ( رقم 4 5ه ج ؟ ص‎ 
ية) فى الخ الطبوعة « عن عبد لل بن عمر » وكلة « عبد اله » مكتوية بماشية الأصل‎ 
. خط آخر‎ 





مم 


قال 


5 
َه 0 الناس يقباء بت" فى صلاة 0 إذ جا هم أت فقال + 


إن الى" دأ 206 اد وق مر أن ستعف بل © القبلة9؟, 


ف فاشقبَار ه]**» وكانت وُجُوهُهم | إلى الشأم » فاستدارُوا إلى الكعبة» . 


00) 


00 


نه 


(( 


0) 


مالك ا ن يحى بن سعيدك عن سعيد بن اليكت 


9 الموطأ رواية أى « بينا ه بحذف الم » وهو بوافق رواءة البخارى فى كتاب. 
التفسير ولك الع عر ارال ١(‏ : «#هم) بال م هنا . وهو يوافق 
رواءة غف بن الحسن والبخارى ومسم والثافى فى الأم . 
« قباء » بهم القاف والد » و جوز صرفه ومنعه من الصرف » ويجوز أيضا قصره. 
عذف الهمزة . وهو بذ كر ويؤنث » وهوموضع معروف ظاهى الدينة . قال الحافظ 
فى الفتح : « والمراد هنا مسجد أهل قباء » ففيه يحاز الحذف . واللام فى الناس : 
للعهد الذهنى » والراذ أهل قباء ومن حضر معهم » . 
« يستقبل » الياء » مين للفاعل » والضمير برجع إلى النتى صلى الله عليه وسلم » وف 
س « تستقبل » بالتاء الفوقية وباليناء للمقعول » وهو مخالف للاأصلن ولسائر الروايات. 
فى النسخ المابوعة « الكمية » بدل « القبلة » وهو مخالف للاأصل » وأظنه تصر فا* 
من الناسخين أو الصححين » وهذا مناف للاثمانة العامية فى النقل > وإن كان المعنى. 
واحداً » لأن القبلة هنا هى الكمبة » ولكن الرواءة بالمعنى لا مجوز فق الكتب 
الصنفة بتغيير شىء منها . ويظهر أن من تصرف هذا التصرف رحع فيه إلى ا 
بروابة يحي وإلى البخارى ومسلم . ولكن رواية عد فى الوطأ رك الثافنى فى 
الأم « القبلة » كما هنا . 
قال الحافظ فى اافتس : « فاستفلوها : بفتتح الموحدة » للا كثر ب هنى من رواة: 
نسخ البخارى ‏ - أى : فتحولوا إلى حهة | لكعية » وفاعل استقلوها : الخاون 
بذلك 2 وثم أمل قباء . وقوله : وكانت وجوههم ال : تفسير من ن الراوى للتحول 
الذكور . . وفى روابة الأصيلى:فاستقبلوها :بكس الموحدة بصيغة الأعس... ويرجح 
رواءة الكسر أنه عند لصتف يعنى البخارى فى التفسير من روابة 0 
عن عبد الله بن ديئار فى هذا الحديث بلفظ : وقد أس أن ستقيل الكمعبة » 
ألا فاستقلوها . فدخول حرف الاستفتاح يشعر بأن الذى بعده أ > لا أنه بقفية 
الخبر الذى قبله » 

أقول : ويؤيد الأول رواءة أحمد فى المسد ( رقم !4ه ج ؟ ص )٠١١‏ عن. 
إسمعبل بن عمر عى سفيان عن عبد الله بن دينار » وفيه : « وقد أعس أن يتوجه إلى 
الكعبة » قال : فاستداروا » 
فى بج « قال الشافنى أخبرنا مالك » وفى سه و « أخبرنا مالك بن أنس » وكل ذلك 
يخالف لما فى الأصل » وقد زاد بعض القارئين فيه خط آخر بين السطر بن «أنا » 
اختصار « أخيرنا » 





ا سس 6021 َ 9١‏ اع عم م ه]ثر د 


ا هعؤة - 


هه عر 


'القدس . ثم حولت القبلة قبل بدر بشهرن اي 


بحم -- قال" : والاسةدلالبالكتاب فوصلاة االحوف قولالله: 


ه 2 2 01 02 و .8 
( فإن خِفمم' فَرِبالاً أ نم6 ©) وليس لْصَل الكتوبة أن يصلّ 
را كا إلآفى خوف ء ول يد كرافة أن َوه القبو© . 


(00) 
2)» 


بم 


وهذا الحديث المرسل فى موطأ يحي ٠١١ : ١(‏ ) ولم يذكره عد بن الحسن فى 
موطته الذى رواه عن مالك ٠.‏ 

ورواه أيضا ابن سعد فى الطبقات ( ج ١‏ ق ؟ ص ؛ ) عن يزيد بن هرون عن 
حي بن سعيد . 
فى الموطأ « أنه قال » 
فى النسخ اللطبوعة زيادة نصها : « بعد قدومه المدبنة » وهى مكتوبة بحاشية الأصل 
ببخط آخر . والذى فالموطأ : « بعد أن قدم المدينة » , 
حديث ابن المسيب هذا حديث «رسل » ولكنه اعتضد بحديئين موصولين صميحين : 


أوهما : حديث البراء بن عازب : « أن البى صلى الله عليه وسلم كان أول ماقدم 


0 
(0) 
0 


المديئة نزل على أجداده » أو قال أخواله » من الأنصار » وأنه صلى قبل بيت القدس 
ستة عشر شهراً أو سبعة عدر شهراً » وكان يمجبه أن تكون قيلته قبل البيت « 


وأنه صلى أول صلاة صلاها صلاة العصر » وصلى معه قوم » نفر ج رجل من صلى 


معه » فر على أهل مسجد وثم راكعون » ذقال : أشهد بالله لقد صليت مم رسول الله 
هل مسجد وار شهد ب بيت مع رسو 


صلى الله عليه وس قبل مكة » فداروا كم ثم قبل البيت » . رواه البخارى فىكتاب 
الارعان (1: هم 4١‏ من فتح البارى ) ورواه أيضًا فى مواضع أخر من 
صفيحه . ورواه ملم ( ١: ١‏ ) وروأهابن سعد فى الطبقات مختصرا و٠طولا‏ 


(ج ١ق‏ ؟_“ص هوج 4ق ٠‏ ص 458-806 )ورواه أجدفى اند( ج 4ص 


9مك و 585-44 و04١٠)‏ ورواه أيضا أسماب الن إلا أبا داود 8 


الحديث ااثالى حديث ابن عباس : « كان رسول الله صلى الله عليه و 
وهو عكة نحو بيت اللقدس والكعبة بين بديه » وبعد ماهار إلى المديئة ستة عفر 
شهراً . ثم صرف إىالكعبة» رواه أجد (رقم 285 ج ١‏ ص 1350 ورواءأيضًا 
( رقم 56" وق اوج اص 56١‏ و0٠ه“"‏ وو لاه*) وح 
الحافظ فىالفتح إسناده ( ١‏ : 9ه ) ورواه أيضا ابن سعد فى الطبقات ( ج ١‏ ق ؟ 
ص 4 ) وذكره الحافظ اليثمى فى ممم الزوائد (؟ : ؟١١)‏ وقال : « رواه أحجد 
والطبرانى فى الكبير والبزار » ورجاله رجال الصحيح » . 
فى©ت وج « قل الشافنى » . 
سورة البقرة (9+؟) . 
فى النسخ المطبوعة « إلى القبلة » وكلة « إلى » ملصقة فى الأصل فى أول السطر بمخط 
جديد » وما فى الأصل صميح » على النصب يتزع المافض . 





ع ]1د 
هدم - ورَوَى ابن حمر عن رسول الله صّلاة الحوف فقال. 
ق .راك لفان كان عوفة أَمَدٌ مو ذلك سانا ربالا و3 كان * 
م مسنتقيلي القبلة وغير سمي ٠‏ 
قود 0 ان النافلة فى النسفرغل راق ان عن 
ا ذلك عنه جا بن عبد الددواتة ن مالك. 
غييثها؟© . وكان لايصل المكتوبة مسافر] إلا بالأرض متوجها 
١ 0‏ 


5 


عراء ابعر" 0 ا 
سم ل ابن الى بك0© عن ان الى ذأساء.: عتهان. 
- ىس 0 ”داعس 


بن عبد الله غات ”7 م ن جابر بن عبد الله : « أن النى" كان. 


م 3 ا لت 
يصلى على راحلته مُوحَهَة ”ابه قبل االشرق فى غز وة بى | غار”" 


)١(‏ حديث ابن عمر رواه مالك فى الموطأ عن نافع عن ابن جعمر ١5* :1١(‏ ) وروى. 
الشافنى فى الأم بعضه عن مالك )١537 : ١(‏ ورواه البخارى عن عبد الله بن بوسف.. 








عن مالك (ه : ١٠6١‏ من الفتح ) ونبه السيوطى فى الدر التثور (0 : 084*) 
أيضا إلى عمد الرزاق واف خري والببيق ».سان أيفنا فى رلاذده وؤده). 

(9؟) هنانى ب و ع زيادة « قال الثافنى » : 

(*) فى النسخ الطبوعة « أينا » وهو مخالف للاأصل » وقد كتب بعض الناس فى الأصل. 
خط آخر كلة « ما » فوق نون «أن » 

(8) حدبث حابر سيق الكلام عله » وحديث أنس رواه أحد 00 وأبو داود. 
والنسائى » ومن روى ذلك أيضا ابنعمر عند مالك والشافنى وأهد ومسلم والترمذى» 
وفى الاب أحاديث كثيرة . وانظر نيل الأوطار (؟ : 049 )١4#‏ وفتح البارى. 
(: 5غ الام 1و8 2 د ه7!:). 

(5) فى ب « إلى القبلة » وهو مخالف للاصل . 

(5) ف النسخ الطبوعة «أخبرنا ابن أبى فديك» وفى 8 أيضاً زيادة «قال الشافعى» وكلها: 
مخالف للا صل »> وقد زاد بعض الناس فيه كلة «أنا » اختصار « أخيرنا » 

00 « سراقة » يضمالسين المهملة وتخفيف الراء . وعان هدا: أمهزينب بنتجمر بنالخطاب». 
وكانت أصغر أولاد جمر . انظر طبقات ابن سعد ( © : )١81١‏ واللهذيب . 

(4) ضبط فى الأصل بكسر م . ويجوز أيضا فتحها ما هو ظا 

(ة) الحديث رواه الشافى أيضا فى الأم (44:1) عن معد ان ” 


ناا - 
ليم ب (كقال اله( ينها الئ عض ضِ الْموينينَ َِّ التتآل 4 
8 ع 2 و 2ه 
إن كن مني" عِشرونَ صابرون علبوا ما تين “إن إن كك انهه 


مانو يسَلبُوا ألا من ان كَعَرْنوا 6 0 قوم لايقهون0” ( 3 


الم ل 1 أبن فى كتاءه أنه وص عنهم أن قوم الوا 
ف ال القشرة 2 و يدت علبهم 0 قوم ءَ الواحد بقتال ا فقال : 


الأنّحيي 2 ع وَعَلّ 5 8 م إن يبك . لديم 


الك صآبرة 295 ع ماكتين 2 قن إن تكن* مَك م الف يليوا لقا 
بدن الى وَالنَم سم الصابرين”؟) . 


0-0 5 2 5 و 
رانم ا اخيرنا شعنان 9 0 ان عباس 


3-0 - 


قال : « لما رت هذه ال ) إن تكن" م “عون مرو 








فديك ا له هنا » عن ابن أبى ذئب عن عمّان بن عبد الله بن سراقة عن 
جابر : « أن الى صلى الله عليه وسلم فى غزوة أتمار كان يصلى على راحاته متوجها. 
قبل الثعرق » . ورواه أحمد عن وكبع ( رقم ١4544‏ ج * ص )"٠١‏ ورواه. 
البخارى عن آدم بن أبى إياس (ا : *” من الفتح ) : كلاها ع ن ابن ألى ذتب . 
و يروه أحد من أصماب الكتب الستة من طريق عمان بن عبد الله بن سراقة. 
إلا البخارى وحده . ولسكن رواء أيضا الشافنى وأجد والبخارى وم وأو داود 
والترمذى من طرق أخرى عن جابر بألفاظ مختلفة » وسيأنى أيضا فى (/1و؛ ومذ؛). 

(1) عنافى ب وج زيادة « قل الثافى ٠‏ . 

(0) سورة الأقال (58) . 

: فى الأصل إل عناء ثم قال « الآبة»‎ ١ 

(8) سورة الأنفال رك . 

(ة) هنا فى ثم زيادة اي 5 

(5) فى كل الن نسخ المطبوعة « سفيان بن عيينة » وهو هو » ولكن كلة « بن عيينة > 


لم تن كر فى الأصل 


فرع | اوه 00 أ - »ه 2 
إَخْلبُوا ماكتين ) : كت" علمهم الا التعرون عل الاتقين) 
م لو اه 2 لو 1 2 عت و وى 06 
خائزل انه (الآن حفف الله ني وَعَليْ ان ف" مَحْفَاً ) إلى ( شلبوا 
دعق 5 و ع 4 و 
ماين ) فكتب”" أنلا يق المائة من المائتين”" » . 
يم - قال” : وهذاما قال ان عناس إن شاء الله » وقد بين 


0 و ما حر نه .وم م 
أنه هذا فى الآبة » وليست تحتاجج إلى فير 


)2 قا | . 9 56 .- ١‏ 6 0 هماخ جاء 00 
ويام ل :ا وَاللابى إأس لفاحشه من لسما ب 
عه الا عه عا اد فس" 0 : 
«فامتشهدوا علين أربعه 4 9 . فإن عيدوا فأ مس وه قو 


0 زم /ى ره راطو إبرع 0ه 0 











.(1) بالبناء لامفمول » وقد ضبطت كنذلك فى النحة اليونينة من البخارى (5: 55 ) 
وكدلك ضبطت الكاف فى الأصل بالضم . 

(؟) بالبناء لاما .لى » وكذلك ضبطت فى البخارى وعليها علامة الصحة « كه » وكذلك 
وضعت فتحة فوق الناء فى الأصل . 

ب(م) الحديث رواه الشافعى أيضا فى الأم عن ابن عيينة ( 4 :49 ) ورواه البخارى عن 
ابن المديى عن سفيان ( انظر الفتح 5 تعجء- وسوس ) وزاد فى آخره « قال 
سفيان : وقال ابن شيرمة : وأرى الأعس بالمعروف والنعى عن المنكر مثل هذا » 

وذكرء الميزطى ق لبن الكؤو اس طريق تطفيآن ( :7+ ):ونية ينا 
لابن النذر وابن أبى حاتم وأبى الشيخ وابن مردويه والبيهتى فى شعبالا يمان ء وقال 
فى آخره : « قك سفيان : وقال ابن شبرمة : وأرى الأس بالمعروف والنعى عن 
المنكر مثل هذا : إن كانا ردلين أء_هما , وإنكانوا ثلائة فهو فى سعة من تركهم» . 

وهذه قاعدة حلبلة ونظر اقب من ابن شيرمة »م رحمه الله . 5 

(ع) كلة دقك » ثابتة فى الأصل مخطه بين السطور » وحذفت فى ب . وفى م « قال 
الشاععى » ٍ 

ه) قال الشافعى فى الأم : « وهذا "م قال ابن عماس إن شاء الله تعالى » مستغنى فيه 
التنزيل عن التاويل »© 

() هنانف ب زيادة « قال الشانعى » . 

ربا فى الأصل إلى هنا ء ثم قال : « إلى : سبيلا » م 


آ#[ه عا 000 


5 8 ك0 دتما ٠‏ فإن مار 


.- 
- 


١‏ > مواع را ء 
الله كان 0 


ل 


ع 


ليام ل “لم تخ نسم انه الس والأذى فى كتاءه فقال : 
( الدَانية والرانى الوا 0 ولحو وا نال جلي 0ن 

ببسم ”هدلت السنة على أن جلد” المائة للزا نكن البكرق . 

ويس 7 أخير نا عبد الوهاب” “عن بو نس بنعَبَيْدٍ عن امسن 
عن عبادة ن الات نونو ل اشقال و زرا ىّّ فوا قد 
عل ان شر بال لا : اليك بالبكر جا مالدو رب عم اليم 
باثبب جلد مائة ررم 


وم ”© أخبرنا الثقة من أهل العلم ” ' عن بو نس بن عُبيد 


. ف الأصل إلى هناء ثم قال : « إلى آخر الآبة»‎ )١( 

(؟) سورة النساء ( ه١١1‏ و59١)‏ . 

(") هنا فى بج زيادة « قال الشافنى » 

(5) سورة النور (؟) . 

(6) ف النسخ الطبوعة زيادة « بن عبد الجيد الثفق » وهرهو ء لسكنالزيادة ليست من الأصل . 
بل كتتبت بحاشيته بخط آخر » وضاء بعضها بتأ كل الورق . 

(5) سيأنى الكلام على الحديث فى السكلام على الاسناد التالى بعد . 

0 ف م « قال الشافى وأخيرنا » وهر مخالف الأصل . 

(4) هذا الثقة من أهل العلم مهم . وقد ذكر بعض العلساء قواعد ذا يقول فيه الشافنى 
مثل هذاء ولكنها غير مطردة » فقد قال الأصم فى السند الذى جع فيه حديث الشافنى 
( ص ١١5‏ من المطبوع بهامش الجزء السادس من الأم و ص 58 من طيعة المطبعة 
العامة ) مائصه : « سمعت الربيع بن سليان يقول : كان الشافيى رضى الله. عنه إذا 
قال [ أخبرنى من لا أنهم] يريد به إبرهم بن أبى يحي » وإذا قال [ أخبرتى الثفة اح 

ه ‏ رسالة 





بح بمارت 


فق للق ع ان زود امو قانة يق الفناميك عر 


النى : 


مكله زف4ة 


حت يريد به يحى بن حسان » . ومن الواضح جدًا أن يحى بن حسان غير مراد هنا . لأنه 


(010 


0 


ولد سنة ١44‏ وهونس بن عبيد مات سنة ١9‏ 
« حطان » بكس الحاء وتشديد الطاء الهملتين ؛ و « الرقاشى » بفتح الراء وتخفيف. 
الفاف وبالشين المعجمة » وهو « حطان بن عبد الله » وقد زيد فى ثم « بن عبد الله » 
وليس فى الأصل . وحطان هذا تابعى ثقة » وكان مقرئًا » قرأ على أنى موسى 
الأشعرى عرضا » وقرأ عليه الحمن البصرى . 
ذكره الشافعى أيضا فى « الأم » (: ١١5‏ ) معلقا يدون إسناد فقال : « روى. 
الحسن عن حطان الرقاقئى عن عبادة » . ورواء فى كتاب اختلاف الحديث ( بهامش 
الأم /ا : ٠59‏ ) عن عبد الوهاب بالاسناد الأول الذى هنا ء ثم قال : «وقد حدثنى 
الثقة أن الحسن كان دخل بينه وبين عبادة : حطان الرقاثى » ولا أدرى أدخله 
عبد الوهاب بينهما فزال من كتابى حين حولته من الأصل أم لا ؟ والأصل يوم 
كتبت هذا الكتاب غائب عنى » . 

والظاهى أن الحسن البصرى روى هذا الحديث عن حطان الرقاشى عن عبادة » 
وكان فى بعض أحيانه يرسله عن عبادة ويحذف شيخه فيه 2 ولكلهلم يسبعه 
من عدادة 2 

وممن رواه عن الحسن عن عيادة مرسلاً : جرير إن حازم » عند الطيالسى ( رقم 
4ه ) وعند أجد فى اند ( ه : 7ا؟8 ) . ورواه البييق (4:١١؟)‏ من 
طريق يزيد بن زريم عن يونس إن عبيد عن الحسن : « قال عبادة » 

وقد رواه آخرون عن الحسن عن حطان الرقائى عن عبادة » منهم : حميد الطويل 
عند أجد ( ه : 11" ) . ومنهم : ابن فضالة » عند الطيالسى ( رقم 44ه) . 

ومنهم منصور إن زاذان » عندأجد (ه : 8١#‏ ) والدارئى )١481١1:5(‏ 
ومسلم (؟ : ** ) وأنى داود (4 : )١49‏ والترمذى ١(‏ : ١7؟)‏ وابن الجارود 
9+ 780" ) والطحاوى فى معاتى الآثار (؟ : 75 ) وأنى جعفر النحاس فى 
الناسخ والمندوخ (ص 97) والمبيق فى السن (4 : 0-55١‏ 555). 

ومنهم قنادة » عند أجد 817:5 و8١‏ ) والدارى ومسم وأبى داود »> 
فى الواضع الى ذ كرناها ,» وعند الطبرى فى اتفسير (14 ١55-1١94:‏ ) 
والطحاوى (؟ : /الا) والبيهق (2 : ١١؟).‏ 

وقد رواه قتادة أيضا عن بونس إن حبير غن حطان بن عبد الله عن عبادة » عند 
ابن ماحه (* : 50 ) فقد سمعه قنادة إذن من شيخين عن حطان : الحسن البصرى 
ونواس إن جبير . 

والحديث ذ كره السيوطى فى الدر الثثور ( ؟ : ١78‏ ) ونسيه أيضا لعبد الرزاق 
وعبد بن حميد وابن النذر وابن أبى حاتم وابن حبان . 


لاع 


بس د 6 ا رسول الله 0 18 الماة تأت 


ّ . 2 .6 
عل بالق" ومضوخ ع بين » وأذ ازج باغ 
2 
الثبيين ارين ”© ١‏ 


)00 
00 
زفي 


(١ 
زه‎ 


مم ب لأن قول رسول ا©©: « خذ ذوا ع 0© قد قد جعل انَهُ 


فىس و بج « قل الشافعى » . ٠‏ 

فى « على الحرين البكرين » بالتقديم والتأخير » وهو تخالف للاصل 
عنا فى النسخ الثلاث الطبوعة زيادة نصها : « قال الشافى ١‏ أعرامات ومشاون 
ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ألى هريرة وزيد بن خالد الجهئى: : أن النى 


على اله عليه وسلم قال لرجل فى ابنه وزاق : : وعلى ابنك جلد مأثة ٠‏ وتغريب علم + 
قال الشافى » . ا 


وهذه الزيادة كلها ليست ف الأصل » وهذا الموضع هناك فى السطر الأخير من 
الصفحة » خاء بعض القارئين فوضع على كلة « الحرين » خطاً معقوفا إلى الييث:ثم كتب 
بالحاشية العنى للصفخة بمخط آخر « قال الشافبى ». وضاع منها الحرفان الأخيران «منئ» 
م تسوس ا عت لط اا2 بن ادل ضاع أ كثر كتابته ولم إق منه إلا 
« هريرة وزيد بن خالد الجهنى » ثم كتب بالحاشية اليسرى إتماما الكلام «قال 
لرجل فى ابنه » » ويظهر أنه عاد إلى ام الحديث فى سسطر نمت النطر الذى ضناع 
أكثره » فضاع كله ضرورة . 

ولست أدرى ما وجه هذه الزيادة هنا 7 ! أما الحديث فانه معروف من رواية مالك 
فى الموطأ ( : ٠غ 4١‏ ) وهو حديث مطول » ورواه الشافيى فى الأم.عن مالك 
(9:5١1١ا1و45١4#8-1١)وقال‏ : « وقد روى ابن عيينة بهذا الاسناد عن 
الى صلى الله عليه وسلم » . ورواه أيضاً مختصراً عن مالك وسفيان إن غية في 
كتاب « اختلاف الحديث » ( هامش الأم , : ١ه؟‏ ). 

ولكن أبن وجه الاستدلال بهذه القطعة من الحديث التى زلدها هذا الكتب 
بحاشية الأصل ؟ ! نعم ! إن الشافعى شيشير إلى بعش الحديث فها يأتى فى قولة « وأ 
أنيسا أن يغدو على امرأة الأسامى فان اعترفت رجها » > فلو تقل الكائب هذا الموضع 
من الحديث ك كان له وجه » أما ما ألى به فإنه لاوجه له » إلى أنه تصرف بأن زاد فى 
الأصل مالم يكن ثابتا فيه ؟ ! . 

والثافعى نفسه حين احتج النسخ فى كتاب التلاف الحديث ‏ : إما.احتج من 
هذا الحديث برجم امرأة الرجل الأسلمى كا احتج هنااسواء » لأن التى صلى الله عليه 
و-لم أعس برجها ولم >لدها » وأما إن الرجل السائل عن الم ذانه كان بكرا قأص 
مجلده وتغريبة » وهذا نابت غير منموخ 4 : 1 
فس « قول الرسول صل الله عليه وسلم » 
ل ا 0 ل 


1# 


لوس 





]امه 
لين سبيلا: اببكر باكر جلل” مالة وتغ ريب عَم والئيبٌ بالثييب 
جل ماثة والرجمٌ » - : أُوَلْ ما تَرَلَ» فتيخ به المي والأذى 
عن الزائيين 
ودس ل فلا وم النيا مار © ول يزه » وأ يديا ”© 


5 سوم 


أن يدو على امرأة السام 9" فإن اعترفت رَبَها ل : دل على نشخ 
اليد عن الزانيين الحركين الثببين » وت الحم علهماء لأنّ كل ثىء 
| أبد1©» 16 ا ول و 2 ده 


حولكن: الظاصصي أن الشافنى اختصره عند حكايته ثانية للاستدلال به . 
(1) هو ماعن بن مالك الأسامى . 
(98) «أنيس » بالتصغير » وهو ابن الضحاك الأسامى . 
(م) هكنا جزم الثافى بأن زوج المرأة أسالى » 1 أجد مايؤيد ذلك » والمفهوم من 
. الروايات أنه أعرالى . والقصة فبها نزاع بين رجلين » كان ابن أحدهما أجيراً عند 
الآخر م فزن بإمرأته » وأفتاهما بعش الناس من الصحابة فتوى غير ثبت » فتخاصما إلى 
النى صبى الله عليه وسَلم . قال الحافظ فى الفتح ( ١5‏ ) : «لم أقف على 
أسمائهم » ولا على اسم الخصمين » ولا الابن » ولا المرأة » وانظر تفصيل القول فى 
٠‏ هذا الموضع كله » فى الفتح (؟5: 0د )١48‏ » ونيل الأوطار ( ا : 
هع" 5ه؟ ! ) . 
(4). هذه الكلمة مكتوبة بحاشية الأصل بخط صغير » ولم أستطم الجزم بأنه خط الأصل 
: | أو بخالف له > ولكن مح للد إن بأد لازي ار لا أبن تر 
ْ كلة «.شىء ». : مكتوية بتفس القلم ونفس البر المكتوب به الأصل . 
(©) بوضح هذا ماقال الثافى فى كتاب « إختلاف الحديث » (هامش الأم 0 5051١:‏ ا 
له 
ثم قال : « فنكان هذا أول مانسخ من حيس الزانيين وأذاهما » وأول حد تزل 
فيهما » وكان فيه ماوصفت فى الحديث قبله : من أن الله أتزل حد الزنا للبكرين 
والثيبين » وأن من حد البكرين النق علىكل واحد منهما مم ضرب مائة » ونسخ 
الجلد عن الثيبين » وأقر أحدهها : الرجم » فرجم النى صلىالله عليه وسلم امرأة الرجل» 
ورحم ماعز بن مالك > ولم يجلد: واحداً مهما . فان قال قائل : مادل على أن أعس 
أعرأة الرجل وماعز بعد قول النى صلى الله عليه وسلم [ الثيب بالثيب جك مالة 





ماع 

عم 99 فد كتاب الله » ثم سنة نبيه : على أن الزانييين 
الماوكين غارجان بن 9 هنا ال 

قمع ع قال الل تيار ونال النلوات”©؟ 4( كإذا أخر ب 

نَبنَ بقاحشّة فََلَيونَ نطف مَاعلَ الحْصَنات من المَذاب*) . 


فإن 


ع 


مراع وكيك الا 1ك لين اللي ء النى بض » 
فأما الجم- الى هو" فلل : فلا نمف له ؛ لأن الرجوم :قد 


ح والرجم ] ؟ قبل : إذ كان التي يقول مق قد جمل الله لحن سبيلا» الثيب 
بالثيب حلد مائة والرجم  ]‏ : كان هذا لايكون إلا أول حدّ حد هه الزانيان » فاذا 
كان أول فكل ثىء جد بعد عخالفه ‏ : فالعم يحيط بأنه بعده » والذي بعد يشخ 
ماقبله إذا كان الفه . وقد أثبتنا هذا والذى نسخه فى حديث المرأة الى رجها أيس 4 
مع حديث ماعل وغيره » 

هذا ماذهف إليه الششافهى # رضى الله عنه ‏ فى الاحابة عن حديث عبادة الدال" على 
جلد الثبب مع رجه » وهو مذهب حيد واضح . وأما ابن حريزر الطبرى جد ضيه 
إلى أن حديث عبادة ضعيف » فقال فى تفسيره ( 5 : )1١95‏ : « وأولى الأقوال 
بالصحة فى تأويل فوله [ أو يجمل الله لمن سبيلا ] : قول من قال : السبيل التى جملها 
الله جل ثناؤه للثببين الحصنين الرجم بالحجارة » وللبكرين حلد مائة وننى سنة » لصحة 
الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه رحم ولم يلد م وإجاع الحجة الى, 
لايجوز عليها فا تقلته تممة عليه : الخطأ والسهو والكذب 6.وحة اير عنه 
أنه قضى فى السكربن يلد مانة وننى سنة » فكان فى الذى' صح عنه.من تركه حك من 
رجم من الزناة فى عصره ‏ : دليل واضح على وهي الخبر الذى روى عن الحسن عن. 
حطان عن عبادة عن النى صلى الله عليه وسلم أنه قال : السبيل امحصن الال 
والرحم » 
وحديث عبادة حديث صميح » ولم يأت الطبرى بحجة فى تضعيفه . والراجح عندى, 
ماذهب إليه الشافنى رضى الل عنه . 
)١(‏ فى © وج <ودل» وفى جم زيادة « قال الشافى » 
(0) فى س «عن » وهو مالف للااصل . 
(*) فى ج «الملوكين » وهو خطأ . 
(4) سورة التساء (ه؟) . 
(6) فى س و بم « قيه» 5 « هو » والذى فى الأصل «هو» 50 
آخر لشعلت « فيه » . والصواب ماف الأصل : 





١9غ‎ - 


عوت فى أول حجر يراتى به فلا راد عليه 2 وبرى ألف وأ كثر 


ياد 


م اعم 


عليه" حتى يموت . فلا يكونٌ لهذا نصف محدوةٌ ادا 


: و كالم 0 0 ّ 5 َ رام 
والحدود موقتة بإتلاف ضبن 2 والانلافٌ وفك" بعدد صرب 
ع هه اس 


أوتحديد قطم 0 وكلهذا مءعروف 2( *» ولانماف للرجم و 


)60 
م 


كلة « عليه » سقطت من م خطأ ٠‏ 

اشتبه ممنى الكلام على الناسخين » فتصرفوا فيه ليصححوه » زعموا ! ! لشعلوه هكذا 

كا فى النسخ الثلاث المطبوعة : « والحدود موقتة ؛ [سلا ] إتلاف نفس ء والاتلاف 

[غي] موقت » الح فزادوا « لا » و « غير » ولكن فى س الزيادة الأولى تفط : 
ومعنى كلام الشافنى واضح بين : أن الحد موقت بأن لايصل إلى إتلاف النفس >» 


فالاتلاف ميقات لاحد » لاوز تعديه . وأن الاتلاف موقت بالعدد الجائز فى الجلد > 


٠‏ : .وبالقدر الجائز فى الفطع » أى أنه خارج عنهما » ولا يكون ثىء منهما إثلاذا للنفس 


مقصوداً . قال الشافى فى الأم (+ : 76) » « وإذا أقام السلطان حدًا : من قطع » 


: أو حد قذف » أو حد زا ليس برجم » على رجل أوامرأة » عبد أوحرئ : فات 
٠.٠‏ منذلك : فالحق قتله» لأنه فمل به مالزمه » وقال أيضا ( 5 : ؟١١)‏ : « فان قبل: 
' قد أيتلف الصحيح الحتمل فها يرى وإسلٍ غير الحتمل ؟ قيل : عا يعمل من هذا على 


ف 


الظاهي ء والآجال بيد الل » . 
هنا فى النسخ الثلاث المطبوعة زيادة نصها : « قال الشافى : أخبرنا مالك عن ابن شهاب 
عن عبيدالله بن عبد الله بن عتبة عن ألى هريرة وعن زيد إن خالد الجهني -- وفي س 


0 وهو خطأ , لأن الحديث معروف علهما معلا - : أن 


زسول الله صلى الله عليه وسلم سل عن الآمة إذا زنت ول حصن ؟ فقال : إن زنت 
«احلدوها » ثم إن زنت فاحلدوها » ثم إن زنت فاحلدوها » ثم بيعوها ولو بطبفير . 
قال ابن شهاب : لاأدرى أبعد الثالثة أو الرابعة ؟ والضفير الحبل » 

وهذه الزيادة ثابتة بمحاشية الأصل مخط حديد غير خطه . وند بلى الورق من 


3 راف اقشاع كتيحنيا.. 


وبظهر أن الذى زادها طن أن هذا الحديث سقط من أصل الرسالةء لأن الشائى 
أشار إل حديث « إذا زنت الأمة » ليستدل به على أن الأمة لاثر جم 6 فبحث كاتب 
الزيادة فى أحاديث الشافنى : إمافى كتاب 8 الأم » » وإما فى « مسئد الشافقى 2« 
الذى جعه أبو العياس الأصم ‏ : فوجد حديث ألى هريرة وزيد بن <الد » فتقله هنا . 
وقد أخطأ فها فمل » لأن الحديثين وإن اتفقا فى بعض معتاهما إلا أنهما بمختلفان فى 


. اللفظ والسياق . وأخطأ أيضاً فى أن زاد فى كتاب « الرسالة » ماليس منه . 


وهذا الحديث ‏ أعني حديث ألى هريرة وزد ن خالد ارواه مالك فى الوطات 





وجا - 
١ :‏ هد رع و 
كوم وي وقال رسو 24 أله : 2 إِذا زنث أم له أحدك” 
فتدن زا ما ينها 6 و بقل م برجهأ «6 و ختلف المسامون 
3 عل مماوك فى الزنا . [ 
عيدب" وإعميان الأمة ملكا 
هدم - ** وإنما قلنا هذا استدلالاً بالسنة وإجاع أ كثر 
أهل الل 1 
هم ل وا قال مول ل 2غ إذازنت ا أحدم فتيين زناها 


فليجادها » ولم .يقل « صتة كانت أوغير محصنة  »‏ : اميد [0)0» 
ىت 





>(" : ؛ 4) ورواه الشافنى عن مالك فى الأم (5 : ١؟١)‏ ورواه أيضاً أحمد والبخارى 
ومسل وغيرها . 
وأما الحديث الذى أشار إليه الشافنى هنا فإنه حديث ألى عريرة مرفوما : 9 إذا 
زنت أمة أحدم فتبين زناها فلإجلدها الحدّ » ولا يثرّب علها » ثم إن زنت فليجلدها 
الحد ولا يثرب عليها » ثم إن زنت الثالثة فليبعها ولو محبل من شعر » » رواه أحجد 
والبخارى ومسلم وأبو داود وغيمٌ » ولم أجده من رواية الشافى . وقوله « لايثرزب 
عللها » قال الشوكاتى فى نيل الأوطار ١(‏ : 84؟ ) : « عثناة نحتية مضمومة 
ومثلثة مفتوحة ثم راء مشددة مكسورة وبعدها موحدة » وهو التعنيف . وقد ثبت فى 
روابة عند النسائى بلفظ [ ولا يعنفها ] والمراد أن اللازم لها شرعا هو الحد قفط » 
فلا يضم إليه سيدها ماليس بواجب شرعا وهو التثريب »© . 
)١(‏ هنافى 6 وج زيادة « قال الشافى » . 
5 ىع « وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم » وهو مخالف للأصل . 
() هنا فى م زيادة « قال الشاننى » . 
6 هنا فى سن وج زيادة نصها [ على أن الإحصان ههنا الإسلام » دون التكاح والحرية 
والتحصين ] وهى زيادة يضطرب يبا الكلام » ولا داعى إليها » لأنهاتفهم مايأق. 
. وهذه الزيادة ثابتة اح الأمن بخط آخر جديد » وكتب بجوارها « صح » » وما 


هثى بصحيبحة ‏ . 


1 
بي ل . عه ؟ كم 
على أن قولء الله فى الإماء ( كإذا احْصِن إن أتيْنَ بفاحشة 0© 
عل نطف مَاعَلَ الخستآت من المَدَاب”©) : إذَا اسان » 


لآ 8 0 له ولا ذا ا وإنم يصن . 
فوخ ا كإنْقال قائ(” 2 الدبو رقم الإحصان علمعاى 7 مختافة 1 
اوم سس قيل ُ أعم 6 جاع" الأحصأ 5 أن ون ول التحصين 
٠‏ ثم ار َ . ٠.‏ َ ؟ أأى - 3 ٠‏ 7 
مانم هن نناوال ال حرم : فالإسلام مانم 2 وكذلك الرابة مائعة 2 
و 
وكذلك ارو والإصابة مانم” » وكذلك اليس فى البيوتمانع وكاة 
امم حم ا ا : اعلا 1 و | ل لشم 
0 0 بر غم 
00 أ( . وقال : ( ص تج جيم إلا فقرى 7 0 
نى : ممنوعة . 
1 ا رو رعو اله 8 
عدم * قال : وَآخِرُ الكلام وأوله يدلآن عن أن مم 
الإحصان » المذ كور عامّا “فى موضع دون غيره - ان ال 
)١(‏ ف الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة » . 
(؟) سورةالناء (١؟)‏ . 
() فى النسخ المطبوعة « معان » بحذف الياء » وهى ثابتة فىالأصل . 
(5) فى س « وقد قال الله » وزيادة « وقد » موحودة فى الأصل فوق السطر » وللكتها 
خط مخالف لخطه . 
زه( سورة الأنبياء 0١م‏ ( ٠.‏ 
(5) سورة الحشر )١4(‏ 
0©) فى س و ثم « قل الشافى » . 
م قات « عام » وهو خطأ ومخالف للاصل ٠.‏ 
(9) فى س « لأن الاحصان » وفىى وج « إذ الاحصان » » وكل ذلك خطأ » منشؤه 


اشتباه الكلام على الناسخين أوالمصححين » فغيروه إلى ماظنه كل متهم صوابا . فقي بس 
ظن الناسخ أو الصحح أن قوله «عاما » خبر قوله « أن معتى الاإحصان.» فغيره إلىمت 


1 
ها هنا الإسلام 2 دون التواح واكرية والتحصين بالمدس و لعفاف . 
وهذه الأسماء لتى يجمعها اسم الإحصان9؟ . 


الناسيخ”" والمنسوح” الذى تدك عليه السئة والإجاغ 


3 ل 2 - عا مه 0 
سوم -# "2 قال الله تنبارك وتءالى : ( كتف لين إذامة 

برج سه - 0 2 26 4 ره ٠‏ 
احَدَ ثم المونث إن ترك حيرا الوَصِيّة © للوَالدي والأبين 


5 رلا برس 
مروف حَقا على المتقينت* ) . 


١‏ 0 2 ع ّ- شر 
:وم - “قال الله : ( وَالْذن سوفن ب وَيَدرُونَ0© 
حت «عام » بالرفع » وجعل هو والآخران أن قوله « أن الاحصان ههنا الإسلام » ال :: 
تعليل لما قبله فغيروا كلة « أن » إلى « إذ » أو إلى « لأن » . 
. والصواب أن قوله « أن الارحصان ههنا الاسلام » جلة فى موضع البر لقوله. 
« أن معنى الإحصان » وأن قوله : « الذ كور عامًًا فى موضع دون غيره » وصف 
لكلمة « الارحصان » الأولى وضع معترضاً بين اسم « أن » وخيرها . ويكون معنى. 
الخلة : أن الاحصان الذى ذ كر عاما فى بعض المواضم : يراد به الاسلام » وأن هذا 
هو المراد بالاحصان هنا . 
)١(‏ فى لسان العرب : « أصل الارحصان : المنع . والمرأة تكون محصنة بالاسلام والعفاف 
والحربةوالتزويج ». وفيه أيضاً : « قال الأزهرى : والأمة إذا زوجت جاز أن يقال : 
قد أحصنت »> لأن تزرويحها قد أحصنها » وكذلك إذا أعتقت فى محصنة » لأن عتقها' 
قد أعفها » وكذلك إذا أسامت » فان إسلامها إحصان لما » . وقال الراغب. 
فى الفردات : « الحصان ‏ بفتح الحاء ‏ فى اللجلة : الحصنة » إما بعفتها أو تزوجها ». 
أو انع من شرفها وحريتها » . 
(5) فى وج « باب الناسخ » الم وكلة « باب » ليست فى الأصل . 
() هنافى بم زيادة « قال الشافى » . 1 : 
() فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : المثقين > . 
(©) سورة البقرة ( )١8١‏ . 
(5) فى بت « وقال » وفى يم «قال الشافى : وقال الله حل ثناؤه » . وكلاعا مخالف. 
لمانى الأصل ٠‏ 1 
0 ف الأصل إلى هنا » ثم قال : « إلى : فى أنفسهن من معروف » الآية » . 





مح :21 1318© بيرات الزالقن وقرق وار يدها 
ومعهما"" من الأقربين » وميراث الزوجر 1 زوجته» والزوجة 
من زوجها . 

دوم - © فكانت الابتان محتملتين لأَنّ مع © الوصية 
للوالدبن والأقربين , والوصية للزوبم” . والميراث مع الوصايا » 
فيأخَذونَ بلميراث والوصاياء ويحتملة بأنْ تككونَ © المواريمث ناسخة 

اللوصايا . 

ب/اية م حن 0 فلا كلت ت اله يتان ما وصفنا كان على أهل العم 

طَلبْ الدّلالة عن اكتات الله »ما ل 0 ع فى كتاب الله 62 طلبوه 


) 554١ ( سورة البقرة‎ )١( 

(0) فى ع « قل الشافى : وأتزل الله » . 

(م) فيب « أو ممهنا » . وهو خلاف الأصل . 

(5) فى جج «عن » وهو خطأ . 

(ه) هنافى م زيادة « قال الشافى » . 

(5) فى بم « تبت » بالافراد باوعو قو حث إلا عن تأولء 

0 فى ثم م « للزوجية » وهو خطأ . وىس « للزوحة » »م وهو صواب فى العنى » لأن 
المراد بالزوج هنا الزوجة » و « الزوج » مما يطلق على كل من الزوجين » وى 
اللغة العالية » وقد جاء يها الفرآن . 

(م) فىن « لأن تكون » وهو خلاف الأصل . 

(ة) فج «قالم يجدوه» وهوخطأ . 





- و 
سه نيوان 2 فإن وَحجَدُوه قَاقبُِوا 9 شو اانه فَمَن 


ال لوه » يما افْيَرضَ0© من طاعته . 


حرةم وح أهل الفح ومن ل عنه من أهل العم 
0 : لا تختلفونَ فى أن النى قال عا م الفتتم : 


« لاوصية لوارث» ولا يِل مؤمن إكافر » . واو عن من 


00 اعنه م را من أهل اح بالغازى . 

هدم فكان هذا 0 عامّة عن عام 5 وكآن أقوى فى بعض 
الأ م من قل واحد عن واحد . وكذلك وَجَدْم َمل العم 
عليه مين 

- قال0© : ورَوّى بعض الشاميين حديثاً ليس 57 
أل الحديث » فيه : أن بعض رجاله جه ولون » فرؤيناه”" عن و 
, 


. فى اج « فيا قبلوا » وهو خطأ‎ )١( 

(5) فى اج « مماافترض » وهو خطأ. وفى ب و س « بماافترض عليهم » وكلة 
« عليهم » 'لابتة فى الاأصل بين السطرين خط جديد مخالف خطه . 

(*) « أثر الحديث » : قله بابه : نصر وضرب . 

(5) فاج « الآمور» وهو خطأ وتخالف للاصل . 

(6) فى ب و ثم « بيحتممين » وهو مخالف للاأصل . 

(5) فى جم « قال الشافى » وهو مخالف للاأصل . 

(0) فى ع « ورويناه » وهو خالف للأصل . 

(8) يعنى أنه رواه من جهة الحجازيين منقطعا » ومن جهة الشاميين متصلا » فى إسناده 
رواة مجهولون . 





ل انود 
اك وفك للا عن روف 1" ىقل أهل التارى” 
وإجماع المامّة عليه وإنَكناً قد ذكرنا الحديث فيه واعتمدٌة على 
حديث أهل اللغازى عانّا وإجايع الناس . 
عرييدةعوراس " عوسلان 0 عن جاهد أن 


رسول الله قال : « لا وصيّة لواررث* » 
)01 فىس « يماوصفنا» و2 « كا وصفنا » وكلاما مخالف للاأصل . 
(0) فى س وج جج « أهل العلل بالمغازى » وكلة «العر » كر عدف لمن شو 
وزاد كاتمها حرف الباء موصولا ,كلمة اناه وهو تصرف غير جيد من صلعه . 
(0) هنا فى بم زيادة « قال الشافى » 
(4) فىنس « أخبرنا ابن عيينة » وفى ج « أخبرنا سفيان بن عيينة » وهواهو + ولكن, 
الأصل ما أثبتنا . 
زه روى الشافبى الحديث مهذا الاسناد فى الأم (غ:7؟) ثم قال : : « وما وصفت من 
أن الوصية للوارث منسوخة بآى المواريث » وأن لاوصية لوارث - : ممالا أعرف. 
فيه غن أحد من لفيت خلافاً » 
ورواه ثائيا بنفس الاسناد ( 4 : دم ) ثم قال : « ورأيت متظاهراً عند عامة 
من لفبت من أهل العلم بالمغازى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ل فى خطبته عام. 
الفتح : لاوصية لوارث . ولم أر بين الناس فى ذلك اختلافاً » 
ورواه ثالناً ‏ بالاسناد عينه فقال ( ع : ٠غ‏ ) : « فوجدنا الدلالة على أن الوصية 
للوالدين » والأقريين الوارثين منسوخة بآأى المواريث من وحهين : أحدهها : أخبار 
ليست عتصلة عن النى صلى الله عليه و من حهة الحجازيين ٠.‏ منها : أن سفيان 
بن عيبئة أخبرنا عن سلمان الأحول عن مجاهد أن النى صلى الله عايه وسلم قال : 
لاوصية لوارث . وغيره يليته بهذا الوجه . ووحدنا غيره قد يصل فيه حديئا عن النى 
صلى الله عليه وس-لم عثل هذا المعنى ٠‏ ثم ل نعم أعل العلم فى البلدان اختلفوا فى أن. 
الوصية لاوالدبن منسوخة بآى المواريث » 
هذا إسناد الحجازيين الذى أشارإليه الشافعى» ولم أجد إسناد الشاميين منروايته» 
ولكن وحدته من رواءة غير الثافغى . وهو حديث يح بأسانيد صماح » ويظهر 
أن رواية الها ميين الى وصلت للشافعى كان فى إسنادها رجال مجهولون » أو كان فى. 
ا إسنادها من لم يعرفه الشافنى فلم يطمئن إلى الثقة بروايته . وقد جاء الحديث من رواءة: 


ألى أمامة» ومن روابءة جمرو بن خارجة » ومن رواءة غيرها :امت 





كت 5ع 


حت فروى الترمذى (5 ١١:‏ طبعة بولاق و3: ١150١85‏ من ششرح الباركفورى) 
: : . 55 مره 2ق هِ 
من طريق إسمعيل بن عياش : « حدثنا شرحبيل بن مسل اللموالانى عنابى 
لل 0 د ُْ 3 3 
أمامة الباهل قال : معت رسول الله صل الله عليه وس يقول فى خطبته فى 
حجة الوداع : إن الله قد اعطى لكل ذى حق حقه » فلا وصية لوارث » 
وذ كر الحديث بطوله . قال الترمذى : « وهو حديث حسن يح » وفى بعض نسخه 
« حسن » ولم يذاك. التصحيح . وهو الذى قله عنه ابن حجر فى الفتح (6 : 4 107؟) 
ولكن تقل ابن الترانى فى الجوهس النتي ( - : 4؟) عن الترمذى تصبحيحه . 
ورواء أيضًا أحد فى السند (ه : 60؟) وأبوداود ( 78:8 ) وان ماجه (؟: 
؟3) والبهق (7 : 514) : كلهم من طريق إسمعيل بن عياش . وروى البهق عن 
أحمد بن حنبل قال : « إسمعيل بن عياش ماروى عن الشاميين صحيح » وماروى عن 
أعل الحجاز فليس بصحيح » ثم قال البيهق : « وكذلك قال البخارى وجاعة من 
الحفاظ ع وهذا الحديث إعا رواه إسمعيل عن شاى » : وقال أبن حجر فى الفتح : 


« وهذا من روايته عن شرحبيل بن مسلم » وهو شاى ثقة » وصرح فى روايته 
بالتحديث عند الترمذى » . 

أقول : وإسمعيل ثفة » قد تكلمت عنه باسهاب فى شرحى على الترمذى ( ١‏ : 
5*1 -8؟5) وشرحبيل تابعى شاتى ثقة ما قال ابن حجر » فالاسناد صيح 
لامطمن فيه . 

وقد وجدت للحديث عن أبى أمامة إسناداً آخر : قال ابن الجارود (صغ ؟4) : 


«حدثنا أبو أبوب سليان بن عبدالجيد المََانى قال ثنا يزيد بن عبد ربه 
َه 4 2 ل - 5 2 3 1 ٠‏ 3 
قال ثنا الوليد بن مسلم قال ثنا ابن جابر وحدثنى سّلِم بن عامر وغيره عن 
ألى أمامة وغيره ممن شهد خطبة رسول الله صل الله عليه وس بومئذ 2 
فكان فها تكل به : ألآ إن الله قد أعطى كل ذى حو حت » ألآ 
لاوصية اوارث». وهذا إسناد صيح ء تكلموا فى بعض رجله عا لايضءف حديتهم» 
وقد يكون هذا الاسناد هو الذى يشير الشافى إلى حهالة بعض رواته » ولعله سمعه من 
أحد الرواة عن الوليد بن مسلم « فلم يتثبت من إسناده » والله أعم ذلك . 

وروى الترمذى أيضا )5 : “)من طريق قتادة « عن كين شن 





- 85 2 


0 فاستد لل ما و ا مة | عامة اهل المغازى. 


عن النَ أَنْ «لآ © وصية لوارث » - : على أن الواريث ناسخة 
للوصية للوالدن والزوجة , مع اق المنقطم عن النى » وإجاع العامة 
على القول ا الى 

حا كذات قال©© أ كبر العامة : إن الوصية للاقرين 


ح خطب على ناقته » وأنا تحت جرانها » وهى تفصع بيحرتها 2« وإن لعامها 
سيل بين كتقّ » فسمعته ل إنال اع 2 و و عه 4 
ولاوصيةً لوارث » وذكر الحديث . قال الترمذى : « هذا حديث حسن يح » 

ورواه أيضًا ابن سعد فى الطبقات ( ج ؟ق اص 1١١‏ ؟١1١)‏ وأجد فى 
اند بأحد عفر إستاداً (وندمدط_لاورووم؟- 25 ؟) والساتى (؟ : 
١١4‏ ) وابن ماحه (؟ :5م 88) والدارى (5 : ١9‏ ؛) والببق (554:5): 
كلهم من طريق قنادة . وهذا الحديث أيضا مما يحتمل أن يكون هو الذى أشار اليه 
الشافى » لأن فى إسناده عند أحمد ( 4 : 185 ) عن عبد الرزاق عن الثورى عن. 
الليث « عن شهر بن حوشب قال : أخيرتى من سمع النى صلى الله عليه وسلم » وعن 
ابن أبى ليلى أنه سمع عمرو بن خارجة » . 
وأرجو أن أوفق إلى تحقيق هذا الحديث بأسائيده عند الكلام عليه فى شرحى على. 
الترمذى » إن شاء الله تعالى » وأسأله التوفيق والعون . 
وقال ان حجر فى الفتح (0 2 8؟7؟ ) بعد أن ذكر أحاديث أخر فى الباب : 
« ولا يلو إسنادكل منها عن مقال » لكن جموعها يقتضى أن للحديث أصلاً » بل. 
جنح الشافنى فى الأم إلى أن هذا الآن متوائر » ثم تفل كلام الشافى الذى فى «الرسالة» 
هنا . وقد بمحثت عنه فى «الأم» فم أجد إلاماتقات عنها آقاء فلعله فى موضعلم أره.. 
' ثم قال ابن حجر : « وقد نازع الفخر فى كون هذا الحديث متواتراً » ومنازعة الفخر 
ليست هنية إلا على الاحتالات: العقلية » ولم يحفق المئلة على قواعد الفن الصحيحة . 
انظر تفسير الفخر .4ه 54 من طعة بولاق الأولى) . 
.وقد ذهب:ان حرم أيضاً إلى أن هذا لان متوائرز » قال ف الححلى (917:5) : 
«لأن الكواف تقات أن رسول الله صلى الله عليه وسل قال : لا وصيه لوارث » 
)1١(‏ هنانىت وج زيادة « قال الشافنى » . 
(0) رمعت فى الأصل « ألا » . 
(م) هنا فى ج زيادة « قال العافنى » . 
(4) فى ب « قول » سل «قال » وهو مخالف للأصل . 





ا 


لم - 
منسوخة زائل” فَراضُها : إذا كانوا وارثين فبالميراث » وإن”©2 كانوا 


يد وارثين فليس بفرض أن يُوصىّ لهم . 
00 َ و + 
- إلا أن طاوساً وقايلاً ممه قالوا : نسحت الوصة 


ء 


للوالدين » ومنت للقرابة غير الوارثين . فن أؤْصى لغير قراءة لم 


ًُ م 


0 


يات ام القت إليه طاوس”» من أن 
ارين للقرابة ثابة » إذ كي لون اع العم بامغازى 
إلآأأر:_- النى قال : « لاوصية أوارث » : وجب عندنا على أهل 
الم سب الثلالة ة على خلاف ما قال طاوسن”” أو موافتته : 

8 © أوجد )رول لله فى سند علوكين كا كانوا 
جل لاما4 عزوم ؛ تأعنقهم عند الوت ب فح َم النئه ثلاثة 


ا فعس انين 3 ؛“أرفة ُ 


)١(‏ فىيس وب « وإذا» وكانت فى الأصل « « وإن » ثم غيرها بعض القارئين مط 
مخالف لخطه غملها « وإذا » . 

(5) فىع «لم نجز» وهو مخالف للأصل . 

ع هنا فوس زيادة « فال » وفى ع « فال الثافى » 5 

2١١‏ فى سه « إذا لم يكن» وهو مخالف للأصل » وفى ج « إذلم تكن » وهو خطأ ظاعس. 

(©) ف النسخ الثلاث المطبوعة « على خلاف ماقال طاوس فى الآبة » وكذلك » فى النسخة 
الفروءة على ابن ججاعة وزيادة « فى الآبة » مكتوبة بحاشية الأصل على يمين السطور 


بخط جديد » ووضع كاتبها فى الأصل علامة لموضعها بعد كلة « مواتقته » فأخل" 
الناسخون قّ إدذالهها فى الأصل 6 وأخطؤا أيضًا موضّعها 5 أراده كاتيها « ولاحاحة:. 


بالكلام إلى زيادتها . 


لح 





عع 1 


وح لفيا كف ازطئة عن اوج أن 


سم 0ك اسك 62 ا رمسيت . وعف 6 
قلابه عن الى المخلب عن مر ان نَ حصين عن الني . 


3 


يي 
غ» ‏ قال 9 : فكانت دلالة البدّئة فى حديث عمرّاتف 


4©3[ ٠ 


لطته 2 لاط شرم موا 


4 
م 


زفية 
)5) 
:زه) 


06) 


644 
م١‎ 


هنا فى جم زيادة « قال الشافعى » . 
فىت وج زيادة « الثقق » وليست فى الأصل وهو : عرد الوهاب بن عبد اليد 
الثقنى » وهو ثقة » ولد سنة م١٠‏ أو ١٠١١‏ ومات سنة ١94‏ . 
فى س واس زيادة « السختياتى » , وه مكنوبة بحاشية الأصل بمخط آخر . 
« قلاية » بكسر القاف وفيف اللام . وأبو قلابة : هو عبد الله بن زيد الجرمى - 
بفتح الجم وإسكان الراء ‏ البصرى . 
« الهلب » بغم الم وفتح الماء وتشديد اللام الفتوحة . وأبو الهلب : هو الجرى 
البصرى » واختاف فى اسمه . وهو عم ألى قلابة » وهو بصرى تابعى ثقة ٠.‏ 
فى ج زيادة كلة «الحديث » . وأمانىس فانه ذكر الحديث كله نصتاء وكلاههما 
مخالف للا'صل . والحديث أشار إليه الشافمى فى الأم فى موضعين من كتاب الوصايا 
(4:4؟ و؟7١)‏ ورواه فى اختلاف الحديث (1: #1١ #٠١‏ من هامش 
غًّ 0 . . 07 0 الى 
الأم) : « أخبرنا عبد الوهاب عن ابوب عن ابى قلآبة عن ابى امهاب 
ستةٌ مماليك » ليس له مال غيرهم » أو قال : أعتق عند موته ستة مماليك » 
ليس له شى غيرهم » فبلغ ذلك النىّ صلى الله عليه وسل » فقال فيه قولا 
شديد؟ » ثم دعام خرَام ثلاثة أجزاء » فأقرّع بيهم » فاعتق اثنين 
. يت 2 

وارّق اريعة » . 

ورواه أيضًا أحمد ف المسند (4؛ : 5؟4 و58؟: وفى مواضع أخر) ومسلم (5: 
©؟) وأبو داود (4 :٠ه‏ - ١ه)‏ والترمذى ١(‏ : ه5؟) والناتي :١(‏ 78؟) 
وان ماحه ("* : )"١‏ . 
فىى و ج « قال الغافى » وهو مخالف للأصل . 
في النسخ الثلاث الطبوعة زيادة : « إذا مات المعتق فى المرض » . وهى مكتوبة بحاشية 
الأصل مخط جديد . 





م ١6‏ نقم 


ل والنى أعتقهم رجل مرن العرب » والعرييٌ إفا 
يلك مَنْ لا قرابة ببنه ويينه من سيم ٠‏ فأجازانئن لحم الوصية . 

: فدل ذلك على أن الوصية لو كانت بطل لنير قرأدة‎ - ١ 
عليه ت للعبيد اين 2 لأهم لسوا بقرابم لمعتق‎ 

2 ود ذلك على أن لاوصية ليت إلا فى ثلث ماله . ودل 
ذلك عل أن ن برد ماجاوز الثلث فى الوصسية » وعلى إبطال2» 


الامش تشع عو إثنات القنم و القراعَة 


43 حد وبطلت 7 0_0 الوالدن لأعهما وارثان » وننت 
ا 

4 -- ومن أوصى له المييت من قرأبه وغيرم : جازت الوصية» 
إذالم .يكن وارثا . 

86--- رأعبا إلى د 

415 - ”وف القرّان ناستغث و 00 غيرُ هذا » مُفرق” 
فى مواضعه » فى كتاب ( أحكام القرّان) . 

/اء - وإنما و يه 2 4 دل م على ما كان فى 





. كلة « ذلك » سقطت من ججيع النسخ المطبوعة » وهى ثابتة فى الأصل واضضة‎ )١( 

(5) فىب وج « ودل على إبطال » وزيادة « دل » ههنا مخالفة للأصل . 

(*) فى سس « الابتفاء © يدل « الاسسعاء »© وهو تصحيف قبيح . 

(8) فىت وج « فيطلت » وهو مالف للأصل . 

(©) هنافىت وج زيادة « قال الشافى » . 

(5) فى س « وضعت »© وهو نالف للاصل . ٠‏ 
0 بت وشالة 


-١45-‏ ظ 
ممناها © ؛ وراست أنها كافية فى الأصبل ما © سَّكَتُ عنه . وأسأله 
الله العصمة والتوفيق . 


روك "رتشا كدت مام الفرائض الى أنزلها 


هذا من عل (الكتاب )- : الوضع الذى وضع الله به نبيّه م نكتابه 


ودينه وأهل دنه 2 


2 هر ب 2 6م 
الله مفسّرات واد 6 وسبن وول الله معهأ وفما 4 َمل مَن ع 
2 9 آ-ه 


3 5 عي ١‏ ع نن 
أن انباع أمره طاعة الله » وأن سنته 


ا لكتاب الله فم أل » وأنها لاتخال ف كتاب لله أبداً . 
ويشلر ار ون قله 
وجووء لا من وج واحد ؛ محممأ ار 2 وفقنية 


هاعم - كن 


اليآن”* » وعناد من" بق ِل ختلفة البيانٍ 





)١(‏ فى النسخ الثلاث الطبوعة « فى مثل ممناها » وكلة « مثل » مكتوبة فى الأصل بين. 
السطور بخط غير خطه . 

(2) فى «عما » يدل « مما » وهو يخالف للاأصل 8 

لو هنافىى و م زيادة « قال الشافنى » 1 

(5) فىن « ويعاموا » كأنه منصوب عطفا على « يعم » فى الفقرة السابقة . ولكن هذا 
مخالف للأصل » والنون 'ابتة فبه واضخة » وكذلك هى 'ثابتة فى النسخة المقروءة على. 
ابن جاعة » فكأن الشافعى يريد هنا استكناف الكلام » تفوية له » وإن كان' معطوفا 
فى العنى على ماقبله . 

(0) يعنى أن وجوه البيان عند أهل العم بعضها بين لايحتاج إلى إيضاح وإمعان » وبعضها 
مشتبه » يمحتاج إلى دقة نظر وعناية » ليعلم الناسخ من النموخ » وليجمع بين الأدلة 
الى ظاهرها التعارض . وأما عند غير أهل العم فانها كلها مختلفة البيان ء لا بدرك. 
وحه الكلام » ولا يعرف مايجمع ا ل 
الى الثقرات 603 ونا يدها و لاون عدف . ويظهر أن هذا المعنى لم يتضح 
للناسخين فغيروا الكلام بالحذف أو بالزيادة : فنى النسخة المقروءة على ابن ججاعة « بيئة 


الفرائض الى أزّل ال يما 
١‏ - قال الله جل ثناؤه : ١‏ والذين ان التو 6 
0 ايا دا ادو 2 مَانينَ جَلدَة ولا ياوا ط 
0-0 2 دأ وأويت هم انأو ا" 
؟؟ة - قال الشافمى : فامحصنات7© هاهنا البَوَالغ ارا رك . 
وهذا دل على أن اا ل عر : 


ب 


2١ 


عم - وقال (وأينَ سن واه 0 يَكَن عدا 
0 انيم فَشهادة ورا بم شمادا 0 الصّادقين . 
وَالخاميسة أن لَمنَة الله عآ إن كن من الكاؤِيينَ ا 
العَذَّابَ اب" أن تنب أن شهادات , لله | من الكَاؤيينَ وَاغايِبَة 


أ عضب الله عَلَنْه) إن كن من الصّادقين””") . 





مشتهة البيان » بحذف الواوء» ووضع فوق فو ضع الواو بين الكلمتين علامة الصحة 
دي » بلقل الج ر » وهو <طأ ظاهل » لابوصف أبداً بالصحة » والواو ثابتة فى 
الأصل واضحة . وأمافىت وج فكب هكذا: : « بينة غيرمشتبهة البيان » وزيادة كلة 
« غير » إفساد للمعنى : 

69 فوع « أتزلما الل » وهو مخالف للأصل . 

0( فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » : 

0) سورة الور (4) . 

(5) فى النسخ الثلاث الطبوعة « المحصنات » بدون الفاء » وه ثابتة فى الأصل . 

)2 فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إل قوله : إن كان من الكاذين » . 

)3 فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : إن كان من الصادقين » . 

0) سورة النور (5 - ؟*) . 


؟ 


- ١548- 
ونوج “فليا فرق اف ين حع الذوج والقاذف سواه فَحَدٌ‎ 
اللقاذف 00 إلا أنْ يأنىّ بأربعة شهداء على ماقال » وأخرجّ‎ 
الزوج دق الَْدٌ :دل ذلك على أن قذفة ال #منات » الذين‎ 
. يوا بلطا : فذق اراق . البوايغ غير الأزواج‎ 
همع - وفى هذا الدليل””© على موصت » مرن أن الثران‎ 
عر لى” 2 يكو ن منه ظاهثه”" عانّاء وهو براديه الخاص لآ أن اعد‎ 


ن الايتين لحي الخ كل واحدة مخ اي - 


به ِ 
ال بهء فيفرّق نيما عن قرف اله ٠‏ وممعآن حَينث > جع الله 


ل فإذا لَص اوج خرَّج مر: الحدّ كا سض 


الأحندّون بالشهود” “اذا لحر - وزوجته حرة 2 


لم تر هك 
”اعم ب وال0© : وفى المحلانى #وزويه رلك اية اللعان» 


قلق عل اعت 


01 : .6 8 
وَلآَعَنَ النى ينهما©. فْحَكَى الْمَآنَ ينهما مهل بن سعد السّاعِدِئ » 


. » هنانى ج زيادة « قال الشافى‎ )١( 
فى سى « بلالتعان » والكامة مكنوبة فى الأصل « باللعان » ثم تصرف فيها بعش‎ )( 
. : » ا الكاثين فأصلحها إصلاحاً ظاهراً لحعلها « بالالتعان‎ 

رم) فىب وج « ذليل » وهو مخالف للأصل . 

(6) فى بت « ظاهى » بدون الضمير » وهو خطأ وقالك للاضال .« 

(ه) كا برج الأجنيوذ مه الشهود » وكلة من » ليت ف الأمل ٠‏ 

ر) فىن و مج « قال الشافنى » وهو مخالف للأصل . 

(0) «العجلانى » بفتح العين المهملة وإسكان الحم وبالنون + واسمه « عوعر » بالتصغير 
ور ات 1 

2م و ولا ترسوك اسل اد لوقيل 2 » وى ثم « فلاعن النى 
صلى الله عليه وسلم بيئهما » وكلاهها مخالف للاأصل ء 0 





ت 18ب 
وحكاه ابن عباس ء وحَكيْ ابن تمر حضور لعان”© عند الني”9 ., 
فاحَكي منهم واحذ” كيف لف البئ” فى أمرهما باللعان . 

5 وقد 2ك,| نا رسول الله لست 2 قَْ 
اران امنا لق بين المتلاءعتين , و الود 6 وقوله : « إن 
جات به هكذ|0» فهوللذى 1 » لخاءت به عل العمة 79 وقال:: 
إن أمرة ران اليا ك0 اخ 0 ان عا أن لدي 


3 


4 3 و 8 5 
قال عند الخامسة : م قفوه 2 فإنها ا «( 


6 


٠. :‏ سج 7 
ومع - ©©فاستدللنا على انهم لا ل ن بعض ما ا إليه 
من الحديث ( عون بعص ما تحتاج إليه مله وافلاة 5 1 
من ذلك : كيف لاعن النبو””" يينهما ‏ : إلأعاما بأن أحداً قرأ كتاب 





» لعان » بالتتكير فى الأصل » ونحت النون فيه كسسرنان م وفى ب و بج « الاعان‎ « )١( 
. بالتعريف » وهو مخااف للاأصل‎ 
. 4؟)‎ 7 5١ : انظر رواياتهم فى الدر النثور (ه‎ )5( 
. فى س « واحد مهم » بالتقدم والتأخير » وهو خطأ من الناسخ‎ )**( 
. فىس وي « كيف كن لفظ النى » وزيادة « كان » خلاف للأصل‎ )8( 
. فى وج « كذا» بدل « هكذا» وهو الف للأصل‎ )5( 
فى النسخ الثلاث ااطبوعة « على تلك الصفة » وكلة « تلك » مزيدة بحاشية الأصل‎ )5( 
. خط آخر‎ 
فب وج «لولا ماحم الله » وهو نخالف الأصل ء والراد : لولا ماحى الله فى‎ )0( 
كتابه من الاعان . ويؤيده روابة البخارى وغيره « لولا مامفى من كتاب الله لكان‎ 
: » إلى وها شأن‎ 
ينى : أن هذه الهين المامسة 'توجب النار لمن حلف كاذباً » إذ لواعترف قبل أن حاف‎ )4( 
. فقد وحب عليه الحد » وهو كفارة لذئه‎ 
: » هنا .ب و ث زيادة « قال الشافى‎ 6) 
كلة « التي » لم تذاكر فى س سسهواً من الناسيم م وهى ثابتة فى الأصل » وقىا ب‎ 21١ 
8 » وم «رسول الله صلى الله عليه وسلر‎ 


١6٠ 55‏ تت 

1 000 سك اط 
اه يمل أن رسول الله إنما لاعن "م انز ل الله . 

مع ا كفك بإياتق الله اللمانَ بالمَدّد والشهادة لكل 
واحد مهمأ 2 دون حكابة لفل رسولٍ الله حين لعو ا . 

مه قال انعاقتى + فى كتاب. الله© غاية الكنابة من 
اللعان وعدّده م 

وم تكلم حَكى بعضّهم عن النى فى القرقة نهاك 
وصفية : 


مع وقد وصفتا 58 وول الله م عكتاب الله قبل هذا ©. 





)00( لقان و1 (ه:١١١ا):‏ 
7 * ا 0 لبي صل أل 
عليه وس فى اللعان » أن يقول : قال للزوج : ق لكذا » ولا لمرأة : 
قو ىكذاء نما تَكلَُّوا حكابة ججلة اللعان ‏ : دليلٌ على أن أللّه عز وجل 
إها تَصَبّ اللعان حكايةً فى كتابه » فإنما لاعن رسولٌ أله صل أله 
ودر ع سه عزوجل فى الوا » وقد حك 
وف »جا جع ان » أرجع أن سواه « يماع ال» : 
64 ىس وس « وفى كتاب الله » والواو مكتوبة فى الأصل يمخط غير خطه مه 
رع هنا فى ع زيادة 0 : 
ما أوى إليه . الخ ؛ فى الفقرات (54؟ - 5ه 6) . 
وللشافى ‏ رضى الله عنه ‏ فى هذا الموضع فصل تفيس جدا » كتبه فى الأم 


١١4 ١ : 5)‏ ) يب أن نلحقه بكلامه هنا » لإماماً له وياناً » لأنه بموضوع 
( الرسالة) أشبه : 


ُ-- ١6١ - 


(قال الشافضى : فنى حك أللمان فىكتان أنه » ثم سنقر رسول أله 
ل وأ فى لله العم أن يديو 
عع رفته7 ل ل 
ماله "7" فيوكون © العرا ص وتنت عنهم الشّيَة التى عارص بها من 
جهل لسانَ العرب و بعض السّئن » وعهىَ عن موضم الحجة ٠‏ 

منها : أن يعر سال وسول الله صل الله عليه وس عن رجل 

وَجَدَ مع آمر أنه رجلا » » فكره رسول أنه صل اله عليه وس السائل . 
لمعا أ شع كانت . 
عع أبئد أن ان مأك مه عل : أ 0-0 
المسامين ح” جر او عن شىء يكن قَحُْمَ من أجل مسئلته » ٠.‏ 

وأخبرنا أبن" عيينة عن أبن شهاب عن عاص بن سعد عن أبيه عن 
ابوك لوطاو كل بها 

قال لله عر وج| > :ل ا شاء إن د 1 
اذا عا عن 1 افر أن بيد لك ) 210 0 5 7 
عم ع ا لم د ممه م 1 كذ 604 
مود حليم”. قد سَأ ا ومين فلكم م أبتطوا كاف رين “| . 

قال الشافمى رمه أله تعالى : كانت المسائلٌ فها فما ل نز 


)0030 كذا فى الأم » ولمل صته « لترفة+ باللامر . 
م فى الأم « أمثاله »ء وهو خطأ . 
(#) فى الأم « فهو دون » ل يجا شان اند ال ذا © 
(غ8) سورة المائدة ٠١١(‏ و5١٠١).‏ ب 


لاهمة سد 


إذا كان الرسو ول تكروو كناد لاطا قزل اتتاركوقال + 
ثم قول رسول الله صل أله عليه وسل وغيره فها فى معناه 
وف معنا كراهية لكم أن تسألوا عمال يحركم » ذإن حَرّمه أله ى 
. اكتابه أوعلى لسان رسوله صلى له عليه وس : حَومَ أبدا » إلا أن 
ينسح الل تحرعه فى كتابه » لوسرو 
عليه وس سنن 0 : 
وفيه دلائلٌ على أن ماحَركم رسول أله صلى أله عليه وسلم حرام 
بإذن الله تعالى إلى يوم القيامة » بما وصفت وغيره » من افتراض أله 
تعالى طاعتة فى غير آي من كتابه » وماجاء عنه صل الله عليه وس » 
ما قد وصفته فى غير هذا الوضع . 
ويه ولا غل أن رسول أله صل اله عليه وسل ين وروت عليه 
هذه السكلة » وكانت لكا : وقفٌ عن جوابها » حتى أناه من أله 
عر وجل الحَكُمُ فيها » فقال لعوعر : «قد أتزل أَشّْهُ فيك وق 
صاحبتك » قلاعن هما » 6 أح الله" تعالى فى اللعان » ثم فرق 
ينهما » وق الولد” بلمرأة وَتَقَمْ عن الأب » وقال له : « لاسبيلَ الك 
عليها » ول يرد الصّداق على الزوج . 
ذكانك هذ أحكامًا وض بالامان ) لنست باللمان عينه:# فالقول 
فيها واحد مرخ قولين : أحدها : أنى سمعت“ من أرصى ديتة وعقله وعلَة 
يقول : إإنه ل يض فيها ولاغيرها إل بأس الله تبارك وتعالى » قال + 


. فى الأم « لنة » باللام » وهو خطأ‎ )١١ 


- ١6 حت‎ 


فم الله إياهُ وجهان : أحدها : وحر” ينزله فيل على الناس» والثالى +" 
را ا : 
ولعلَ من حجَّة مَن قال هذا القول أن يقَولَ : قال الله تبارك 
قال واه اله عيك الكتات ولك كله مام ك1 
5 فيذعب إلى أن الكتاب هو مأيتلى عن الله تال » 
اذكه نه انارت ب ارشالة عل معدا دك ييه رسول انه 
ش صل لله 0 . وقد قال الله عز وجل لأزواج نبيه” ان 
مايقل فى بيُوكن من آيات الله والحكة 3" . 
ولعل 0 : قال رسولالله صل الله عليه وسا أي 
اذاف بارا ة الرجل الذى صالحه على الثم والخادم ‏ : « والذى نفسى 
فد لأ يبتكا بكتاب الله . أمَا إن لقم ور 5" 
وأن امرأته مرجم إذا اعترفت » وجَلدَ ابن الرجل 0 
وله دفي إلى أنه إذا انتظر الوحى فى قضية لم لافية قياد» 
اننظره كذلك ف ىكل قضية . 
قال لوكس يول لله صل اله عليه وس وجهان : أحدها : 
ها ينما كتاب اه" المبيّنُ عن معنى مأأراد الله يجملته» خاصا وعاما . 
والآخر: ماألممه اللّه من الحككة » و إِطامٌ الأنبياء وح . ولعل من ححة 
.من قال هذا القول أن يقول : قال الله عز وجل فها حك ء ن إبدهم : 
03 سورة النساء ١ . )١39(‏ ْ 
(9) فى الأم « لأزواجه » وهو خطأ مطبعى واضح . 


() سورة الأحزاب (4*) . 
(8) فى الأم « ماتبين مما فى كتاب الله » وهو نجريف © ته ماكتينا . 


١مم‎ 


[ إن أرَى فى النام_ أن أَذْبحكَ فانظ' ماذا ترى ؟ قال : يأبَت افْملْ 
مانو عر 3 فقال غير واحد من أهل التفسير : رؤياالأأنبياء وحئ» لقول 
ابن إبرهيي” النى أمى بذبعه : | أببتافمل ماتؤمر” ]| ومعرفته أن زناه 
أمرث مر به» وقال الله تبارك وتعالى لنبيه : | وما حَمَلنا الذؤيا التىأرَينَاكَ 
لذ فد للناس والشجرة اللعونة فى القران ]0 . 

وقال غيرم : سنة رسول الله صل الله عليه وسلم وحئ » وبيان عن 
وف اوأر جنل الله لبه نهنا احم وو كف بوشكه اين 
وت وقرض عل المباد اتباع أمر رسول الله صلي الله عليه وس 
فى كتابه : 

آل ولي انان كوا وان مى ذه الداق الى وضفت ؛ 
باختلاف من حكيت عنه من أهل الم . وأثها كان ققد أازمة اله تعالى 
خلته » وفرض" عليهم اتباع رسوله فيه . 

وفى اننظار رسول اله صلى الله عليه وس الوحى فى التلاعنين »حتى 
جاءه فلاصنَ » ثم سن الفرقة » وسن نف الولد » ول برد الصداق 
على الزوج وقد طلبه ‏ : دلالة على أن سنته اندو واحدً! من الوجوه 
التى ذهب إليها أهلٌ العم : بأنها بين عن كتاب أنه : إما برسالقٍ من 
أله » أو إلهامرله وإما بأمر جعله الله إليه » لموضعه الذى وضعه من 
دينه ‏ . وبيان لأمور : منها أن اله تعالى أمره أن تك على الظاهر » 
ولايقم حدً! بين اثنين إلا به ء لأن الظاهر يشبه الاعقراف” من الْقام 


. )١٠١1؟( سورة الصافات‎ )١( 
. )50( سورة الإسراء‎ )©( 


ههؤة - 


٠‏ عليه الحد » أو ند » ولا يستعمل على أحدر ‏ فى حد ولا حق وجب 
. عليه: دلالة ع ىكذبه » ولايمطى أحدا بدلالة على صدقه» 5 تكون 
الدّلالة من الظاهر فى العام » لامن الخاصٌُ . 
فاذا كان هذا عكذا فى أحكام رسول الله صلى له عليه وس : 
كان مَن بعداه من الولاة أولى أن لاستعمل دلالة » ولآيقفى 
إل بظاهر بذ . ْ 
فإن قال قائل : مادل على هذا ؟ قلنا : قال رسولٌ الله صلى الله 
عليه وسل فى المتلاعتين : « إن أحدتكا كاذب » . لك على الصادق 
والمتادي. 52 بواتدد 2 أن أ كي بو القد هوقا ولول الله 
صل الله عليه وس : « إن جاءت به أُحَيْمر فلا أراه إلا قد كدب 
يت 4 أُكَيْسِج فلا أراه إلا قد صَدَقَ » لخاءت به على 
النعت المسكروه . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إن أمره لبين' 
لولا ما حك ا277» . فأخيرَ أن صداق الزوج على الملتعنة بدلا على 
صدقه أو كذبه بصفتين » لخاءت دلالة على صدقه ضر تعمل عليبا 
الدثلالة » وأتقهذ عليها ظاه خش اله تعالى : من ادّرَاءِ الحد » و إعطائها 
الصداق » مع قول رعول الغنل اله عليه وس : « إن أره لبن ولا 
ماحكم ون | 0 1 
وفى مثل معنى هذا من سنقر رسول الله صلى الله عليه وس قوله : 
« إما أنا بَتَرء و إكم تختصمون إلى » واملّ بعضك أن يكون أللحنَ 


. انظر مامضى فى حاشية رقم (4؟4)‎ )١( 


حت بكه١ا‏ 5-6 


مي اولس على موت حيد 1 بثىء 
ود دز ايه فلاياخذه »فاتما أقطم م من النار » فاخا آله 
يقضى على الظاهر من كلام الحصمين » وإنما بحل 0 
فم يينهما و بين أله على مَايَسْلَآنِ . 

ظ ومين مثل هذا الى من ككتاب اله قول لله عز وجل : [إذا جاه 

٠‏ انافقون قالا هده الك سول الله وات 0 الك اول وان 
ْمَك إن النافينَ لكاذبونَ”" ] نَقنَ رسول الله صلى الله عليه وس 
دماءهم با أظهروا من الإسلام » وأقع على الناحة والوارة 1 
أع بددينهم بالسرار , كأخبر الله أنهم فى النار» فقال : | إن المنافقين 
0 رك الأسفل من ْ الثار” ] . 

وهذا وجب على الأ مرماوصفت” : من ترك الدلالة الباطنة » 

والمك_بالظاهر من القول أو البينق أو الاعتراف أو الحجق . وول أن 
عليهم أن يَنْتبوا إلى ما انشهى بهم إليه » كا انتَى رسول الله صلى الله 
عليه وسل فى التلاعنين إل ماانثهى به إليه 36 نحدث وجرا الله 
صلى اللّه عليه وسلٍ فى حك الله » وأمضاء على اللاعّقر » عااظهر له من. 
صدق زوجها عليها بالاستدلال بالولد : أن كحدّها حد الزانية . 

كََِ ل ع المكام أوكل أن لانحّدث فى شىء » لله فيه 


شك أو أ سول ”© صل ال عليه و : ملكا به نه » 
أوها كن فممتاف. 


. )١( سورة الناققون‎ )١( 
. )١48( (9؟) سورة الناء‎ 
.. زفي فى الأم « ولا لرسوله » وهو خطأ واضح‎ 


ب /أة ١‏ ل 
وهم “قال ان 1 مصسم الطياة > كين ' 


لذن مرخ بيع علي 5 قُونَ. أيأمًا مَنْدُودات )”” . ( ف قَهِدَ 
0 الك ل و ن كان ريض" ) . 


10م 0 شهر هو » فقال : ( شَمْرٌ رَمَضان 
اللذى أَثْرِلَ فيه ال ران هُدَى للناس ا 


اتوم 


ن المدى وَالفراقان : 
شن شهد نم 0 شه . ؛ وَمَنْ طن عيضا أ عل سه 
تمده من أن 5 0 0 اام 
ولشُكيُوا المدةّ ؛ 0-7 ونان عل ما عل مَا ها ؟* 1 0 
2 كك ولا 


دمع - قال الشافى : فا عات أحداً من أهل الملم بالحدريث 





87 انق ص مام . 

وواجب على الحكام واللفتين ان لايقولوا إلا من وجه لزم من 

اكتاب الله أو نّم أو إجاعر» فإنلم يكن فى واحدٍ من هذه 0 
اجتهدوا عليه ؛ حتىيقولوا مثل معناه » ولا.يكون لحم - واللّه أعلم ‏ أ 


دوا خش ليس فى واحدٍ من هذا ولانى 00 

(1) فى ثم « قال الشافى : وقال الله » وهو الف للأصل 2 

:(؟) سورة البقرة ١85(‏ و84١)‏ . ْ 

١م‏ سورة البقرة )١146(‏ وهذا حزء من الآبة » وقد كتب فى الأصل عقب ماقبله بدون 
فصل ء فأُوثم أنه متصل عاقيله » ولذلك تصرف الناسخون هنا : فنى جم زاد بينهما 
كلة « وقال » ايفصل بين الآيتين » وفى ب ذكر من الآية الأولى إلى قوله « لملكم 
تتقون » ثم قال « الآية » ثم ذكر قوله « ثم بين أى شهر هو» ال . 

“(5) هنا فى مم زيادة' « قال الشافنى » . 

زه) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة»ه . 

«(5) سورة القرة )١80(‏ . 


وف 


 ١هرب‎ 


ولي 


َْلَ] تَكَلف أن برئوىء عن النى أن الشهرَ الفروضَ صومُّه شهر 
كيان الذنى بن شعيان وشوال 2 لعرفتهم ا تمان من 
الشهور » وأكتفاء”" منهم بأن الله فرضّة . 


٠. -.‏ م ٠ ٠. 7 5 ٠.‏ 5 كم 
لامع - وقد تكلفوا حفظ صومه فى السفر وفطره » و | 


كيف قضاوه”” » وما أشبّة هذاء مما ليس فيه نص كتاب . 
دم - ولاعاست أحداً بن غير أه ل الملم راحتاج فى المسلة0» 
عن شهر رمضان : أى؛ شهر هو ؟ ولا : هل هو واجب أم لا 
1 "© ومكذا ماأَنرلَ لله من جل فرائضه : فى أن عليهم 
صلاةٌ وزكاة وحمًا على مّرك" أطاقة" » وتحريم الزنا والقتل » 
وما أشبة هذا . 


. . طاء ٠.‏ 17 . 
85 قال 00 وقدكانت أرسول الله فى هذا سنن لست 


. فى تن « شهر » بحذف باء الجر » وهى ثابتة فى الأصل‎ )١( 

(9) فى ج « واكتنى » وهو مخالف للأصل وخطأ أيضا . 

(م) رسعت فى الأصل « قطبأه » يوضع الهمزة فوق الألف . 

(2) فت وج « إلى السألة » وهو مالف للاصل . 

(6) كلة «هل » سقطت من س خطأ . 

(5) هنا فى بم زيادة « قال الشافى . 

0 فى س « أطاق » وهو مخالف للاصل . 

() كلة « قال » لم تذكر فى سء وهى ثابتة فى الأصل . وفى ج « قال الشافنى ». 

١ة)‏ كتبت فى الأصل « سنناً » » ووضع على الألف فتحتان » وكانت مكتوية فى النسخة 
المفروءة على ابن ججاعة بالنصب أيضا ء ثم كشطت الألف » وأصلحت لتفرأ « سان » 
بالرفم عدادين: أسود وأحرمعاً » ولكن موضمكشط الألف فبها واضح » وهويؤيد 
أن ها فى لغة الشافى هكذا . وانظر مامغى فى الفقرتين ( /ا٠”‏ و ه4؟) وما 
سبق فى الفقرة ( 486 ) . 





8ت 
نصّافى القرّان » أبان رسول الله عن الله معنى ما أراد ع ولك 
لك 
4 فنها؟ : قوك إم©» : ( فإن 1 ِ مرك ث0" م 0 


05 اتكيم روا عو 1 فانجللتيا .ا جم ما أن 
0000 


ناح« الاكل زه /01© رق تتكنم رونا علد )+ 
أن تزوجها زوج غيياه , وكان هذا المنى الذى ببق إلى مَن خُوطي: 
له: أعها إذا عقدت علها ا التكاح_رفقد نَكَحَتْ 
2ع لس واحقء حتى لصيييها زوج غفيره 2 أن اسم 
2 النعام 4 قم بالإصاءة و بقع التعدة : 
4 - فامّاقال رس ول الله لاءرأة طلقها زوجها ثلا 
كينا ا وعدن زلا يه حتى ذوق ايه 





. فى ج « مها» بحذف الفاء» وهونخالف للاأصل‎ )١( 

(؟) هنافى ب و م زيادة « فى الرجل يطلق امرأته التطليقة الثالئة » ولكن . فى ج. 
« الزوج » بدل « الرجل » وليس من ذلك ثىء فى الأصل . 

() فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى قوله : أن يتراجعا » . 

(8) سورة البفرة ( ٠*؟)‏ . 

(5) هنافى ج زيادة « قال الشافى » . 

(5) فى ج « قوله » وهو مخالف للأصل . 

0307 فى ج « ويقع بالعقد معها » وزيادة كلة « معها » حلاف للاأصل » وإفساد لامعنى أيطيا” 
كا هو ظاصص . 

(م) قبن د بده اعوط رق . 

(9) فىت وج «لامحلين له » وكلة « له » ليست فى الأصل . 


ا 


سيم إل كه ع 
بدوف عسيلتك م تع : تصيبيك زوج غبرأه ١‏ والاصاءة 


الككا 4 


ل ا ال 


يما و كت 


5 ع قد 0 وا ا . عن ابن هاب" “ا 


ع8 


عو مالغ ويا 0 جاءت إلى الني” فقالت : إن رفاعة 


لل 


0) 


ف 
4 
)6( 


5) 
0 
0) 


« العسيلة » بالتصغير . قال فى النهاية : « شبه لذة الجاع يذوق العسل » فاستعار لما 
ذوقاً » ونا أنث لأنه أراد قطعة من العسل » وقيل : على إعطائها ممنى النطفة » وقيل 
العسل فى الأصل بذ كر ويؤنث » فن صغره مؤتئا قال : عسيلة » كقويسة وشميسة » 
وإنما صغره إشارة إلى القدر القليل الذى يحصل به الل » . 

وقال الدسريف الرضى ف الجازات النبوية (ص 85؟ ‏ *8؟) : « هذه استعارة 
كأنه عليه الصلاة والسلام كنى عن حلاوة الجاع بحلاوة المعسل » وكأن مخير المرأة 
ومخبر الرحل كالعسلة 0 إلا "بعد الذوق منهاء 
وجاء عليه الصلاة والسلام باسم العسلة مصغراً : لسر لطيف فى هذا المعنى » وهو أنه 
أراد فعل الماع دفعة واحدة » وهو ماتحل المرأة به لازوج الأول » مل ذلك عتزلة 
الذواق من ااعسلة من غير استكثار منها » ولا معاودة لأكلها » فأوقم التصغير على 
الاسم » وهو فى الحقيقة للفعل » 8 
حواب «لما» فى قوله « فاما قال رسول الله لاءرأة » 3 محذوف » للعلم به وقيام 
الدليل دن سراق | كلام عليه » كأنه 00 : فلهأ قال ذلاكت رسول الله تين أن اأر اد 
بالتكاح فى الآية إصابة الزوج إياها بعد الزواج 
فى ج « قيل له » وكلة « له » ليست فى الأصل . 
فى م « سفيان بن عبينة » وهوهوء لكن ن كلة « بن عيينة » ليست فى الأصل . 
ىس « عن الزهرى » والزهرى هواان شهاب » ولكن النص الذى هنا هو الذى 
فى الأصل . 
ىا « عن مروة إن لزيد » وزيادة « بن الزبير » خلاف الأصل . 
فى بم زيادة « زوج النى صلى الله عليه وسلم » وليست فى الأصل:.. 
فى بج زيادة « الفرظى » وليست فى الأضل . 





- 5١ 
طلقّى”" بت طلاق » وإن عبد الرحمن بن اكير" وى » وإنها‎ 
معه مثل هدسة القونب؟؟ ؟افقال و 5 اه : 0 أن ترجعى‎ 
2 إلى رفاعة ؟ ! لا حتى وق مامه وبدوق لتك‎ 
ب قال الشافى : كَبَيّنَ رسول الله أن إِخْلال الله إياها‎ 47 
للزوج الطأن “لاا بعد زوج بالتكاح : إذا كان مع التكاح إصابة”‎ 
رم‎ 


1 2 ا ١‏ ب 
التزائض النضصوصة”© الى سر وسول الله متها 


م - ” قال الله تبارك وتعالى : ( إذا نتم" إل الصّلاة 


وم ول مح وو امم ساي 1 مساعراام :. 
فاغساوا وجوه ابتكم إلى المرافق» وَامْسَحُوا روسكم 


)١(‏ فى س وس « إنى كنت عند رفاعة فطلقتى » وما هنا هو الذى كان فى الأصل » ثم 
تصرف بعض الفارئين فأصلحكلة « إن » بزيادة بسيطة فى رأس النونء لتفرأ بالدون 
واللاء » ثم كتب فى حاشية الأصل « إنى كنت عند رفاعة » ولكنه نسى أن يصلح 
كلة « طلقنى » فلم يزد الفاء فى أولها » فكان هذا أمارة على خطئه فى تصرفه » 
وعدم إحسانه إياه . 

(5) « الزبير » هنا بفتح الزاى وكسر الياء الموحدة » وبذلك ضيط فى الأصل . 

(م) قال فى النهاية : « أرادت متاعه > وأنه رخو مشل طرف الثوب » لايغني 
عنها شما » . 

(4) فى ج « فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال » » وليس ذلك فى الأصل . 

(8) الحديث رواه الشافى أيضًا . فى الأم ( ه : 9؟١؟)‏ بهذا الاسناد » وكذلك رواه في 
اختلاف الحديث ( ص 5١4‏ من هامش الجزء السابع من الأم ) والحديث معروف » 
رواه أسماب الكتب الستة وغيرتم . ْ 

(5) فىت وج « باب الفرائش المنصوصة » ال » وكلة « باب » ليست فى الأصل . 

(0) هنا فى جم زيادة « قال الشافنى » : 

(8) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى فاطهروا » . 





١‏ رسالة 


12ت 


وأنجلكئْ إل الكنبين » و إن كنت" جنب اموا ”" ) 


َه 5 


ا 


يم ا 


3 سد بان أن طهارة الجنب الفسئل دُونْ الوضودة‎ 586 ٠ 


اهم ل 9 وسكرسوله اله الومنوءك أنزل ال : فْغْسّل وجهه 


ويديه إلى 00 ء 2 برأسه » وغسل رجليه إلى الكمبين 


عطاء 


3 
2 خبرنا عبد العزيز بن حمد عن زيد بن أ 


ا 


02 >» 


ََ 
ل : « أنه توضأ لا ان 


سرمع لد جيرا مالك” عن مرو ن مح" عن أنه : انه 


قال لعيد ادن ريد 2 وو 1 : « هل تستطيع' أن 





00( 
فم 
م 
0 
( 
)0 


(0") فى 


"00 


سورة المائدة (5) . 
فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة» . 
سورة النساء ( 4 ) . 
هنانى ب و # زيادة « قال الشافعى » . 
هنا فى #زيادة« قال الشافعى » . 
فى جم «عن ان عباس : أن النى صلى الله عليه وسلم 'نوضأ مرة مرة » وهو نخالف 
لسياق الأصل » وإن كان المعنى واحدا . 

والحديث رواه الشافنى فى الأم ( 7:5 ؟ )عن عبد العزيز بن مد مطولاء 
واختصره هنا » ورواه أيضاً أحد والبخارى وأبو داود والترمذى وابن ماحه 
وانظر شرحنا على الترمذى فى الحديث رقم (؟4 ) . 
النسخ المطبوعة زيادة « الازنى » وليست فى الأصل » ولكلها كتبت بحاشيته 
خط آخر . 
هو عمرو بن يحي بن سمارة بو أن حين الأنصارى المازتي » وعبد الله هو ابن زيد 
بن عاصم بن كعب بن يمرو بن عوف الأتصارى . وعدالله ليس جدًا لعمرو بن يحي» 
وقل السيوطى فى شرح الموطاً ( ١‏ : وم ) عن ابن عبد البر قال : « هكذا فى 


هه 


4 
رلى 
2 
ص 


> 


وعلوه ؛ فأفرعَ على يديه » فنسل يديه مرتين”؟ ‏ ثم مس9» 


واستلعق دن ؛ ثم غسل وجهه ثلاث ؛ ثم غسل يديه مين مرانان 


ل ارقن : ثم سمح برأسه يديه فين با وين بدأ مم 


-ه 


راع ؛ ثم ذهب بهما إلى قفاه ,ثم رده إلى المكان الذى بدأ منه» 
ثم غسل رجليه” » . 





لل 
0 
م 
0 


ره( 


الموطأعند جيع رواتهء وانفرد نه مالك» وم إتابعه عليه أحدءوم يقل أحد منرواة هذا 
الحديث فعبدالله بن زيد بن عاصم أنه جدّعمرو إن يحي المازتى : إلا مالك وحده» 
وتفل عن الشيخ تق الدين بن دقيق العيد فى شرح الالمام قال : « هذا وثم قبيح من 
بحي بن بحي أو من غيره » . والظاصص أن الوم ليس من بحي » لآن الشافعي رواه 
هنا مثل روابة يحي » والغالب أن الخطأ جاء من اختصارالرواءة » فقد رواه البخارى: 
« حدانا عبد الله بن يوسف قال : أخيرنا مالك عن عمرو بن يحي المازلى عن أبيه : 
أن رجلا قال لعبد الله بن زيد « وهو جد #رو بن حى : أتستطيع » ال . قال 
الحافظ فى الفتح ( ١‏ :*9؟):«قوله : أن رجلاء هو جمرو بن ألى حسن » 
كما مهاه المصنف في الحديث الذى بعد هذا من طريق وهيب عن #رو إن حي « 
وعلى هذا فقوله هنا [ وهو جد عمرو بن يحى ] فيه موز 6 لأنه عم أيه » وسماه 
جدا لكونه فى منزلته » ووم من زعم أنه المراد بقوله [ وهو ] عبد الله بن زيد » 


لأنه ليس جد لعمرو إن يحي » لاحقيقة ولا يازا . وأما قول صاحب الكمال ومن 


تبعه فى ترججة مرو بن بحي : إنه ابن بنت عبد الله إن زيد : فغلط » تومه من هذه 
الرواية » وقد ذ كرابن سعد أن أم جمرو بن بحي هى حميدة بنت عد بن إياس إن 
البكير » وقال غيره : هى أم النعمان بنت أبى حية » . وقال الحافظ فى التهذيب نحو 
هذاأيضاً (م: وا) . 

فاج زيادة « بن زيد » وليست فى الأصل . 

فت وج « مرتين مرتين » والذى فى الأصل واحدة فط : 

فب وا « عضمض » بزيادة التاء فى أول الفعل » وهو مخالف للاتصل . 

زيد بهامش الأصل كلة « ثم رجع » بمخط آخر ء وأشاركاتبها إلى أن «وضعها هنا » 
ومهذه الزيادة طبعت فى سن . وأمانى م فان ناسخها وضع الزيادة عقب قوله « إلى 
قفاه ) وهو خطأ صرف . 

الحديث : أشرنا فها مضى إلى موضعه من الموطأ والبخارى » ورواه أيضاً الثافنى 
فى الأم ١(‏ : ؟" و 50 ) ورواه أيضاً أحمد وباق أحاب الكتب الستة . 


- 154 - 
هع - ”© فكان ظاهر” قول الله ( فاغساوا وجوه”7)- : 
أتركما وقع”"عليه اسم التل وك ا 1 
مهع - فسن رسول الله الوضوء مر » فواققَ ذلك ظاهر 
لان » | وذلك ”| يم عليه اسم التتل وار ره 


وسَّنه مرتين ا 


2# 
0. 


ع 3 
م عدم ع 16 وده 31 0 ىم 
لامروة" ‏ : لمتوضا مركة ويصلى » وأن ماجاوز مرة اختيارٌ ؛ 


00 6لا م م008 امه 

لافرض؟ فى الوضوء ** لا يحزئ ” اقل منه . 

سس مح 

(1) هنافىت و ع زيادة « قال الثافعى » . 

(م) زاد فى ج « وأيديك إلى المرافق » ول تذكر هنا فى للاأصل ٠‏ 

رم فىى وج « يقع » مضارع » بدل الماضى « وقع » وهو مخالف للأصل . 

(غ) فى س وج زيادة « من مرة » وهى زيادة ليست من الأصل » وقد كتبت فيه بين 
السطرين بمخط آخر . 

ره ماين الفوسين جاء موضعه فى الأصل فى آخر اسطر » ول يمكتى قراءته » وكتب في 
الحامش يجوارهكلة « وذلك » فاتبعت فى إثبانه هنا مافى النسخ المطبوعة . وأما 
المخطوطة المفروءة على ابن جاعة فان فسها « وهو أقل مايقم « الح ء والمعنى واحد / 

() فى ج « واحتملأ كثر من مرتين » . وأما فىى فانه ل يذذكر فيها اججلة أصلاء 
وكلاهها مخالف للاأصل . 

0) فىبت «دقال : وسن رسول الله صلى الله عليه وسلم مرتين وثلانا » وهو 
مخالف للأصل . 

0 فى وج : « لاتجزىئ“ منه » وكلة « منه » ليست ف الأصل ٠‏ 

(ه) « أن » هي ال كدة المفتوحة الحمزة » و «ما» موصولة : اسمها , و « اختيار» 
عله الع » فسكتبوا الجلة هكذا : « وكا جاوز مرة اختياراً لا فرضاً فى الوضوء » 
وهو خط ظاهن . 

)0 فى س « ولايجزى” » وزيادة الواو خطأ » ومخالفة للأصل . وان كان قد ألصقها 
بعضالكاتبين فى الأصل بين الكامتين بشكل ظاهى الاصطناع . 


ب وكر بت 
لس بو 0 مث ماذ ت من الفرائض قَبْله : ويرك 5 
الحديت فية استفى ) فيه بالكتاب 2 وحين ل الحمدرث فيه دل 


“هه هه 


مه: - م إغما ا الحدءث فيه لأن أ كثر تيا مها 
وشوك اله قلزلا + "فاراووا أن اتروع لان أحنيا علا أله تواعي 
لا يزئا 20 مئه) ولا ذ كمنه ان أن دمن ين وُضْوءه هذا 
وكان ثلاث - : ثم صلى ركمتين لا محَدث نفسّه فيهما عَم له" » 
فأرادوا طلبّ الفضل فى الزيادة فى الوضوء؛ وكانت الزيادة فيه نافلة. 

لاا مض “ول :ردول :أقهاق الوتوء الرفقين: والكدين 
كنك الات عقيل أن كرنا مشتو لق زآن كرون مشولا نينا ؛ 
ولأسكر نان”"مغسولين» ولعلهم بعك لخديف إبانة هذا ارضا . 

- وأَشْبَة الأمرين بظاهر الآءة أن يكونا منسولين 


. » هنانىت وج زيادة « قال الثافنى‎ )١١ 
. فىس « ولو ترك » بزيادة واو العطف » وهو خطأ فى العنى ومخالف للااصل‎ )0( 
. » هنا فىت زيادة « قال » وفى مج « قال الشافنى‎ )( 

(4) فىس « فيه » بدل « فى» وهو غير جيد وتمخالف للاأصل » وكلة « منه » لم كر 
فى النسخ اللطبوعة » وهى 'ابتة فى الأصل » والراد : ولما ذ كر منالحديث الخ . 
(5) فىا بس « غفر الله له » 2 وهو مخااف للأصل : والحديث الذى أشار إليه الشافى 
معروف من حديث عمّان بن عفان » رواه الشافى وأمد والشيخان وغيثٌم . 

(5) فىس وج «يكونا» والذى فى الأصل « يكون » ثم كتب كاتب فيه حرفى « نا » 

بين الواو والنوت » وضرب على النون الأخيرة » وهو تصرف من صانعه من 
غير دليل . 
0 فى ب « يكونا » وهو تخالف الااأصل . 


-154- 
١د‏ ”"وهذا” بَيآن السشنّة مع يان القرّان . 


5-0 وسواي انان و هذا وفما قبله 2 ا بفراضه 


بالقرَان©؟ عند أها 1 ش 

با عع اويا مويو ل لدف لان ع الا 7 
الفرج والوضوء ع0 

ب و دا اع غالقًاً حفظتٌ عنه من أهل الم فى أنه 
كيف ماجاء بشسل”” وأتى على الإشياخ : أحرأه » وإن اختازوا 
وه لان الفرطرة ال فيه » ول بد نحديد الوضوء . 

فيا مب 7 واسن وستوك الله 5 يجب منه الوضوء » وما 
الجنابة* التى يحب بها المُسل » إذ1" يكن بعضْ ذلك منصوصا 
فى الكتاب.. 


. » هنافى ع زيادة « قال الشافنى‎ )١( 

(0) فىني وث «فهذا » وهو مالف للاصل . 

(") فى وج« ومستغنى فيه» وكلة « فيه » ليست فى الأصل . 

(4) فى ىت « ف القران » وهو مخالف للأصل وخطأ » إذ أن الأعلى فى المعنى أن يكون 
قوله « بالقران » متعلقا بقوله « مستغى» لايقوله « بفرضه» لأن امراد أنه استغنى فى 
الدلالة عليه بالكتاب , وليس المراد هنا أن ينص على أنه مفروض بالكتاب , 5 هو 
ظاهى من بساط القول . 

)2ه( ضيطنا كلة « الفل» الأولى بفتح الغين » وضبطنا هذه » والق ستأتى بضمها ‏ : 
اتباعا لضبط الأصل » وكل جائز » كما هو معروف فى كتب اللغة وغيرها . 

(5) هنافى بس و تج زيادة « قال الشانى » . 

00 فيى و م «يغل » فمل مضارع » وهو لاينا-ب كلام الشافى وبلاغته . 
والكلمة واضحة فى الأصل بالباء الموحدة في أولها » وضبطت الح فى آخرها . 

(8) فى «ما» بدل « فيا » وهو تخالف للأصل ‏ . 

(9) فى س « وماء الجناءة » وهو خطأ ات ا و والحنالة » بحذف 
دما » وهى 'ابتة فى الأصل . 

. ىج « إذا » هل « إذ» وهو خطأ ومخالف للأصل‎ )٠١( 





-- 
الفرض””" المنصوضٌ الذى وَلَت السنة 


على أنه إنها أرادَ الخاصة9؟ . 


وبر 7 سه 


جوع - © قال الله ثيارك وتعالى : ( يشتفدتونك » قل الله . 


ع 


ع آذه 


2 شرام .6 
6 فى الكَلدَلة » إن امو مَلِكَ ليْس له وَل ولد أخت ة 


نَصيياً مفو 53 ١‏ 


ُ 2 ل و 

هه - وقال : ( ولاى به لكل وَاحد مني لد اي 

ع كيام ور او اج لك سي ل و أسررو ماك 
رَكَ إن كأنَ له وَل » فإن 1* يكن له وَلدُ وَوَرِنَهُ أبَاءُ فلامّه 


7 .2 8 02008 .0 و َه 
التلرخ 6 فإن كان ل و كلدم التدي 2 من بعد وَصمَّة ودى 


" وام سم 


ص 


11 و ان ا 2 ا تر يضة 


)١(‏ فى النسخ المطبوعة « باب ماجاء فى الفرض » وكلة «باب» كتبت فى الأصل بمخط آخر 
وحصرت » فى فراغ قبل كلة « الفرض ». وقوله « ماحاء » كتب مهامش الأصل 
عط آخر أيضاً : 

(؟) ف النسخ المطبوعة « على أنه إنما أريد به الماصس» وهو مخالف للأصل . 

() هنا فى ثم زيادة« قال الشافعى » . 

: : » فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : إن لم يكن لما ولد‎ 2١ 

(©) سورة النساء (5/ا ) + وقدة كرث الال فى م ولتكن اوها اننا ى اونا 
إذ جعله « يستفتونك فى النساء قل الله يفتكم فى الكلالة » وهو خلط منه بين هذه 
الآبة وين الآبة (/ا؟١‏ ) من هذه السورة . 

(5) ف الأصل إلى هناء ثم قال : « إلى : نصيبا مفروضاً » . 

0) سورة الساء (/1) . 

() ف الأصل إلى هنا ثم قال « إلى قوله : يوصين بها أو دين » . 


6 


- 54 - 
من ار إن الله موعلا حك و 2000 زواجي" 
إن +" يكن طن وَل إن كأن طن وَل فلكم اله ما تفن م, 
بعد وصيّة نوصين بأ ا" 
25 - وقال + ( وفك | ار يم" ). 3 اي |1 واري كلها : 
ماح فدلك البلنة عل أرت ا إنا0 أراة من م له 
اللواريث » مر الإخوة والأخوات ء والولد والأقارب » والوالدت 
والأزواج وعم بن عى له فريضة فى كتاءه ‏ :خاصًا من #عى 
١/؛‏ - وذلك أن يحتمم” دين الو ارك والوروةه قل نان 


اه كلم 


ويكونان من أهل دار المسامير:_”*", ومن" له عند من المساسين 
تام قعل هالاودية 7 وك وناذمن المشركين » فيتوارثانيالشرك0©, 
6 اا خيرنا 0 عن الزتهرى 01 عن على بن حسانٍ 


.)١؟ك6١‎ ( سورة النساء‎ )١( 

(؟) هذا إشارة إلى بافي الآبة (؟١)‏ من سورة النساء 

(") هنا فى بت و ثم زيادة « قال الشافى » 

(8) كلة « إنما» سقطت من س خطأء وهى ثابتة فى الأصل . 

(6) فى ب « ويكونان من أهل الاإسلام » وفي النسخة المفروءة على ابن جاعة « ويكونان 
من المسامين » وكلاهها خطأ وتخالف للاصل . 

3 كتب بعض الكاتنين فى الأصل ألفاً قبل الواو » اتفراً « أو من » واللمعنى على 
العطف بأو» ولكن الذى فى الأصلالعطف بالواو » وهو جائز سميح . وى ب و 
« أو من » وهو مخالف للاصل. 

(0) فيب و مج « دمه وماله » بالتقديم والتأخير » وهو نخالف للأصل . 

(8) هنا فى بم زيادة نصها : « قال الشافى الحرل مود ونيف ا 
الهودى ء والبودى منالجوسى » إلو” المرتداء فاه لايرث ولا يورث » وماله فىء» . 
وهذه الزيادة ليست فى الأصل ء ول تذاكر فى ى ولا س . ولكنها ثثابتة فى النسخة 
المفروءة على ابن جاعة » ويظهر أنها تقلت منها . 

(9) هنا فى ع زيادة « قال الشاننى » . 

. فىس وج زيادة « بن عيينة » » وهى مكتوبة بحاشية الأصل مخط آخر‎ )9١( 

. فى ج «عن الزهرى عن ابن شباب » وهو خلط ء لأن الزهرى هو ابن شهاب‎ )1١( 


- 155 - 
١ 5 - 0 5‏ 
عن معمرو بن عنمان عن اسامة نَ زيد ان رسول الله قال :2 ايرث 
السلا الكافرَ » ولا الكاف” الس 0 


11١١ : © ( مرو : حو عترو بن عبان بن عفان » ترجم له ابن سعد في الطيقات‎ )١( 
وقال : « وكان ثقةء وله أحاديث » . وفى رواية مالك فى الموطأ « عمر‎ )١١؟‎ 
)80؟١ بن عمان » أى بم المين ( الموطأ من رواية مي ؟ : وه وروابة ددص‎ 
» وقال : « وله دار بالمديئة‎ )١١١ : ٠ ( وجمر بن عمّان ترجم له ابن سعد أيضاً‎ 
» وكان قليل الحديث‎ 

وتقل السيوطى » فى شرح الموطأ عنابن عبد البر قال : « هكذا قال مالك : مر 
بن عمان » وسائر أصحاب ابن شهاب يقولون : مرو بن عمان » ورواه ابن بكير عن 
مالك على الشك » ففال : عن حمر بن عمّان أو مرو بن عمان » وقال ابن القاسم فيه : 
عن يمرو إن عمّان »والثابت عن مالك : عمر بن عمان » كا رواه يحى وأ كثر الرواة. 
وذ كر ابن معين عن عبد الرحمن بن مبدى أنه قال له : قال لى مالك بن أنس : تراتى 
لاأعرف عمرمنمرو؟ وهذه دارعمر وهذه دارجمرو ؟ ! قالابزعبدالير : ولاخلاف 
فى أن" مان له ولد يسمى تمر وآخر يسمىيمراً » وإنما الاختلاف فى هذا الحديث:هل 
هو لعمر أو اعمرو ؟ فأصحاب ابن شهاب غير مالك يقولون فيه : عن جمرو بن عّان » 
ومالك يقول فيه : مر بن عمّان » وقد وقفه الشافعى وييحيبن سعيد الفطان على ذلك. 
فقال:هو مر » وأنى أن يرجم » وقال : قد كان لمان ابن يقال له عمر » وهذه داره . 
قال ابن عبد البر : ومالك لا يكاد يقاس به غيره حفظا وإتقانا » لكن الغلط لايسلم 
مله أحد » وأهل الحديث يأبون أن يكون فى هذا الاسناد إلا” عمرو بالواو. وقال على 
بن المديني عن سفيان بن عبينة أنه قيل له : إن مالكا يقول فى حديث [ لايرث المسلم 
الكافر | : جمر بن عمان ؟ فقال سفيان : لفد سمعته من الزهرى كذا وكذا مرة » 
وتفقدته منه » فا قال إلا عمرو بن عمّان . قال ابن عبد البر : ومن تابع ابن عيينة 
على قوله [ مرو إن عمّان ] معمر وابن جريج وعفيل وبونس وشعيب إن أبى جزة 
والأوزاى , واجاعة أولى أن يسم للها » وكلهم يقول فى هذا الحديث : [ ولا 
الكافر المسلم ] فاختصره مالك » ولفد أحسن ابن وهب فى هذا الحديث : رواه عن 
بونس ومالك جميعا وقال : قال مالك : عمر » وقال بونس : عمرو» وقال أحمد بن 
زهير : خالف مالك الناس فى هذا فقال : عمر بن عَمان » 

والحديث رواه الشافنى أيضا فى الأم ( ج ؛ ص ؟ ) عن سفيان بن عيينة ما هنا » 
ورواه عن مالك أيضا » وقال فيه « يمرو بن عمّان » وزاد فى آخره « ولا الكافر 
المسلم » فلا أدرى هل سمعه الشافنى بعد ذلك من مالك على الصواب مطولا » أو هذا 
من تصرف الناسخين والفارئين فى الأم » كثل الذى نرى هنا من تصرفهم 
فى الرسالة ؟ ! . 

والحديث رواه أيضا أحمد عن ابن عبينة ( ه ٠٠١:‏ ) وعن عبد الرزاق عن 





ءا 
بي وان يكون الوارثوالموروث خرن 6 الإسلام. 


عام لد اخيرنا ابن عبينة ب عن ابن شهاب عن سالجعن 


أبيه أن رسول الله قال : « مَنْ باع عدا ولث ماك © فا له للبائع ؛ إلآ أن 
تشترطة المبتاء/9 و .. 


مب - قال”؟ : فاما كان س فى سنة وَسَوَل الله 5 العيد 


لا بماك مالاً ؛ وأنَّ ما مَك المبد” فإغا يَْلَكُه لسيده”": وأن اسم 


الال له اغا هو إضافة البهء لأنه فىيديهء لا أنه “مالك لهء ولايكون 
عله إكا موإصافة 21 فثك دو 


2 م ْ ف 2 2 
مالكا له وهو لا لك ا وهو تماوك , باع ويوهّب وربورّث» 





)00 
م( 
آفية 
20 
ره 
رت 
“4 
م 


3) 


ابن جرخ )٠١4(‏ وعن غد بن جعفر عن معمر (* )٠‏ كلهم عن الزهرى بهذا » 
ورواه أيضا (ه : )٠ ٠ ٠‏ عن عبد الرزاق عن معمر عن الزهرى ونبه قصة » ورواء 
أيضا ( ٠ ٠م : ٠‏ ) عن عبد الرحن بن مهدى عن مالك كرواية الوطأً شة 
أيضا أصحاب الكتب السسة وغيرثم . 


هنا فى ©ى و ج زيادة « قال الشافعى » . 
هنا فى ج زيادة « قال الشافى » » وهذه الزيادة مكتوية بحاشية الأصل خط جديد . 


فى بم « سفيان بن عيينة » وكلة « سفيان » ليست فى الأصل . 


فى س ون « له مال » بدون الواو » وهى 'نابتة فى الأصل . 
الحديث رواه الشافنى فى الأم ( 4 : ؟) بهذا الاسناد» ورواه أجد ( رقم 6ه 40 
ج كص 9) عن سفيان بن عيينة كذلك » ورواه فى مواضع أخرء ورواه أيضا 
أصعاب الكتب الستة . 

فى النسخ الثلاث المطبوعة « قال الشافغى » وهو مخالف للاأصل » وكلة « قال » 
مكتوية فيه بين السطرين ّطه . 
فى س « فاتما بملكه العيد لسيده » وكلة « العبد » ليست فى الأصل ولاى 
سائن النمخ” : 
فى س ولا لأنه » وزيادة اللام مخالفة للأصل » وإن كانت ماصيقة فيه بالأاف خط 
آخر ظاهى الاصطناع . 


هنا وح ]ده نت لك و ةافوو اانه : 


١/١ 
وذان”" انه إنما تقل ملك الموتّى” إلى الأحياء . فلكوا منها‎ 
ما كان لوت مالكين» وإن كان المبدٌ أب أوغيره ممن ميت له‎ 
فريضة » فكان ” لو أعْطيها مَلَكها سيد عليه »لم يكن | لسيد ليد أن‎ 
ابت ولاوارثا سمت له فريضة - : كنا لو أعطيًا الميد‎ 


#-ه 


د أنه أ 
إنما أعطينا السيّدَ الذى لافريضة له فوَيمنا غيد من وله ال ا 
عد او أحداً لم تحتمع فيه الحرية والإسلاء” 
والبراءة من الكل , حتى لا يكون قائلاً . 

دلاة -- 7““وذلك أنه رَوَى”” مالك عن بحى بن سَعيد عن كمرو 


٠.‏ لدو ا إن 
إل سعيب أن رسول ألله قال :2 لشئ لقائل ثى يا 





. فى ع « فكان » وهو نالف الأصل‎ )١( 

إفة فى م « تقل ميراث ملك المونى » وزيادة « ميراث » مخالفة للاصل . 

فيب « وكان » وهو مخالف للأصل . 

0 هنا فى ع زيادة « قال الشافنى » : 

(65) ىس « أخيرنا » دل «روى » وهو مخالف للا صل 

(5) الحديث فى الوطأ مطولا فيه قصة ( 5 : 7١‏ ) وهو من رواية مرو بن شعيب عن 
جمر إن الخطاب » وهو منقطم » لأن تمراً لم يدرك عمر ٠‏ وروى أحمد فى المسند ( رقم 
جاص ؛ 4) قطعة منه عن هشم » ويزيد عن ييحي بن سعيد عنتمرو إن شعيب 
قال قال عمر : « أولا أنى سمسترسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس لفاتل شىء : 
لوركثتك » قال : ودعا خال المقتول فأعطاه الا بل » بوت روه مسن عا 
وفيها خطأ فى سياق الحديث وروى أيضا قوله « لايرث القائل » وجعله موةوفا من 
كلام حمر ( رقم 845) فرواه عن د أن التو أسدين عرو قل « أراء من ساح 4 
يعىابن أرطاة عن مرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن عمر . وهو إسئاد ضعيف » 
لضعف أسد إن حمرو » ولتزدده فى أنه عن الحجاج ٠‏ وروى أيضًا (رقم 44؟) عن 
يعقوب بن إبرهيم بن سعد عن أنه ء ن ابن إسحق « حدثتى عبد الله بن أى تجح 
وتمرو بن شعيب كلاعا عن مجاهد بن جبر » فذ كر الحديث عن تمر » وقال فيه : 
ترمو اله مل الا عليه :وسل كول لسن لقاال نىء ». وهذا أيضًا منقطم » 
لأن مجاهداً لم يدرك عمر 


١/5 -‏ 
يد - 0 ل قاتلاًمن قل ٠‏ وكان ع حال القائل 


ست هه 


مدا أن يم الإؤاظ ميقي مع تعراض سَخَط اله » أن يمنع ميراث 
من عَصَى الله بالقتل . 

بد 92" ومأ رسي الا “ل المسلّ إلا مسلمً 
جر غير” قاتل مدا _ :”© مالآ اختلاف فيه بين أحد من أهل العم 
حَفظت عنه ببلدنا ولاغير :5 


ع ١‏ العو 
هماخ ل 0 فى اجتماعهم” "على ماو صفنأ من هذاححة تلزمهمكة 





وروى أبو داود فى ستنه ( 4 : +81 )5١4‏ من طريق يد بن راشد عن 
سليان بن موسى عن عمرو بن شعيب عن أيبه عن جده حديثا طويلا فى الدياث » وى 
آخره : « وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس للقاتل شىء > وإنم يكن له 
وارث فوارثه أقرب الناس إليه ولا يرث القاتل شيئا » . وهذا إسناد صميح . وقد 
روى أحمد قطعا من هذا الحديث من طريق د بن راشد بهذا الاسناد فى مواضع من 
مسنده » ولسكن لم برو فيه هذه القطعة الى ذكرنا . وانظر أيضا سين الترمذى 
)١4 :‏ وسان ابن ماحه (؟ : ؛4مرو45) ونيل الأوطار (5: 1914 )١535-‏ 

اه و١‏ -1؟؟) . 

)1غ( هنا فى ج زيادة « قال الشافى » . وفى نس « قال الشافعى : لما بلغنا أن رسول الله 
صلى الله عليه وسلم قال : ليس لفاتل شىء ب : لم نورّث » الح . وكل ذلك 
مخالف للاأصل . 

(9) هنا فىى و ج زيادة « قال الشافنى » 

9-3 هكذا رسمت ف الأصل « ألا" » خافظنا على رسمه . وى ب « أنه لا» وهو 
مخالف للاأصل 

(5) فى «السم لحر » وهو مخالف للاأصل وغير جيد فى سياق الككلام . 

(6) فىن «دمما» بدل « ما » وهو مخالف للأصل . 

)3 فى « ولافى غيره » وزيادة « فى » خلاف للاأصل : 

() فى م « إجاعهم » وهو مخالف للاأصل . 

(4) حائز أن يكون مضارع الثلأثى أو الرباعى . وفى م « يازمهم » بالتحتية » وهو خطأ 
وعالف للاأصل ‏ . 


- ١108 - 

أذ وتركو انق قوسن تنك ودر نتن دالا تيان شوك اند 
إذا قامت هذا المقام فما لله فيه فرضُ منصوصٌ » فدلّت على أنه على 
بعض من أَِمَة اسم ذلك الفرض دون بعضٍ :كانت فها كان مثله 
من القرّان : هكذا » وكانت فوا سَ النوئ”” فها ليس فيه 0 7 
صوص «عكدا. 

مارت وال أن اياك عالما فى ازومما » وأن 03 أن 
أحكام الله ثم أحكام رسوله لاتختلف . وأنها عر ى عل مثال واحد ٠.‏ 5؛ 

حم - © قال الله تتبارك وتعالى : ( لأتأ كلوا أشنا 


يتوه بالطل إلا أن لكوت تحار عن ناض ومنلكم") ٠‏ 


6 


؟م: - وقال : ( ذلك ب انوا | إ عا اينم 45 ا 
وه اله اليم وحم الك"* ) . 


0١١ 7 64‏ 0 - | ا : 
ا ا 2 0 أهى 7 ١‏ رسول ألله عن وم تراضى عه المتياربعان 2 


. فى س « فان » وفىى وج «لأن » وكلها مخالف للاأصل » وأنياء للتعليل‎ )١( 
ِ » (؟) فيب « رسول الله صلى الله عليه وسلم‎ 
. فى ب واج « لله فيه » بالتقدم والتأخير » وهو مخالف للاأصل‎ 5 
. فى ج « نأولى » وهو مخالف للأصل‎ )4( 
. » هنافى مم زيادة « قال الشافنى‎ )©( 
. » فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة‎ )5( 
. سورة النساء ((5؟)‎ )0 
. ) (م) سورة البقرة ( هلا"‎ 
. » هنانىب وج زيادة « قال الشافى‎ )8( 
. فىج « ثم نعى » وهو الف للاأصل‎ )١١( 


١1 

فحرمت 2 مش الذهمب"© بالذهمب إلا معلا تل 4 ومثلٍ الذمب 
بورق وعم 0 0 براي 0 عونا كان قم 
هذ © , عأ ليس فى التبايم به امه يجهله البائم. 
ولا الشترى 

ف حا فلت اده غا لى أن لله جل ناوه أراد بإحلال البيع 

م 

مالم حرم منه » دون ما حرم على لسان ديه . 

ممع سس ثم كانت ارول الله ف بموع سوّى هذا 0 منهأ: 


. فىس « مثل , بيع الذحب » وكلة « بيع » زيادة ليست فى الأصل‎ )١( 

0) فى وم« ل » بحذف الواو » وهى 'اتة فى الأصل . 

رمع فى س 2 نقد « ال ون ا رلور أ لا مره 

)5 هكذا ضبطت 2« فى الأصل بتشديد الياء وبدون همزة > ولهى « الشيفة بالهمزة . 
وتسهيلها جائز معروف > 5 فى « خطئة وخطية » . وقد قرأ ورش وأبو عن 
( نما النسى ) !| سورة التوبة لا ] بتشديد الياء من غير همز » وانظر التيسير لآبى 
مرو الداتى (ص ١١8‏ طبعة الألمان بالاستانة) والنصر لابن الجزرى )*88:5١(‏ . 

(5) فى س « فى هذا المعنى » وهو مالف للاأصل . 

(5) فىس « فيه » يبدل « به » وهو تخالف للأصل : 

(0) هكذا كتبت « سننا » فى الأصل بالألف منصوبة . وقد مضى فى الففرة ( 801 ) 
أن قال الشافنى «فكان ما ألق فى روعه سنته» وضبط الربيع فى الأصل كلة « سلته » 
بالنصب » ووجهنا ذلك هناك باحمّال أن تكون « من » فى « مما » زائدة » ومضى 
أيضياً فى الففرة (رقمه 4 *) حديث عبادة بن الصامت وفيه « كان له عند الله عهداً » 
وقد جاء فى الأصل مكتوبا بالنصب « عهداً » فوضمٍ يجوار الدال ألف علبها فتحتان » 
وقد ظننت أولا ألما علامة على إلغاء الألف » ثم تبين لى أنهما فتحتان »> وضعتا 
تأكيداً لنصب الكلمة » ول أستطع التعليق على ذلك هناك » وإنما أشرت إلى 
ماهنا ققط ء إذ لم أدرك ذلك إلا عند التصحيح المطبعى» وكذلك مضى فى الفقرة(رقم 
٠‏ ؛ ) قوله « وقد كانت لرسول الله فى هذا سنناً » بالنتصب » والتوجيه الذى 
وجهنا به قوله « فكان مما ألتى فى روعه سنته » : لايصلح فى هذه المواضع ٠‏ ومن 
البعيد جداً أن يكون هذا كله خطأ فى جيم هذه المواضع على اختلاف سياق الكلام 
فهاء » والأصل دقيق جداً فى تصحيحه » إلا " ما لايخلو منه كتاب » والشافى لغته 
يحتج بها . والذى يبدولى أن تكون هناك لغة غريبة لم تنقل فى كتب العربية » من 


العبد 


- و/ا١‏ 
ع 


باع وقد م البائم "لق 00 لعي ٠‏ فللمشترى رّذه » وله 


الحرايجٌ بضمانه . ومنها : أن من باع عبداً ل ماك فاله للبائم إلا أن 
لشترطه لميتاع ومنهاأ ا من باع نلا قدأ أ 3 © للبائع 
إل أن يشترط” المبتاع ‏ : لم”" الناسسَ الأخل بماء با ألزمهم اله 
من الانتهاء إلى أمره . 





(00) 


)0 
9 فى 
)0 


ره 


ر 
0200 


الاغات الشاذة : إما تنصب معمولى « كان» 5 تقلت لنا لغة فى نصب معمولى « أن » 
وإما تعتبر الظرف اسما لما ء لا خبراً مقدما على الا م + ويكون كلام العافى فى هذة 
الواضم ‏ فى الرسالة ‏ شاهداً لذلك » > استم دوا لاعن منه بحروف من 
الشعر أو النثر » ليس 'قلها بأوثق من هذا التقل . والل أء 
والظاهص عندى هو الوجه الأول : أنه بنصب معمولى « كان » , لأنه لوكان قوله 

« سنناً » خبراً » على الوجه الثانى : لم تلحق علامة التأنيت بالفمل . 
فى النسخ الطبوعة «للمثترى» وفى الأصل 5 هنا « المشترى» ثم جاء بعض الكاتبين 
فوصل الألف باللام بشكل ظاهى! لاصطناع » لتقرأ « للمشترى » وهو تصرف اطي" 
فان « الشترى » مفعول « وا نس »© والفعل متعد » فلو كان الأصل « للمشترى » لقال 
بعد ذلك « عيبا » ليكون مفعول الفا 
فى نت «له» بدون الواو » وهو مخالف للاأصل . 

فى النسخ الطبوعة زيادة « أن » وشى مكتوبة فى الأصل بين السطرين خط آخر 9 
تأر التخل تلقيحه » يقال غلة مؤيرة » مثل مأبورة ٠‏ فالفعل يستعمل ثلاثيا 
وبالتضعيف ععنى واحد 2 
قْ بت « قثمرتما » وهو غالف 2 وإن كان موافقا لبعض الروايات فى لفظط 
الحديث » انظر فتح البارى ( 4 : ه“#“ا” 5+" واه: 0+ و 5؟7١)‏ ومافى 
الأصل موافق للفظ الموطأ ( ؟ : 4؟١1)‏ 
فى س و م « يشترطه » وفى ب « يشترطها » وكلها مخالف للاأصل 
فىب «فلزم» خرن ورا 6 لأن الجلة صفة لقوله « سنا » فى 
أول هذه الفقرة : 


١ا/ك‎ 


زفق 2 الفرائض ٠.‏ 


م 00 قال الله باك وتعالى : ( إن الصّلاةَ كنت طََِ 
الموامنين كنا ا ار 
مغ - وقال : ( وَأقيمُوا الصَّلآة ونوا ال كا © | 


م 8 / ردي ردي ىه 
هدء - وقال لنبيه : ( خذ مرت أمثوالحم صَدقة تطهر'م 
و لسر 


ور كبهم ب*) . 
هد - وقال : ( وَلِلهِ عل التأس حي البنت” من امنتطاع 
إليه 9 ميلا 01١3‏ 5 


ءًَ 5 7 

.وع -- قال العاف 7 0 4 راص اه وفححتابه 

)١(‏ فى ج زيادةكلة «باب» وليست فى الأصل . وف ىكل النسخ المطبوعة بعد قوله « جل 
الفرائض » زيادة «الق أح الله سبحانه فرضها بكتابه » وبين كيف فرضها على لسان 
نبيه صلى الله عليه وسلم » . وهذه الزيادة مكتوية بحاشية الأصل خط آخر قديم » 
وملها من بعض العاماء الذين قروًا الرسالة » ورأوا أن العنوان للباب غير كاف 
فأوضحوه عا فهموا من مراد الشافنى فى الباب 3 

(0) هنا فى ب و ع زيادة « قال الشاننى »6 ا. 

م) سورة الناء )١١*(‏ . 

(8) سورة البقرة 4 و 8ه و )١١١‏ وف مواضع كثيرة من الفران . 

(©) سورة التوبة(*١٠١)‏ . 

(5) ف الأصل إلى هنا ء ثم قال « الأية » . 

0) سورة آل عتمران (/ا9) . 

(4) قوله « قال الشافنى »ال يذاكرٍ 7 2 مع أنه نابت فى الأصل » ومع أنه يزاد فيها 
كثيراً فى مواضع لم يكن ثابتاً فنها . 

(9) فى النسخ المطروعة «تأجم» والذى فى الأصل «أحم » ثم زاد بعض قارثيه دنأ » 
فى فراغ بين باء «الشافى » والألف » فصارت « فلح » فل حمسن ن كاتيها ماصنع . 
)٠١(‏ فى سي هنا زيادة « وبين كيف فرضه» وهى زيادة ل لأس و نان 

إذهى تكرار لما يأنى . 





1 


ع الاك 
فى الصلاة والزكاة ز والحج » وبكن كيف فَرَدَّه على لسان نييه : 
١و‏ فأخين سول أل أن لدة الصلوات المفروضّات 
ا وأخبر أن عَدَد الظهر والعصر والعشاء فى اَضَّر : :أريعة 
أريع ©وعدد الغرب ثلاث” » وعدد د الصبج ركمتان . 
؟ة: - وسن ا ا 5007 هَ 

فى لغرب والمشاء والصبح » وأن المخافتة بالقراءة فى الظهر والعصر . 
*ةة - وسَنَ أن الفرضّ فى الدخول فى كل صلاة بتكيير » 

والحروية””منها بتسليمر ٠‏ وأنه ييؤى فها بشكبير ثم قراءة ثم ركوع 

م سحديين بعد الأكوع: وباسوى :هذا ون لخدودها : 
8غ ل وَسَن فى صلاة لمن را كلما 0 أن امن 

الصلوات 6 إن شاء المسافر 2 وإثيات الغرب والصبح على حالمأ 

فى الف 9 . 
هد - وأنها كلها إلى القبلة » مسافراً كان أو مقما إلا فى 
حال من الحوف واحدةق .00 َ 

3( فق التسخ الطبوعة « تيا « وه فى الأصل نه 6 ثم غيرها د بعض القارئين آغبيراً 
ظاهراً م فأرجعنا الكلمه إلى ماكانت عليه فى الأصل . 

2( فىس « وأن الحروج » وكلة « أن » ب ادل : 

(6) فى النسخ المطبوعة « قصر كل ما كان » باضافة « قصر » إلى «كل » وماهنا هو 
الذى فى الأصل » والألف فى « قصراً » ثابتة فية » ثم حاول بعض قارئنه محوها » 
ولكن بق أثرها واضخا . وم ثابتة أيضا فى النسخة المقروءة على ابن جاعة . 

05 فى يم «فى الحضر والسفر » وفى بس « فى الحضر وفى'السفر » والزنادة فيهما ليسث 
ل الأعل وبق خلا , ةلازاو الارخاز هو يال العر اه ارد وااضم يجيه 


لع واكم » كا هو واضح من سياق الكلام .د . 


2 


-118- 
دوه - وسسَن أن النوافل فى مثل حالًا : لا تحل إلا بطهور » 
ولا تجوز إلا بقراءة ؛ وما تحوز به الكتوبات 0 
واعتقيال القبلة ق المشتروق الأرض وق المقووان لارا كن 


١ 5 .‏ 
ا ف النافلة يي" 00 سيق به داه : 


ا : 
حدر 


0 عرىر ره 6 3 2 
/اروةمٌ ‏ | ان ابى فديك عن ان الى ذئب عن عنمان 


ا 1 أ ل ع وى امه 
ن عيد الله عن سَرَاقة عن جابر بن عبد الله”'" أن سول الله فى غزوة 
ىئّ | حار كان صل على راحلته 2 قبل المشرق د 
8 9 8 1 
2ه ا ا ا 2 . أذ اك : 
ا خبرنا مسن عن ان عر ماعن فى لزبيو عن. 


0 


جابر عن النى : مثل معنأ م6 لا أدرى أي 0 إى اغار ألا 4 0 
أوقال غ) 3 4 


)١(‏ فى س و بي « أن يصلى فى السفر النافلة» وفى ى « أن يصلى النافلة » وكل ذللئه 
مخالف للأصل . 

(9) فى ج « حيئا » وهو مخالف للأصل . 

() هنا فى ج زيادة « قال الشانعى »© . 

(8) ل يد كر فى قوله « بن عبد الله » . 

(6©) مضنى الكلام على الحديث فى رقم ( ١١‏ *) . 

(6) فى النسخ المطبوعة زيادة « بن ذلد » وهى مكتوبة باشية الأصل خط كخر ٠‏ ومسلم 
هو ابن خالد بن فروة أبو خالد الرم بى؟ الى الفقيه » وهو الذى تعلم منه الشافعى 

الفقه قبل أن يلتق مالكاً . 

69 فى « أسماه » وفو لا 

(8) قوله « أولا» لم يذ كر فى وج وهو ثابت فى الأصل . في 

(9؛. فى ج « فى سفره » وهو مخالفللاأصل: . وقال الثافيف الأم (51-: 44) : « أخبرنا 

عبد الجيد عن ابن جر قال أخبرى أبو الزبير أنه سمع جابراً يقول : وأيت رسول الله 
:صل الله عليه وسلم وهر يصلى وهو على راحلته ‏ : النوافل فى "كل جهة »6 . 


- ولا١‏ - 
0 لان هات الاعاذ وال 
الصلوات فى عدد ال ركوع والسجود . ومن فى صلاة الكتوق فزاد 
فها ركمة على ركوع ”“الصلوات» مل ىكل ركعة ركعتين ٠‏ . 
س قال" أخبرنا مالك" عن بحى بن سعيد عن ره ”© عن 
نشة عن النى” © . 


آعم - واغيونا "“مالك” عن هشام عق ١‏ مشاه عن عائشة 


فوع 


ين 


عن النى . ظ 
؟.ه - قال9؟ : مالك عن زيد بن سل عن عطاء بن كسار عن 
ابن عباس عن الى" مثله . : 
م.ه - قال 9 : فى عر:_مائشة وان عباس فى هذه 
الأحاديث » صلاة النى" بلفظر غختاف » واجتمع “ال حدس 00 
أنه صلى صلاة الكسو ف ركمتين ف ىكل ركعة ركءتين9© , : 








. » هنافىب وع زيادة «قال الثاننى‎ .)١( 

(0) ىم « على عدد ركوع » وكلة « عدد » ليست فى الأصل 6 

(*) كلة « قال » ليست . فى س واب وهى ثابتة بحاشية الأصل خط صغير » ولكنه 

(4) ف النسخ الطبوعة زيادة « بنت عبد الرمن » وهى ثابتة يحاشية الأصل يخط جديد . 

)2ه فى م « عن عائثة زوج النى صلى الله عليه و-لم » وفى ب « عن عائشة رضى الله 
عنها عن النتى صلى الله عليه وسلم مثله » وكلاها خالل للاأصل ‏ . ) 

(5) فى النسخ الطيوعة « وأخيرناه » وهذا الضمير الزاد ليس فى الأصل . 

,7 كلة « قال » فى الوضعين ل تذكر فى النسخ المطبوعة » وعى ثابتة بحاشية الأصل » 
كالق مضت فى رقم )6٠0٠0(‏ . ا 0 

(8) فى س واس ٠‏ واجتمما » وهى فى الأصل بالمين المفردة / ثم .أصلحها أحد القارئين 
فألمق بالعين ألفاً وضرب على أسفلها يخطين صغيرين ا لا ا ل يع 

(9) ليس الشافمى ألفاظ الأحاديت الثلانة » ولاداعى للإطالة بذ كرهاء وه فى الوطأ مبذه 


000 وال لله فى الصلاة : ( إن الصّلآةَ كنت عَلَ 
ات 6 00 
فده مح ل زمر لان عن اق خقة المراقيس :زمل القباوات 
لوتها .خوصر يوم الأحزاب فر ير على الملاة فى وقتباء أرما 
العذر ء حتى صل الظهن والمصر والمغرب والعشاء فى مام واحد . 
شير ع نَ إسمعيلَ ن ألى فَدبك عن ابن ألى ذنب 
عن القيرى عومد لعن وأن سير كو أية ةل وخنا وه 
المنَدَق عن الصلاة» حتىكان بعد الغرب بمو من الليل "© حتى 
كُفينا » وذلك قول الله ( وك الله الوأمنين القبَآلَ» وكان الله قوب 
0 وي" سوك الله بلالا 7 فأقام الظهرَ فصلاها » 


- 





الأسانيد (4:1هد- ١‏ ) وكذلك رواها الثافنى فى الأم عن مالك :١(‏ 
»+ 6١؟)‏ ولكنه ذكر حديث ابن عباس بطوله » واختصر حديث سمرة عن 
عائشة » ولم يناكر لفظ حديث عروة عنها » ولكنه قال « مثله » . وهذه الأحاديث 
صحاح » رواها.الشيخان وغيرها .. : 
)١(‏ هنا فى بم زيادة « قال الشافعى » . 
(9) لفظ الجلالة لم بذ كر فى ب . 
:(م) 'سورة الناء )٠١*(‏ . 
(5) فى النسخ الطبوعة زيادة « الخدرى”» وهى مكتوية بحاشية الأصل مخط غير'خطه . 
(ه) « الحوى » بفتح الماء وكسر الواو وتشديد الياء » وأصله السقوط > والمراد الحين 
الطويل من الزمان + وقيل هو مختص بالليل » ويجوز ضم الماء أيضاً » 6 قله فى 
اللسان عن ابن سيده » وكا نص عليه صاحب القاموس . 
(5) سورة الأحزاب )2١(‏ . ش 
20 فى النسخ المطبوعة « قال فدعا » وكلة « قال » مكتوبة الور علا دي : 


- ١4- 

0 صلاتها »كا كان يصليها فى وقتها » ثم أقام المص فصلاها 
هكذا9؟ , خْ أقام المغرب فصلاها كذلك ‏ ثم أقام المشاء فصلاها 
كذلك أيضاء قال : وذلك قبل أن مزل ال وف ف 
(فَرَجَالا 7 8 ْ ا 

٠ه‏ س قال”©: فبِينَ أبو سعيد أن ذلك قبل أن “ينزل الله 
غل :الى الآ الى د كر © فيا ضلاة المراوهة 

وح لوالا الى د كفنا باذ موف 0 : 
( وإذا سرام فى الأدض هل عتك” جاح أن تناز 
املد إن خم ان 0 الى كفر وا إن 0 فين 3 ْ 





: ىب و «كذلك » دل « هكذا » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(0) « ينزل » ضبط ء فى الأصل بشم حرف ااضارعة » فيكون مبنيا للمفعول » ونائب 
الفاعل قوله « فرجلا أو ركبانا » على المكاية ٠‏ وف عند واج « ينذل الله » وقات 
« قبل أن ينزل الله عز وحل على نبيه صلى الله عليه وسلم » . وهذه الزيادات ليست 
فى الأصل . 

(0) سورة © القرة (85؟) و فالتخ الطبوعة «فان خفتم فرجلا" أو ركانا» وهو تكيل 

من الناسخين » لأن قوله « فان خف ختتم » ل يذكرق الأصل . 

والحديث رواه الشافى أيضاً فى الأم مهذا الإسناد(١‏ : ) وقال ابن سيد الناس: 
« هذا إسناد يح جليل » » وهو كم قال . ورواه أيضاً الطيالسى وأجد والنساتي 
والبييق وغيرثمٌ » وانظر شرحنا على الترمذى فى الباب رقم ( ١9‏ ) . 

(4) فى تس و جع « قال الشافنى » وهو مخالف للأصل . وكلة « قال » مكتوية فى الأصل 
بين السطور خط صغير ولكته خط الأصل تماماً . : 

(6) فى س «دذكر » دون التاء » وى ثابتة فى الأصل 6 ولكن ضرب علبها بعض 
القارئين » وهو عرف تولااق »وان أن اضر م ادامل بالخزنها فك , 
وهو خطأ . 

(50) فى مج زيادة عقب هذا « فريالاة لاع ولماو لايل ره 

ه44 ا ف بج زياد ونال العاف : 

(8) فى الأصل إلى هنا , ثم قال «الأةّ» . 


-145 - 
سه 7ه 60 ش َ 
لاء 0 1( وقال0© الوا تعنم 30 م 
الصّلاة 0 م نم مَمَكَ» وَلَيَأحُذُوا سيد م 2 كإذا دوا 
| مرخ 0 وات طأئقة أُخْرَى 1 ا 
0 ا 
١‏ أ © ماللك2©00 عء ب بن ا ا 
8ه - اخددير مالك عن بريد إن روه نعن صا 
ن خَوّات عن مَن ص مع وقول الله صَلاة ال موف وم ذَاتِ 
الرتقاع 0 0 3 طائفة ا طائفة , وَحَاةَ العّد 0 0 
- 8 ع َِ 3 77 
بالذين معه ركمةٌ » ثم ثنَت قاعا وأ موا لأنضهم » ثم انصرفوا فصّفوا 
واه المدرٌ , وجاءت الطائفة الأخرى فصق بهم الركمة التى بقيت 


من صلاته ء ثم تبت جالسس) وأعوا؟ لأنفسهم ثم سل و2107 .. 





.)1١9( سورة النساء‎ )١١ 
. (؟) هكذا ذكرالشافعى الآبة مفصولة عنااتىقبلها بقوله «وقال» وه التالية لها فالتلاوة‎ 
. » فى الأصل إلى هنا » ثم قال. « إلى فليصلوا ممك‎ )*( 
. )١١ 5 ( سورة الساء‎ ):5( 
+ (ه©) فى مم « قال الشافعى : فأخيرنا » وهولاك لمق‎ . 
.  لصألا فى ج زيادة « بن أنس » وليست فى‎ )5( 
الرقاع » بك سن بضمالراء . وسميت بذلك » لأن .بعض الصحاءة‎ « )0/( 
بالذين غزوافها تقفبت أقدامهم : أى رقت » وسقطت أظفارمم » فكانوا يلفون على‎ © ٠ 
. 07956 : 7 ( أرجلهم الخرق . انظر قتح البارى‎ 
, «وحاه» بكسر الواو وبضمهاء يعنى مقابل‎ )4( 
فى ع « تأتموا » وهو مخالف لما فى الأصل والموطأ والأم والبخارى‎ )9( 
عن مالك»‎ )١4 : ١( ورواهالشافقى أيضاً فى الأم‎ )١58 ::1( الحديث فىالموطأ‎ 0١١ 
ورواه البخارى (/ : 55-568؟*) غن كيه عن ملك رورواء! أيضاً اأعدوسم‎ 
. وأبو داود والترمذى والنساتى‎ 


- 5 - 

8 5 2-00 2 1 ص 0ل 5 عر 

دلأهم د اخيرلى من مم عبد الله بن حمر بن حفص 00 

5# م‎ ٠. 

6 ٠. ٠. 00 فق ا‎ ٠. 05 7 1 

عن أبيه خوّات ن حبير عن التى :مكل ديف ربد كن : 
م - ٠.‏ « م.م م 

3 » . ٠ 5 ِ اين‎ 3 0 

زه - “وى هذا دلالة على ما وصقت قبل هذا ؛ فى ( هذا 


' .امك بن د 
الكتاب) ‏ : من أَنْ رسول الله إذا سرت سْدّة فأحدث اله له( 





)١(‏ فاج زيادة « قال الشافهى » . وف النسخ الثلاث الطبوعة « وأخبرتى » بزيادة واو 
العطف », وكل ذلك مخالف للآصل . 
(0) قوله « بن عمر » لم يذ كر فى س » وهو ثابت فى الأصل  .‏ / 
() هذا الا,سناد رواه الثافنى أيضا فى الأم )١817 185 : ١(‏ ولكن سقط هناك 
من الناسخ أو الطابع قوله « عن أبيه خوات بن جبير » وهو خطأ ظاه. . 
قال الحافظ فى الفتح ( ٠,‏ : 7؟©) فى شرح قوله ى الحديث السابق « من شهد 
مع رسول اله» : « قيل : إن اسمهذا اليهم سهل إن أبى حثمة » لأن القاسم إن مد 
روى حديث صلاة الحوف عن صالم بن خوات عن سهل بن ألى حثمة ء» وهذا هو 
الظاهس من روابة البخارى . ولكن الراجح أنه أبوه وات بن جبير » لأن أبا أويس 
روى هذا الحديث عن يزيد بن رومان ‏ شيخ مالك فيه قفال : عن صالم إن خوات 
عن أبيه » أخرجه ابن منده فى معرفة الصحابة من طريقه » وكذلك أخرجه البيهتي 
من طريق عبيد الله بن جمر عن الفاسم بن مد عن صال بن خوات عن أببه » وجزم 
النووى فى تهذيبه بأنه خوات بن جبيرء وقال : إنه محفق من رواية مسلم وغيره » 
وما نسبه الحافظ لانووى فى هذيبه لم أجده فى ( تهذيب الأسماء واللغات) ول أجد 
له مايؤيده فى يح ملم » فلمل الحافظ أراد شيئا آخر فأخطأه . والرواءة الى يشير 
إلبها عند البييق هى فى السنن الكيرى (* : 0 ؟) من طريق عبد العزيز الأويسى 
وهو عبد العزيز بن عبد الله بن يحي بن مرو بن أويس الفرثى اللدنى ؛ عن عبد الله 
إن جمر عن أخيه . واعل الأويسى هذا هو الذى أبهمه الشافنى هنا وفى الأم بقوله 
» منْ سمع عبد الله بن عمر »6 لأن عبد العزيز هذا من أقران الشافمى» الذين شاركوه 
فى كثير من شيوخه , كالك والدراوردى . 
وبعد أن عرف هذا الراوى المهم » أوعرف راو آخر بدلا منه : ظهر أن هذا 
الاسئاد صميح » لأن عبد الله بن مر العمرى ثقة » ومن تكلم فيه فلا حجة له » وقد 
تأيدت روايته يما تقله ابن حجر من رواية أبى أويس عن يزيد رومان . 
(8) هنافىى وث زيادة « قال الشافنى »؟ . 
٠‏ (6) كلة « إليه » لم تذاكر فى وهى ثابنة في الأصل ‏ . 


م2 


- 85 - 

فى تلك الستّق سه أ وخرجا”" إلى سسَعَة منها نك انه 
تو اللبيه غز القاتى تعض كرفا | اما كرا مايه 

إلى سنته التى بمدها . 
؟ه ‏ 7“ فتشخ أله 0 عن وقنها فىالحوف إلى أن 
ريصاوها 5 ْنل الل 0 عاق 00 “»ونسع رسول له 
سه فى تأخيرها بفرض الله فى كتابه ثم بسنته نا رسول الله 

و لدت . 
جوم ا أخبرنا مالك 2 ا 50007 رَأهُ عن النى”" » 


. فيج «ننخاً» وهو الف للأصل‎ )١( 

(؟) عبث بعض العابثين بالأصل » فوضع يتجوار الم تقطتين ثم وضم بين اليم والألف هاء 
لتقرأ « يخرجها » رح ورا واضحة المعنى . وهى 'ابتة على حينها 
فى النسخة المفروءة على ابن جاعة » بل لعل هذا العبث كان قريبا بعد نسخ النسخة القى 
طبعت عنها س وهى منسوخة فى سنة 20104 

(”) هنا فى ثم زيادة « قال الشاففى »ء . 

(غ) فى س «رسول الله » . ٠‏ 

(6) « فى وقتها » متعلق تقوله « أن يصلوها » وليس متعلقا يقوله « وسن »© » يعنى : 

٠‏ أن الله نسخ تأخير الصلاة فى الحوف» وحمل بدلا" منه أن يصاوها فى وقنها » م أتزل 
الله وسن رسوله » يما جاء من ذلك فى صلاة الموف ٠‏ 

(5) فى ثم « قال الشافنى : وأخيرنا مالك بن أنس » وماهنا هو الموائق للاأصل . 

(0) الذى يقول « أراه عنالنى » ول يجزم برفعه احرف ناه جروا اونا 
فان فيه )١917 : ١(‏ : « قال ناقم : لا أرى عبد الله بن عمر حدثه إلاعن رسولالله 
صل ان عله وجو + عكذا قبوواة لي # وى الكارى 807 ٠٠)عن‏ 
عبد الله بن وسف م كلاهاء ن مالك » ولكن الظاهس أن اليشك م ن مالك » لأن 
الشافنى رواه فى الأم ( ١91 : ١‏ ) وقال : « قال مالك : لا أراه يذتكر ذلك إلا عن 
النبى صلى الله عليه وسلم » » ويؤيده ماتقله السيوطى فى شرح الموطأ عن ابن عبد البر 
قال : « هكذا روى مالك هذا الحييث: عن نافم على الشك فى رفعه ». ورواه عن ٠‏ نافع 
جاعة ولم يشكوا فى رفعه » منهم ابن أبى ذئب ومومى إن عقبة وأبوب إن موى » 


- ١40- 


7 | 0 
فذ كر صلاة الحوف » فقال : « إنكان خوفة” أَمَدّ من ذلك 


28 رعالا د 6 مستقيل القبلة أو و متيل ]0 غ0 


4 - أخبرنا”” رجلٌ عن ابن أنى ذئب عن الزُهرَ عن 


يه 


سام عن أببه عن الت 3 مل معنأه 1 و شك أ عن أببه 6 وال 
رفو ع” إلى ادل 1 





(01) 


0 


0 


6) 
0) 


وكذا رواه الزهرى عن سالم عن ابن جمرمرفوعا » ورواه خالد بن معدان عن ابن جمر 
مرفوعا » . 

فى « فان كان » والفاء ليست فى الأصل . وقوله « خوف » ذكر فالنسخ الثلاث 
الطبوعة « خوفا » بالنصب . والذى فى الأصل بالرفع » ثم ألصق بعض القارئين ألفا 
فى الفاء ليكون الحرف منصوبا » والتصنع فيها ظاهس . ويؤيد حة مافى الأصل أن 
الكلمة مرفوعة فى النسخة اليونينية من البخارى (5 : ١‏ ) » وافظه : « فان كان 
خوف هو أشد من ذلك » . وأمافى الموطأ فانها ذاكرت منصوبة » ولسكن الضبط 
في البخارى أوثق وأصح . وقد مضى أيضا فى ( 558 ) بالرقم . 

فى س واج « أو ركيانا » والهمزة ليست فى الأصل » وإن كانت فى الموطأ والبخارى 
إلا أن الشافى اختصر الحديث جدا ء وهو مطول فيهما . 

فىت و ج « وغير» بون الحمزة » وسح ثابتة فى الأصل » وكذلك فى 
الموطأ والبخارى . 

الحديث قد ببنا أنه رواه مالكفىالموطأ » والبخارى من طريق مالك . وقد رواه أيضا 
مسلم 38١ 3 : ١(‏ ) عن ألى بكر بن ألى شيبة عن يحي بن آدم عن سفيان 
عن مومى إن عقبة عن نافع عن ابن تمر » وذ كره مختصرا » وذاكر فيه قوله « فاذا 
كان خوف » ال وجعله من كلام ابن عمر موقوفا عليه . ورواه أيضا ابن ماجه ١(‏ : 
7) عن تك بن الصباح عن جرير بن حازم عن عبيد الله بن عمر عن نافم عن 
ابن عمر » » فذاكر الحديث عرفوعا كله بسياق آخر » وهذا إستاد يح . 

فى م « قال الشافبى : وأخبرنا » وماهنا هو الموافق للاأصل. . 

قال الشافى فى الأم ( ١517 : 1١‏ ) بعد رواءة حديث مالك السابق ‏ : « أخيرنا 
مد بن إسمعيل أو عبد الله بن نافع عن ابن أبى ذئب عن الزهدرى عن سالم عن أببه 
عن النى صلى الله عليه وسلم » . وهذا هو الاإسيناد الذى هنا . ومنه نعرف الرجل 
الهم فى هذا الا,سناد » وأنه أحد رجلين : مهد بن إسمعيل بن أنى فديك » أو عيدالله 
إن نافع الصائغ » وابن أبى فديك ثقة » وعبد الله بن نافم من طبقة الشافى » ومن 
رواة اللوطأ عن مالك » وقد. تكلموا فيه من قبل حفظه » قال البخارى : « فى حفظه 


- ١865- 


00 2 1 .1 
16 سد قال0؟ : فدلت ممئنه رسول ائله على مأ وصفت : 


من أن القبلة فى اللكتوبة على فَرَضِم أبداً » إلآ فى اللوضع الذى 
لا مكن فيه الصلاةٌ إلنها » وذلك عند المسايفة”© والمهررب وما كان 
ف الممنى الذى لا يمكن فيه الصلاة إلها2؟ . ظ 


- ع2 عه 
وزه - وثْيدت”* السنة فى هذا : الا 


قدا 
0 


5 الصلاة 


توفي كا سكت الم 


ف ال 5 


9 0# 3 ١ ١ 
بوه - *"قال انه © : (أقيموا الصلاة  وتوا الركاة")‎ 





(00 
00 


م 
)2 
ره 
3 


0# 
0 
6): 


شىء » وأما الموطأ فأرجو » وقال أحمد : « كان عبد الله بن نافم أعلم الناس برأى 
مالك وحديثه » كان يمحفظ حديث مالك كله » ثم ذخله بأآخرة شك » وقال الخليلى : 
«لم يرضوا حفظه » وهو ثفة » أثنى عليه الثافى » وروى عنه حديثين أو ثلانة » . 
وهذا الاسناد جد علىكل حال » وقد أعتضد بما تقانا قبل فى رفم الحديث عن 
رواة آخرين » وانظر أيضا فتح البارى (* : 9ه" ب 550) . 
فى س و ب « قال الشافنى » وهو مخالف للاأصل » وكلة « قال » لم تذكر فى س 
وهى مكتوبة فى الأصل بين السطرين خط صغير » ولكن الخط واحد . 
« الايفة » بالفاء » يعنى القتال بالسيوف » وفى بج بالفين بدل الفاء » وهو خطأ 
مطبعى ظاهس ء وفى س « السابقة » بالقاف » وهو تصحيفا -. 
كلة « إليها » ل تذكر فى مج » وهى ثابتة فى الأصل » وحذفها خطأ . 
فس 5 وبِنت » وهو تصحيف ء واللكلمة واضحة التقط فى الأصل . 
فى بم «يترك » وهو تصحيف ومخالف للأصل . 
فىس وج « باب فى الركاة » وكلة « باب» ليست فى الأصل . 
وهذا الباب جمل الثافنى عنوانه « فى الركاة » وهو عنوان قاصر » لأن فيه 
مسائل كثيرة » من أبواب مختلفة » ولذلك رأنيت أن أزيد لكل موضوع عنوانا بين 
مرمين هكذا [ ]. 
هنا فى ثم زيادة « قال الشافعى » . 
فىى « قال الله شارك وتعالى فى الركاة » والزيادة ليست فى الأصل . 
سورة البفرة (*4 و 48 و )١١١‏ وفى سور أخرى من القران . 


د ام عه 
.وقال”" : (والقيمين الصاو والياة نون الزكاة”" ) وقال : ( فَوَيل 
اتسين" ادن" 3 نْ صَلآمهمْ ساموت . ادن : هون 
كد عر ابطر كي | ْ 50 
هذه - فقال به أ العم : هى الركاة لفرومنة© . ظ 
ظ - قال الله : ( خذ مخ اولي موق 7 ليه 
0 انك متكود 110 
تيع ) : 
.مه 0 فكان حرسم ال اناق الأموال وتان عند * 
أن أن تكون3"عل 0 ال دون بعض » فدلّت السنّة على أن الزكاة 
فى بءعض الآ 7 ايند 
6١‏ 0 : منه الماشية »فأحَد”"“رسو لكالل 


2 


؟هم 








)١(‏ فج « وقال الله » ولفظ الجلالة ل يذ كر فى الأصل 

(9) سورة النساء ( ؟55١)‏ . 

(*) فى الأصل إلى هناء ثم قال « إلى قوله : الماعون » . 

(8) سورة الماعون (4 -90ا). 

( 6 ) هذا القول فى تفسير الماعون .روى عن على وابن عباس وابن الحنفية والضحاك 
وغيرثم. انظر الدر المنثور (( 2:5 )10١‏ . : 

(6) فى س « وقال الله » وفى مم « قال الشافغى وقال الله » . وها خالفان للاأصل ‏ 

0) ف الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة» . ش ش 

(4) سورة التوبة )1١(‏ . 

(5) هنانفى ى وج زيادة « ال الثاننى » . 

» هكذا تقطت ف الأصل بالناء الفوقية » وهو صواب » لأن الضمير يرجع للآآبة‎ )٠١( 

: وتقطت فى ع بالياء التحتية » وهو مخالف للأصل » وإن كان صحيحا فى الممنى . 

)1١(‏ فىب وج « المال » وهو مخالف للأصل. 

(؟6١)‏ فىج « وأخذ» وهو نالف للاصل وخطأ . 





184 - 

من الآبل واننم' "ونان نيا تعاب لمق القر عات + 
افر ا 2 م أَحَذ مها بسَددِ غتلف »كا قفى انه على 
لمان :نيك" وان الناس ماهية “من خيل و' .0 و يال وفين ا 
فامالم ,أخذ رسول الله م 2 أن لس فى اليل 


صدقة 0 _ : استدللن» على أن الصدقة فما أَخَدَ 0 أو “الأخذ 





مله دون غنرة 3 
م ده 6 وكان لاناس زرع وغِراس ل فاخذ زَسول الله 


من التَدْل والمتب الركاة مراص 3 عير نلف م0" أحَدَ منهما » 


الي 

(؟) انظر الأم (؟ : 49 م) ويل الأوطار ( 4 : 191 )١955-‏ . 

(*) ىج « م قضاه الله على لسانه » وهو مخالف للاأصل . 

(4) فى بمج «فكانت » وهو الف للأصل . وفى س « وكانت » والذى فى الأصل 
« وكان » ولكن بعض الفارئين ألحق بالنون ناء بمخط آآخر ظاهى الخالفة . 

(5) فيس « وجير » وهو جم صحيح أيضاء ولكنه مخالف للأسل . 

)5 قال الشافمى فى الأم (+:؟؟) « أخبرنا مالك وأن عليئة سكلذها عن عبد الله 
بن دينار عن سلبان بن يسار عن عراك بن مالك عن أى هريرة أن رسول الله صلىالله 
عليه وسم قال : ليس على اللسلم فى عبده ولا فرسه صدقة » » ورواه أيضًا أحمد 
وأحاب الكتب الستة » وانظر نيل الأوطار ( 5 :1 )١95‏ . 

(7) قوله « استدللنا » راجم إلى قوله « فاما كان المال أصنافا » وإلى قوله « فامالم 
ل ا ا 7 

(4) فى ج «مهنها» وهو مالف للأصل . 

(5) فىس « وأيرنا » وفى ع « وأخيرنا » وكلاما مخالف للاأصل اء 

. » هنافى مم زيادة « قال الثافى‎ )٠١( 

(11) الغراس » يكسر الغين المعجمة و#فيف الراء : مايخزش من الفنهر. 

)١17(‏ قال ف الاسان : « الخرص : حزر ماعلى النخل من الرطب قرا » وقد خرصت النخل 

والكرم أخرصه خرصا : إذا حزر ماعلها فن الرطب كزاً ومن العنب زييبا » وهو 
من الظن » لأن الحزر إأما هو تقدير بِظن » + : 
(180) فىب « نما » يدل « ما» وهو خطأ وتخالف للأصل 


- 144 - 


كم اس 
واعذ يها معا اله إذا سقيا سماء ه أو عين » ونصفت المُششر إذا 


-ه 


سَقيا 0 . . 
عو 1 رق الح بوي اع الع م من الزبتون » قياس على 
التخل ولعي د 


كيه 6٠م‏ ن لوز وأو 0 الله 


ل 


منه شكا »2 0 بالأخذ منه _ : استدللنا على أن فرئض لله 
الموج فما كان من غراس : فى بعض الغراس دون بعضٍ . 
م - 7 وزرع النامس المنطة والشعير والذارة ؛ وأصناتً 
سواها » فظنا عن فلاف الاحد يي الطظة والفبميهيان 
والذرة 0 ا ال ا 


)١(‏ الغرب : بفتم الفين المعجمة وإسكان الراء : الدلو العظيمة م 

(؟) هناف عم ف الموضعين زيادة « قال الشافنى » . 

() فى اب « ولم يأمرنا» وهو تخالف للأصل . 

(5) فى ج « على أن الله فرض الصدقة » وهو مخالف للااصل . 

(©) هنافىى وج زيادة « قال الشاننى » . 0 

(5) ف النسخ المطبوعة «من كان قبلنا وكلمة» « كان » لم تذاكر بالطل 

9# قال فى لسان العرب ش : « الدّخن : الجاورسُ , وفى الك : : حب الجاوّرس» 


و وإسكلة 


واحدته : دخنة » . وقأل داود الأنطا ى فى التذ كرة : « جاورس : هو الذرة » 
نبت يزرع فيكون كقصب السكر فى الحيئة » وببلاد السودان مد يعتصر مه ماء مثل 
السكرء » وإذا بلغ أخرج حبه فى سنبلة كبيرة متراكة بعضها فوق بعش » » وهو ثلاثة 
أصناف:: مفرطع أييض إل مقرة ق. حم الندس + وهنا هو الأجود » وستطيل 
صغار يقارب الأرز » متوسط » وستدير مفرق الب » هو أردؤه » . 

(2): الملت » بضم السين المهملة وإسكان اللام : نوع من الشمير .لااقصر له > يكون بالغور 


5 





وَالمَلَن 29 والأوز 29 وكلك ما تكن © انام وجماوه قوم » 


واج 
خيرأ 


0 


م 


ره( 


ا مب8ة 3 0 


وعصيدة و ا ء 3 المكطن :وال 33 


والحجاز » يتبردون بسويفه فى الصيف . هكذا فى اللسان » ورجحه على قول من زعم 
أنه نوع من الحنطة . وقال داود فى التذكرة : ه نوع من الشعيرينبت بالبراق » قيل 
والمن » ويئزة من قشسره كالحنطة ويخيز » 3 

العاس » بالمين المهملة واللام المفتوحتين » وكذلك ضبطت واضة فى الأصل » وى بت 
« والعدس » بالدال بدل اللام » وهو خطأ . لأن العدس من الفطاتى التق سيذ كرها 
بعد قليل ٠‏ وكذلك قال أيضا فى الأم ( ٠‏ : 4؟ ؛ : « فيؤخذ من العلس » وهو 
حنطة » والدخن' والسلت والفطدة كلها : حمصها وعدسها وفولما ودخنها » لأن 


كل هذا يؤ كل خبزاً وسويقاً وطبيذا » وتزرعه الآدميون » . وأظن أن قوله ف 


الأم « ودخنها » : خطأ أيضا من الناسخين , لأنه ذكر الدخن قبل ذلك > ولعل 
صوابه « ودجرها » بضم الدال المهملة وإسكان الم وبالراء » وهو اللوبياء م 6 
تقله فى اللسان عن الأزهرى منسوبا للشافنى » وسنذ كر نصمه بعد قليل 
والملس : نوع جيد من الفمح » وقيل عر بن ل 1 
منهة حبتان » يكون بناحية الون ن » وهو طعام أهل صنعاء . قاله فى اللسان . 
قال التووى فى المجموع (ه : 454 0ه 4؛) : « فى الأرز ست لغات : إحداها : 
فتح الحمزة وضم الراء وتشديد الزاى » والثانية : كذلك إلا أن اللهمزة مضمومة » 
والثاائة : بضم الهمزة والراء ومتحفيف الزاى م ككتب » والرابعة : مثلها لكن 
ساكنة الراء » والخامسة : رنز بنون سا كنة بين الراء والزاى » والادوسة : بضم 
الراء وتشديد الزاى © . وهذه الأخيرة هى المشهورة على ألسنة العامة » ويظن كثير 
من لاعلم لهم بالعربية أنها غير فصيحة ٠‏ . 
وفى ج هنا زيادة بعد قوله « والأرز » نصها:: « والغلس هى حبة عندثم » 
والظاصص أن هذه الزيادة كان نت حاشية على بعض النسخ » فظلنها الناسخ من أصل 
الكتاب » فأدخلها فيه خطأ . ْ 
فى س و ثم « أنبته » وفى شن « ينبته » 012000 . ومافيه هوالصواب» 
لأن الا نبات ما ينسب إلى الله تعالى » وأما الذى ينسب لاناس فهو التنبيت » قال فى 
اللنان : « وتيت فلان الحب . وف المحم : نت الزرع والشجر نبا : 
إذا عَرَسَه وزّْرَعَه » . 
فى س و « أو عصيدة أذ ويفا وأدماً » وفيس مثل ذلك إلا أنه قال « أوأدما » 
وكل ذلك مخالف للأصل > وقد زاد: بمضهم خط آخر ألفاً قبن واو العطف فى 
« وعصيدة.» ونبوها عن موضمها فى الأصل ظاهي ٠.‏ | ْ 
النطانى : جع « قطنية » وفيا ثلاث لفات : « قطنيّة »6 و « قطنيّة » 


6 حم 
فهى”" تصلح”" حيرا وسو 6 » انباًا لمن مضى ٠‏ وقياس) على 
ما يبت أن رسول لَه أخذ منه الصدقة » وكان فى ممى ما أخزة4 
2 
النى “ » لأن النامت ‏ و 9 لمقتانوه 3 
زفق 


سم ظلم 
ات 0 9 وكان للناعن نبات غيراه 6 م بأد 


مئنة وصول 5 ولا من له 3 رسول كه 0 8 8 





و التو نل ممق ما أخَذ مله )© وذلك يدل ال 60 


َك 00 
و« فطنيّة » . وف اللسان : ه م الحبوب التق تدخر » كالخس والعدس والباقق 
والترمس والدخن والأرز والجلبان » وفيه أيضا عن النهذيب : « وإنما سميت 
و 2 8 2 .م : ع 
الحبوب قطنيّة لأن مخارجها مزالأرض ء مثل مخارج الثياب الْقَطئيية » ويقال لأنها 
كلها تزرع فى الصيف وتدرك فى آخر وقت المر » . ثم تقل عن الأزهرى قال : 
نا عه م طُْ شُُ 

« مح مثل العدس والخار » وهو الماش » والفول والدجْر وهو اللو بياء» 
1 20 
والممص وما شاكلها مما يقتات , سماها الشافنى كاها قطنيّة » فيا روى عنه 
الريع » وهو قول مالك بن أنس » . 

٠. قت « ونح » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

فم فىس وج زيادة « أن تكون » وهى مخالفة للأأصل : 

فون فى م « أو سويقا أو أدماً » وهو مخالف للااصل 5 

(5) فى النسخ الطوعة « أَحْدْ منه » وزيادة « منه » لييست فى الأصل » ولكنها مكتوبة 
بحاشيته بخط آخر . ؛ 

(5) فى س وج « أنبتوه » وهو مخالف للاأصل » بل فبه فتحة على النون وشدة 

على الياء . 

(5) هنانى ثم زيادة « قال الشافنى » 

0 فى سس وج 100 وهو نالف للاصل . 

)م فت « فما علمناه » وكلة! « فها» ليست فى الأصل . . 

(ة) «ثالثفاء » بضم الثاء المثلثئة وتشديد الفاء وبالد » عر يب لزاني لا وي 
الجمو ع (455:50): « كذا فسره الأزهرى والأسحات » ٠‏ وفى لسان لعزب 





- 195 - 


2 عام 0 
والأسنييوش”؟ والكنتبّرة” , وحَبّ المُمْفر”” وماأشيهه ؛ فم 
لك فنيية ركاه ني دل 00 فى بعض الزرع 
دون بعض . 


5 - ءَ 
بوه - © “وفرضَ وسول الله فى الوّرق”*؟ ص دقة » واخذ 


ع 9 لاس م 
المسامون فى الذهب بعده صدقة ء إمّا يخبر عن النىّ ل يبلغنا”"” , 





قول آخر : أنه الحردل » وقيل : « بل هو الحردل المعال بالصباغ » . وقال أيضا : 
عو كال واحديه 02 » بلغة أهل الغور » . 

وهذا الحرف كتب ف الأم (؟ : ١5‏ ) وفى بس على الصواب . وكتب فى س 
« المغا » وفى بم « الثغا » وهما غلط وخلط . 

(9) هذه كلة أتحمية معربة » وقد كتيت فى الأصل بالألف ثم السين المهملة + ووم 
محسهاعلامة الإهمال » ثم الياء الموحدة ثم الياء المثناة التحتية ثم الشين المعحمة فى آخرها. 
وكذلك كعبت أيضا فى الأم ( ٠‏ : 5 ) واختلفت فيها النسخ الأخرى » فكتبت فى 
س واج « الأشبيوش » بالشين المعجمة فى أولما أيضا ء وفىى « الأسفيوش » 
بالفاء بدل الباء. الموحدة » وكل ذلك مخالف للأصل . وكتبت: فى تذ كرة داود فى 
حرف الألف « أسفيوس » بالفاء والسينين المهملتين بدون ضبط » وفسرها بأنها 
. « البزرقطونا » ثم كتبها فى مادة « بيزرقطونا » : «أسفيوش ». وقال : « وهو 
ثلاثة أنواع : أبيض » وهو أجودها وأ كثرها وجوداً عندناء وأمر م 'دونه فى 
النفع » وأ كثر ما يكون صر » ويعرف عندثم بالبرلسية » نسبة إلى البرلس » موضع 
معروف عندثم » وأسود » هو أردؤها » ويسمى صر : الصعيدى » لأنه يجلب 
عندث من الصعيد الأعلى » والكل" : : زر معروف فى كام مستدير» وزهره كألوانه» 
ونبته لايجاوز ذراعاً » دقيق الأوراق والساق » ويدرك بالصيف فى محو حزيران » 
وأجوده الرزين الحديث الأبيض » . ْ 

(؟) « الكسيرة » بم الكاف وإسكان السين المهملة وضْم الباء الموحدة وفتحها 6 
وكتنت فى يم «الكزيرة » الزاى بدل السين » ومى لدة فيه مع ضم الياء 
وفتحها أيضا ٠‏ 

(س) « العصفر »> بشم المين وإسكان الصاد المهماتين وضم الفاء .. تقل فى اللسان عن 
ابن سيده قال جواسي ع شه : منه ردقي ) ومنه برى » وكلاثها نبت 
بأرض العرب » .. 

2 هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافى » : 

(ه) الورق : الفضة » مضروية أو غير مضروبة : 0 1 

(+) قال الحافظ ابن حجر فى التلخيص (ص ؟م١)‏ : « فائدة : قال الشافى فى الرسالة 


56 


جين * 


وإماقياسا على أن الذهب والوَرق تقد الناس الذى اكتازوة وأجاروة 





باب فى الزكاة » بعد ياب جل الفرائض مانصه : ففرض رسول الله صلى الله عليه وسلم 
فى الورق صدقة» وأخذ المسامون بعده فى الذهب صدقة » إما يخبر عنه ل يبلغنا وإما 
قباساً . وقال ابن عبد الب : لم يثبت عن النى صل الله عليه وسل فى زكاة الذهب شىء 
من جهة تفل الآحاد الثقات » لكن روى الحسن بن تمارة عن أبى )سحق عن عاصم 
والحرث عن على » فذ كره » وكذا رواه أبو حنيفة » وأو صح عنه لم يكن فيه حجة 
لأن الحسن بن عمارة متروك » . 

والحديث الذى أشار اليه ابن عبد البر وان حجر رواه أبو داود (5: ١٠١‏ 
١‏ ) وابن حزم فى المجل (:28) من طريق ابن وهب : « أخيرنى جرير 
بن حازم وسمى آخر عن ألى إسحق عن عاصم إن ضمرة والحرث الأعور عن على عن 
النى صلىالنه عليه وسلم » وفيه : « وليس عليك شىء » يعنى فى الذهب » حى تكون 
لك عصرون ديناراً » فاذا كانت لك عشسرون ديناراً وحال عليها الحول قفيها نصف 
دينار » فا زاد فبحسابذلك , قال : فلا أدرى » أعلى يقول فبحساب ذلك » أورثعه 
إلى النى صلى الله عليه وسلم ؟ » . وروى ابن حزم بعده من طريق عبد الرزاق عن 
الحسن إن جمارة عن أبى إسحق عن عاص بن ضمرة عن على قال فال رسول الل 
صلى الله عليه وسم: « ومن كل عشرين ديناراً نصف ديار » . وقد ضصعف 
ابن حزم الا,سنادين ء أما الثانى فن أجل الحسن بن عمارة » وأما الأول فقال فبه 
مانصه (5 : 7١‏ ) : « إن ابن وهب عن جرير بن حازم عن أبى إسحق قرن فيه 
وين عاصم إن ضمرة وبين الحرث الأعور » والحرث كذاب « وكثير من الشيوخ 
يجوز علهم مثل هذا . وهو أن الحرث أسنده » وعاص لم يسئده » لمعهما جرير » 
وأدخل حديث أحدما في الآخر » . ثم عاد ابن حزم فأنصف » إذ رأى أنه أخطأ فى 
تعليله » فل ينكص عن الاقرار يخطئه ولم تأخذه المصبية لرأيه » فقال (5 : 74 ) : 
« ثم استدركنا » فرأينا أن حديث جرير بن حازم مسند صميح » لاجوز خلافه » 
وأن الاعتلال فيه بأن عاصم بن ضمرة أو أبا إسحق أو جريراً خلط إسناد الحرث 
بارسال عاصم ‏ : هوالظن الباطل الذى لايمجوز » وماعلينا من مشاركة الحرث لعاصم» 
ولا لارسال من أرسله » ولا لشك زهير فيه : فىء » وجرير ثقة » فالأخذ بما 
أسئده لازم » . والحديث حسنه الحافظ ابن حجر فى بلوغ الرام » وهو عندى حديث 
صرح 5 قال ابن حزم . وقال العلامة الأمير الصنمانى فى سيل السلام (5 ١074:‏ ) 
« أخرج البخارى وأبو داود وابن المنذر وابن أبى حاتم وابن مردويه من حديث أبى 
هريرة قال : قال ر-ول الله صلى الهه عليه وسلم : مامن صاحب ذهب ولا فضة 
لايؤدى حقهما إلا جعلت له نوم القيامة صفائح وأحمى عليهء الحديث » غقها هو 
زكاتها » وفى الباب عدة أحاديث يشد بعضها بعضاً » سردها فى الدر النثور » . 

وفى الوطاً (1:؟4؟) : «قال مالك : السنة الى لا اختلاف فها عندنا أن 
الزكاة تجب فى عشسرين ديناراً عيناً » كا جب فى مائق درثم » 2. 

٠‏ - رسالة 


16 
اام عل مات بنرا به فى البلدَان قل الإسلام وبعده . 
/ امه - 7“ وللناس تي غيره » م ن تحاس وحديد ورّصاص 6 
فلمالم يأخذ منه زَضول الله ولواح يده ركاة :تر كناف اناف 
برك" . وأنه لايحوز أن يقاس بالذهس والورق » الذي ها التمَنُ 
ان فى الات على غيرها , لأنه فى ا لازكاة فيه » 
وبصلح © أن يشتّرى باذعب والورق غيرّها من التّبر إلى أَجَلٍ 
معلوم وبوزن”© معلوم. . 
ومه. ‏ ”"©وكان الياقوت والزبرجد 1 عن » من الذهب 
والورق 57 م اعد سيا رسولةات وا امو رامن 
بده عَلمْنَام**: وكانا مال الخامّة » ومالا يُقَم به على أحد فى ثىه 


؟. . رمه ا 
استهلك الناسٌ» لأنه غير” تقد :لم ييؤخذ منهما . 





(؟) ىس وج « يتبايمون » وهو مخالف للاأصل . 

(5) هنافىس و ع زيادة « قل الثافى» . 

(0) فىت « لتركه » وهو مخالف للأصل . 

(8) فىب « وقد يصلح » وهو نخالف للأصل . 

(0) فى وج « بوزن.» يحذف واو العطف » وهو مخالف للاصل. . 

() :هنا فى س واج زيادة « قال الشافى » . وقد يدأ ناسخ نسخة س يخالف الأصل » 
ْ فيزيد مايجده من الزيادات فى نسخ أخرى غير نسخة الرييع الى بتقل عنما : 

42 فت ه قبهما » ومو عط وطالفه الاسل. .+ 

(م) فى س وج « بالأخذ مهما », م 1ن بعت ارقي أن 

سس السطرين.قى هدا الموضمع كلة « مله » . 
(9) فى « قبا علمناه » وكلة « فيا » ليست فى الأصل . 


حت هه ١‏ حّْ 


ام ا ثم كان 2 نقلت العامة عن سول ألله 0 ّ 


الماشية والتقد : أنه أحَذَها فى كل ممثة نرة .: 


١‏ مار ص 
اه ل 000 قال الله: 0 احَقَه 0 حَضَّاده ©) فسَّرئ_ّ 


-ه 


يد الله جل 'نناؤه ‏ : م وام محص لوقت له و0 


لافى وقت غبره 


ا 9 'وسنّ فى ارك كاز املس ؛ فدَل على أنه بوم بويد » 
0 ْ ّ 





(00) 
2 
2 
(0) 


ره 


03) 


(397 


هنا فى النسخ الثلاث المطبوعة زيادة « قال الشافى » . 

فيب «مما» يبدل «ما» وهو نالف الأصل . 

هنا فى س و مم زيادة « قال الشافى » . 

سورة الأنعام )١4١(‏ وقوله « حصاده » ضبط فى الأصل بكسر الحاء » وهى قراءة 
ابن كثير » الذى كان الشافنى يقرأ بحرفه أوروى قراءته . وأما الفراءة العروفة بفتح 
الحاء فانها قراءة ابن عاص وعاصم وأنبى مرو » وقرأ باق السبعة بالكسر . 

فوت « الزكاة » وهو مخالف للاصل . وكانت اللسكامة فى الأصل بالألف واللام » 


ثم حاول الربيع إصلاحها فضرب على الألف ومد اللام مع الزاى فصارا معا كأنهما 


زاى كبيرة » ويظهر أنه رآها بعد ذلك موضع اشتباه علىالفارى” : أيقرؤها بالتعريف 
أم بغيره ؟ فأعاد كتابة الكامة بدون حرف النعريف فوقها بين السعارين » واليقين 
عندى أنه هو الذى صنع ذلك : أن الخط فى السكل واحد » لا شبهة فيه : 

قال الشافى فى الأم (؟ : )*1١‏ : « إذا بلغ ماأخرجت الأرض مايكون فيه الزكاة 
أخذت صدقته » ولم ينتظر بها حول » لفول الله عر وجل : [ وآتوا حقه بوم 
حصاده ] ]» ولم يجعل له وقتا إلا الحصاد » فاحتمل قول الله عن" وحل [ يوم حصاده] 
إذا صلح بهد الحصاد ء واحتمل يوم محصد وإن لم يصلح م فدلت سنة رسول الله 
صلى الله عليه وسلم على أن تؤخذ بعد مايجف » لا يوم ييخصد ‏ : النخل والعنب » 
والأخذ منهما زييباً وكراً 2 فكان كذلك كل مايصلح 5-0 
الزكاة مما أرجت الأرض » : ٠‏ 

فى ثم « لاوقت لهغيره » عوك دن ٠‏ وقد عبث عابث من القارئين 
بالأصل فوضع بين السطرين فوق الفاء من قؤله « فدل » حرف « لا » وفوق الحاء 


- 195 


8 و2 #2 ع 
عونت 290 أخيرنا فيان عن الزهرى عن ان المسيس” وى 


مه ع .8 1 7 
سَامة” “عن ألى هريرةان رهول الله قال : «وفالر كاز المنقي ٠‏ 


يسمه - ”واولا دلالة السئّة كان ظاه الثرَان أن الأموال 


كلّهاسواه » وأن الزكاة فى جميعها » لا فى بعضها دون بعض 1 





000( 
زفة 


ف 


)0 
ره 


رن 


من قوله « غيره » حرف « إلى » ووضم بينهما رؤس خاءات ستة » يشير بذلك 
على عادة التقدمين ‏ إلى أن هذه الجلة زائدة فى هذه النسخة عن نسخة غيرها » 
فلعله كانت فى يده نسخة أخرى ليست أصلا معتمداً كهذا الأصل » ولم يعم موضع 
الثقة بنسخة الريع . 

وقد قال الشافنى فى الأم (؟ : ١س‏ ) : « وزكاة الركاز يوم يؤخذ » لأنه صالم 
اله » لا يحتاج إلى إصلاح »> . 
هنا فى © زيادة « قال الشافى » . 
فى ى « أخيرنا ابن عبينة » وفى س و م « أخبرنا سفيان بن عيينة » وكلها مخالف 
اللأصل » وقد زيد قوله « بن عبينة » بحاشية الأصل مخط آخر . 
فى بس « عن سعيد » وفى سس و م « عن سعيد بن السيب » وهو هوء ولكن 
ماهنا هو الذى فى الأصل . 
فى س و ثم زيادة « بن عبد الرحن » وليست فى الأصل . 
الحديث رواه مالك في الوطأ. ( ١‏ : 44؟ ) عن الزهرى » ورواه أيضا الثافغى فى 
الأم + 97") بهذين الاسنادين : عن سفيان وعن مالك » ورواه أُيضا عن 
سفيان عن أى الزناد عن الأعرج عن أبى هريرة . ورواه أيضا أجد وأصحاب 
الكتب الستة. . 

والركاز ‏ بكر الراء » قال فى النهاية : « الركاز عند أهل الحجاز : كنوز 
الجاهلية اللدقونة فى الأرض » وعند أهل العراق : المعادن » والفولان محتملهما اللغة » 
لأن كلا منهما مركوز فى الأرض > أى ابت » يقال : ركزه يركزه ركزاً : إذا دفنه» 
وأركز الرجل إذا وجد الركاز » والحديث إنما جاء فى التفسير الأول » وهو الكنز 
الحاهلى » وإنما كان فيه الجس لكثرة نفعه وسهولة أخذه » . ويؤيد تفسير الحديث 
بهذا روابة أحمد لحديث الشعى عن جابر مرقوعا « وف الركاز الخس . قال : قالالشعي: 
الركاز الكنز العادئ » ( مسند أحمد رقم ١4544‏ ج “اص 88؟) . 
هنا فىى وثمّ زيادة « قال الشافى » . 


اا 


ِ ف الم ا 
© 


وممهة اه وفْرضَ 2 الج على من جد السبيل 2 


ا النتى : أن السبيل الزاد 2 8 6 واخخيل رول لله 
َ 2 20 5 2ى 
عواقيت المج ول التلبية فيه ؛ومأ سن ٠»‏ وما شق انحرم من لبس 


لثياب والطيب » وأعمال المي سواها ؛ من عرفة والزدلفة والكتى 


والحلآق والطواف . وما سوى ذلك . 


إلأما 


فزن نح فلك أن نا م رسول الله سنة مع كتاب الله 


.0 0 1 ع ١‏ و ع 
وصَفنا ماسو نيول الله فيه معنى ما | نز له الله جملة »وانه إما 





)011( هذا العنوان زيادة من عندناء كا أشرنا إليه فى أول عنوان الباب » قبل الفقرة‎ )١( 


00 
في 


(0 


(ه) 


هنا فى س و ع زيادة « قال الشافنى » . 
قال الله تعالى : « َللَهِ 7 الناس ححج البنت م مَن استطاع | اليه سيلا 4 
سورةآل عمران (99) . 000 

« المركب » بفتح الكاف : الدابة . وفى ب « والراحلة » وهو مخالف للائصل وإن 
كان موافقا لبعض لفظ الحديث . 

والحديث فى ذلك رواه الشافنى فى الأم (؟ : )1١‏ عن سعيد بن سالم عن إبرهيم 

بن يزيد عن عد إن عباد بن جعفر عن عبد الله بن عمر » وفيه : « فقام آخر قفال : 
يارسول الله » ما السبيل ؟ فقال : زاد وراحلة » . ثم قال الشافى : « وروى عن 
شريك إن ألى مر من سمع أنس إن مالك يحدث عن رخوك انا عل تلطه وم 
أنه قال : السبيل الزاد والراحلة » . وحديث ابن عمر رواه أيضاً الترمذى ١(‏ : ه٠١١)‏ 
هن طريق و كيع عن إبرهيم بن يزيد » وقال : « حديث حسن » ورواه ابن ماحه 
(؟:5١٠)‏ من طريق مروان بن معاوبة ووكيم عن إبرهيم . وإبرهم بن يزيد هو 
الموزى بضم الخاء العجمة ‏ وهو ضعيف » وللحديث شواهد كثيرة ٠.‏ انظر نيل 
الأوطار ( مه : )١ 15١‏ 1 
هنا فى ج زيادة « قال الثافى» . 


١ 
, استدوك ما و ضف من فرض ال الأعمال 2 وناك حرم 60 "وما م9‎ 


0 2 4 فيه وريم ميد 3 ومواقيته 2 باسك عنة سوى ذلك 


من أعماله ‏ :قامت الحجة عليه بأن سّنة رسول الله إذا قامت هذا المقامّ 


نم فرض الله فىكتابه مرةً أو أ كثر : قامت كذلك أبداً . 


سه - ا لدسنة أبدا كتاب الله » 


0) 


ون سنته 5 وإن لمك ن فنها نص ل تكد الازية ينا وصفت 
مِن هذا » مع يا 0 التم و طاغة رسو لف 
0ه -- ووجب عليه أن حم أن الله ل يحمل' هذا لاق غيم 
رسوله . 
همه - وأنْ يمل قو كلة أَحَد وفل ادا : يب لكتاب 
ثم سنة رسوله . 


5 عام ِ- ٠‏ و ع" 
6ه ب وأن يل أن عالمًا إن ُوئ عنه قولٌ الف فيه شيئأ 





للق وصع فى الأصل ضمة فوق الياء وشدة فوق الراء . 
(0) فى © «ويحل » بحذف «مأا» وص ثابتة فى الأصل . 
() فى س و ج « وما يدخل » وكلة « ما » » مكتوية فى الأصل بين !١‏ سطرين خط آخر, 
(85) وضعت ضمة فوق الياء فى الأصل 7 
(©) وضعت فوق التاء ضمة فى الأصل » ولولا ذلك لضببطناها بالفتح » مناسبة للسياق . 
(9) فى س « كتاب الله » ولفظ الجلالة ليس فى الأصل . 
' (9) فى بم «فى سواه » وكلة «فى » ليست فى الأصل » وفى س كذلك وزاد أنه كرر 
كلة « سواه » » وهو خطأ ظاهي ٠.‏ 
00 فى- و م « قولا » كاءن مصححبهما فهموا أن « روى» مبنى للفاعل » ولو كان ما 
فهموا فسد المنى » لأن الضمير فى' «عنه » عائد على قوله « عالما » ولتدوضه 


فى الأصل ضْمة على الراء من كلة « روى » . 


- ١998- 

َْ ا ب ل أ 

فرشو ل ا نه : أوعَل سثنة رَسُول الله لم مخالفها » وانتقل 
عن قوله 7 من النى””؟ » إن شاء الله » وإن”" لم يمل كان غير 


موسّع له 
1 ١م‏ فكت المي ينات 0 اك 5 


يما افترض 00 من طاعة النبى وان من مواضعه الذى وَضّعه به 


50 ٠. 
60 دن وحية ودايله وأهل دنه‎ 


أ ف اليد ”| 


عر سهد 6ه 
»عه © قال الله : (وَالنَ ُوفوان يلع يذو ون ازواها 
م اعماءعً ل 


عمو 0 ٠.‏ 
بر بصن 06 أربعه ا شير وَعَشرا 9 وقال 0 وَالَطَلَهَا تُّ 


00 ري حر‎ ١ 
.) له ذروع‎ ١ بكر بصن ذا تمممون‎ 


سوه - وقال ) واللاى > سس "من الييض 7 'نسَائِكم 06012 


: فىب #إليسه وسو اهمال ال عله ول ؟‎ )١( 
. فى ب وج «فن » وهو مالف للاأصل‎ )0( 
. فىن « قائمة لله » . وهو #الف للاأصل‎ 0 
كامة إل‎ ١ فى ثم « فرض »© وهو مالف للاأصل وإفكاك بعض قارئيه حاول تغيير‎ )5( 
. فرض » محاولة واضحخة‎ « 
: . » فىب « نيه‎ )6( 
فى نصرة السنة وتعلم العاماء وجوب‎ ) ٠4١  ه*>‎ ( هذه الفقرات العالية الرائعة‎ )5( ْ 
. مما يكتب بذوب التبر , لاعاء الحبر » رحم الله القافنى ورضى عنه‎ :  اهعابتا‎ 
. هذا العنوان زدناه م أشرنا إلى ذلك فى أول الاب‎ )/( 
. >» (م) هنانى م زيادة « قال الشافنى‎ ' 
. ) 7*4 ( سورة البقرة‎ )9( 
. سورةاليقرة (م؟؟)‎ )٠١( 
» فى الأصل إلى هناء ثم قال « إلى قوله : أن يطبعن حملهن‎ )1١( 


بت 0 عت 

إن امبنم' ميم مده أشبر واللافى ل من" ولس الأتمال 
ان 0 

وه ”"فقال بعضّ أهل الملل : قد أوجب اله على التو 
عنها زوجُها أربمة أشهرٍ وعشراًء ود كرد أجَلَ الحامل أن م 
فاذا ست أن نكون حاملاً متوضّ عنها © : أت بالمكتين ما م 
أحقها و كز* فرسين خيلا علا أل سباي 

فة تافالا :هلدا قال بزسوالة ان للقت برف اليف 0ق 


آ#-ه 


وومية بعد وفام زوحها يم :قد حت زوجي ص 5 0 
ذا على أن العدّةَ فى الوفاة والعدّةٌ فى الطلاق بالأقراء والشهور: 

ام ع - 0 
إنما اريد به من لا حمل به من النساء » وأن اَل إذا كان فالمدة 


00 
سو إن ساقطة 


. )4( سورةالطلاق‎ )١( 

(5) فى يم « قال الشافى : وقال » الح وهو نخالف للأصل ٠.‏ 

() فى النسخ المطبوعة « أنتضع لها » وكلة « جلها » مزادة فى الأصل بين السطور. 

(8) فىت زيادةكلة « زوجها » وليست فى الأصل . 

(5) فىيسه « أتت بهما ججميعاً » ودو مخالف للأصل : 

(5) فى النسخ المطبوعة « قال الشافنى » وهو مخالف للا'صل » والذى فيه كلة « قال » 
فقط بين السطرين بنفس خط الأصل . 

(0) « سبيعة » بضم السين الهملة وفنح الباء الموحدة وسكون الياء الثناة التحتية وفتح 
الءين الهملة » وهى بنت الحر ثالأسامية زوجة سعد بن خولة » وهو الذى أنونى عنها. 

(4) قصة سبيعة الأسامية رواها الشافنى فى الأم ( ه : 5١55٠5‏ ) بأسانيد متعددة » 
ورواها مالك فى اللوطأ ( ٠٠١5 : ١‏ 5١٠)»م‏ ورواها البخارى اوصل وغيرقاء 
وانظر نيل الأوطار ( : 8م 2 كه) . 


ا 
[ فى محكمات النساء©© ] 


دده - قال اله : ةك ا اك َبَتَك 
َأَعَوَانُكُم وَعَهًا 3 وَحَالا نك وباس الأخ و نآ لخت 


2 


واكم ١‏ تى أ.* 2 وأخوات ِ نَ الاضاعة ا 
0 م في فورخ من نتايكم في خَلمُ 

6 كرو كتين دا اع مدل ا 
ال أَمْادبكُم "وان ران الأخْين اند اي 
إن لَه كآنّ عَفُوراً رَحًِا . وَالَحْصَنَاتُ من سا0 لأ مَاتلكت: 
أجال كناب اله لتك أله 8 مار ذلك أن بثو ا 


00 + خْصِنين غَيرَ مُسَافْحِينَ ا 0 بد م 1 توشن 7 


اعم 


5 5 ريض ولا م بنك فيا اميم به من" بد 
الفريضّةء إن لَه كأنَ عَلِمَا جك ) 

ذه اس فا ملت الآبة معنيين: أحدها : أُنّماتمى الممُمن النساء 
عم 2» ع0 م كا عنه حلال بالصّمت عنه» ويدوا 20 نم6 





. زدنا هذا العنوان ما أشرنا فى أول الباب‎ )١( 

0) فى فى الأصل « حرمت عليكم أمباتم » إلى : وحلائل أبنائي؟ | الذينمن أصلابم ء الآبة». 

رع فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآية » : 

(غ) سورةالناء (8؟ وع؟) . 

(©) فى ج « يرم » وهو عالف للااطق » بل الكامة مضيرطة ة فبه بضمة فوق الم وشدة 
'فوق الراء . 

(5) فى ع « ولقول الله » وهو نخالف للاأصل 


ري ميد 


© »دسم م 22 5 0 
(وَاحل لج مأ وَرَأءَ ذلك" ( وكان هذا المع هو الظاهرى من الانة. 


مه - وكان ينا فى الابة أن تحريم الجبنع_عملى ”غير تحرم 


الأمّات ؛ ا ماي يلالا حلال”7 .وما م ا 37 م 


وما ته اع ١‏ اج بينه من الاختين ”م نهى عنه : 


ُ 


ى دل 


وه - وكان فى نبيه عن امع ينما دليل” على أنه إها حَرّم 
( وأن كل واحدة قثوها عل الانفراد للق الا 





(000 


فى النسخ المطبوعة « لعنى » باللام » وهى بالباء واضخة فى الأصل . 


(*) فى النسخ الطبوعة « ماسم الله » ولفظ الجلالة لم يذكر فى الأصل . وكلة م سمى » 


م 


(5) 
9 


0 


كتبت فيه «سما » بالألف ووضع فوق السين فتحة وفوق ألم شدة . 

فى النسخ الطبوعة « حلالا » بالنصب » وهى فى الأصل يدون ألف ء ثم صمحها بعض 
القارعين بالصاق الألف باللام الأخيرة » وه فى النسخة المفروءة على ابن جاعة بدون 
ألف أيضاً وضبطت بشم اللام فيها . ومافى الأصل صواب . نوجيهه : أن يكون 
اسم « كان » ضمير الشأن 2« واجلة بعدها « ماسى خلال حلال » خير دكان »> . 
هذا وجه » وآخر : أن يكون قوله « حلال » خيراً لبعد حذوف » وابخلة خبر 
«كان » . وهناك أوجه آخر ء تظهر عند البحث والتأمل. وانظر كتاب ( شواهد 
التوضيح » والتصحيح لمتتكلات الجامع الصحيح ) لابن مالك (ص ١؟‏ - 4؟ ) عند 


5 ول عقفة :فق اغب فا ]عا كان منق ل ينزلة رسول” الله صلى الله 
عليه وس غ١‏ . 1 

فين « وما سم الله » ولفظ الجلالة ليس فى الأصل . 

فى النسخ الطبوعة « حراماً » بالنصب ء وهى فى الأصل يدون الألف » وكذلك فى 
النسخة المقروءة على ابن ماعة » وضبطت فيها بالرفم . وقد حاول بعض قارثّ الأصل 
إصلاح الكلمة بنوعين من الاصلاح : أحدما : إلصاق ألف فى اليم لتكون منصوبة » 
والآخر : إلصاق فاء فى حرف الحاء » لتكون « غرام » . وفى 'نوجيه هذا الأوجه 
السابقة فما قبله »ووجه آخر : أن تكون« ما » الموصولة مبتدا » وقوله « حرام » 
خا و كون من عطنت الحل: :+ ْ 

فىن « وإن كان كل واحدة منهما على الانفراد حلالا فى الأصل » فزاد كلة 
« وكان » ثم نص بكلة « حلالا » وذلك كله مخالف للأصل . 


ب ع" حت 
وما سواهن من الآننات والبنات و العمأت والمالات : عرناك 
فى الأصل . 
هه - وكان”" معنى قوله ا كت يي ( 
من تعّى تحريه فى الأصل » ومن هو فى مثل حاله بالرضاع _: أن 
يشكحو هن بالوجه الذى حَل "به التكام ”2 . 





. فى ج « فكان » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(9) فى النسخ المطبوعة « أحل » بزيادة الهمزة فى أوله » وهو مخالف للأصل . 

(*) وهكذا شاء الرببع أن يم الجزء الأول من « كتاب الرسالة » فى أثناء الكلام » 
ثم يبدأ الجزء الثاتى بقؤل الشافنى : « فان قال قائل : مادل' على هذا ؟ فان النساء 
الباحات لايحل أن يتكح منهن أكثر من أربع » الح . وما إخله يفمل ذلك إلا" عن 
أعس الشافنى ورأيه » ولءله تقل عن نسخة الشافعى التى كتب بخطه ثمعرض عليه فأقره » 
وإلا فا الذى بدعوه أن يقسم الكتاب إلى ثلاثة أجزاء » ويعتم الجزء الأول فى أثناء 
الكلام » اا يكب ل القاقسة الى اتلقى نما رد 77 ران وبعض سطر 
من قوله « وأحل كم ماوراء ذلك » إلى هنا » وباقيها بياض ؟ ثم هو يو كد هذا 
التفسيم فى آخر الكتاب » عند إجازة نسخه إذ يقول « وهو ثلاثة أحزاء » فالهذا 
وجه إلا" أنه نيع ااؤلف » حافظ عليه تلميذه الأمين . 

وأما النسخة الفروءة على ابن جاءة فقد كتب بهامعها فى هذا الموضع « آخر الجزء 
الثاتى » ولم أجد فيها موضعاً لآخر الجزء الأول » وتقسيمها مضطرب على كل حال » 
وسأيين ذلك فى مقدمة الكتاب إن شاء الله . 
وهذه الصفحة من الأصل الق فبها تام الجزء الأول فى الصفحة (50) ثم بعد 
ذلك سماعات وأسانيد وعناوين للجزء الثاتى » ا سنذ كر فى المقدمة إن نشاء الله » 
إلى آخر الصفحة (38) ثم يبدأ الجزء الثاتى من الصفحة (3) . وهذه الأرقام أنا 
الذى وضعتها لنسخة الربيع عا فيها من سماعات وغيرها » وإلا” فان أصلها أوراق 
ملحقة بالكتاب ليست منه » ولدكتها صارت <زءاً منه فى نظر التاريخ » فلم أفصل 
بينها ويينه فى الترقم . ولذلك ترى أن المزء الأول من نختنا هذه يبدأ من 
الصفحة )١(‏ من الأصل . وأسأل الله العون والهداية والتوفيق , إنه سميم الدعاء . 
وكتب 
أو الأشبال 


هو" ل 





هر 0 
مركارسا له ١‏ 


هذا العنوان صورة من عنوان الأزء الثاتى من الأصل 
وهو بمخط الريع بن سليان صاحب الشافعى 


د م6 ؟» - 
٠ [‏ . قل : أن الربيع بن سليان قال : أخبرنا الشافهى قال0* :] 


سم الله الزحمن الرحيم ند 

امه - فإن قال قائل' : مادّلَ على هذا ؟ 

؟هه - فإِن النساء”” امباحات لايحل أن يكيم © متهن 
2-6 من أربعر » ولوتكم خامسة”© مُسخ التكام . ذلاتمغ<© 
تر واد لذ بتكاح صبيح » وقدكانت المامسةٌ من الملال 5 
وكذلك لواحدة ؛ يمى قول الله : ( وأ 1 3 تارايع" ا 
بالوجه الذنى 5 به النتكاس» وعلى الشرط الذى أَحَلّهبه ؛ لا مطلقا . 

+هه - فيكون نكاح الرجل المرأة لاحم عليه نكاح متها 
ولاخالتها يكل حال »كم حرم القّدُ أمبات النساء بكل حال » فتكون” 
العمةٌ والمالة” داخلتين فى معنى من أَحَل” بالوجه الذى أَحلّها به . 





)١(‏ هذه الزيادة مايق مما كتب عبدالرحمن بن نصر فى أول الجزء الثاني من الرسالة قبل 
البسملة » كا فعل فى الأول والثالث » وانظر ما كتبناه فى التعليق فى أول الكتاب 
(ص 7) . 

(9) قوله « فان النساء » الح جواب السؤال » وإذلك زيد فى ت وج قبله كلة « قبل » 
وليست بالأصل . 

ف مكذا ضبط الفمل فى الأصل يضم الياء ٠‏ » ميا لفمول » ثم بط بعد ذلك قو « وى 
تكح خامسة » يفتح النون فى الفمل ونصب المفعول. . 

(5) فىب «غساً » وهو نخااق للاصل . 

6 فنت فؤلا عل ٠‏ وق زه ولا عم وكلاها مخااف الأضل . 


تك احا ع 
بده كا كك له تاه كن 


الغبة إذا مورت اللخ © أغببااعلت:. 


[ فى معكمات الطعاء ا[ 


١ ١‏ ع اداع وا .ع رم 
موه - ”“وقال الله لنبيه : (قل لآ أجد ذا أوحى إلى عحركم0*» 
ل اعم يطسة إلا | أن 2 أَوْدَما مسسفو. وا أولحم ختر بر 
نهر 0 د فئقا أهك لقي لله يو” ) . ْ 
كه "نا حتمات ال معتيين : أحدها : أن لاه م على 
طاعه © أبد 1 مااستتى الل" 


بده - وهذا الممنى الذى إذا جه رجل” مخاطبا به كان الذى 





)١(‏ فى النسخ الثلاث المطبوعة « وكانت » وزيادة الواو خطأ ء ومخالفة للأصل ونا فى 
نسخة ابن جاعة » ويظهر أن الناسخين لم يفهموا مراده » وظنوا أن هذا من عمطف 
الجل » ولي س كذلك ء إذ المراد : أنه إذا فارق الزوج امرأته حلت له عمتها »ما يحل 
له تكاح امرأة أخرى إذا طلق إحدى زوجاته الأربم » فلا يجمع خساً فى عصمته » 
لايجمع بين المرأة وعمتها . 

() هكذا رسهت ف الأصل » وهو صواب عندنا » فلذلك حافظنا عليه . 

() العنوان زيادة من عندنا» ا ذ كرنا فى أول الباب . 

() هنا فى س وج زيادة « قال الشافنى » وليست ف الأصل . 

(ه) فى الأصل إلى هناء ثم قال « إلى : فسقاً أهل لغير الل به » . 

(5) سورة الأنعام )١1480(‏ . 

(/0) هنا فى النسخ الثلاث الطبوعة زيادة « قال الثاننى » . 

(م) فى ع « على طاعم يطعمه أبداً » والزيادة مخالفة الأمل . 

(ة) ف النسخ الثلاث الطبوعة « واجه » وهو ذالف للأأصل > وفيه تكلف فى العنى م ولو 
كان « ووحه» مينيا للفعول كان أقرب ولكن ماهنا هو الذى فى الأصل » وقد 


ىَ /1.؟» ب 
سبق إليه أنه لا بحرم ”" غير ماسمّى الله نحركم) , وماكان هكذا فهو 
الف كول 10 ع أطي النان رياو 121ل وتوالقى ل اجيرة 
الك © سو كان هو المنى الذى يرم أهل المي القولٌ به ؛ 
إلآ أن 57 و النَىّ 9 ندل عل 0 غيره ا ياد ال 6 
فقول" تمدام مااراد امقر لف وال 
00 2 بخاص" فى كتاب الله ولاننَةِ إل بدلالة 
مهم ما أو فى واحد منهمأ ل قال نخاص 0 حم تى نكون الآة تحتمل” 
أن 200 بها ذلك الخاصٌ 00 مكل تكن عتيلة له فلا .قال 
2 مم 
فها يمال" محتمل الاية 
معنت وفك قو از لاأنة ا ديق 


00 كم ل طحا الى 
على طاعم ,يطعم  )‏ : من ثىء سكل عنه رسول أله دون ا 6 





حت ضبط فيه بضم الواو » والعنى سلم يح , والاستعمال فى ذلك كله مجاز » لأن أصل 
« الوجه » فى الحقيقة : الجارحة المعروفة » ثم توسعوا فى استعمال المادة فى معان 
مجازية كثيرة 
)3 فى نس « لايحرم عليه » وكلة « عليه » ليست فىالأصل 0 
م( فاعل « يقول » محذوف للعلم به » أى : يقول له القائل . وفى سى « يقال له » وهو 
خلاف الأصل . 
١‏ فى النسخ الطبوعة « ماني » وهو مخالن للأصل . 
(5) فى س وج * لثى » وفيس « سنة رسول ال » وكذثما خالف للأضل .وق س 
ْ وت زيادة « بأنى هو وأى » وهذه الزيادة مك توبة بحاشية الأصل خط آخر 6 
60 قوله « فيقول » يعنى الفائل » وفى النسخ الطبوعة « فتقول » وهو مخالف للأصل . 
3١‏ هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الثافنى » . : 
(0) فى س وج « لخاص" » وهو خطأ وعخااف للاأصل . 
)2 ل ل 200 وهو تخالف للأصل . 
(ة) فى النسخ الطبوعة « سل رسولراة فى اف عليه وسل عنه » 550 


5 


4" 3 
امسو دعا ب رن وهنا أ ل يه 
استدلالا بالسسمّة عليه » دون غيره . 
ودم - 2100 خبيرنا ا ن ان شهاب ع0 آق درس 
20 عن ألى مي : «أن النىّ َعَى عن كل ذى ناب”*© من 


0ن 
هه 0 مالك عه ن إسمعيل بن ان كي عن عَبِيدَة 
ا كر 31 5 عن أنى هريرة عن اذى قال واكم ما* 


ذى ناب ل ن السباع حرام ا 








(1) فى ج « أولى معانيه به » وزيادة « به » خلاف الأصل 

(6) هنا فى النسخ الثلاث زيادة « قال الشافنى » . 

صم فى س و ج زيادة « بن عبينة » وليست فى الأصل . 

)ع2 فى النسخ المطبوعة زيادة « الحشنى » عر ولتكيا د ل ال 
بضم الخاء وفتح الشين المعجمتين ثم نون . 

(6) فى النسخ الطبوعة «عن أك لكل ذى ناب » وزيادة كلة « أكل » ليست من 
الأصل » ولكن حاء بعض قارئيه فكتب ألفاً قبل كلة «كل » لتقرأ « أكل » م 
زاد فى الحاشية كلة «كل » يقرأ « أك لكل » ولا داعى لهذه الزيادة » وإن كانت ثابتة 
فى الروايات الأخرى للحديث » فى الصحيحين وغيرهها ‏ : لأن النهى عنكل ذى ناب 
إنما هوالنهى ع نأ كل ذلك ء وف الترمذى 5 هنا بحذفكلة « أكل » (* : 468؟ 
من شرح الباركفورى ) ٠‏ ْ 

)53 الحديث رواه الثافى أيضاً فى الأم ( ؟ : 5١5‏ ) عن أبن عيينة ومالك » كلاهما عن 
ابن شهاب » وهو فى الوطأ ( ؟ 6 ولكن بلفظ حديث أبى هريرة الى ٠‏ 
ورواه أيضاً أحد فى المند بأسانيد كثيرة (غ:عودرو؛؟١)‏ ورواه أيضاً 
أصعاب الكتب الستة . وانظر فتح البارى (:4ده0اده) ونيل الأوطار 
(4:4خم؟د ءه؟). 

0 فىت « وأخيرنا » وفى سس واج « قال الشافى وأخيرنا » وكلها مخالف الأصل . 

(م) « عبيدة » بفتح العين المهملة . قال ابن حجر فى النهذيب ١(‏ :89 ) : « قل 
ابن شاهين فى الثفات عن أحجد بن صالم قال : إسمعيل بن ألى حكيم عن عبيدة بن 
سفيان ‏ : هذا من أثبت أسانيد أهل المدينة » : 

(9) الحديث رواه الشافنى أيضا فى الأم (؟ :-19؟) عن مالك » وهو فى الموطاً (؟ : 47) 
رواه أيضا أحمد ومسم والنسائى والترمذى وابن ماحه 6م ف المتتق . 


عم 5 
[ فها تملك عنه المتدةّن الوفاة © ] 


#اكم لد “ةل الله والّذين ” وك فون بل وَنَدْوُون أواعًا 


,كر بصن ا ا أ وَعْرًا 6 كإِذا بل 


ركه 


م أ ل ف 
جنم سج ع فَعَلنَ ف الفيير: > يالئروف 2 وَالنّ يما 


4ه - فذكر الله أن على المتوق عنهن عِذَةَ » وأنهن؟ إذا 
لمم ©“ فلهن أن يفعلنَ فى أنفسب.» بالعروف , وم يد كر شيثا 
نحتنبه فى المدة . 

قال0": فكان”" ظاهر الااية أن كسك المتدّة فى العدّة 

عن 3 نط » مع إقامتها فى ييتها ‏ : بالكتاب . 

5د - وكانت تحتمل أن كسك عن الأزواج» وأن يكون 
عليها فى الإمساك عن الأزواج إمساك عن غيره » ما كان مباءًا لما 
قبل" العذة » من طيب وزبنة * . 


. العنوان زيادة من عندنا » كا ذ كرنافى أول الباب‎ )١( 
4 0 [ف6 هنا فى س و ع زيادة‎ 
: » فى الأصل إلى هنا , ثم قال « الآبة‎ ١ 
) سورة البفرة ( #4؟‎ )5( 
ىب « ينعن أجلهن" »وو لفن نل‎ ١ 00 
وق‎ ٠ كلة «قل » “لكل سروت وى نم ل اسل خرن الزن‎ )5( 
1 » ع « فال الشافنى‎ 
فى ع « وكات » وهو مخالف الأصل‎ 0 
. فى س وج زيادة ف وغيرها » وليست فى الأصل‎ )8( 
رسالة‎ 5 


ل 

بده - فليا سرك رسول اله على المعتدة من الوفاة الإمساك 
عن الطيس وغيره ‏ : كان عليها الإمساكُ عن الطيب وغيره بفرض 
السئةء والإمساك عن الأزواج ليق فى بيت زوجها بالكتاب 

شم السنة9© . 
هده - واحتمات” السنّةٌ فى هذا الموضع مااحتملت فىغيره : 
. فين أن وة 2 0 عن اه كف إنا كما 51-8 0 مت الصلاة 
والرّكاة 00 وأتشلثك أن تكن رونو الوا" م فيا ليس فيه 


نص >> له "© 


اب العلل فى الأحاديث 


مودت اقل القاقة' :. قال لى قائر” : فإنًا تحدُ من الأحاديث 


ظآ 
ءًّ 


ءِ ع 
عن وسو لاله أحاويث فى القران مثلها زم“ وأخرى فىالقَرَان مثلها 
اسح 

)01 مُكذا هو فى الأصل والنسخ المطبوعة «ثم السنة » وهو صواب وا ل 
بعض المابثين عبث بالأصل فألحق باء بكلمة ' « السنة » ليجعلها « بالسنة » وهو تصرف 
غير حاثز م إذ لا داعى إليه مع صعة مافى الأصل ٠‏ 

. ©» هنا فى س و ثم زيادة « قال الشافعى‎ (١ 

(م) فى س واج زيادة « صلى الله عليه وسلم بأبى هو وأنى » » وهى مكتوبة بحاشية 
الأصل مخط غير خطه ٠.‏ | 

0 ا او 013 “حرف الجر ل .وو الفواك رونك 
ضبطت أيضا فى نخة ابن جاعة » وق الخ البو 2 0 باللإضافة » وهو 
يخالف للاصل . 

(ه) ىم « أحاديث مثلها فى القر 52 01 اوهو اف لفك : 


ا 


لة » وف الأحاديث منها”” أ كثر مما فى الثران ٠‏ وأخرى لبس 
: 1 ع و 00 ع لم لم 


95 ءًّ و3 
ومنسوخة 5 2 واخرى مختلفة : لس فمها دلالة على ناسبيخ 


ولامنسوخ , واخرى فيها نهىئ ارسول الله”» ؛ فتقوأون : مانعى عنه 


ٍ نات 608 الوم وم ماه 
حرام . واخرى أرسول الله فنها نهى" 2 فتقولون : نيه واعرّه على 


/ 5 2 و9 00 





)١(‏ فى س وج « وف الأحاديث مثلها منها » بزيادة كلة « مثلها » وهى زيادة ليست فى 
الأصل » وتفسد العنى أرضناً » إذ ليست هذه الأحاديث نوعاً آخر » إنما هى الت فى 
القران مثلها جلة » ولكن فما زيادات ليست فى الفران »م هى تفصيل لجمله » 
وبان له . 

(5) فى النسخ المطبوعة «متفقة» وهوعخالف الأصل » وانظر مامضى فى حاشية ( رقمه 5). 

() فى النسخ المطبوعة « وأخرى ناسخة ومنسو<ة » ء وكذلك فى النسخة المفروءة على 
ابن جاعة » وزيادة كلة « وأخرى » مخالفة للاأصل » وقد كتبت الكلمة بمحاشيته 
بخط جديد» وهى ظادرة الطأ » لأن قوله « ناسخة ومنسوخة » بيان لنوع من أنواع 
الأحاديث التعارضة + إذ منها ماهو ناسخ ومنسوخ » ومنها مالادلالة فيه على ناسخ 
ولا منسوخ ء كا قال الشافبى , وكا هو ظاعس معروف 00 

(8) فى س « فيها نعى النى صبى الله عليه وسلم » وهو مخالف الآصل ٠‏ وفى م « ليس 
فيها نعى الى صلى الله عليه وسلم » وهو خلط وإفساد لمعن 5 

© فج « فيها لرسول الله صلى الله عليه وسلم نعى » » بالتقديم والتأخير » وهو مخاافن 
للأصل , وقد صنم فيه بعش الكاتبين ذلك » فكتب كلة « فيها » بين السطزين 
فوق كلق « وأخرى » و« لرسول » وضرب على كلة «فنها» المكتوبة فى موضعها 
بالأصل . وى س وس « وأخرى ليسفيها لرسولالله صلي الله عليه وسلم نعى » » 
وهو خلط وإفضاد للمعنى » ويظهر أن القارئين لم يفهموا مراد الشافبى » .فظنوا أن 
النوعين أحدهما يكون فيه نعى لانى » والآخر لايكون فيه نهى » فأصلح كل منهم 
السكلام على مافهم » مل بعضممالنووع الأول الذى ليس له فيه نثى » وكس بعضهم . 
ومراد الشافنى فيا حكى عن العترض عليه ظاهس : أن العترض يفول : إنا نرى أحاديث 
فبها نعى عن النى » وأتم تذهبون فى الأخذ بها مذهبا مختافا » فتارة تحملون النحى 
فى بعض الحديث على التحريم » ونارة تحملونه فى بعض الحديث على الاختيار لا على التحرم. 

(5) فى س « الْختلف » وهو الف للاصل > : 00 


"6 


د امه 

الأحاديث دون بعضٍ ونجد م تقيسون على بعض حديثه » ثم تختاف” 
قياسكم علما : 00 بعضً) فلا تقيسون عليه . فا حجش؟ فى 
ايد و 1م رفن قتع سي لوحتي الا 
د بأخذ مثل الذى ترك و أمْمف”© إسناداً منه ؟ 

بره حت قال الشافئ : ققلنتة له بكل* مسن ردول الله مع 
كتاب الله من سه فعى موافقة كتاب الله فى النصّ عثله » وى 
الجلة باتبيين عن اله » والتبيين يكون 00 

ويه ل وماس" مماليس فيه نص كتان الله ففرضات 
طاعنّه عامةٌ فى أمره تبعناة 47 . 

وه كت وان الناسخة والمنسوخة”“من حديثهة نعى© م نسّخ 
الله الحم فى كتابه بالحم غيره"" من كتابه قأمة ف اعرف 
وكذاك“سنة زسول الْهتنْسَحٌ لسلته . 


7 اناا 


6 0 و فى النسخ الطبوع. رك واداك مصطنعة فى الأصل | اصطناعا‎ )١( 
27 فىى « نص كتاب » قا ليها الحلالة > وهاو مخالف‎ م١‎ 

0 فى بج د اتبعناه ؟ بموعاك لد ل 

(5) فىس «فهو» وهو مخالف للاأصل م 


ظ 02 فى «ك نسخ الله تعالى الحكم من كتابه بحكم غيره » وف م كم نسخ الله الحكم 


من كتابه بالحكم وكذلك غيره » وكل ذلك مخالف للأصل واضطراب فى فهم معناة . 


ا )0 فى النسخ المطبوعة « فكذلك » وهو مخالف للاصل . 


1 


باه - وذ كرت له بعضما كتدت فى ( كتابى) ) قبل هذ0) 
0 
اه س فم" المختلفة التى لاولالة على أيها ناد ولا ايها 
00 : فكاة أ 0 موتة11903 ص صعيسم ”لا اختلاف فيه . 
هماه ورسول الله عر اللسان والدار » فقد”' يقول القول 
اما نين ا ب العاء » وعامًا 4 بد به الخاص »ما وصفتٌ لك فى كتاب الله 
0 “كي 


كيام اس و ع الكو فييجيث على قدر السكلة 4و 


2 
عنة 97 ل 


أخبر” عنه الى 50 ار مختصرأ 2 وال” ى 0 


١ 


ميا 


بص مناه ون م 
الله ل مه اكد اذيك قد اد رك موا و 


2 3 المسعلة يدل حقيقه ة ا اب » ععر فته السب الذى 2 
١‏ 2 2 
عليه الجواب . 


» فىس «نى كتابى هذا » بحاف « قبل » وه ثابتة فى الأصل » وكلة « كتانى‎ )١( 
واشحة فى الأصل » ولكن عبث بها بعض قارئيه ليجملها تفرأ:د م ى »© وعبثه واضح.‎ 

3 فى النسخ اللطبوعة « وأما» وهو مخالف للااصل > 

(*) فى « على أنها ناسخة ولا أنها .نسوخة » وهو خطأ ومخالف للأصل . 

(8) فى النسخ المطبوعة « متفق » وهو مخااف للاأصل » وانظر حاشية ( رقم هو) 

(ه) فىس « وقد » وهو عات إااصل + 

(1) فيب « رسول » وهو نخااف للأصل . 

(0) كلة « عنه » ثابتة هنا فى الأصل وحذوفة فى النسخ الطبوعة ٠:‏ 

(8) فى س « متقصيا » وه ”بتة فى الأمل « متقصا » كمادته فى رسم مثل هذه اكات 
بالألف , خاول بعض القارئين تغييرها محاولة واضحة » وتقط تقطتين. محت الكلمة بين 
الصاد والأاف . ٠‏ وفى ج « منقصا » بالنون من الاتقاص > » وهو مخالف للأصل : 

(ة) كلة « والبر © لم تذاكر هنائى ب وهى ثابتة فى الأصل » وحذقها خطأ واضح : 





5335 


م ع 0 
به - وكثرء ء فى الث سنة”" وفما مخالفه اخرى » فلا 


ا 2 
بخاص عض السامعين بين اختلاف الحالين”" اللتين سَنّ فيهما . 
: 2 ع الم 
ولا اح اوسن سنةٌ فى نص ممنأه”؟ » فيحفظها حافظ *', 
عات : 7 1 . 0 ' . - 0 
ولسن فى مم يخالفه فى ممت وجامعه فى معنى - : سئة غيرّها » 
لاختلاف الحالين" , فيحفظ فيه نلك السسنة» فإذا أدَّى كل ماحفظ 
رآه يعض السامعين اختلاقاً » ويس منه ثى» مختلف . 
د اق و لخ ا 7 0 ف 
.ره ل ويسن بلفظ مخرجه عام جملة بحرم ثىء أو حليله » 
2 
> اش ءال 1 اا بومد*درة اكن اعنم * اه اه 
ولسن فى غيره خلاف | له فستدل على أنه رد بماحَرَم ما حل 2 
ٍ 
ولاما احل ماحَرم : 
ئ 2 31 
دده - ولكلءٌ هذا نظير” ذما كيتيز”"“من “جل احكام_الله . 
2 0 


كه لد ولسن السسئة “مينسحها لسلته » و يدع "أن سين 








(1) فى ثم « بسنتته » وى خط وغالف للاضل : 

2م( فى النسخ المطبوعة فى الموضعين « الالتين » وهو فى ذاته يح » ولكن الذى فى 
الأصل « الحالين » وهو أصح وأفصح 3 

ا قت نابدى ».وهو تفن واضعء .وعالق للأميل :و8515 نس مضوطة اق 

الأصل بتشديد اأصاد والتنون » وفى بم « فى نص معئاه بعض » وزيادة كلة « بعض» 
هنا شل اغزيت: 

(5) فىة « حاف ظ آخر » وهذه الزيادة غير جيدة ومخالفة للآمل » وإن كانت مكتوبة فى 
حاشية الخطوطة المفروءة على ابن جاعة . 

(0) فىت وج «أو #ايله » بحنف الباء » وعى ثثابتة فى الأصل . 

(4) فىى «كتبناه » وهو مخالف للأصل . | 

00 فىج « ول ندع» بالتون » وهو خطأ لانوائق المنى » وخالف الأصل . 

[3© فى ى زيادة « صلى الله تعالى عايه وسلم » وفى س و ثٌ زيادة « رسول الله صلى الله 
عليه وسَلم » وكل ذلك لم يذكر فى الأصل . 


ساسا 
|0 سخ من 08 لسسنته و 6 رما دَهَسعلى الذى مع من 
ضول اه ب ' الناسخ و عل النسوخ در ”9 أده دون 
الذى سمع من رسول الله الآخَر>» وليس يدهي ذلك علىعامهم حتى 
لايكون 0 موجوداً إذا "طب 
وكزثم9” سي وصفت أ ى على ماسّئه 6 وق 
بين ما فرق ببنه 0 
مره د وكانتطاعة» فى تشعيبهعلى ماسنّه واجبة” .وم ف 
مافركق”"بين كذا كذا ؟ 
مره - لأن قول وما فرق 09 بين كذا كذا؟» فها فرق 
يبنه رسول الله : لا يعدو أن يكون جهلا من" قاله . أو ارتيايا شرا 


0 عن 
من الطهل » وليس فيه إلا طاعة الله بأتناعه . 





)١(‏ رسمت فى النسخ الطبوعة « كل ما » ورسمت فى الأصل « كلا » فأبقيناعا على رسم 
الأصل » لتحتمل العنيين . 

(0) فىس « فبحفظ » وهو مخالف الاأصل . 

() رسعت فى الأصل « كلا » عغالفنا رسمه » ليكون المراد وانخا محدوداً . 

)2 فى بم « أءضى على ماسنه صلى الله عليه وسلم » وق بس « أمضى على ماسنه عليه 
رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم » وق س « مضى على ماسنه » م وكل ذلك 
خالف للاصل . 

(©) فى نس « وكانت طاعته صلى الله تعالى عليه وسلم » والريادة ليست فى الأصل 

(5) فى س و ثم « على ماسنه رسول الله صل لى الله عليه وسلم سنة واحدة واجبة منه » « 
وبهذه الزيادات ال َي ليست فى الأصل اضطربت المعنى » والذى فى الأصل واضح ضح مفهوم 
وهو الصواب . 

649 كلة « فرق » ضيطت فى الأصل فى الموضمين يفتحة فوق الفاء وشدة فوق الراء . 

)2 فى ثم دماأا» وهو خطأ ومخااف للأصل . 


يه 
همه - ومالم بوجد فيه إلا الاختلافة دن أن يكون 
1 ف متعم 7©كا وصفسس قبل هذا ء فيس ختلفا » و غيب عنأ من 
سَبب نبيينه ما عامنا فى غيره » أو وهم من حت : 
بده - ول تجذ عنه” "© شيقا غتلفا فكشفنا ه : إلا وجدناله 
وجها يحتمل به أل يكونغتافاً » وأن 0 داخلاً فى الوجوه التى 
وصفت لك . 
اك 1 نحد الدّلالة على الثابت منه دون غيره » بثبوت 
الحديث ؛ فلا يكون الحديثان اللذان نسب إلىالاختلاف مُتكافيين, 
قَنَصِيرُ إلى الأْنَت من الحديثين 
2 ا 
أو سنة بيه © أو الشواهد التى وصفنا قبل هذا ء فنصيرٌ إلى الذى هو 
أقوى وأو أن يمت بالدلايل : 
وه -- وم تحد عنه حددثين تلفين إلا ولهما 0 أو على 


أح _دهما ولالةً 000 : إمّا عوافقة0©) كتاب 5 





. فى س و بم « متقصيا » وهو خطأ ويخالف للاصل‎ )١( 

(؟) فى النسخ الطبوعة زيادة « صلى الله عليه وسلم » ول تذكر فى الأصل . 

(«م) رسعت فى الأصل هكذا ء بباء بدل الهمزة » فأثبناها على ذلك » إذ هو لفة فصيحة 1 

)2 فى « أو سنة رسوله صلى الله تعالى عليه وسلم » وشو عالق دعل 

ره فى النسخ المطبوعة « وصفنا » وهو خالف للاصل . 

(5) فى س «لموائقته » وفى ثم « عوافقته » وتوعا حالف اللأمل .+ 

(0): فى النسخ الطبوعة « كتاب الله » ولفظ الجلالة مكتوب فى الأصل بين السطريبن 
مخط غير خطه . 


ل 

أوغيره من سُنته 7 أو بض الدلايل . 

ده - ومانقى عنه زول أنهو عل التحريم ؛حتى 
تأت ”كولالة عنه "عل ا أد به غير التحر م. 

؟ذه - قال *" : وأما القياسس” على مان © رسول الله فأمئله 
وجهان ؛ ثم ,تفرع فى أحدهما وجوه. 

حوه - قال : وماهها ؟ 

4ه قلت : إن الله تمَبّد خللقه فى كتابه وعلى اسان نبيه يما . 
سبو فى افضانه أن تيدم بهو ما 1 ممق كه ف" 
تبدوبه, عا َي رسول الله على امن الذى 0" تيدم به » أو وجدوه 
فى المير عنه » ل منتزل فى ثىء فى مثل المي الذى له تكد خاي 90 , 








(1) فى النسخ الطبوعة « سنة » بحذف الضمير » وهو نخالف للأصل . 

)م( كلة « رسول الله » لم تذ رفى ج وذكر يدها « صلى الله عليه وسلم » » وما 
هنا هو الثابت فى الأصل . 

() فىع «يأنى » وهو خطأ ومخالف للأصل . 

(8) كلة « عنه » لم تذاكر فى وهى ثابتة فى الأصل . وفى س و ب « عنه صلى الله 
عليه وسلم » وزيادة الصلاة ليت ف الأصل ٠‏ , 

(ه) فى النسخ اللطبوعة « قال الشافنى » وهو خالف للاصل , 

)53 فى ب « سنة » بالافراد » وهو مخالف للأأصل 9 

0 فى النسخ المطبوعة « وكا » بدل « ولما » وهو مخالف للاتصل. 

رم فىس « فا » بدل « فها » وهو خطأً 

(9) كلة « له » لم تذكر فىت وعى ثابتة فى الأصل . 

)٠١( .‏ ماأثيتنا هناهوالذى فى الأصلء واضطربت النسخ الأخرىفىهذه اللملة ‏ وأظن ناسخيها 
أو مصححيها لم يدركوا الراد تماماً » ففى س « ولم ينزل شىء فى مثل العنى » ا1 » 
وفت « لم يترك ثىء فى مثل هذا العنى الذى به تعبد خلقه » وفى ع « ولم ينزل » 
اخ » بزيادة حرف العطف فقط . 


51١8 --‏ - 
ووجّب* -لى أهل الم أن يُتلَكُوة” سبِيلَ السنة » إذا كان فى 


هه ته 


تاها وم" الف ا كتير 

ود الوك الا أن رن ا لهم شيقاً جلة» وحَرّم 
منه شيئاً بعينه » يحون الحلال بالخجلة » ونحرّمون الث بعينه » ولا 
يقيسون عليه : على الأقكٌ الحرام #كبالآن اك يي لال » 
والقيامس” على الأ كثر أو أن يقاس عليه من الأقل . 


دوه - وكذلك إن حَرم عو 99 واخدلة بحقماء وكذلك إن 


رض شيئاً وخَص رسو ل الله التخفيفة فى بعضه . 
ةي 80 وأا الال لقاننا أجذ نا اعرلالا بالكتات 





)١(‏ فى س «م وأوحب » وف م « فأوجب » وكلاها خطاً ومخالف للأصل » والذى فيه 
« ووحب » ثم رآها كاتبه غير واضحة » تأعاد كتابتها فوقها واضحة بنفس الخط » ثم 
عبث بها عابث فألصق بالواو الأولى ألفا » فصارت محتمل أن تقرأ « وأوجب » أو 
« فأوجب » والتعمل فيها ظاهى واضح . 

(؟) فمل « سلك »© يتعدى لفعولين بنفسه وبالهمزة » والذى هنا من الثاتى » لأنه ضبط 
فى الأصل بشم الياء وكسر اللام . 

(م) زاد بعض الناس فى الأصل ألفا قبل الواو » لتفرأ « أو هذا » ء وعى زيادة نأبية 
عن موضعها غير جيدة » ولذلك لم ند كر فى النسخة المقروءة على ابن جماعة » ولا فى 
النسخ الطبوعة . 

() قوله « على الأقل الحرام » بان لفوله « عليه » فى قوله « ولايقيون عليه » وهو 
ظاهر » وفى م « ولايقيسون عليه إلا على أقل الحرام » وهو خلط وإفاد للمعنى . 

(6) فى السخ الطبوعة زيادة « واحدة » وهى زيادة خطأ صرف » وليست فى الأصل . 

(5) هنانى س وى إادة « قال الشافغى » . 

(0) كتب كاتب فى الأصل مخط جديد كلة « من » بعد الواو » ويظهر أنها كتابة 
عاية زب باد افك افحة سوا لأنبا لم ند كراى أيه نسخة أخرى . 


25158 
ذه اح وأا أن تالف عدا عو رميول ”مار عنه ‏ : 
فأرخو أنلا يومد ذلك علا إنغاء الله . 
هده - .وليس ذلك لاجد 2 ولك قديجهل الرجل السئة 
فيكون” إن قو لكا لثهاء لا أنه عمَدَ خلاقها”©. وقد تقل مره ويطاية 
فى التأويل” , 
ظ - قال”©: فقال لى قائل”: كد ىكل صف مماوصفتَ 
ولا ل ل هد قار عل ماسائة عنه » بأم لا شك« 


00 ع ل 
على فانْسَاهُ . وابدا بالناسخ والمنسوخ من سفن النى”»: واذ كر* منها 





)١(‏ ف النسخ المطبوعة« لرسول الله » والذى فى الأصل ماهنا » ثم ضرب بعض الكانئين 
على كلة « عن » وألصق لاماً بالراء » ويظهر أن هذا التنيير قدم , لأنها ثابتة باللام 
أيضا فى النسخة اللفروءة على ابن جاعة . 

0( « شهمد  »‏ من باب ضرب ‏ يتعدى بنفسه وباللام وبإلى » م نص عليه فى اللسان 
وما هو ابت بالاأصل هنا » وهو حجة » ويظهر أن مصححى مطبعة بولاق غرهم 
مابوهمه كلام صاحب القاموس » فظنوا الكمة غير صواب » ففيروها فى نسخةاى 
وحعلوها « تعمد » . 

(0) الله كبر . هذا هو الإمامٌ حا . وَصَدَق أهل مكة و برتوا » حين مركم 

« ناص الحديث » . 

(5) فى النسخ المطبوعة « قال الشافى » وهو زيادة جما فى الا'صل . 

(©) فى ج « ولاتكثر » وزيادة الواو ليست فى الاأصل » وإن كانت ثثابتة فى النسخة 
الفروءة على ابن جاءة » وموقعها فى السياق غير جيد . وفى س « لايكثر » بالفعل 
المضارع » وهو مخالف أيضا للاأصل » والتاء الفوقية واضحة فبه وفوقها ضمة » وقد 
زاد بعض الكاتبين تقطتين نحت الناء لتقرأ أيضا بالياء » ولم بحسن فيا صنع » لأن 
الضمة فوق الحرف تبطل صنيعه . 

(5) فى ثم « رسول الله » . 


4 


تت "١‏ - 
عي عا سه القتآن :ذ إن ككرت ينض ماد كرت 1 

.ب ”فتلت له :كان أو مافرض اله على رسوله فى القبلة 
أن تستقبل بت القدس للصلاة » فكان9 بيت اللقدس القبلة التى 
لا اعد ادهل َ إلمها ٠‏ فىالوقت الذىاستقباها فيه رسول الله 
فاماً أنسخ اله قله بنت القدس ووكة رشوله والناس إلى الكفيةب: 
كانت السكمبة القبلة التى لايحلٌ لمسلم .أن يستقبلَ المكتوبة” فى 


تر 


غير حال من الخحوف : خيرّها » ولا حل أن يستقبل يدت المقدس أبدا 


. 


- وكلة كان حي فى وقته » بدت المقدس من حين 
ابتقيلة :اد ؛ إلى أن حَيلَ عنة ‏ : الحقُ فى القبلة » ثم البييت الحرام 
الحق فى القرلة إلى يوم القيامة 

++ - وهكذا كل منسوخ رف كتاب الله وسنة أبيه . 

4د قال”* : وهذا ‏ مع إبانته لك الناسخ والنسوخ من 
الكتاب والسنة ‏ : دليك لك على أن النى؟ إذا سَنّ سن حوكله الله 





. » هنافى ج زيادة « قال الثافعى‎ )١1( 

(0) فىس « وكان » وهو تخالف للاأصل 1 

(0) كذاف الأصل بنزع الخافض » وكتب كاتب بعاشيته « لمله : فى» يعنى.أنه ظن أن 
كلة « فى » سقطت من النسخة . ويظهر أن بعض العاماء أصلح الكلمة بعد ذلك 
بزيادة الباء فصارت « بالمكتوبة » كا فى المقروءة على ابن +اعة » وبذلك طبعت فى 
الطبعات الثلاث . 

(:) كذافى الأءلى وسائر النسخ » وزاد بعض الكاتبين بحاشية الأصل كلة « قد » 
وحعل موضعها قبل « كان ©» . 

(6) فى السخ اللطبوعة « قال الشافمى » والزيادة ليست فى الأصل . 


1 

غننا إل عوها بتر خرن ييصير إلمها الناس بعد التى حول عنها » 
لثلا يذهب على عامنهم 0 9 النسوخ . 

- ولئلا يشيه< ان أحد 0 الله ا 
فيكون فى الكتاب ثىه برَى من جل اللسانَ أو الع موقم السنة 

مع الكتاب أو إائتب”؟ معانية ‏ أن الكتاب عن ا 1 

0 فيك أرن تخالف السد فى هذا 
الكتاب ؟ 

0 - قلت :لا . وذلك : لأن الله ل“ نناؤه " أقام على 
خليه المي مو وحهين يا فى الكتاب : كتابه 2 0 نسّه» 
بفرضه فى كتاءه الباعها . 
افلا حور أن كن رسول الله سنة لازمة هنسح 


. سر‎ 70 5 1 - 0 2 ٠. 
. وإنما يعرف الناسخ بالاخر من الاءرين‎ ٠» فلا يسن مانسيه|0»‎ 





. فى سائر النسخ « يشتبه » وهو مخالف للاأصل » والكامة فيه واضخة مضبوطة‎ )١( 

(0) فيب وج «سن» وهو مخالف للأصل . 

(5) فى سائر النسخ « وإبانتها » بالواو بدل « أو » والألف'ابتة فى الأصل » ثم ضرب 
عليها بعض الفارثين » ولاوجه لذلك . 

(8) فى س « أن يقول : الكتاب » الخ » وكلة « يقول » مزادة بمحاشية الأصل 
خط آخر » وهى زيادة غير جيدة . 

(©) هنافى س و ج زيادة « قال الشافى » . 

(5) فىج « وقال » وهو خالف للاأصل . 

[49 فى س « لأنه عز وجل » . 

(8) فى ع « ولايسن » وفى ج « ولا يبين ناسخا » وكلاما مخالف للأصل م والكامة 
واضحة فيه مضبوطة . 


د مه 

كر ' الناسخ فى كتاب الله ابحرم بدلالة مسين”١‏ سول لله . 

.د -- فإذا كانت اللسئة د عل 0 القَرَان " وتفرق 
كزين مانوس يكن أن ع السئة بقْرَانِ إلا أَحْدَثَ 
َصَول اله القرّان سنا نسح ستتّه الأو 1 لتَذهَ الفنبة عق 
: ن”" أقام الله لاغلية اطعة مق ع خلقه . 
ظ .به - قال : أفرأبت لو قال قائل؛ : حيرثة وجدت 
القران”© ظاهر] عامًا » ووجدرخ سنة تحتمل أن بين عن القرّان » 
0 0 لككون بخلاف” 0 “' ظاهره : عامست أن السنة منسوخة 
بالقّرَان ؟ 

وود - "فتلت له :لابقول هذاعام” ! 

؟د - قال:م ؟ 

نح فلن إذا كآن اثا تين عل ثريه لقاع ماأول إلية» 
وشبدله ادق » وفْرَض على الناسطاعتّه » وكان اللسان م وصفت 
قبل" هذا عضا اسان وان يكون كتات ا 20 انا يراد 


به الخاص لاما اذ ينه العام . وفرمًا جلة نه رسوله الله نم9 

(9) الكلمة واضحة ف الأصل » وقد غيرها بعض قارئيه لتقرأ « سنة » » وبذلك كتبت 
فى النسخة المفروءة على ابن جاعة . وهو تصرف غير سديد ٠.‏ 

(0) فى م «على من » وهو خطأ وخلط . 

) فىن « فى القران » وزيادة « فى » خطأ وخالفة للاأصل . 

)2 فقت « خلاف © بحذف الباء » وهو خلاف الأصل . 

(6) هنا فى النسخ الطوعة زيادة «.قال الشافى »> . 

5 ري سول 0 ا ك تازه جنا رضافه لال 








212ب 
ا ال مع كتاب الله هذا اللقامّ ‏ :لم تكن السنة”* لمَاليفَ 
0 اله »ولا 0 المئة إل 5 لكتاب الله ؛ عثل نز يله ء 
ا منى ما أراد اله » فهى” يكل حال مسبعة “كتات الله 
فد - قال : أفو جدنى الله بماقلت فى القران ؟ 
6 - فَذَكربت له بعض ما وصفت فى كتاب ( السنة مع 
اللآرّان”" ) من أن الله فرضالصلاة والركأة والحي » فبيّن رسول الله 
كت الصلاة » وعددّها » ومواقيتها » وسْدّتا وفك الزكأة من 


الال ُ 2520-0-06 من المالو 2 عليو) 2 ووثم 5 رركتت عد 


الح وما نتنب فيه ويباح . 

كلد -- قال : 5 له قول الله ١‏ والسّارق” والسارقة 
تأقطموا اريم ) ور الزانية والانى أجْلدُوا كل" وَاجِد منهما مائق 
جلدة © ) وأن رسول الله لماسَنَ القطم على من بلقت سرقئه 





: فى يم « سنة » بالتنكير » وهو خلاف الأصل‎ )١( 
فى النسخ الطبوعة « وشح » وهو مالف للاصل‎ 0 
>» لا أدرى أهذا كتاب معين ألفه الشانعى؛ أم يريد ماذ كر فى كته منالرسالة وغيرها‎ )5( 
6 ما تكلم فيه عن وجه يان السنة للقران وما جاء فى السنة مسا ليس فيه نص كتاب‎ 
فانى لم أجد فى ترججة الشافعى فى مؤلفاته كتابا بام [ السنة مع القران.] وم أجد كذاه‎ 
كتايا :هدا الاسم فى الكتب الى ألمقت ل ن أن يتبين لى حقيقة ذلك‎ 
٠0 << . عند محقيق الكلام فى كتبه » إن نشاء الله‎ 
يسقط » و « ثبت » كتبانى ت « تسقط » « ا » وهو‎ « 62) 
مخالف للأصل  . ا‎ 1 
 )6إ( عق اليا سورة الثنة‎ ٠ :فى نت زيادة كلة آي » وليست ف الأسل‎ )©( 
. سوزة اللور(؟)‎ )5( 


مم 


ان 
ربع دينار لباعدا ‏ و ل ل القن البكرين 0©, وون التَبييّن 
الحركن والملوكان ‏ : وَلَتْ سنة رسول الله على أن الله أراد بها 
الحاصّ من الرّناة. والشْراق » وإنْ كان كدر اكلام عامًا فىالظاه 
على السْرّاق والزّناة . 
بود - قال : فهذا© عند ىك وصَفْتء أفتحِد حجة على من 
رَوَى” أن الننى" قال : « ما جاءك عَن فار مبُوه على كتاب الله فا 


سو .كن ممم : خنع 642 
وافقه فانا قلحه »وما خالفه فلم | قله » : 








() فى س و م « البكرين البالنين » والزيادة ليست فى الأصل . 

(6) فى « وهذا » وهو تخالف للأصل . 

(«م) كتب بعش الكاتبين بين السطرين فى الأصل » بعدكلة « روى » كلة « الحديث » 
وهذه الزيادة ليست فى سائر النسخ » وما أظنها صصيحة : 

(4) هذا المنى لم يرد فيه حديث صميح ولا حسن » بل وردت فيه ألفاظ كثيرة » كاها 
موضوع أو بالغ الناية فى الضعف » حت لايصلح ثىء منها للاحتجاج أو الاستفهاد . 
وأقرب رواية !ا تقفله الثافنى هنا فوهاه وضعفه ‏ : رواية الطبراتى فى معجمه الكبير 
من حديث ابن عمر » تقلها الحيثمى فى جمع الزوائد (5: ١7١‏ ) وقال : « فيه أبو 
حاضر عبد اللك بن عبد ريه » وهو منكر الحديث » . 

وقال فى عون العبود (غ : ومس ) : « فأما مارواه بعضهم أنه قال : إذا جاءم 
الحديث فاعرضوه على كتاب الله » فان وائقه عغخذوه ‏ : فانه حديث باطل لا أصل له . 
وقد حى زكريا الساجى عن يحي بن معين أنه قال : هذا حديث وضعته الزنادقة » . 
وتقل العلامة الفتنى فى تذكرة الموضوعات ( سس 8؟ ) عن الخطالى أنه قال أيضاً : 
« وضعته الزنادقة » . وتقل هو والعجلوتى فى كشف الخفا ( ١‏ : 45 ) عن الصغاتى 
أنه قال : «هو موضوع »© . 

وقد كتب الامام الحافظ أبو مد بن حزم » فى هذا المنى فصلا تفيساً جداً » فى 
كتاب الاحكام ٠١(‏ : + 9 ) وروى بعض ألفاظ هذا الحديث المكذوب » 
وأبان عن عللها ففنى . وما قال فيه : « ولو أن امرأ قال لاتأخذ إلا ماوجدنا فى 
القرآن ‏ : لكان كافراً باججاع الأأمة » ولكان لايازمه إلا ركعة مابين دلوك الشمس 
إلى غسق اليل » وأخرى عند الفجر » لأن ذلك أقل مايقع عليه اسم صلاة » ولا حد 
للا كثر فى ذلك . وقائل هذا كافر مصرك حلال الدم وال مال » ثم قال : « ولو أن 


ع9 د 


سل "ققات له : ماروى هنذا أ<ل ا حدئه ق 


4 : 6 
٠ 00 5 .‏ فيقال لنا : قد قد 0 حديث .من روّى' 


: 0 5 8-6 
. 7 


07 مثل هذه الرواءة فى ثىه : 


قال : هَل عن النى” رواية”عا مك ©©5.. 


اه فقلت له: نعم : 


+ اس أخيرنا سفاأة © قال أخبرنى سال” أ والتر أنسَهم 





حت ابرأ لايأخذ إلا ما اجتمعت عليه الأأمة فقط , أو يترك كل مااختلفوا فيْه , مما قد 


(02) 


0 


م 


)5) 
زه 


5) 


جاءت فيه النصوص . : لكان فاسقا باججاع الأمة . فهانان المقدمتان ,وجب «الضرورة 

الاأخذ بالتقل » . ْ 
وانظر أيضاً سان اليزان ( ١‏ : 4ه؛ ‏ مهع) 

هنا فى س و ع زيادة « قال الشافعى » 

.فى س «صغير ولا كبير» وهوخالف للأصل » وكلة «كبر» فيه مضبوطة بفتح الكاف 

وضم الباء » ومع ذلك فان بعض قارئيه غبث به فزاد ياء فى كل من الكلمتين قبل 

الراء 4 وهو تصرف غير مد » والكلمتان مضنوطتان أيضاً فى.النسخة المقروءة على 

ان جاعة ِ م الغين والباء. 3 

« مم ولا فى امل مح كن لاد تبعل الا « وفى النسخ الطبوعة 


« كيف أثبتم » فزاد ناسخوها ألفا» وغيروا « قد » إلى « كيف » يدون حجة » 


وأظهم لم يفهموا وجه الكلام » ففيروه إلى ماظنوه صحيحاً » لما يريد الشاففى: أن 
هذا الحديث لم يروه ثقة من : أخذنا بروايتهء حى يكون لامعترض حجة علينا إذا أخذنا 
بشىء من رواته » بل هذا الراوى ل بيج بي ما وى إذ نمو اليس ' عقبول 
الرواءة عندنا '. 
ناء #اقان وغ عافن لان 
:فى م « فيا قلم.» ونى س دنا تنخ ع ع توعان الس 1 
قارئيه تغيير كلة « بما » ليجملها « لما » والتصنم فى ذلك واضح ٠‏ .. 
فى النسخ المطبوعة زيادة. « بن عبينة » وليست فى الأصل » وهو هبو : 

ش 3:7 ١6‏ سرسالة 


حي امد 

ميد الله يت ألى رافع, تح عن أنيه أنث> الي قال : « لال 
ا 0 كم على أريكته َه الأ ” 2 4 ئًّ أمرعت” به 
أو تبنت عنه ‏ : فيقول: لاادوق ما وكدنا فىكتاي الله امناهع0©. 

مد - قال الشافعي دمي ونعول الله على الئاس أن 
بردو مره فرص لله عل مهم اتباع أ مر ه. ٠‏ 

5 َال 60 : كن لى 0 ا هم لك أها” العلم - 
أو أ كثرام عليه" من ا ا 00 تكون السنة 
مع الكتاب دليلاً على أن الكتاب” خاصٌ وإ نكان ظاهرره عام . 

ممه - فقلت له : نس 2 ماسعمتتى 47 ححكيت فى 
(كتاق )7 

- قال : اعد منه شيعا إٍ 


ظ 1 قر ورم 
00 وال أن : , 0 علي مهاسم 


لاس اس سب ممم 





.. مشى الحديث بهذا الاسناد وإسناد آخر برقم ( 55 و 555 : وتكلمنا عليه هناك‎ )١( 

() «قال » : أي المعترض المناظر للشافعى » وف النسخ المطبوعة « قال الشافبي : فقال » 
وهو إيضاح للمراد » ولكنه مخالف للأصل . 

() فى النسخ المطيوعة « عليها » وهو مخالف للاأصل 2 وبظهر أنها كانت فى النسخة 

. القروءة على ابن جاعة « عليه » كا في الأصل . ثم حكت بالسكين وحعلت « عليها » 

ومانى الأصل يحتاح اشىء من التأول فى إعادة الضمير إلى قوله « جملا ». م ولسنا 
نرى به بأساً : 

(5) فى سه ويا كانت مسطوفنر زقاة مويل ا لك و الال بز 
« بعض ماسمعتتى » بحذف كلة 3 نعم » وهو مخالف أيضاً للأصل 3 

(6) فى النسخ الطبوغة زيادة « هذا » وليست ف الأصل . 

(5) فى سم« ففلت » وهو مخالف للأصل . 


حا د 


00 "دوا ”وما ني وكالام و تالاخ وبا المت 
وَأ نكم اللا سكم وَأَحَوَا” 0 من ال 2200 
سانكم ٠‏ وَدبائيكم اللّاتى فى جوركة” مخ ناكم اللانى 
2 عن » كن 1 لكر َعَم هن قلا جح َك . 
ادل باك م لين مرة و وان ا لْأحدين 


2-2 


0 سلف »إن 2 كن 0 رَأرَحِمَا وَالْمْسَاتْ بن لاك 
إلا نايل ع 5 2-7 بال علي أجل ل مَاوَرَ 


١ 


ذل 5 


مد + قال© لساك من حرم » ثم قال : (وأحل 


ل ماوراء ذل؟' ") فقال رسول الله : : « لاجمع بين الرأة وعمتها » 
ولا بين المرأة وخالم/ » 10 ل" الفا فى اثباعه . 








)0 فى الأصل إلى هنا ثم قال « إلى : وأحل لبك ماوراء ذل » 
(؟) سورة النباء ( ؟ و 1؟) . 


(*) ف النسخ الطبوعة « قال الشانى » وهو مخالف للأصل . 

(5) ف الخ المطبوعة « فذكر » بالفاء » وفى الأصل بالواو » ثم أصلحها بعض القارئين 
بإ لصاق الواو بالذال إصلاحا مصطنما غير جيد . 

(©) فى سه وان تقدم ذكر الحالة وتأخير العمة فى افظ الحديث » وهو حلاف الأصل 
والجديث رواه الشافنى فى الأم 0( هه صع) عن مالك عن أبى الزناد عن الأعرج 
عن ألى هريرة مرفوط » بتقدم ذكر السسة 5 فى الاأصل » وكذلك 
هوف الوط (ع ؟ ص 58-510) . 

والحديث رواه أيضا أحد وأحاب البكنب الستة من حديث أبي هريرة »> في نيل 

الأوطار (ج 5ص 6م؟) . 


-5- 
وه - فكانت فيه ولالتان : دلالة على أن سْئّة رسول الله 
لاتكون غالفة لكتاب الله بحال وكا ننه ماقة امات" 
.بد وولالة على أنهم قَبِلُوا فيه خبَر الواحد » فلا نعل" 


أحدًا رَوأه من وَحهُ يبح عن التق إلا أب هريرة د 


وس - قال : أفيحتمل أنيكونَ هذا الحديث عندّك خلاقًا 
لقىه من ظاهر الكتاب ؟ ظ 
ل حت 01 لا ولاغيره.. 
مسي - قال : فا ممنى قول الله ( حيست عَلَبَكُْ أب)نكم ) 
1 التح رم وقال© : ( وأحاء لك مَاوَرَاء ذلي")1. 


ا ا يت سه 

)١(‏ ةا ب « ولا أعلل » وهو مخالف للأصل » وى سن « ولا تعلم » وحرف العطف 
فى الأصل ملصق بحرف « لا » ندون تفط » فن الحتمل قراءته واوا أو فاء » والفاء 
أرجح عندى » ويؤيده مافى النسخة المقروءة على ابن جاعة . 

() قال الشافمى فى الأم ( 6 ه ص 4 ) : « ولا يروى من وجه يثبته أهل الحديث عن 
لنى صلي الله عليه وسلم - : إلا عن ألى عريرة » وقد روى من وجه لايثبته أهل 
الحديث من وح هآخر » وفى هذا حجة على من رد الحديث » وعلى من أخذ بالحديث 
مرة وتركه أخرى » 7 ْ 

وهذا الذى قال الثافنى يدل على أنه لم يصل إلبه طرق صميحة للحديث من غير 

حديث أبى هريرة » ولكته قد صح من حديث حابر '» فرواه أجد والبخارى 
والترمذى .»5 فى .نيل الأوطار  (‏ 7 ص ٠م؟‏ -45؟ ) وقل عن ابن “عبد البر 
قال : « كان بعض أهل الحديث يزعم أله لم يرو هذا الحديث غير أبى هريرة > يعنى 
من وجه يمح ؛ وكأنه لم يصح حديث الشى عن حابر » وصححه عن ألى هريرة © 
والحديثان جيعا صحيحان »> . 2 . 

(م) فى م « فقال » وفى ست « قال : ققال » وكلاهما. تخالف للاأصل ١‏ . 

7 ىت «قلت» وهو الف للأصل ٠‏ 0000 

(©) ف النسخ المطبوعة د ثم ال » وهو مخالف للاصل . ' * 


- 7091- 


21 _ قلت 7 نحر م من هو حرام بكل” حال مة 
الآهم والبنت والأخت والممةٌ والخالة وبنات ؛ الأن وبنات لاعن 6 


200 من حرم ككل حال من السب والضاع 2 1 من حرام 
من ابجع يده" وكان أصلْ كل واحدة منهما مبامًا على الانفراد » 
قآل1رقاعة كك 2 ٍِ ا 0 التى أَحَلّها به . 

ممه ألا" 60 قول( َمِل لي" مَاوَرَا ديك ) ععنى 


ما احَل بها**, لا أن واحدة من النساء حلال بغير نكاح يَصِح"" . 


ولا أنه يحوز نكا كافسة عل ار 7 ولاتجم بين أختين » ولاغيو” 
2 لاد 


ذلك ما نهى عله ؟! 


» هكذا فى الأصل باثئات « من » مم شبط « حرم » بفتح الحاء وتشديد الراء‎ )١( 
والتضعيف هنا للتعدية » فكان الظاهى أن لايؤتى بحرف « من » »2 ولمل هذا‎ 
استعهال عند بعض العرب » أوهو على تضمين معنى « منع » وقد ضرب بعض القارئين‎ 
على حرف «من» ولذلك لم بذ كر ف النسخالمطبوعة ولا فىالنخةالمفروءة علىابنجاعة.‎ 

(؟) فى النسخ المطبوعة « وقال » وإثبات الواو مخااف للاأصل . 

(”) فى ب «ف الالة » وهو مخالف للاأصل ء 

(8) فى س و بج « إلى » بدل « أن » والكلمة فى الأصل غير واضحة » إذ اعتورها 
التغيير فى الكتابة » فلم يظهر ماكانت عليه أوالا » ولكنها جعلت « إلى » ونحت 
الياء قطتان » وليس ذلك من قاعدة الرييع فى الكتابة » وفى الخحاشية مكتوب كلة 
« أن » ومضمروب عليها » والراجح عندى أنها بخط الربيع » كتبها بياناً كعادته وعادة 
غيره من الءاماء السابقين » وأن الضرب علبها ما جاء من تصرف فى أصل الكلمة 
فى أثناء ليطن ٠‏ 3 

(6) كلة ه« أحل » ضبطت فى الأصل بفتح الألف والحاء بالبناء للفاعل . 

112100101100“ 

0) فى س «الأريم » وهو مخالف للأصل . 


ا 2 ف 
اند فذكررت” له فَرْض الله فى الوضوء ١‏ وسَسْمَ النى 
على الحفيل » وما صار إليه أكث أهل العم مِن قبول المسح . 
مد - فقال :”" أفيخالف المسم شيعا من القرّان ؟ 
حت قلت : لا مالفة سْنَّة بحال . 
بوم ل قال: فاوَجهه ؟ 


6 ا | -202) : ل ل20 5 ( إِذَا ل إن الصّلاآة قا عساوا”» 


وُجُو ةق" وأو إل الرَافق وَاسَْحُوا يك أجلي 
إكَ ألكميي* ) :وت السنة على أن من كان" على طهارة مالم 
مدت فقام إلى الصلاة لم يكن عليه هذا الفرضُ » فتكذلك دَلَتَ” 
ل اقرط 3ل القلمين نشول التويضي لالخ ل 
لما كاملالطهارة + 


)١(‏ فى النسخ المطبوعة « قال الثافنى : وذكرت » وهو مخالف للااصل » وقد كتب 
بعض الناس فيه بين السطرينكلة « قال » مط آخر . 

(0) فى اب « قال » وهو الف للااصل . 

() فى النسخ المطبوعة « قلت له » وكلة « له » لم تذكر فى الأصل . 

(8) فى النسخ المطبوعة « لما فال الله » ولفظ الجلالة لم يكتب فى الأصل » ولكنه كتب 
فيه بين السطرين مط جديد . 

(6) فى الأصل إلى هناء ثم قال « الأبّ» . 

(5) سورة المائدة (5) . 1 

02 فى النسخ المطبوعة « على أن كل من كان » وزيادة كلة « كل » ليست من الآصل » 
ولكنها مكتوبة فيه بين السطرين خط آخر . 

(0) فى بت « وكذلك » , وفى س و بم «دات السنة » وكاها تخالف للاأصل . 

(9) حذف النون هنا للاضافة إلى الصْمير » حرف الجر بيئْهما مقحم » على ماقال علماء 
العربية ورجحوه » وهذا الحذف ورد كثيراً فىكلام العرب . انظر فقه اللغة للثعاليى 
( ص 4" طبعة الحلى ) وشرح ابن يعيش على المفضل ( )1١١ 7-١١4‏ . 


حا 
4د ل وذ كر له تحريم النئ كل" ذى ناب من السّباع_ » 
وقدقال 4 : 5 :لآ أجد فها أو إِلَ 1 ار ع 


و 2 كه ب و ل 
إلا .أن يكون فنة وك .دما مسفويةا .| أو ووز إن رحس" , 


١ 


1 ' فئقاً أهك إمإداك 06 ن امْطر عي بأغر ِوَلاعَادٍ إن رَبك عو د 
و . ْم 0 50 9 ه 

؟ه - فقال9؟: فهامعنى هذا ؟ 

“8 بحيب قإنا: ممئأه : قل'لا جد فما و إلى “ماما كنم 
تأ كلون إل أن 0 ا 7 بعدهأ 2 ماما ركم "نع 

ْ 000 
دو مرق ن الطيبات فل حم : متا كنم تستحلون إلاما سمي 

ا وَوَلَثْ الينة غ1 أنه أ مع منه ما 5 م حون ٠‏ لقول 
الله( شمف طُُ الطيبات و ل م لبان 0 0 


» فى الأصل إلى هنا » ثم قاك « الآبة‎ )١( 

(9) سورة الأنعام )١40(‏ . 

(") الم يذاكر الشافعى نص الآية فى هذه الحرمات » فلذلك قال ه ثم عمىماحرم » يشير به 
إلى باق اله . وفى ب « قسمى » وهو نخااف للأصل . 

(5) فىس « قال » وهو مخالف للاأصل 

(6) فيس « قلت » وهو الف للاأصل . 

530 وضع فى الأصل سان رن لحرن وم اق لا والياء . 

0) فىس وج « ذ كرتم » بدل « ترك » وهو تخالف الأصل . 

(8) ف النسخ المطبوعة « على أنه إها عرم » وكلة « إعا » عن ا 
مكتوبة بحاشيته خط آخر . 

(9) التلاوة « ويحل » ولكن الواو كتبت فى الأصل مخط جديد » والشافى كثيراً مايترك 
حرف العطف اكتفاء بموضع الاستدلال من الآية » وليس بصنيعه هذا بأس . 

)٠١(‏ سوره الأعراف (لا١١)‏ . شْ 


- 5 
تقال "وذ كرت له قول الل: : ( وأ“ امال اليم وَحَرَمَ 
9 قوله: (لآ نا كوا أمنو وَل 0 'بالباطل إلأنتَكُون0 
حار عن ؛ ترَاضٍ 0ك 2 2 حرم صول الله وو 14 2( منهأ الدنائيى 


: 1 عَ ١‏ 
بالدراهم إلى اجل ؛ وغيرها : خرنها السسلمون بتحريم رسول الله » 


ا هذا ولا غبرأه خلاقا لكنات الله . 
200 َِ 0 
6ع" اسمن قال: فحّد لى معنى هذا جم منه واخصر . 
١ : 5 1‏ لم واس او 
كو حم كتايد له : لما كان فى كتاب الله دلالة علىان الله قد 


وصَّمرسِوله موضم الإيانر عنه » وفرَض على خلقه اتباع أمره » فقال : 


(وَأَحَل انه ١١‏ ليم وحَرَمالر" ) - : فإها يعنى : أحل الله لبي إذا 


كان على غير ما نح الله عنه فى كتابه أوغل لمان ثقة:: 0 
0 - 
وي 1 ا : ا 0-6 م 2 ين 


. » فى النسخ المطبوعة « قال الشافى‎ )١( 


(9؟) سورةالقرة (8ا؟) . 


(5) ف الأصل إلى هنا ثم قال « الآبة» , 

(8) سورة النساء (9؟) . ش 00 

(5) فى النسخ المطبوعة « وليس » وهى فى الأصل بالفاء ملصقة باللام » قتصرف.بعض 
الفارئين فيه فد تقظة الفاء لأعلها فتحة » لتقرأ واواً مفتوحة . 

(5) هنا فى س و ع زيادة « قال الشافى » . 

(0) فى سٍ و بج « قول الله » وهو مخالف للأصل . 

(8) سورة الساء ( 4؟) . 1 

(9) افظ الجلالة لم يذكر فالنسخ الطبوعة » وهو ثابت فى الأصل » ولكن وضع عليه 
. خط ء كانه إشارة إلى حذفه . وفى سن. واج «مما» بدل «بما» وهو 
مالف للاأصل ‏ . : ادك 5 


لسر 


اج 


من النكارح وملك المين فى كتابه 2 لاأنه أب بكل وحة » 
وهذا كلام 0 
بيد - 290 وقلرحٌ له : لوجاز أن ثُراك9؟ سنة” 5307 إليه 


مَن جل مَكانَ اسن من الكتاب ‏ : شرلك””"ما وصَفنا من المسح على 
اللو م ما لزمه اسم يبر إل أن تمع” بين 
1 قوع ا وات راي 2 "ذى ناب من ال 


رر 
م54 ا وار أن صو ألدء 11 يلطم م م سرقته 
ريم دبنار 9 قبل التغزيل » ثم لفليه: لمارف و السارقة فاقطعوا 
0 ا ن مهاسم سَرقة”” قط . | 
هه -- ولاز أن قال إها سن النى الرجم على الثب حتى 
رت غليسية ( الذانية والراى فَاجِلدُوا كزة واحد سينا هأئة 


: هنا فى النسخ » الطبوعة زيادة « قال الشافى » . وفى حاشية الأصل بلاغ نصه‎ )١( 
. » بلغ السماع فى الجلس الخامس ء وسمم ابنى عد , على وعلى المشالح‎ « 

(5) فى س « يترك » بالياء التحتية » وعى واضحة بالتاء المثناة الفوقية فى الأصل . 

(50) « ترك » فعل مبنى لمالم سم فاعله » وبذلك ضبط ف الأصل بغم التاء » وكذلك 
ضبط فى النسخة المفروءة على ابن جماعة بضم الناء وكسر الراء . وف النسخ الطبوعة 
« لاز ترك » فزادوا جما فى الأصل كلة « لجاز ز» واستتبع هذا جمل كلة « ترك » 
مصدراً بفتح التاء وإسكان الراء » وكل هذا تصرف غير مستساغ . 

(8) قوله « إبائنة » تامل لتيل محذوك + عديرة «لزم:© أو وها + واه معطوف على 

قوله « ترك » . 

(5) فى اس «البيم » وهو مخالف للأصل م / 

(5) ضبط فى الأصل بم الياء » على البناء للمفعول . 

(0) فى النسخ المطبوعة زيادة « فصاعداً » وليست فى الأصلن 2 ' 

(ىم) سورة المائدة (4م*) . : 1 5 

(9) عبث بءض القارئين فى الأصل فألصق بالسين « ال» لتفرا « السرقة » . ٠‏ 


- غ55 


ومر 


جلدة” ) يداد" البكر والثيبء ولا تر'جه . 

لاح وأ .يقال فى الببوع التى 5 وموك الث إعتاحةكنا 
قبل التنزيل » فاه أنزاتة (وأغعكء اَم اليم وَحَم الرتبا”" ) 
كانت حلالا . 

5 وال : أن يكون لارجل على الرجل ادن فَبَحِلُ 
فيقول : أَتَقْضى ا 8 ؟ فيؤ يي *” عنه وبزيله فى ماله . وأشباة 
11 كثارة. 

وو ع لووول ذا" كان بتكلا لناكة شن برسول اله 
وهذا القولُ جهل” تمن قاله . 

عه ب فل أجل 

4 - ومسْنة رسول الله كا وصفتٌ» ومّن** خالف ماقلت 
فها فقد تمَمَ الجهل بالسنة والمطأن التكلا في َمل . 


مهد - قال : 1 لخ سئة سوى هذا . 





(؟) سورة النور (؟) . 

(8) فى ن « فتجلد » بالنون » وهو مخالف للاأصل : 

(5) سورة القرة (ها؟ ) . 

(4) زاد بعضهم بمخط جديد فى الأصل هاء فى قوله « فيؤخر » لتفرأ « فيؤخره » . 
(©) فى ب « هذا » يدون لام الجر » وهو مخااف للأصل . 

(56) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى » . 

(0) ف النسخ الطبوعة زيادة « الفول » وليست فى الأصل , 

ن) فى ب « فقن » وهو الف للااسل . 


0 


ذه 


دودح قل 41+ النزة اقاتقة والشو عت 4 لوي 
فى مواضتهاءو إن ود طاليقات 

اد - قال : فيكفى”" متها بعضها ؛ فاذ كره مختصرًا ينا . 

ده - "افقر0»: أخبرنا مالاة”© عن عبد الله بن أبى بكر 
ان د بن مرو بن زمر عن عبد الله بن واقد عن عيذ الله نم0 
قال : « يم سول ات ع نأ كل لدُوم الضحانا بعد “لاث» قال عبداله 
بن أبى بكر : فذكربت ذلك لِمَمئرَة” فقالت : صَدَقَ, سممت عالشة 
تقو شين نامر" 
فقال النىّ : ادّخُِوا لثلاث وتَصَّدَّفُوا بما بق . قالتْ : فاما كان بعد 


من أهل البادية حفرة 200 ى فى زمان النى» 


7 ٠ 3 ٠ ' ٠. 
ذلك قيل : يارسول الله ء لقدكان الناسُ ينتفمون بضحايام » يحاون‎ 





)١(‏ كلة « رددت » واضحة فى الأصل ومضبوطة بخ بضم الراء وتشديد الدال الأولى » وكذلك 


فى النسخة المفروءة على ابن جماعة » وفى ٠‏ « وردت » وكتب مصححوها بحاشيتها 
مانصه « قوله وإن وردت » كذا فى د بعض النسخ » وفى بعضها رددت » . فلا أدرى 
عن أ الشة طعت تسخة ولاق أو حت 1! 

(؟) فى س « فيكفينى » وهو مخالف للاأصل » وقد حاول بعض قارئيه تغيير الكامة إلى هذا 
حاولة واضحة . 

(") هنا فى س و ع زيادة « قال الشافنى » . 

(8) فى النسخ الثلاث المطبوعة زيادة « له » وليست فى الأصل . 

(6) فى النسخ الطبوعة زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . 

. فى ع « عبد الله بن واقد بن عبد الله بن عمر » وهو خطأ مطبعى واضح‎ )6١( 

(9) فى ب زيادة « بنت عبد الرحمن » وفى س و ج « ابنة عبد الرحمن » والزيادة ليست 
فى الأصل » ولكلها مكتوبة بمظ جديد بين السطور . 

(8) بالدال المهملة المفتوحة وتشديد الفاء » أى أنوا » والداقة : القوم يسيرون ججاعة سيراً 
ليس بالشديد ء م فى اللهاية . 


- 1 - 

منها الودوّاة"© . وَيِتَعِزُونَ9 الأمنْقيّة . فقال رسول الله : وما داك ؟ 
أوما قال ٠‏ قالوا : يارسول الله ء 0 عن إمساك لحوم. الضحايا بعد 
ثلاث . فقال رسول الله : إفا يم من أَجْل الداقّ التى دَقْتْ 
1 الأمنحى كر تمدقو ا واد ا و 
وه نمف 0 رأغيرة] ان بين عو الزأهرى عن ل د مال 

ابن 1 3" وال قيلت القيد مع على ن ألى طالى » فسمعتة 0 

لاا كل أحد ؟”"“من جك هعد لوكو 
6 


عع ع 
٠‏ 6216 لوس" هر 
ا خيرنا © الثقة عن مر عن الزهرى عن الى عبيد 
> 2 





(1) «الودك » : دسم اللحم ودهنه » وقوله « يجملون > بالجهم » وف النسخ المطبوعة 
« يحملون» بالحاء المهملة » وهو خطأ ومخالف للأصل » إذ هي فيه بالجيم واضة وفوق. 
الياء ضمة »> أى إنه من الرباعى « أجل » » والفعل هنا ثلاثى ورباعى » يقال : جل 
الشحم » من باب نصر » وأجله : كلاما ععنى أذابه واستخر ج دهنه» قال فى النهاية : 
« وجملت افصح من أجملت » : ع 

(9) فى الخ الطبوعة « ويتخذون منها » ٠‏ والزيادة ليست فى الأصل » ولكنها مكتوية ٠‏ 
محاشيته مخط حديد » ويظهر أن كاتهها أخذها من الموطأ. 

(م) الحديث فى الموطأ (؟ : 5*) » ورواه أيضا الشافنى عن مالك فى كتاب اختلافه 
الحديث (ج اص 545 47؟ من هاءش الأم ) » ورواه أيضا أحد والشيخان » 
يا فى نيل الأوطار ( ه : 1١1؟)‏ . 

(غ) هنانى س و ع زيادة « قال الشافعى » . 

(5) ف النسخ ء الثلاث المطبوعة « أخيرنا » بحذف الواو » وفى س و ج « سفيان 
إن عينية » وكل ذلك مخالف للأصل ‏ . ش 

(5) أبوعبيد ‏ بالتصغير ‏ اسمه : سعد بن عبيد الزهرى > وكان من القراء وأعلالفقه . 

(0) عبث عايث فى الأصل » فضشرب على الكاف والمم ووضم فوقهما رأس خاء صغيرة » 
كأنه يغير إلى أنها نسخة ,» وهو عمل غير صائب . 

63 كلة «لحم «ى مكتوية فى الأصل بين الشطرين خط يشبه خطهء ولست أجزم أنه عو . 

(9) فىن « وأخيرنا » بزيادة الواو» وفى س و م «وأخيرق» وكلها تخالف للأصل . 


- م - 


: ا 2 ب ءّ ج كار 220 
عن عل أنه قال : قال رسول الله : «لايأ كان أحد ؟ من لحم 
1 بعد ثلاث »'" 


اك سه © أخيرن] ان عُيينة عن إبر هيم ن مْشَرَة قال 


جعمرة نس بن مالك يول : : إن نتم ماشاء ع 3 ايان » ثم 


ا ا 
55 ةا إل الإضرة : 


00) 


زفقة 


م 
0 


6) 


ل قال لاف : فهذه الأخاويةة جمع فنعا ى : منها : 


22 


كلة « لحم » لم تذدكر فى النسخ الطبوعة » واسكنها ثابتة فى الأمبل » وضرب عليها 


بعضهم إلغاء لماء وإثا: تها أولى . 
هذا الحديث تقله الحازمى فى الاعتبار ص )١‏ من طريق الشافى » وقد أمهم 


. الشافى شيخه الذى رواه له عن معمر » وهو فى صصح مسلم (5 : )١٠‏ من 


طريق عبد الرزاق عن معمر » وكذلك رواه أحمد فى المسند عن عبد الرزاق ( رقم 
١1١5‏ ج ١‏ ص ١4١‏ )غ ورواه الطحاوى فى ممانى الآثار ( ١‏ :")من 
طريق عبد الرزاق أيضا عن معمر » ورواه أحمد فى المسند عن غد بن جعفر عن معمر 
(رقم لالمه و45١١‏ ج ١ص‏ ملا و .)١40‏ وهوثابت من طرق أخرى صميحة 
عن الزهرى وعن شيخه أبى عبيد مولى ابن أزهى » فى صميح ملم (15: 1١١9‏ 
)٠‏ ومسند أجد (رقم 40 و١١51‏ و8059 و76١١‏ ج ١ص‏ أو ء, 
و“ا١٠٠‏ و494١‏ )والطحاوى (95 :1 905) . 

والأثر الذى قبل هذا عن على تسر به العافى قم يقن أو لمل بشييقه سفيان 
بن عبيئة هو الذى رواه له موقوفا » وقد رواه مسلم من طريق سفيان بهذا الاسناد 
مرفوعا . 

وقد جاء عن على رواية بالنعى ثم الاذن بالاد<ار » رواها أجد فى المسند ( رقم 
و5؟+؟١اج‏ ١ص :)١40‏ من طريق على بن زيد بن جدعان عن ربيعة 
بن النابغة عن أبيه عن على » وريعة هذا ذ كره ابن حبان فى الثقات ء وأبوه مجهول» 
فهو إسناد ضعيف . 
هنا فى س و بي زيادة « قال الشافنى » : 
قوله « ماشاء الله » مكتوب ل الس م انطو فرق ال سومار أيضياً 
فى النسخة الفروءة على ابن جاعة وفى الاعتبار الحازى. دك إذ روى الأثر 
من طريق الشافى . 
هذه الفقرات من أول ( رقم ) إلى. آخر الاب قله لماز ف الاعبار ( س 
1١5١‏ ١١؟١)من‏ الطبعة الميرية . 


غ59 - 

أن حديث على" عن النىّ فى النعى عن 00 م الضحايابمد ثلاث > 
وحديث عبد الله بن واقد- : مُوتفقآن" ن النى .. ْ 

»د - وفهما دلالة على أن 2 نمم النعى من النىَ » وأن 
النعى بلغ عبد الله بن واقد . 

4د - ودلالة على أن الدّخصة من النى 1م تل عليا 
ولأاشية آل ووافة» اوقل الأعفية :نا حذنا التق ب وال 
منسوعٌ » وتركا الرخصة . والاخصة ناسخة . والنعى منسوخ 
لا يستغنى سامعة عر: ن عل ا 

فجت رفول أل بن مالك : كنا بيط بلحوم الضحايا 
البصرة ‏ : يحتمل أن يكونَ أن" سممالرخصة ولم إسمع النعي ما 
فتزوّه بالرخصة وم يسم نبا , أوسمع الرخصة والنعى , فكان النعى. 
منسوخاء فل كر 

كته ل 0 ين" ماعل . 
5 وهكذا يحب على من 5 “شيا وم وول الله 2 


أو َدَتَ له عنه ‏ : أن ,قول منه ما و 2 5 


(1) فى النسخ المطبوعة « متفقان » . وانظر الحاشية رقم (0) من الصفحة (1*) . 
(؟) فى س و يم « عن عم لاسخه » وهو يالف للأصل 
' (8) يمنى من الغريقين المْتلفين » وهكذا ضبطت الكامة في الأصل يفتبح الفاء على التثنية 
وإلا ففد كان يمكن قراءتها يكسر الفاء بلفظ الججعم ‏ . 
)0 فى التتخ البوغة ٠:‏ كل من سبع » وكلة كل »لد رفي الأصل ٠‏ 
(©) فلا عذر فى خلاف حديث رسول الله لمقلد ولا لفيره . 


0 
محد .- قال الشافعى ا ل عن النى بالنهى 
عن إمساك هوم الضحايا بعد ثلاث ء ثم بالرخصة فبها بعد النعى » 
وأن رسول الله أخْبَرَ أنه إنها نَم عن إمساك لوم الضحايا بعد ثلاث 
الدَافة - : كان الحدييث الت الحفوظ أله وآخرثه وسبي التحريم 
والإحلال فيه : حديث عائشة عن النى ؛ وكان على مر َلنَه أن 


نصسسر إلنه . 


هم لمر ”ى داهس 


1 - ا عاشة م من 5 أنيندها 0 8 الناسخم 


لم 3 5 3 
ا عبم وهذا دل على أن عض اطديت م فيحفظ 
ٍ- - 00 - ع 2 وى ارصم ار 
بعضه دون بعض » متحفظ منه ثى: كان أولا ولالحفظا أخرتا » 
ان 1 .ل تهرك يريخ 06 
وحفظ اخرًا ولا حفظ اولا » فبودى ما حفظ . 
وو 
١د‏ - فالرخصة بعدها فى الأمساك والا كل والصدقة من 
لوم الضحايا إنما هي واحد من معنيين , لاختلاف المالين : 
مد - فإذا دَفت الدافة ع2 ل عن اناك لوم الضحايا 
بعد ثلاث » وإذا لم تدفة انه ف خصة. ثابتة” بالأكل والنزد 
)١(‏ هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشأفعى » . 
(؟) ديص »> ضبطت في الأصل واضحة .ينهم الياء وفتح الخاء وتشديد الصاد » وكذالك. 


كتيت في الاعتبار » ب ا او ا : فكيوها 
« يقتصر » ٠.‏ 


- ٠ع‏ ب 


ع ”"و بحتمل أن ييكون النعي عن إمساك لكوم. الضح 
؟+٠‏ بعد ثلاث وا فى كل حال”" ‏ فيه 36 يسك الإنسان من 0 
ماشاء وبتَصدٌق ماغاء©» 
)١(‏ هنانىي زيادة « قال » . 
(؟) فى النسخ المطبوعة « ككل حال » وهو مخالف للاصل . 
(م) هذا ماقال الشافنى هنا » وقال فى كتاب [ اختلاف الحديث ] (ص 5141 -48؟ 
من هامش الجزء /ا من الأم ) بعد أن ذكر حديث عائقة : 
« فيشبه أن يكونَ إنها نَعَى رسول الله صل اله عليه وسلم عن 
إمساك هوم الضحايا بعد ثلاث إِذْ كانت الداقّة ‏ : على معنى الاختيار 
لاعلى معنى الفرض . وإنها قلت يشبه الاختيارٌ لقول اللّه عد وجل 
10007 فكوا منها وَأَطْعَبُوًا ) » وهذه الآيه 
فى البدّن الى بتطوع' بها أسمابا » لا التى وجبت عليهم قبل أن 
يتطوعوا ‏ ,1ء وإنغا أ كل النبث صلى اله عليه وسلم مون هبه أنه كان 
تطركها » فأمًا نما ونح من المدى كد فيس لصاحيه أن وأ كل من شيئاء 
الا يكون ل أن ١:‏ تلن و كانه ولائم كنارتة شينام وكذللك: إن 
وجب عليه أن يتخُرج من ماله شيا » فأكل بعضّه ف يتخرج” اع 
عليه بكاله . وأحبٌ لمن أهدى نافلة أن يُطعم البائس" الفقير لقول اللّه : 
0 ا 0 
القائم “ : هو السائل » والمتُ : الزائك لساك بلا وقت » فإذا أطمم من 
هؤلاء واحداً أو أ كثر فهو من الطعمين » فأَحَسعٌ إلنَ ما أ كثر أن يطعم 
: مق » ويهدئ تنا » ويدّحْرَ ثاَاء ومببطٌ به حيث شاء » والضحايا من 


0 اع 0 ُ 1 7 
هذه السبيل » واللّه أعلم . وحن نشاف الناس#مَصَة, أن لايد خر تح 


عد ل اديه 


أحد من أشهنعه ولامن هيه أ كثر من ثلاث » لأمى النبى” صلى الله 
عايه وس فى الدافة » : 
وقال الشافى فى اختلاف الحديث أيضا (ص 15 ا )1١١‏ : 

« وفى مثل هذا المنى أن عل بن أبى طالب خطب الناسّ » وعئان” 
بن عفان محصورء فأخيرهم أن النبى” صلى الله عليه وسلِ لوعن سال 
هوم الضحايا بعد ثلاث » وكان يقول به » لأنه سمعه من النبى » وعبد” الله 
بن واقد قد رواه عن النبى” » وغيرها » فاما روت عائشةٌ أن النىً نبى 
عنه عند الْدَافدٌ » نم قال : كلوا وترَوّدوا وادّخروا وتصدقوا » ورَوَى جابر 
بن عبد الله عن البى أنه نبى عن لوم الضحايا بعد ثلاث »ثم قال : 
كلوا وتزودوا وتصدقوا - : كان بحب على مَن عل الأمرين معأ أن 
يقول : نَعى النبي عنه ممت » فاذا كان مثله فهو منهريعنه » وإذا لم يكن 
مثلم م يكن منهيًا عنه » أو يقول : نََى النى عنه فى وقتٍ أدخَصَ 
فيه بعده » والآخر من أمره ناسخ للاول . قال الشافى : وكلث قال 
ا تق امور وشتول 001+ .وكا مق وموك الله ما يقال عل أ قاله م 
معت دون معتى أو تنه » فم الأول ول يخم غيره » فلو عل أمر 
رسول الله فيه صار إليه » إن شاء الله » . 

وهكذا تردّد الشافى فى قوله فى هذا كا ترى » فرةً يذهب إلى 
النسخ » ومرة يذهب إلى أن" الهى” اختيار” لا فرضٌ» ومرة بذهب إلى 


6 رسالة 


١ 0 3‏ 3 
داس عن المقيرى عن عيد ارعَن نْ أبى معو 
اعس - . * 


كت 


عبد أخيرنا مدن إسماعيل ن ألى فدَيك7 عن ان ألى 
ش «مء 
3 عن اق سعيلر 
أن انمق لق "اذا كجداتيت اترى » والاق أراء راجيها عندئ :أنانبى 

عن الادخار بعد ثلاث إنما كان من النى صلى الله عليه وس 20 


الدافة بم أنه 2 قامئة صل الله غلية وم عيبل سبيل تصرّفٍ 


الإمام راذا نه ترق لسدة الالن »رسع دل النشرربع 
ل سا يد 2 


(01) 
2» 
06 
0) 
26) 


ركو امرءواعة الطاعة » لسسع أحداً غالفته » واي ذلك أن النى” 
صل الله عليه وس حين أخبروه عنا تامهم من الشقة فى هذا سأهم 
2 وما ذاك ؟9 فعا ارود عن ضيه أنان طم عن علته وسلمة »2 فاوكان. 
: 1 2 7 عر ٠‏ 7 شعي شاع 

هذا البى تشرعاً عامًا لذ كر لهم أنهكان ثم نسخ » أمًا وقد أبان لهم 
عن العلة فى النهى فانه قصّدَّ إلى تعليمهم أن مثْلّ هذا يدور مم الصلحة 
الى براها الاومام 2 وَأ طاعته فيه لي ٠‏ ومن هدا 0 أن المت فيه 
على الفرض لا على الاختيار » و إنما هو فرض محدّد يوقت أو بق 
خاصًٍ ؛ لايَحَاوَزُ به مايراه الإمام” من الصلحة . 

رعلا م بد 2 تحتاج إلى تأمل, 26 و بعد نظر « وسعةٌ 
اطلاع على الكتاب والسنة ومعانيهما 000 فى كثير من ن المسائل 
سير » إلا عل م, ن هذى اسه . 
فىس « باب وجه آخره »٠‏ وكامة « باب » ليست فى الأصل ‏ . 
هنا فى النسخ المطوعة زيادة « قال الشافعى » . 
الحديث مضى بهذا الا,سناد يرقم (50 )0 


فى نس زليادة «تالتترئ + وه «زادة فى الأصل بين السطور خط حديد : 
زاد بعض الكاتبين هنا مهامش الأصل كلة « أيه » خط حديد 3 


2 
. 32 .0 
الحدرئ قال : «حسةنا وم المندق عن الصّلاة 2( حتى كان بعد اأخغرب 
د س لو 2 : ١ 2 ١‏ 
8 ىٍِ من الليل » حي ى اكنينا 2 وذلك0© قول الله : ( وكق الله 


المي الال ركان أن 2 0" قال”©: هَدَعَا رسول الله 


- 


باآلاه 3 فأقام الف 00 ا 0 صلام) » كم كان 
قبا وقتهاء ثم ثم أقا م العصر » فصلاها كذلك 2 أقام الغرب » 
ادها كذلكء ثم أقام المشاء» فصلاها كذلك أي قال : وذلك 
قبل أن أئزّلَ” انه فى صلاة الحوف ( قَرجالاً أو 655 )0ع 

هبد - قال الشافمرء : فاما أن سعيدر أن صلاة النىّ 
عام اللندق كاك" تفيل أن قال فى صلاة الموف ( فَرِتجالة 
035) لتعدلنا عل 141 مسر لاه طرق إلا دان 
إذ حَضَرها أبوسميدء وحَكى تأخير الصلوات حتى خرج من وقت 
عامّتها””" . وحكى أن ذلك قبل تزول صلاة اللحوف . 


. فىس « فذلك » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(0) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة» . 

5) سورة الأحزاب (8؟) . 

0( كلة « قال » لم تذاكر فى س .و اج وص ثابتة فى الأصل . 

(5) فى س « صلاة الظهر» وكلة + عاد » ليت بين لأسيل ركبا كرح يوبن 
السطرين مخط جديد . 

(5) فى ب « وأحسن » وهو خلاف الأصل . 

0) ف النسخ المطبوعة « يتزل » وما هنا هو الذى فى الأصل »ثم ضسرب عليه مش الفارئين 
وكتب فوقه بين السطرين « ينزل » . 

(8) سورة البقرة ( 585 ) . وانظر ماكتبناه على الحديث فها عضى ". 

(9) فىن « كانت عام الحندق » بالتقديم والتأخير» وهو مخالف للاصل . 

)٠١(‏ فى النسخ المطبوعة « حق خرج وقت عامتها » .بحذف « من » وم اولأس 
والمنى عليها ميح واضح 


د كد 

يلمي وال كبا ور وار ولد الحوف بحال 5 
الوقت إنكانت فى حَضَرٍ » أوعن وقت اجنم فى السقر : بذوف”© 
ولاغيره؛ ولكن تُصَىكا صل رس ول الله . 

ببد - والنى أَحَد به فى صلاة |المحوف أن مالك أخيرنا 59 
عن يزيد بن رُومَانَ عن صا بن خوّاتٍ عن من ف مع رسول لله 
صلاة االموف بوم ذات الركقاع © : دأنّ طائفة صَفْتْ معة » وطائقة 
واه العدو 2 فسلى بالذين عه ركة م نم نت قاماواً َو لأقسهم , 
م اتصافرا ا جاه © المدوء وحاءت الطائفة الأخرى » فصل 
بم الركمة التى بيت منصلا » ثم بدت جالسًا وأ توا لأنقسهم 0 


. 6 00 


ره 
0م 00 


قال20 م0 م ن تمع عبد اقن ال تن تخضن 


عن أيه ب لله رع القاسم بن حمد عن صا 


- 


مي ل لغيه 5 2 16 
بن خوات بن جَبَيرٍ عن أبيه عن النى : مثله 3 


. فى النسخ المطبوعة « قال الشافعى » وهو الف للاأصل‎ )١( 
. ف النسخ المطبوعة « لخوف » باللام » وهى بالياء واضة فى الأصل‎ )9( 
6هة).‎ ٠5 ( م مضى الحديث هذا الاسناد يرقم‎ 

(5) ف النسخ المطبوعة « بى ذات الراه لاه اموق بالتقديم والتأخير » ولكن فى. ب 
« خوف » بدون حرف التعريف » وكل ذلك مخالف للأصل . 

(©) قلنا فيا مضى : إن «وجاه» بضم الواو وبكسرها ء ونبطناء كذلك فى كل المواضع» 
ولكنها ضبطت فى الأصل هنا بالكسر قط » فاتبعتاه فيه . 

(5) فى بت « وأخبرنا » والواو ليست فى الأصل . 

(0) كتيت فى الأصل « يذذكر » ثم ضرب عليها وكتب فوقها « يخبر » والخط واحدء 

وقد مضى فيا سبق بلفظ « يذاكر 6 . 
(4) فى زيادة « أو مثل ممناه » وليست فى الأصل . 


تت م؟؟" - 
- قال”" : وقد رُوى”" أن النىّ صلى صلاةً الحوف على 
غيرما حَ مالك" . 
“مه - وإنها أخذنا هذا دوته لأنهكان أشية بالقرَان » وأَقوَئ 
فى مكابدة العدو . 
1 - وقد "كتينا هذا بالاختلاف فيه ومبسيل 90 المحة فى 
(١‏ كتاب الصلاة©© ) ور م خَالقنا فيه وفى غيره من 
الأحاديث ء لأ ما حون فيه مها "© فى كُمو . 


و أ 5 ١‏ 


ل وال الله مارك وتعالى : (واللاقى : تين القاحشّة 
من ب 9 قا لتشهدوا عَم رس 00 6 كن تهدوا 


. فى النسخ المطبوعة « قال الشافى » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(0) فى ب « وروى» بحذف « قد » وهو الف للأصل . 

() فى النسخ المطبوعة «وتبيين» بياءبنء» والكلمة فى الأصل بباء واحدة وفوقها شدة > 
ثم غيرها بعض قارثيه » فقسم الياء نصفين » وزاد تقطتين » ونسى الشدة الى تفسد 
عليه صئعه . 

(8) انظر ( كتاب صلاة الحوف ) فى الأم ٠١" ١85 : ١(‏ ) وانظر كتاب اختلاف 
الحديث بهامش الأم ( : 551١‏ 5؟١)‏ ولست أظن أن الغافى يشير هنا بقوله : 
« كتابالصلاة» إلى هذين الموضعين » لأنه لم يفصل فيهما الاختلاف ول يبين الحجة. 
وأنا أرجح أن « كتاب الصلاة » الذى ذكره هنا كتاب آخر من مؤلفات الشافعى م 
هم إلا 

(5) فى ب و ثم «مفررق» وهو نالف للأصل . 

(5) فى س واب «وحه آخر دن التابح والنسوخ » وق بج كذلك مع زيادة كلة 
« باب » فى أوله » وكل ذلك مخالف للأصل . : 

(/) هنا فى س و ثم زيادة « قال الشافى » 7 

(8) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال :. « إلى قوله : فأعرضوا عنهما» . 


غ7 - 
كاشكوش و التتوين عق زنط لوانت أذ ل إن زه 
ل . وَالادَان نيكم ا فا ذوعا 4# فإن 6ن وَأَصْلَمًا 


- 


.2< يه 
فاغر وا عنما 00 


مرت ان الزارنيين هذه الآية الس والأذى : 
حص 5 ل الْمُعلى رسوله""حَدّ الزناء فقال : (ال'َ ادق ا اي" فاج لدو ١‏ 
3 ولعو كايا عرد © ازقان فق الإملدء افد اجر إن 
نين فَاحِدّة قَمَلننَ تعن تفل الكضاه ين الا ©) سه 
الحد 0 ال 90 وننت" “ايوم الحدوة : 
544 ب وَدَلَ قولٌ الله فى الإماء : [ مكف نطف مَاعَل 
الحْصَنات مِنَ الْمَدَاب  )‏ : على فرق امِْريْنَ حَد المماليك والأخرار 
فى لزنا :وغل أن انميق لابكرة الأمن عار أن أجل 57 
ولا .يكوثٌ ين رَجْم » لأن الرجم نآ على النفس بلا عدَدِء لأنة قد 


واتى عللها ” ا 00 فلا نصف ٠‏ 600 


. )١5وا٠١( سورة الساء‎ )١( 
. » فيه هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافى‎ 1 
. » رس فى سس و ثم «رسولالل‎ 
: » فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة‎ ):() 
. سورة النور (؟)‎ )5(: 
: © سدور النساء ره‎ 3) 
ضبط بالرفم فى الأصل‎ 00 
. فى النسخ المطبوعة « وأثبت » وهو مخالف للاصل‎ )8( ' 
. فى النسخ الطبوعة « على نفس 'المرجوم » بدل وملا اه للاأصل‎ )8( 
: فى سه فوا كت © وخر الف الااصل‎ 0١ 
0 ىاب « ولا نصف » وهو الف الاأصل‎ )١١( 


-/غ؟ - 


لمالا 03 بعدد» ولا نصف للتفس فيق بالك جم على نصفب النفس”©. 

رهد وان" فول أن ف مجدؤزة التزوة زاواية 
والانى فاجْلدُوا كل وَاحِد ممما انه جَلدَةِ ) - : أن يكون على جميع 
الناة الأحرار ؛ وعلى بعضهم دون بض »فاستدللنا بسن رسول الله 
عا يسور العو رذ الدسل . 


٠ 05 "1‏ 3 00 ره 
كرخ" سد #7اخيريا عي الوهّاب7)© عَنْ ولس نَ عبيد عن 


ِِ 


)22 3 3 ل و 
الحسن عن عيادة بن الصّامت” ان وسول ألله قال : « خدو عنى 2 


بر طن .ين ١‏ ابت جنا 2 0 ف ,نك 5 
خذوا عنى » قد جَمل اللَهُ هر سييلا : اليك بالبكر جَلِنٌ مائةٍ 
6 ير 


وأغريم عامرء والثّب بالثسب جحلل مائةر والرجم 6 . 


0 5 ل دهع شرطع 7 م 
بيه - قال30", فدل قول رسولالله : «قد عل الله طمن سميلا» 


لاه 5 اج" 1ه طن ل عم © 
د عل أن هذا اول ماحد 4 الزّناة :4 لان الله ل (حَتى ِدوَفاهن 
0 
| 


ا ل 000 


به 


. 21986( انظر مامضى يرتم‎ )١( 

(؟) هنانى س و ج زيادة « قال الشائمى » . 

() فى النسخ الطبوعة « ويحتمل » والذى فى الأصل « واحتمل:» ثم حاول بعض القراء 

فيه تغيبرها بالضرب على الألف وإلصاق ياء فى رأس الحاء . 

(8) فى النسخ الطبوعة زيادة « الثقق» وهذه الزيادة مكتوبة بمحاشية الأصل خط جديد . 
والحديث مضى بهذا الإسناد برقم (098*) . ا 
1 (5) فى ب «الحسين » وهو خطأ .' 

(5). قوله « بن الصامت » لم يذاكر فى اب وهو ابت فى الأصل . 

(0) فى النسخ المطبوعة « قال الشافنى » وهو مخالف للا صل . 

(م) فى س «دقال» , وهى فى الأصل « يقول » ثم غيرها بعض الكاتبين غملها «قال» . 


-558 - 
4 م 20 عاط ّ وهر 1 
484" سس ثم رَجَم رسول الله ماعزأ و جإده ؛ وأمرأة 
6 نت عر ١‏ و» اج 
الامنابيّ ولم ده » فدلت سنة رسول الله على أنْ الجْلدَ منسوم عن 
الزا ين التبيل . 
حمه - قال”" : ولم يكن بين الأحرار فى انا فرقب*©» 
إلا بالاحصان بالنكاح وخلاف الإحصان به . 
د 0 6 كان قو ل الو قد جَعل الل طرسييلاٌ « 
المكة بالبكر جاد مائة واتغ ري عامر» ‏ : ففى هذا دلالة على أنه أَولُ 
7 - . 
ما لس الس عن الزانيين 3 وحدا بعد المجيس 2 وأن كل> حر 1 
الزانيين فلا مكون" إلأّبمدَ هذاء إِْ© كان هذا أول حَدُ الزائيين©© , 


ع . ع 2 3 
1 اخيرنا مالك 3© عن ان كن عن عبيد الله 
. 7 ء- 


لف 


"١ 


. » هنافى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى‎ )١( 

(9) فى النسخ المطبوعة « قال الشافعى » وهو زيادة جما فى الأصل . 

(5) فى س « فرق ف الزنا » بالتقديم والتأخير » وهو خلاف الأصل . 

(5) هنانى س و ثم زيادة « قال الشانعى » . 

(©) فى النسخ المطبوعة « وإذا » وهو مخالف للأصل . 

(5) فى س و جم «رسولالل » . 

(0) فى الأصل « ولا يكون » . وقد اضطررت غخالفته واتباع مافى النسخة المفروءة على 
ابن ججماعة » لأن الغاء متعينة هنا » وإلا” تفص الكلام واضطرب العنى . 

(4) فى س و م « إذا » وهو خطأ ومخالف للأصل . 

(ة) انظر مامضى برقم ( 48٠‏ 9845) : 

: *( الحديث أشرنا إليه فيا مضى فى شرح الفقرة ( 85+ ) . وهو فى موطأ مالك‎ )٠١( 
عن مالك » ورواه فى الحتلاف‎ ) ١١9 : 5 ( ورواه الشاننى فى الأم‎ » ) 4١ - 
مختصراً عن مالك وابن عيينة . ورواه الخارى عن عبد الله‎ ) ١5١ : 7١ الحديث‎ 
. ) من الطيعة السلطانية‎ ١,7 115 : بن بوسف عن مالك (م‎ 

.. فى اس « عن الزهرى » وهوهو » ولكن ماهنا هو الذى فى الأصل‎ )١١( 


4 
بن عبد د عن أنى شربر َ وزيد ن خالد”" أهما يا : « أن 
رجلين اخْتَصَها إلى رسول الله » فقال أحدحما : يارسول الله ! انض يبنا 
بكتاب ال ؟ وقال الآخَر- وهوأفْتم]-: أجل » يارسول الله ! فاقض. 
ييننا كتاب الله وائْدنَ لى فى أن نكل 0 رَ ك1 قال©©, 
إن ابننى كان عَسِيفً”© على هذاء رك بأئرأته ٠‏ فأخبات أن علا بنى 


الرجم ** , فافْتَدَيْتُ منه بمائق شاقر وجارية ”'لىءثم ا سال 


6. 0 


أهل العم أَخْبرُونى أن على اببنى لد 8 مائة”»وتغرر بسب عامر » نما 


الرجم على امر . له !قال رتسل اله والق3 قدي قدا فض 





6 فى النسخ المطبوعة زيادة « بن عتبة »ا ,» والزيادة ليست فى الأصل 0 ولكنها مكتوية 
بحاشيتة خط جديد » وعى ثابتة فى الموطأ والأم : 

(90) فى س و م « وعن زيد بن خالد» وكلة «عن» مكتوبة فى الأصل بين السطرين. 
بغير خطه » ولم نذاكر أيضاً فى اللوطأ ولا فى الأم . وفى النسخ الثلاث الطبوعة زيادة 
« الجهنى » وى مكتوبة بحاشية الأصل خط آخر » وثابتة أيضاً فى الموطأ والأم . 

(0) فى بس « ففال » وهو مخالف الاأصل » ولكنه موافق لما فى الموطأ . 

(5) فى بس « ققال » وهو مخالف للاءصل ولكل الروايات الأخرى . 

(6) «العسيف» بفتح العين وكسسرالسين المهملتين وآخره فاء ‏ : الأجير . 

(1) هكذا ضبطت الكامة فى الأصل بالرفم » وله وحه من العربية : أن يكون اسم «أن»> 
ضمير الشأن » وجلة « على ابى الرجم » خيرها . 

(0) فى النسخ المطبوعة « وبجارية » وهو موافق لما فى الموطأ » ولكن الذى فى الأصل. 
« وجارية » ثم ألصق بعض الفارئين شرطة صغيرة فوق رأس الجم > لتكون باء 
الجرءولكنه لم يتقطها ! والذى فى الأصل موافق لمافى الأم . 

(8) « حلد» ضبطت فى الأصل بالنصب 7 

(9) فى سس و بي « مائة جلدة » وهومخااف للأصل ولكل الروايات التى أشرنا إلهاءم 
والذى فى الموطاً والأوه تاوف أن ماعل الى جلا > لم #بوالشرورة تكرة 
« جلد » هنا مرفوعة » خبراً ل «أن”» . 

. ف الموطأ والأم « أما والذى » بزيادة « أما » وليست فى الأصل هنا‎ )٠١( 


غخ3”ى, 


اوهل ل 

.يشكا بكتاب عارك ود لك ب وكلداانه 
مان 0 عا 0 17 ل ا ا ال 
فإن اععَرقَتْ رسجها » فاعترقت فَرتجها »” 


و :60 | خبرنا مالك 0© عن نافم عن 20-07 : « أن النو> 


10-1 


س8 


037 
رَجَمَ ودين زايا . 
قال : فَبَبتَ جَلْدُ مائة*؟ والّفَىُ على البكرن 
الزانيينء وال" جم على الثببين الزائيين . 
غ54 ل وإن كانا من أ 1 3 باد فقد نيِح عترجأ للد 
0 ان وأرِيد به البكران- : فهما 
مخالفان للثيبين”9 . 





. » رد : أى «ردود . وكلة « إليك » بدا فى الموطأ والأم « عليك‎ )١(: 

(9) رسم فى النسخ المطبوعة والموطأ والأم « أنيساً » بالألف ء ورسم فى الأصل م هنا 
بدونها » وهو جاثز » كا شرحناه مراراً : 

() فى الأم « يفدو» بدل « يأنى » وهو بوافق بعض روايات الحديث , ولكنه تخالف 
لاموطأ ولما فى أصل الرسالة هنا . 

() الحديت رواه أيضاً أحد وأكاب الكتب الستة » انظر المنتق ( رقم 4١1‏ ) وئيل 
الاأوطار ( /ا : 549 ) . 

ر(ه) هنافى س و 3 زيادة « ال الثاضى » 5 

)53( فى النسخ المطبوعة زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . 


6 هذا اختصار من الشائعى لحديث رواه مالك 9 الموطأً ل سن كك يون ( ورواه 


أيضاً أحمد والشيخان » انظر المامق ( رقم 15 ٠‏ ) ويل الأوطار (7. :65؟). 


(4) ف النسخ المطبوعة « قال الثافنى » وهو زيادة جما فى الأصل . 
(9) فى س وام « جلد المائة » وهو مخالف للأصل ٠‏ 


0 فى النسخ امطبوعة «أريد» والا لف 'ابتة فى آخر الكامة فى الأصل » وهو كيح 


لان « من » تطلق على الواحد وعلى المتعدد . 
)١١(‏ فى س واج « أريد » وهو خطأ وتخالف للاأصل . 
(؟١)‏ فى ات « يخالفان الثيبين » وهو مالف للأصل . 


- 50١ 


6هةةذ ب ورَجم الثبيين 25 أ الجلد : ما رَوَى رسولالله عن 


: 00 200 ء 
ألله . وهذا أشمّه معأ نيه واثلاها به عندنا 5 والله اعلا" : 


وحه يا 


و" رن أخبر انالك" "كم ابن شهاب ع ان نَ مالك 


«ان النى' 2 فر 2 فصر غم 22 فححش” شقه ال 2 6 '"» فصلى 


2 الم م 7 0 
صلاة من الصاوات وهو قاعد م وملا واة قعودأ 2 فاما انصرف 


قال : إنما جيل الإمام” لوم به » ذإذا صلّ قائه فَصَنُوا © وإذا 


00 


0) 


في 
0 


0) 
00 


0م 


د رهم م فارفموا 2 وإذا قال : ممع الله لمن ده - 





هنا بحاشية الا“صل : « بلغت والحسن بن على الأهوازى وجاعة » ولكن الكامة 
الاأخيرة ل يظهر منها إلا رأس الم » وأيضا بهامشه مانصه : « بلغ السماع فى المجلس 
السادس » 

فى ب « ووحه آخر من الناسخ والمنسوخ » وى س « وحه آخر من الناسخ 
والمندوخ » وكذلك فى ج واسكن زادكلة « باب » وكل هذا مخالف للأصل » 
وقد كتب فيه خط آخر كلة « باب » ونسى كاتيها أن كلة « وحه » مضيوطة فيه 
بالرفم » وهوينافى مازاده . 

هنا فى س و ع زيادة « قال الشافنى » . 

فس وع زيادة « بن أنس » . والحديث فى الموطأ )١60 : ١(‏ ورواه الشافنى فى 
الأم عن مالك (1: ١٠١١‏ ) وكذلك فى اختلاف الحديث (10: 9وة) لكه 
اختصره فيه . 

فس « عن الزهرى عن أنس » وهو مخالف للاأصل .١‏ 

جحش ‏ بم اليم وكسر الحاء المهملة وآخره شين : أى خدش جلده . 

ماهنا هو الموافق للاأصل والموطأ والأم » وفى س و بي « فصلينا » وهو يوافق مافى 
اختلاف الحديث . 

فوت « فصلوا خلفه قياما » وزيادة « خلفه » مخالفة للاأصل وسائر الروايات الى 
أشرنا الها . 


5 ؟ن» - 
فووا نا ولاك لقة0© و ]ذال نالعا قفاوا حاوكا أجبون: 
بود - ”© أخبرنا مالك” “عن هشام بن عروة "اين دون 
نشة أنهاقالت : «سلى رسول لل فى ييته”©وهو شاك » فصلى جالسًا » 
ا قوم قيامًا ا إلهم : أن اخلكواء فنا ار 
قال : إغا جملَ الإما 7 ركمفاركموا ؛وإذا رهم فارفموا » 


0 حالممًا فصَلُوا حلوسا ا 
قال( 5 : وهذا مثلٌ حديث أنس » وإن كان حديث: 


ع2 00١‏ ف 
هرأ من تفسير هذا. 


58 7 ضونا 0 عن هشام ن غروة عن أبيه 
عا ااا 7 : 2 3 . ع - 
0 ان وعرل الله 2 فى ٠رصه‏ 2 فالى 5 بكر وهو قام' ريصل, 
3 7< 
ا ع سرع 6 ل ءَ. هه ءَى 
بالناس » فاستاخر أبو بكر » فاشار إليه رسول الله : أن 6 انتْء 


)١(‏ فت « ربنالك الجد» بحذف الواو » وهو موافق لما فى الأم » وما هنا هو الموافق 
للأصل والوطأً . 

(؟ ) الحديث رواه أيضا أحمد والشيخان » انظر النتق ( رقم ١4‏ ) ونل الأوطار 
(:ه١؟).‏ 

( ) هنا فى س و ثم زيادة « قال الشافيى » 

(غ) الحديث فى الموطأ (15: 8ه١5١١)‏ . 

(ه) قول « بن عروة » لم يذكر فى س وهو ثبت فى الأصل والوما . 

: قوله « فى ببته » لم يذاكر فى ااوطاً‎ )5١ 

(+) فىن « خافه » وهو الف للاأصل والموطاً 3 

(8م) فى س و يم « فاما انصرف إلمهم »© والزيادة ليست فى الأصل ولافى ااوطأ : 

(؟) الحديث رواه أحمد والشرخان » انظر امنتق ( رقم 4 )١4‏ ونيلالأوطار(؟ :)م 

)000 كلة «قال» لم تذكر فى » وفى س و مج «قال الشافنى.» وكل ذلك مخالف للاأصل 

. ىبت « أوضح » بدون واو العطف ء وهى 'ابتة فى الأصل وعليها نتحة‎ )01١( 

. )1١65255( هوف الموطا‎ )١9 


د كأم؟» حت 


هَجََسَ رسو ل ال إلى جَنْبِ ألى بكر » فكان أبو بكر يُصلٌ بصلاق 
رسول الله » وكان الناسٌ يصلون بصلاة أبىبكر”؟ » . 


. وبه يأخذ الشافيه”]‎ [ - ٠ 


١‏ ح قال وفك إبرهيم” الت عن الأسثورد بن يزيل عن 


عائشة عن رسول الله وألى كل ٌ مثل معنى حديث عروة: 2 أنالنى 
ف قاعداً 6 واف 0 قائ) 6 0 بصلاة الى 3 وم ورايه ا : 





(0) 


2 


2 


هذا الحديث رواه مالك مرسلا (ف الموطأ ١57:١‏ ) » قال السيوطى فى شرحه : 
« قال ابن عيد البر : ل مختلف عن.مالك فى إرسال هذا الحديث » وقد أسئده جماعة 
عن هشام عن أبيه عن عائشة » منهم ماد بن سامة وابن عير وأبو أسامة . قلت : من 
طريق ابن ير أخرجه البخارى ومسلم وابن ماجه » ومن طريق سماد بن ساهة أخرجه 
الثافنى فى الأم » . 

أقول : ولم أجده فى الأم » ولكنه فى اختلاف الحديث بهامش الأم (1 :8ه 
)٠١‏ قال الشافعى هناك : « أخبرنا الثقة يحى بن حسان أخبرنا حماد بن سامة عن 
هشام بن عروة عن أببه عن عائشة » فذكر الحديث ععناه . ولعل السيوطى قصد 
بقوله « فى الأم » كتاب « اختلاف الحديث » إذ هو من الكتب الى ألفها الشافنى 
وألقها أصابه بكتاب « الأم » 1 
هذه الجلة ‏ فيا رجح من كلام الريبع » وقد كتبها خط دقيق بين السطرين » 
وكتب أيضاً بمخط دقيق بين كلق « ألى بكر » و«وذكر» كلة «قال» , و 
ينتقط الخخلة الزادة » ولذلك اشتبه الأعس على الناسخين ومصححى النسخ المطبوعة » 
غعلوا الكلام هكذا : « وبه تأخذ . قال الشافعى » وأما النسخة المفروءة على ابن جاعة 
فات فبها مثل ماأثتنا هنا » ولكن زاد كاتها كلة « الشافنى » مرة أخرى بعد 
كلة «دقال» 4 
فى اختلاف الحديث ( ص ٠٠١‏ ) بعد حديثه عن يحي بن حسان» الذى أشرنا إليه : 
«وذ كر إبرهيمعن الأسود عن عائشة عن النى مثل معناه » فعلقه عن إبرهم كأ هناء 
واختصره فى الأم ١15١ : ١(‏ ).افظا وإستاداً » فذكره معلقا عن عائشة » ثم أشار 
إلبه مرة أخرى ( ص 7) ولم ين كر إستاده أيضا . وقد رواه الحازى فى الناسخ 
والنسوخ (س 49 ) باسناده موصولا ء ثم قال : « هذا حديث صحميح ثابت متفق 
عليه » . وهوك قال , انظر نيل الأوطار ( * : 71848 )١88‏ . 

وفى ب « قيام » يدل « قياما » وهو مخالف للأصل . وفها أيضا بعد هذا 


- "+ 


؟. ‏ قال2© : فلمًا كاننت”“صلاة النىئٌ فى مرصه الذى مات 


فهةقايد ا والنابزة لفة فيان ند التتولانا عل أن أرق الذايةبالماوين 


فى سّقطته عن الفرسٍ : قبل مرضّه الذى مات فيه» فكانت صلانة فى 


بوك الأفركات: هقف وانا بن موا + اليه أن لين 
لناس يحلوس الامام . 


(00) 
00 


0 


(0 


ب .0 2 هم 
.يا وكان فى ذلك وليل" ما *"جاءت به السنة وأججمع عليه 


زيادة نصها : « قال الشافعى : أخبرنا يحي بن حسان عن اد بن سامة عن هشام بن 
عروة عن أببه عن عائشة رضى الله عنها » مثل حديث مالك » وبين فيه : أن قال : 
صلى النى صلى الله عليه وسلم قاعداً » وأبو بكر خلفه قاتما » والناس خاف ألى بكر 
قيام » . وكتب مصححها بحاشيتها : « سقط هذا الحديث من بعض النسخ » . 
وهذه الزيادة ليس لهاأصل فىكتاب [الرسالة] فلاتوجد فىأصل الرييع » وذ كر 
فى النسخة المقروءة علىابن ججاعة ولا فى غيرها » ولعلها كتبها بعض الناسخين فى حاشية 
إحدى النسخ الى ل تقم إلينا » ويكوذ. كاتبها تفلها من اختلاف الحديث أو من غيره 
قن كت الشافعى م انا لا سناد الشافعى فيه » لازيادة فى السكتاب. 6 م أدخلت فيه 
خط بعد ذلك . 
ل اسم الطومة « قال الشافبى » وهو مخالف للأصل . 
فى ب «فما كانت هذه » وكلة « هذه » زيادة بيد او لاط ولاتو اال اليه 
ولا حاجة بالسكلام إلبها هنا . 
فى س و بم « على أن أمره الأول الاي » :وكتاه فق التنخه القروءة عات 
جاعة , وفى بت « على أن أمره للناس » . والذى فى الأصل « على أن أءره الأول 
بالحلوس » ثم ضرب الرييع على كلة « الأول » وكتب فوقها « الناس » مخطه» 
فظن من بعده أنه يجمع بين الكامتين > وهوغيرحيد » لأن كلة «الأول» هنا الموضع 
لحا لأنة سيقول « قبل مرضه الذى مات فيه» فهذا يغنى عن قولهه الأول » . وإعا 


بريد الشافنى أن يخبر عن أءره الناس بالجلوس أنه كان قبل عرض ونه 3 قلا يناسدب 


وصغه ابتداء بأنه « الأول » لأنه قد يشير إلى الاستغناء عن الخير . 

فى الأصل «يماء وكذلك فى نسخة ابن جاعة » وهو صميح واضح > ومع هذا ققد 

غير قالتبخ الطلبوعة »نيس و ّ عخاام على ا كروق ب «لما» » وكل 
ذلك خطأ كا هو بدديهى 


م هه" - 
الناد قن أن الصلاة قتا إذا أطاقها الصل» وقاعداً إذالم )طق » وأن 

ليس للمطيق القيام منفر دا أن 0 قاعدا . 
4م ل فكانت ا أن 07 ف عرضه قاعداً ومن خلفه 
قيأمًاء مع أنما ناسخة لسنته الأول قباهات #موافقة سنتة فى المحيح 
00 0 الناس 1 مكل ا واحدر رمثهما فرصّه 6 07 
66م سد 0 ا : بدلى 0 0 ومن حاقة من 
الأضمّاء قياما ( فيص ىكل واحدر ترم نه : وأو وَكل ين 

كان 22 


ار 5200 
كما وقل اذهب" بعضص التايق: ال اح 


,اومن حد 


٠ 3‏ - 03 هِ اه ئ- 0 4 
بعك اانى والنا ( واحسمّ تم 28 ا عن رجل عرعوب 





)0( عدث بعض ال-كاتبين فى الأصل ة فزاد هنا » وهو آخر سطر فى الصفحة كلة «ويصلى » 


وهى زيادة خطأ ٠.‏ 
[ف6 9 س0 « ولو وكل الامام غيره » وفى سن .و 3 « ولو استخاف غيره » وكلها 
مخالف للاأصل ‏ . 


(*) فى النسخ الطبوعة « وثم» بحذف الهمزة من ن أوله > وهى ثابتة فى الأصل وف النسخة 

المفروءة على ابن ججاعة . وكلام أصعاب ااعاجم يدل على الفرق بين « وثم »و «أوم» 
وبوث أنهما لايكونان يمنى واحد » إلا صاحب القاموس » واستعمال الدالني ينا 
يؤيده » قال صاحب القاموس ( وهم 5 وَعَدَ وَوَرثَ امم : بمعق» . 

(4) فى ثم « وقال » وهو مخالف للائصل . 

)ه) كلة « رواه » 'ثابتة.فى الأصل ادن ببخطه ء وهىثابتة أيضًا فى نسخة ابن جاعة. 
وقوله 9 متقطع » بالمفض صفة لحديث » وى س و ثم « متقطعا » بالتصب على 
أنه حال م وهو فى الأصل سون الآلف 6 ثم أصلحة بعض -" القارثين فألصق الألف. 
بالدين » ويظهر أن هذا التغيير قديم » لأنماكتبت ت بالنصب أيضا فى نسخة ابن جاعة , 


- ا 5 


. و2 0 6 َ ل 
الرواءة »0 لا يعدت" عثله ححة على احدر » فية : دلا ومن احدة 


بعدى 


يا" 





(00 


2 


سم 


فى النسخ المطبوعة « مرغوب عن الرواية عنه » وكذلك فى نسخة ابن جاعة » وكلة 
« عن » ليست من الأصل » ولكنها مزادة فيه بين السطور بمخط غير خطه. ولا حاجة 
إللها فى الكلام » بل هو يح فصيح بدونها » وقد ضبطت كلة « مرغوب » 
فى الأصل بكسرة واحدة تمتها » وهى دليل على إضاقتها لما بعدها » وعلى أن ز يادة 
حرف « عن » خطأ من زاده . 
فى س وى «لاتثبت » بالتاء الفوقة فى أوله » ولكنه بالياء التحتية ٠نقوطة‏ 
واضحة فى الأصل . 
هذا الحديث غابة فى الضعف » رواه الدارقطنى من طريق جابر الحعنى عن الشعبى عن 
النى صلى الله عليه وسلم مرفوعا » ورواه البيهق فى السان الكبرى (" : )8١‏ من 
طريق الدارقطنى » ثم روى عن الربيع قال : « قال الشافجى : قد عل الذى احتج بهذا 
أن يست فيه حجة » وأنه لايثبت » لأنه مرسل » ولأنه عن رجل برغب الناس عن 
الرواية عنه » . ويريد الشافنى بالرجل جابراً الجمنى » إذ هو ضعيف جداً » وذ كر 
الحافظ العراق فى طرح التثريب (؟ : )54٠‏ أنه روى أيضاً « من رواية عبد اللك 
بن حبيب عمن أخبره عن مالد عن الشعبى » ويجالد ضعيف » وف السند إليهمن يسم 
غلا يصح الاحتجاج به » ووقع فى طرح التثريب « مجاهد » يدل « مجالد » وهو خطا 

وقال الشافى فى اختلاف الحديث (ص ٠١١ ٠٠١‏ ) بعد أن روى 
أحاديث الياب : 7 

« فنحن م نخالف الأحاديث الأولى إلا بما بحب علينا من أن 


طٍِ ا و معيو ماقت 0 
نصيرَ إلى الناسخ . الأول كانت حا فى وقتها ثم نسخت » فكان الحق 


1 نكيا: وعكدا كله مفسوخ كرون اق مالم يتخ » فإذا نسح 


كان الحو فى ناسخه . وقد رثوى فى هذا الصنف ثىء يغاط فيه بعض 
من ذهب إلى الحديث » وذلك : أن عبد الوهاب أخيرنا عن يحبى 
بن سعيد عن أبى لير عن حابر : أنهم خرجوا يشيعونه وهو ريض » 
فصلى جالساً وصلدًا خلفه جلوسا . أخبرنا عبد الوهاب عن يحبى بن سعيد 
أن أَسيْدَ نَ حُسَّيْر فمل ذلك . قال الشافى : وفى هذا مادق على أن 
الرجل بِعَلُ الثىء 0 رسول الله » لايَث[ خلاقه عن رسول الله - : 


ب أت 


فيقول مما َل » ثم لايكون فى قوله مما عل وَرَوَى حجة على أحد دل 
أن رسول الله قال قولاً أو عمل علا ينسح العمل الذى قال به غيرة 
وعامه” م ا يكن فى روايةمن رَوى أن النىّ صبلى جالساً وأمر بالجلوس » 
وصلّ حابر بن عبد الله وأسَيد بن الحضير وأمرتها بالجلوس وجُاوسَ من 
خلنهما - : حجة على من عل مِنْ رسول الله شيئاً :نسحّه . وفى هذا دليل” 
على أن عل الخاصّة «وجد عند بعضٍ » وَيعَْب عن بعض » وأنه لس 
كم العامة الذى لايسم'” 1 . ولهذا أشماة كثيرة . وفى هذا دليل على 


ا : 

وقال الحافظ ابن حبان فى صحيحه » فيا قله عنه الزيامى فى نصب الراءة ( ١‏ : م4١‏ 
من طيعة الحند ) بعد أن تقل عنه أنه روى حديث الأس بالصلاة قاعداً خاف الامام 
إذا صلى قاعداً : دوق هذا الير بيان واضح أن الامام إذا ص قاعداً كان على 
الملأمومين أن يصلوا قعوداً 4 وأفق به م الصحابة جابر بن عبد الله وأبوهر برة ة وأسيد 
بن حضير وقيس إن قهد ‏ بالقاف ‏ ولم يرو عن غيرثم منالصحابة لاف هذا باسناد 
متصل ولامنقطم » فكان إجاعاء والا جاععندنا إجاع الصحابة » وقدأفى به منالتابمين 
جابر إن ز زد , وليرو عن غيره من ااثادن خلاته باسنام. ممع نولا واي » فكان 
إجاعاً من التابءين أيضًا . وأول من أبطل ذلك فى الأمة الغبية بن مقسم # يكسير 
الم وسكون القاف وفتح السين الهملة ‏ وأخذ عنه اد إن أبىسلوان » م أخذه عن 
جاد أو حنيفة > ثم عنه أععابه : وأعلى حديث احتجوا له حديث رواه حابر الجعق 
عن الشعبى : قال عليه السلام : لايؤمن أحد بعدى جالساً . وه-ذا لو صح إسناده 
لكان ءرسلا » وام ارسل عندنا ومالم يرو سيان » . وتقل الحافظ العراق فى طرح 
التثزيب (؟* :68“ - 84؟)عنابن حيان عو هذا الكلام 2 

ولست أرضى من ابن حبان ادعاءه الاجماع “كلة عرسلة لاحجة لما » م قالالشاففى 


.فى اختلاف الحديث (ص ١4*”‏ ) : « « ولا 2 نسب إلى سا كت قول قال 
ولاعمل عامل » إنما با لعب دقر ره وفى هذا مايدك على 


أن ادَّهالإبجاعر فكثير من خاص ا لس ١‏ يقول مر بدعيه 6. 
وهذه السئلة ‏ فى صلاة المأموم خلف الامام القاعد ‏ من أدق مسائل الخلاف » 
 1١١/‏ رسالة 


الرة” - 
دبكت قال10 < ولمذا أغناءت فى السثنة من الناسخ والمنسو . 
+7 - وفىهذا دلالة عل لها كاك فى مثل ممناها » إن 
عاء الله : 
و.” - وكذلك له أشياة فى كتاب اد قد ووه" هما 


وللعاماء فا أقوال مختافة » وأبحاث مستوعية » فبها خطأ وفبها صواب »> ليس المقام 
هنا مقام تفصيلها ,» وانظر فى ذلك طرح التثيب للحافظ العراق (١؟‏ : 3738 53:؟) 
ونصبالرابة للزيائى ( ١‏ : ه4؟ ‏ 5غ ؟ من طبعة الهند ) والحلى لابن حزم وتعليقنا 
عليه ( » : مه © 7 ) ويل الأوطارلاشوكانى (" : 5١5 ٠١107‏ ) وغيرذاك . 
والصحيح الراجح عندنا ماذهب إليه أحمد بن حنبل» من أن الا,مام إذا صلى جالاً 
لعذر وحب على الأمومين أن يصلوا وراءه حلوساً » على حديث أنس وعائثة » الاذين 
مضيا برقى (3595 و 35937) وأن دعوى النسخ لادليل عليها » بل هذا |المجعم. 
وحماقاافى ذلك فى تعليقنا عل لى الحلى : « ودعوى النسخ بردها سياق أحاديث الأ ص 
بالقمود وألفاظها ء فان تأ كيد الأمس بالقعود بأعلى ألفاظ |! :أ كيد » مم الانكار علهم 
بأنهم كادوا يفعلون قل ترس والروم بك يعد معهماأ اللبج : إلا إن و ورد نص" صريج 
بدل على إعفائهم من الأعس الابى ء وأن علة التشبه بفعل الأعاجم زالت » وهيهات 
أن بوجد هذا انس » بلكل مازعموه لانسخ هو حديث عائقة ‏ أعنى فى صلاة النى 
فى «رض موانه مم أ فى بكر ولا يدل على شىء مما أرادوا . ثم إن فى الأحاديث 
. التصرع بايجاب صسلاة الأموم قاعداً » مم النص على أن هذا بناء على أن الاإمام ها 
حمل لتم به » ولا بزالالامام إماماً » والمأموم ملزماً بالائهام به فى كل أفعال صلاته » 
وأمرنا يعدم الالحتلاف عليه » لأنه حنة 3 للمصلين ء ولا اختلاف أ كثر من عدم متأ بعته 
فى أركان الصلاة . ويؤيد هذا أن النى صبىالله علبهوسل جءلاتباع الامام فى الحاوسب 
إذا صلى <ااساً ‏ : من طاعة الأثمة الواحبة دانما ء إذ هى من طاعة الله » فقد روى 
الطيالسى ( رقم /لالاه؟ ) والطحاوى من طريقه :1١(‏ ه*؟) عن شعبة عن يعلى 
بن عطاء قال : سمءت أبا علقمة يدث عن ألى هريرة أن النى صلى الله عليه وم 
قال : من أطاعنى فقد أطاع الله » ومن عصائق قفد عصى الله » وءن أطاع الأمير فقد 
أطاعنى » ومن ءعصى الأمير فقد عصاى » فان صبلى قاعداً فصلوا قعوداً . الحديث . وهذا 
إسناد صيح على شرط مسلم » وقد أخرج الشذان أوله . وهذا توى فى رد دعوى 
النسخ . والجد نت على توفيقه » 
)١(‏ كلة «قال» لم تذكر فىاى . ونى س وب « قال الشافى » وكلها تخالف للاأصل . 
(0) فى سن و جح « وضعنا» وهو الف للاأصل 


نندت 8" 0 

1 . 2 ا 5 
فى كتابنا همذ ء وما بق مُفَرَق فى أحكام القْرَان والسنّة © 
قَْ يي :2 

ل - قال0؟ : فقال© : ذاذكره من الأحاديث اللتلفة التى 
لادلالة فهأ على تاسخر ولا منسو م ء والمحة فما ذهيت إليه منبأ 
وون فا تر كت . 00 

١لا‏ ”© فقات له : قد ذ كرت قبل هذا( لاله 
صلى صلاة الموف يوم ذات الرقايع ٠‏ فصّفٌ بطائفة”©» وطائفة” 
ف غير صلاة بإِزا ِ العدو 2 فصلى بالذين ممه و نا لأنقسوم 2 


عر 2 َ« 
ثم انصرفوا فوقفوا بازاء العدو » وجاءت الطائفة الأخرى و 
ا ا ا اك و يوج رى 
م الركمة التى بقيت عليه , ثم ثبت جالسًا وأنغوا لانفسهم» ثم 
ل يم ٠‏ 


و ء 9 
ب ل قال0© : ورَوّى ابن جمرعزة النى : أنه ص 


)١(‏ فى النسخ الطبوعة « فى كتاب أحكام القران والسنة » . وكلة « كتاب » ليست 
ف الأصل و لكنها مكتوبة ف حاشيته خط آخر جديد» وكذلكل تذاكر فى نسخةابنجاعة . 

(0) فى ابس « موطعه » وى بىم « مواضعها » وكلاما مخالف للاأصل ٠:‏ 

() فى س و مج « قال الشافنى » والزيادة ليست فى الأصل . 

(8) كلة « ققال » لهت كر قب . 

(5) هنانى س و يم زيادة « قال الثافنى » . 

(5) هو حديث صالح بن خوات جمن صلى مع رسول الله صلاة الموف يوم ذات الرقاع » 
وقد مضى فى ( ٠٠059‏ و 5١٠١‏ ) . وماهنا ليس لفظا الحديث + وكا هو من كلام 
الشافنى تلخيصا له . 

0) فى ب «فصفت طائفة » ونى س و بم «قصف بطائفة خلفه » وكله مخالف للا صل 

:)مع فى س و ثم « علهم» وهو خطأ وخلط وتخالف للاأضل . 
(9) كلة « قال » ل تن كر فى س » وفى س و بي « قال الشانمى غ* وكله خلاف للاأصل . 


3 "٠ 

صلاةً االموف خلاف ية الفلاة فى ينشن أعرها + نقال7 : 
1 رطاف بونلائنة ينهاو ين المدة ثم انصرفت الطائفة 
التى وراء زف فكانك” بين وين الندوة + وجاءت الطائفة 7 فى : 9 
معه”", 7 الركمة التى بقيتعليه من صلاته ؛ وس ثم انصرفوا 

اي ا 
وو ووو وام أو عَيًا ش الررق"© 01 آل 0 
يوم تُسفان”" » وخالد ب الحتده رون اوس الناسن فنعة 
م ركم وركتوا 0نم شعلت ل تانق + 





(1) تهدم بعض حديث ابن حمر » ول سق لفظه كله هناك فى ( ١ه‏ و 0١4‏ ) والذى 
هنا ليس لفظ الحديث » وإكا هو من لفظ الشافى رواية بالعنى . 

(0) فى بت « وكانت » ورسم الكامة فى الأصل محتمل الفراءة بالوحهين . 

(م) « تصل » رسمت فى الأصل « تصلى » بائيات الياء » وهو جائر على وجه . وكلة 
« معه » كتيت فيه بين السطرين مخط يثبه خطه » ولا أحزم ذلك » وهى “ابتة 
فى سائر النسخ . ١‏ 

(54) فى س « قصقوا » وهو خطأ والف للاصل ٠‏ 

(ه) كلة « قال » لمتذكر فى ب»ء وف س و6 «قال الشافنى » وكله خلاف الأصل . 

(؟) «عياش » فتح العين المهملة وتشديد الياء التحتية وآخره شين معجمة » و « الزرق » 

بضم الزاى وفتح الراء . وأبوعياش هذا أنصارى » شهد أحداً وما بعدها » واختلف 

3 50 

(/9) « عسفان » بيغم العين عين وسكون السين امهماتين » وهى على مرحلتين من مكة على طرق 
المدبنة » وانظر تاربع ابن كثير ( 4 :كام 4#). 

(م) فى “ىت « قصف التأس ممه » بحذف الباء وحذف ومنا » وهو مالف للاأصل . 

(4) فى سن « وركعوا معه معا » بزيادة 5 معه » وليست فى الأصل 3 ولكلها مكتوية 


محاشيته خط آخر 5 


رار 00 ه 


وحَرَسَيَة طائفة» فلما قام من السحود سَحَد الذبن حر مدوه م 
قاموا فى صلانه9؟ » 


0) 


رع 


:1 ب وقال جابر” قربا من هذا اله : 
ب قال0© : وقد ثوئ مالا يك مثله خلافها كاها : 


فى س و ثم « حرسوا » والذى فى الأصل « حرسوه » ثم تصرف قها بعض 
الكاتتين فغير الحاء إلى ألف > وهو تلاعب من غير دليل ٠‏ 
فى ب وم « صلاتهم » وهو خطأ ومخائف الاأصلر 

وحديث أنى عياش هذا أشار اليه الشافبى أيضا فى اختلاف الحديث ( ص 550 ) 
باختصار > فلم يذ كر إسناده ولا لفظه كله . ورواه فى الأم ( 1:1 ١9١)قال‏ : 
0 أخيرنا ] الثقة عن منصور إن المعتمر ن #اهد عن ن ألى عياش الزرق قال : صلى 
رسول الله صلى أللّه عليه وسلم صسلاة رن بعسفان » وعلى امم ركين بومئد 
خالد بن الوليدء وثم بينه وبين الفبلة » فكير رسول الله صبىالله عليه وسلم ء قصففنا 
خلفه صفين » ثم ركم ف ذركمنا » ثم رفم فرفعنا جميعا » ثم سجد الت صلى الله عليه و-لم 
والصف الذى بليه > لها رقو بعد الأخرون قتي « ثم سم الزنى صلى ألله 
عليه وسلم » . وهذا السياق يدل على أن ماذ كره الثافنى هنا فى الرسالة بدون إسناد 
إعاهو حكاءة منه اعنى الحديث » لاروابة ألفظه . 

والحديث رواه أحد فى المند ( 4 : وه - 5.0 ) مطولاء عن عبد الرزاق 
عن الثورى عن م:'صور عن مجاهد ع نأنى عياش الزرق » فذ كره ٠فصلاً‏ فى وصف 
الصلاة » وقال فى آخره : « فصلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم عرتين : مرة 
بسفان » ومرة بأرض بنى سليم » . ثم رواه عقيبه عن د بن حعفر عن شعبة عن 
منصور با ستاده . 

ورواه أبو ا الطيالسى فى مسنده ( رقم ١41‏ ) عن ورقاء عن منصور » 
ورواه أنو داود السحستاتى فى سنئته ( ١‏ : لالاع - م7 8) عن سعيد بن منصور 
عن حرير بن عبد اليد عن منصور » ورواه الثاني (71: .+ د ١(#؟)‏ 
من طريق شعبة ومن طريق عبد العزيز بن عبد الصمد : كلاهما عن منصور بأوسناده . 
وقال الحافظ ابن كثير فى التارغ » بعد أن أشار إلى طرق هذا الاإسناد ‏ : « وهذا 
إسناد على شرط الشيخين » ولم يرجه واحد مهما » » وهو كا قال . 
الحديث عن جار رواه الشاففى فى الأم ( 25) عن ابن عيينة عن ن ألى الزبير 
عن جابر بعد حديث ألى عياش الزرق » ولم بذ كر لفظ حديث حابر » وأشار 
اليه فاختلاف الحديث (ص 5؟؟) بدون إسناد . ورواءأيضا أد ومسل وابن ماجه 
والنسالى . انظر نيل الأوطار (4 : ه--1) وتارخ ابن كثير (4 : ١م‏ ل بعم) 
كلة « قال » الم تذ كر فى © وق ع او 28 لان العاتي > 
وكله مخالف للاصل . 


كنل 


كم 
وال ل انز رقت مق إل الأخة سد 
النّ بوم ذات الرقاع دون غيرها ؟ 


جب *" فقلت22 : أمًا حديث الى عاش وجابر” فى صلاة 


االموف فكذلك أقولٌ» إذا كان مهم السبب الذى صل له تلك 
الصلاة . ْ 
دايا - قال: وما هو؟ 


ولا - قلت :كان رسول الله فى ألف وأ بعماثة؟: وكان خالد” 


بن الوليد”© فى مائتين 6 وكان منه بعيداً فى كراء واسعة 2( لا بطم 


١ -.‏ # اس 
فيه لقلة من معه » وكثرة من مع رسول الله » وكان الاغاف منه 


ع . لم ع, موةار عن م 7 
انه مامون على أن مل عليه » وأو حمل من بين يده رأه؛ وقد حرس 


منه فى السحود » إذ"" كان لاغيتُ عن طر"فه . 
٠‏ د ناذا كانت أعخالة بقلة المدوٌ وبعده 4 وان لاحائل دوثه 


7 2 1 3 0 اه : 5 
السترّه 6 وصفت به أعردت بصّلاة اللمأوف هكذا 00 


(9) فى ست « قل » وهو الف للأصل . 
)م هنا فى سس وق 3 زيادة « قال الشاننى » 5 

(م) فى ن9. « قلت » وهو #الف للاأصل . 

(5) رسمت فى الأصل « وأربع ماثة » . 

(6) « بن الوليد » لم بذ كراق اس 

(5) « يطمع » مضبوطة في الأصل بشم الياء » على البناء للمجهول » والضمير فى «فيه » 
: غاثئد إلى وسول الله صلى الله عليه وسلم . وى تت « به » بل « فيه » وهو 

مخالف للاصل . والضمير فى « معه.» الآنية : زاجم إلى خالد . 
(/9) ىق س واس « إذا » وهو مخالف للاصل . 


جم 
١ل‏ - قال : فقال”" : قد عرفت أَنْ الرواية فى صلاة”” ذات 
التقاع لا تاليف هذا » لاختلاف الالين » قال0©: فكيف خالفت 


حديث ابن عمر ؟ 


ل 0 و ص 6 
؟ - فقلت”؟ له :رواه عن لذو * خَوَات بن جُبَير » وقال 


6 ن أبى حَمْمَة بقرراب ه ن معناه » وحُفظ عن على بن أبى طالب 
أنه رقا الهف ليلد اهرب ”كا رَوَى خَوَات بن جُبي رٍ "عن 


ل 


7 6 7 خوّات” دم الصحية والدن : 


0 : فهل من ] 2 م ن اقم صورده ؟ 


)١(‏ فى م « قل الشافنى : فقال » وهو مخااف للأصل . وى سس كذلك 
.2 ولكن بحذف « ققال » وهو +طأ ء لأن ماسيأتى كلام المعترض الناظر للشانعى . 
'(5) فى النسخ المطبوعة وناخة ابن جاعة زيادة كلة « هوم »> وه ءرادة قطءا » وحذفت 

للعلم بها ء ٠‏ إذلم تذكر فى الأصل » ولكن كتبها كاتب بين السطرين خط آخر . 

0 كلة « قال » ثابتة فى الأصل » وم نذ كر فى سائر النسخ . 

(:) فى س « قلت » وهو مخالف الأصل . 

(6) فى النسخ المطبوعة 0 ول الله صذ فى الله عليه وسلم نت 

١‏ (5) «الهرير» بفتح الهاء و د الراء » ولللة الهرير : من ليالى صفين بين على ومعاوية ء 
ويقال لها « نوم حير « أيضا » وانظر تفصيل حكايتها ق نارح الطبرى 0ج 5 
ص 58 وما بعدها ) وفى شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد (ج ١‏ ص 1898 
٠0/‏ و ؤلا: - 05ه ) . وكن فى الجاهلية نوم آخر يسم « ووم المهرير ه ء 
كان بين بكر بن وائل وب عم . 

0 فى سه « م روى صالم بن خوات بن جبير » وق م « كاروي صالح 
بن خوات » وفى ىت « كم روى صالح » فقط » وكل ذلك مخالف للأصل » 
وهو خطأ أيضًاء وإنكانالحديث .روياً كا مضى فى , رقم (»* دو ٠ه)منطربق‏ 
صا بن خوات , لأن الثافى نسب الحديث فى أول الكلام إلى راويه الصحابى 
خوات » ثم سيقول عقب ذلك : « وكان خوات متقدم الصحبة والسن » فلا معنى مم 
هذا الاق ل الحديث إلى صالح » وهذا الخطأ تبع فيه الناسخون أحد الفين قروًا 
فى الأصل » إِذْ زاد فيه بيت السطور « صالح بن » 5 

(8) قوله « عن النى' » لم بذ كر فى س2 وهو “ابت فى الأصل . 

(9) فى النسخ المطبوعة « قال » وهو مخالف للاأصل . 


- 

ا فقلت "نسم ؛ ماوصفت فيهمالشبه معنى كتاب الله. 

هكب - قال : فأبنَ تو افقم كتاب الله9؟ ؟ 

| قلت : قال انه : : (وإذا كنت في ا طّ 
الحلاة فلم طَّ 3 ع مَك 0( وَلَاخْذُوا لحم 0( فإذًا إذا تدرا 
فَليَكُونوا. من 23 بكم وت طائقة خف 1 0 واجسر 
مَك ا ع + يكيم ؛وّد د ان كَفَرموا 0 تتفلون 


1 ميسكم سكم ميلو ل كم عل وَاحِدة 3 َلأَجْناحَ 
عَيِكْ إن كآنَ ب أَذّى من مر أذ أو كته اس نا 
ا ماح وَحُدوا و 0 

,7 - وقال : ( فإذا | شاه © فأقيُوا » الصّلاة إن 
الل كنت ل الموامنيفة كناب ماو ” 2 واه عل : 
كأقيموا الصلاة ما كنتم عرق 6د اموق 

وبأب - "فلم فرق الله بين الصلاة فى االموف وف الأمن 2 


ع ؟. 86 هه آ ته فى سه 
حياطة لاهل ديه ان يتألمنهم عدوم : غِرَ 5 : فتعقيئأ حديث خوات 
نْ جبير"والحد اث الذى تخالفه ؛فوحدنا حديث خوّات ن 00 . 
)١(‏ فى ف القع للطوعة وناك + والناد ةق الأصل . 
(9) فى س « فى كتاب الله » وكلة « فى » مكتوية عقورة ىأني بين الكلام 
خط آخر » وهى أثابتة فى نسخة ابن جاعة وعلها علامة « م » . 
ر(م) فى الأصل إلى هنا » ثم قال : « قرأ إلى قوله : خذوا حذرم » . 
(8) سورة النساء ( 1١٠١1١‏ ). 
(ه) فى الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة» , 
(5) سورة النساء .)1١١*(‏ 
0) هنافى ش و ج زيادة « قال الثافنى » . 
(4) « بن جبير » فى اللوضعين لم بذ كر فى اسء 


ا 


اذل اطرمر فى ادر و يق أن تكانا الطّائفتان فم 
و - وذلك أن الطائفة التى نعل مع مع الإما م ألا عروسة 
بطائفة ' فى غير صلاق » والحارسٌ إذا كان 0 غير لكان ره 
ون قرش السلا 2 اق وَقاعدا » ومنحرقا عيئا وثوالاً ؛ وحاملاً إن 
دل عليه » ومتكدا إن اف زه من عدوّه؛ ومقائلاً إن أمكنته 
فرصة غير مول ينه وبين هذا فى الصلاة » وففُ فْف الإمام عن معه 
الصلاة إذا خاف حملة العدىٌ : بكلام المارس : 

ع - قال" : وكان المق للطائفتين مع سواء » فكانت. 
الطائفتان فى حديث خوات”" سواء. تحرس كل واجد امن 
الطائفتين الأخرى » والها رسة خاونة من العاكةه سكو اللذائقة 
الأو لى قد عقا الطائفة ة التي 0 مثل الذى أخذت منهأ » 
فَحَرَسَنْها خَدِةً من الصلاة » فكان هذا عدلاً بين الطائفتين . 

دسا قال7" : وكان الحدم الذى يخالف حديث خوّات 
ن جُبير** على خلاف المذر و ا الطائفة الأو لى فى ركعة 4 
3 تتصرفة المزوسة قبل 0 الصلاة © ٠‏ فتحراسن »ثم 7 

» فبها » ينى : فى الصلاة . ويظهر أن هذا لم يتضح لبعض الفارئين في الأصل‎ « ) ١٠ 


فظنوا أن الضمير راجم إلى الحذر» فضرب واحد منهم على كلة « فيها » وكتب 
فوقها مخط آخر كلة « فيه » وبذلك ثبتت فى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة . 
والذى فالأصل هو الصواب . 

(9) فى سه و بج « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل . 

(*) فى س و عم زيادة « بن حبير » ره اميه 

(2) فى ب « كل طائفة » وهو تخالاف للأصل . 

رهة) فى النسخ المطبوعة « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل . 

)5( لفظ « بن جبير » لم بذ كر فى س و ثم وهو ثايت فى الأصل : 

(0) « نحرس » منقوطة فى الأصلٍ بتقطتين فوق أوها وأخربين ته » لتقرأ بالياء والناء 0 

(4) ف النسخ اللطبوعة « قبل أن تكمل الصلاة » وزيادة « أن » ليست من الأصل » 





ل 
الطائفة الثانية محروسة بطائفة فى ص لاقء ثم يتاضيآن جيم » 
لاحارس لما » لأنه م يرج من الصلاة إلآ الإمامٌ » وهو وحدّه ؛ 
ولا'بئى”" شيئاً , فكانَ هذا خلاف اللَذْرِ والقوّة فى المكيدة . 
بسب ل وقد أخبرنا اله أنه وعق" بين صسلاة اللموف 
وغيرم . نظراً لأهل دينه » أن لأ” © حال منهم عدوم غر 9 وم د 
لطائفة الأولى من الآخرة مثل ما أخذت منها . 
سن ووجدت 0 صلاة الإمام والطائفتين معا» 
2 على الإمام ولا على واحدة من الطائفتين قضاء » فدل 
ذلك على أن حال الإمام ومن خافه ؛ فى أنهم يفرجون مرن الصلاة 
لاقضاء علمم - ا 





والذى فيه صحيح » » على بعض لغات العرب » وهو حذف « أن » الناصية وإبقاء 

عملها » وقال اليصريون : إنه شاذ » وذهب الكوفيون ويعض البصريين إلى أنه 

يقاس عليه » وأجازه الأخفئش بشرط رفع الفعل . انظر التصريح شرح التوضيح 

(؟ : ه؟) والانصاف لابن الأنبارى رس «م؟ ‏ 80؟ ) والفمل هنا «تكثل» 

لم يضبط فى الأصل ا ل سه ه بالوحهين . على الاحمالين » 
| وإن كان نصبه عندنا أرجح : 

. فى النسخ المطبوعة « لايغنى ». بحذف الواو » وهى عاتة فى الأصل‎ )١( 

(9؟) «فرق» ضيطت فى الأصل يفتح الفاء وتشديد الراء .وى س و ثم «قدنرق» 
وزيادة «قد» مخالفة للاأصل . 

(م) نى ىب واس « ثلا » وص فى الأصل « أنلا » واضحة » ثم ضرب عليها بعض 
القارئين وكتب فوقها خط آخر « لثلا» وما فالأصل صميح صواب . وفى © « لأن 
يناك » وهو خطأ وخاط ف المعنى غريب . 

(4) عبث بعض القارئين فى الأصل » فكتب فى حاشيته بجوار كلة « سواء » على ينها : 

. كلة. «فيه» لتقرأ «فيه سواء » وهوتصرف ينافى الأمانة » وبدل على جهل فاعله‎ ٠ 


اند 

ع7 7"وهكزا حديث خوّات وخلاف الحديث 
الى مخالفه ٍ 

دمب قال الشافمئ : فقال : فهل للحديث الذى تركت وجة” 
00 

م # قلت : نعمء حمل ل أكون اهران 0 
صلاة الموف على خلاف الصلاة فى غير اللموف : جار لهم أن 
0 ا كك 57 ؛ وبقذر ا وحالات العدوّ » إذا 


وى مم 


كتثر | امد فاختاف”” صلائهم » وكلها رب عي 


وحه” ا من الات لاف0© 


بسب - قال الشافعى : قال" لى قائل”: قد اخثلاف فى النشبئد » 


8 2 5 5 ٠ 3 0 2 م‎ 





. » هنانى سه و ج زيادة « قال الشافنى‎ )١( 
. (؟) « غير » مضيوطة فى الأصل بالنصب‎ 
. فى س و بج « تقلت» وهو نخالف للأصل‎ )0( 
يصلى» ضبطت فى الأصل يضم أوا » ووضع فوقه قطتان ومحته قطتان » لِقراً‎ « )5( 
. بالياء وبالتاء‎ 
فى النسخ الطبوعة « فاختلفت» وهو مخالف للأصل » » والذى فيه صحيح . قال اله تعالى‎ )6( 
. فىسورة الأنقال (ه؟) : «وَمَا_كانصلا مم عند البيت | لاك وَتصْدية»‎ 
. » هنا بحاشية الأصل « بلغ » . « بلغ الساع فى اللس السابع‎ 5 
. فى ع زيادة كلة « باب » فى أول العنوان » وليست فى الأصل‎ )0 
. (م) فى سس و مم « تقال » وفىب « وقال » وكل مخالف للاأصل‎ 


- 5584 - 
الكورة :من_الثران» فال فى مُِعَنَا224 'ثلاث كلاث :< التحياتة 


م عّماه 


0 '. فبأَى التشيد خذت ؟ 

عا ب فقت : أ الل فكي أن شهاب عن او 
عم مر بن الحطاب بول 
عل المنبي 2 وهو يم ”الام 00 2 بقول : قولوأ : 2 التحيات 
َه » ازا كيات له . الطيباة”" المكلوانة له ء السلامُ عليك أَيها ان 


ل 
ورمهة ألله وبركانه 2 السلام علينا 500 اص المين 2 كيد 


عن عيد ال رمن بن عبد القآرئ رم 


أن لذإلة إلا اثكاء واقية أذ جد عبدمرورسوله©:: 
12019 0 000 العم 

من في ائنا صِغارًا ؛ 9 ثم معمناة باسناد”") ومعمنا ما خالةه 9 فل أسمع 

إسنادًا فى التشهد محالقه ولا داق ب ممت عندنا منه » وإن كان 


غيرثه ثاب . 





)١(‏ فى النسخ المطبوعة «متديه » وماهنا هو الذى فى الأصل » ويصح قراءنه بتسهيل 
الهمزة » ويصح أيضاً باثاتم! وكسرها > إذا كان على رأى من يكتبها على الألف 
فى هذه الحال . 

(9) لفظ التسهد من رواية ان مسعود معروف » وقد رواه أحمد وأصعاب الكتب الستة 
وانظر نيل الأوطار(؟ : )*١‏ واعيبالراءة 45١  ؛1١9 : ١(‏ من طبعة مصر ) . 

(م) الحديث فى الموطاً ١١ : ١ ١‏ ) . وقال الزيلعى فى نصب الرابة :1١(‏ 1455 ) : 
« وهذا إسناد صرح » 

(4) فى س و ج زيادة « بن الزبير » وايست ف الأصل . 

(ه) «عيد » بالتنوين » و « القارى » بتشديد الباء » نسبة إلى قبيلة «القارة بن الدبش » 
ومم مشهورون بجودة الرى . 

(5) فى س واج زيادة « لله » وليست فى الأصل . 

0) فى النسخ الطبوعة « باسناده » بزيادة هاء الضمير » وليست ف الأصل » ولكنها 


مزادة فيه فوق السطر . 
يم فق س فى 3 2 الف « والياء ملصقة بالجاء فى الأصل ظاهرة التصنع ومن غير نقط . 


- 58 - 

فكان”2 الذى نذه إلية إن مر رلا يل الناسَ على 
النبر ين راق أاب رسو لاله _: إلا ع[ ”" ماعلهم ل 

اغا فلما انم إلينا من حديث أكضابنا حد عه © 
ما ا ْ 

؟4/ا - قال : وماهو؟ 

موا - قلت : أخيرنا الثقة - وهو يحي بن ايوق 
الليث بن سعد عن أى الزيير الى عن سيد بن جبير وطاوس عن 
ابن عباس أنه”” قال : «كان رسول الله سما التشيئد كا يعآمنا 


١ د‎ 


الف 03 فكان إقوك: اتعبا الباتكات الصلرات الطيبات لله 


مه 





. فى 8 000 6 0 للأصل‎ )١( 

(6) كلة «عبى» م د المطبوعة » وهى ثابتة فى الأصل ونسخة ان جماعة . 

(م) فى سا و 5 « نثبته» بالنون » وهو تخالف للاأصل 

(8) قوله « وهه يمى بن حسان » مكتوب فى الأصل بين ااسطر بن بنفس المط ء إلا أنه 
صغير دثئيق َ: وق سس عذف « وهو » 

والحديث رواه الشافعى فى الأم «:)١٠١١:5(‏ أخيرنا ببحى بن حسان » وبعد 
آخره : « قال الربيع : وحدثناه يحي بن حسان » . ورواه الشافهى أيضًا فى اختلاف 
الحديث ( 7 : 51 ب 56 من هامش الأم) : « أخيرنا الثقة » ول يسمه . وبعد آخره 
« قال الرببع : هذا حدثنا به يمي بن حان » 

وي بن حسان هذا هو التنيسىا أيبصرى » وهو ثقة : ولد سنة ؛ 4 ١‏ قب لالشافعى » 
وعاش بعده ,» قات عصر سنة م١٠٠‏ . 

(6) كلة «م أنه » لم تذ كر فى ب وهى ثابتة فى الأصل : 

(56) فى النسخ المطبوعة « كا يعامنا السورة من القرآن » والزيادة ليست فى الأصل » 
ولكنها مكتوية فى حاشيته خط آخر » وهى ابتة فى روايته فى اختلاف الحديث » 
ومحدوفة فى روايته ف الأم « فالظاعر أن الحديث عند الشاةء ى بالوحهين « فكانثارة 
برونه هكذا > وتارة: مَكذا » أو لعله يختصره فى بعض أحيانه » ويأتى به على وجهه 
فى بعض وقته . 


- 


م 
سلام”"“عايك 8 النئو رحمة له وبركاثه 6 د علينا 0 


ص 


لماحم أعبيد أن لأ إله إلا الت :وأن" عدا سول ايو" > 
:7 - قال الشافعى فقال©© :)لا مس0 الرواية |+- 
00 ! فرتوى ابن مسعود خلاف هذاء ورَوَى أومويى'؟ 

غلا هذا » وجابر” خلافة مدان يا قد الف ب 


فى كو امن النطفةء ثم عل مره خلافة هذا كله اق ف لنظة 





)١(‏ ف النسخ المطبوعة « اللام » فى الموضعين بالتمريف » وما هنا هو و الثابت فى الأصل 
ونخة ابن جماعة » والموافئق لما في الأم واختلات الحديث » وهو الذى تيه الجدبن 
تيمية لرواءة الشائيى » فو المنتق ( ٠‏ :55 من نيل الأوطار ) وهو الذى تقله ابن 
دقيق اليد فى شرح العمدة (؟ : 7٠0١‏ ) أن السلام مذ كور بالتنكير فى حديث ابن 
عباس . لهم قد ورد فى يعض رواياته بالتعريف فى يح ملم وغديره » ولكنها 
ليست رواءة الشافى . والتشنكير أيضا موافق لرواية الترمذى فى سننه ١(‏ : 59 من 
علعة: ولاق ) عن قتيبة إن هد عن الليث بن سعد . 

0 كذا ف الأصل » وف 0 المطيوعة والأم 2 وأتبد أن » 

(0) قال الشافعى فى الأم ( ٠١١ : ١‏ ) سدرواه حديث ابن عباس هدًا ‏ : « وقد 
رويت ف التضشهد 0 » فكان هذا أحبها إلى » لأنه أ كلها » 

وقال فى اختلاف الحديث (ص +3 ) : « وإتما قلنا بالتعمهد الذى روى عن ابن 
عباس لأنه أمها » وأن فيه زيادة على بعضها : المباركات » 
والحديث رواهأحاباللكتبالستة ماعدا البخارى » وانظر نصبالراية (45011)ء 

(85) هذاهو الصواب » وق س واي « قال الشافعى : 5 قائل » وهو الذى 
فى نسخة ابن جماعة . وأما الذى فى الأصل فهو « فقال » و تب الربييع بين السطر بن 
مخط صغير « قال الشافعى » ثم حاء يعض !١‏ واس ا د وكتب 

يجوار كتابة الرييع بن السطرين : « فان قال قائل » والخط فيها ظاهر الخالفة . 

ره 0 « فانا ترى » وهو نحر يف عما فى الأصل » فانها 
مكتوبة فيه « نأنى » بالياء » و «ترى» بنقطتين فوق الناء واضعين » وعراد هذا 
القائل أن يسأل الك ثافعى عتما براه سببا لاختلاف الروايات فى التسهد » يقول له : 

من أبنترى حاء هذا الا+تلاف فى الرواية ؟ ولذلك ما أحابة بعد : « الأص فى هذابين » . 


)5 فى الناخ المطبوعة « وأبو موسى » عدف «روى» وه شاكة فى الأعزل :ولك 
ضرب عايها يعض الناس » قأثيتتاها » لعدم عفتنا بأى عىء مما تصرف فيه قارثوه ٠.‏ 


- 0ط - 


. د قم 2 ٠‏ شر ِ 
وكذلك تشهد عائشة . وكذلك تشهد ان مر ؛ ليس فها”" ثى؛ 


إل 0 لفظه ذى 01 غير مافى لفظ صاحية 3 وقد 3 ان الكّى' 


على 00 0 


من سس فقلمت له : الأمرث فى هذا ميزه 
ا قال : فا يزه لى ؟ 
سس قلت :كل" كلاما0 أريد به تعظما الله » فعامهم 


1 ص م يل 
وول 071 فلل حل لل لبر 0 1 الآخن فيحفظه » 





)١(‏ فى 


»0 
زفي 


00 


3) 


030) 


بت « ملنها » يدل « فيها » وهو مخالف للااصل . 
فى ب «إلاوق » بزيادة الواو » وهو مخالف للاأصل ‏ . 
« عضبا» أى بعض الروايات المثار إلمها » وف النسخ الطبوعة « بعضهم » وهو 
مخالف للاأصل ء ويظهر أن من غير الكلمة ظن أن الضير راجم إلى الرواة هن 
أحل كلة « صاحبه » مع أن الضمائر كلها السايقة راجعة إلى الروايات . 
أما تشهد أبن مسعود فقد ساة ق خخر جه 2 وأما تشمرد وم فقد رواه ملم 
وأبوداود وابن ماحهء وأماتشهد جابر تقد رواه الناتى وان ماجهء وأما تشهد عمر 
نقد سبق أيضا » وأما تعهد عائشة وابن ممر فهما فى الموطأ ( ١‏ اا :١1١ا)‏ 
عن يحي بن سعيد الأنصارى عن ن القاسم بن عد عن عائشة » وعن نتافم عن ابن حمر » 
وهذان إسنادان لاخلاف فى ععلهما . 

وانظر أيضا نيل الأوط طار (5 :16 )#8١‏ وما كتبه السراج البلقينى 
تعليقا على هذا الموضع من الأم ( ١‏ اا 0 0 
العنى على هذا واضح 3 أى كل الوارد فى التشهد كلام ده تعظم الله » ولكن 
ضبطت الكلتان فى شه ابن جاعة بضمة واحده علي ل ومخفض « كلام » 
على الاضافة إللها » والذى سو غلم ه_ذا اماق من تغيير كلة « تعلمهم » فى 
الأصل» و ن مع هذا يكون العنى غير مسقم م » لأن ل نى صبى الله عليه و سل لم يعامهم 
فى التعمد كلكلام أريد به تعظم الله » فان 01 6 الثنا عليه وتعظيمه 00 صر 
ثم لانهاية لما يلهمه الله عباده الؤمئين مزالثناء عليه وتقديسهوتعظ.مه » تبارك وتعالى. 
يعنى : فملمهم رسول الله التصهد ء وم مم بعض قارق الأصل عراد الشافعى » فغير 
ل لكا ةغمل اام واوا وزاد بعدها هاء» لتقر أ « فعلمهموه © وهو تغيير ظاهر فهالتكلف. 
فى الكتابة » وهو أيضا !: ساد للمعى » كم أوضنا « دم التغغير كتيت الكلمة 
ف نسخة ابن جاعة » وطبعت ف النسخ الطبوعة : ْ 
فى النسخ المطبوعة « فينسى »© وهو خطأا خطأ ومخاف للأصل » 4 لآن الت اديت رليم 


ا 

وما أَخدَ حفظ وأكغ* ما 00 فيه منه إحالة الممنى » فلم تكن فيه 
زيادة ولا نقصرث ولا اختلافة ىهو" من_كلامه تحيلٌ الممنى فلا 
تسن" إحالته . 

مع - فلمل التي أَجَارَ لكل امري” منهم كا حَفظ© » 
إِذْ كان لا ممتّى فيه يحل شيعا عن حكنه : ولعل من اختافت رواعه 
واختلف تشيّدّه إِنماتَوَكَمُوا فيه فقالوا ا ل وق 
ماحضره 3 اهم 

وب - قال : أَمَتَحِدٌ شبًا يدل على إِجَازة ما وصفت ؟ 

.هب - فقلت : لعم 1 


أمما د قال : وماهو ؟ 





لهم » فبحفظه كل منهم » ثم يزيدبءضهم أو ينقص من الافظ أو يغير منهه على أن لايجيل 
المنى » وهذا واضح من سياق الكلام الآنى . 
والثابت فى الأصل ما أثتا هنا . وكلة « الرحل » مكتوية فيه فى آخر سطر من 

الصفحة (/ا/ا) وكلة « فيحفظه » أول الصفحة (74) طاء عض قارئيه فزاد فى آخر 
السطر وار كلة «الرجل » كلة« فينا » ٠‏ رسومة بالألف , ممضرب فى الصةءةالأخرى 
على كلة « فيحفظه » . ويظهر أن هذا التغيير قد فيه » لأن فى نسخة ابن جماعة 
« يليه الرجل فينسى فيحفظه » باجخع بين الكلمتين » ثم ضرب فبها على الثانية 
بالجرة . 

(1) فىاس «ولا اختلاف فى ثىء » وزيادة «فى» مخالفة للأصل . 

(0) فى ب وا ثم «سم » بالياء » وهو تخالف للأصل . 

١م‏ فى س واج م نهم ماحفظ كا حفظ » وقات « لكل امرى منهم 
كل ماحفظ » وماهنا هو الصحيح الثابت فى الأصل . 

(8) فى ج « فأجيز » وهو مخالف الاأصل . 

(ه) فى ب « قل الشافى رحمه الله تعالى : فقال » 508 


11ت 

6 لس قلت : اخ مالكثة002) عن ابن شهاب عن عُروَة 29 

عن عند الرحمن ن عيد القارى قال 60 عر سين الخطاب شول : 
و صمت هشَاءَ نّ حكم نن درام 5 ا “الف 'قان عل غم 
ام الاح ل را ا ضور ار م 
ما أقرؤهاء وكان النيث ااي ' فكزيث ع 61©» لهنم أخجلته 
حت انْصَرّف 3 ثم ليث بردائن”» 2 فجت به ان النى ؛ ققات 3 
بارسضول اله إن سمه هذا ير أأسورة افون مغر مأ أتي)' 
رسول ل : هكذا الهم قال ال أ ا فقرأت » قال : هكذا 


أ لت » إن هذا القرَانَ أ لع سبعة أخراف ؛ قافرا ما مك09 . 


:١( فى النسخ المطبوعة زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . والحديث فى الموطأ‎ )١( 
َ "05 1 
. فىاس و ع زيادة « بن الزبير » وليست فى الأصل‎ )0( 
فى النسخ المطبوعة « أن أتحل » وهى موائقة للموطأ » ولكن كلة « أن » ليست‎ )( 
. فى الأصل‎ 
لببته » قال السيوطى : « بتشديد الباء الأولى » أى أخذت عجامع ردائه فى عنقه‎ « )5( 
ّ » وجررته به » مأخوذ من اللبة » بفتح اللام » لأنه يقبض عليها‎ 
: (هة) « إلى » ل بذ كر فى ب ولانى الوطأ» وهى ثابتة فى الأصل‎ 
. «لى »لم تذ كر فى يم وعم ثابتة فى الأصل بين السطرين مخطه‎ )5( 
فى الفسخ اللطبوعة « ماتيسر منه » وهو موافق لمافى الوط » ولكن كلة « منه»‎ 00 
ليست م ن الأصل » بل هى مكتوبة فيه بين السطرين بخط جديد ع‎ 
ولالا؟‎ ١٠١4 ورواه أحجد (رقم‎ ) ١ والحديث رواه الطيالسى فى مسنده (ص‎ 
و 45 - 1# ) ونسبه السيوطى‎ 4١ ص ؛؟ و‎ ١ و+ا؟' و5655 ول50'؟ ج‎ 
» فى الدر الثثور ( ج هدص 35) إلى البخارى و٠سلم وابن جرير وابن حبان والبهتى‎ 
ونسبه النابلسى فى ذخائر المواريث (ج ”اص 49 4#) أيضا إلى أبى داود‎ 
. والترمذى والنساى‎ 
والحديث بح لاخلاف فى حته . وقال السيوطى : « الختاف العاماء فى المراد‎ 
رسالة‎ - 18 


مديوة 


ات 


سوب # قال2©: فاؤ”"؟ كان اله ارأفته*© مخلقه أتزل كتابه على 


ة أحرف 6 006 مه 0 1 فد َل :ل ا هم" 


و إن لتاقت اللقها ”افيه »لمكن فى اختلانه”إسالأمس: 


كان 


ماسوى كتاب الله أل أن عَمُورَ فيه اختلافٌ الافظ مالم 


0 
م 39 ع2 ع3 1 


6 


7 


لحيل معئأه 


4ه سس وكزة ود فيه سكي فاختلافئ”" اللفظ فيه 


بسبعة أحرف على نحو أربعين قولاء سقتها فى كتاب الاتقان . وأرححها عندى قول. 


)000 
فم 
إف4 
0( 
(ه) 
ثم 
00 


0) 


0) 


من قال : إن هذا من المتثابه الذى لابدرى تأويله » فان الحديث كالفرآن » منه 
والمتثاه » . 
والذى اختاره السيوطى قول لا تقوم له قانمة » ولا يثبت على النقد » فان المتشايه 
لا يكون فى أحكام الكايف » وهذا إخبار فى حك باجازة القراءة » أوهو أص بها 
للإباحة » فكيف يكون متشابها ؟ ! 
وقد أط طال إمام الفسرين ابن <رير الطبرى الكلام عليه فى مقدمة تفسيره (ج ١‏ 
ص هه ؟) وأسهب القول فيه أيضا الحافظ ابن حجر فى الفتح (ج ؟ ص١5‏ --5*) 


والر جل العربية الصريح ء والعالم” القرشوئ» سيل” الفقهاء وإمام العلماء » 
الشافء وه - : قال فى تفسيره ومعناه قولة الحق كك موحر 4 . 5 
فى النسخ المطبوعة « قال الخاعى © والزيادة ليست فى الأصل ‏ . 

ف النسخ الطبوعة « فاذا » والألف مزادة 6 الأصل بغير 5 1 

فى ست زيادة « ورحمته » وليست فى الأصلى 

فى يم زيادة « منه » فى هذا الموضع » وهي خطأ ومخالفة للأأصل . 

ل ف .وى © « لتحل » . 

فى ع زيادة « يعنى » ولا داىى اليها » وليست فى الأصل . 

فى اس وات « لفظهم » يدل « الافظ » وما تا ضر اذى فى الأصل , ثم ضربه 
عليه بعض قارئيه وكتب فوقه مخط خالف « لفظهم » . 

كانت فى الأصل « قراءتهم » ثم ضرب عليها وكتب فوقها بنفس الخط « اختلافهم > 
فإذلك اعتمدنا هذا التصحيح 3 


كانت فى الأصل « معنى » ثم أصلحت فوقها بنفس الخط « معناه » 


. ©» كات فى الأصل « عغخلاف » ثم أصلحت فوقها بنفس الخط « فاختلاف‎ )٠١( 


ع 1" م 
مها ل وقد قال عض التابعين 0 اما من أصصاب 


رسول الله فاجتمعوا فى الممنى”2 واختلقُوا ع“ © فى اللفظ » فقلت 
لبعضهم ذلك » فقال : لا بأس مالم تيك لمق © . 


وإلى 


فيه 


لل 


0) 


[ فو 


0 


ده قال الشافعي : : فقال : ماى التتمد إلا تعظيم” لله 4 
لأضمو أن كوت كز هذا فيه واسماء وأن لامكورق الالخلوف 


ابن 


إلآمن حيث ذ كر'ت» ومثل هذا _؟! قلت بكر فى صلاة 





هكذا فى الأصل ونسخة ابن ججاعة » وهو صحيح واضح » ومع هذا فان بعش قار 
الأصل ضرب علها وكتب فوقها « أنيت » بغير حاجة ولاحجة ! وطيعت فى س و م 
«رأيت» !! 
فى بت « فاجتمعوالى فى العنى » وفى بم « تأججعوالى فى العنى» وكلاما 
مخالف للاصل ‏ . 
كلة « على » ثابتة فى الأصل » ولكن ضرب عليها بعض الفارئين بغير وجه م وهى 
ثابتة بالجرة بمحاشية نسخة ابن ججاعة وعليها علامة الصحة « » ع وقد حذفت فى 
ش و مم . 
كذا هوف الأصل « ييل » » على صورة المرفوع بعد « ل » ولم يضبط آخره فيه 
بشىء من حركات الاعراب » فلذلك ضبطناه بضم اللام وكسرها ما » أما الهم فعلى 
اعتبار الفعل مرفوعاً على لغة من يهمل «لم» فلا يجزم بهاء سملا على «ما» » 
وشاهده معروف ف الأثعوتى على الألفية وغيره من ككتب النحو » وهو « لم يوفون 
بالجار » فبعضهم جعله خاصا بضرورة الشعر » وصرح ابن مالك فى التسهيل أنه لغة 
قوم » أى إنه جائز فى النثر . وانظر همع الحوامم (5 :67 ) وشرح شواهده 
0 : 178-07 ) وحاشية الأمير على الفنى (1:٠6لاءم ‏ الا*) وأما كر 
اللام فعلى اعتبار أن الفعل مجزوم وأن الياء قبلها إشباع لحركة الحاء قفط » فتكسر 
اللام للتخلص من التقاء السا كنين » وانظر شواهد التوضيح والتصحيح لابن مالكه 
(صض .)١١ ١‏ 

وفى س « مالم يحل محل الممنى » وفى اب « هالم يحل معنى » وى جم «مالم يل 
العنى » وكلها مخالف للاصل ‏ . 

عد انين لا يعاق ال ا 
6 وفى شرحنا على اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير (ص )133-1١55‏ .م 


و7 


م - 
االموف » فيكون إذا جاء بكال الصلاة على أى” الوجوه رُوى عن 
اللو 9 أجزاه 3 3 خالف ا ينها وس ما سواهاأ من الصلوات 2 
ولكر. ”© كيف صرت إلى اختيار حديث ابن عباس عن النىّ فى 
التشهد 4 06 غيره ؟ 
/اه/ا ب قلح : ل ركه ويه 2 وسعممة عن ان عباس 
شاد نهدت + اا كوه ودأهنك نف 


0 ا 


تلاف” الروابة على وحه غير الذنى قبله 


110 | ااا عن نافمر عن أ صعيد المدرى 


أن رسول ال قال : « لا تبِيعوا اذهب بالذهب َ مثلاً مثل » 


وام ٍ 40 1 5 
ولا تشفوا بمضها عل بعض ” افولا هوا الوَرق”" بالأورق إلآ مثلا 





(1) فى ست «عن رسولالله» . 
(؟) فى النسخ المطبوعة «قال : ولكن » وزيادة «قال» هنا غير جيدة » ومخالفة للأصل . 
(م) فى النسخ الطبوعة زيادة كلة « باب » وهى مكتوبة فى الأصل خط غير خطه . 
(غ) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافى » 1 
(6) فى اب زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . والحديث فى الموطأ (؟:ه"١).‏ 
١ت‏ « تشفوا » يضم التاء وكسر الغينالمعجمة وتشدي الفاء : أى لاتفضلوا » و : الشف» 
يكسر الشين : الزيادة والفضل » و « الشف » أيضًا : التقصان » فهو من الأضداد . 


0 « الورق »© يفتتح الواو وكسر الراء : الفضة » وقد تسكن راؤه أيضا . 


/ا/ا؟ ل 
ماه 3 8 2 
يكل دولا تقفو قرا عل نعط .ولا تير ا شيا "هايا 


5 - 
5 4 . 4 


هه مه 


8/ا ‏ 00 عونا مالك20 عن موهءى نَ ن تم عن سعيد 
ن شسارعن أى:هررة أن وول الله قال : « الدبنارٌ بالدينار» والدرمة 
بالدرهمر »لا فْضِلَ بينهما ا" 


م2 5 مم06 ا 2 8 0 
ا د اخيرنا مالك عن يد سن فيس » عن مجاهدٍ 


عن ابن عمر أنه قال : « الدينارٌ بالدينار » والدره* بالدرم » لا فَضْلَ 
يننهما » هذا عوك نينا إلينا » مدنا ل 1 


5 رااان ٠.‏ 24 3 - و مه 
لما - قال الشافعى : وروّى عثارته ن عفان وعبادة 


)0 فى النسخ الطبوعة «منها شيئاً» بالتقديم والتأخير » وهوموافق لما فى الموطأ ونسخة 
ابن جماعة » وماهنا هو الذى فى الأصل . 

(9) المراد بالغائب المؤجل » وبالنادز الحاضر . والحديث رواه أحمد والبخارى وسلم 
والترمذى والنساآق . 

(") هنافى س و ثم زيادة « قال الشافى » . 

(4) فى س زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . والحديث فى الموطأً 
(:غ5" ده" ١‏ ). 

(6) الحديث رواه مسلم والنسا بى » ورواه أحمد عن الشافعي وعن عبد الرحمن بن مهدى 
( رقم ؟اافموخ4ة5 ١‏ 7م '؟ ص الا كو80م:1). 

(5) فى اس زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . والحديث“7مطول ف الموطأ 
١ ”"6:(‏ ). 

(10) هذا حديث صيح جداً » ومم ذلك فإنى لم أحده فى غير الموطأ » ول يروه أحمد فى 
المسندء وإتما روى لابن يمر أحاديث أخر فى الرباء وكذلك أشار ابن حجر فى 
التلخيص » وايثمى فى جمع الزوائد إلى أحاديث غيره من حديث ابن عمر . 


- 5/8 


المّامت عن رسول اله النعىَ عن الزيادة فى الذهب بالذهمب 
3 يد 0 

»دب قال الشافمى : وهذه الأحاديث أأَخُذْ": وقال بمثل 
ا ا دن 
بالبلدان 0 

57 م6 أخيرنا اين أنه سمع عُبيدَ أ ن أبى يزيد 
اكوا رضي انتعان ينول عرق ساحن ويد داو تقول:: 


« إغها التبافى التسكة" » . 


( 





)١(‏ أما حديث عمان ققد رواه مالك فى الموطأ بلاغا (؟ : )١*0‏ ورواه عسل فى صميحه 
موصولا ( 30:١‏ ). وأما حديث عدادة بن الصامت فقد أسبه المجد فى المنتق 
(7 : وع») لأحمد ومسلم وأبى داود والنسائى وابن ماجه . 

(9) هكذا اللة فى الأصل > ثم غيرت تغييراً قدبما مط مخالف لخطه » فشرب على الواو 
من « وبهذه » وكتب على بمينها ‏ لأنها فى أول السطر ‏ كلة « فأخذنا » ثم 
ضرب على كلة « تأخذ » فصارت اجخلة : « فأخذنا بهذه الأحاديث » وبذلك كتبت 
فى نسخة ابن ججاعة وفى النسخ المطبوعة » وقد اتبعنا الأصل فأرجمناها إلى 
ماكانت عليه . 

(م) هكذا فى الأصل بائيات الباءبن واضتين وعلى الأولى منهما شدة » وقد جهدت أن 
أجد له وجها من العرية فلم أجد » فأئبت مافبه » وهو عندى حجة » لمل غيرى يلم 
من تأويله مالم أعلم . 

(5) فى بس « فى البلدان » وهو مخالف للاأصل . و« اللدان » بضم الموحدة » وبذلك 
ضيطت فى الآأصل . 

(ه) هنانى س و ج زيادة « قال الشافى » . 

(5) ف النسخ المطبوعة زيادة « بن عيينة » وليست فى الاأصل » ولكلها مكتوبة بحاشيته 
خط آخر . 

(/9) هومى ثقة كثير االحديث » مات سنة ١١5‏ وله 45 سنة ء مترحم فى الهذيب » 
وفى ابن سعد ( ه :عه" امه" ). 

(م) فى تبت « أن رسول الله » . - 

(9) «النسية» مكتوبة فى الأصل بتشديد الياء بدون همز » هنا وفالمواضم الآتبة كلهاء وى 


ااا ا 
8 السمد قال 9 اد هذا 2 عباس ونفرث من أحصانه المكيين 
وغيرم : 
ود - قال" : ؤقال لىقائل : ه._ ذا امد يالف" 
للاحاد.بث قبله ؟ِ 
دا - قلت : قد تحمل خلاقها ومواققتها . 
/اك/ا - قال 0 باى 00 0 7 افْقَها ؟َ 


ع 2 ّ 1 قر 
كا قلت : قد , ول أسامة 20 سم رسول الله سل عن 


النسخ المطبوعة « النيئة » بالهمزة » وكلاها ريح ,م ”م أوضمنا ذلك فى 
ررقم “م4 ص .)1١74‏ 
والحديث رواه الشافعى أيضا فى اختلاف الحديث ( ص ١4؟‏ ) عن سفيان 
بن عبينة » ورواه أحدفى السند (ه : 5١4‏ ) عن ابن عيينة وليس في هكلة «إعا» . 
ورواه أيضا ملم (434:1) والنالى (؟: "؟؟ ): كاهما من طريق 
سقيان بن عبيئة . ولفظ ملم كلفظ الشافجى, ولفظ النسانى: «لاربا إلا فى النسيئة» . 
ورواه الطيالسى ( رقم 6 ) عن حماد بن زيد عن عييد الله . ورواه الدارى 
(؟55؟ )عن ألى عاصم عن ابن ريج عن عبد الله » ووقع فى نسخة الدارمى : 
« ابن جرير» وهوخطا صوابه « ابن حجري » ولفظ الطبالسىكلفظ الشافعى » ولفظ 
الدارى « إعا الربا فى الدين » ثم قال الدارمى : « ممعناه درثم بدرهمين » . وبواب 
عليه : « باب لاربا إلا فى النسيكة » . 
ثم الحديث ورد من طرق أخرى » منها فى البخارى ( ” : 4 76 من الطبعة 

السلطانية 4 :85-58 من فتح البارى ) , ومنها فى عسلم ( ١‏ :8 - 
49 ) والنائى ( ؟ : 88 ؟ ) وابن ماحه ( ؟ : ١59‏ ) وذلك فى أثناء حديث 
لألى سعيد الحدرى , تقله عن ابن عباس عن أسامة . ورواه أيضا أحمد فى السند 
٠١5:5 (‏ ) من طريق ابن إسحق : « حدثتى عبيد الله بن على بن أنى رافم عن 
سعيد إن المسيب حدثتى أسامة بن زيد أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : 
لاربا إلا فى النسيكة » . 

. فى النسخ المطبوعة « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل‎ )١( 

(*) فى النسخ المطبوعة « إن هذا الحديث » وكلة « إن » ليست فى الأصل » ولكنها 
مكتوبة بحاشيته بمخط آخر . 

2 فى اس « فبأى شىء » وهو نخالف للاأصل . 

(5) فى س و م زيادة « بن زيد » والزيادة بحاشية الأصل مط مخالف . 


0 52/1" ال 
المّفين امجن » مثل الذهس بالوّرق ء والقّربالحنطة» أَوْمًا اختَلَفَ 
جنُة مُتَعَآمااً بيدا بيد : فقال : « إنا الربا فى النسيّة » . أو تكون 
السكلة سبد بهذا تلوانت تيوق اطواف تف السلة» 
أو شك فيهأ ١‏ لانة ليس فى حديثه ما ني هذا عن حي ايه 4 
فاحتمل موافقتها لهذا . 
ود © ؤقال9 ظ قات يمحتملُ خلاقها ؟ 


عق قلةة لأن إن عباس للف رواةة 0 ذهب فيه 


2 


غيرَ هذا المذهب » فيقول : لا ربانى ع 1 بد عا الريا فالسريّة : 
مب © فقال : فا الحجة 9 الأعاديفة قله 
غالية © يذ ىكم إلى غيرم ؟ 


ا 
بم - فقلت له : كلك واحد من رَوَى خلاف أسامة”, 


ع 


آ#-ه 


وإن ل يكن أ اشهن بالحفظط للحديث ٠‏ من اسامة 5 فليس ب 0 


و - 
ف حفظه 6 وعثهان ىو 0 “وعادة ن ا م عدم بالسرع 
2 م و 


(1) فى ابت « نأدرك » وهو تخالف للاتصل 

(؟) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى » . 

(5) فى س و ج زيادة « لى » وليست فى الأصل . 

(8) فى نسخة ابن ججاعة « كان » بحذف الواو » على اعتبار أن اخلة خير « أن » 4 
لكن الواو ثابتة فى الأصل واضخة , عير « أن » هو قوله « الذى رواه » . 

(©) فى بت « خالفة له » وكلة « له » ليست فى الأصل . 

(5) فى س و ج زيادة « بن زيد » وليست فى الأصل . 

0) « بن عفان » لم تذكر فى م وم ثابتة بالأصل . 


51 


والمّحية : 2-7 2 وأو هريرة اك 2 واخفوا مَئ رَقَىق 
الحديع90؟ فى دهره . 

سا ل و ل كان حديث اثنين أل فى الظاهى بالمفظا9؟ , 
8 ان 0 عته القاط من حدررث واحد كدي لير 
التى هو أبة أن بكرن أزل: الفط وا حويكة نه أجدرعة 


٠. ٠.‏ .- ع 6 ص 
مدّة ٠»‏ وكان حديث ال الى أن ضاة إليو» من حديث واحجيد» 





: فى ي. « من رواة الحديث » وهو تخالف للأأصل‎ )١( 

(0) فى ب و هم « باسم الحفظ » وهو مخالف للا'صل وغير حيد . 

(") فى نسخة ابن جاعة «الأكر» بالباء الوحدة » ووضم فوقها « صح» وتبعتها 
النسخ الطبوعة » والصواب مانى الأصل « الأكثر » العا الثلثة » وتفطها واضح فيه 
جدا . والذى ألم إلى التغيير بالباء الموحدة قوله « أولى بالحفظ من حديث من هو 
أحدث منه » لتم المفابلة وتظهر » ولسكن طرق الشافبى فى كلامه غير مايظنون » فانه 
يشير إلى العىء ثم يصرح به » وقد يشير ولا يصرح » على عادة الفصحاء البلغاء » 
فقد أشار قوله « الك » إلى الترجح بالعدد 5 ثم بقوله 2 من هو أحدث منه » 
إلى الترجيح بالسن » شمع بينهما فى قولة واحدة » ثم عاد بعد ذلك فأ كد الترجيح 
بالكثرة ممريحاً » وعين عددها وأنه خسة » وهذاكا قالالشافمىفها مضى(رقم )547‏ 
كلام عرلى !! 

وقوله « الذى هو أشبه » الم خير « كان » 
. (5) فى نسخة ابن جماعة والنسخ المطبوعة زيادة « عندنا» و مزيدة بين السطور فى الأصل 

بمخط جديد . 

(©) قال الحافظ أبن حجر فى الفتح ( 5 : 14 )9١9592-‏ : « والصرف : دفم ذعب 
وأخذ فضة وعكسه » وله شرطان : منعالنسيئة مع اتفاق النوع واختلافه » وهوالجمع 
. عليه » ومنع التفاضل فى النوع الواحد .نما ٠.‏ وهو قول اتمهور » ا ا 
جمر ء ثم رحم » وابن عباس » واختلف فى رحوعه » وقد روى الحا كم من طريق 
عنان لوي » وهو بالمهملة والتحتانية ‏ : سألت. أبا بجاز عن المعرف ؟ فقال : كان 
ابن عباس لابرى به بأساً » زماناً من عمره 2« ماكان منه عيناً بعين بدا بد » وكان 
تقول : إما الربا فى النسيئة » فلقيه أبو سعيد » فذ كر القصة والحديث » وفيه : المّر 
بالعر » والحنطة بالحنطة » والشمير بالشعير » والذهب بالذهب » والفضة بالفضة ‏ : بدا 
بد ء مثلا مثل » فن زاد فهو ربا . ففالابن عباس : أستغفر الله وأتوب إليه » فكان 


6002 م 


وجسة 


مَايْمَدُ ختلفا وليس عندنا بمعتاف 


و كاج ين ان 2 عن مد ن السخلان” © عن 


اسم بن ثم بن كك عن تود بن لبيد عن ر 0 أن 
رسول الله قال : « أسْفروا بالفحر”* » فإِن 1 أمظ للآجر .أ 
أعظم و ١)‏ . 





)01( 
00( 
لوه 


(5) و 


ره ) 


02 


0 


5 ى عنه أشد النعى . واتفق العلماء على صمة حديث أسامة » واختاقوا فى ابجم بينه 
وبين حديث ألى سعيد » فقيل : : منسوخ » لكن النسخ لايثبت بالاحال » وكيل : 
المعى فى قول : لاربا : الربا الأغنظ الشديد التحريم » المتوعد عليه بالعقاب الشديد » َُ 
تقول العرت : : لاعالم فى البلد إلا زيد 8 امع أن فيها عاماء غيره « وإما الفصد ننى 
الأ كل ,» » لانن الأصل » وأيضاً : ففى ريم ربا الفضل هن حديث أسامة اما هو 
بالمفهوم » فيقد م عليه حديث ألى سعيد » لأن دلالته بالمنطوق » وحمل حديث أسامة 
على الربا الا' كبر »م تقدم ء وال أعلم » 

وهذا الذى قال الحافظ أدق تلخيص لاختلاف أنظارثم فى المع بين الحديئين » وما 
قال الثافمى هنا أعلى وأرجح عندنا » وهو نحو الذى قاله فى اختلاف الحديث ( ص 
غ54 *:؟) . 
هنا فى النسخ المطبوعة زيادة كلة « باب » وهى مكتوبة فى الاأصل بغير خطه . 
هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى » 
فى بس زيادة « سفيان » 
فى النسخ المطبوعة « محلان » بدون « أل » وه 'اتة فى الاأصل » ود هذا ثفة 
من صغار التابعين » مات بالمديئة سنة ١44‏ . 
ف النتع الطبى عة ونسخة ابن جاعة « بصلاة الفحر » وما هنا هو الذى فى الأصل » 
ثم ضرب بعض قارئيه على «يا» وكتب فوقها « بصلاة» وهو تصرف غير سائغ 6 
وفى روابة الثافنى لهذا الحديث بهذا الاسناد فى اختلاف الحديث (ص 7١٠؟)‏ : 
« أسفروا بالصبح » 
تصرف بعض القارئين فىالأصل » فضرب على النون من «فان» وعلى كلة «ذلك» 
وكتب فوقهما « نه » لتقرأ دن أعطل : ٠‏ ول يتبعه على ه ذا أحد من الناسخين 
أو الصححين . 
هذا حديث يح » صححه الترمذى وغيره » وقد خر جنا طرقه فى شرحنا على الترمذى 
(رقم ٠6:‏ ثم ١1ص‏ 56خم؟_-داء٠؟"_)‏ . 


- 545 - 


ْ 1 / ِ 
""أخبرنا سفيان”"عن الدُهرى عن عروة عن عائشة 


ولا ب 
عر 
قالت : « كن النساو”2 من المؤمنات يسلين بع ان اليم ٠»‏ ثم 


2-7 ست 0 الم 
للصرفن ومن متافعات 9 عرو طون 2 م عن ده من 
>1 (ه) 
القلّس 
دمي قال7© : وذ كر تَمْلِيسَ النى بالفجر سهلُ بن سعد 


٠. ٠. 42 2‏ 0 
وزيد 3 ثارت وغيراما عر : أصاب 52 ألله 6 0 5 ععمى 


عائغة 0 
ببب - قال الشافى قا :قال*“الى قال" 2 ين د تسشفر 902 


. » هنانى ش و مم زيادة « قال الشافى‎ )١( 

(؟) فى ش و بج « أخيرنا ابن عبينة» وفىس «أخيرنا سفيان بن عيينة » وما هنا هو 
الذى فى الاأصل . 

() نصرف بعض قار الأصل فضرب عبىالألف وعبث باللام ليجمل الكلمة تقرأ « نساء» 
بغير تعريف » وبذلك كتبت فى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة . 

(5) اختلف الرواة فى هذا الحرف : فرواه بعضهم بالعين المهملة بعد الفاء » وهو الثابت 
هنا في الأصل وسائر النسخ » والعين فيه واحة وعلبها فتحة ونحتها علامة إعالها » 
ورواه بعضهم « متلففات » فزن موكل يج #اويياها غارب »والروطة ٠‏ : جمم 
« مرط »6 وهه كداء من صوف أو خز" 

(6) « الغلس » ظامة آخر الليل إذا اختلطت بضوء الصياح . وهذا الحديث يح » رواه 
أصاب الكتب الستة وغيرثم » وانظر بعض القول عليه فى شرحنا على الترمذى ( رقم 
اهاج ١ا١اصلا١م؟-‏ كغم؟). 

(6) كلة دقال» لم تذكر فى س وفى سس و ب « قال الشافى » 

. (0) هكذا هو فى الأصل بالرفع » خبر ابتد! محذوف » وقد غيرت فيه مخط جديد » ملت 
« شبيها» بالنصب على الحال » وبذلك ثبتت فى النسخ الطبوعة . 

)0 فى التسع الطبوعة « ععنى حديث عائقة » وكلة «حديث» مكتوبة بمخط حديد بحاشية 
الأصل » والمعنى عليها » ولكن الثاففى حذنها امل به . 

(8) فى ب «تقال» وهو مخالف للأصل . 

. فى ج «سفر» وى بالنون واشمة فى الأصل‎ )٠١( 


جع كات 

بالعمز + اعنادا على حديث رافع بن خَدِيجر» وعم أن افطل 'ق 
زلف وان تدى أن حاكة| ذا إذا اختلت احدفان أن تأخذ بأحدهاء 
ونحكن 0 هذا غخالفاً لحدرث عائشة . 

باب - قال2" : فقاتُ له : إن كان خالفالحدرث عائشة فكان9© 
الذنى امنا وتاك أن نصير إلى حديث عائشة دو نه , لأن ص 
ما ني تحن انث ”" عليه : أن الأحاديث إذا اختلفت لم ذهب إلى 
واحد 7 دون غيره إلا لسبب يدل على أن الذى دَهَينا إليه أقوّى 
ا , ْ 

فوح اقل »توما ذلك الديية؟ 

ابروع فار 4 أن ون اع الحدثين أشي كثات اها 


لت حسم ا لاط ٍ 2 
فاذا اشية كاب الله" كانت فيه المحة 1 


دما - قال : هكذا نقولٌ . 


فيه نصء كتاب از0© كان 


. » فى النسخ المطبوعة « قال الشافنى‎ )١( 

)م( كانت فى الأصل «لكان » ثم ضرب عليها وكتب فوقها بنفس الخط «فكان» . 

(5) هكذا فى الأصيل وسائر الفسخ » ولكن ضرب عليها بعضوم وكةب فوقها بخط 
لخر «أنت » . 

(4) فى ثم «منهما» وكانت كذلك فالأصل » ثم ضرب عليها وكتب فوقها مخطه «منها» . 

(©) فى بس ولسخةانن جاعة « تركتاء » . 

(5) فى ىت «فإذا كان أشبه يكتاب الله » وهو مخالف للأصل . 

(0) فى بم « قلت » وهو نالف للأصل . 

(8) فى س و بم « نص فى كتاب الله » بزيادة « فى » وفى بس « نص كتاب » 
محذف لفظ الخلالة م وكلها مخالف للأصل . 


2 هم" د 
عًَ ا ور ل 8 - 000 4 
اكلاه نا الآئنت مهما » وذلك ان ون مَنْ روأآه اعردف إسنادا 
أشن بالعلى وأَحْمَظ 4" , أوييكون رُوى الحديمث الذى ذَّهَبنا إليه 
مهاعم - سرة ما شم »ع 
من وجهين أو اده ( والذى نر كنا من ويه ؛ فيكون الذكي” 
أَوْلَ بالحفظ من الأقل » أو يكون الذى ذهينا إليه أَْبَه بعمنى كتاب 


ى 


2 


الله أو أخية عن مالعا مر ن سفن رسول الح 0 اي 
2 
أها” الل ٠‏ أؤْاصّح”” فى القراس » والذى عليه الأ كثر” من أصعاب 
رسول لله . 
م 8 
جما - قال : وهكذا تقول ويقول أهل الم 
ىا - قلرح : خديث عائشة أشية بكتاب انه » لأن الله 
رم - 7 .2 

.يقول : ا حَافظوا عَلَ الصّاوّات والصّلآة الواسّطئ' © ذإذا 02 
الوقت فأُولَ المصلين بالمحافظة الم دم الصلاة ”7 





)١(‏ كلة « له » لم تذاكر فى اب وهى ثثابتة فى الأصل » تب بعض الناس بحاشية 
الأصل هنا زيادة « من الأول » ثم ضرب عليها » 00 فوقها «صح صح » وكل 
هذا عبث لايسوغ » وهذه الزيادة مكتوبة فى نسخة ابن جاعة ومضروب علها بالبر 
الأجر . وأما يم فإن مافبها خلط » هو « وأشهر بالعلم والحفظ له من الاإملاء » ! 

(؟) فى النسخ المطبوعة ونسخة ابن ججاعة « وأولى » والألف مكتوبة فى الأصل قبل 
الواو » ثم كشطت وبق أثرها واضاً » وإثياتها هو الصواب . 

(©) فى ب « أو أوضح » وى س و بجٌ « وأوضح» وكلها مالف للااصل » 

والكفة فيه بينة » ووضم فوق الحاء شدة . 

(8) سورة البقرة (م8 ). 

(5) « حل » مضبوطة فى الأصل بوضم علامة الاإعال نحت الحاء وشدة فوق اللام » 
ولكن هذالم عنم عابثا من ن أن يضرب علمها ويكتب. بالحاشية لما « دخل » 

او 

(5) ف النسخ المطبوعة « للصلاة » وهو الف للاتصل . وقد حاول بعضهم إصلاحه 


-5م؟ - 


2 6 2 س 5 و 
كلا 20 وقواسا مي واعالا بالثقة”"' وأحفظط 2 ومع حدامه 


م2 وشسرة ا لس 2 0 
عائشة اليه كلهم و عن الننى مث معق حدرث عائشة 2 


ى ع 
زيذن ثابت » وسهل بن سعد ” . 


م 1 
واخره عفو الله 4 


زف 


-2 ٠. 


7 0 

كما - وهذا اشية بسّتن النى من حديث رافع بن خديم . 
١‏ 

5 قال : وأى سان ؟ . 


7 ْ ع 0 ١‏ 
ا - قلت : قال رسول الله : د اول الوقت زعسوان الوا 


زفق 





(000) 


)0( 
رم 


فوصل الألف باللام ٠‏ لتفرأ « للصلاة » . ومافى الأصل صواب » لأن « الصلاة » 
مفعول لاسم الفاعل » أو مضاف إليه إضافة لفظية . 
فى سائر النسخ « بالفقه » وماهنا هو الذى فى الأصل » ثم ضرب عليه و كتب فوقه 
مخط آخر « بالفقه » . 1 
فى بم « بروى » وهو مخالف للاصل . 
هكذا فى الأصل » ذكر اثنين فقط » وكذلك فى نخة ابن جاعة » وكتب بحاشيتها 
مانصه : « لم يذكر الثال فى الثلاث نسخ اللانى قوبلت هذه النسخة عليين » . 
وأما س وى فزيد فيهما « وغيرها » كأن مصححيهما رأوا أن هذا يغنى عن. 
ذكر الثالك . والثالك الذى ترك ذكره هنا سهواً ذكره الشافعى فى اختلاف الحديث 
( ص ٠١7‏ ) وهو : أنس بن مالك . وأحاديث هؤلاء الثلانة رواها الببهق فى السانه 
الكبرى ( ١‏ : مهغ 5ه ) وذكر أن حديث زيد رواه ملم » وحديئى أنس 
وسهل رواعا البخارى . 
ثم إن فى النسخ الطبوعة هنا زيادة أخرى نصها : « والعدد الأ كثر أولى بالحفظ 
والتقل» وهىثابتة فى نسخة ابن جاعة » وليسمنهاحرف واحد فى الأصل هنا » فلذللئه 
لم نليتهااء 
قل الشافعى هذا الحديثهنا بدون إسناد كما ترى » وكذلك فعل فى اختلاف الحديث 
( ص ٠١8‏ )»يذ كره على سبي لالاستدلال والاحتجاج » ولاأزال أتحب من صنعه 
هذا ! فانه حديث موضو ع لاأصل له ثابت » مداره على شيخ اسمه « يعقوب إن الوليد. 
المدتى » قال أحمد : « كان من الكذابين الكيار » وكان يضع الحديث» . وقال 
أو تم : «كان يكذب والحديث الذى رواه موضوع » . وقد تكامت على الحديثه 


بتوسع فى شرحى على الترمذى ( رقم الاذاجم داص١9"-؟؟؟).‏ 


2 .6 ّ 0م 8 
الافيدين +93 عن تقصير » أو تواسءة » والتوسمة : شبةان 


ييكون الفضل فى غيرها ٠‏ إذ لم يوم بتْك ذلك الغيرٍ الذى و 


--. لام ؟ ب 


3 -- وهو لا يوئر على وطوان تشع وله" لايحتمل 
ر 0 


ين 


3 


ع 


ل 


فى خلانه)" . 


8 اه 
“ولا - قال : وما ربد هذا ؟ . 





60 « عفو » بالرفع على أنه خير لمبتد! محذوف . وى 3 و اس « عفواً » بالنصب 


0 


رع 


وهو يح عرببة » على أنه بدل من « معنيين » ولكنة مخالف لما فى الأصل . 
ماهنا هوالذى فى الأصل » واضطربت النسخ الأخرى فى هذا الموضم » تبعا لاضطراب 
كاتبيها في فهم الحكلام أو عدم نهمه ! فق نخة ابن جاعة « إذ لايؤمر بترك ذلك 
الغير الى وسع فى خلانها » وكتب بحاشيتها أن فى نسخة دلم» دل «دلا» 
ووضم فوق كلة « الغير »  «‏ » وأما س و ب ففيهما « إذ لم يؤمر بترك 
ذلك لغير التى وسع فى خلافها » وهذا منقول عن الأصل بعد لعب اللاعبين فيه » 
إذ غيروا كلة « «لم » طملوها « لا » و « الفيي » ضرنوا على الألف فى أولها » 
و« الذى » جعلوها « الق » والتغيير فى هذه المواضع فى الأصل واضح » وماكان 
فيه قبله واضح أيضا . وأماا بس ففما أ هنا 37 » وكتب مصححها بحاشيتها 
مائصه : « قوله : خلافها » هكذا فى الفسخ » ولعله من محريف النساخ » ووحه 
الكلام ‏ والله أعلم ‏ خلافه » بالتذ كير ٠‏ فتأمل © 1 

وكل هذا راحم إلى سوء فهم فهم الكلام » وهو بن » فان «ااذير» هو غيرالتوسعة 
و «الذى» 'ائب فاعل اوس والضمد فى «خلافها» راجع إلى الا عمال الى تقابل 
التوسعة » وه المأمور بها أولة الى طليت قبل التوسعة » و لقنم : أن الكلف 
طلب منه أعس » ووسع له فى غيره » فهذا ال_كاف الذى وسم له فى مخالفة ماطلب منه 
لازال مطاليا بالائس الأول » مع التوسيع له فى تركه » لاثنه ل يعس بترك الذى 
طلب منه » وإما أبيح له فقط »> فى الال الذى ها : طلب منه الصلاة فى أول. 
الوقت #:ووسمع له عفواً من الله فى تأخيرها للوقت الآخر 6 فهو ل يوس بترك 
الصلاة فى أول الوقت » بل لابزال مأموراً به 5 

وبحاشية الأصل فى هذا الموضع مانصه : « باخ ا السماع فى الجاس الثامن » وسمم 
الجيع » ابنى مهد وابجاعة » . 
كلة «بهذا» مضروب علا فى الأصل » ومكنوب فوقها قها «بذلك» خط مقارب لخط 
الاأصل ء» وأنا أشك فى أنه هو » ثم ضرب آخر عليها » وكتب فوقها خط واضح 
الخالفة « هذا » ! 


م 


-- خم - 
يونا قلت : | 6 9 0 5 ترك الوقت اأوّل» 0 ا 


أن تُصلَ فيه وفى غيره قَبَلّه ‏ : فالفضلٌ فى التقديم » والتأخيد 


او - وقد أبانَ رسول الله مثلَ ما قلناء سكل : أو الأعمال 
أفضلُ ؟فقال : « الصلاة فى و ووسا*"؟ , 

مسحو اك برت اعم ا 0 2 

هوا - وهوالذى لا 00 م 7ن تقديص” الصلاق فى أول 
ذقنا اول ال ما رض م ع الأشغال والسشيآن 
واليلل © | 1 





(؟) فى ابن جاعة « إذا » وعليها علامة الصرحة » وبذلك طيءت فى النسخ الثلاث ء والذى 
فى الاأصل ماهنا » ثم كتب كاتب ألفاً قصيرة فوق السطر 

(9) « وؤقص» الثون منقوطة فى الاأصل ظاهر 2 و تنقط فى نسخة ابن ججاعة » وق 
النسخ المطبوعة « بوص » 

(م) هكذا فىالأصل وباق النسخ » ومع ذلك ء فان بعضهم غيرها تغييراً واحا فى الأصل 6 

1 خكملها «ؤ_كان » 

(8) تقل الشافعى هذا الحديث هنا من غير إسناد » وكذلك فعل فى اختلاف الحديث ( ص 
وه؟ ) نقال : « وسكل رسول الله : أى الأعمال أفضل ؟ فقال : الصلاة فى أول 
وقلها . ورسول الله لايؤثر على رضوان الله ولا على أفضل الأتمال شكا » . وهو 
حديث صعيف » رواه الترمذى (رقم )١١٠١‏ من حديث أم فروة 4ه وثد تكامنا 
عليه تفصيلا فى شرحنا ( ١‏ : سبوم _ همع ) . وقد ثبت من حديث ابن مسعود : 
أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أى الأعمال أفضل ؟ ثقال : « الصلاة على 
مواقتها » رواه الطيالنى والدارى والبخارى ومسم والترمذدى والنسالى » وروام 
الحا م أيضا بلفظ : « العبلاة فى أول وها » وقد علل بعضهم هذه الرواية » وقد 
متنا عنما قصياة وريطا متبا + فى شرسا عل اللزمدى برقي ١06‏ يم اا ص 
ماح لو )ا 

(6) كلة « بالفضل » ل تذ كر فى نسخة ابن جاعة » وكتب فى الحاشية بدها « بالناس # 
قل الأخر » ووضع عليها « صح » وما هنا هو الذى فى الأصل وسائر ا لنسخ . 

)”فى س واج زيادة «الى لاتمهلها ب م تجهله ‏ العقول » وليس هم 
فى الأصل هتا : 


5ت 

وو - وهذا أشبة بمنىكتاب الله . 

و لوفو ان هون لكان 

ىا - قلت : قال الله : ع( حافِظوا كَل المكأرّات والكلاة 
الوأسمْطّى”4*. ومن قَدّمَ الصلاة فى أول وقنها”" كان أل بالحافظة 
غليها من أخشرها عن أو الوقت . 

٠‏ مولا وقد رأنا الثابى د تطوعوا ب بو 
يور ون بتعجيله اك ٠‏ لما رض ددم الأشغال 
والتتيآن واليلل » الذى لا تجهله الفقولة©؟ . 

و وإن 7 تقدص صلا الفجر فى أوّل وقتها عن أبى بكر ؛ 
وعمس ؛ وعثمانَ » وعل بن أبى طالب 5 »وان مسعود , ذا ف توق 
0 بن مالك و ضيرم : نا متت" . 

6 فتال : فإن 62 أب 4 ر وعم وعنهان دعتيانا 
ف ى الصلاة تميق وخرجوامنها سُنف رين » بإطالةِ القراءة 1 





. سورة البقرة (8؟)‎ )١( 

(0) فىا بت ل 0 

(0) يعنى : وهو الأعس الذى لاأجهله العقول . يفهم الناسخون والفارئون هذا م فزاد . 
بعضهم فى الأصل واوا ليكون « والذى » ل س . وقد ضرب 
آخر على « الذى » ولا أدرى مايبغى ! وى بت و مم «الق لامجهلها العقول » 
وهو معنى سايم وموافق لنسخة ابن جاعة » ولكنه مخالف للااصل . 

(8) «بن أبى طالب » لم ذكرقى ب واج . 

(6) هنا فى النمخ الطبوعة زيادة « قال الشافى » 2 

(5) ف النسخ الطبوعة «إن» والفاء ثثابتة فى الأصل . 

:1 رسالة 


506٠ -‏ حم 
وعر ‏ ”© فقلخ له : قد أطالوا القرا ا وَأْوْجَرُوها » والوقتة 
فى الدخول لا فى ا روج من الصلاة » ركهم دَحْلَ لسك 2 ع 
رسول لله مها مَملما . 
نب القت الاق هو أكل يلك أن قدي إقفاع اميك 
عن رسول الله » وخالفتهم » فقات تخخاز الذاغل فيا شهرا 
7 يحرج" " شتفراً وتو جز الة راءٌه تغالفتهم فى الدخول ونا تجوت 
طول القراءة » وفى الأحاديث عن بعفهم َه خرج 
ينبا تملس . 
سير عت .76 فقال : افتَمد حير راف م يخال خب عائشة 1 
وعم - فقلت له :لا . 
ال و جه رافق ؟ 
ونم تافقلت:: إن رسول” الله نا حَض الناسَ على تقديمر 
اا بالفضل فيها ‏ : احتَملَ أن يكونّ من الراغبين مَنْ 
قدا قبل الفجر الآخِر قا :و اشوا بالذعن ريس سني 
ينبن الفجر الآأخرٌ مير : 
(1)-هنانى بت زادة « قال الثافعى » . 
:(؟) هنافىى زيادة «منها» وليست فى الأصل» ولكنها مكتؤية بينالسطرين خط حديد» 


ولعلها “اتيت حديثا بعد نسخ النسخة التى طبءت عنها س لأنها لم تثبت فيها . 


١م‏ فى النسخ المطبوعة « قال الشانعى » . 
(:) فى س و يم « شىء » وهو نغالف للاأصل » وكات فى شسخة ازجاعة كذاك » 
م ضرب علها بالج 0 «وحه»؛! 2 : 





1ك 
٠م‏ - قال : أفيحتمل”" مم غير ذلك ؟ 
48١٠م‏ سد قلت : نعم » تحتمل مااقلتَ »وما بين ما قلنا وقات 6 


هات ام 0 2 
وكل معنى إبة عليه اسم « الإسفار» 
0 3 0 عماع مه رهام 
قبي عه قال فا م معنا * الى من نان ؟ ظ 
2 فقلل: عا 5 . من التأويل 0 قن 3 قال : 


22 


د مما فَجْرَان ء فَأما 7 تك َم ال رانفلا حك شيا ولا 


ا 


مه وأا الفد” | عكر 1 ض فيحل الصلاة و “م الطعام» 0 
عَلّ من أراد 0 


)01( عبث بالأصل عابث » فضرب على الألف بمخطوط مضطرية قبيحة ١‏ 

(5) ممنىالكلام ظاهر واضح » وقد أفسده مصحح ى أو ناسخو النسخ التى طبع عنهاء. 
إذ جعلوا الكلام هكذا : « نعم » يحتمل ماقات » وبين ماقلنا وقلت معنى يقع عليه 
اسم الا سفار » !! 

رع فى نسخة ابن جاعة « لما وصفت لك » وفى النسخ المطبوعة « يما وصفت لك 6 وما 
هنا هو الذى فى الأصل ء وكلة «لك» مكتوبة فيه بين السطرين خط جديد . 

(54) ضرب بعض الفارئين فى الأصل على كلة «التأويل» وكتب فوقها « الدلايل » وبذلك 
طبعت فى.س و س وفى لسخة ابن جاعة « الدليل » وعلها « كه » وما طبعت 
فى م لو ا 

(©) «السرحان» بك سر السين الهملة وسكون الزاء : الذئب » وقبل : 

(5) كلة « ينى » لم تذاكر فى اس خطأ » وهى ثابتة فى الأصل . 

(0) فى نسخة ابن ججاعة «الصوم » وهوئخالف للأصل . وهذا الحديث بهذا اللفظ لم أجده 
إلا نى رواية مطولة رواها البييق (4 :58١5؟)‏ من حديث يد بن عبد الر من بن 
ثوبان » ونسبها السيوطى فى الدر التثور ( ٠٠٠١ : ١‏ ) أيضًا إلى وكيم وابن ألى شيبة 

١‏ وان ح<رير والدارقطنى » وشص روانءة مرسلة » لأت راوها ليس بصحابى' » وقال 
السيوطى : « وأخرجه الحا من ظريقه عن جابر موصولا » ولم أجده فالستدرك . 
وأما هذا العنى فقد ورد فيه أحاديث صصحةة كثيرة. ». ذ كرت فى الدر المنثور وغيرهة » 


كلم 


585 ب 
توي َك 
وَحه اخر ما يمد غتلفا 17 


١1م‏ 3ك 6 عن الزهرى” عن عطاء بن يزيد 


اللي ء عن أى وب الأنضائف" أن النى قال : 22 لا تستقيأوا القبلة ولا 


تستديروها لنابط أوكؤال”", و ا لقان ءوض 


٠. 
0-8 


فتدثا العام فوحّدنا مرأحيض قد صنعت 0 فننحرف ونه 


5 
انه »20 , 


اا ا 7 هيزن مالل 080 عن يحى بن سهءيد عن #د 
- 8 سن ع م 0 3 0 
بن حى بن حَيّان عن عمه واسع بن حَبآن عن عبد الله بن تمر أنه 
كان يول : « إن س9 يقولون”'" : إذا مدت على حاجتك 
5 00 0-0 ع 7 0 ٠.‏ و ب 2 
نستقبل القبلة ولا بدت المتأدس » فقال عبد الله" : لقد اتيت على 


. فى س وج زيادة كلة « باب » فى أول العنوان » وليست فى الأصل‎ )١( 
. » هنا فى النسخ الثلاث زيادة « قال الشافنى‎ )6( 
. » فيها زيادة « بن عيينة‎ )0( 
. فى س و م « بفائط ولا بول » وهو مخالف للاأصل‎ )4( 
ره فى س و ثّ زيادة « حو القملة » وى س « قد بنيت قبل الفبلة » وكل ذلك خلاف‎ ' 
لمافى الأصل » ويظهر أن الناسخين حفظوا بعض روايات  الحمديث » فكتب كل‎ 
ماحفظ أو‎ 
. الحديث رواه الشافنى أيضا فى اختلاف الحديث بهذا الاسناد ( ص 59؟)‎ )5( 
00 حديث حيلم 2 رواه الشيخان وغيرعا » وانظر 5 على الترمدى ( رقم‎ 
1 ص اا‎ 
0 » نفس واج زا« قال الشاتى‎ 69 [ 
)؟٠٠١‎ : 1١ ( (م) الحديث فى الموطأ:‎ 
فى النسخ المطبوعة «أناساً» وهو موافق لما فى الوطاً 6 وما هنا هو الوافق للاأصل,‎ )9( 
١ فىس « كانوا يقولون » وزيادة « كاتنوا »6 #الفة وام‎ )٠١( 
. فى سس واج زيبادة « بن مره‎ )١١( 





16د 
. أ دمر ل 0 م 
ظهر يدت لنا فرايمت رسول الله على لبنتين"'" مستقبلا يدت اللقدس 
لحاحته 6 
ّ 


م - قال الشافعى : أدب رسول الله مر كان بين ظه را نيه» 


ى 

00 6ه قلاخ بر ماع 
وهم عرب» لامُدتسَاوت © " أولا كبر فى منازهم » فاحتمل 5١‏ ين 
هم معئيال َ 

ع أخم سس أحدهما : أنهم إا 35 بذفووة. لحوايهم 


- 


فى الصحراء » ف م أل يتستقلوا القيلة 06 ستديروها 6 لسعة 
افر اةء + وطدة0 الرالة علهم » لسَّة مذاههم عن أن تشتقبلَ 
القبلة اوت لاه الإنسان من فابط و بول وم يكن ن لهم 


رافق فى فى استقبال القبلة ولا استدبارها أوْسَّمّ عليهم من 
نوق ذلك . 


)١(‏ «على» حرف » وفى ب « علا » كأنه يريد بها الفعل الماضى م ن العلو » ولو كان 
هذا حيحا لكتبت فى الأصل بالألف 2 و « اللبنة » يفتح اللام وكسسر الباء وفتح 
النون : مأيصئع م من الطين أو غيره للبناء قبل أن .حرق 

(؟) الحديث رواه الشافمى عنمالك فى اختلاف الحديث ا ١7؟)‏ ورواه أيضًا 
أحمد وأسحاب الكتب الستة . 

(**) «مغتسلات» ضبطت فى نسخة ابن جاعة بفتتح الناء »وهو لحن . 

ع فى النسخ المطبوعة « وخفة » بدون اللام وهى ثابتة فى الأصل ونسخة ابن جاعة . 

)ه) هكذا فى الأصل واسخة ابن ججاعة وس » وهو الصواب الصحيح » وقد ضيطت التاء 
فى الفعلين فى الأصل بالضم دان لبنائهما للمفعول » ولكن عبث بعض قارئيه فوضع 
تقطتين نحت التاء فى كل من الفعاين وزاد وار الفمل الثانى «ها» لتقرأ الجلة « عن 
أن يستقيل القبلة أو يستديرها » وبذلك طعت فى س و ج . 

(5) «مرفق » ورك 3 خلن او لحيس ةن ل من 8 عدر ف رق 43 كالرفق » 
وهذا هو المراد هنا » وأماءرافق الدار » كلمطبخ والكنيف ونحوههما من مصاب 
الماء ‏ : فواحدها « مرفق » وزن لهي »؟ لاغير » على التشبيه باسم الآله . وى 
ب «عرافق » وفى جم «مرتفق » وهو خطأ ومخااف للاأصل 





5252 


يرحب كنار ما كن الدافيون 0 الحال فى غير سترٍ 
سس - 


ل 


عن سل 0 ٠‏ برّى عورانهم مقبلين ومُدبرين"' إذا اس 
القبلة» فأء رو أن يكرمُو افيه انه #ويسروا التورات من 59 ؛ 
إن صل حيرت يرام » وهذا الممنى أ ممه * معانيه » والله أعلم . 

فيويح اوقد يل أن يكون نام أن تستقباوا ما جُعلَ 
قبْلة فى صر | و0 لغائئط أو بول » لثلا ,مط أو بال 9" فى القبلة ؛ 
فتكون 3 قذرة ذلك م ل اذ أ انميت 
0 

لم قال7: فسمعأبوابو بماك ا” "عن النىّ جلة » فقال 





)00 بره مضبوطة فى الأصل يكسر السين » وى ى «ستر عورة » وهو مخالف 
للأصل .و« مصلى » مكتوة فى الأصل هنا وها يأى باثبات حرف العلة » وهو 
ال يظنه 1 كثر الناس . 

(0) فى © « أو مديرين » وهو مخالف للاأصل . 

(م) عبث كانتب فى الأصل فألصق باللام واوا وألنا » لتقرأ « استقبلوا » وقد عمل بعضهم 
ذلك فى نسخة ابن جاعة أيضا » ولكن بكشط آخر اللام بالسكين ثم إصلاحها بالقلم . 
و«رجم هذا إلى عدم فهم الكلام » فان المراد أن الصلى 1 إذا استقبل القيلة قد يرى 
عورة الحالس للاحته إذا كان مقبلا عليه مستديرا القبلة » وكذلك إذا كان موليه 
دره 00 الفبلة . 0 نسخة ابن جاعة » فان اكلام فمها أشد اضطرايا : 


« فى غير دعر 1 8 عا ) الخء وهذا: كلام لايقيد معنى صعيحا. 
(5) ف النسخ الطبوعة 2 بأن » والماء ملصقة بالألف قَْ الأصل 6 
(©) هنا فى س و ب زيادة « قال الشافى » . 
(5) فى- «فى الصحراء » . 
(/) .فت وبال > .+ 
(0) فى الكلام تقس فى ن لأن فيها « فتكون قذرة بذلك أو يكون من ورائها » اخ . 
(ة) فى النسخ المطبوعة « قال الشافى » 
3٠١(‏ «حى» رسعت فى الأصل « « حكا » بالألف ء كمادته فى مثل ذلك » ثم حك بعض 
القارئين الألف وألحق ياء فى الكاف ووضع ضمة على الحاء » ليكون الفعل ٠ينيا‏ 


- 598 
به على اذهب ف الصحراء والناز ل » وم يشرتق فى اللذهب بين المنازل 
التى للناس”*" سَرَافقفى أن يَضَّمُوها فى بعض المالات مستقيلة القبلة 
أو مسقي اق يكن فما الاي لماجته تر فقال 
بالحديث جاة ثك حومط جل : 
م - وكذلك ينبنى لمن تع الحديث أن ييقول به غل تموفة 


> عم كو وج 
و جملته حتى جد دلالة شرق ما فيه 0 
4 1 َه يو ع ءًَ 
ولم - قال الشافم ”؟ : ا حك ان حمر انه رَاي الى 


استيد ,م 6 الكمية - ا على من بقول” لايستقبل القبلة ولا 


للمفعول »م وهو عبث لاداعى إليه , بل هو خطأ ٠‏ وف ت « قسمع أو أبوب 
مقالة النى 3 

. فى ج « الى هى للناس » وزيادة « هى » من نخة ابن جاعة » وليست فى الأصل‎ )١( 

(؟9) كذافى الأصل ونسخة ابن جاعة » وهو الصواب » لأن الراد أن هذه الكنف قد 
توضع مستقبلة الفبلة أو مستدبرتها » ول يفهم هذا بعض قارثى الأصل » خاول تغييره 

٠‏ ليجعله « مستقبلى القبلة أو مستدبريها » وتعمله لذلك واضح ء ويه طبعت فى ساء 

() كلة « بينه » ال تذاكر فى النسخ الطبوعة ولافى نخة ابن جاعة » بل وضم فبها 
علامة  «‏ » فى موضعها دلالة على حة حذفها » ولكنها ثابتة فى الأصل » ثم ضرب 
بعض الناس عليها » ثم أعيدت كتابتها خط آخر ء» وإثباتها هو الصحيح ؛ والضمير 
فبها عائد على الحديث » والمراد الأفراد الداخلة فى العموم أو فى الجلة . 

(4) « قال الشافى » ل تذ كر فى ب وه ثابتة فى الأصل 

(6) فى سار النسخ « ولما » والواو مكتوبة فى الأصل خط آخر مخااف . 


5 )5 فى ساو جم وان جاعة « وص » والكلمة فى الأصل يه لعضهم 
. تغبيرها بحاولة واضحة وكتب فوقها خط جديد «هى » ٠.‏ 


عم 


- 9 
1 


9 . وأ لما 005 2 درج ا ع 6 8 م 
لسكدبر حة '”ء ورَاى أن لا شم > لاحد أن يزعم 2" 

0 00 57 لمعي 2 سني سن 2 
فَمَله رسول الله . 


2 0 1 
٠م‏ - ولم ليسم فما ا مااص به رسول الله 
و 


ف الصحرا ع6 فيفرق بي نالصحراء والمنازل 2 فيقول بالنهى فؤىالصحراء 
وبالرخصة ف المنازل » فيكون قد قال بما مهم ورأى » وقَق بالدّلالة 
عن رسول الله على ما رق ينه » لافتراق© حال الصحراء والنازل . 


عم - ”"“وفى هذا بان أن كل" من سم فردزسول الها 


٠. .-. ً 0‏ مره ه© 2 2 اس »اه نيا 
قبله عنه وقال به » وإن لم يعرف ني تفرق ”لم الس فرق ين 


مالم يرف إلا بدلالة عن رسول انه على الفر'ق يبته . 


» كذاف الأصل وسائر النسخ » ولكن عابثا فى الأصل ألصق با آخر السكلمة هاء‎ )١( 
. » لتفرأ « لحاحته‎ 

0) فى جم «أن لا يتحى 3 وهو خطأ واضح : 

(*) «يرى » مضببوطة فى الأصل بضم أولما ء وفى س « يروى » وفى م « ول نسم 
فها ثرى » وكلامها خطأ وخلط . 

(5) فى س « على افتراق » وفى باقى الني « وعلى افتراق » وكله خطأ ومخااف للاأصل > 
لأنه تعليل للتفرقة بين الصحراء والنازل فيا دلت عليه الأحاديث من ذلك . والكلمة 
فيه واضخة « لافتراق » وحاول بعض قارئيه جعل حرق اللام والألف أافا » ثم كتب 
بجوارها كلة « على » محشورة فى السطر ء ثم أعاد بالحاشية كتابة « على افتراق » 
تأكيداً لصنيعه الذى أخطاً فيه . 

(©) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافبى » 

(5) فىت « يفرق » وهو خطأ وتخالف للأصل . 

(0) هكذا فى الأصل » وهو واضح مفهوم » ولكن تصرف فيه بعض القارئين > فزاد 
واواً قبل « لم » وضرب على « يتفرق » وكتب فوقها « يفرق» خط مخالف لخطه» 
فصارت « ولم يفرق » وبذلك طبعت فى س » وفى ب وج «لم يفرق »> يدون الواو 
وهو موافق لنخة ابن جاعة . 

(8): غير بعض الفارئين حرف « لم » مله « لا » بدون مسوغ » وبذلك كتبت فى نسخة 
ابن ججاعة وطبعت فى ىس و س » وق ج « بن من لايعرف » وهوخطاأ . 


/ 5 
»م - ولهذا أشبا”؟ فى الحديث » ١‏ كتفينا بماد كرنا 
منهامًا م كك 


وني ك2 من الاختلاف 


ن عبدالله ن مان 00 عباس 239 أرق الف سن 0 
«أنه مع النى يمل عن أهل الدارمن انر ل نتوين 5 


نسائهم وَدَرَارِبِم ؟ فقال رسول الله : م منهم 2 ؤواة عر وان دنار 
62 


عن الزهرى :2غ م من آبائهم 62 


. فى النسخ المطبوعة « أشباه كثيرة » والزيادة ليست فى الأصل‎ )١( 

(؟) هنا محاشية الأصل « يلغ 6 . » بلغ سماعاً » 

(5) فى ج زيادة كلة « باب » 

(5) هنانى س و بم زيادة « قال ااشافى » . 

(5) فى ست « أخيرنا سفيان » وماهنا هو الذى فى الأصل . 

)5 فى النسخ الطبوعة زبادة « بن مسعود »6 وليست فى الأصل 

(0) « الصعب » بفتح الصاد وسكون ااعين المهملتين » و « حثامة » بفتح اليم وتشديد 
الثاء الثلثة . 

(8) فى النهابة : « أى يصاءون ليلا ء وتببيت العدو : هو أن يقصد فى اليل من غير أن 
يعل » فيؤخذ بغتة » وهو الميات »؟ . 

(9) الحديث نسبه الجد بن تيمية في المتتق لأحمد وأصحاب الكتب الستة إلا النساتى » وانظر 
نيل الأوطار ( ج 4 ص )٠‏ ورواية عمرو بن دينار فى مسند أحمد ((ج 4اص م 
و١/ا‏ ) وهى فى البخارى أيضًا فى سياق حديث سفيان عن الزهرى . وقال الحافظ فى 

الفتح (ج 5 ص ٠١8‏ ) إنه « يوثم أن روابة جمرو بن دينار عن ن الزهرى عكذا 
بطريق الاإرسال ء وبذلك حزم بعض الشراح » ولس 1ت » فقد أخرجه 
الا سمعيلى من طريق العباس بن يزيد حدثنا سفيان قال : كانعمرو محدثنا قبل أنيقدم 
الديتة الزهرى عن الزهرى عن عبيد الله عن ابن عباس عن الصعب . قال سغيان : 
فقدم علينا الزهرى فسمعته يعيده ويبديه » فذ كر الحديث » . وروا الشانعى هنا 


عن 


- 4م - 


إل4 أخبرنا ابن ين عن :]ل هوق عن أن كن 


م 


:رعسلا 


مالك 7" عن تمه : «أنالتى لاست إلى ان ألى الئيق عن 
قل النساء والولْدّان©؟ » 


8 يذ مان ع 
هعم - *" قال: فكان سفيان بدهب إلى أن قولء النى « م 


' الم ْ ع 5 ع م 
مهم 4 إباحة لقتلهم » وان حديث إن الى الحقيق ) نأسخ له 2 وقال : 


> قرسو 


60 الزهرى * إذا حَدَثَ حدرث الصعاب ن عثامة | نبعة” حَديك 


ناكمل ٍ 


)00( 
)م( 
١م‏ 


ره 
60 


م 


تؤيد ماقال الحافظ م ن أن الروابة موصولة عن ن سفيان عن الزهرى وعن سفيان عن 
مرو بن دينار عن الزهرى ٠.‏ 

هنا فى س و ثم زيادة « قال الشافعى » 

فى النسخ الطبوعة « أخبرنا سقيان » 

ابن كعب بن مالك »تمل أن يكون عبد الله » وأن يكون عبد الرحمن » وكلاهما ثقة » 
وكلاما روى عنه الزهرى , والاء سناد يح بكل حال 

هذه الرواءة أشار إليها أبو داود فى ستته بعد أن روى حديث الصعب بن حثامة من 
طريق سفيان ( ج “# ص ٠‏ 8 ) ققال : « قال الزهرى : ثم نعى رسول الله 
صلى الله عليه وسلم بعد ذلك عن قتل الناء والولدان » . وهذه الإإشارة لبيست فى 
شىء هن الكتب المتة إلا فى ألى داود » ولم ير الحافظ ابن حجر إسنادها الذى فى 
الرسالة هنا » وأذلك خرجها فى الفتح من طريق آخر » فقال ( ج 5 ص :)1١١*‏ 
« وزاد الا سماعيلى فى طريق. عفر الفريابى عن علىعن سفيان : وكان الزهرى إذا 
حدث بهذا الحديث قال : وأخبرتي ابن ععب بن مالك عن عمه أن رسول الله صلى الله 
عليه وسَلم لما بعث إلى ابن ألى الحقيق نعى عن قتل النساء والصبيان » . وابن ألى 
الحقيق هو « أو رافم سلام بن ألى الحقيق الييودى » وكنامرزعرت الأحزاب على 
رسول الله صلى الله عليه وسلم » وكان تاجزاً مشسهوراً رضن الححاز » وانظر قصة 
مقتله فى سيرة ابن هشام ( ص 7١5 171١54‏ طبعة أوربة ) وف البداءة لابن كثير 
0 ااا 1 )كه 

فى الشسخ الطبوعة زيادة « قال الشافمى » والزيادة ليست فى الأصل . 

فى س و ب « قال : وكان » بجعل واو العطف بعد « قال » وق بس « قال : 
وقد كان » وكل ذلك مخالف للأصل » وهو خطأ أيضا » لأن الشافنى يحى عن 


وو؟ - 
06 . َ 5 5 00 4 وعله 
6زم - قال الشافعى : وحديث الصعس نن جثامة "فى عمرة 
: ل 2 

ان » فإنكانفى عمرته الأولى فقد قبل" : أمر” ابن ألى الحقيق قبُلهاء 
وقيل اردان فق عد" نه الا رع انهو 0 مَأ إن أبى 
اقيق ير شك ”" » والله أعلم : 

6 و نمل الل لين فى قتل النساء 
والولدان ثم نهىعنه . 


ا 0 7 عندنا ‏ والله أعلم - ع من قتل النساء 
والولدان 0 أن ص قصدهم 2 قتل » وم فون مُتَم رن 


00) .ىل + 
كن بقتله سم ٠.‏ 


9 
هدسى 


1 
وعم - ومعنى قوله «ث منهم «ى أنهم يعون خصاتين : ان 


سفيان أنه يرى النسخ وأنه قال كان اازهرى ال » كأن سفيان يحتج لرأبه فى النسخ 
بطريقة الزهرى فى التحديث بأحدعا بعد الآخر » وهذا هو الصواب الموافق للاأصل 
ولنسخة ابن جاعة » وقد وضم عليها علامة الصحة فى هذا الوضم » وبوافق أيضًا 
ماتقلناه عن الحافظ عن رواية الإ سمعيلق . 

. بن جثامة » لم يذكر فى ب وي وهو ابت فى الأصل‎ « )١( 

. فى © « الأخيرة » وهو الف للااصل‎ )2١( 

(0) فى ب « فعى » وهو خطأ ومخااف للااصل . 

(5) فى سب «من غير شك » وحرف « الى 2ن 

(ه) هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافعى » . 

(5) ف النسخ الطبوعة « وإنمامعنى » وكلة « إنما » ليست فى الأصل . 

(/9) « قصدثم » مض.ءطة فى الأصل بفتح الدال » فتكون مفعولا » وضبطت فى اسخة 
ابن جاعة الزع »ايكون اللدل يلها عن انيرك ؤلكه عالت للااصل . 

(8) « أمر »> ٠ضبوطة‏ فى الأصل بفتح الم » فيكون الفمل هينيا للفاعل » وى نسخة 
ابن جماعة ضبطت يكسير الم » فيكون الفعل مينيا المفعول » وهو مخالف للااصل . 


عم 


ساوو# د 
ليسلهم + يه به الد ا ولاحك” دار الها عان الذى. 


يمنع به الإغارة ” " عَلَ الدار. 


ا 9 باح رسول الله بيات ”“والإغارة”" على الدّار» 
فافار عل نين اممطلق عار جه لي عيفة أن الات والذما :»© 
ار0 خلال رمتو لاف تيم أحدييّت أوأغار منأن يُصِيب 

: وي ا ماران لك + لسر 006 ”5 
النساء والولدان 6 تمعز الما نم و فارة والمقل و لقود عن من 


١ وي‎ 


صَاءْمْ 6 د ب له أن كت وغير 2 ولنسق لهم ا 
الإسلام . 
وم - ولا يكون له كلهم افيد طم متَميربن عارقاً نهم 


وم -- فإف”* نَم عن قتل الو لدان : لأنبم عر ١‏ ا 
موا به » وعن 0 لأنه لا مَءء نى فهن لقتال 2 وآ 


والولدان ار نون 2 لأمل دن الله . 

(1) فى النسخ المطبوعة زيادة « بول حال » وليست فى الأصل » ولكنما ثابتة بحاشية 
نسخة ابن ججاعة وعلها علامة الصحة » ولا أدرى من أبن إثباتها ؟ 

(0) فى ب و م فى الموضعين « الغارة » وهو الف للاأصل . 

(") فى بس « فإذا » وفى ثم « وإذا » وكلاما مخالف للاأصل . 

(8) « البيات » بفتح الباء بوزن «سحاب» قولا واحداً » ومع ذلك فقد ضبطت فى 
نسخة ابن جاعة هنا وفما يأني يكسر الباء » وهو خطأ لاوجه له . 

(6) هكذا كانت فى الأصل » ثم أصلحت بالكشط , غعلت «الغارة» وكتب بالحاشية 

خط مخالف لخطه « قال الشيخ : كله والغارة » ولاأدرى من الشيخ ؟ 

(5) فى يم « أحل » وقب «حلاً » وكلاها خالف للأصل . 

0) فى النسخ الطبوعة « إذا » وهو نالف للأصل . 

(4) فىب وج «وإماء وهو خالف للأصل . 

(9) « تخولون »> يعنى : يتخذون خولا» أى عبيداً وإماء وخدماً : 





1 5 5-5 
عمل “"فان قال قائل” : | أ06© هذا بغيره . 
م - قيل : 3 لملا به من غيره . 


فإن قال :: حدما تسش ابه عيرم مك9 بحن 
وعم - إل وتحد 2 غيبرته ولسم من 


رامنا الأخطا غ؛ ومن ؛ كَل موأمئا خََاً فتخرير رَقبة موأمنة و ُ 
مسامة إلى أهْله إلآّ أن يدم ُو » فإن كآن من قم 0 


- 2 
وَهْوَ موأمن فير رَقبَةَ اف ؛وَإنْ كن من قوامر يكم 


2 ذه 000 331 


م ٠‏ م - 
و مياق فد 3 ل إل أَهَله وم 7 موأمنة » 


٠ 
5 
٠. 
5 
8 
00 
د‎ 
3 


ده م 


عد قصيام تن متا بعان و 


كمي 


حدم # قال" : فأ َس اله بقل المؤمن خطاً موتح بر 


-ه 2 
َه 9 أ 
به مة الله > كار ٠‏ 5 


٠ 
-ه‎ 


رقبة» وفى قتل ذى لياق ا الدية وكيد رقب » إذا كان مما م ممتوعي 
الدم بالإرعان والتهد وول 6 فكان00 المؤمن فى الذار غير 


(1) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى » . 
(0) فى س و جم «تأبن » وهو مخالف للاأصل . 
(6) هكذا في الأصل بتقطتين وضمة فوق التاء » وفى ابن جاعة والنسخ المطبوعة «ويشبهه » . 
(8) ف الأصل إلى هنا , ثم قال « الآبة» . 

(©) سورة الشساء (؟5) . 

(5) ف النسخ اللطبوعة « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل . 
(0) ف النسخ المطبوعة « وكان » وهو مخالف للاأصل . 





لك 001 ب 
المنوعة وهو ممنوعة بالإيمان , فَحُمِلت فيه الكفارة بإتلافه » ولم 
”9 فيه الديةً » وهو بمنوغ الدّم بالإيمان » فلمًا كان الولدان 
والنساة من المشركين لا تمنوءين ا ولادار : 57 
قل ولا قود ولاوة ولا مأت- إن : شاء اله تخو لا كفا 17 


|[ ف عمل ل ]| 
ونيز اب فال + ناد 5 كتوها امن الأنادرف المقلية 


عند يفطن الناسن أبضنا !: 


شع ا فقَلت أخيزنا مالك” عن صَفُوَانَ 0 لاعن 


عصلاء ن يسار ع نأنى سعيد 0 وَسوَل الله قال آم 06 دم 
0 2 ْ 


الجمعة واجب عل كل عت »” 


| كلم سد 7م 00 ان عبيئة عن الزأهرىّ عن سام عن أب 
)١(‏ « جل » كتبت فى الأصل بالناء وبالياء مما . 
(*. هذا الباب من أول الفقرة ( رقم 89 ) إلى هنا نقله الحازى فى الناسخ والمنسوخ 
: ر(ص ١الاا‏ د؟لا١)‏ . 
(م) هذا العنوان ليس من الأصل »> زدثناه من عندنا إيضاحا ويبانا . 
(8) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى » . 
ره) « سلم » بضم السين المهملة وفتح اللام ٠‏ 
(5) الحديث فى الموطأً ١ج‏ وص 1١4‏ 56؟١)‏ ورواه الشانعى فى اختلاف الحديث. 
ْ (ص ١78‏ ) > ورواه أيضا أجد وأصحاب الكتب الستة إلا الترمذى > وانظر نيل 
الأوطار ( ج ١ص‏ 47 ؟) وقد وثم هناك فى نسبته إلمهم جيعا » لأن الترمذى ل ير جه 
من حديث ألى سعيد . 
(0) هنا فى س وج زيادة « قال الثانعى » . 
(2 فى « وأخبرنا » والواو ليست فى الأصل . < 





اج 


ل #سه > 


أن النىّ قال : « من جاء من 7 ال" تا 

م - قال الشافم ى : فكان قول رسول الله فى « عسل بوم 
المع واج » وأكلة لقعي عير سنن اله تجنها انه 
واج فلا تجزئة الطهارةٌ لصلاة اللجمة إلا الئل »كا لايحزىئ 
فىطهارة الوم ير الفسل » ويحتمل وا 4 الاختيار 
والأخلدق © والنظافة . 

وهم ** أخبرنا مالك" عن الُهرىٌ عن سا لقال : « دخل 
رجل” من أصاب الني يوم ابقمق © ومرة بن” الحاب مخطب” + 
ذال > رن 2 00 ساعة هذه ؟إفقال ا الو 5-000 من 
الوق 6 فستست النداء؛ فنا زدت عل أن توضات ٠‏ فقال تمر : 





. فى س وج « إلى الجعة » وحرف « إلى » ليس فى الأصل‎ )١( 

(؟) الحديث رواه الشافعى فى اتلافالحديث (ص ١78‏ ) » ورواه أيضا أحد وأصابه 
الكتب الستة وغيرث » وانظر نيل الأوطار ( ج ١‏ ص 75١0‏ ) . 

(6) فى النسخ اللطبوعة « أنه واجب » وكلة « أنه » ليست فى الأصل . 

(8) فى النسخ المطبوعة « وكرم الأخلاق » وكلة «كرم » زادها بعض القارئين فى الأصل 

بين السطور » فضرب على الواو » ثم كتب « وكرم » وهو تصرف غير سائغ . 

(6) هنا نى س.و ع زيادة « قال الشافعى » . 

(5) فىس « عن سالم بن عبد الله بن عمر » واازيادة ليست فى الأصل . 

(/) فى النسخ المطبوعة « من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد بوم الججعة » 
وهو موافق لما فى الوط واءتلاف الحديث ».وما هنا هو الذى فى الأصل 

(8). هكذا رسمت فى الأصل » وهو الرسم القدم فى مثلها ء فتبعناه . 


عد عات 


لوه ١‏ وقد غلبف أن سيول اهكان باغ بالطل ا 


00 ل 1 ا 


8 :0 ل نْ 0 0ج 


97 در داع ع 
وم ”" قال : فلمًا حَفظ عم عن رسول الله انه كان يام 


4 7 وعَر 5 مان قد عل من وموك 00 لجل 





شم و1 ع نان أله الى بالل عل ان ذلك - : فلوذَهَبَ 


)١(‏ فى الخ المطبوعة « والوضوء » وحرف الواو مزاد فى الأصل بغير خطه » وهو 


اله 


اليف 


(5) فى 


ره 
)03 


02 
)م) 


نابت فى الموطأ وغيره » ويجوز فى « الوضوء » الرفم والتصب » وإن كان النصب 
أرجح عند . وانظر شرح السيوطى على لوطأ فى ذلك : 
الحديث فى الموطاً (ج 13ص 1١١5‏ 4؟١)‏ ورواه الشانعى فى اختلاف الحديث 
رص ١9‏ ) » وهو هكذا فيهما مرسل عن سالم » » لأن سالم بن عبد الل بن حمر ل 
يدرك عهد حمر » وإنما رواه عن أبيه عبد الله بن جمر» وقال ابن عبد البر : « كذا 
رواهأ كثر رواة الوطأ عن مالك مرسلاً » لم يقولوا : ء عن أبيه » ثم ذ كر من رواه 
موصولا عن مالك وعن الزهرى » وهو حديث صحيح » رواه أحمد والبخارى ومسم 
وغيرهها موصولا عن ابن حمر . وانظر نيل الأوطار (ج ١1ص‏ 594؟) وشرح 
السيوطى على الوطأ . 
هنا فى س و 8 زيادة « قال الشافعى » . 
النسخ المطبوعة « عن معمر بن راشد » والزيادة ليست فى الأصل . 
فيب « ممثل » وهو تخالف للاأصل . 
قال السيوطى فى شر ح الموطاً 00 الذكور سماه ابن وهب وابن القاسم فى 
روايتهما للموطأ : عمان بن عفان » قال ابن عبد البر : ولا أعلم فِه خلافاً » : 
وروى مس فى تحيحه (1خاص؟"8؟) من حديث ألى هريرة حو هذه الفصة 6 
وسمى الداخل أيضا « عثان بن عفان » . 

فى النسخ المطبوعة « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل . 
1 والزيادة ليست فى الأصل ‏ . 


© جنيع د ساقي سيك حل وسو و الماتطو اق لاوا 


لى متهم ”" أن عهان لَب فقد دَكَرمُ عمر” قبل الصلاق شئيآنه » 
هال يرك عثيان الصلاة للُسْلٍ”» ونا ل يأمر:9© عرد بويج 
للغسل - : وَل ذلك على أنهما قد عَلَِ) أن أمْرَ رسول الله بالششئل على 
الاختيار 2 لاعلى أن 0 لامزىء غيرأه 2 لأن عم ا( 54 ليدع ا 
٠ 3‏ 00 0 ض 1 8 / 
بالمْسل 'ولاعنمات ء إذ عَا أنه ذاكر” لتك الل وأير اله 
بالشملت: إلا والشسه كا وصفنا ب عل الاخشان : 
5200-7 ْ ام 2 ا 
هم - قال" : ورّوى البصربون ان النى قال : « من 26 


م6 عق 5 وه ؛ ومن اغتسل فالغسل” فم 0 : 





- . فاب «على من توم » وهو الف للاصل‎ )١( 
(؟) فى النسخ اللطبوعة « لترك الفسل » وما هنا هو الذى فى الأصل » وَكذلك كانت‎ 
» فى نسخة ابن ججاعة » ثم أصلحت يمجملها « الفسل » وكتبتكلة « لترك » بمحاشيتها‎ 
وكتب بجوارها علامة الصحة » وهو تصرف فى الأصل غير سلم » لأن اللكلام بدونه‎ 
يح مفهوم . 1 ش‎ 
, فى النسخ المطبوعة «ولم يأمره» بحذف هلما» وي ثابتة فى الأصل ونسخة ابن جاعة‎ )*( . 
. فى س « أنه » وهو مخالف للاأصل‎ )8( 
. فى الفسخ المطبوعة « قال الشافنى » والزيادة يست فى الأصل‎ )©( 
» هكذا رسمت فى الأصل بالناء المربوطة فتبعناه » وطبعت فى النسخ الأخرى « ونممت‎ ١ 
. وقد تصرف بعضهم فى الأصل هد الناء لتكون”مفتوحة‎ 
هو من حديث سمرة بن جندب ء رواه أحمد وأبو داود والترمذى والتنساتى » وحسنه‎ )0( 
١ التزمذى » ورواه ابن ماجه من حديث جابر بن سمرة » وانظر نيل الأوطار ( ج‎ 
ولهذا الحديث‎ « : )* 2.١ #8٠٠١ ص 6) وقال الحافظ فى الفتح ( ج عاص‎ 
طرق 3 أشهرها وأقواها رواية الحسن عن سمرة 6 أخرحها أصحاب السائن الثلاية‎ 
وابن خَزْمة وابن حبان » وله علتان : إحداءا : أنه من عنمنة الحسن » والأخرى أنه‎ 
اختلف عليه فيه » وأخرجه ابن ماجه من حديث أنس » والطبراتى من حديث‎ 
» عبد الرحمن بن سمرة » والبزار من حديث ألى سعيد » وابن عدى من حديث جابر‎ 
3 » وكلها ضعيفة‎ 
رسالة‎ "٠ 


وم 


ب 8 0 0 والىع غود . لاع 2ع ًّ 
:د قالت :.« كان النامن عَمَالَ ايخ » وكانوا"" بَرُوحُون بها مهم ؛ 


اأة#» حت 


بل الل الو 0ه ش 2 
مم خ ار و7 هن ع 1" عن صمرة ” “عن عائشة 


سم 


ع ل مح وين افر 

فقيلهم : و اغتسّلم' واي 

(1) فس « وأخبرنا » والوا و ليست فى الأصل . 

2 فى النسخ المطبوعة زيادة « بن عيينة » ٠.‏ 

فيه فى النسخ الطبوءة زيادة « بن سعيد 06 . 

(8) فى النسخ المطبوعة زيادة « بنت عبد الرحن » وهذه الزيادات ليست فى الأصل . 

.(ه) فى س وج « فكانوا » وهو تخالف لللأصل . ْ 

(5) هنا بحاشية الأصل كلة « بلغ » مرتين » وأيضا « يلغ السماع فى الجلس التاسع » ومع 
الجيع » ابنى مف والجاعة » : 1 





والحديث رواه أد والشيخان وغيرها » وانظر نيل الأوطار ( م اص 7598 ل 
)) وتقتح البارى (8 ٠ص‏ ١؟؟ ‏ ؟8؟) لا0 
وقد سلك الشافى ‏ رضى الله عنه ‏ في وجوب غسل الجعة مسلك التأويل للنص 
الصضرع » يدون سنب أو دليل » ولم ينفرد مهذا » ققد قل الزرقانى فى شرح الموطاً 
( ٠ص ١60‏ ) عن ابن عبد البر قال :“« ليس المراد أنه واجب فرضا » بل هو 
مؤول» أى واحب فى السئة » أو فى المروءة » أو ف الأخلاق الخيلة » 5 تقول العرب 
وجب حقك . ثم أخرج سنده عن أشوب : أن مالكا سكل عن غسل بوم الججعة » 
' أواحب هو ؟ قال : هو حسن وليس يواجب !. وأخرج عن ابن وهب : أن مالكا 
سكل عن غسل يوم الجعة » أواجب هو ؟ قال :. هو سنة ومعروف ! قيل : إن 
فى الحديث واحب ؟ قال لي سكل ماجاء ف الحديث يكو ن كذلك !! » . وتق ل السيوطى 
موه ( ب ٠١‏ ص ١70‏ ) وهذا التأو يل ذهب إلى تحوه ابن قتببة فىكتاب تأويل 

٠‏ مختلف الحديث ( ص ١١‏ والخطانى فى معالم السن ( ١ص ٠١5‏ ) وأبى ذلك 
ابن دقيق العيد فى شرح عمدة الأحكام ( ١‏ ص )١١١ 5١8‏ ورذه أبلغ رد > 
وضعفه أشد تضعيف » فيحث نفيس » وكذلك ابن حزم فاحل (ع ؟ ص - )١١‏ 
0 والحق الذى نذهب إليه » وترضاه : أن غسل نوم الجعة واجب ثم » وأنه واجب 
لليوم وللاجتاع » لاوجوب الطهارة للصلاة » فن تركه فقد قصر فيا وجب عليه » 
ولكن صلاته صعيحة إذاكان طاهراً » وبهذا يهاب عما قاله الشافمى وغيره من أن حمر 

وعمان لو عاما أن الأ للوجوب لترك عَمان الصلاة للغسل » ولأءره حمر بالأروج 
اغسل » ولم يكونا ليدعا ذلك إلا وعندعا أنالأعس للاختيار » لأن موضع الخطأ فىهذا 

الفول الظن بأن الوجوب. يستدعى أن هذا الفسل شرط فى صمة الصلاة » ولا دليل 

عليه » بل الأدلة نتفيه » فالوجوب ابت » والسرطية ليستثابتة » وبذلك تأخذ بالحديثين 


لاء”” ل 


اع > جاك ث ‏ ت 601 الاماء 
النهي عن معتى دل عليه دعنى ىل حدنث عدره 


رقم بح 37 أخررنا مالك عن ألى اد وحمد بن يحى 


ع 6 م8 ١‏ رومع 
بن حَبّانْ عن الأعرجج ع نألى هر يرة أن رسو ل الله”* قال: « لاطب 
أحد ؟ على خطبّة أخيد”؟ 


4م ل 


"اأخيرنا مالك ع داق عن ابن عمس عن النىّ أنه قال: 


د لاما م أحد 5 على خطبة أخيه , 


وم - قال الشافى : فلولم نات عن رسول الله دلالة” على 


6س ع8 2 ع 
7 : م8 50 3 2-1 7 . 2 
ان مهدة عن ان خط ” ١‏ على خطبة أخية على معق دوك مدق 0 





(0) 
(2) 
م١‎ 
(0 


.)8( 


03 


/0) 
0م 


١ 


كليهماء ولا ترد أحدهما للآآخر ولانؤوله » وأيضا:فانالأصل فالأس أنه للوجوب 


ولاايصرف عنه إلىالندب إلا بدليل» وقد ورد الأ بالغسل صربحا » ثم تأيد فى معنى 
الوجوب بورود النص الصرع الصحيح بأن غسل يوم الججهة واجب » ومثل هذا الذى 
هو قطعى الدلالة » والذى لايحتمل التأويل ‏ : لايجوز أن يؤوّل لأدلة أخرى » بل 
تؤول الأدلة الأخرى إن كان فى ظاهرها المعارضة له » وهذا بين لاتاج إلى بيان . 
هنانى س و جم زيادة كلة «باب » . 

فى س « من » وه فى الأصل «فى» ثم عبث بها بعض قارئيه » للها «من» 

هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافنى » . 

قاس «وعن غد » بزيادة « عن » ويست فى الأصل : 

قات .ف أن التى ».وما مناه والذئ :فى الأصل 

قالنهاية ٠:‏ ف هوك منه © خط طب خطة + بالكدين. .كوو خافاك 2 :لانن 
منه الحطبة أيضاً » فأما الخطبة بالضم فهو من القول والكا م ». والحديث فى الوط 
٠” 6‏ س )١١‏ ورواءأيضاً البخارى والنتانى م فى نيل الأوطار (م 5 ص ه8؟) . 
هنا فى س و ثم زياذة « قال الشافنى قَ وفت ٠‏ وأخيرنا» بزيادة الواو د 


الحديث فى الموطأ ( ٠5ص >3١‏ 5 ورواه أيضاً أحد والبخارى والنسائي 3 


كما فى نيل الأوطار . والحديثئان رواها الشانعى أيضًا فى الختلاف الحديث عن ٠‏ مالك 
(ص 5و؟- لا؟؟) . 

فى النس+ ج الوم ةراد ا« الم وى ف الأصل ين الطرين خط مالف لخطه , 
فلزلك حذفناها . 1 


ب 4 يت 

كان الظاه” أن حرامًا أن تخطب اماه على خطبة غيره من حين 
يستدئ”" إلى أن دعا . ْ 

٠م‏ - قال : وكان قولٌ الني « لابمخطي أحَدك على خطبة 
أخيه» يحتمل أن يكون جوابًا أراد به فى معنى الحديث”" ؛ 0 
ون خة# اليسة الزى لاقل رجز انه هذا +0,516 ننس يدون 
عض أوشّكا فى بعضه وَسَكَ عدا شك فيي(» 

امك فكون الو" مكل عن رجل خَطب أرأة فَرَضِْيِتّه 
وأدنكة قني90 قتا 5 عندها منه » فرِجَمَتْ عن الاوّل 


الذى أُوْنَتْ فى إنكاجه”* ء فَنَصَ عن خطبة المرأة إذا كانت بهذه 





)١(‏ فى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة « ييتدى* الخطبة » وكلة « الخطبة » ليست 
فى الأصل » وإن كان المعنى على إرادتها وإضارها . 

(9) ف النسخ الطبوعة « قال الشافنى » والزيادة ليست فى الأصل ء 

(5) يعنى أراد به شيئا فى معنى الحديث » لم بذ كره الراوى » وهو السؤال . هذا الكلام 
واضح ظاهر » على حذف مفعول « أراد » . ويظهر أن قارثتى الأصل ل يفهموا 
الراد » واضارب عليهم ممنىالكلام » فزاد بعضهم بمخط جديد بينالسطور كلة «منه» 
سدكلة « جوابا » ثم ضرب على كلة « فى » وكتبها بين السطور بعدكلة « معنى » 
فصار الساق هكذا « يحتمل أن يكون جواباً منه أراد به ممنى فى الحديث » » وبذلك 
كتبت نسخة ابن جماعة وطبعت النسخ المطبوعة » وهذا تغير لااأستجيزه » وإن كان 
النى عليه صحيسا » لأن الأصل صحيح النى أيضا : 

(4) فى مج « نأدّى » وهو مخالف للاأصل » والمراد أبو هريرة وابن مر . 

(65) ف الأاسخ الطوعة وابن جاءة زيادة « منه » وهى له فالأصل . 

5ن كلة « النى' »لمذكرقى ج ء 

0 فى تبت «إنكاحه» ل ا كان :وهو عالت اللا صل .. 

(8) فى س « نكاءه » يحذف الألف من أول الكامة , وى ثابتة فى الأصل وضرب 


عليها بعض قارئيه عن غير حجة ٠‏ 


ع فا امت 
لال » وقد يكون أن ترئجع عن من أذنت فى إنكاحه”؟ » فلا 
ًُ كَحُها من ريست له”" » فيكونٌ شَسمَاد7"عللها وعلى خاطها الذي 
أذنت فى إنكاحه© , 

؟م - ”” فإن قال قائل” : .1 صرت إلى أن تقول :إن تَمىَ 
الي أن بمخطب الرجلٌ على خطبة أخيه ‏ : على معي دون معّى ؟ 

عدم - فبالدّلالة عنه0© ظ 

0 2 فإنقال : فأنَ هى ؟ 

دهم - قيل له » إن شاء الله : أخبرنا مالك*”© عن عبد الله 
بن يزيد مولى الأسود ن سفيان عه ن أ سامة بن عبد الرلن عن 


يكين 


افاي بنت قيس ام أن زوجها طلتها » ذأمسها 000 أن عت ف 





. فى س و يم « نكاحه» وءالها حال الى قيلها‎ )١( 

(0) فى ب « اليه » وهو نخالف للأصل : 

(5) فى بس « فيكون هذا إفساداً » وفى سى و بي ونسخة ابن جماعة « فيكؤن هذا 

ْ فساداً » . وماهنا هو الذى فى الأصل » ثم زاد بعض الكاتبين كلة « هذا » بين 

السطور» وزاد ألفا بين النون والفاء » ونخالفة ذلك لخط الأصل واضحة . 

(4) هكذا الأصل » ثم زاد بعضهمكلة « له » بعد « أذنت » لأنها فى آخر السطر م ثم 
ضرب على حرق « حه» وكتب فوقبما « <ها» لتقرا الكلمة « إنكاحها » 
ومهذا التغير طبعت فى سه و ج ء وفى ب كلأصل ولكن بزيادة «لهة وكذلكه 
ل لد ا روجاية» ركب ل ماختيا نو إنكاعها» وعليها علامة نسخة 5 

(5) هنافى ى زيادة « قال الشافنى » . 

(5) هنذا جواب سؤال الفائل » وزيد فى أوله فى النسخ المطبوعة كلة « قلت » وليست 
٠‏ فى الأصل .. وسمج بعضهم فعبث فى الأصل بالغاء الفاء لتكون لان وبذاك 
. أضاع جواب السؤالٍ ا ْ 

0) فاب زيادة « بن أنس » وليست ف الأصل ء والحديث فالوطاً (ج ؟ ص 4ه 
9 ) مطول » واختصره الشافعى هنا » وكذلك فعل فى اختلافالحديث (ص517؟) . 


مث 


- #04 - 


“يي 
آم 


قاد لاد ان 1 ضياة 0 
زسول انه آَم أو جهمر لا عَضَّأهء اق" .وام 05 
فستأُوك لامال ل ؛ الك أسابة بن ريده لت فكر مله 


م فقال: 


واعتب 


إعلام 


ا انان ا كتف و اد مدي 

5 لخ ركع 

دهم - قال التشافي فيز نا 

امم ولت سنّة ل الله فى خطبته فاطمة امات عد 
لووول أن او وأباجهمر خَطياماً - : على أرين : 

و عد احنفا اناد يشل أنهما لا تخطبانها إلا وَخِطيَة 


أحدها فيد خطية الآخَر ؛ث فامًا ل 9 1 لما مأ كان أواحد 





000 
إفة 


م 
)0 


(0) 
69 


أى أعامينق . 

ف مناه لولان يورا : أحدها : أنه كثير الأسفار » والثانى : أنه كثير الضرب 
للنساء » والنووى رجح هذا الأخير أوروده صريحا فى رواية لمسلم «فرجلضر اب» . 
فى نسخة ابن جماعة والنسخ المطبوعة « خيراً كثيراً » والزيادة ليست فى الأصل » 
ولافى الموطأ , ولا فى اختلاف الحديث . 

الاغتباط : الفرح بالنعمة . والحديث رواه أحمد وأسعاب الكتب الستة إلا البخارى » 
كا فى نل الأوطار ( 6 5 ص 7*؟ ) . 

فى ب «وهذا» وهو مخالف للاأصل . 

ل اسن إن جاع رامح ازوف 14 كبهيااة اق فى الأصل د لميهها » ثم 
ألصق بعش فارئيه حرف المي فى طرف الألف بينها وبين الحاءء وإنما فعل هذا فاعله 
إذ ظَنْ ن أن النعى لايكون لفاطمة فى هذا » وإعا يكون للخاطبين : معاوية وألى جهم» 
وهو فهم خاطى”* » لأنه لو كان هذا المراد لكان النحعى للمتأخر منهما » لالهما جميعاً 6 
وإنما الراد : لمالح ينه فاطمة عن هذا العمل » وهو قبول خطبة الآخر بعد الأول 
ا 2« وقه خطابها بإالكاف 6 فالسياق كله فى شأن 


ما تخاطب به ههى 


5١١ 
أن مخطيك حت 2 الاخ* خطبتك 1 0 على اسامة بن زيد‎ 
بعد خطبتهما  : فاستدللنا”" على أنها لم تَاضَى”©: ولو رَضِيَتْ واحدا‎ 
مهمأ ها أن تتروّج سن رَضيت 2 وأن 0 إناه عن خطبها‎ 
0 إماكان إخيا عنام دن فيه » ولملها استشارة له وال يكو‎ 
[ . أن استشيره وقد أَْنَتْ بأحدهما”»‎ 


وهم - فما خَطْهها على أسامة استدلنا ُ أن المال» 1 
م فها غير “الخال الج عع خطبتها فها ول تكن عله 


' 5-5 
8. 0 


20 . بين خطبتها _- تى يحل ) بعضها حرم 0 : إلا إذا أذ 6 


6٠ ع‎ 


أن بها فكان رجه - إن روعها الوق © أن جرم 


الذاويم» وكان عليه ا لوحت 4 2 نا قبل ذلك غال واحدة: : 
ليس /* لولمما أن ركم 0 ل ا وغير ر نه سواه 


0 


ام 





)0 فى ٠س‏ «استدلانا » قوف القاء 4 وطو الأطية» والفاء ثاب فى الأصل » وإن كان 

ا يخيل إلى" أنهاتشبه أن تكون مزادة ملصقة بالأاف » ولكى لاأستطيع ترجيح ذلك . 
0( في النسخ المطبوعة « ل ترض » على الجادة » ولكنها واضحة.فى الأصل بائبات حرف 
٠‏ العلة» بل هى مكتوبة بالألف هكذا «لم ترضا » وإثبات حرف العلة فى مثله جائر » 

كا أشرنا إليه فها مضى فى الماشية ( رقم 4 ص 570 ) وقد ذكر ابن مالك شواهد 

0 الهذا كثيرة فى شرح شواهد التوضيح (ص ١"‏ ) وما بعدها : 

.() فى سن .و ع «عمن» وهو خالف للأصل . 

(6) .فى النسخ. اللطبوعة ذادة لا وعى مكبو ين اسلو الأسل بنط آخراء 

)6 فى ناو 44 « لأحدها » وهو مخالف للااصل ‏ . 

(5) فى س ودا خخ « الخالة » وهو مخالف للاأصل . 

02 الأفصح فى «الحال » التأنيث » والذى فى الأصل « يكن » دون تفط » و ١‏ تفرق » 
ش بإاء م قفد استسلها على الث » فنك كتبنا « تسكن » باناء أيضاء واضطريت 

0< النسخ الطبوعة في الفعلين ؛ بين تأنيث وكير . 

)20 فى النسخ الطبوعة « وليس » والواو مزادة فى الأصل مخط غير .+ 0 

)2 فى خم «يأذن » وهو خطأ ء' إذ الراد إذنها مى 4 


لت 
»حم - فإن قال قائل” : فإنها زاكنسة”" غالتة للها 
غير رأ كنة ؟ 
دحم - فكذلك هى لو خُطبَتْ فشَتمت اطاطب وتَرعبت 
0 * م عاد عليها باتخطبة فل ليه و 08 كن 5-06 
نت" حالها التى بق فها سه خاي الها الى سه قهاء 
5 هذه الحال أقربَ إلى الرضا » ثم تنتقل * حالامها » لأ( 
قبل ا كون إلى متو" » بعضها أقربٌ إلى ا كون من بعض . 





)١(‏ قوله « راكنة » منصوب على الحال من الضمير فى « فانها » و «مخالفة» خير «إن» 
وفووات » وططيطه « را كنة » فى لسنة ابن جاعة بالرفع » وهو أن ظاهر . 


ْ ُ 
'(9) فمل « ةوسن الآنى « الترغي »شىء طريف > م أجده فى كتب 


اللغة » وهو تصريف قياسى » والشافى لغته حجة ٠‏ 

مم فى النسخ الطبوعة « ترغيا عنه » وكلة «عنه » ليست فى الأصل » وهى مكتوبة 
فى نسخة ابن جاعة ومضروب علها بالجرة ومكنوب فو قكلة « ترغبا » علامة الصحة 
أى حضة حذف ( عنه »؟" . 

'(4) فى نسخة ابن جاعة والنسخ الطبوعة «فكانت» والفاء لم تذكر ف الأصل» ولاضرورة 

. الها بل. المعنى بدونها أوضح 

03 كلة «دلأنها» ثابتة فى الأصل » ثم ضرب علها بعض قارئيه خطأ أ بغيرحجة » وسيأق 

وحه خطئه . 

)5 مكذا فى الأصل « متأول » وضبط يكسرتين نحت اللام » ثم تصرف بعض قارئيه 
فى الواو ليجعلها زاياً » لتقرا «منازل» ونسى تقطن اثناء وكسرف اللام » إذ لوكانت 
كا صنع لخفضت بالفتحة على الثم من الصرف . وبهذا التغبير كتبت فىنسخة ابن جاعة 
وطبعت النسخ اللطبوعة . ومرد د هذا كله إلى عدم فهم السياق » فإن الشائعى يريد 
أن حالات الرأة تختلف فى قبول الخاطب وعدم قبوله » وبعض حالاتها أقرب إلىالركون 

من بعض » وأنها إلى متأول قبل الركون » أى لها مندوحة فها مختاره قبل أن تصرح 
بالرضا والفبول ؛ وهذا هو امراد بقوله د متأول » » والضمير فى قوله « بعضها أقرب 
الركون من بعض » يرجع إلى حالاتها اللذكورة » ولمالم يفهم قارو الكتاب هذا 
المعنى » غيروا الكلمة إلى « منازل » ؛ مود الها لشي فا قو « بعضها » وحذفوا 
كلة « لأنها » » على مافهموا » وهو خطأ صرف لامع له . 


ا 
6م ولاريصح” “فيه مع نحال - واه أعلٌ الا عارمتفات: 
من أنه نح عن ع الخحطبة ين إذنها للولى بالتزويح »؛ حتّى هأ 
الول اما مالم 2 عر الوك 0516 عالهنا وا 06 نوا 


واالء م 01 : 


62 
النهى عن مم أوضح من من مق م 


26 7 كلم 2 عم 00 
حم - ”"أخيرنا مالك عن نافم عن ابن مر أن رسول الله 


قل :الها 6ن كل وانهو نينا لبان عل ايها :624 + 
اليم الحيار*ء 





)١(‏ فى النسخ المطبوعة « فلا يصلح » وهو مخالف للاصل » وكذلك فى نسخة ابن جاعة 
ولكن كتب بحاشيتها كلة « يصح » وعليها علامة نسخة » وما هنا هو الصواب 
الموافق للأصل 

0) فى ٠ب‏ «من بعد » وكلة « من » ليست فى الأصل : 

() هكذا فى الأصل وججيع النسخ » ولكن عبث بالأصل عابث مل الكلمة «وآخره» 
وهو تصرف غير جائز ؛ ولا داعى له . 

(5) هكذا قال الشافى » وهو يريد به الردُ على مالك > وف الموطأ بعد رواية حديق 
ألى هريرة وابن عمر: « قال مالك : وتفسير قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏ فها 
نرى والله أعلم ‏ : لايخطب أحدم على خطبة أخيه : أن يخطب الرجل امرأة فتركن 
إليه » ويتفقان على صداق واحد معلوم » وقد تراضيا » فعى تشترط عليه لنفسها . 
فتلك التى نهى أن يخطبها الرجل على خطبة أخيه » ولم يمن بذلك إذا خطب الرجل 
الرأة فلم يوافقها أمره و تركن إليه أن لاببخاطيها أحد فهذاباب فساد يدخل عل الناس». 

وانظر اختلاف الحديث للشافعى ر(ص 5وؤ؟اء*) فقد أطال هناك فى الرد" 
على مالك بأ كثر مما قال هنا وأوضح ْ 
وها ياشية الأمل مامه ه ينث وام بن على الأمو > , 

(6) هنانى ب و ج زيادة كلة « باب » وليست فى الأصل . 

(5) هنافى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى »ء . . 1 

'(7) الحديث فى الموطأ ( م ؟ ص ١١‏ ) ورواه الشافعى أيضا عن مالك » فى الأم 


23م 


حم ”7 أخيرنا سفيالعن الزهرئ عنسعيد بن 8 عن 
أبى هريرة أن رسول الله قال : « لايبد 0 و 

دحم - قال الشافيىء : وهذا”" معىّ بين أن رسو ل الله قال : 
« المتبايعان بالحيار مالم يتفرةا » وأن نبي عن أن س بيع" الرجل على ينم 
أخيه : إنما هو إذا تايا قبل أكت تكفا 0 مَقََهما الذى 
نيمأ فيه . 

حم - وذلك أنهما لا يكونان مُتَباسَيْنِ حتى يَسْقَدَا الييم: 
معاء فلوكان 2 إذا غقداه 3 كل" واحد منهما ‏ : ماصّر البرئم 
أن نه رول تلم كله أو :غدها #:واقد ًَ يمه لسلمته ع 


ولكنه لما كان لما المياز كان الرجل لو اشترى من رجل ويا بعشرة 


نانك ان | لش ار ا 


أينحع 
البيع”. إذ كان ل لمق يزه أن قارقف بولمله د م ّ 


( ب ”؟ ص ") و ىكتاب اختلافمالك والشافنى (فالأم ‏ لاص ٠١4‏ ) ورواه 
أيضا أحد وأسحاب الكتب الستة » انظر نيل الأوطار ( ه'ص م5 -54؟) 

: . وعون العبود (ج “اص 844-5410؟9)‎ © ٠ 

(1) هنانى س و ج زيادة « قال الثافنى » . 

(؟) الحديث رواه أحجمد والبخارى ومسم من حديث ألى هريرة » ورواه أيضاً بنحوه من 
حديث ابن عجمر » وانظر نيل الأوطار  (‏ ه ص 554 -0١91؟)‏ . 

'(”) فى ب «فهذا » وهو خالف للاأصل . 

(5) فى اس واج «من» وهو خالف للأصل . 

(5) فى ب «غاء » يدون الضمير » وهو مخالف للاأصل . 

(5) فى عن و مج «الخبارله » بالتقديم والتأخير » وفى نسخة ابن جاعة كذلك أيضًا » 
ولكن كتب فو قكل مهما بالخرة حرف «م» علامة على أن الصواب تقديم المتأخر 

., . وتأخير التقدم » ليعود ىا فى الأصل » وهذا اصطلاح قديم معروف عند أهل العم . ٠‏ 


008 
ييه وين بيو الآخَر ”" فيكو الآخر” قد أفسدّ على البائم وعلى 
المشترى, أو على أحدهما 
بكم - هذا وحة ؛ النعي عن ن أن يديع اأرجل على يع أخيه» 
لاوجة له غير ذلك . 
كم - الأ نرَى أنه أوباعه ثويا بعشرة دانير » فلزمه البيع. 
قبل أن تَفَرَقا من مُقأمماً ذلك , ثم باعه آحَْ خيراً منه بدينار ب : 
البائم” الأو ول » لأنه قد ازمة”" عشرة دتائيرت لا ييستطيع 
ىس ؟! 
قال”" : وقد رُوىّ عن النى أن قال : « لايَسُوم 
اع . عَلّ سام أخيه » فا نكان تابن » ولت أحفظة نأب 0 
فهو مثل « لايمخطية ا لام لكر ير اي 
إذا رَضضَ ابم وان نَع قبل البيع » حتى لو يبع ”" لزمة 


(1) «البيع» يفتحالباء الموحدة وتشديد الياء التحتية الكسورة : البائم والمئترى والساوم. 

0) فى بس « لزمهله » وزيادة «له» ليست فى الأصل ولا فى سائر النسخ . 

() كلة « قال » لم تذذكر فى سائر النسخ وهى ثابتة فى الأصل . ٠‏ 

(8) بل هوثثابت صميح > قفد رواه الشيخان وغيرهما من حديث ألى هريرة .. انظر نبل 
الأوطار ( ه : 554 1 ؟) . 

(©) فى ست و ج « ولا يسوم على سوم أخيه » وكذلك فى س ولكن بحذف واو 

العطف » وكله مخالف للاأصل . 

(8) .فى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة « حق لو لم يبع » وهو خطأ وتخالق للااصل » 
وقد حاول بعض الفارئين تغبير الأصل » فكت ب كلة دم» لاحو رزات تبت 
« بيع » ولكنه نسى تقطق الياء ببجواز الغين واضتين .. : 


م - 

٠م‏ - فإن قال قائل : ما دل على ذاك؟ 

الم فإِنْ رسول الله بع فيمن ,ري” "و بَيْم من بزيد 
سام رجل على سكام أخيه ٠‏ ولكن البائع م براض النوام” الأول 
حتى طلس الدياوة . 


"النهئ عن معى يُشْبه الذى قبلهفى ثىء 
5 
ويفارقه فى ثىء غيره 


ا . 


ىا خبرنا مالك عن حمد بن يحبى بن حَبَّانَ عن الأعرجج. 


ع و أن هريرة 5 أن رسو الله نَحى عن ن الصلاة 1 د العصر حتى 
تَعْرْبَ الشمسٌ » وعن الصلاة بعد د الصبح. حك طلم ال 


بير ا 


خبرنا مالك" عن نافع عن ابن عم أن رسول الله قال: 


(1) هنافى النسخ الأخرى كلها زيادة « قيل له » وليست فى الأصل . وقوله « فات 

رسؤل الله » ال هو جواب السؤال . ش 

9) فىاب « من يزيد » وهو مخالف للاأصل . 

(00) هنافى بس و ج زيادة كلة « باب »© . 

)ع( ا زيادة « قال الشافنى » . 

(ه) الخديث فى الموطأً (ج ١٠ص‏ ١؟8؟)‏ ورواه الشافنى أيضاً عن مالك » فى اختلاف 
الحديث (ص )١١٠‏ وفى الأم ( ١ص ١17١ - ١١9‏ ) ورواه أيضا البخارى 
ومسلم وغيرهما » وانظر شرح الزرقاتى على الوطأ 2 ١ص‏ 1 ونيل الأوطار 
(ج #“اص5١٠١).‏ 

(5) هنئانى س و ثم 5 قال الشافعى » 4 


الا 


م َ 


5# ل 
حَرى”" أحدُ م بصلانو؟ عند ألوع. الشمس ولا عند 


ع ١‏ عم سُ 
بم ”" أخيرنا مالك” عن زيد بن اسل عن عطاء بن يسار 


اط :5 7 0 ّ 1 





0) 


00 


فو 


اننا 


هكذا هو فى الأصل بصورة المرفوع . وكتب فيه « لايتحرا » بالألف 2 على عادته 
فى كتابة مثل ذلك . وفى ى ونسخة ابن جاعة « لايتحر » وهو مخالف للاأصل » 
وقد اختلفت نسخ الموطأ فيه . والظاهى أن النسخة التى شرح عليها اس.يوطى كالأصل 
هنا » والق شرح عليها الزرقاتى حذف الياء » وقال : « هكذا بلاياء عند أ كثر 
رواة الوطأ » على أن [لا] ناهية » وفى رواية التنيسى والنيسابورى [لايتحرى] بالياء 
على أن [لا] 'نافية » . والثابت فى الفسخة اليونينية من البخارى . وهى أصح النسخ 
ضبطا وإتقانا «لابتحرى» بالياء أيضا (ج ١٠ص )١5١‏ وكذلك فياختلاف الحديث» 
وقد تمحلوا لتأويل ذلك كعادتهم » بجعل [لا] نافية ,كا فعل الزرقاتي » وك تفل الحافظ 
ابن حجر فى الفتح عن السهيلى وعن الطببى (ج ؟ ص ٠-494‏ ) . وقال الحافظ 
العراق فى طرح التثزيب (ج ؟ ص ؟8١)‏ : « كذا وقع فى الوطأ والصحيحين 
[ لايتحرا ] بائيات الألف » وكان الوجه حذفها » ليكون ذلك علامة جزمه » ولكن 
الاثيات إشباع » فهو على حد قوله تعالى انه من يتق ويصبر» فيمن قرأ باثبات الياء» . 
وانظر أيضا شرح شواهد التوضيح لابن مالك (ص )١8 0-1١١‏ . 
كذا فى الأصل وسائرالنسخ « بصلاته » والذى ف الموطأ والبخارى واختلاف الحديث 
وغيرها بها « فيصل » . فيظهر أن الشافنى رواه هنا بالمنى ,5 
الحديث ف الموطأ ( ج ١‏ ص ١5؟)‏ ورواه الشافهى عن مالك , فى اختلاف الحديث 
(ص )١١١‏ وف الأم (ج ١‏ ص ١١‏ ) ورواه البخارى ومسلم وغيرهما أيضا . 
وانظر شرح الزرقانى على الموطأ (ج ١‏ ص 95" 8919 ) . 
« الصنابحى » بشم الصاد الهملة وقنح النون وكسر الباء للوحدة ثم حاء مهملة » نسة 
إلى « صنابع » 101011111110 الموطأ (ج اص 560؟). 
وقد اضطربت أقوالهم فى الصناحى هذا اضطرايا غزينا ؛ لأن عندم راوين آخررن 
يشتبهان به » أحدهما « أبو عبد الله عبد الرححن بن عسيلة ‏ بالتصغير الصناعى » » 
والآخر « الصناءع بن الأعسر الأحسى » فقد ظنوا أن الصنايحى الراوى هنا هو أحد 
هذن .أن مانكا أو .نض الرواة عنه أخطأ فى امه واكك قال الرحدى فى باب 
ماجاء فى فضيل الطهور] بعد أن ذ كر أن فى الباب عنالهيناب » قال : « والصنابجى 
الذى روى عن ألى بكر الصديق ليس له سماع من رسول الله صلى الله .عايه وسلم » 


- 4 - 


واسمه عبد الر*ن بن عسيلة » ويكنى أيا عبد الله » رحل إلى الي صلى الله عليه وسلم 


فقبض النى صلىالله عليه وسلٍم وهو ف الطريق ء وقد روى عزالتى صلىالله عليه وسلم 
أحاديث » (ج ج ١‏ ص 8 من شرحنا عليه ) . 

ونال هن[ انا مانام قاع الماظ بطل لس وف لقعا فيمن ذا كر 
أحاديثهمفىالباب : «الصنابحى ولمسمع من النى صلىالله عليه وسلم » (ج (اص44”#). 

وتفل الحافظ ابن حجر فى النهديب (ج 5 ص 9١‏ ) عن الترمذى قال : «سألت 
يد بن إسمعيل عنه ؟ فقال : وث فيه مالك » وهو أنو عبد الله . واسمه عبد الرحمن 
بن غسيلة » ولم يسمع من النى صلى ال عليه وسلٍم » . وكذلك تقل البيهتى فى السك 
الكبرى عن البخارى (ج ١‏ ص 89-8١‏ ) ع وتقل موه أيضا عن ييحي بن معين. 
وقال البهق أيضا فىهذا الحديث لج ؟ ص 4ه ؛) : « كذلك رواه مالك بنأنس » 
ورواه معمر بن راشد عن زيد بن أسلم عن عطاء عن أنى عبد الله الصناحى . قال 
٠‏ أبو عيسى الترمذى : المصحيح رواية معمر » وهو أبو عيثرد الله الصنابجى » واسمه 
عبد الرحمن بن عسيلة » . وتقل ابن حجر فى النهذيب ( ج 5 ص 555 ) عن يعقوب 
بن شيبة قال : « هؤلاء الصناي>يون الذين يروى عنهم فالعدد ستة » وإنما عا اثنان 
فقط : الصناىالأسى »وهوالصناع الأجسى ء هذان واحد » مزقال فيه [الصنايمى] 
فقط أخطأ » وهو الذى بروى عنه الكوفبون » والثالى : عبد الرحمن بن عسيلة » 
كنيته أبو عبد الله » لم يدرك النى صلى الله عليه وسلم » بل أرسل عنه » روى عن 
أنى بكر وغيره » فن قال [ عن عبد الر>#ن الصنابحى ] فقد أصاب اسمه » ومن قال 
عن أنى عيد الله الصنابحى ] فقد أصاب كنيته » وهورجل واحد » ومن قال 
زءعن ن ألى عبد الرحن ] فقد أخطأ ء قلب اسمه طمله كنيته » ومن ن قال [ عن عيد الله 
الصناحى ] فقد أخطأ أ قلبكنيته ؤملها أسمه. هذا قول على بن المدينى. ومن - » وهو 
العيراف ادق 6ن 

وقد قلدم ابن عبد الب فى ذلك » فيا قله عنه السيوطى فى شرح الوطأ فى موضمين 
(ج ١‏ ص ١ه‏ و 5٠١‏ ) قال ف الأول : « قأل ابن عبد البر : . سثل ابن معين عن 
أحاديث 0 عليه وسلم ؟ فقال : مرسلة » ليس له صبة » وإما 
هو من كنار التابعين » وليس هو [عبد الله ) 6 وإماهو [ أبوعيد الله ] وإععةه 
عبد الر من بن عسيلة » . وقال فى الموضم الثاى 6 وهو شرح الحديث الذى هنا : 
« قال ابن عبد البر : هكذا قال ججهور الرواة عن مالك » وقالت طائفة » منهم مطرف 
وإسحق بن عيسىالطباع : [عن عطاء عن أى عبدالله الصناحى] ذال : وهوالصواب 
وهو عبد الرحمن بن عسيلة » أنابعى ثقة » ليست له صحبة . قال : وروى زهير بن عد 
هذا الحديث عن زيد بن أسلم عن عطاء عن عند الله الصنايحى ,قال : سمغت رسول الله 
صلى الله عليه وسل » وهو خطأ . والصنايجى لم يلق رسول الله صبىاللة عليه وسلم » 
وزهير. » لامحتج بمحديثه » ٠.‏ 


- 9- 





هذا قولحم » وكله عندى خطأ » اختلطت عليهم الروايات والأسماء واشتبهت »بل 
ثم ثلاثة » لااثنان : «المينابع بن الأعسر الأحسى» صحابى ء و«أبو عبدالله عبدالرحن 
بن عسيلة الصنابمى » ناببى » والثالث : «عبد الله الصنابمى» حابى سمع النى صلىالله 
ش عليه وسل » ول يخطى' فيه مالك » ولم يخطى* زهير بن عد فى روايته قول عبد الله 
الصناجمى « سمعت رسول الله صلى الله عليه وسل » » وزهير ثفة » والطءن ن فيه ليس 
قأنماء وانظر كلامنا عليه فى شرحنا على الترمذى ( ج >7 ص 55-5037 ) ومم ذلك 
فان زهيرا لم ينفرد بهذا التصريع بسماع عبد الله الصنابحى من النى صلى الله عليه وسلم » 
ققد صرح به مالك أيضا » تقله الحافظ فى الارضابة ((ج 4 ص ه4١)‏ ففال : « وكذا 
أخرحه الدارقطنى فى غرائب مالك من طريق إسمعيل بن ألى الحرث » وابن منده 
من طريق إسمعيل الصائغ : كلاها عن مالك وزهير بن د قالا : حدثنأ زيد بن أسلم 
بهذا » الاب منده : رواه عد إن جعفر ب نأبى كثير وخارجة إن مصمب عن زيد » ٠‏ 

وأقوى من هذا كله أن ابن سعد ترجم فى الطبقات « تسمية من نزل الشأم من 
أصماب رسو لال صلىالله عليه وسلٍ » فذ كرتراجهم (ج لاق” ص١١١1-١8١)‏ 
ثم ترجم عقبهم «الطبقة الأولى منأهل الشأم بعد أحعاب رسولاقةس الله عليه وسلم؟ 
فذكر الصناحى هذا فى الصحابة الذين نزلوا الشأم ققال (ج لاق ” ص )١4»‏ : 

« عبد الله الصنايحى . أخبرنا سويد بن سعيد قال حدثنا حفص إن ميسرة عن زيد 
بن أسلم عن عطاء بن يسار قال : سمعت عبد الله الصنابجى يقول : سمعت رسول الله 
صلى الله عليه وسلم يقول : إن الشمس تطلع من قرن شيطان » فإذا طلعت قارتها » 


: . فاذا ارتفعت فارقها » ويقارنها حين تستوى » فاذا نزلت للغروب قارثما » وإذا غربت 


فارقها » فلا تصلوا هذء الساعات الثلاث »© . 

فهذا حزم من ابن سعد بأنه صحانى , ورواية باسناد صميح أنه سمع من النى صلى الله 
١‏ عليه وسلم » كرواءة زهير بن يد . 

تم هذا الصتاصى له حدبئان » هذا الحديث الذى هناء وحديث آخر فى فضل 
الوضوء » رواه مالك فى الموطاً بهذا الا,سناد ( ج ٠‏ صض”«ه *ه) ومالك الم 
والحجة فى حديث أهل المدينة وروابهم » وقد 'تابعه غيره وعدت الاب 2035م 
يخطته إلا يدليل قاطم » إذ هو الحجة على غيره . : 

ود كاي مادم وجدت 0 عم 0 السراج البلفيى 
الشانى ال ل 1 ا ل فك طريق 
شيخه إسحق إن منصور الكوسج عن عبد الرزاق عن معمر عن:زيد بن أسلم. عن 
عطاء بن يسار عن ألى عبد الله الصناحجى » » كذا وقع فى كتاب ابن ماحه [عن ألى 
عبد الله ] ٠‏ واعلم أن جماعة من الأقدمين نسبوا الاإمام مالكا إلى أنه وقم له خلل 


مع 


2 7 سم ااه - . 
ومَمهأ قران الشيطان"" ».فإذا رتفت فارقها . ثم إذا امئتوت قارتها » 
فإذا زَالَتَْ فارَقها ثم إذا وَنَت للشروب قريب ٠‏ فإذا عربت قارقها : 
وَنَقَ رسول الله عن الصلاة فى تلك السامات؟ » . 20 


بم * فحتمل انم من رسول اله عن الصلاة فى 
هذه الساعات معنيين : ٠‏ 

كالم - أحذهاك وهو عطي م أن تكون الصلواتٌ كلها 
واعارا الذى ل ويم عنه » وما لزم وجه من الوجوه منها : 
عَركمًا فى هذه الساعات ؛ لا .يكون لأحد أن يمل نهاء ولوس لم 
يُودّى”" ذلك عنه ما لزمه من الصلاة ٠ك‏ يكون من قدّم صلا © 
قبل دخول وقهام تجزِى”" عنة . 


فى هذا الحديث ٠‏ باعتباراعتقادثم أن الصنابحى فى هذا الحديث هو عبدال رجن بن عسيلة 
أبو عبدالله » وإما حب أبا بكر الصديق رضى الله عنه » وليس الأص كا زعموا » 
بل هذا صحابى غير عبد الرحمن بن عسيلة » وغير الصنايحى بن الأعسر الأحسى » وقد 
بينت ذلك بيانا شافيا فى تصنيف لطيف , سميته [ الطريقة الواضحة فى تبيين الصنايحة ] » 
فلينظر مافيه فانه نفيس » 2. 
وهذا يوافق مارجحته , فالجد له على التوفيق . 
)١(‏ انظر فى شرح هذا الحرف ماقلناه فى شرحنا على الترمذى زج ئقاص 0١‏ 505). 
(9) الحديث رواه الشافنى أيضا عن مالك فى اختلاف الحديث ( ص ١١5-158‏ ) وى 
الأم (ج 0ص 130) . 
(م) هنانفى ب و ع زيادة « قال الشافنى » . 
(:) ىبت « من الننى صلى الله عليه وسلم » وما هنا هو الذى فى الأصل : 
(5) فى الأصل ونسخة ابن جماعة بائبات الياء » ثم كغطت فيهما بالسكين » وموضم الكشط 
2 فيهما ظاهر واضح» فأثيتناها ىا سبق فى أمثالها » من إثبات حرف العلة مع الجازم . 
(5) فى ت « الصلاة » وهو مخالف للاأصل وسائر النسخ . 
:7) فى ب « لح نجز » وهو تالف للاأصل > والياء 'ثابتة فيه وفى نسخة ابن جاعة » 
وليس عليها فبهما همزة » ويحتمل أن تفرأ « لم تجزى* » بللهمز » لأن الأصل لم تكتب 
فيه الحمزات قط . 


م 

س واحتمل”"أن يكون راد به بض الصلاة”دونَ بمض. 

هم - فوجدنا الصلاة تَفَرقُ بوجهين : أحدها :ماوجّب هم 
منبأ فل .يكن لسر ترك فى وقته » ولو كه كان عليه قسَّاك0© . 

0-2 22 7 9 7” 

والاخرما تقَرَب إلى الله بالشتفل فيه » وقدكان لامتنفل "ركه بلا قض]9» 
5 

وم - ووجدنا الواجب عليه”“منها يفارق' التطوع فى السفر . 
إذا كان المرة را كبا 0 فيصل الكتوية الأرضن لا 0 غيرٌها 2 
و النافلة و 11 متو ّي ا 91 , 

“هم - ومُفَرقان” فى الحضر والسفرء ولا يكونُ”لن أطاق 


: فى ب و ثم « ويتمل » وهو خالف للاأصل‎ )١( 

(؟) فى ابن ججاعة والنسخ المطيوعة « الصلوات »6 وهى فى الأصل « الصلوة » على الرسم 
القديم » ثم غيرها بعض القارئين تغييراً واضخحا » ليجعلها « الصلوات » ولا داعى لهذاء 
لأن « الصلاة » هنا المراد .مها الجنس » ولذلك قال بعد : « فوجدنا الصلاة تتفرق 
بوحهين » فهذا الجنس أيضاً : 

(0) كذا رسمت فى الأصل » بتخفيف الهمزة » ورسمت فى سائر النسخ « قضاؤه » 
بتحقيق الهمزة . 

0( كذلك رمت « قضا » فى الأصل ,دون الهمزة » ووز محقيقها . وق ن- وام 
« فلا قطباء » و فى الأصل «بلا» والباء واضخة فيه . 

(ه) كلة « عليه » لم تذكر فى سائر النسخ » وهي ثابتة فى الأصل . 

(5) فى س و ع «ولايجزئه » والواو ليست فى الأصل » ولا فى نسخة ابن جاعة: » 
بل وضع فى موضعها علامة الصحة » تأ كيداً لعدم إثياتها . 

0 فى س « حيث انوجه » وهو مخالف للأصل وسائر النسخ . 1 

(8) هكذا فى الأصل » وهو صميح واضح , يعنى : وها مفرقان فى الحضر والسفر > ثم 
أبان ذلك الفرق فى الحضر والسفر » بأن الفرض لاييجوز من قعود للقادر على الفيام » 
بمخلاف النفل . وكتب فوق الكلمة فى الأصل خط مخااف لخطه «ويتفرقان» وبذلك 
ثبتت فى سائر النسخ . 

(9) فى بس « فلا يكون » وهو مخالف للأصل وسائر النسخ . ' 

ا "١‏ رسالة 


ا 
القيام أن يصلّ واجبا من الصلاة قاعداً » ويكونْ ذلك له فى النافلة . 
لهم - 7"فاما احم لالممنيين و جب على أهل العلم_أن لايم لوه 
على خاص” دو نعام. إلآ.دلالة : مرخ سْنَّة رسول الله أو إججاع_عاماء 
المسامين » الذين لا, لك أن ممما على خلاف سْنَة له 99 . 
قال7 :: وهكذا غزة هذا من حديث رسول الله > 
هو على الظاهر م من العام <مّ حيّ تأتى الدّلالة سك 00 بإجماع 
المسامين. : أنه على باطن”*“دون ظاهر » وخاص دون عام ؛ فيتجعلونه 
ع جاءت عليه الدّلالة عليه » و ا 5 ف الأمر بن 00 


سير ل 6 أن أخبنا ماشه عن زيد بن أسلّ عن عطاء ن بن يسار 


و 
وعن لسر امتميد وعنالأعرج مُحَدُبُو نه عن أبىهريرة أنرسو لاله 


. » هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى‎ )١( 

(0) فى جم « سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم » وهو مخالف للاأصل وسائر النسخ . 

(**) ف النسخ الطبوعة « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل . 

(4) فى ابن ججاعة والنسخ المطبوءة « على أنه باطن » وما هذا هو الذى فى الأصل » وهو 
صواب واضح » ولكن بعض قارئيه ضرب على كلة « أنه » ثم كتبها خط مخالف 
بعدكلة « على » ٠.‏ 

(5) فى س دنا ومو قاف لوال لفلف ولك سرف فنا ل لال 
فد الباء ليجعلها لامآ » وهو عمل غير سائغم . 

(5) فى سائر النسخ « الدلالة عنه » والكلمة فى الأصل «عليه» فى آخر السطر » فضرب 
عليها بعض القارئين وكتب جوارها «عنه » ولا وحهله . وكلة « عليه » الأول 
متعلقة ,. « جاءت »© والثانية متعلفة ب 3 الدلالة » . 

0) فى سائر النسخ «معا» بدل «جيعا» وهو مخالف للااصل . 

(ىم) هنانى س و م زيادة « قال الشافعى » . 


7 
قآل : دي" أدرك ركمة مء المس9© قاء أك مراك اله مده 
قال : « من أدرك ركمة من الصبح قبل أن تطلع الشمس فقد 
أدرك الصبح ؛ ومن أدرك 7 من لذت 67 قبل أن رت سس 
فقد أدرك العصر» 59 . 
خر اس لد 5 2 

هد - قال الشافى : فلمل تميط أن الل ركمة من 
الصبح”© قبل طلوع الشممن والصل 8 من المصر قبل” غروب 
السو و؟ 57 8 فى وقتين معان نرم وقتين » وذلك 
أمهما صَلَا بعد الصبح والعصر » وَمَم توغ الشمس ومَغيها”* » 
و 0 أر ب و قات 07 عن الصلاة فها 3 

فهم - لا حزان سو ل الله المصلين- فى هذه الأوقات 
مُدْركينَ لصلاة الصبح والعصر ‏ : استدللنا على أَنَ مي عن الصلاة 
فى هذه الأوقات. على النوافل”" التي لا تَلْرَمُ » وذلك أنه لا يكون” 








)١(‏ فى س « من الصبح ركمة » و « من العصر ركعة » بالتقديم والتأخير هما » وهو 
مخالف للأصل والموطاً . 

(0) الحديث فى الموطأ (ج ١‏ ص 5١‏ - ؟5) ورواه الشافعى أيضا عن مالك , فى الأم 
(ج ١‏ ص58 ) . ورواه أحمد وأسحاب الكتب الستة م فى نيل الأوطار (ج ١‏ 
ص 4558--4198):. 

(©) فى س « من الصبح ركمة » وهو مالف للااصل . 

(5) فى م «فقد» وهو تخالف للاأصل . 

(©) فى س « وغروبها» وهو مخالف للاتصل : 

(5) فى بس « فهذه» وهو الف للأصل . 

0) هنا فى بج زيادة « قال الشاننى » . 

() هكذا فى الأصل «لما» يدون الفاء » ثم ضرب عليها بعض قارئيه وكتب فوقها خط 
ظاهر الخالفة «فلها» وبذلك ثبنت فى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة . وما فىالأصل 
صواب » على أنه استئناف » والمطف بالفاء هنا ليس متم 

(9) يعنى : أن النعى منص ب على النؤافل قفط » وهذا معنى يح سلم » ومم ذلك ققد 


م 
أن مُحْمَلَ المره مُذْركاً لصلاة فى وقت تُهى فيه عن الصلاة 
قر نات تع ان مرام عن ان السف أن 
رسول الله قال : « من لأسي صلاةٌ فَليْصَلهَا إذا د كسعا » فإن الله 
ْ 3 عت ان م 
يقول :ع أتِم الصّلاة لذ كرى " 0 


6 ال م ع 0٠.‏ 
ارم سبد م 0 بن مالك”'' وعمران بن 8 ل 


كم عب 


#2 


2 


كم عن إل مكل ممق حددثة ان السب » وزاد أحدها : 
20 0 مَعنها ل" 
حدالمل ب قال الشافى : فقال حضو لله : )0 فلعاياً إذا 





حاول بعض قارنى الأصل تغيير « على » ليجعلها « عن » محاولة متكلفة » وبذلك 
ثبتت فى سائر النسخ » والواجب إثبات مافى الأصل . 

. » هنانفى س و ث زيادة قال الشافنى‎ )١( 

(9) سورة طه )١4(‏ . 

(م) الحديث فى الموطأ مطول ( ج ١‏ ص 9 84 ) الختصره الشافعى هنا وفى الأم 
(ج اص 1 )١"١‏ واختلاف الحديث (ص )١55‏ . 

وقال السيوطى : « هذا مرسل تبين وصله » فأخر جه مسلم وأبو داود وابن ماحه 
من طريق ابن وهب عن يونس عزابن شهاب عن سعيد بنالسيب عن ألى هريرة» . 

(5) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى » . 

زه هكذا فى الأصل « وحدث » ووضمع على الدال شدة » ثم حاول بعضهم تغييرها بزيادة 
ياء قبل الثاء لتفراً « وحديث» ا اده قوق الدالك ! وذلك طعت 
فى نس و سخ . 

(5) قوله « بن مالك » لم بذ كر فى بت وهو ثابت فى الأصل . 

[ 69 فى النسخ المطبوعة « الحصين » يزيادة حرف التعريف » وهو عااف لأسن والنشئخة 
ابن ججاعة . 

(8) قوله « عن النى 3 ر فى اب وهو ثابت فى الأصل .. 

(ة) روى الشافمى فى الأم رج ١‏ سس )18١‏ حديث تفع بن جيد عن وجل من أعاب 
النىصلى الله عليه وسلم » فى قصة لومهم عن صلاة الفجر حت طلعت الشمس » ثم قال : 
« وهذا يروى عن ن النى ضلىالله عليه وسلم متصلا من حدديث أنس وممر ان بن حصين 
عن النى صلى الله عليه وسلم » ويزيد أحذما عن ن النتى صلى الله عليه وسلم : 5 من الس 
الصلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها ٠‏ ويزيد الآخر : أى ؟ حين ما كانت » ٠.‏ وقال 


وموم - 


وحة” نشبه المعنى الذى كن 


رض 


717 ال‎ ١ 
؟ه - “وأخبرنا”؟ س ميد بن سال عن أبن ير‎ 


ا اج ار ا 


ن مد بن صَئْو"”" عن حَكيم بن حِرَام”* أنه قال : « قال لى 





)١(‏ هنا بحاشية الأصل « بلغ » . « بلغ السماع فى الجلس العاشر م وسمم ابنى عد » ولم 
يظهر باق الكلام » ولعله « والجاعة » 5 مفى نراراً . 

(؟) هذا العنوان هو الذى فى الأصل » واختلفت فيه النسخ : ففى م ونسخة ابن جاعة 
بزيادةكلة « باب » فى أوله » وق س «وجه آخر يشبه الذى قبله» وفى ب « وجه 
يشبه العنى قبله » . 

(#) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشانى » . 

(4) الواو'نابتة فى الأصل » ومحذوفة فى النسخ الطبوعة . 

ره) فى س « ثابت » بدل « سالم » وهو خطأ » وى س بحذثها أصلا » وفى كلها 
زيادة « الفداح » وهى زيادة مكتوبة بحاشية الأصل خط آخر . وسعيد بن سالم 
الفداح أبو عمان : كوفى سكن مكة 2 قال الشافعى : « كان سعيد القداح يفق عمكة 
وبذهب إلى قول أهل العراق » . وهو ثقة » تكلم فيه بعضهم يمالا برد روايته » 
من ميله إلى بعض الأهواء » وا-كنه صدوق َ 

(5) فى سائر النسخ زيادة « بن أبى رباح » وهى مكتوبة بحاشية الأصل خط جديد . 

0 «موهب» بفتح البم وسكون الواو وفتح الحاء وآخره باء موحدة . وصفوان بن موهب 
وعبد الله بن مد بن صيئى : حجازيان م ذ كرههما ابن حبان فى الثفات » وليس لما 
فى الكتب الستة غير هذا الحديث » عند النسالى . 1ْ 

(4) «حزام» بكسر الحاء وتخفيف الزاى . وجكمم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد 
العزى . هو ابن أخى خديجة زوج النى صبى الله عليه وسم » وكان من سادات 
قريش » وكان صديق النى صلى الله عليه وسلم قبل البعثة » وكان وده ويه بعد 
العئة » ولكن تأخر إسلامه حتى أسلم عام الفتح » وكان من العلماء بأنساب قريش 
وأخبارها » وم يقبل شيئًا من ألى بكر ولاعمر ولا عدن ولامعاوية » مات سئة 4م 
عن ١؟١‏ سنة . 


سول ا 


م 
تأ أو أل مَْلْمنى » أوكما شاء الله من ذلك : أنك 


عط 


بيع الطعامَ ؟ قال حكي” : تل ء يارسول لله . فقال رسول الله : 


5١١‏ لا ديعن له طعامًا << تى لشتريه ولستوفية 


ذلك 


مئة عن 


وى 


ا كين عن ابن جر بم_قال : أخبرتى عطال 


102 . ساط ل ب ه66 را مه لعا يأ 
أيضاً عن عبداله ن عصمّة عن حَكيم بن دزام : أنه سمعه 


الى ٍ ل 


2« ا 


1« 2 م هه 5 َّ 3 
1 ل خيرنا الثقة عن ابوب بن الى عيمّة عن بوسفة 





(0) 


ف 
في 
00 


ره( 


0) 


0 


الحديث من هذا الطريق رواه أحمد فى السند ( رقم ةداج # صم ):٠‏ عن 
روح بن عبادة عن ابن جررج » ورواه النسائى (ج ؟ ص 550 ) مختصراً عن إبرهيم 
بن الحسن عن حجاج بن ند عن ابن جرجج . وهذه أسائيد صحاح . 
هنا فى س و م زيادة «قال الثافنى» وفىا ب «وأخبرنا» وكلها مخالف للأصل . 
فى ب « سعيد بن سالم » والزيادة ليست فى الأصل . 
فى النسخ المطبوعة « بذلك » والباء مكتوبة فى الأصل ملصقة بالذال » وإلصاقها ظاهر» 
ويظهر أن نسخة ابن جاعة كانت « بذلك » ثم حكت الياء والذال بالسكين » وكتب 
بدلحما ذال فقط » وموضم الحك واضح بين : 
« عصمة 6 ماني وبكوة الصاد المهملتين . وعبد الله إن عصمة هو الحشمى » 
بم الجم وفتح الثين المعجمة » حجازى » ذ كره هابن حبان فى الثقات . قال ابن حجر 
فى التهذيب : قال ابن حزم فى البيوع من الحلى ‏ : متروك » وتلق ذلك عبد الحق 
فقال : ضعيف جدا . وقال ابن القطان : بل هو يجهول الحال . وقال شيخنا : لاأعلم 
أحداً من أثمة الجرح والتعديل تكلم فيه » بل ذكره ابن حبان فى الثقات » . وليسله 
فى الكتب الستة غير هذا الحديث عند النسالى . 
وقد زيدى س وام هنا كلة « الحشمى » وليست فى الأصل » وفى ج خطأ 
غريب » فانه ذكر فيها باسم « عطاء بن عبد الله بن عصمة الجشمى » 
فى ب « عن رسول الله » . وهذا الإسناد رواه أحمد أيضا عقيب الأول ( رقم 
١5"‏ ) وكذلك النساتى تحوه أيضا من طريق عبد العزيز بن رفيع عن عطاء عن 
حزام بن حكيم عن أببه » وإسناده يح 
هنا فى س و ج زيادة «قال الثافنى» وفى ب «وأخبرنا» وكلها خلاف الأصل . 


- 


بن مَاهَك”" عن كم بن حزام قال :8 نبا سول الله عن بع 
مالبس عندى”" » . 


1س 


وو سيسق بيعم ما ليس عندّك . وليس بمضمون عليك . 


امنا ان عيبنة عن ان أبى نيح عن عبد 3 


ير 60 عن أنى المنهال”' “عن ان عبان قال : 2 قدم سول أله 





)غ0( 
0 


لبي 
(١‏ 
)2 


0) 


« ماهك » بفتح الحاء » وهو ممنوع من الصرف » للعامية والعجمة . 
أمهم الثافنى شيخه هنا وفى اختلاف الحديث ( ص 88" ) . ورواه أحمد عن إسمعيل 
بن إبرهم عن أبوب (رقم ١٠175‏ ج *# ص 405 ) ورواه الترمذي عن قتيبة 
عن حماد بن زيد عن أبوب (ج ؟ ص 777 من شرح الباركفورى ) . 

ورواه أيضا الطيالسى عن شعبة عن أبى بسر جعفر بن إياس إن ألى وحشية 
عن بوسف إن ماهك عن حكيم بن حزام (رقم ورواه أحمد (رقم ولامه١‏ 
و74١٠‏ ) وأنبو داود (ج “ص 8٠١؟)‏ والترمذى (ج ؟ ص 85؟) وابن 
ماجه (ج ؟ ص ؟ ) : كلهم من طريق شعبة . ورواه النساتى (ج ؟ ص 5؟؟) 
من طريق هشم عن أبى بسر . ورواه أيضا أححد ( رقم 4 ) من طريق 
يونس عن ووسف بن ماهك . ورواه أحد أيضا ( رقم كا ه٠١)‏ من طريق 
هثام الدستوائى : « حدثى يحي بن أبى كثير عن رجل أن بوسف بن ماهك أخيره 
أن عبد الله بن عصمة أخبره أن حكم بن حزام أخبره » . ورواه الطيالسى ( رقم 
16ا) عن الدستوانى عن يحى عن بوسف» فلم يذاكر رجلا مبهما . وهذا لمهم 
هو يعلى بن حكم » فقد رواه ابن حزم فى الل (ج 4 ص 0١5‏ ) من طريق همام 
عن يحي بن ألى كثير : « أن يعلى بن حكم حدثه أن وسف بن ماهك حدثه أن 
حكم بن حزام حدثه » . فظهر من هذا اسم الرجل الميهم » وظهر منهأيضا أنبوسف 
إن ماهك سمعه من عبد الله بن عصمة عن حكم 6 وأنه سمعه من حكيم نفسه أيضا » 
فكان نارة ذكر الواسطة وتارة محذفها » والحديث قد حسنه الترمذى » وهو 
حديث محيح . ١‏ ْ 
هنافى س و بي زيادة « قال الشافنى » . 
هنافى س و يّ زيادة « قال الشافنى » وفى تي « وأخيرنا » . 
زعم أبو على الجياتى أن عبد الله بن كثير فىهذا الارسناد هوابن المطلب بن أبى وداعةء 
وخطأء العاماء فى ذلك » وابن أنى وداعة ليست له فى البخارى رواية » وأما الذى هنا 
فهو عبد الله بن كثير الدارى الكى 6 قارى' أهل مك » وهو أععد القراء السعة 
المعروفين » وانظر فتح الارى رج 4ص وه") . , 
أبو المهال اسمه 3 عبد الرجن بن مطمم البناتي ». وهو نابعى مى ثقة . 

؟” - رسالة 


- 8 - 


المدينة وم يُسَلَيُونَ فى الدَّئِ0© السنة والسنتين » فقال رسول الله : من 


سلف فَلِمْسَلفْ7” ف كَيْلٍ معاوم وَوَرْنِ معلوم وجل معاوم » . 


معاوم 


لاله ب قال الشافميُ : حفظي”" وجل معأوم » . 


مه - وقال : غَيْرى قد قال ما قلت » وقال : « أو إلى أجل 
640 
54 


- 





(010) 


إفية 


في 
0 


« المّر » بالناء الثناة واضخة فى الأصل ونسخة ابن ججاعة > وت#تلف فيها الروايات 
والنسخ فى الصحيحين وغيرعا » قال النووى فى شرح ملم ( ج ١١‏ ص )4١‏ : 
«هكذا هو فى أ كثرالأصول : مر : بالثناة » وف بعضها : ثمر : بالثلثة » وهو أعم». 
قوله « يسلفون » وقوله «سلف» وقوله «فليسلف» موضوع عب ىكل منها فى الأصل 
شدة فوق اللام » وضبطت « سلف » فيه بفتح السين أيضا . وتختلف كذلك النسخ 
والروايات فيها » فى البخارى مثلا ( ج " ص 86 من الطبعة الساطانية ) فى رواية 


- ٠ 210 2 0 8 . 

ابن علية عن ابن ألى مجيح « يسُلفون » « سلف » « فلبسلف » وى رواة 
7 5 0 65). 1 9 

صدقة عن ابن عبينة « ,يسلفون » « أسشلف »© وف رواءة ابن المدينى عن سفيان 


عو 

« فَلسشلف » . وقال الحافظ فى الفتح (ج 4 ص هه" ) فى شرح روابة ابن علية 
« مخ سلف » : «كذا لابن علية بالتشديد » وفى روابة ابن عيينة : من أسلف 
فى شىء . وه أثعل» . وقدظهر لنا من رواية الشافعى هنا أن ابن”عيينة رواه أيضا 
بالتضعيف » وكذلك هو فى اختلاف الحديث 5 هنا . 

فى بم « وحفظى » . والواو ليست فى الأصل . 1 

يعنى أن غير الشافعى قال فى روايته « ووزن معلوم وأجل معلوم أو إلى أجل معلوم » 
على الفك بين العطف بالواو يدون « إلى » ويث زيادة «إلى» بدون الواو 5 وكذلك 
هو فى الأصل والنسخ الطبوعة » وكان كذلك فى نسخة ابن جاعة ثم كشطت ألف 
« أو » وموضع الكشط ظاهى . وهذا الثك فى الكلمة سببه سفيان بن عيينة » 
ققد روى الدارى الحديث (ج ؟ ص ١7؟)‏ عن عد بن بوسف عن سفيان ‏ وقال : 
« ف ىكيل معلوم ووزن معلوم . وقد كان سفيان يذكره زمانا : إلى أجل معلوم . 
ثم شكك عباد بن كثير » . ورواه الشافنى فى اختلاف الحديث ( ص 558 ) فقال 
«وأجل معلوم » أو إلىأجل معلوم » بدون أن يبين ما أبانه هنا » ولكنه زاد ذلك 
إيضاحاً فى الأم( ج م ص )4١‏ فرواهعن سفيان «وأحل معلوم » ثم قال : « حفظته 


- 
- قال *" : فان قال قائل : فهل بن أحد صَنَّم خلافة 
0 


8س قيل”” : نعم » ابن عمس , وابن عباس » وعائشة » 
راس بولسا #ونيام رونك إن غير الى . ن النى . 


662 أ 


0 برنا ان غيينة “عه ن تمرو بن دينار قال : رس 


أنا وعطاة بن أنى وباي أن جم طافف بعد الصبح وآ © قبل أن 
3 ا 

سفيان”© عن عَم ر الدهنى” عن أفاقية "ان 
07 ا طافا بعد العصر و م 


. كلة «قال» لم تذكر فى النسخ الطبوعة » وهى 'ثابتة فى الأصل‎ )١( 
. (؟) فى بع « ماصتعاه » وهو مخالف للاأصل‎ 
. فى س و ب « قلا » بدل « قيل » وهو خالف للاأصل‎ )0( 
. » هنا فى س و ثم زيادة « قال الشانعى‎ )8( 
. فى س و ب « سفيان بن عبينة » والزيادة ليست فى الأصل‎ )©( 
. فى النسخ المطبوعة وابن ججاعة زيادة « ركمتين » وليست فى الأصل‎ )5( 
هذ الأثر رواه البيبق فى النن الكبرى (ج ؟ ص 455 ) بارسناد ذكر أوله‎ )0 
. ول بذ كر آخره » عن عمرو بن دينار‎ : 
حكذا فى الأصل بمحذف « أخبرنا » على إرادتمها لاعلم بها » وهو جائز كثير فى كتب‎ 0) 
: » السئة . وقدزيدت فى © » وفى س و ج# زيادة « قال الشافعى أخيرنا‎ 
الدهنى « يضم الدال الهملة وسكون الماء ثم نون > ويقال أيضا يفتح الحاء »كا نص‎ « "0 
عله النساق والأساب © وهوفتيوت لظن من بعبيلة + يقال لحم «دهن بن معاوية»‎ 
كا فى المشتبه للذههى (ص ؟١5؟) » وهومولى لهم » ما نص عليه ابن سعد فى الطبقات‎ 
(ج 5ص 7؟) ء» وهو عحمار بن معاوية » ويقال « بن أنى معاوية » 5 فى‎ 
ابن سعد ورجال الصحيحين » وكنيته « أبو عمار» وهوثقة . ووقم فى نسخة‎ 
. السئن الكبرى « الذهى » وهو تصحيف‎ 

)٠ )‏ هكذا كتب فى الأصل « شعبة » واشمة التقط ولم أوقن من معرفة من «أبوشعبة » 
هذا » ويحتمل احتالا راجحا أنه « أبو شعبة المدتى مولى سويد بن «قرن الزلى » 


د لاع 
ف لورلا تزه ريه لوعو ان خرن 

ابن أبى سلينَكة قال : رأت ابن عباس طاف بعد العصر وصلى”؟ . 
٠4‏ - قال”©: وإغا و كرنا تَفَرْقَ أصعاب رسول الله فى 

هذا ليسول من عَلمَه على أن نقتم فها لرسول الله فيه سْئة - 
لا ريكون إلا على هذا ١‏ النىء أو على أن لاتيَْ السنة من قال خلاقها 


- 


و سه 


منهم » أو تأويل تله السئة »أوما أشبه ذلك ء مما قد بر قائله له 
فيه عُذْراً » إن شاء الله . 

ه.و ‏ ©“واذا منت عن رسول الله اللثى: فهو اللازم جميع 
من عَرَقَه » لا بقوكيه ولا بوهثه شى: غيه » بل الفرءضع الذى على 
الناس اتبائُه » ولم تحمل انه اده يخالفة ا 


وله ترجة فى التبذيب ء وذكر أنه روى عنهابن النكدر » وابن النكدر من 
طبقة عمار بن معاوبةالدهنى . وقد اختافت النسخ فى كتابة هذه الكنية » فقى سس و م 
والسئن الكبرى البهق « أبى سعيد » وفى س « ألى شعبة » وفى حاشيتها أن 
فى بعض النسخ « أنى سعيد » » وفى أسخة ابن جاعة ون كيه © م عرو يض 
الناس "على تقط الثين باخرة وزاد تفطة نحت الباء » وكتب بحاشيتها « سعيد » 
وعليها هخ » علامة أنها نسخة » والله أعلم : 

. فى س و ب زيادة « قال الشافعى » ونى ب زيادة واو العطف ففط‎ )١( 

(؟) هذا الأثر والذى قبله رواءا الببهق ف السئن الكبرى باسناده من طريق الشافنى 
(ج كعص”5#؛). 

(). فى النسخ الطبوعة « قال الشافجى » والزيادة ليست فى الأصل . 

)2 هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافعى » ٠‏ 


79 


ياب اه 00 


ب ك0 أعرنا مالك” ”” عن نافع ع, تاق حمر : « أن 


ول ا لرَابنَةَ . والمزابنة يَْمُ لمر بلعث كيلا » وبيع” 
لكر ايب 755 : 


للق 
فم 


في 
)0( 


06) 


/اءعة ب رن مأللك» عن عيد الله نَ يزيد مولى الامنوّد 


فى س « وجه آخر يشبه الباب قبله» وفى م « باب وجه آخر يثبه الباب الذى 
قبله » وكلاما مخالف للاأصل » وقد زيد فيه قوله « مما يشبه هذا »© مخط مخااف لخطه . 
هنافى س و ج زيادة « قال الشافنى » . 
فس واج زيادة « بن أنس » . والحديث فى الموطأً (ج ؟ ص 8؟١)‏ . 
« المر » الأولى بالثاء الثلثة وفتح اليم » و «المر » ثانية بناء الشاة وسكون الم » 
6 الأدن ماودل ذه س و ج فى الأولى « الدّر » كالثانية » وهو خطأ . وما 
فى الأصل هو الصواب الموافق للموطأ ولرواية البخارى نى النسخة اليونينية (ج ا ص 
؟ و 76 ) وقد وضع عليها فى الموضع الأول علامة الصحة  «‏ » و 60 
الحافظ فى الفتح (ج 4 ص "6١‏ ) فقال : « قوله [ بيع المر ] باللثثئة وتحريك الم 
وفى رواية مسيم [ تمر النخل ] وهو الراد هنا » وليس الراد ع ا 6 
فانه يجوز بيعه بالقر » بالمثناة والسكون ٠‏ وإتما وقع النعى عن الرطب بالكرء لكونه 
متفاضلا من <نسه » . 
« المزابنة » قال الحافظ فى الفتح (ج 4 ص ٠؟”)‏ : « مفاعلة من الزبن » بفتح الزاى 
وسكون الموحدة » وهو الدفع الشدند » ومنه سميت المرب الزبون» لشدة الدفع فيهاء 
وقبل للبيع الخصوص : المزابنة » لأنْكل واحد من المتبايمين يدفع صاحبه عن حقه » 
أو لأن أحدهما إذا وقف على مافيه من الغين أراد دفع البيع بفسخه » وأراد الآخر 
دفعه عن هذه الاررادة بإإمضاء البيع » . وتفسير المزابنة المذكور فى الحديث » يحتمل 
أنه مرفوع » أوأنه من كام الصحابى » ورجح الحافظ فى الفتح رفعه » وأنه على تقدير 
أن يكون من الصحالى فهو أعرف بتفسيره من غيره . 

والحديث رواه الشافنى عن مالك » فى اختلاف الحديث (ص »)7١9‏ ورواه 
أيضاً الشيخان وغيرههما . 
هنافى سن و 8ج زيادة « قال الثافنى » وى ب « وأخبرنا» . 


بن سفيان أن زيدا أباعكاء ش أخيره عن ستفد ن أنى وَقاص 2 أنه 
النى نيل 7ع قراء الم بالطب ؟ فقال النى : اينقصة ار 
إذا يدس ؟ قالوا””: نسم . في عن ذلك © 


(000 


(0) فى 


فيه 


حا 1د 


م 8 8 ا 









0 


« سثئل » رسمت فى الأصل «سيل »6 بنقطتين بدل الهمزة ووضعت ضمة فوق | 
ثم حاول بعض قارئيه تيرها » فزاد تفطتين نحت أول السين » ليجملها ترأ « ؛ 
ونسى ضمة السين والتقطتين يوار اللام » والذى فى الأصل ما أثبتنا . والآخر مطابق 
0 واختلاف الحديث ونسخ الرسالة المطبوعة ونسخة ابن جاعة . 

سائر النسخ « فقالوا » وهو المطابق للموطأ , والفاء مزاد فى الأصلى ملعرة 
د 1 ش 
الحديث ف الموطأ (ج ؟ ص 8؟١‏ ) ورواه الشافنى عن مالك أيضا » فى اختلاف 
الحديث ( ص 5١5‏ ) » وف الأم ( ج ؟ ص ١٠١‏ ) » ورواه أصعاب السن الأربعة » 
وقال الترمذى : « هذا حديث حسن سيبح » وانظر تحفة الأحوذى (ج »داص 
؟؟+5-"؟؟). 

وزواة لاا المشزرة (ج ؟كصضم*-9و”_#)اء ن الأصم عن الربيع عن 
الشافنى باسناده » ثم رواه بأسانيد أخر ء ثم قال : « هذا حديث صميح علاإجاع أمة 
التقل على إمامة مالك بن أنس » وأنه يحم فى كل مايرويه من ن الحديث » إذ لم بوجد 
فى روايته إلا الصحيح » خصوصاً فى حديث أهل المدينة » ثم لمتابعة هؤلاء الأنمة إياه 
فىروايته عن عبدالله بن يزيد » والشيخان ليخرجاه لما خشياه منجهالة زيد أبى عياش» . 
ووافقه الذعى 

و « زيد أبوعياش » يفتح العين المهملة وتشديد الثناة التحتية وآآخره شين 
معجمة ‏ : نقل عن مالك أنه مولى سعد بن أنى وقاص » وقيل : إنه مولى بنى مخزوم » 
وسماه بعضهم « أباعياش زيد بن عياش» وقال ابن حجر ف التهذيب :قال الطحاوى: 
قبل فيه أنو عياش الزرق 6 وهو محال » لأن أبا عياش الزرق من جلة الصحابة » 
لم بدركه ابن يزيد ٠.‏ قلت :وقد فرق أ وإخد الا ع ين زد أ ياش الززق المبنان» 
وبين زيد أبى عياش الزرق التابعى . وأما البحارى فلم يذ كر التابمى جلة » بل قال : 
زيد أبو عياش هو زيد بن الصامت . من صفغار الصحابة » . وتقلوا عن ألى حنيفة أنه 
قال : « يجهول » وكذلك قال ابن حزم فى الارحكام (ج لاا ص ١١‏ ) بعد أن 
روى الحديث إسناده » ورددت عليه فى تعليق عليه "م وكذلك قال فى المحل 
(جمحص؟55؛). 

وغل فى عينة الأحؤقق عت ن النذرى قال : « كيف يكون مجهولا وقد روى عنه 
ثفتان : عبد الله إن يزيد وعمران إن أبى أنيس ! وها من احتج بهما مسلم فى صميحه » 
وقد عرفه أمة هذا التأن » وأخرج حديئه مالك مع شدة تمر به فى الرجال » . وقل 


عات 1 


َه 


هه 


خرص 


52 


و0 اي عاك عو ام روباك عازن 


2 أن رسول للم حون 3 ؟ لصاحب المي أرن يها 
02 


ع عر ام ثُُ 0 
و.و - 7" أخبرنا ان عيينة عن الزهرى عن سا عن بيه عن 


زيد بن ثابتِ : « أن النى ا خض فى الما فكي 


00 
فهو 


م 


0 
6) 


عن البناية للعينى عند قول صاحب الحداءة « وزيد بن عياش ضعيف عند التقلة  »‏ 


«هذا ليس بصحيح . بل هو ثقة عند اانقلة» . وتقلابن حجر فى التهذيب أن الحديث 
صمحه ابن خزيمة وابن حبان أيضًا وأن زيدا ذكره ابن خبان فىالثفات ووثقه الدارقطنى . 
وقال الخطابى فى المعالم (ج ‏ ص 78 ) : « قد تكلم بعض الناس فى إسناد حديث 
سعد بن أبى وقاص » وقال : زيد أو عياش راوبه ضعيف » وهثل 5 الحديث على 
أصل للشافى لايموز أن حنج به . قال الشبخ ‏ يعنى الخطابى ‏ : س الأمر على 
ماتوهمه » وأبو عياش هذا مولى لبق زهرة معروف » ب نا 2 
وهولايروى عن رحل متروك الحديث بوجه » وهذا من شأن مالك وعادته معلوم » : 
هنا فى س و ج زيادة « قال الشافنى » وفى ب « وأخيرنا » وكل مخالف للأصل . 
هكذا فى الأصل « رخص » ووضم فوق الخاء شدة » وفى الموطأ « أرخص» بالهمزة 
والمعنى واحد ء وعما روايتان ثابتتان فى الحديت 
الحديث ف الموطأً (ج ؟ ص 5؟١)‏ ورواه البخارى ومسلم وغيرهها . والعرية قال 
فى اللهابة : « اختلف فى تفسيرها ء فقيل لاا ار أبنة » وهو بيع المر فى 
رؤس النخل نالمر » رخص فى جلة المزابنة فى العرايا » وهو أن من لال 4 يت 
الحاحة يدرك الرطب » ولا نقد بيده يث شترى به الرطب لعياله » ولا مل له يطعمهم منه 
ويكون قد فضل له من قوته عر » فيجىء إلى صاحب النخل فيقول له :ع تي له 
أوتخلتين 2 رصها من المر » قيعطيه ذلك الفاضل من المر شمر تلك النخلات » ليصيب 
من رطبها مع الناس . فرخص فيه إذا كان دون خمسة أوسق ٠.‏ والعرية فعيلة ععنى 
ير يعرؤه : إذا قصده » ويحتمل أن تكون فعيلة ععنى فاعلة امن 
عرى يعرى : إذاحلع ثوبه » كأنها عريت من جلة التحريم فعريت » أى خرجت» . 
وانظر معام السن (ج * ص 80-99 ) . و « الخرص » بفتح الخاء مصدر ء قال فى 
النهاية : «خرصالنخلة والكرمة مرصها خرصا : إذاحزر ماعلها من الرطب كراً» 
ومن العنب زيبباً » فهو من الحرص : الظن » لأن الحزر إعا هوتقدير بظن » والاسم : 
الخرص بالكسر » 
فى النسخ اللطبوعة « أن رسول الله » وماهنا هو الذى فى الأصل . 
فىابت « فى بيع العرايا » وكلة « ببع » ليست فى الأصل ولا فى نسخة ابن جاعة . 


76 - 
٠‏ - قال الشاففي : فكان بيع الأطب بالتّمرِ ْيأ عنه » 


9-2 ل آل ظٌّ 50 5 2 دمع 5 3 آل 
لنعى الء ا وبين رسو لالله ان | اغا بهي عنه لابه رنششص !4 إذا للش > 


وقد نح عن 


ره 


اك الك 0 إلا مث عثل ؛ » فامأ نظ" فى لتقب من 


نصان الرطب إذا يدس :كان لا يكو أبداً معلا عثل ٠‏ إِذ كان 


انتقصان ب لامرزَف » فكان ححمع" معتيين : أحذها التقامل؛ فى 


الكل والآخث الْرَابئَة » وهى بيءة ما يحرف كَيْله بما + كيله 


من جنسه » فكان مهيا المنيين 


خالل ا وسو افاي لما لير كيلا لم 


عدوا" القولا أن تكون رز ل من شىء ه لعي عنها يي أولم يكن 


الم 


(000) 
(0 


في 


00 


ره( 
00 


89 


شعن الزن واراطو باكر بن الأستسوةا انال غير 





والحديث رواه الشافنى فى اختلاف الحديث ( ص 9 ) وفيه كلة وضع 6 » ورواه 
أيضا أصحعاب الكتب الستة . وانظر ذخائر المواريث ( رقم )١95١‏ . 

فى النسخ الطبوعة زيادة « عنه » وكذلك فى نسخة ابن جاعة » وهذه الزيادة مكتوية 
فى الأصل بين السطرين بغير خطه » فلذلك لم تثبتها . 

قت « وقد نهى عن بع المر باكر » : وكلة « بيع » ليست فى الأصل » وقوله 
«العر » خطأ صرف » لأن الراد هنا « المر » بالمثناة م 5 هو ظاهي , 

هكذا فى الأصل » والراد : ة فلها نظر الننى صلى الله عليه وسلم الل امزوانت 6 
ولكن زاد بعضهم فى الأصل خط جديد حرف « نا » لتقرأ « نظرنا » وبذلك 
ثبتت فى سائر النسخ » وهو خطأ 5 

ا ا ل ل 
مخالف ء خذفناها » والكلام على إرادتها كعادة الفصحاء 

فى ج « أرخص » وهوخالف للأصل . 50 
حكذا فى الأضل يائباث حرف الملة مم الجازم - وهو نائز ا ذكرنا مرارً »ثم نيت 
فيه ألف بعد الواو » وهو رسم شاذ لاتقاس عليه » وإكا أثبتناه لطرافته ه 

فى س و هقد نهىعنه» ولفظ «قد» ليس من الأصل » بل كتب بالحاشية خط آآخرء 


ند - 
المرَاي) » فيكون هذا من الكلام العام الذى يراد به الخاصن؟ . 


ع 002 
وحه” الشية المعنى الذى قثله 60 


50 


1 ل راع 
كله ”“وأخيرنا”» مسععوكية اد سال عن أبن 0 


ره 6 ١‏ 
عن 0 عن صفوا, 2 مواه٠ت‏ أنه اخبره عن عبد الله 


: 2000 َ ات ل كه الى ' 
بن تمد بن صَيْو “عن حَكيم بن حزام ” أنه قال : « قال لى 





)١(‏ هنا ببحاشية الأصل « بلغ » . « بلغ السباع فى الجلس الماشر م وسم ابنى عب » ولم 
يظهر باق الكلام » ولعله « والجاعة » كما مضى عراراً . 

(5) هذا العنوان هو الذى فى الأصل » واختلفت فيه النسخ : ففى م ونسخة ابن جاعة 
بزيادة كلة « باب » فى أوله » وى س «وجه آخر يشبه الذى قبله» وفى ب « وجه 
يشبه العنى قبله ». . 

لم هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافى » . 

(5) الواو ثابتة فى الأصل » ومحذوفة فى النسخ الطبوعة . 

ره) فى س « ثابت » بدل « سالم » وهو خطأ » وى س يحذنها أصلا » وى كلها 
زيادة « القداح » وه زيادة مكتوبة بحاشية الأصل ببخط آخر ٠‏ وسعيد بن سال 
الفداح أبو عهان : كوفى سكن مكة , قال الشافعى : « كان سعيد القداح يفق ككة 
وبذهب إلى قول أهل العراق » . وهو ثفة » تكلم فيه بعضهم يمالا يرد روايته » 
من ميله إلى بعض الأهواء » وا-كنه صدوق : 

(6) فى سائر النسخ زيادة « بن أبى رباح » وعى مكنوبة بحاشية الأصل مخط جديد . 

(0) «موهب» بفتح اليم وسكون الواو وفتح الهاء وآخره باء موحدة . وصفوان إن موهب 
وعبد الله بن مد بن صينى : حجازيان » ذ كرههما ابن حبان فى الثفات » وليس لمما 
فى الكتب اللستة غير هذا الحديث » عند النسالق . 

(8) «حزام » بكسر الحاء وتخفيف الزاى . وحكم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد 
العزى . هو ابن أخى خديجة زوج النى صلى الله عليه وسلم » وكان من سادات 
قريش » وكان صديق النى صلى الله عليه وسلم قبل البعثة » وكأن وده ويحبه بعد 
العثة » ولكن تأجر إسلامه حق أسلم عام الفتح » وكان من العلماء بأنساب قريش 
وأخبارها » ول يقبل شيئا من ألى بكر ولاعمر ولا عان ولامعاوية » مات سنة 4ه 
عن ١٠١‏ سلة . 


رسول الله : 1 


م 
بأء أو ألم ْلمنى » أوكا شاء اه من ذلك : أنك 


لاط 


يم الطعام ؟ قال 0 : بَلء يارسول الله . فقال رسول الله : 


» لا تليعن طنامًا م ع الشار: 4 به ولستتوؤفية”9‎ 6١ 


وو ا اموا 0 عن ابن حرج قال : أخيرتى عطاه 


ئ 0 اط 3 0 7 3 ٠.‏ 1 
ؤلك2 أيضاً عن عبدالله ن عصْمّة عن حَكيم بن دزام : أنه سممه 
«د6" 


1 


210 خيرنا الثقة عن أو ب بن ألى ميمَةَ عن وسفة 





000 


00 
في 
0 


ره 


0ه 


يي 


الحديث من هذا الطريق رواه أحمد فى المسند ( رقم ا ا عن 
روح بن عبادة عن ابن جررج » ورواه النساثى (ج ؟ ص 550 ) ختصراً عن إبرهيم 
بن الحسن عن حجاج بن يد عن ابن جريُ . وهذه أساند حاح . 
هنافى س و ع زيادة «قال الثافنى» وفى ب «وأخيرنا» وكلها مخالف للاصل . 
ف « سعيد بن سالم » والزيادة ليست فى الأصل : 
فى النسخ المطبوعة « بذلك » والباء مكتوبة فى الأصل ملصقة بالذال » وإلصاقها ظاهر» 
ويظهر أن نسخة ابن جماعة كانت « بذلك » ثم حكت الياء والذال بالمكين » وكتب 
بدلحما ذال فقط » وموضع الحك واضح بين 2 
« عصمة » بكسير العين وسكون الصاد المهملتين . وعبد الله /ن عصمة ة هو الحشمى » 
بضم الحم وفتح الشين المعجمة » حجازى » ذ كره هابن حبان فى الثقات . قال ابن حجر 
فى التهذيب : قال ابن حزم فى البيوع من الحلى ‏ : متروك » وتلق ذلك عبد الحق 
فقال : ضعيف جدا . وقال ابن القطان : بل هو يجهول الخال . وقال شيخنا : لاأعلم 
أحداً من أثمة الجرح والتعديل تكلم فيه » بل ذكره ابن حبان فى الثقات » . وليسله 
فى الكتب الستة غير هذا الحديث عند النناق . 
وقد زيدفى س و يم هنا كلة « الجشمى » وليست ال وفى ب خطأ 
غريب » فانه ذ كر قيها ياسم « عطاء بن عبد الله بن عصمة الحشمى 
فى س « عن رسول الله » . وهذا الا سناد رواه أحمد أيضا عقيب الأول ( رقم 
ةمه ١‏ ) وكذلك النساتى نحوه أيضا من طريق عبد العزيز بن رفيع عن عطاء عن 
حزام بن حكيم عن أبيه » وإسناده يح : 
هنا فى س و جع زيادة «قال الثافنى» وفى ب «وأخبرنا» وكلها خلاف الأصل . 


م 


بن مَامَك”" عن حَكم بن حزام قال  :‏ تباى زول لله عن لمع 
ما ليس عندى”" 


هلو - ع يم مأ ليس عندّك » وليس عضمون عليك . 


1 


دلة ‏ ““أخبرنا ابن عيينة عن ابن أنى نجيح عن عبد الله 





(01) 
00 


م 
0 
)5 


(03) 


« ماهك » بفتح الحاء » وهو ممنوع من الصرف » العامية والعجمة . 
أمهم الشافعى شيخه هنا وفى اختلاف الحديث ( ص 58" ) . ورواه أحمد عن إسمعيل 
بن إبرهم عن أبوب (رقم ١١615‏ ج * ص 1+5 ) _ورواه الترمذي عن قتيبة 
عن عاد ن زيداءن ن أبوب (ج ؟ ص 7؟ من شرح الباركفورى) . 

ورواه أيضًا الطيالمى عن شعية عن ألى بشر حعفر إن إباس ن ألى وحشية 
عن بوسف بن ماهك عن حك بن حزام (رقم 9 ورواه أجد ( رقم ولاسه١‏ 
و74 ٠١١‏ ) وأنو داود (ج “ص ؟5١5)‏ والترمذى (ج ؟ ص 585 ) وابن 
اسارج ين 01 لي بطر فيه ٠‏ ورواه النساثى (ج ؟ ص 5؟١؟)‏ 
من طريق هشيم عن ألى بسر . ورواء أيضا أحد (رقم 1957+4) من طريق 
يولس عن بوسف إن ماهك . ورواه أحد أيضا ( رقم ولا ه١)‏ من ط ريق 
هشام الدستوالى : « حدثتى يحي بن ألى كثير عن رجل أن بوسف بن ماهك أخيره 
أن عد الله بن عصمة أخبره أن حكم إن حزام أخيره » . ورواه الطيالسى ( رقم 
64) عن الدستواتى عن بحي ء عن بوسف » فل يذ كر رجلا مبهما . وهذا الهم 
هو يعلى بن حك ء فقد رواه ابن حزم فى الى (ع 4 ص 015 ) من طريق همام 
عن يحي بن ألى كثير ا « أن يعلى بن حكم حدثه أن بوسف إن ماهك حديه أن 
حكي بن حزام حدله » . فظهر من هذا اسم الرجل امهم » وظهر منهأيضا أن وسف 
بن ماهك سمعه من عبد الله بن عصمة عن حكم » وأنه سمعه من حكيم نقفسه أيضا » 
فكان نارة بذ 2 ر الواسطة ونارة محذفها , والحديث قد حسنه الدع وق 
حديث مجيح . 
هنانفى س و يم زيادة « قال الشافنى » . 
هنافى س و ج زيادة « قال الثافى » وفىت « وأخيرنا» . 
زعم أبو على الجياتى أن عبد الله بن كثير فىهذا الاإسناد هوانن المطلب بن أنى وداعة» 
وخطأء العلماء فى ذلك » وابن ألى وداعة ليست له فى البخارى رواية » وأما الذى هنا 
فهو عيد الله بن كثير الدارى الكى 6 قارى* أهل مكة » وهو أحد القراء السعة 
التروقت #وانكر فح الارى نوع 2 عن 15089 
أب الها امه « عبد الرحن بن مم التاق ».وهو نا ى مى ثقة 

؟” ‏ رسالة 


المدينة وم تتأون فى أنه 99 النسة والنكين ‏ فتالوسولة الع 


خد-- 


لكي ل كو سة. وو). جه ررعء 0 
سلف فلسلف فى كدّل معلوم وَوَرْدِ معلوم واج ل معلوم © . 


معلوم 


7ا1ة ب قال الشافعي : حذظي”"» وأا معلوم » 8 


هله - وقال : عيْرى قد قال ما قلت » وقال : إل عا 
600 
6. 


1 -ً 





(01) 


000 


ليه 
0 


« القّر » بالناء الثناة واضخة فى الأصل ونسخة ابن ججاعة » و#تلف فيها الروايات 
والنسخ فى الصحيحين وغيرعا ء قال النووى فى شرح مسلم ( ج ١١‏ ص )4١‏ 1 
«هكذا هو فى أ كثرالأصول : مر : بالمثناة » وف بعضها : كمر : بالمثلثة » وهو أعم» . 
قوله « يسلفون » وقوله «سلف» وقوله «فليسلف» موضوع عل ىكل منها فى الأصل 
شدة فوق اللام » وضبطت « سلف » فيه بفتح السين أيضا . وتختاف كذلك النسخ 
والروايات فيها » ففى البخارى مثلا (ج "ا ص 86 من الطبعة السلطانية ) فى رواية 


.- 3 4 + 1 2 5 - 
ابن علية عن ابن أبى مجبح « شلفون,» « سلف » « فلسسلف » وفى روابة 
٠. 0 1 - 35‏ 
صدقة عن ابن عبينة « ,سُلفون » « أبشلف »© وف روابة ابن الدينى عن سفيان 
و 
« فليسلف » . وقال الحافظ فى الفتح 2 ص هه8 ) فى شرح رواية ابن علية 
« من سلف » : «كذا لابن علية بالتشديد » وف رواية ابن عيينة : من أسلف 
فى شىء . وهى أثمل» . وقدظهر لنا من رواية الشافعى هنا أن ابن'عيينة رواه أيضًا 
بالتضعيف » وكذلك هو فى اختلاف الحديث "م هنا . 
فى مم « وحفظى » ٠.‏ والواو ليست فى الأصل 3 
يعنى أن غير اللثافعى قال فى روايته « ووزن معلوم وأجل معلوم أو إلى أجل معلوم » 
على الغك بين العطف بالواو يدون « إلى » واه زيادة «إلى» دون الواو ٍ وكذلك 
هو فى الأصل والنسخ المطبوعة » وكان كذلك فى نسخة ابن جاعة ثم كقطت ألف 
« أو » وموضع الكشط ظاهى . وهذا الثك فى الكلمة سببه سفيان بن عيبئة » 
فقد روى الدارى الحديث (ج ؟ ص ١50)عن‏ غد بن بوسف عن سفيان ء وقال : 
« ف ىكيل معلوم ووزن معلوم . وقد كان سفيان يذكره زمانا : إلى أجل معلوم . 
ثم شككه عباد بن كثير » . ورواه الشافنى فى اختلاف الحديث ( ص 58 ) فقال 
«وأجل معلوم » أو إلىأحل معلوم » بدون أن يبين ما أبانه هنا » ولكنه زاد ذلك 
إيضاحاً فى الأم( ج * ص )8١‏ فرواه عن سفيان «وأجل معلوم» ثم قال : «حفظته 


وم - 


وله - قال992 , فكان تعى النى« أن ليع المرء ما لدسعنده » 


”7 أن يديع ما ليس بحضرته يراه المشترىك يراه البائ عند 


ما اهنبا فيه عو تمل ان إشيعة ما لعو عنده : ما لسن كلك 9 يعيئه 2 





0) 
0 


الوه 


كا وصفت من سفيان مراراً . قال الشافعى : وأخبرتى من أصدقه عن سفيان أنه قال 
ما قلت » وقال فى الأجل : إلى أجل معلوم » . 

والراجح رواية من رواه عن سفيان إن عيينة بلفظ « ووزن معلوم إلى أجل 
معلوم » لأنها روايته قبل أن يشك فيه » كا تقلنا منرواية الدارمى» ولأن أ كثر الرواة 
عنه ذ كروه هكذا » قفد رواه أحمد فى المسند ( برقم لالاؤذاج ١اص5؟؟)عن‏ 
سفيان بهذا اللفظ » ورواه كذلك أيضا البخارى (ج * ص 86 من الطبعة السلطانية 
وج 4 ص ده" 805 من الفتح ) عن صدقة وعن ابن المدينى وعن قنيبة » 
وروا مسلم (ج ١١‏ ص 45 45 من النووى ) عن ييحي بن يحي وعمرو الناقد » 
ورواه أبو داود (ج * ص ؟5؟) عنالتفيلى » ورواه الترمذى (ج ١‏ ص 77١‏ من 


محفة الأحوذى ) عن أمد بن منيع » ورواه النساق (ج ؟" ص 5" ؟ ) عن قتيبة » 


ورواهابن ماجه ( ج ؟ ص ؟؟١)‏ عنهشام بن عمار» ورواه ابنالجارود (ص  *845‏ 
عن عد إن يحي عن ألى نعم : كلهم عن سفيان بن عبينة بهذا . 

وقدرواه أحد (رتم ١1454‏ و548؟ج ١‏ ص 7١7‏ و895١‏ ) عن ابن علية 
عن ابن أبى تجح » وعن عفان عن عبد الوارث عن ابن أبى تجيح » وكذلك رواه 
مسلم عن شيبان عن عبد الوارث عن ابن أبى تجح » وعن يحي بن يحي وابن أبى شيبة 
وإسمعيل بن سالم عن ابن علية عن ابن أبى مجح » ومن طريق وكيم وابن مهدى 
كلاما عن التورى عن ابن أبى جبح » وكلهم لم يذدكر قوله « أجل معلوم » بأى 
لفظ . ووقع فى من مسلم تبعا لبعض نسخه « ابن عيينة » بدل «ابن علية» وهوخطأ 
واضحء ما أبانه التووى . 

والراجح أيضا زيادة ابن عيبنة فى قوله « إلى أجل معلوم » لأنها زيادة ثفة » وإن 
شك فبها هو بعد ذلك . وقد تابعه علمها الثورى » إذ رواه مرة بدونها » ومرة قال 
« ووزن معاوم ووقت معلوم » 5 رواه أحمد فى المسند عن ابن مهدى عن الثورى 
(رقم ١/ا#الاج‏ اص مه؟) . 
كلة « قال « ليست فى ى . وفى س و ثم «قال الشائعى» وكلها مخالف للاصل . 
فى ع « يحتمل معنيين »ء وهذه الزيادة ليست فى الأصل » وهى مكتوية فى نسخة 
ابن جاعة ومضروب عليها بالخجرة » علامة إلفائها . 
في ب و س «مماليس يملكه » وفى م « مماليس لك » وما هناهو الذى 
فى الأصل ونسخة ابن جاعة » ثم ألصق بعض قارب الأضل مما فى أول « ما » وهاء 
فى الكاف من « علك » . 


حا له جد 
فلا ييكون موصوقاً مم مضمو )"عل البائع ا به ولافى ملكه- : 
فيا زه 5 ع إليه بعينه » وغيرَ هذين المعنيين . 

عد زلةا 2 وس التن سات أن يملق فى كفل 
معلوم وَوزبٍ معلوموأجل معلومر» أو إلىأجل معلوم - : دخلهذا"" 
بيع لسن عند لز كاضر ولام مين ا : 

مو - ول كن هذا مضمونًا على البائع بصفة با 
عند نحل 3 : دَلّ على أنه إنغما نعّى عن بيع عَيْنِ الثىء ليس فى 
ملك البائ”” » ولله أعلم . ٠‏ 

عه جم وقد متم أن يكون الل '" عن بيع المين الغائبق» 





. فى سه « ولامضموناً » وهو مخالف للاأصل وسائر النسخ‎ )١( 
.فى ابن ججاعة والنسخ المطبوعة « فبازمه » وقد عبث نان فى الأصل فذضرب‎ )9( 
. على الم وكتب فوقها (همه»‎ 
6 فى ابن ججاعة والنسخ المطبوعة #أدخل فى هذا » وكلة « فى » ليست فى الأصل‎ )#( 
والذبن زادوها ظنوا أن إثباتها واحب » لأن الفمل لازم » ولكن مم استعماله‎ 
متعديا » مثل « دخلت البيت » وتأوله بعضهم » فقال صاحب اللسان : « والصحيح‎ 
. » أن تريد : دلت إلى البيت م وحذفت حرف الجر » فاتتصب انتصاب المفعول به‎ 
وقد ورد فى القرآن كثيراً 0 رفو » حو قوله تعالى فى سورة النحل (؟5*)‎ 
فهنا قوله «هذا» مفعو ل مقدم‎ ٠ * ع دحلا الحئة ما 5 يصاون‎ 
. و «ببع » فاعل مؤخر‎ 
. فى ات « فلا » وهو مخالف للاأصل‎ )( 
2ه . فى النسخ المطبوعة «المىء الذى ليس فى ملك البائع » وزيادة كلة «الذى» لاضرورة‎ 
. لجاء وليست فى الأصل ولافى نسخة ابنجاعة‎ 
*كذا شبط هذا الحرف فى الأصل بالتصب ء وهو الوجه » وهو المرواب » لأنه خبر‎ © 
يكون » وإسمها محذوف لاعم به » كأنه قال : وقد يحتمل أن يكون المراد النعهى‎ « 
» ا وضبعط فى نسئة ابن جاعة القع على أنه الاسم ء فلا يد من تقدير حذف الخر‎ 
. والصواب المناسب للسياق هو الأول‎ 


غ5 
كانت فى ملك الرجل أو فى غير ملك , لأنها قد تلك وتنقص قبل 
أن يراها الشترى 
90 : فكلا 9 كلام ركان عامًا ظاهراً افى سنّة 

د 1 فهو عل و ا ا تل حدريث ؛ نابت عن 
رسول الله بأبى هو وان اه ُعلى أنه إغا ريد بالْملة العامّة 
فى الظاهر بعض اعولة 0 بعض 5 وصفتُ م ع1 وياكان 
فى مثل معئأه . 

ا ورم أمل العلم أن يضوا الخبرين على وجوههما؟ : 
ا ورا لإمضاء ا م دوننا تلقن وها تحتملان أن 
يض ؛ وذلك””إذا أمكن فيهما أن ينسَيا مماء أو وجد”"السبيل إلى 
إمضائهماء ولم يكن منهما واحث0» ا لاحي 





5( ف« التبتح الطبوعة 2 قال الشافى » والزيادة ليست فى الأصل . 

(0) فى س و عم «وكل» وهو مخالف للأصل . 

رع الزيادة مكتوبة ببحاشية الأصل بمخط لست أحزم بأنه خطه » وعليها «١‏ مع , 

(6) فى بس «فى» سل « من » وهو مخالف للأصل وسائر الخ » وى سن و م 
« من هذا الكلام » والسكلمة الزائدة ليست فى الأصل » وهى مكتوية ببحاشية نسخة 
ابن جماعة وعلها علامة « ضخ» . 

(6) فى اس « على جمومهما ووجوهيما » والزيادة ليست ف الأصل ولا فى سائر النمخ . 

(5) فى بم « وذلك أنه » الح وزيادة « أنه » مفسدة للمعنى » ومخالفة للاأصل ولسائر 
النسخ » بل إن فى نسخة ابن جماعة علامة الصحة ببن كلق « وذلك » و «إذا» 
إشارة إلى رفع احمال وحود شىء بينهما . 

(0) فى س « وحدنا » والكلمة واضحة فى نسخة ابن جماعة « وجد » وكانت كذلك 
فى الأصل » ثم تصرف فيها بمض قارئيه نشّكط أونها وأصاحها « تجد» ولكن 
لازال أثر الواو باقبا » والضمة الى فوقها باقية واضحة . 

(4) ف النسخ المطبوعة « واحد منهما » بالتقدم والتأخير » وكذلك كتبت فى نسخة 


غم 
همه - ولا بْنْسَُ الحدرثان”" إلى الاختلاف » ما كان لما 


3 


سح 2 ته 5 - 2 
0 ا ب إنما الختلف مالم يد إلا سقوط 


3 د 0 
غيره » مثل” أن يون الحدرثان فى الثىء الواحد ء هذا تله » وهذا 


و 0 
و 5 





)01( 
إفة 


اليه 
0( 


ان ججاعة » وكله مخالف للاصل » ولكن وضم على كل من الكامتين فى نسخة 
ابن ججاعة حرف م إشارة إلى الصواب الموافق له . 

فى ىت « فلا ننس الحديثين » وهو مخالف للأصل ولسائر النسخ . 

هكذا فى الأصل بالنصب » وأضفه إلى الشواهد السابقة فى مثل هذا » مما تسكامنا عليه فى 
الفقرة ( 8م؛ ) وما قبلهاء مما أشرنا هناك إلى أرقامه . 

فى سائر النسخ زيادة « فيه » هنا ء وهى مكتوبة بحاشية الأصل بخط آخر . 

حذف فى سائر النسخ حرف الملة » ولكنه ثابت فى الأصل بل رسعت فيه هكذا 
,2 مالم عضا » كعادته فى كتابة مثله بالألف » وقد تقدم الكلام راراً فى حواز إثبات 
حرف الملة مم «لم». ثم إن سائر النسخ زادت هناكلة « أحدههما » ظنا من ناسخيها 
أو مصححها أن الكلام يفسد بدونها ! ولوكان ماظنوا لفال « إنا المختلفان » وأما 
إفراد « الختلف » فيراد به أحد الختلفين فقط ء فلا يقال فيه بعد ذلك « مالم 
عضى أحدها » ! 

قال الخطابى فى المعالم فى مثل هذا الممنى ( ج م ص ١م)‏ : « وسبيلٌ الحديثين إذا 
اختلفا فى الظاهر وأمك. التوفيق” بدنهما وترتيبُ أحدهما على الآخر ‏ : أن 


710000 مل ثم الس 

لمحملا على المنافاة » ولا يرب بعضهماببعض » لكن إستعمل كل 
/ 00 - 

واحدٍ مهما فى موضعه .. ومبذاجَرت“ قضية العلماء فى كثيرمن الحديث. 

الآترى أنه لما نَهَى حَكها عن بهم مالس عنده ثم أباح الس :كان الكل 

عند جماعة العلماء مباحاً فى محله » و بيم'ما لبس عند المرء محظوراً فى محله » 


عا اء 


وذلك : أن أحدهما ‏ وهو السلم - من ببوع الصفات » والآخر من بيوع 
الأعيان . وكذلاك سبيل” ما كتاف : إذا أمكن التوفيق” فيه لم يحم على 
النسخرء و بيْطل العمل به » . 


النى” 


5 1 


ذه - 


م 0ه د كه اط يم 
525 ار : فصف لى جاع نهى الله جل ناوه »م نهي 
: عاما» لانيق” منه شيعا ؟ 
/الاة ع "“فقات له : يسم عي معنيين 


مه - أحدهما : أن يكون الو الذى نعى عنه ه عر 1 


- 


, © 


لاحل إلا بوجه وَل 41 عليه فى كتابه, أو على لسان 00 


ل فاذا 1 نعي رسول' الله عن الثشىء من هذا 0 0 


0 


لاوحة امدقم » إلآ أن ييكون عل معي 5٠‏ وصفت 1 


2 قال : قُصِف 6 هذا الوجة الذى , 5 بذكره من 





00 


00 
م 


0 


ره 
)05( 


هذا العنوان ليس فى الأصل ولا فى غيره من النسخء وإفسا زدته فصلاً لكلام جديد 
فى موضوع دقيق » واقتداء “ بالثافنى » إذ جعل له كتاباً خاصا » من كتتبه التى ألحقت 
بالأم 3 وهو ( كتاب صفة نحى ا عليه وسلم ) (جٍ /ا ص 
و5 الا5؟) . 

هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافى» . 

هكذا كتبت فى الأصل « تبق » بدو الياء » على أن «لا» ناهية جازمة » وضيطت 
بضم التاء وكسر القاف » وكذلك فى نسخة ابن جاعة ونسخة ل. وفى س و مج 
« لاتبق » باثبات الياء » على أن « لا » نافية وهو مخالف للاأصل . وائنظر إلى دقة 
الرييع فى كتابة الأصل وضبطه . فانه يكتب الفعل المعتل اليزوم بحرف « لم » بائبات 
حرف علته » ثم يكتب المزوم بحرف «لا4» بحذف الحرف » لأن الأول لايشتبه على 
أحذ بعد « لم » » والثانى يخم فيه الاشتباه بعد « لا » » فاحقرز فى موضعالشبهة » 
ليحدد العنى واضاً . 

فى نسخة.ابن جاعة « معان » > وعليه يكون « هيه » متصويا مفعو لا مقدماً » 
ولكنه يخالف.للاصل . 

فى بت « رسوله » وهو نخالف للأصل '. 

قوله « لى» لم يذكر فى يم ولافى نسخة ابن جاعة » وهو ثابت فى الأصل 
وسائر النسخ . 


5 


تع ايد 
النعى » مثال يدل على ما كان فى مثل ممناه”؟ ؟ . 
سه - قال" : فقلت له : كل النساه محركمات الفروج » 
إلا بواحد من المعنيين : النتكاح والوطي”" لك المين » وها المعنيان 
اللذان أذِنَ اله فهما . وسَّنّ رسول' اله كيف النكاحٌ الذى يحل به 
4 لس مم) الع #ها. 9 2 - 
الفريح رم قثله » فسن فيه وَليا وشهودأ ورعا فق الدكويلة 
2 0 0 جم اج اوس 
الثبب » وسلته فى رضاها دليل” على ان ذلك يكون برضا المتزوج » 
لافرق ببنهما . 
5200000 2 ير 0 20 دس 
مومه © “ؤاذا حم النكاح أر يها + رضنا القن الكت 
,60 201 - 1ث] .ء : ٠.‏ 2 
واازوج ؛ وان تروّج المراة وَليها » بشهود - : حل انكام 3 
إلآنى حالات سأذ كرهاء إن شاء الله . 
سمو وإذا" نقَص النكاماة واحد من هذا كان 
)غ0 ف س و ع « عثل معناه » وهو الف للاأصل ولنسخة ابن جماعة 0 
(9) فى النسخ المطبوعة زيادة « الشافى »ء . 
() فى سائر النسخ « أو الوطء » بالعطف يحرف « أو » ولكن الذى فى الأصل بالواو 
ققط » ثم كتب بعض القارئين ألفا بين الحاء والواو مخط مخالف » فلذلك لم نذا كرها . 
وكلة « الوطى*» هكذا رسمت فى الأصل ونسخة ابن جاعة » فأثبتناها علىالرسم القديم . 
(8) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الثافنى » . 
زه قّ م «الزوحة » وهو مخالف للاأصل » بل هى فيه بدسنة جدا « المزوحة » وعلى 
الواو شدة» وكذلك فى نسخة ابن جاعة » وعايها علامة « م» . 
(5) فى س « والزوج » وهو أيضا مخالف للااصل ونسخة ابن جاعة . 
0 فى ب « فاذا » وهو نخالف للااصل . ويظهر أنها كانت فى ابن جاعة كالأصل » ثم 
غيرت الواو ملت فاءاً » تغييراً واضاً 7 


(4) كلة «النكاح » لم تذكر فىكل النسخ الأخرى » مع أنها ثابتة فى الأصل » وضرب 
عليها بعض قارئيه بغير حجة » والمعنى بها صميح سلم . 


هع؟ - 


النكاح فاسدا» لأنه لم يوت بك سن رسولء الله فيه”" الوجة الذى 
يحل به انكام : 


7 0 مه 
:مه - ولو تعّى صَّدَاقا كان حب إلى ولا نشد النسكاح 


بترك تسمية الصداقء لأنَاله أثبت النكاح فىكتابه يفير عبر » 


وهذا مكتوبٌ فى غير هذا الوضع”* . 


5 و صر 
ممه - قال" : وسواه فى هذا المرأة الشريفة والدَنية©؟ ع 


لآنَ كك واحد”” منهماء فا 1 به ترما وبحت لما وعلها ,» 
من الحلال والحرام والحدود ‏ : سواه : 


حسره ‏ ”" والخالاتث التى لوأ بالنتكاح فها على ما وصفتٌ 





(010 


فيه 
)0 


(0 


44 


كلة « فيه » هنا جيدة فى موضعها > والعنى عليها » ولكنها لم تعجب بعض قارق 
الأصسل » أو لم يفهم موقعها » فضرب عليها وكتب فوقها د يه» » وذلك كتبت 
فى نسخة ابن جماعة والنسخ الطبوعة » وهو تصرف لا أرضاه . 

ا ع 2 ة مصصّة ري 0-31 
قال الله تعالى فى سورة البقرة (5؟) : ل لآجتاح عَليكم إن طلقم النسّاء 
- يي وي وه 2 كدي م 2-2 و زه سم 7 ع 
مام مسوهن أو تفر صوأ هن قر نصه » ومتعوهن 0 الموسع فذره 
1 اك 2 سد 
فى النسخ,الطبوعة زيادة « الثافبى » . 
فى الأصل بتشديد الياء دون مر وهو تيح . وف النسخ الطبوعة « والدنيئة »© ٠.‏ 
فى النسخ المطبوعة ونسخة ابنججاعة «واحدة» والحاء مكتوبة فى الأصل بينالسطرين » 
وما فيه بح » على إرادة الشخص أو نحو ذلك » وهذا كثير فالعربية معروف . 
هكذا فى الأصل » « حل » و« يحرم » بالياء التحتية » وهو صحيح . وف النسخ 
الطبوعة ونسخة ابن جماعة بالتاء الثناة الفوقية فيهما » وهو مخالف للااصل . 
هنانى س زيادة « قال » وى س واع « قال الشافى » ا 


هه 


- 5ه 
أنه يحوز النكاءُ ‏ : فها لم نه فيها عنها من النكاح”" . فَأما 
إذا تقد مهذه الأميا'” كان النكاس” مفسوحًاء بهي الله" فىكتابه 
وعلى لسان بدي عن النكاح بحالات نَع عنهاء فذلك مفسوم . 
بسره - وذلك : أنْسَكِمَ ارج أخت امرأته» وقد نحي اللُعن 
امع ينهماء وأن سكم الحامسة © وقد انتعى اقدبه إلى أربع و0 


)١(‏ هكذا فى الأصل » والمعنى ظاهى صميح » فقوله «الحالات» مبتدأ » وخيره «فها ل ينه» 
ال » يعنى : والحالات التى يجوز فيها النكاح إذا وجدت أركانه إما تكون فى الحالات 
ال لم ينه فيها عنها » أى عن الحالات منالنكاح ء وهى الحالات الى ورد فيها النعى 
عنها من حالات النكاح » كالأمثلة الى سيذ كر الشافعى . ول يفهم الفارئون فى الأصل 
عراده » فضرب بعضهم على كلق « فيها عنها » وكتب بدلهما بين السطرين كلة 
«عنه» » وبذلك كتبت فى نسخة ابن جاعة و س و ج . وفى بس «فهالم 
ينه الله عنه من النكاح » » وكله مخالف للا'صل بغير حجة . وقوله « ينه » ضبط فى 
الأصل يفتحة وضمة معاً فوق الياء » ليقرأ بالوجهين . 

(9) يعنى إذا عقد النسكاح بهذه الحالات التى نهى عنها كان مفسوخا » ولم يفهم قارو الأصل 
هذا » فكتب أحدث بحاشيته عند قوله « بهذه» مانصه « لعله : غير » كأنه ظن 
أن الإشارة إلى الشسروط الت يصح بها النكاح » فاذا عقد بغيرها لم يصح » ولكن 
الإشارة ظاهرة إلى الحالات المنهى عنها . وقد غير الناسخون الكلمة تبعا لسوء 
الفهم » قطبعت فىكل النسخ « يغير هذه الأشياء » . وهو مخالف للااصل > ويخالف 
للمعنى المراد . وأما نسخة ابن جاعة ذفان كاتبها كتب أو لاكلة «بغير » ثم ضرب علما 
حين كتابتها » وكتب بعدها بنفس السطر « مهذه » فصار السياق فيها على الصواب 
كا فى الأصل . 

(م) هذا هو الصواب الموافق للاأصل « بنحى» بالباء » وكانت كذلك فى نسخة ابن ججاعة » 

ْ ثم غيرت بعل الباء فاء وضبطت يفتحة على النون وسكون على الحاء » لتكون «فنهى» 
وهو خطأ لاممنى له . وفى سن و م هنا زيادة « عنه » و غير ثابتة فى الأصل 
ولافى نسخة ابن جاعة . 

(5) فىاب «أويكح» وفى نسخة ابن جاعة « خامسة » وكلاها مخالف للأصل . 

(6) فى نسخة ابن جاعة والنسخ الطبوعة « وبين » وهى فى الأصل كا أثبتنا » ثم حاول 
بعض قارئيه تغرير الفاء إلى واو » وتحاولته ظاهرة التصنع » والعطفبالفاء هنا أعلى وأ بلغ . 


- /اع؟ ل 
النىئّ أَنْ انتهاء الله به إلى أربعر مدان يكسم بين أ كثر 


مهن » أو نكم الرأة على حمتها أو خالتها » وقد نعي النى عن 
ذلك » وأن يشكيم” امرأة فىعدتما . 
ده -- “"فكل” نكا كان من هذا لم صم » وذلك أند"» 


قد 20 عن عَقَده ؛ وهذاما لاخلاف”” فيه بين أحد 7 ن أهل 0 


وسو © ومثلة ا أعلر أن النى تَحَى عن الشنار © 
أن التي نعي عن نكام المئمة 9 ,و 8 لني 0 5 أذ 
0 


.5ه بدا فندن فس هذا كله من التكاح ؛ف هذه الحالات 
2 : 0 آذ سل 2 ل 
التى نهى عنهاء عثل ما فَسَحْناً به ما تح عنه ماد كر" قَثِله 





6 فى الأصل « حظراً » وهو وإن كان له وجه من العربية » على لغة من ينص معمولى 
« أن » إلا أن الألف فيه مكتوبة خط مخالف لخط الأصل » محشورة بين الكالمتين . 
فلذلك لم ترض إثباتما . 

زفي 0 ٠.‏ وهو صواب . وق ب «أو شكح » وفى باق النسخ «أو أن 

تتكح » وكلبا مخالف للائصل » وقد زاد بعض قارئيه ألفا قبل الواو بط مخالف لخطه . 

[فوة هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافعى » ١‏ 

2( فىت «لأنه » وهو مخالف للااصل . 

(5) فى س « ممالا خلاف » وفىج « ممالا احتلاف » وكلاهما نخالف للأصل . 

(5) «الشغار » قال فى النهاية : وغو تكاج معروف فى الجاهلية » كان يقول لعل 
الكل شاغرنى » أى زوجنى أختك أو بننك أو من تلى أمرها حتى أزوجك أختى 
أو بنتى أو من ألى أمرها « ولا يكون بينهما بر » ويكون بض ع كل واحدة منهما 

فى قابلة بضع الأخرى . وقيل له شغار : لارتفاء المهر ييهما » . 

64 تكاح المتعة : هو التكاح إلى أحل معين . 

)م فق اع الطبوعة ونسخة ابن جماعة «ذكرنا» و يكم فى الأصل ‏ ين 
السطرين حرفى « ثلا » . 


- +4 - 


ى مله 8 تا عه . 
١ه‏ - وقد يخالفنا فى هذا ”" غيرثنا » وهو مكتوب فى غير 


هذا الموضع””. 


ا م 6 50 ا 
ل ومثله أن ينكم”" الرأة بغير إذنها » فتجيز بعذء فلا 


4 
يحوزء لان المقد وقع مهيا عنه . 


عه 


0 


جيه ”© ومثلُ هذا ما نَى عنه رسولء الله”*© من بيم © 


التَرّرء وبيع ”الطب بالتثر إلأى المراياء أوغير ذلك مما تح عنه». 


. 05 ووه 
5ت وذلك ان اصل مال كل” ري" حرم على غيره 2 


إلأأبما آحِلٌ به » وما أجل به من الببورع مال ينه عنه رسولٌ اله » 


50006 وا ا ا ع 
ولايكون ماني عنه رسول الله من البيوع ملا ما كان اصله حرم 


(010 
0 


لي 
0 
ره( 
6 


0397 


0 


3 


فىس « فى هذا العنى »> والزيادة ليست فى الأصل . 

انظر اختلاف الحديث للشانعى (ص "4١ ١*8‏ و4ه"؟ ‏ الاه؟ ) 
والأم (ج وعص56 ت؟لا). 

فى النسخ المطبوعة وندخة ابن جاعة زيادة « الرجل » و مكنوبة فى الأصل وار 
كلة « ينكح » فى طرف السطر » مخط مخااف لخطه . 

هنا فى س و ع زيادة « قال الشافهى » . 

فى النسخ المطبوعة « التى صلى الله عليه وسلم 6ت م 

فى نخة ابن جماعة والنسخ المطبوعة « بيوع » وماهنا هو الذى فى الأصل » ثم 
كتب فوقه بعض قارئيه كلة « ببوع » خط آخر . 

6 م « وعن سم » وكلة «عن» هنا خطأ » وه مكتوبة فى نسخة ابن جاعة 
ومضروب عليها باخرة . 1 

فى س و بم زيادة « رسول الله صلى الله عليه وسَلم » وليست فى الأصل » وى 
مكتوية فى نسخة ابن جاعة وعليها خطوط حمراء » إشارة إلى أنها ليست مذاكورة 
فى الأصول الفابلة عليها » وقوله «أو غير ذلك» ضرب بعض قارلى الأصل على الألف 
من « أو » فأثبتناها . 

فى جم « مالكل اءرىء » عات فيها « ما » موصولة » والذى فى الأصل وسائر 
النسخ « مال » وبعدها « كل » ء وهو الصحيح الظاهر . 


ل 6 هكذا فى الأصل بالعطف بالواو » وهو صواب » وف سائر التسخ « فلا يكون 6م 


- 
من مال الرجل لأخيه » ولا تكوثٌ اللمصية بالبيع المنهىّ عنه تل 
ع ا لخر فافاقة ة العلم . 
موه - فن قال قائ :ما الوجلة الباح النى ؟ عي المره فيه عن 
كت الالو درت قبل ؟ 
5 - فهو إن شاء الله مغا ل نعى رسول الله أن بش م 


الرَّخُلُ عل ااه 2 ون يحتىّ ف وب “ واحد مفلضيا بفر'جه 


)١(‏ هكذانى الأصل ونسخة ابن جاعة » التاء منقوطة فيهما بتقطتين من فوق » والضْمير 
راج إلى أموال الغير الحرمة ٠.‏ وفىس « يحل » بالياء التحتية » وهو ظاهر » ولكنه 
يخالف للأصل . 

20 ناف اشغ الطبوعة زادة د ال لان » 5 

() فىبس «المهى » وهو مخالف للا صل وسائر النسخ . 

(8) هكذا هو فى الأصل بائبات حرف « على » » وقد ل افا باشارة 
خفيفة » وحذف من نسخة ابن جاعة وسائرالنسخ » والافظ الوارد فى الأحاديث وكتب 
اللغة « يشتمل الصماء » و «اشمّالالصماء». وما هنا له وجهصحيح > لأن فعل «اشتمل » 
غير متعد » قإذا عدى م نى' حرف « على » » وقولهم « اشتمل الصماء » ليس تعدية 
للفعل ا كل قال « اشتمل الاشتالة الصماء 6 وهو معنى 
مجازى » تشبيها لهيثته حين اشتاله بالشىء الأصم لا منفذ له » فكذلك إذا قيل « اشتمل 
على الصماء »© كان مجازاً أيضاً » كانه قبل « اشتمل على الحيئة الصماء » > 
فهذا وحهه . 

وه اشتّال الصماء » قال أبو عبيد : « هو أن يشتمل بالثوب حي يجلل به جسدة 
ولا يرفع منه جانباً » فيكون فيه فرجة تخرج منها يده » وهو التافع » وريما اضطجع 
فيه على هذه الحالة . قال أهو عبيد : وأما تفسير الفقهاء قانهم يقولون : هو أن يشتمل 
بوب واحدليس عليه غيره ثم يرفعه من أحد جانبيه فيضعه على منكبه فتبدو منه فرجة. 
قال: والفقهاء أ بالتأويل فى هذا الباب » وذلك أصح فى الكلام » فنذهب إلى هذا 
التفيركره التكشف وإبداء العورة » ومن فسره تفسيرأهل اللغة فإنه كره أن يتزمل 
به شاملا حسده » مخافة أن يدفم إلى حالة سادة لتنفسه فيهلك 6 . 
هذا ما قله فى اللسان مادة ( شم ل ) وقوله « فتبدو منه فرحة » أرجح 
أن صوابه 2 يبدو منه أرخه. » . وتفسير الفقهاء هو الصواب » وهو الذى 
أشار إليه الثافى هنا » وهو حجة اللغة أيضباً . 
)6 هكذا فى الأصل ه فى ثوب » وفى سائر النسخ « بشوب. »© وقد حاول بعض القارئين 


سد اق “بس 

إل النزاه دوانة او غاذةا أن زد ماين هه 0 أن 
بأكل من أعل الكقة 3" ويروى عنه""» ولي س كثبوتما قبلهمّا 
أن بكرن ”“الرجل إذا أ كل بين التمرتين » 


وأن يتكثيف”* الت عنا فى جوفها ٠»‏ وأرن يرس ”على ظهر 


ذ كرتا : أنه نعي عن 


الطر بق . 





تغييره فى الأصل » فضرب على حرف « فى » وألصق بالثاء باء » والذى فى الأصل 
صيح » يقال : « احتى فى ثوبه » و« بوبه » وورد فى الحديث «نهى أن 
يحتي الرجل فى الثوب الواحد » . وأحاديث النهى عنه وعن اشّال الصماء رواها 
الشيخان وغيرعا من حديث أنى هريرة ومن حديث أنى سعيد المدرى : 

» هنافى س وج زيادة « عن » ون فى نسخة ابن جاعة أيضياً وعليها علامة الصحة‎ )١( 
. وهى مكتوبة فى الأصل بين السطرين خط مخالف » فلذلك لم تثبتها‎ 

(؟1) «الصحفة » قال فى النهابة : « إناء كالقصعة المبسوطة ونحوها » وججعها صحاف ». 
وانظر فى هذا الباب حدبى ابن عباس وثمر بن أبى سامة ف النتق ( رقم 454١‏ 
و545؛) . 

2م هنا فى سس و ع زيادة « صلى الله عليه وسلم » . 

(5) فى نسخة ابن ججاعة ببحذنف « عن » وكتب على موضعها علامة الصحة > والصحيح 
إثباتها اتباعاً للاصل . 

(©) « قرن » من بابى « نصر وضرب © ولذلك ضبط المضارع فى نسخة ابن جاعة 

بض الراء وكسرها » وكتب فوقها « مما » . 

0 : فى سه و م وسخة ابن جاعة « تكشف » بالناء الفوقية » وبذلك يكون مبننا 
مالم يسم فاعله » و« المّرة » نائب الفاعل » والذى فى الأصل ما أثبتناه هنا . 

(10) ضبط فى نسخة ابن جاعة بفتح الراء الشددة » مبنيا لما ل د سم فاعله » لجانسة ماقبله » 
وضبطنا بالبناء للفاعل أنسب ب لسياق الكلام . و « التعريس » قال ف النهابة : «تزول 
المسافر آخر الليل تزلة للنوم والاستراحة » 4 

(8) أما حديث النعى عنالقران بين المرتين فانه حديث صمح ثابت » رواه أصعاب الكتب 
الستة » وانظر عون المسود (ج * ص 455 4507 ) فلمله لم يصل إلى الشافعى 
باسناد صحيح » وقد ثبت عند غيره . وأما حديث النهى عن كشف الدّرة فتقل فى عون 
العبود (” : 455 ) عن ملا ' على القارى أنه رواه الطبراتى من حديث ابنمر باسناد 
شن . ويعارضه مارواه أبو داود وابن ماجه من حديث أنس بن مالك قال : «أنى 


النبى صلى الله عليه وسلم بتمر عتيق » خعل يفتشه » يرج السوس منه » ٠‏ وجتع 


اه*» 

اذه 2" فلمًا كان الثوبُ مباح) للابس*©, والطعاءٌ مباح) 

لأ كله » حتى بِأَنى علي هكله إن شاء » والأرضٌ مباحةً له إذا كانت 

نلا لاد » وكان النامن فها شَرَعًا 7 : فهو نعي فها © عن ثىه 
ار فا بأن يفمل شيا غير الذى 2 : 

مه - والتَّحيْ يدل على أنه إغا 


3-0 


نمى 9 عن اشهال العماة 
- .هو 
والاحتباء مُفضيا بفرجه غير مُستتر ‏ : أن فى ذلك كشف عورته» 


ما 


0 2 م 
قبل له يسشترها| بثوبه » فلم يكن نيه عن كشفب عورته نيه عن لبس 


1 : 1 ار 2 - 
ثوبه فيحرم عليه لبسّه » بل أمره أن يلبسه م بتر عورته . 


بعضهم بينهما بأن النهى مول على المّر الجديد دفعاً الوسوسة > أو بأن النهى للتنزيه 
والفعل لبيان الجواز . وأما النهى عن التعريس على الطريق قانه ثثابت صميح أيضا » 
رواه مسلم وأبو داود والترمذى والنسأى من حديث أبى هريرة » أ فى عون العبود 
زج كص ”#*#») . 

. » هنانى س و جم زيادة « قال الشافعى‎ )١( 

(9) فى النسخ المطبوعة وابن ججاعة « للابسه » » والذى هنا هو مافى الأصل > ثم ضرب 
بعضهم على الباء والسين وكتب فوقهما بخط آخر « بسه» . 

() « شرعا» بالثين المعجمة والراء الفتوحتين » يعتى سواء . 

(8) النسخ هنا مضطربة جدا ء والذى فى الأصل كلة « نعى » واضخة » وعلى الذون ضمة » 
وقبلهاكلة كشطت بالسكين » ثم كتب فى موضعها حرف « م. » وأطيل حتق وصل 
بالنون » لتفرأ « منعى » » ولكن مزور ذلك نسى الضيمة فوق النون» وقد غلب 
على فنى » بل أكاد أوقن أن الحذوف كلة « فهو » فأثبتها » وذلك من سياق الكلام 
أولاً » وما فى النسخ الأخرى ثانيا » وإن كانت مضطربة وليست بحجة . فى نسخة 
ابن جاعة « وهو منهى عنه فيها » ووضع على كلة « وهو » رأس خاء بالجرة علامة 
أنها نسخة ء ثم فوقه رقم « ؟ » وفى مقابله فى الحاشية بالجرة كلة « فعى » ثم وضع 
فو قكلة « عنه » خط أفق باجرة » أمارة إلفائها . وفى ب و بج « فهو منهى' 
فبها» وفى س « فهو منهى قبا فا » » وكل هذا خليط ! ! 

(©) «نعى» رمم فى الأصل بالألف «نها» كعادته فى مثله , فلذلك ضبطناه ميئيا للفاعل . 


كانم" ل 


4ه - ولم يكن زه أن .يأ كل" من بين يديه ولا .يأ كل" من 
رأس الطماء”©» إذا كان مباحًا له أن يأ كل ما بين يديه”” وجيع 
الطعام ‏ : إِلآأدَبا فى الأكل من بين يديه » لأنه أَْجَلُْ به عند 
سوا كلوء ود له من مم الطّمة"© والئبه0؟ . وأمرده ليأ كل 


من رأس الطعام لأنَالبركةنرِلُ منه له”**-: على التظر له فى أن مارك 
- 2 2 03 
له بركة دائمة دوم 3 [ه2) وهو ييح له إذا | كل ماحَوال رأس 
الطمام أن يأ كل رأسّه . 
٠‏ و إذا أباح لالم على ظهر الطربق فالمرثعليه إذْكانمباً)0* 


. فى س « « من رأس الثزيد » وهو مخالف للأصل‎ )1١( 

(5؟) ف النسخ المطبوعة « مما بين بديه » وكلة «ما» واضحة فى الأصل » ويظهر 
أنها كانت فى نسخة ابن جاعة « مما » ثم أصلحت بالكشط وبنفس الخط « ما » 
وأثر الاصلاح فبها ظاهر . وصواب المعنى على مافى الأصل . 

(*) «الطعمة» ضبطت فى الأصل يكسسرالطاء » وهوالصواب » وضبطت فى نسخة ابن جاعة 
بالضم » وهو خطأ ء لأنها بالكسر حالة الأكل وهيئته » وهو المراد هنا » ولا يقال 
فيه إلآ بالشكسر » وأما الطعمة بالضم ذانها الأ كلة أو الرزق أو وجه الكسب » 
وهذه المعانى غير مرادة هنا » ويجوز فها كسر الطاء أيضا » وأما الحالة والهيئة فهى 
بالكسس لاغير . 

(8) « الهم » إفراط الضهوة فى الطعام وأن لامتلى" عين الآ كل ولا تشع . وف م بعد 
قوله « والهم » زيادة « والسره فالطعام » وليست فالأصل ولا فى سائر النسخ . 

(5) كلة وله » ضرب علا بعش قار الأصل » ولم تذاكر فى سائر النسخ » وإثياتها 
الصواب . 

(5) فى اس « بركةدائمحة تدوم يدوام تزولها » وفى سن « بركة دائمة بدوم بدوام نزولا 
به 6 وكلاعا مخالف للا'صل » وقد كتب بعضهم خط جديد ببحاشيته كلة « بدوام » . 

0) فى 'س و بج «على ظهر الطريق فالممر عليه إذا كان مباحا فله التعريس عليها » 
وهو مخالف للأصل فى حعل « إذا» بدل « إذ » وفى زيادة « فله التعريس عليها » . 
وفى ب « على ظهر الطريق فله التعريس عليها إذ كان مباحا » وهو مخالف للأصل 
أيضا » ولكنه موافق لنسخة ابن جاعة » فان فبها م فى الأسل © ثم وضعت علامة 
« خ» بالمرة فوق قوله « فالممر عليه 6 وكتب أمامه بالحاشية قوله « فله التعريس 
علها » ووضع فوقه كلة «أصل » !ولا أدرى من أى" أصل جاء هذا ؟9!. 


2 
لأنه لامالك له يجنم ال عليه فَيَمْم بمنعه : فإغها تهاه' ميق 0© 
نظا له » فإنه قال : « فإها مَأَوَى الحوَاءٌ وطق الميات ». : 
فل النظر له”": لاعل أن الت ريس حرم وقد ينح ”"“عنه إذا كانت © 
الطرة مضا 6 مسار كا بأل إذا عرس عليه فى ذلك الوقت مت 
غيره حَقَه فى المر . ٠‏ 
١ه‏ - *“فإن قال قائلة: فا الفرق بين هذا والأل ؟ 
٠‏ 7 قيل له : من قامت عليه الحجة مال 9 النى نص عما 4ه 
وصفنا » ومن فَمل ما بى عنه - وهو عام" ميد - فهو عاص بشعله 
ما يي عنه »تشتف ”الله ولا يو ...7 


عهة - فإن قال”©: فهذا ماص”'"» والذى ذَكرت فى الكتاب 





(1) فى اسخة ابن جاعة و جٌ «لعنى ما » وزيادة « ما » خلاف للااصل . 

»2 فى النسخ الطبوعة « على وجه النظر له » وكلة « وجه» ليست فى الأصل » وهى 
مكتوبة فى نسخة ابن ججاعة « وجهه » وعليها خط بالجرة أمارة إافائها .. 

(9) فاب « نعى » وهو خطأ وتخالف للااصل . 

(8) هكذانى الأصل « كانت » ويظهر أنها كانت كذلك فى نسخة ابن جاعة ثم كشطتث 
النون والتاء وآدتب بدهما نون » وموضم الكشط والاصلاح ظاهر . و «الطريق» 
مما بذ كر ويونث ء وقد استعمل الشافى كامهما هنا فى جلة واحدة 5م ترى م وهو 
شىء طريف ! 

(5) فى سب « عنم » وهو تخالف للأصل . 

(5) هنانى سى و ع زيادة « قال الشاننى » . 

(97) فى نسخة ابن ججاعة والنسخ المطبوعة « فليستغفر » بالفاء » ولكنها فى الأصل بالواو . 

(0) هكذا فى الأصل « يعود » بائبات الؤاو مع «لاك الناهية » وييجوز أن تكون نافية » 
على إرادة:النعى أيضا » وهو كثير » وقد تكلمنا مراراً على إثبات الوزوم فى صورة 
المرفوع فى كلام الثافى » ويينا ؤحه ته ٠-020.‏ 

(5). فى ب زيادة « قائل » وليست فى الأصل ولا فى سائر الخ . 

.. فى س يبدل «عاص» «عام» وهو مخااف للاأصل » وهو خطأ أيضا‎ )٠١( 

7# ب رسالة 


تك 6 حت 
قله فى النتكاح والبيورع عاص07©. فكيف فَرَقْت بين حالهما”” ؟ 
0 ظًُ 00 54 
هوهو - فقلت :9" أما فى المعصية فل افرق يينهما » لالى قد 
جماتهما عاصيينٍ , و بعضٌ المعاصى أعظمٌ من بعضٍ . ٠‏ 
7 0 5 كساء 
ههه - فرن قال : فكيف ل تحرام على هذا لنْسَهُ وأ كله 
ور عل الأرض ععصكه 2 كت عل الآخَرِ نكاحه وبعة 
عمصيته ؟ 
ٌّ ءًَ ع سه 
65و ب قبل : هذا ام بأمر فى مباح حلال له 6 فاحللت له 
- 2 و 2 . 
ماحل له 6 ور عليه. ما حرام عليه ؛ وما حرم عليه غير ما أجل 
+ ْ 
له 0 فى الثىء باح له لا ترم عليه بكل حال » ولكن. 
000 َ - 
تحرام”" عليه أن يفمل فيه العصية . 
بوه - "“فإن قبل : فَامَثْلَ هذا ؟ 
2< 4 وات 
ج86 سس قبل له" : الرجلٌْ له الزوجة والجارية ؛ وقد نمي أن 
2 8 َ 9 1 ّ 
يتطاها 0 وصائتين 6 وأوافء 4 بحل ذلك الوط :0" له 





(١):فى‏ س يذل « عاص ». « عام » وهو مخالف الا'صل ء وهو خطأ أيضا . 

() فى ده « حاليهما » وهو مخالف للأصل 5 

() فى س و م « قلت » وهو مخالف للاأصل ٠.‏ 

(8) فى س و يم ه يرم » والتاء فى الأصل منقوطة من فوق ٠‏ 

ره) هنافى يت زيادة « قال الشافى رضى الل عنه » . 

(5) «له» لم تذكرق سى او بج وه ثنابتة فى الأصل . 

() فى ىت « حائضين » وما هنا هو الذى فى الأصل ونسخة ابن جاءة » وهو سح 
فصيح : يقال للمرأة « خائضية » كا يقال « حائض » ١ ٠‏ 

(م) فى س و ب ونسخة ابن جاعة « ولو فمل ذلك » وكلة « ذلك » مزادة بحاشية 
الأصل خط حديد . 

رة) رسعت فى الأصل « الوطى » . 


ا 
فى حاله تلك و 3 واتعداء متيما عليه فى حال غير تاك الحالء 
إذا كان أصلهما مباحًا حلالاً . 

دده - ”وأ صل مال الرجل حرم على غيره إلا بم بيس "© 
مايل » وفروج” النساه عركماتة إل بها أَيسَت به من انكام 
وأ الملك فإذا عقَد عُقَدَة التكايم َ الييع 5 ا ع على حرام 
لايتبل الأ بما أحلٌ به :ل يل الحم بمحركم » وكان على أصل 
تحرعه ‏ حتى يول بالوجه الذى أَحَله اله به”” فى كتابه » أوعلى لسان 
رسوله” : أو إجاع المسامين”" » أو ما هو فى مثل معناه . 

٠ه‏ قال" : وقد متت قبل هذا الت الذى أريد به غيره 


التتحر > بالدلا ل )فا كتف د يده)و أسأله اله المصمة والتوفيق. 





. » هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى‎ )١( 

)0( اختلفت النسخ هناء ففى بس واس «يما أبيح له به» وف م « عاأبيحبه» 
وفى نسخة ابن ججاعة م فى تا واس وكتب بحاشيتها بجواركلة « له » كلة « به » 
وعليها علامة نسخة » وهو غلط » لأنه بذلك تتكرر كلة « به » مرتين . والذى 
فى الأصل ما أثبتنا هنا » ثم عبث به بعض العابئين فغير كلة « به » تغشييراً متكافا ليجعلها 
« له » ثم أعاد كتابتها فوقها 4 ثم كتب هو أو غيره ببحاشيته كلق «لهبه» وعن 
هذا العبث اضطربت النسخ فها أرى . 

(*) فى سائر النسخ « البيع أو النكاح » وما هنا هو الأصل > ثم ضرب يعض قارئيه 
على قوله « النكاح أو » ثم أعاد كتابتهما بين السطور بط آخر بعد كلة «الييع » : 

(5) فى سائر النسخ « عنهما » وماهنا هو الذى فى الأصل » والضمير عائد على المقدة » 
ولكن بعض القارئين ألصق فى أسفل الألف تقطة حبر » فأشيهت الكلمة أن تمر 
«عنهما» » والتصنع فى هذا العمل ظاهر جدا . 

(6) كلة « به» لم تذكر فى اس وى ثابتة فى الأصل . 

(5) فى اس « نبيه » وهو مخالف للاصل . 

59 «أو إجاع الناس » وهو مخالف للاأصل . 

(4) فى النسخ الطبوعة «قال الشافبى» والزيادة ليست فى الأصل ‏ . 





2 




































عد الا ااا 


[باب الس ]1 
.ككه - قال الشافمى؛ : فقال”"لى قائل” :ما 0 ؟ ومانجب على 
الناس فى المل ؟ ظ 
ْ فقلت له : العل عامان : عل عامّة لا سم بالا عر م 
٠‏ ا له لعل عامان عل عامة لا يْسّمْ بالغ غير مغلوبٍ على 
عقله جَهله . 
؟كة سب قال ْ ومغل اذا ؟ 
وك - قلت 5 مث الصلوات الجخس 27 وآن ثُّ على لاك 
صوم شهر رمضان؛ وحَحٌ بيت إذا استطاعوه”» وزكاةفى أموالهي ؛ 
وأنه حَرم علهم الزّنا”" والقتل والسرقة اجر » وما كان فى معنى 


1 





)١(‏ العنوان لم يذكر فى الأصل » بل لم يزده أحد من قارئيه بحاشيته » ولكنه ثابت 
فى نسخة ابن جاعة » وقد رأيت إثباته .م الاشارة إلى زيادته : 
وهذا الباب بدء أحاث جديدة فى الكتاب , هى فى المقيقة أصول الى » 
وأصول الحديث » وأصول افقه فى الدين , وهى الى لا يكتبها عثل هذه الفوة 
إلا الششافى 5 

(9) فى نسخة ابن ججاعة والنسخ المطبوعة « قال » بدون الفاء » وهى ثابتة فى الأصل . 

() هذا مافى الأصل » وفى باق النسخ « مثل أن الصلوات حمس » . وقد عبث فى الأصل 
بعض الكاتبين » فكتب « .أن » بين السطور » وكشط الألف واللام من «الس » : 

(4) فى ج « وأن على الناس » وفى سن « وأن الله فرض على الناس » » وكله 
خلاف الأصل » وقد زاد بعضهم خط آخر ألفاً بجواركلة 0 وكتب « فرض » 
بين السطرين » حق تفرأ ابخلة على ما كتب فى سن . 

() فى ابن جاعة والنسخ الطبوعة « إن استطاعوا إليه سبيلا » وقد غير بعضهم 
فى الأصل كلة « إذا » لخملها « إن » والحاء فى « استطاعوه » لطملها ألفاً » 
وأما الزيادة فايست فى الأصل . ْ 

(56) فى'سائر النسخ « الربا والزنا » وما هنا هو الثابت فى الأصل » ولكن فيه محت 


مو 


- 4" ع 
٠‏ 3 ع-د مع م :2 ع 
هذاء نما كلف العباد اث يعقلوه ويعملوه وتعطوه من اتفيهم 
2 ع ل 
عه ا "وهنا الصف كله من المل”'' موجود زو 60 ف 
١‏ 2 سا6 0 0 
كتاب الله » ومو جودً”” ماما عند أهل الإسلام » يقل" عَوَانُهم 


6 و 3 7 ا 2600 
عن من مَضّى من عَوَامَهُم » يكوه عن رسول الله , ولا يتنازعون '" 
فى حكابته ولا وجوبه عليهم . 


النون تفطة ء -فلا أدرى هل هى ثابتة ميحة » لتشير إلى قراءة الكامة بالوجهين 
« الزئا » « الربا » ؟ وكلة « القتل » مقدمة فى سا . 

)١(‏ فى ابن ججاعة وج « يما حرم الله عليهم منه » وفى س و ب كا هنا ولكن 
فى سن يدل « ما » « بما » وققى ني «دمما» وكل ذلك مخالف للاصل » 
والذى فيه « ما » ثم لم يفهم بعض قارئيه م فألصق باء فى اليم واضحة التصنعم . 
والذى فى الأصل واضح » « ما » موصولة بدل من الضمير فى « عنه » يعنى © 
وأن يكفوا عن الذى حرم علمهم منه » وكلة « حرم » ضبطت فى الأصل بفتح الحاء 
بالبناء للفاعل . 

(؟) هنافى س و ج زيادة « قال الشافعى » . 

(م) فى س و ب وابن جاعة تأخيركلة «كله » بعد قوله « من العلم » والذى كان 
فى الأصل ما أثيتنا » ثم ضرب بدش قارئيه على كلة «كله » وأعاد كتابتها مؤخرة 
فوق السطر . 

(8) قوله « نصا » ضبط فى الأصل بفتح النون وتشديد الصاد » حتى لآيكون موضم شبهة 
وكذلك ف ابن جاعة » ولكن بعض القارئين كتب فى الأصل ألفا بعد الدال وقطتين 
نحت النون » لتفرأ « أيضا » وهو عبث وسخف . 

(6) هكذا هو فى الأصل بألف بعد الدال وعليها فتحتان » والوجه الرقع . ولكن لما هنا 
وجها أيضا » أن يكون مفعولا لفمل محذوف » كأنه قال : وتجده موجوداً » أو : 
وثراه موجوداً » أو نحو ذلك . وقد كانت بالنصب أيضا فى نسخة ابن جاعة ‏ ثم 
كثطت:الألف » وموضعها بين . 

(5) هنافى ى زيادة « كله » » وليست ف الأصل . 

0) فى «لايتتازعون » وفى يج « فلا يتنازعون » © وكلاما مخالف للأصل . 


بهو 

مده - وهذا اليم العام الذى لا نمك فيه القلط من ن القبرء 
ولا التأويل » ولا يحور فيه التتازع و 

ححه - قال : فا الوحة الثانى ؟ 

بحو - قلخ ه60 ا م العبدٌ من ن فروعر اله رائض ؛وماأ 
ص امن 0 .مما ليس فيه نَصْ كتاب » ولا فى 
أ كثره نص سنّة 2و 5 ق حو افنة ا هى من 
أخبار الخاصّة ‏ لا أخبار العامة » وما كان منه يحتمل” التأويلء 
وسسْتَدْرَك قباس . 

مده - قال : فِيمدُو0؟ هذا أن يكون واجبا وجوب م 
فل0 ؛ أوافوتر امن الال علمة ‏ <تى يكون من عَلَه مُشتقا5» 


. فىاب «تقلتكه» وفى س و بم « ال : تقلت له » وكل مخالف للأصل‎ )١( 

(؟) هنافى النسخ المطبوعة زيادة « من » وليست فى الأصل » وهى مكتوية فى نسخة 
ابن جماعة وعليها خط أجر ء للدلالة على إلفائها . 

(*0) كتبت فى الأصل « فيعدوا » على الكتبة القديعة م ثم ألصق بعضهم ألفا أخرى قبل 
الفاء » وبذلك كتبت فى نسخة ابن جاعة « أفيعدوا » . وهذه همزة الاستفهام جائز 
حذنها . وفى اس و ثم « أتتعدون » وهو خطأ لانم له . 

(5) فى النسيع المطبوعة « العلم الذى قبله » وهو مخالف للأصل ولناخة ابن جاعة . وحذف 
الموصول وإبقاء صلته لدلالنه! عه جئز عند الكوفيين والأخفش ء وكلام الثافى .ه 
حجة وشاهد لحم . وقد مضى أيضا فى الفقرة (951؟) قوله « فى الآى ذكرت » > 
وتأولناه هناك بأن الجلة حال » وهو ا يدخل فى هذا الباب أيضا من حذف الوصول 
لدلالة الصلة . وانظر شواهد التوضيح لابن مالك (ص )5١‏ . 

(6) هكذا تفطت فى الأصل واخة » النون قبل التاء » وهوصحيح جئز » يقال : «اتتفل » 
و« تتفل » عمنى . وى سن واب «متنفلا » بتقدي التاء على الجاداة ١‏ 


"56٠ --‏ ب 


١:‏ 1 8 ره مه 
ومن رك عامه غير الم بتركه 5 اومن وجه ثالث 2 قتوجد 0" 


حرا أؤقنان ؟ 
هده - '“فقلت له : بل هومن وجه ثالث . 
ممه قال : : قصفة 22 واذ كر المكة فيه م| 7 ؛ 0 مئه » 
ومن :ام » وعن من يدقع ؟ ْ 
لاه - فقات له : هذه 0 5 ن العلم لس يا الماك 
وم يَكَلتها كل" الخاصّة » ومن احتمل" بلوعها من الخاصّة فلا 2 
كاهمكافة أن مَطلُوها » وإذا قام بها ون خاصنهم م من فيه الكفاية لم 
يحرج غيرُه من تلرَكها » إن شاء الله » والفضل فبها أن قام مها على 
0 : 


؟الاة ل فقال : دا 4 ظٍّ أو ع 20 5 3 


-ه 


ليكون فذاهاسا عله؟ 


. فى اسن و ب « فوجدتاه » وهو خطأ وتخالف للأصل.‎ )١( 

(؟) هناقى النسخ المطبوعة زيادة « قال أأبه فعى » 

() هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « لى » وهى مكتوبة فى ندخة ابن جاعة وملغاة بالخرة 

(5) فى النسخ اللطبوعة «وما» والواو ليست فى الأصل ولا فى اسخة ابن جاعة . 

(©) فى النسخ المطبوعة « يبلغها » بالياء ا 'تحتية » وهى فى الأصل منقوطة التاء .ن فوق . 

(5) هذه الففرة فى ج فيها بضع أغلاط ء ل نر داعيا إلى الاطالة بذ كرها . 

(0) فى سن « قال الشافمى قال فأوجدلى » وكذلك فى يم بمحذف « قال » غ وقى بس 
« قال فأوجدتى » بحذف الفاء » وفها كلها « فى هذا » بزيادة دى» ا 
الف للأصل" . : 

(0) فى سن «وسيبا» وق م دوعا ساف ان 


” -. 
سه - فقلتله : فَرَضَ الله مهاد فى كتابه وعلى لسأن نبيه» 
2 َ 0 لقي من ن الهاد ف ال #0 َ له اشترّى م لانن 0 


طم وأ واف . ان م | م 2 3 رن فى سَبيلٍ للم 2 
١ 1‏ 


و يداون 5 وَعْذا عَليْهِ حَقنا فى ال وْرَأة الاي ل وَاله, د ؛ ومن أو 
بسدم من الو اتاو بسكم ألذى سم بو َك 7 
الى لظي 4 . 

4ه - وقال : ع( قتُوا المشركين كافة ©© 6 قاترتي: 
كافة » وَأعامُوا أن أله قن . 3 

ممه -- وقال :ا اموا انر ش ركين حيث وَجَدْ 03 و وذو م 
احير وه وَأقَمُدوا لب؟ ٠+‏ كل مراصد اء إن و اموا الصّلام 
عا الك كاة مَعَلُوا سيوم 7 عقو ”04 , 


- 


0 5 
كلاب سس وقال 3# كارا 1 وأماول يللو ولا باليئام 

الف برقع لو و ند رار ا ف 

الخ و دلا 9 مون ما حرم ألله و حورا له ولا يدول دن المق 


. فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة»‎ )١( 
. )١١1١( سورة التوبة‎ )90( 
(م) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » . والتلاوة «وقاتلوا»ء ولكن الشافى كثيراً‎ 
. مابحذف حرف العطف عند ذكر الآيات للاستدلال‎ 
. )85( سورة التوية‎ )8( 
. » فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبة » . والتلاوة « فاقتلوا‎ )©( 
. سورة التوبة زه)‎ )5( 
. ©» فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : صاغرون‎ © 


كم _- 
> ارقم را ر» ىر تل م ركه عع م600 
مِنَ الذين اوتوأ الكتاب حتى يمطوا الجزبة عن يد وم صا غرون) 1 
بع زفق اخينا عبد العزبز” "عن حي بن حمر وأا عن ألى 


هه ع ًّ ٠‏ م ظًّ 
سَامة”” عن ألى هر برة قال : قال رسول الله : « لا ازال اقائل الناس 


حتى يقولوا لا إله إلا الله فاذا قالوها سمو" متى دماءم وأمو الهم 
الأيحقهاء وحسائهم على الله20 . 

«سده - وقال اله جل ماه : ل ما لك" إذَا يل ل ع 
ف سبل ادلم" إلى الأَرْضٍ 5 عم بالياة الدييا نََ الأخرق 
قَا مبَع الي الأنيا فى الآخرة إلا َل" الأ توا يدبي عدا 
ليا وَيسْتبِلَ قَومًا يرك ولا تَرئوة سَبعاً ٠‏ انه على كل شه 
قد ير” و01 1 

ويه - وقال : ع« انوا خِنان) وَثقالا''وَجاهدوا يأنوايي” 


. سورة التوبة (9؟)‎ )١( 

(90) هنافى س و م زيادة « قال الشافعى » . 

() فى النسخ الطبوعة ونسخة ابن جاعة زيادة « بن كف الدراوردى » وقد كتب إعضهم 

' فى الأصل بين السطور « بن عد » خط آخر . 

(5) فى النسخ الطبوعة زيادة « بن علقمة » وليست فى الأصل ولا فى نسخة ابن جاعة » 
بل كتب فيها فوق موضع الزيادة « ص » دلالة على عدم إثثاتها هنا . 

(5) فى س و ثم زيادة « بن عبد الرحمن »© . 

(5) فى بس « فذا قالوها فقد عصموا » وفى س و بي وندخة ابن حماءة « فاذا قالوا 
لا اله إلا الله عصموا » والكل مخالف للأصل . 

(7) الحديث رواه أحاب الكتب الستة بألفاظ متقارية وبأسانيد كثيرة . وانظر عون 
العيود (ج ؟ ص #81١‏ وص 40" -44*) 2 

(4) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : على كل شىء قدير » . 

(9) سورة التوبة (4" و9؟*) . 

. ف الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة»‎ )٠١( 


اد 
مم وسلعرار 


6 1 22 ا ص 1 ول* 0 4 
شيع" فى ستبيل اللو ذم إن م 0 7 

همه - قال”" : فاحّمات الايات أن يكون الها كله والنفية 
خامة منه ‏ : عل ىكل مطيق له لايم أحدأ منهم الا 
كا كانت الصلوات والح والركاة» فل مي أحذ حك" وجب غلية 


فرض منها من”" أن يُوكدى غيره الفرض غن عسهء لح 


فى هذا لا يكْسَْ لغيره . 

اهمه - واحتملت أن ,يكون ممنى فرضها غير معنى فرض 
الصاوات ٠‏ وذلك أن ,يكون قصد بالفرض فها” قَصْدَ الكفاية , 
فبكون تنام بالكفاية ىج جهاد مَن جُوهد من ع الشركين مركا ا 
الفرض ونافلة 0 ؛ ورا من تمن الاثم , 

و - سو تك ا ن انيما اقنال ان : عا وى 


القأعدون 4 نَ الواينين عير 1 ال © وَالْحَاهِدُونَ فى سبيل الم 





. )4١( سورة التوبة‎ )١( 

(؟) فى النسخ الطبوعة « قال الثافنى » 

(*) فى النسخ الطبوعة زيادة « منهم » وليست فى الأصل » وكتبت فى نسخة ابن جاعة » 
ثم ألغيت بالخرة 

)2 ا ر فى نسخة ابن ججاعة ولا الندخ المطبوعة » وهى 'ثابتة فى الأصل 
ثم ضرب عليها بعض قارئيه . وإثاتها هو الصواب » وهى هنا للسببية . 

(©) ىس « عم لكل أحد » وكلة « كل » هنا لامعنى لما » ولِيست فى الأصل : 

(5) فى س « منها » وهو الف للأصل .٠‏ 

)0,0 هكذا بالأصل بائبات حرف العلة مع « لم » وقد أبنّا وجهه مراراً . وفى سائر النسخ 
«لم يسو » على الجاداة : 

(2) ف الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة» . 


كه 


ا 
سيم ء قَسْلَ أذ نه الْجَاهدن نواه وأ شيم عَلَ 


00 


ع ا 0 وكا وَعَدَ أنه ل وَفَضل الله المَاهِدِنَ عَلّ 


القاهسدين” أجراً عَظِماً د 0©. فأما الظاهر فى الآيات فالقراض 
على العامّة © , 


مه - قال : فأن0* الدلالة فى أن © إذا قام بعض العامة 


بالكفاءة أخري الشافيون: ن الأثم ؟ 


0 


رم 


كمه فقت له: فى هذه الاية . 


هده - قال : وأنَ هو منها ؟ 


سورة النساء (0) . ثم هنا بحاشية الأصل مائصه : « بلغ السباع فى الملس الحادى 
عشر » وسمع ابنى #» . 

هذه الجلة من كلام الشافنى » بريد أن ظاهى الآيات فى الأ بالفتال أنه فرض عين » 
ثم هو يريد أن يشمرح مادعاه إلى الفول بغير ظاهرها » فى صورة السؤال والجواب » 
كا سيأنى » ولكن قارئوا الكتاب لم يفهموا ءراده » وظنوا أن هذا من سؤال 
مناظره » فزاد بعضهم ين السطور « قال فقال » ليجعل هذا الكلام من اعتراض 
المعترض » ثم جاءت أسخة ابن جاعة وبعدها الندخ الطبوعة فزادوا وقصواء ققالوا 
« قال الشانعى فقال أما الظاه ر » الخ » وكل هذا خطاً ُ ٠‏ 

هذا اءتراض المناظر » ولذلك ثبت فى الأصل قوله « قال » . وأما النسخ الأخرى 
فأتموا الكلام على فهمهم خذفوا كلة « قال » . وقوله « فأبن » بالباء الوحدة » 
من الإبانة » وضبطت فى الأصل بكسر الباء » ولكن تدمرف فيها بعضهم فوضع 
تفطة أخرى لتكون «نأين» وسىالبكسرة نحتالباء ! وبذلك كتبت فىسائرالنسخ . 
الشافنى يكثر التنويم فى استعمال دروف الحر» ويعلو فى عبارته عن مستوى العلماء , 
ولذلك م برض بعض قارتى الأصل عن كلة « فى » هنا ء فغمرب علا وألصق نباء 
بالأاف » فصارت « بأنه » وبذلك ثيقت فى النسخ المطبوعة » وأما ندخة ابن ججاعة 
ففيها « على أنه » ثم كتب بالخجرة فوق حرف « على » علامة ألها لسخة . 

هنافى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى » 


وم 
كمه - قلت : قال انهُ: “وكا وَعَدَ أنه ال سلنى 6 فوع37) 
لخن عن الهاو المسى على" الإيمان » وأبانَ فضيلة الجاهدين على 
القاعدين و كا فين اعفان إذا غَرا غيرم -: كانت المقوية 
بالإثم_- إن لم يسو »© -: أل بهم من الحستى 
/امة -- قآل : فهل نحدُ فى هذا غير هذا 5 
عي ند ا نعم 701 ال اموأمئون ليتوا 


هه 


و 58 2 فأو لآ :, نف ا َ ر'قة م ل ف وا 3 ادن 


ل كن 2ه 


وَلينذْرُوا وي إذا رجعوا 0 لماي درون 4 . وغرًا 
0 8 
رسول لله وغنى ممه من أصضابه اع كو 0 دتى خاف 


ا 

. ىهس قوعه 01 + :ولنظ الجلالة ليت كر فى الأصل‎ )١( 

)0 فى بس «بالحسنى » وفى س و يم «السنى عن لجال م وان ؛ وكل 
ذلك مالف للأصل . 

) « يعفو » كتبت فى الأصل على صورة الرفوع بعد الجازم » بل كتبت هكذا 
« يفوا » . وكتبت فى سائر |( الندخ « يمف » ٠وفى‏ سصس ولي إن إن لم يف الله 
عنهم » والزيادة ليست فى الأصل ولافى نسخة ان جماعة . 

(4) فى الأضل إلى هناء ثم قال « إلى : محذرون » . 

ره تبووة الو به (؟١؟١)‏ . 

ا (5) « غزى » 0-0 الأصل «غرا» على قاعدنه فى كتابة أمثالها بالألف » فاشتمهت 
على الغا والاسخين» ا «غزا» ثلاثيا, والصواب أنها من الرباعى اللضاءعف » 


قال 4 أرق الرجل وغْر 2 : له أن يعوو » هكذا نص اللسان » وهو 
الذى يناسب سياق الكلام فى قوله « وخلف أخرى » ٠‏ ويؤده أن كلة « جماعة » 
ضطت فى الأصل بالنصب فتحتين » ثم حاول بعض الفارئين تغييرها » فألصق باء بر أس 
الجيم »© لتقر ا « بججماعة »6 و عنعه من ذلك ضيطها بالفتح » ويظهر أنها كانت كذلك 
5 لسنغة اب جاعة »ثم كشت ت الفتحتان من فوق الكلمة » وموضم الكشط ظاهر» 
٠.‏ | ووضعت كسمرثان متها » ثم ألصقت الياء بالجيم إلصاقا مستحدنا واضح الحدة, ويذلك 
طبعتفى م . 
0) فى س « آخرين » وهو مخالف للاأصل ونسخة ابن جاعة . 


0ه 

بن أبى طالب فغزوة تيوك ؛ وأخيرنا الله ونه أن" السامين م يكونوا 
0 كاف :لقالا تقر مث 1 فراقةٍ م طائفة )4 فأخبد 
أنَ التق على بعضهم دون بعض ؛ وأنَ اله إنما هو على بعضهم 
دول عض 7 

همه - وكذلك ماعَدَا الفرضَ فى عظم الذرا'خ 5 التى 
اسم جهلهاء والله أعلم . 

.وه - ”“وهكذا كزء ما كان الفرض فيه مقصودًا به قصّدَ 
الكفاءة فها ينوب » فإذا قام به من المسامين مَن فيه الكفابة حرج من 
تخلف عنه من الماثم : 

اه - ولو صَيَموه مم) خفن أن لأتخرُجَ اح مهم ميق 
فيه من الأ بللا أَشُلفُ إن شاء الله » لقوله : +9 إلا نتروا يذ سي 
عَذَاًا ألما © . 





)١(‏ هذامق الأصل » وهو يح واضح 6« ولكن بعض القارئين ضرب على كلة 
« وأخيرنا » وهى فى اخ ري خط آخر « قال وأخيرنا » ثم ضرب 
على ذاك شخص آخر» وكتب خط ثالث بمجوار لفظ الملالة فى أول السطر بعده كلة 
« وأخير » 8 وءن ذلك اضطربت النسخ » فنى نسخة ابن جاعة « وأخير الله » وى 
4 « وأخيره الله » وى س « فأخيره الله » وىا بت « قال الشافى ره الله تعالى : 
فأخبر الله » » والصواب ما أثيتنا 3 
في زاد ببضهم هنا فى الأصل بين السطرين بخط آخر » كلة « « قال » وبذلك ثيتت فى سائر 
النسخ » ومافى الأصل صمح » » على إرادة القول محذوفا م كصنم البلغاء . 


(م) « عظم » ضبطت ف الأصل بضم العين . وفى الاسان : « قال اللحيانى : عظ” 
الأمس وعظمة": ب َم . وجاء عا م الناس رهم » أى فى معظم* ٠.)‏ 


)0 هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الثافنى » . 
(©) سورة التوية (95) . 


كحهة - قال : قهاممناها ؟ 
جووة - قلت : الدّلالة عامها أنُ لهم عرفب التفير كاف 


خر؟ ع6 


لإسعهم » وتفيرَ بعضهم - إذا كانت" كف قيره كفاية ل 0 


من تختف” من الأثم . إن شاء الله » لأنه إذا مر بعضهم وم 
يوام والعور 

كه - قال : ومثل ماذا0© سيوى الجهاد ؟ 

وده - قلت : الصلاةٌ على الجنارّة © ودفتهاء لاحك تركها » 
ولايحب على كلمن بحرن ”كلهم حضورنها”". ويم جم تن 
أتخلف” من الأثم من قام بكفايتها . 








. فى ب «إذا كان» وهو نالف للأصل‎ )١( 

زفق فى ثم ونسخة ابن جاعة « تحرج » وهو مخالف للأصل » وخطأ » لأن الضمير 
راجم إلى النفير . 

(©) فى سه زقاده ليا وعى زيادة خطأ » وليست فى الأصل . 

(5) فى جم « ومثل هذا » وهو خطأ صرف “ون نسي إن جام ولق ماسوى 
الجهاد » ثم ضرب على « ما» الأولى بالجرة » وهو نخالف للاصل . 

(6) فى نسخة ابن جاعة واس د ع انر » بح »وف الأمل كا هنا بالإفراد »ام 
لعب فيه بعضهم » فضرب على حرف « زة » وكتب فوقهما « يز » . 

(5) فى س « يحضرها » والذى فى الأصل وسائر النسخ « بعحضرتها م 
التاء » وأبق موضعها وإحدى تقطتها ظاهرين . 

(0) بحاشية ى مانصه: «ولايجب ال , هكذا فى ح جيع النسخ د 
أنه من الناسخ » كتبه مصححه » 0 


واضح ء وهو تكرار ازيادة التوكيد » وليت الناسخين أبقوا لنا سائر الأسول أ 
أبقوا هذه ! 


(8) فى س وج زيادة «عنها» وليست فى الأصل » » بل كتبت فيه بين السطور خط آخر» 
وكتبت كذلك بحاشية نسخة ابن جاعة وعلها علامة الممحة . 


3 


مان 
2 


م - 


: 0 
كقة ل وهكذا َُ السلام ؛ قال الله : 3 وَإِذا ع ؟ تحية 
ءًَ 2 7 وم ءََ هه 0 راع ع - َّ ص 
فحَيوأ بحسن منها”' أو رذوهاً 6 إن اشّمكان ع كل شىئ حسيبأ 0 
8 ل 0 2 07 عن - 03 
وقال اكه :2 - القام عل القاعد 6.و:«١م‏ إذا سل من القوم. 


واحد ليا ب » . وإنهاأ ريد مهذا الردء قَرَدُ القليل جامم” لاسيم 
«الرّدٌ ». والكفاءة فيه مانع لأن يكُون”" الرة متا . 


باواة بس و ل لمارف كله ويفت 050 بعث الله لدية 


َ ر(0) 


فما بلغنا- إك الوم : يت أتهم » وشم الجنائئر بع هم » 


0 8 
جاه ورد السلام ؛ بعفهم 6 و عن ذلك غيرم « ون 





)0( 
زفة 





فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآية » . 
سورة النساء (45) . 


(0) هذان حديثان . ول ن فى الوطأ ( ج « ص )١1١*‏ : « مالك عن زيد بن أسلم 


0 


ره( 
00 


أن .رسول الله صلى الله عليه وَسَلم قال : يس الرا كب على الاشى » وإذا سلم من 
القوم واحد أ<زأ علهم 6 . وأخرج الشيخان وغيرهها من .ديك أ هريرة مر فوعا : 
0 سلم الصغير على اللكبير » والمار على القاععد » والفليل على الكثير » . وله ألفاظ 
أخرى » وانظر عون المعبود ( ج 4 ص 9١7515‏ ) وفتح الارى (ج ١١‏ ص 
لحي 5 ويح عم لع »ا ص )١74‏ . وروى أبو داود ( ج #ص ١٠ه)‏ 
من حديث على بن أبى طالب مرفوعاً « يجزى* عن الجاعة إذا عروا أن يلم أحدثمء 
و#زى" عن الجلوس أن رد أحدثم » . وفى إسناده سعيد بن خالد الخزاعى المدلى , 
وفبه ضءف من قبل حفظه . وفى الباب حديث يمناه من رواية الحسن بن على » نسبه 
الهيثمى فى مم الزوائد ( ج 4 ص ه*) إلى الطبراتي » وقال : « وفيه كثير بن حي » 
وهو دهيفت اه 

فى نسخة ان جاعة و س و ب « لآلا يكون ٠‏ وهو خطأصرف ء لأن الراد أن كون 
لأس ف هذا على الكفاية يعنم تعطيل الرد » وهو ظاهر » وبنى الخطأ على تصرف 
بعض القارئين فى الأصل » فزاد كلة دلا » بين السطور له «لأن» و --5 
فى ب « نيمهم » وهو تخااف للأصل . 

فى اسخة ابن جاعة بالحاشية زيادة كلة « بعضهم » وعلدما علامة الضحة » وأيست 
فى الأصل . : 


- 84 سا 
ادا 6 الوتقية© والجياد وحضور المنائن و ردالسلامء ولا 


- 
-_ 


مون من قصّرعن ذلك . إذا كان .هذا ©قاممون بحكفابته . 
1 باب خير الواحد 9 
فيو .+7 دثال7 لقان دده لى قل ماتقوم به الحجة. 
على أهل العلم » حم يلدت عليهم خب الخاصّة . 
قره 
َه 2 


ههة - هارت : خبر الواحد عن الواحد حى 0 به إلى 





: ىب « بالتفقة » وهو مخالف للأصل‎ 1١ 
فى لسخة ابن جاعة « إذ » وقد ضرب بعض قارثى الأصل على الألف الأخيرة من‎ )6( 
» إذا » . وقوله « بهذا » هو الذى فى الأصل » ثم عبث فيه عابث يله « لهذا‎ « ْ 
والتغييد بين » ثم زاد بين السطو ركلة « قوم » » فصار الكلام « لهذا قوم » وبه‎ 
. ثبت فى نسخة ابن جاعة وسائر النسخ » وما هنا هو الموافق للاأصل‎ 
مم أما الأصل فليس فيه عنوان » ولا من زيادات الفارئين » وأما نسخة ابن جاعة فكتب‎ 
» بمحاشيتها « باب خير الواحد » ولم يكتب عليه مايفيه صمته وأنه من أصل الكتاب‎ 0 
» وقد كتب هذا العدران فى ب أيضا . وفى س و ج « باب تثييت خير الحجة‎ 
0 وهو عنوان طريفء, ولكن لا أذرى من أبن قل‎ 
وانظر فى معنى هذا الباب من كلام الشافى » ماقاله فى كتاب الختلاف الحديث‎ 
بخاشية الجزء السابع من الأم (ص ؟  58 ) وما قاله فىركتاب جاع الللى » فى الجمزء‎ 
.)555 السابع من الأم فى « باب حكابة قول من رد خير الخاصة » (ص 4 ل‎ 
ومن فقه كلام الشافيى فى هذا الاب وجد أنه ججع كل الفواعد الصحيحة لعلوم‎ 
» الحديث ( المصطاح ) وأنه أول من أبان عنها إبانة واخة » وأقوى من نصر الحديث‎ 
6 واحتج لوجوب العمل به » وتصدّى لارد على مخالفيه » وقد صدق أهل مكة وبروا‎ 
. إذ سموه « ناصر الحديث © رضى الله عله‎ 
. » هنانى سائر النسخ زيادة « قال الشافى‎ )8( 
. فى ابن جاعة و س .و ب « قال » بدون الفاء » وهى ثابتة فى الأصل‎ )6( 
كلة « حت » مكتوبة بين السطرين مخط يشبه خط الأصل » وكتبت بالياء مع أن‎ )5( 
أ كثر مايكتبها « حتا » بالألف » ولك نكتبها فى بعض المواضع بالياء » فلذلك‎ 
رسالة‎ - 4 


00 
النى 


351 
أومَن انتعلى ”''به إليه ظ 
٠٠٠‏ لا ولا تقوم “لله مير الخاصة ب ' يع ل 


٠٠‏ سد .متها :أن يكوة د بن دنه سرد 


00 6 7 0 ب20 مالا ا 00 مَمأ 5 


الحديث من 





5 ن من كدّى الحديث > حروفه كم 


.- 4 
سم" لا يحدّث به على الءنى » لأنه إذا حدّث به على المعنى وهو غير 





0) 


مم 


م 


رححت أنها هنا من الأصل . وكلة « ينتهى » كتبت فيه بالياء على خلاف عادته » 
وكان الأقرب أن تكون « يَنْسَهَىَ » ولا أنه ضبط الياء فى أولما بالضم » والمعنى 
حيعف الحالين . 

ىب « د لعل تهى» وكلة « إلى» لبت فى الأصل . وقوله « انتهى» كتب 
قيه « انها »6 بالألف > فلذلك ضطتاه بالبناء للفاعل . 

يعنى : دى ينتهى باسناد الأمر إلىالنى صبى ائله عايه 1 » إذا كانالخير .رفوعا إله » 
أو ينتعى باسناده إلى هن روف عه اللي بعد النى صلى الله عليه وسلم ٠‏ . هايا كان 
أو غيره ء ‏ إذا روى أثر عن عمر » أو عن مالك » مثلا » فونه يلزم لثبوت ذلك 
عن الروى عنه أن يتصل إسناده إليه 1 

عيث عابث فى الأصل » فزاد 'ناء قبل الم فى كلة « يجمم » وضرب على الألف 
الأخيرة من « أموراً » ليكون الكلام « حتى تمع أمور 2 . ولسكن ل يتبع أحد 


0 من أصحاب النسخ الأخرى على هذا العيث ! 


05) 


مكدا فى الأصل ونسخة ابن جاعة « لما » باللام » وهو الصواب » ولكن كقط 
بعضمهم رأس اللام وأبق بقيتها اتفرأ « بما» وبذلك كتبت فى اس و »2 
وهو خطأ ٠.‏ ” 

تصرف بعض قارثى الأصل بهل ! فألصق بالمم لاما لتكون « لعانى » وهو خطاً 
أوسخف »ء ل يتبعه فيه أحد : 

هكذا فى الأصل » بالعاف بالواو » وفى نسخة ابن جاعة و © « أو أن » . والعنى 
فى .الأ ل على « أو » وكثيراً ماعطف فى العرببة بالواو يمنى أو 5 هو معروف . 


: : والمر اد أن ااشرط أحد امر إن ٠.‏ : إما أن يكون الر وى يروى الحديث بنفظه 5 سمم » 


أو يكون عالمبا بالممى إذا رواه بالمعنى ولم يود اللفظ.وؤاظر مامضى فى الفقرة(ه © 1). 
ف سائز النسخ ويم ممعه © والحاء ملصقة فى الأصل » ولبست منه . 


- 1/١ 

هامر يما يحي لممناه ‏ | كر امل بحي الحلال إلى المرام*2. واذا أدَام. 
بحروفه ذل تين خان” فبه إحالئ” الحديث ‏ 3 إن خم 
به من حفظه » حافظا لسكتابه إن حَدٌث”"م نكتابه . إذا شرل أهل 
المدظ فى الحديث وافْقَحد ينهم » بيري* من أن يحكون مُدلس: 
د 2 مالم يشم منه »و يحدّث'" عن النى م20 يحدث 

الثقات خلافية عن النى . 
5< ك0 هكذا مَن فوقه من حدثه » جى دض 
بالحديث موطولاً إلى الى أو إل من اتي :هه الدووةاء لآن زه 





)١(‏ فى النسخ المطبوعة زبادة « والحرام إلى الحلال » وهى مزادة أيضا بحاشية نسخة 
ابن جماعة وعلما علامة الصحة » ولكنها ليست فى الأصل , 

(9) فى النسخ المطبوعة « إ-لة » بدون الضميرء وهو ابت فى الأصل واسخة ابن جاعة . 

رم فى ب زياة « به » وليت فى الأصل ْ 

(5) <ه شرك » مضبوطة فى الأصل ٠‏ يفتح "الثين و كسر الراء » وهى من باب وماج : 
عادر والصدر « شرك » بوزن « كتف »و2 ل «ى وزن 


«كلة » ؛ ويمخففان بكسر أولما » وسكون انهما و« 5 شر كة » أيضاً بوزن 
« غرفة » : لة . 

(6) « بريا » بتسهيل الحمزة وتشديد الياء » ووضعت علها الشدة فى الأصل . 

(5) ما سيأنى هو ايان امداس 

(0) قوله وه يدث » بالنصب ء معطوف على #يكون» يعنى : ويريا .ن أن محدث حديئا 

٠‏ ياغ فيه الثقات , وهو ععنى قوله قبل « إذا شرك أهل الحمظ فى الحديث وافق 

حديلهم » فان كثرة مخامة الثفات تدل على وهمه فى روانته وسوء حفذه . ولا جوز 
عطفه على « يحدث عن من لق » لأ“ من اف الثقات لابدخل فى وصف المدلس . 
وى س « فيحدث » وهو خطأ صرف », ويخاف الأمل وسائر الخ . 

() «ما» مفعول « يحدث »» وفى باق النسخ « بما» والباء ملصقة الم فى الأصل 
ظاهر اصطناعها . ' 


- 17م - 


0 


٠. 000‏ 4< َك 
واحد منهم مُثدت ان ن نه » ود ت“ على مَن حَدَثْ عنة » فلا إسلتغى 


سس سس 





ليسي يه 


فى كل واحد ل منهم »ا وصفت . 

ا ا 0 فأَوْضْحْ ل ين .هذا" نثىة أ د 
عرق ل بوذا زا بريه ا عا وفك للنيق ؟ 

امو فتلت له: أثريك أن أخبرلة بشىء يكون هذا 
قباس عليه ؟ 

ف ح قال : 0 

حععو ل قلت" : هذ | أصل” فى 'فسهء فلا يكون قياس على 
رو أن القاين اميق مو الأفل:: 

ومناح ان اتيك أذ أن نا مرك ري 
عل شىة من الشجادات » التى الم بها عام ؟ [ 
"مووي و9 فو غالفة العنياذات: فى اغبا ء وتحايها 


فى غيرها . 





6 فى النسخ المطبوعة « قال » وهو مالف للااصل . 
(9) فى نسخة ابن جاعة واتشخ المطبوعة « تأوضع لى هذا » محف « من » وهى 'اتة 
فى الأصل » وهى زئدة » كا يأنى ذاك كثيراً فى كلام البلغاء . ويظهر أن بعض الفارئين 
| فى الأصل لم يعجبه موضعها » » غاول تغييرها ليجملها « فى» . 
() فى سار النسخ « لملى أن أ كون » وكلة « أن » هزادة بين السطور فى الأصل 
خط آخر 
(5) هنا فى الأصل زيادة «قال» بين السطور بخط آخر . وفى سائر النسخ «قال الشافى» . 
(ه) فى ب « تقلت » وهو خالف للااصل . 
(5) كلة دلى» لمت كرقفى ماء 
0) فى اس « قلت لله » والزيادة ليست فى الأصل . 


- 
فت قال وان مخالنها؟ 
٠‏ اقلت ا فى الحديث الواحد 0© 
ولاك توليابش با الات 
ع وأقاة ف الث « حداتى فلان عن فلان » إذالم 


0-5 والرأ‎ 
6 ٠ 


ل قل فى الشهادة إلآّ د سمسخ » أو « رأ 
أو أَشْبَدَنى » ش 

- ومْتَافْم الأحاد بمث ا يمضما » استدلالاً 
بكتاب أ أو سنة و إجماءر أوقياس » وهذا لا يُودخذ به فى التهادات 
مكذاء ا فها بحالٍ 


ع ذه 


َم 
٠١٠١‏ 0 ل ع كوي عو قواده ولا اة 1 
حدية60, ون قبل ما يَدخلُ فى الحديث من كثرة الإحالة وإزالة 
فص الفا لعزن + 


2 2 ع8 
4 س تم هو يجامع الشهادات فى أشياء عوونها مقت + 





)١(‏ ف النسخ المطبوعة « الرجل الواحد » « وكلة « الرجل » ليست فى الأصل م وهى 
مكنوبة فى نسخة ابن ججاعة وملغاة بالجرة 

(9) فى نسخة ابن جاعة « والامرأة الواحدة » ثم ألغيت « الواحدة » بالجرة ٍ 

") فى يم «يؤخذ» وهو خطأ , وبظهر أن الخطأ من نسخة ابن جاعة , فان 
الكلمة كتنت فيها هكذا « يوذ » باتجام الذال وبتقط الخاء بتقطة فوقية وأخرى 
حتية » لتقرأ « يوجد » و « يوخذ » ء وهي فى الأصل واضة بالجم . 

(8) فى النسخ المطبوعة زيادة « كثير» وليست فى الأصل ولا فى نسخة ابن جماعة . 

(©) فى اب « شهادتهم » وقى اب و بج « حديثهم » . وكله تخااف للأصل . 


ا 
هاء١ا‏ ا «كيوال : : أما ما قلت من ألا 0 الحدث 8 


ثقة حافظ عام بماتحيل ممنى الحديث _: فسكما قلت » كل 
هكذ”” فى الشهادات ؟ 


١ 5‏ - 000 
كرمعو - فقلخ©؟ : إن إحالة معنى اللو اخى من إحالة 


ذه 


ممتى الشهادة©؟ » وهذا احتطتٌ فى الحديث بأ كثن مما احتطت به 


فى الشمهاد 


وم 


٠١17‏ م قال : وهذا كا رمق وول لوه إذا 


5 6 0 وآ 7 
كان من حدر 0 عنة هه لغوت "عن رجل م أعرف انت ثقته ب : 
و 





(03) 


00 


زيد هنا فى الأصسل بين الطور يمخط آخر « قال الشافنى » وثبت ذلك 
فى سائر النسخ . 

قات فل م تقبل هكذا فى المهبادات » وهوعخالك الأضنل » وق لسمسخة 
ابن جاعة و س و ثم « فلم لم تقل هذا هكذا » وزيادة « هذا » هن فير 
الأصل » ولكن زادها فيه بعض قارئيه بين السطور مرتين » مرة قبل « هكذا » 
ومرة بعدها » وهو خلط . 


(") فى النسخ الطبوعة ريادة « له » وهى مكتوبة فى نسخة ابن جاعة وملغاة بالجرة 

(5) فى سائر النسخ » العهادات » وماهنا هو الأصل »ء ثم ضرب بعض قارئيه مل 
الماء الأخيرة وكتب فوقها « ات » لتقرأ « الهبهادات » . 

(ه) فى س و م « الشبادات » وهو مخالف للاأصل ولنسخة ابن جاعة . 

(5) فى ىت « ولكن » وهو مخالف للأصل وسائر النسخ . 


60 


0 


« يحدث » تقطت الياء فى الأصل من نحت » ولم تنقط فى نسخة ابن جاعة » وكتب 
مصحح ى يحاشيتها مانصه : « هكذا فى ججيع النسخ باء الغائب » والمعنى عليها غير 
ظاهى » فلعل المناسب أناء الخاطب » . فيظهر من هذا أنه قرأ الفعل مينيا للفاعل » 
فلم يستقم له معنى الكلام » والذى أراه أنه مبى لمالم يسم فاعله م فكأنه 


يقول : إذا كان الراوى ثقة . 


فى النسخ المطبوعة « فيحدث » وهو الف للأصل ولنسخة ابن جاعة . 


ولام - 
امقناءك متخ أن علد انق 'فتقيي 07 الظرة به فلا ركه وو 
الأعن ثقة” , وإنل تعرقه أنت ؟! 

قي هد "قلت له إرامك أرعة # رهنو ل فتهاء تبدوا) 
غلى شهادة شاهد بحق لرجل على رجل : أ كنت قاضيًا به ولم قل 
لك الأربمة إن الشاهدين عَدْلان ! 

٠‏ س قال : لاء ولا أَفْطَمُ بشهادتهما"© شين حتّى أعرفة 
دكا » إمَا بتعديل الأربعة لحماء وإما بتعديل غيرم 00 معرفةٌ 
من بعدلمما . [ 
١س‏ 0 فقلت له : وب 1 تاهما على المنى الذى أمرتّى 


سه 


أن أقبلَ عليه الحديث , فتقول : لم يكونوا لِيتْمدُوا إلأ عل دن هو 


4 


أَعْدَلُ”"عندم ؟ 
٠١5١‏ سد وال : قد يشهدون عل من هو عدل" عبده 0 ومن 


)١(‏ فى مم « لسن » وفى نسخة ابن جاعة واب واس « بحسن » وكلها مخالف 
للاأصل » وقد ضرب قارى* على « فتحسن » فى الأصل » وكتب فوقها خط 
آخر « بحسن » » إذ لم يفهم المننى : 

(؟) يعنى : فلا تعتبره بروى إلا عن ثفة . 

(*) زيد فى الأصل بين السظو ركلة « قال » وفى سائر النسخ « قال الثافنى » . 

(4) فى سائر النسخ زيادة « لك » وهى مزادة فى الأصل يغخط آآخر وار السطر 
خارحة عنه . 

(6) فى سن « بسباداتهيا » بالج نم » وهو مخالف للأصل . 

(5) زاد يعضهم هنا ف الأسلطلةه قال » خط آخر > وفى الننسخ المطبوعة 
. « قال الشافى » . 

[69 0 النسخ « عدل » والذى فى الأصل _ 2 دل » وموسواتب .وقد يإلى 

سم التفضيل على غير يانه : 1 


عَرَفُوه ول روا َل فلا كانهذا موجوةًا فى شهادمم م يمكن 
لى قبول شهادة مَن تهدوا عليه <جَّ 8 راد ا غِدَله وَعَدلَ 
من ايد عندى على عَدّلٍ غيره » ولا” 6 تعديل شاهد على شاهد 
عَدَّلَ الشاهد غيرّه و أعرف عَدَلهُ . 

“9-٠‏ فقلمت: فالحجة فى هذا لَك © المحة عليك : فى 
الاقيو هي المادق. عن كن بولا مدن 

م١0٠‏ ل والناس من إن إشهذوا على شهادة ”' مَن عرذوا 
مذلكن؟ اقتة تحَظًا منهم م مين أن : تار إلا مورت من وا ا 
صحة حداثه 

4 - وذلك : أن اارجل يق الجل سما 


2م 
امير ”7 فيتحسن 5 الظن 2 فيقبل حداثه 2 61 “وهو لاَرف" 





. فى سائر النسخ « فلا » وهو مخالف للأصل‎ )١( 

(؟) زاد بعضهم هنا فى الأصلكلة « قال » بخط آخر ء وفى النسخ المطبوعة 
« قال الشافعى » : 

رمع فى سائر النسخ زيادة « له » وهى مزادة بمحاشية الأصل خط آخر , 

(5) فى بم «ماالحجة » وهو خطأ سخِف . وق © « لك فى هذا » بلتقدم 
واللخيرم وهو غالب للا فل : 0 

(5) فى م « بين » بدل « من » وهو خطأ لامعنى له . 

(5) فى سائر النسخ « من أن يههدوا إلا على شهادة » وكلة « إلا » مزادة فى الأصل 
بين السطرين يط آخر ء وزيادتها خطأء لأن المنى : أن الناس أقل تحفظا فى رواية 
الحديث عن من لم يعرفوا صحمة حديئه ؛ منْهم فى الشمهادة على شهادة من عرفوا 
عدالته » لأنهم فى الشهادة أشد احتياطا ونحفظا . 

(0) كانت فى نسخة ابن جاعة «الخير » كلأصل » ثم كشطت الألف واللام » وموضع 
الكشط ظاهي . 

(م) فى س « ويتقله » وهو مخالف للأصل ولنسخة ابن جاعة ,2 


جد لال سد 
0 “أن رجا عاك له افلانه 2 00 جه ر'< 


3 


- 


به على إنكاره والتَّسَحْى منهء وإكًا بتقلة "اكيت 

را ذئني”" قبت احذاهط 012" ين أن 
تحدِّث عن ثقة حافظ وآخر © 

200 ففملتُ فى هذا ما يحب على ' 

٠‏ - ول يكن طُلَى الدَلائلَ على معرفة صِدق مَن حدثنى 
أَرْجَبَ عل ون طلى ذلك على معرفة صدق م,: ن فَوْه » لأنى أحتاج 
فى كلهم إلى ما أحتا إليه فين لتبنامي ‏ لأن كلح كد مت 20 


مام ٠.‏ ا ا 
أن يحد عل ذلك الحديث عند ثقة فيقبله عن الثقة» وما أن" 14 


ع2 ل فرقه وان شوله: 





)١(‏ فى سائر النسخ « وإماعلى أن » وزيادة « على » هنا لاوجه لما » وقد زادها 
بعضهم فى الأصل بين السطور خط آخر . 

(*) فى النسخ المطبوعة « يغفله » وكذاك فى نسخة ابن ججاعة وزادت فتحة فوق اغينه 
وشدة فوق الفاء » وهو لامعنى له ولا وجه » والذى فى الأصل واضح بالباء الموحدة 
التقوطة تفطة واحدة » وه باء الجر . والمراد : أن الراوى عن الذى عليه سما الصلاج 
قد مخدع بظاهره » فهى النفلة فى الحديث عنه . 

(م) فى النسخ الطوعة « ولا أعر أتى » وماهنا هو الذى فى الأصل ٠‏ ثم غير فيه 
بعضهم , فد طرف البم وكتب فوق النون والياء « أتى » . وأما نسخة ابن جاعة 
لخمعت بينهما : « .ولا أعامنى ألى » 

(8) كلة « قط » لم تذكر فى سائر النسخ ء وهى *ابتة فى الأصل » إلا أن بءض الفارئينه 
ضرب علبها . و « بريا » كتبت فى سائر النخ « بريئا » : 

(©) فى س و ج زيادة « ثقة » وهى مكتربة بحاشية نخة ابن جاعة وعليها  «‏ > 

وى خطأصرف» بل تفسد لمنى المراده » لأنه يريد أن الرواة يروون عن الثفاته 
وعن غير الثفات . 
(5) فى بج «م ثبت لى » وكلة « لى » ليست فى الأصل ء» ولكنها ءزادة بالجرة بمحاشية 


نسخةابن جاءة ء وعلها « 2 » 


19 


- 78م - 


م١٠١‏ اواك :فا الث قبا عت 0 يي الها 


يس أن 


رشول «عن 9 '؛ وقد مك نْفيه أن يكونً يَدْمَمَه ؟ 


0 - ققلت له : المسامون المدول عُدوك أغساه الأمر 
ْ غيم 5 حالهم ف أتقسوم غير حالم فى غيرمم الى 5 
إذا عر نهم بالعدل ؛ فى أنقسهم قات تهادتهم ا شهدوا على 
2 ة غيرع لم 5 غير هم لق أعراف نال ول تكن 
عراف عَدْطْم معرفتى عَدَلَّ من درا على شهاد ْ 

١‏ د وقوأهم ع خَبر أقسهم وأسميتهم 5 : على 
الصحة » حتى نعتد 0 من فملهم بما مالف ذلك ١‏ مَتَختري© 
منهم فى الوضع الذى خاات فِملهم فيه ما يحب عليهم . 


٠١‏ - ولم نر فى"" بالتدليس ببلدنا » فيمن مَضَى ولا من 





. » هانى س. و بج زيادة « قال الشافنى‎ )١( 


(0) فى سب ونسخة ابن جماعة « ممن لاتعرفه » وهو مخالف للاصل . وفى يم « ممن 
تعره » وهو خطأ 3 


1 فى, بم « عنكذا »© وهو كلام لامع له . 


)0( ف س و 3 « فإذا » وهو مخالف للا صل ولنسخة ابن جاعة 8 


1 زه قْ س وى 3 « الهم » وهو مخااف للاصل ولنسخة ان جاعة . 


(56) « نستدل » لم تنقط النون فى الأصل ولا فى نسخة ابن جاعة » وف النسخ الطبوعة 


« يستدل » ولكن قوله « فنحترس » واضح النقط فى الأصل » إمنا الأولىالنون 
كالثانية » لاتساق القول . وفى ب واس « فيحترس © » وفى تي « فتحترس ©» » 


وكله مخالف للاصل . 


. 0) فى سس « ولم يعرف » وكذلك فى نسخة ابن جاعة » بل ضبطت فيها بشم الياء وفتح 


الراء » والذى فى الأصل بالتون وفوقها فتحة . 


و/ا؟ ب 
أدَكْي من أصحابنا ‏ : إلأحديا ذال منهم من قله عن من لو ركه 
ينعا ل 
٠‏ - وكان قول 2 «سممت فلانا يقولُ سممرت فلانا » 
0م 


٠ 5. 7 0.‏ 7 
وقوله « حداثى فلان عن فلات 6 - سوأء عندهم لأحرنة 6 


لم9 م 


0 0 
منهم عن من أ ثى 5 هذه الطرريق» قبلنا 


مله ( حدا: نى فلان ع ن فلان »”" 

عم. 6 لس ومر15ة عرفتاه 0 5 فقد أبانَ 5 واه 
فى روايته . 

2 وليست ؛ تلك العورة ه بالكذب”” ار ممأ حداثه‎ - ٠6 
ولا اله فق الفقدق لله رة لقابما 0 من أهل التصبحة‎ 
00 . ل لفل‎ 





() ىب «أحد» . 
(9) فى س «عا» واللاء ملصقة فى الأصل مخط مخالف . 

. 0 هكذا فى الأصل > يمنى : ممن أراده الراوى من شيوخه أومن اوكل مي ارين 
الى حدث بها ء فانه لايحداث إل ما سمع هو وعم شيخه » وإن عبر قوله « عن 
فلان » > لأنه يمن نى به السماع والتحديث ٠‏ وقوله « قبلنا منه » ال : كأنه تفريم على 
ذلك أو نتيجة له 2« ولكن بدون الفاء . وكاه تركيب غريب دقيق »> أشكل على 
الفارئين » فغير بعضهم فى الأصل » وضرب على قوله « من عناه » وكتب فوقه دفن 
عرفناه » ليشا كل به قوله الآنى ( برقم ٠ ٠81‏ ) »> ويلك طبعت فى النسخ المطبوعة 
وكتبت فى نخة ابن جاعة م بل زادوا عليه > :فصارت اجخلة « هن عرفناه مهم 
بهذه الطريق »© . . 

. (4) فى النسخ المطبوعة زيادة « إذا لم يكن مدلساً » وليست فى الأصل » وهى مكتوية 
فى نسخة ان جاعة وملغاة بالجرة 

6 فى سائر النسخ «بكذب » وقد ول ا شن ل ان وأصلح 
اللام اتكون باء . وهو تصرف غير سائم . 


مخ - 

ا ل و 3 عي 

مم٠‏ - فقلنا : لا نقيل من مُدَلس حديثاً حي يقول فيه 
«حدثتى »او« سممت ». 

1 اا . ة اك عتا” مياد ل ع 

كخم ١‏ فقال : قد آرأ قبل مهاده مر لا شبل 
م 
حداثه ؟ 

ع 
عسمء ا سل قال9؟ : 02692.12 : لكين اد الحديث وَموقعد من 


المسامين» ولعى بين 


- 


١ 


م١١‏ قال : وماهو؟ 
و٠‏ - قلت : تكون”؟ اللفظة مُتْرَكُ من الحديث فشُجيل” 
مناه .» أو يعو ها يفي الفظة© المت :+ والناطقة نها غير عامن 
لإحالة الحدرث _: فيْحِيل معناه . 
- فاذا كان الذى تحمل الحدريث ته لهذا المعنى »كان 
غير عاق للحديث “فل تقبل' حديئه . إذا كان .ل مالا يمل » إن 


٠ )1(‏ يقبل » واضحة التقط فى الأصل بالياء التحتية » ول تتقط فى أسخة ابن جاعة: » 
لخافظنا علىالأصل » وهو بديم فى التنويم . وفى النسخ المطبوعة «تقبل» بتاءالخطاب . 
(؟) كلة « قال » لم تذاكر فى النسخ المطبوعة » وذاكرت فى نسخة ابن جاعة وألغيت 
ْ بالخرة » ومى ثابتة فى الأصل . 
. (”) فى ننسخة ابن جماعة بالحاشية زيادة « له » وعلها «ت» وثبتت فى ب واج »> 
وليست فى الأصل . 
(8) فى نسخة ابن ججاعة و بي « أن تكون » وزيادة « أن » ليست فى الأصل . 
(5) فىءسائر النسخ «لفظ» » والذى فى الأصل «لفظة» » بل تكرر هذا الطر فى الأصل 
عرتين خطأ ثم ألفى أحدما » وفيه الكلمة « افظة» وتصرف بعضهم فكتب فوقها 
فى السطرين كلة « لفظ » . واستعبال كلة « افظة » هنا استعمال بديم طريف . 
(5) املة جواب السرط . وفى سائر النسخ « وكان » والواو زادها فى الأدلى بعض 
قارثيه » وتكافها ظاهر . 


- 4 
كان م. ن لاودى الحدرث حر وفه » وكان 0 تأديته على ممانيه , 
وهو لا يعقل لكين ١‏ 


7 2ق 


ا قلح : سم إذا كان كا وصفتة كان هذا موصم 
ظنّة" ينه راد مها ادكه ع وين 111 اأرحل عَدَلاً عل غيره 


0 فى نفسه وبمض أَقْربيه » ولمله أن يخ من بد هون عليه من 
بشمد بباطلٍ اولك الظنة لما لما دخلت" عليه ترركت ينادم 


َ- 0 ع 


ع8 
م 


95 ودى الحدرث حروفه ولا رمقل | معائية ‏ 0 
منها فى الشاهد ا 3 عر ويم فما هو ظَنينٌ فيه بحال : 
.| 60 وقد مب على الشوود فها شهدوا. ويد" عفان 


3 


استد ل ا عل ميل 1 أو حياطة عحاوزة قصد للشزود ال 


أ 








(1) ف النسخ الطبوعة زيادة «بحال» وهى مزادة فى نسخة ابن جاعة بين السطور > وعليها 

ْ « > » ولا ضرورةلحاء وليست فى الأصل . 

(؟1) « الظنة » بكسر الظاء المعجمة : النهمة ٠و‏ « الظنين)» الهم . 

جع فى نسخة ابن جماعة والنسخ المطبوعة « فيمن »6 و فى الأصل «من» م كنس فوقيا 

1 بخط آخر « فيمن » ٠‏ وما فى الأصل يح 1 

(8) فى سائر النسخ زيادة « له » وهى مزادة في الأصل بين السطور يط آخر . 

(5) هناقى بت زيادة « قال الشافعى » . وفى س زيادة «قال» ومح مزادة بين السطور 
فى الأصل مخط آخر : 

(1) فى اس « يشهدون » وهو نخالف للاصل . 

(و) هناقى سل زيادة نصها « فان استدلالك عليه واحب » ومى زيادة غريبة » لامعئى 
هماولا موضم . وليست فى الأصل ولا سائر النخ م ولكن أشير إليها 
فى حاشية سا. : 


(4) ف النسخ الطبوعة « قصبد العهود للمشهود له » والزيادة ليست فى الأصل ولافىنخة 


ا 
| تل شهادتهم » وإن شهدوا فى ثىء ما يدق ويذهب فهمه عليهم 
ق مكل ها كعدوا عليةيب: | تقب شهادتّهم » لأنهم لا يتمقلون”" معنى 
ما شهدوا غليه . 1 

ا م 1 ودر لطاع الحدثين و 355 له مث 
كتاب صصيح- : لم تقبل حدق + 6 كون ف | كر النلط قن 
الشهادة ل قل" شهادته . 

ونا يه "اراهر المدوت تاتون :* 

1د فم الممروف 6 الحديك: : بطليه”» وسماعه من 
الأب والعم وذوى الرّحم 2 والصد.ق ؛ وطول عالسة أهل التنازع 


ا 


فيه 2 ومن كان كذ كان م ما فى المفخل”" ؛ إن خالفه م من إنقصر 





ابن جاعة » ولكن زيد فيه مخط آخر حرف « من » بعدكلة « قصد » بينه 
السطر بن » وهذا الحرف مزاد أيضا فى نسخة ابن جاعة وملغى بالخرة 
و6 سد جام را للع وان دلوي و ف لي 


السطور خط آخر : 
(9) هنا فى التسسخ اللطبوعة زيادة « قال الشافى »© وق الأأصل بين السطور بمحخط 
آخرهقال » . 


(م) فى ب و جم « لم تقبل » بالتاء » وهو مخالف للاصل > وهى أيضا فى نخة 
ان جاعة بالنون » وكتب فرتها « م » . 0 

(غ) هانى سس لك 

)ه6) ل طليه » وكا قي الاشدن # وقناات ان 

: ث فأطال الباء جعلها لاما » لتقرأ « لطلبه » . ثم زاد بين السطور كلة «بالتدين» 

0 هرأ أيضا « بالتدير » . وبالأولى م شتت فى سائر ال ري زيادة ثابية عن 

ساقالكلام . 

(5) فى سائر النسخ « وذى الرحم » بالا,فراد » وهو مخالف للاصل .. 

() فى سائر النسخ « فى الحديث » وهو تالف للاصل ٠.‏ 27 


- 


5 2 3 م ع مه ع 
عنه17) كان اولىان قبل" حداثه من تين من اهل التقصير“عذه 5 


هم بير 8 هه 1 ع 
ا 0 على اهل الجديف 88 إذا ار كو 


فى الحديث عن الرجل بان ندل على حفظ أحدم عوافقة أهل 
الحفظ”” » وعلى خلاف حفظه مخلاف حفظ أهل المنظ له . 
ُ _: ا 

م٠‏ - وإذا اختافت الروابة استدللنا عل الحفوظ منها 
والفلط بهذا » ووّجوه سواه » نَدَلُ على الصدق والمفظ والغلط» 
قد اها فى غير هذا الموضم , وأسأَل اله التوفيوت9؟ , 

١ 
0 4 : 0 
فقال : فا المحة لك قَ قبول خير الواحد‎ 8 

١ 2 7 00‏ ا 7 - 
وانت لا بجيز شهادة وحد وَحْده* ؟ وما حيّتك فى أن قاسيه 


بالشهادة فى ]أ كثر أمره ؛ وفركقت بينه وبين الشهادة فى بعض أمره ؟ 


9 





)١(‏ هنا فى النسخ زيادة « فيه » وليست فى الأصل » ولكنها مكتوبة بين السطور 
خط آخر . 

(؟) فى سو جم « يالفه » وهو نخاف للاصل ولنخة ابن جاعة . 

() هنا فى سائر النساخ زيادة « قال اشافعى » وزيد فى الأصلن « قال »بين المطور 
خط آخر . 

(8) كلة « بأن » لم تذ كر فى النسخ الطبوعة ٠‏ وهى ثثاءمة فى لأصل ونخة ابن جاعة ‏ 


وهو الصواب 3 لأنها لتصوير الاعتبار على أهل الحديث 3 واختبار هد حفظهم 


وخلاف حفظهم : 
(6) هنا فى سائر النسخ زيادة « له » وليست فى الأصل » ولكلها مزادة بين سطوره 
خط آخر . 


(5) فىاس « وأسأل الله المصمة والتوفين » . 

0) هنا فى سائر النسخ زيادة «قال الشادبى» . وزيد فى الأصل ين السطو ركلة «قالغ 2 

(م) هذا ماي الأصل ٠‏ وى نسخة اين جماعة « شهادة شاعد وحده» وى س و يم » 
بجع بينهما « شهادة شاهد واحد وحده » وكل مخاف للاصل . 


0005 
ع و سرولم ر 
ال ده قال9" : فقلت له : انتة "ما قن © 


5 اش مد 


.6 4 . 
ا منه ! ! وان بالشهادة » إغا سالت أن أامثله لك ! 


١ 


8 


26 


١٠ 


نم ا ب منك بالمديث » فثلتّه لك يذلك القييفت 
لا لدأ اخكذف لآن كه قياس عليه . 


٠١6١‏ ل وذيت ؛ خبر الواحد ا من أن أحتاج إلى أن 


درم د 


أمثله بغيره ؛ بل و3 فى نفسه . دض اسن ' دمل لتيرع 

«2 قال : فكينه كرون الحديث كالشهادة فى ثىء‎ ٠١6 
ثم يفارقة بعض معانما فى غيره ؟‎ 
- فقلت لو , هو غااف” لاشهادة - كأ وصفت لك‎ ١ سى.‎ [ 


ف عضن أمره » ولوجمللهكالشهادة فى د فى بعض أمره دون بعض كانت 
اللحة لى فيه 7 إن شاء اله 1 


)01 00 واس. وفى 
س و ثم « قال الشائعى 

م ف الخ الطبوعة زإدة ٠‏ عل" » ولت فى الأ ملكتم تكنو باعي نس 
ابن جماعة وعلها « > » 3 

() هكدا فى الأصل » وهو صواب ظاهى . خاء بعش القارئين فألصق بالكاف نون 
وكتب بجوارها أنها » ثم كتب بين السطور بعد الكا ف كلة « قد » قرأ « ظننت 
أنك قد » . وهو تصرف غير سديد . وفى نخة ابن جاعة و م « ظننت بأبك» 
وفى س «ظنت أنك © . ْ 

0 فى سائر النسخ « إلى أن يكون » وهو مخالف للاصل . 

زو )دق وام افك لع وهوعاف للامل .وق أن ١ه‏ نال العافت رحه ا 

0 حمالى فقلت 4 » . 


1 

4 - قل : وكيف ذلك , وسبِيلٌ الشهادات ست _بيل” 
واحدة 0د 1 

٠‏ - قال”": فقلت : أتمنينى عن اميه دون بعض ؟ 
أم فك أءريها ؟ ْ 

1س قال : بل فى كل أمر ها. 

٠.6‏ - قارح 0 أل ا قبل على الزنا ؟ 

عد د قال 1 


اام 


- 0 أقصوا واحد جلدم ؟ 

.و - قال : نعم . 

0 - قلمت: ف بل على القتل والكفر وقطع الطر.ق 
الذى اه كله ؟ 

م قال : شاهدين . 


سبه. ‏ قلت له : » تقبل ل على امال ؟ 


)١(‏ السبيل مما يذ كر ويؤنث » وقد ورد بهما فى القرآآن الكريم . وذكرت هنا فى 
الأصل « واحدة » بالتأنيث . وفى سائر الي « واحد » بالتذ كير » فأثبتنا 
مافى الأصل . 

(9) كلة «قال» ثابتة فى الأصل » ومع ذلك لم تذاكر فى نسخة ابن جاعة » وفيها « فقات 
له » وفى النسخ اللطبوعة « قال الشافعى فقلت له » وكل ذلك مخالف للاأصل . 

(0) « تمتل » .:قوطة فى الأصل بالتاء الفوقية على الخطاب » وفى سب و بج « يقتل » 
بالياء على الغيبة ويكون مبنيا للنفعول » وهو مخالف للأصل . 


 »©‏ رسالة 








541 - 
هدءى -- قال : شاهدا واءرأتين 
٠٠6‏ اس فلت :في قبل فعيوب الا 
سح قال «اسر أ 
٠‏ - قلت: ولولم كوا شافدن وشاهدًا وامرأتين م 
تجلرمما لت ار ال 
مدءور حت قال : أعم 


ب 08 :ا 


2 


أتراها جتمعة ؟ 
و و ا ل يا 
اها سد قال : عم ( فى ان اقيلها » مدر فك ف عدده : 
باع ىلر 9 :0 9 
وى ألا 92 الاغاهد © الرنا .+ 


١/ا١٠٠ا‏ سس 0 : ذلوقات لك هذا فى فى خبر الواحد ( وهو 


2 


ره ءء 


ع مع" لاشهادة فى أن ا 0 نارق" 4 ف عدده- : هل كانت لك 
ححة إلا كعى عايك؟ ! 





)١(‏ كلة « شهود » غير واضحة فى الأصل » ويغلب على ظنى أنها تفرأ « كا جلدت منهم 
فى الزئا » ولكنى لم أجزم بذلك ء ولذلك أثبنها م فى سائر النسخ . 

(؟) فى نسخة ابن جاعة « قلت له» وفى ى « تقلت له» وكذلك فى س و م مم 
زيادة « قال الشافى » » وكل ذلك خلاف الأصل . 

(م) بمحاشية ىت « هو منصوب عحذوف مستفاد من لاق م متفرقة الم » . 
وهذا هو الوحة ٠.‏ 

2 « جلد » منقوطة الياء الفجنة ف الأمل . وق س « للد » وق 2 دملد» . 

)هه فى نخة ابن جاعة « شود » بدل « شاهد » وهو مالف للااصل . 

(5) فى © «تققلت» وفىابن جماعة و س و م « فقلت له » وما هنا هو الأصل . 

(0) فى س « ويجامع » وهو خط » وفى سائر الخ « هو مجامع » بمحذف الواو > 
وهى 'ابتة فى الآصل . 


5-00 


؟07٠‏ - قال : فإنها قات بالحلاف ١‏ بين عد الشهادات خبرا 
واستدلالاً : 

١.7‏ - قلت”" : وكذلك قلت فى قبول خبر الو انحن حيرا 
واستدلالاً . 

٠4‏ - وقلت : أرأمت” كيادة النساء فى الولادة » ل أ 
ولا مزاما فى درم ؟ ! 

هار - قال : اتباء) . 

٠0‏ - قلت : فإن قل لك : م يذ كن فى الثرَان َمل بون 


شاهد وامراتين ؟ 7" 





. فى بت « فقلت » وهو ذالف للا'صل وسائر النسخ‎ )١( 
(؟) وهكذا حم الرييع الجزء الثانى ٠ن الكتاب عند آخر السؤال » ثم بدأ الجزء اثالث‎ 
بالتسمية ثم الجواب عن السؤال » وهو لايفعل ذلك » إن شاء الل »م إلا عن أصس‎ 
: الشانى أو عن أصل كتابه‎ 
ثم‎ )٠١٠١ ( وهذه الصفحة من الأصل الى فيها ختام الجزء الثانى هى الصفحة‎ 
ثم يبدأ الجزء‎ ) ١١7 ( بعد ذلك سماعات وعناوين لاجزء الثالث » إلى آآخر الصفحة‎ 
وانظر مابينا من ذلك فها مفى » فى ختام الجزء الأول‎ . ) ١١ ( الثالث من الصفحة‎ 
.)٠١* (ص‎ 
© وأسأل الله العصمة والتوفيق‎ 





هذا العنوان صورة من عنوان ال+جزء الثالث من الأصل 


وهو بخط الربيع بن سلهان صاحب الشافى 


16 
١١‏ [ قال أبو القاسم عبد الرحمن بن نصمر قال : نا أبو على الحسن بن حييب 
قال : نا ال بيع”"بن سلوان قال : أنا الشافعي |" 


بب.ة - قال : و 0 3 ور 20 من ذلك » فاحز نا : 
ما أعاز المتلسوق 6 و كن هذا خلاة لقان : 
.و - قلنا : فهكذا قلنا© فى تشيت خبر الواحد » استدلالا 
ء ماع 
باشياء كلها أقوى من إجازة شمادة النساء . 
وماءو - فقال” : فهل من ححة فرق بين الخير والشهادة 
سوى الاتباع ا 


٠م١٠‏ سسا قلت : نعم م6 مالا عل من أهل المي" فيه الفا ٠.‏ 





. قوله « نا الربيع » ضاع من الأصل بتأكل الورق » وزدناه للعلم به واليقين‎ )١( 

(؟) هذه الزيادة كلها هى ما كتبه عبد الرحمن بن ندر بطه فى أول الجزء فوق البسملة » 
وانظر ما أوضنا فى أول الجزء الأول ( ص ١‏ ) وفى أول الجزء الثالى (ص )5١٠‏ . 

م ومع 

() هكذا فى الأصل بالياء التحتية وفوقبا ضمة » وفى نسخة ابن جاعة « نحظر» وضبطت 
فها بالشكل » وهو خطأ » لأنه يريد أن يقول لاشافعى : كا أنه لم بذ كر فى القران 
أقل من شاهد واءرأتين كذلك لم يحظر فيه أقل من ذلك » وهو واضح . 

(8) فى نسخة ابن جاعة « قلت وهكذا قلنا » وفى م « قانا وهكذا قلنا» وما هنا 
هو الأصل : 

ره قَ ب « قال » . 

(5) فى س و يم «من أهل الحديث » وهو مخالف للأصل وابن جاعة . 


9 - 
قة د كال وما عو 
ع 0 2 3 ل 
- قلت : المدل حون جائز الشمهادة فى امور ». 
رمحم بج 000 
مَردُودَها فى أمور 3 
هم 3 6 ع 
.ا د قال : ذاين هو عردو هالا 1 
٠4‏ - قلت : إذا هد فى موضع يد به إلى نفسه زيادة » 
و ا كا 11 أو فسا عن الع 10 ذو الوك 
من ى تجرد ل ار » وعدم هاعن افسة عر 6 و إلى ولده 
أو والده 2 او دق ع عنهماأ 2 ومواضص لظ نواه 
م بع الطان 
00 5 8 9 تابر 
ه١٠‏ - وفيه فى الثهادة أن الشاهد”" إنما بشهد ماعل 


ع - 2 ج22 5 ع ع2 . َه 
واحد ليلزْمّه رهما أو عقو به 6 وللرحل وه له غَرم أو عقويه 2 
2 حي ٠ ٠.‏ 


)0( فى سس و ع زيادة «فى أمور » وى زيادة الاميق بها © وليست فى سار النمح ٠‏ 


(5) «الظنن» بكسر الظاء وفتج النون جم «ظنة» وه الهمة » بوزن دعل وعكلٍ «( 
وقوله « سواها » هو الصواب الواضح الذى فى الأصل » وى ب « سواه » . 
ثم قوله بعد ذلك فى الفقرة الآتية «وفيه وفى العهادة» ال :كلام جديد مستأنف 
وضع بينه وبين ماقبله فى الأصل دارة » وهى دائرة فيها خط يقطعها » يجعلا شبيهة 
برأس الحاء الكبيرة » وهى الى كان العاماء السابقون جعلوتها فاصلا بين الحديثين 
أو الكلامين الية الوسط ء ثم إذا قابلوا الكتاب وضعوا فىكل واحدة منها تقطه 
أو خطا ليدلوا على مابلغوه فى المقابلة وعلى أن الكتاب قوبل على أصله أو سمع على 
الفيخ . ولم يفهم ه_ذا مصححو نسخة ى ول يفهموا السياق » فوصاوا الكلام 
و الواو من قوله « وفيه » فصار اكلام هكذا : « ومواضع الظنن سواما فيه 
وفى السهادة » الخ » وهو خطأ صرف . 

() فى الأصل « أن الشهاد » وضرب عليها وكتب فوقبا بمخط آخره الشاهد » ولم أجد 
لما فى الأصل وجبا فلم أرجح صوابه » وفى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة 
« أن الشاهد » . 

| (5) فى بج « أن يؤخذ» وهو تالف للااصل . 


- اوم - 
وهو خَلّ مما رم 'أغيرته من غرمم »غير داخل فى غرمه ولا عقو بته ؛ 
ولا الما الذى ازمهء و لمله” كمد ذلك إلى من نه أن كون أمنة 
2000 0 له 
نحاملا له متك أولده 0 والده 6 ا مي أدئة 6 لأنه لاظنة ظلاهرة 
كظسّه فى نفسه وولده ووالده ( وغير ذلك مما بين فيه من مواضع 
لان 6 فرق ١ ١‏ 
كلهأل سس والمحدث عا 0 وام لا رك إلى سه ولا إلى 


امات 1 الو “يما و »و 


5 المحدث 6 


السامين ‏ : سواه » إن كان يمر حل أو حرم فهو شر يلك المائكة 

فيه , لانختاف حالاثه فيه » فيكونٌ ظنيئا مَةَ مردود الخبر» وغي 

ظنينٍ اخْرَى مقبول الخبر »ما تاف حال ااشاهد"" امَوَامٌ السامين 
2 01 

وخوادهم . 


. فىاب «يلزم » وهو نخالف للأصل‎ )١( 

)2 هكذا فى الأصل » بنقط الياء التحتية » وفى النسخ الطبوعة « فتقبل » بالناء » وما 
فى الأصل صميح . 

() ماهنا هو المطابق الأسل بالدقة . واختلفت النسخ : فتى ب 6 فى الأصل » وى 
نسخة ابن جاعة و م « مما تبين فيه مواضع الظنن » وفى س «مادين منه 
مواضع الظان ؟©؟ . 

(5) فى الأصل «بها» ثم ضرب عليه وكتب فوقه بنفس الخط «عنها » . 

(©) فى © و ج «غيرها» وهو يخالف للاأصل . 

(5) فى ب « شلك » وهو الف للاصل . 

00 هذا هو الموافق للأصل . و «الحال» مما يون ويذكر » والأرجح التأنيث » وى بت 
«يختلف حال الشاهد» وفى س واج «تختلف الات الشاهد» وكله مخالف للأصل . 


ع 

7 ونان الات تكرن" أعباركوهها أن وأحري 

أن يحْرتها”” الى منها فى أخْرى» ونيّاتُ ذوى الات فها 
ص وقكْرع فيها دوم » ولتم أ ”© , وتنك عند خوف 


هه 


الوت بالرض والسفر» وعند 5 2 وغير تلك" الحالات من الحالات 
اَم ء ن الغفلة . 


هدو 200 لمت" له: قد يكون غيدُذِىالصدق من المسامين 


وسسدساع 


صادقا فى هذه الحالات » وفى أن ب عن على حَبَرِ » فيرَى أنه يعمد على 


خبره 5 'فاة الصدق 6 إنلم يكن لقوّى خياء دن 3 115 


مو م 


يدْصَسّ لأمانة ” “ فى خبر لا يدهم به عن نفسه ولا 2 اك لما -: كم 
تكذب بده » أو يدع التمطا. فق يدن الفيدق فنه.: 


وكانت فى نسخة ابن جماعة كالأصل وعلى اللام ضمة » ثم كغط طرف اللام » وموطع 
الكشط ظاهر » .وألصق بها أاف وكتب بجوارها 'ناء وضرب على الضممة باخخرة » 
لتقرا «حالات» وهو عبث لاضرورة له . 

: 2 فى م « أن تكون « وهو خطأ وخااف للاأصل‎ )١( 

(؟) فى النسخ المطبوعة « تحضرها » بالتاء » والذى فى الأصل بالياء » وهو يح . 

() فى سائر النسخ « وغفلهم فيا أقل » وكلة « فبها » ليست ف الأصل . 

(8) فى س « وذلك » وفى نسخة ابن.جاعة « وتلك » ويحاشيتها « وذلك » وكتب 
علمها علامة أنها نسخة وعلامة الصحة . والذى فى الأصل « وتلك » ثم ضرب علبها 
بعضهم وكتب فوقها « وذلك » خط مخالف لخطه . 

ره) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافنى » . 

(5) فى سه و ب « وقلت له » وكذلك فى نسخة ابن جماعة ووضع فوق الواو علامة 
الصحة » وهو مخالف للاصل . 

(0) فى ب « فيصدق فيه » وزيادة «فيه» هنا ليست فى الأصل . 

(0) فى ب «الأمانة » وهو خطأ . 


55ت 
م١٠‏ - فإذا كان موجوداً فى المائة ونى أهل الكذب 


الحالات يتصدئون ن فمهأ الصدق الذنى تطيت به فس ]| 


كان أهلٌ التقوى والصدق فى كل حالاتهم أول أن محَفظوا عند© 
م ع م ع وام 

الى الامور م ان إيتحفظوا عندهأ ؛ف انهم وَصْعوا موضع الامانة 2 
ونُصِبُوا أعلاما لِلدّن » وكانوا عالمين بما ألز مهم الله من الصدق فىكل” 


لحدثين - 


5 6 أن الحديث ف الحلال والحرام أعلى الأمور واعدها معن أن 


2 


ون فيه موضع طن » وقد م2 إلهم ف الخديث عن رسول لله 

هه .2 0" . ل 
بشىء لم يدم إلمهم *" فى غيره» فوعد على الكذب على رسول الله 
اكاك . 


٠٠‏ ”عبد الءزيز* عن حمد بن تَحُلآنَ عن عبد الوهاب بن 


» كلة «به» فى الأصل كانت «بها» ثم أصلحت فوقبا على الصمواب . وكلة « نفس‎ )١( 
زاد بعض الكاتبين مجوار التون بين السطرين ألفا » لتقرأ « أنفس » وبذلك ثبتت‎ 
. فى سائر النسخ » وما فى الأصل يح‎ 

(؟) كلة « عند » عبث بها عابث فى الأصل غمل الدال هاء » ولم يتابعه أحد على ذلك . 

(م) ألصق بعض الكاتبين 'ناء فى القاف ولم ينقطبا » لتقراً « تقدم » وهو عبث لم يتبعه 
فيه أحد ٠.‏ 1 

(8) فى ب «لم يتقدم إلبهم » وهو مخالف للأصل » وفى سس و © «لم يتقدم عليهم» 
وهو خطأ صرف . 

(6) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافى أخبرنا » وفى الأصل زيدت كلة «أخيرنا» 
ببن السطور » وفى نسخة ابن جماعة زيادة « أخيرنا » العامرو و تر 
وهى «قال الربيع أخبرنا الشافنى رحمة الل » . 

(5) فى ابن جاعة « أخيرنا الدراوردى » لوق اشح الطنونقة « عبد الغزيز بن عد 
الدراوردى > » وما هنا هو الذى فى الأصل » ولكن زيد بحاشيته « بن غد » . 


(00 
0 


في 


(0) 


(6) 


00 


ووم - 


تخت ”عن عبدالواحد النّصْرِى””"عن وَاثلة إن الأملع. 5 الى قال : 


َه 7 َ 
ل أفنَ ى الفرّتى © 9 ف ل مام أل ؛ ومن اتى' عليه 


اله دكن . ها 
ى "'» ومن ادع عى إلى غير ابيه 


«مخت» بشم الباء الوحدة وسكون الخاء المعجمة وآخره ناء مثناة فوقية . 
« التصرى » بفتح النون وسكون الصاد الهملة » نسية إلى جده الأعلى « نصر 
إن معاوية بن بكر بن هوازن » والنون واحة النقط فى الأصل » ول تنقط فى نسخة 
ابن ججاعة . وف النسخ الطبوعة « البصرى » وهو خطأ . وليس لعبد الواحد 
فى البخارى غير هذا الحديث . 
فى اللسان : « الفرتى جمع ور زية وهى الكذية ٠:‏ افق أفمل مئه 
للتفضيل 2 لض كد اكات غ0 . 
فى 'ابن جاعة والنسخ المطبوعة زيادة « فى النام » وهى مكتوبة فى الأصل بين السطور 
خط آخر » والمنى على إرادتما 
كتبت فى الأصل « ترا » بالألف ععادته فى كتابة ذلك » وبائبات حرف العلة مع 
الجازم » كا مغى 'نوجنهه مراراً . ثم تصرف فيه بعش الكاتبين فألصق ياء فى الألف 
لنفرأ « تريا » وبذلك ثبتت فى سائر النسخ . 
الحديث رواه البخارى (ج 4 ص ١8١ ١8٠‏ من الطبعة السلطانية » وج 5 
ص 854 من الفتح ) عن على بن عياش » ورواه أحمد (ج 4 ص(5١٠)‏ عن 
عصام بن خالد وأنى الغيرة : ثلاثتهم عن حريز بفتح الحاء اأهملة وكسر الراء ‏ 
بن عمان عن عمد الواحد بن عبد الله التصرى . ورواه أحمد أيضا من طر بقين آخر بن 
عن وائلة (ج * ص 45١‏ وج 4 ص .)٠١7‏ ول بروه أحد من أصحاب الكتب 
الستة إلا البخارى . وروى اليزار بعضه من حديث ابن عمر » ورجاله رجال الصحيح » 
كا فى جمم الزوائد ( ج ١‏ ص .)١44‏ 

وهذا الحديث من عوالى البخارى » بينه وبين واثلة ثلانة شيوخ » كالعدد الذى 
بين أحمد وبين واثلة » وأحمد من شيوخ البخارى » والشافنى » وهو شيخ أحمد ومن 
طبقة كبار شيوخ البخارى ‏ : رواه وبينه وبين وائلة أربعة شيوخ . وذ كر الحافظ 
فى الفتح أن ابن عبدان رواه فى المستخرج على الصحيحين من طريق 0 
عن زيد بن أسلم عن عبد الواحد التصرى عن عبد الوهاب بن بحت عن واثلة » 
قال : « وهذا عندى من المزيد فى متصل الأسانيد » أو هو مقلوب » كأنه : 8 
زيد بن أسلم عن عبد الوهاب بن مخت عن عبد الواحد » . وقد تبين من رواية 


عَلبة” 


وم - 


2 ظُْ . 
ول "3" عبد العزيز”” عن تمد بن تمرو”” عن ألى 
2 


1 1 -909 ل ع 
ع ن الى هريرة 0 قال : « من قال على مالم اقل 


فلتأ 0 6 ن النار 56 


0 عله 
و ل 3 ن سل 


مم 


ف 
عن عبيد لعن لوه 
ر عن 2*0 غن 


أبى بكر بن سام عن سار وام : « إن الذى 


يكذب 


(00 


00 


م١‎ 
(0) 


ره 


0١ 


00 
0) 


)) 


به على" الى له يدت فى النار »50 


الشافعى هنا أن رواءة هشام بن سعد من المقلوبءلأن عبدالوهاب رواه عن عبدالواحد. 
ويظهر لى ءن ذلك أن معرفة العاهاء بكتاب [ الرسالة ] معرفة روابة وإسناد فقط > 
لامعرفة درس ومحقيق . 

هنا فى س و ب زيادة « قال الشافعى أخبرنا » وكذلك فى نسخة ابن جاعة » 
ولكن ضرب على «قال الشافى» . وزيد فى الأصل بين السطور « أخيرنا » . 
وق بس « وأخيرنا » 5 

فى بس «عبد الءزيز الدراوردى» وفى سائر النسخ «عبد الءزيز بن عد» وكل ذلك 
زيادة عمافى الأصل : 

فى سائر النسخ زيادة « بن علفمة» وهى مكتوبة بحاشية الأصل خط آخر . 

فى نسخة ابن ججاعة و س و ثم زيادة «بن عبد الرحمن» وهى .زادة فى الأصل 
بين السطور . 

هذا إسنادصيح جدا» وكذلك رواه أجد(رقم ٠١٠‏ ج؟ ص١‏ 0ه ) وابن ماجه 
(ج ١‏ ص ٠١‏ ) من طريق كد بن عمرو عن أنى سامة . ورواه أحمد ععناه أيضا 
من طرق أخرى عن أى هريرة (رقم 1749م و ١5لام‏ و5808 و "امه 
ولاه١٠٠و99لا١اج‏ اص ١«+*وه85‏ وا ١٠4و 1:١8‏ و 55ة؛ 
وداه ) وسلم (ج ١س‏ ه) والحام (ج ١س"‏ لخ" ). 

هنا فى ابن جماعة زيادة « أخيرنا » وهى ٠زادة‏ فى الأصل ين السطور 2 وكذلك 
ف ساو جم بزيادة «قال الشافعى» , وفى سى « قال ااشافعى حدثنا » وكل ذلك 
مخالف للاصل . 

«سلم » الصفم . وف ابن ججاعة و س و يج زيادة «الطائنى» وليست فالأصل ٠.‏ 
هو أبو بكر بن سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب » فقد روى هذا الحديث عن 
أبيه عن جده . 


هذا إسناد صحيح جدا , والحديث من هذا الطريق ليس فى الكتب الستة » ولكن 


وم - 
خجة.٠‏ سد دين مرو 8 بن الى 7ن عن عبد المزيز 


عع اميت أن اه عن أمه”؟ قالت : قلت لأنى قتادّة : 


عا 


مالك لا غخدث” عن رسول الل كما حدث #النامق 0" قالت : فقال 
أو قتادة ا رسول ال يول :2 معن ا ب على 1 0 ابه 
ففيكها مغ ل: ار.خمل ل لله يول ذلك و 0 اوضق ده , 

08 عسدا سيان عن عل ن 1 'عن أنى 07 00 عن 


06 0 


١ 07 8‏ ر 
ألى هريرة أن رول الله قال : « حَدَنوا عن بنى إسرائيلَ ولا حَرَيٍ » 


رواه أحمد من هذا الطريق بأسانيد ( رقم و4 وتاج ” 
ص 98 و ٠١#‏ و )١44‏ وانظر أيضا فى هذا العنى أحاديث لابن عمر فىناريع بغداد 
لالخطيب ( ج * ص 4“" وج لاص )1١8‏ : 

. هنافى س و ج زيادة «قال الشافعى»‎ )١( 

(0) فى ابن جاعة واب و مج «أخبرنا» وهو مخالف للأصل . 

(") فى ابن جاعة و س و ع زيادة « التنيسى » وهى مزادة فى الأصل بين السطور 
بخط آخر . وعمرو بن أنى سامة التنيسى هذا من أقران الشافعى » بل عاش بعد 
الثافنى محو ٠١‏ سنين » وعبد العزيز بن مد شيخه فى هذا الاسناد ‏ هو 
الدراوردى شيخ الشانعى . 

(8) «أسيد » يفتح الحمزة وكسر السين المهملة . وأما أمه فلم أعرف من هى ؟ ولكن 
ذكر فى ترججته فى اللهذيب أنه يروى عنها وعن عبد الله بن أبى قتادة ونافم مولى 
ألى قتادة » ونقل أيضا عن ابن سعد أن أسيداً ٠ولى‏ ابن أبى تتادة » فيظهر من هذا 
ومن سؤال أمه لألى قنادة أنها قد تكون مولاة له 

(6) فى سائر النسخ « يحدث عنه الئاس » وهو تالف للأصل . 

(5) ل أجد هذا الحديث إلا هنا . ولأنى قتادة حديث آخر فى المنى رواه الدارمى (ج ١‏ 
ص /ا7) وابن ماجه (ج ١١‏ ص )٠١‏ وأحمد (ج وص 0ا9؟). 

(/9) هنا فى ابن جاعة وي زيادة «أخيرنا» وهى «زادة فى الأصل بين السطور » وكذلك 
فى س و ثم بزيادة «قال الشائعى » َ 

(4) فى سائر النسخ زيادة « بن علقمة » وليست فى الأصل . 

(9) فى س و ج زيادة « بن عبد الرحن » وايست فى الأصل 


- اه - 
وحَدثواعق ولا كد توا عر 7 


4لء 6 00 : 
مو.ر ‏ 7 وهزا َع حديث رُوى عن رسول الله فى هذا » 
1 ' .اخ إركاعهة 2 
وعليه اءعتمدنا مع عرو ان ا تقل حدما إلا من 002 4 2( ونعرف 


مر 


صدق من َل الحدمث من حين ا بد 0 إلى أن يبام به ا 


ل ل فإن قال آَل : ومافى هذا الحدرث من ع الدلالة على 


0 


ماوصفت ؟ 
5 - فل" ا انيلا ١‏ د حال 


)١(‏ لم أجده بهذا السياق من حديث أبى هريرة » ولكن رواه أد فى المسند أطول من 
هذا (رتم ١١١١4‏ ج * ص )١١ ١١‏ وروى الفسم الأول منه ( رقم ٠١١4‏ 
و“لاه١٠‏ ج؟ ص 4لا؛ و 9٠ه)‏ . ورواهأيضا مطولا مناه من حديث 
عبد الله بن مرو (رقم “5144 و54488 059٠لا‏ ج “اص 65 و 5١.١"‏ 
و4١؟)‏ ومن حديثألى سعيد (رقم ١١4144‏ ج # ص 5؛4) © وس 
أحاديث حاح . 

(9) هنا فى سائر النسخ زيادة «قال الشافعى» وفى ابن ججاعة و م « هذا» بحذف الواو 
و ثابتة فى الأصل » ثم ضرب عليها بعضهم وزاد بين السطرين « قال الشافمى » 

5) فى س و ثم « عن » وهو #الف للأصل . 

(4) هذاهو الصواب « ابتدى' » اليناء اليو اس رداك ومو اق الامج وضبطت 
التاء بالضم . ويظهر أنها كانت كذاك فى سخة ابن جاعة ء ثم كشطت الياء وكتب 
بدها ألف عليها همزة » وموضع الكثط واضح » فصارت « ابتدأ » وبذلك ثبتت 
فى سس وسا. 

زه فى سائر النسخ زيادة « له » وليست فى الآصل . 

(5) كلة « أبداً » نابتة فى الأصل » وضرب عليها بعضهم » فلم تذكر فى سائر النسخ » 
وإثباتها أعلى وأقوى . 

(0) فى النسخ المطبوعة « فاذا » وقد اول بعضهم ختسر ألفاً بجوار الذال فىالأصل ليجعلبا 
« فاذا » وفى نسخة ابن جاعة كالأصل وعلى الذال سكون . 


ووم - 
فوره انل فين دار "© التكذب على بنى إسرائيل أباح » 


. ع “0 هع - 2 ع2 
وإعما 0 قبول ذلك عن دن حد”تب به ( “من 1 صدقه وكذيه 3 
و5 ٠‏ 2 6 

٠4‏ - ولم سبحة ايضا عن من يعرف كذبه » لانه رَ'وَى 
0 0 6 اير 
اعنه أنو9؟ : « من حدة نحديت وهو يراه كذ يا فهو اح دك 

بل 0 ِ 

الكاذيَيْن»” . ومن حَدَثَ ع نكذاب ل بَيْرَا من الكذب » لأنه 
رَى الكذاب فى حديثهكاذيًا . 

١589‏ سل ولا مدل 1 عل أ كثر صدق الحديث وكذبه 


ابل 


إلا بصدق 1 وكذبه 3 إلا ف لاض القايل من الحديث » وذلك 


. 


ب ٠. ٠ ٠.‏ ؟ 3 0 2 . و 
أن يُستدلٌ على الصدق والكذب فيه ,أن بحَدّتَ الحدّخ م© لايجوز 


ع ابعبعر اام ع8 5 2ه 
أن يكون مثله؛ أومانخالفه ماهوأ ئدت وأ كثر” ولآلآت بالصدق منه. 


)١(‏ عبث بعضهم فى الأصل فزاد فى أول السطر كلة « على » قبل « أن يقبلوا » وهو 
خطأ وسفقف: + 

(؟) فى سائر النسخ « أنه قال » وكلة «قال» مكتوبة فى الأصل بين السطرين مخط آخر» 
وحذنبا هنا على إرادتها . 

(*) «براه» ضبطت فى الأصل بشم الياء » ويجوز أيضا فتحبا » و «الكاذيين» ضبطناها 
لتفرأ بافظ الثنى وبلفظ الخم » وقد ضبط بهما فى الحديث »كا قال الذووى فى شرح 
مسلم تقلا عن القاضى عياض (جٍ دص 54 550 ) . وه ذا الحديث رواه مسلم 
فى صتيحه ج اص ه) عن همرة بن جندب » وعن المنيرة بن شعبة مرفوعاً « من 
حدث عنى بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذيين » . ورواه أيضًا الطيالسى 
(رقم 855) من حديث ممرة » والترمذى (ج * ص 81/8 من شمرح ابا ركفورى) 
من حديث الغيرة » ورواه ابن ماجه ( ج١‏ ص ٠١‏ ) هن حديثهما ومن حديث على . 

(8) فى سائر النسخ «ولأنه لاستدل» وما هنا هو الأصل ثم كتب كاتب فوقه بين السطور 
2 ولأنه لا 53 وهو خطأ : 

(©6) ف الأصل «ما» وهو صمح ء وألصق بعضمم باليم اباء لتفراً «يما» ويلك 
ثبنت فى سائر النسخ .. 


116 


جد د 


١٠‏ حل وإذ فرق سول الله بسن الحدريث عنة والحديث عن 


ببى لاقي فقال : 20 « حدثوا عنى ولا تكذبوا عل 6 -: لمم إن 


9 30 عر‎ ١ 
شاء الله تميط”" أن الكذب الذى نام عنه هو التكذبُ الحو‎ 


قف * 


2 


وذلك المديث عن لا يعرف صدقه , لأن الكذب إذا كان منهيًا 
عنة على كل حال : فلا كذب أعظع من تن" عل برشيو ل ال 
صلى الله عليه , 


(00 


زفة 


رم 


مر 


فى النسخ المطبوعة زيادة « حدثوا عن بى إسرائيل ولا حرج » و » وهذه الزيادة 
مكتوية بمحاشية نسخة ابن جاعة » وعليها علامة ه كه » ولكنها ليست فى الأصل . 
فى ب « فالعلم يحيط إن شاء الله » وهو نخااف الأصل . وقوله « يحيط » حاول 
بعضهم تغبيره بجعل الياء مها ايكون « محيط » ولكن لم يتبعه على ذلك أحد . 
فى سائر النسخ « الكذب » وفى الأصل بدون حرف التعريف » ثم ألصق بالكامة 
وحم فى الكتابة . 
هنا بحاشيق الأصل بلاغات نصها « بلغ » « بلغ خ » « يلغ سماعا » « بلغ السماع 
فى الجلس الثاتى عفر , وسمع ابن عد على الشارخ وعلى » . 

وهذا البحث اليل الذى كتبه الشافعى تبعه فيه الخطابى » فقال فى معالم السنن 
(ج ؛ ص7١‏ - ١1448‏ ) عند هذا الحديث الذى روى أبو داود أوله » قال : 
ليس معناه إباحة الكذب فى أخبار بنى إسرائيل ورفع الحرج من قلعنهم الكذبء 
ولكن معناه الرخصة فى الحديث عنهم » على ممنى البلائغ » وإن لم يتحقق صمة ذلك 
بتقل الاسناد » وذلك لأنه أعس قدتعذر فىأخبارثم » لبعد المسافة وطول المدة» ووقوع 
الفترة بين زمانى النبوة. وفيه دليل على أن الحديث لايجوزعن النى صلى الله عليه وسلم 
إلا بنقل الاسناد والتثبت فيه . وقد روى الدراوردى هذا الحديث عن غد بن ممرو 
بزيادة لفظ دل يها على حة هذا المنى > ليس فى روابة على بن مسهر الذى رواها 
أبو داود عن أبى هريرة » قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : حداثوا عن 
بنى إسرائيل ولا حرج » حدثوا عنى ولا تكذنواعلى . ومعلوم أن الكذب على 
بنى إسرائيل لاوز يحال , فاتما أراد بقوله : وحدثوا عنى ولا تكذيوا على : أى 
تحرازوا من الكذب على بأن لاتحدثوا عنى إلا عسايصح عندم منجهة الاسناد الذى به 
بيقع التحرز عن الكذب على 6 


(ا.ءع ب 


4 02 - 0 


٠١‏ - قال الشافى : فإن قال 00 5 اطع 
فى تثييت خبر الواحد ينص خب أو ولالة فيه أو إججاع . 

٠‏ - فقلت له : أخبرن”» سفيان© عن عبد الملك بن عمَيْرٍ 
عن عبد الرمن بن عبد الله بن مسمود عن أبيه”" أن الني قال : 


لفان ان 5 مقالى خحفظها وَوَعاها داق 6 فاب عامل فقه 


غير فقيه”” ' »ورب حامل فقهِ إلى من هو أفقة منه . لات 0 


> » فى نسخةابن جاعة واس و ج زيادة « باب‎ )١( 

(5) فى مم «على » وص فى الأصل «فى» ثم حاول بعضهم تزويرها يجملها «على» . 

() فى سائر النسخ « قال لى قائل » ولعله أندب فى الظاهى لحوابه بقوله « ققلت له » . 
ولكن مثل هذا لايغير بهكلام الشافمى » وهو يتفئن فى عباراته بمايشاء . وقد 
ضرب بءض قارث الأصلعلى كلة «فان» وكتب فوق السطر بعد «قال» كلة « لى» . 

(5) فى اس « حدثنا » وهو مخالف للأصل . 

(6) فى سار النسخ زيادة « بن عبينة » وهى مزادة بحاشية الأصل . وى سس زيادة 
بعدها «عن عبد الله» وهى خطا صرف لامعنى لها . 

(6) اختافوا فى سماع عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود من أبيه » بل ادعى الحا كم الاتفاق 
على ذلك » والصحيح الراجح أنه سمع نه » وهو الذى رححه شعبة وابن معين 
وغيرعا » خديئه صميح متصل . 

(0 قو وهر شبط .ف الأممال. يتعدط الشاد + وق الياءة 3( نصرة ونضره 


والشيرة ةا لجف رواحت والتدد ين النضّارة » وهى فى 


يي - 


الأصل + َس الوجه والبريق” إنها أراد : حَسّن 0 وقَدرّه)» . 
(8) فى س و ع «إلى غير فقيه» وزيادة حرف «إلى» خطأ صرف ييطل العنى » وهى 
مزادة بحاشية نسخة ابن جاعة وعلما علامة الصحة » وما هى بصحيحة . 
)5 قوله « يذل » بفتح الياء وضمبا مم كسسرالغين فيهما . فالأول من «الغل»,وهو اند 
#6؟ .رسالة 


1 


علممن قل مس إعلاض الشل الله #«والتصحة لاسليين + 


سن ير ير 
2 َ 16 اث ع 020 


٠+‏ "ذلا نَدَبَ رسو ل الله إلى اسماع مقالته وحفظها 


وأدائيا 1161 يريا :انوا لكنتواواني "© 30ل عل أله لا بام” 


(00 


قف 
فو 


حت والثاتى من «الاإغلال» وهو الخيانة . والمراد أن الؤمن لايخون فى هذه الثلاثة » 
ولا يدخله ضغن يزيله عن الحق حين يفعل شيئا من ذلك » قله فى شرح المشكاة . 
وقال الزمخسرى فى الفائق : « المعنى : أن هذه الخلال يستصلح بها القلوب » فن مسك 
بها طهر قلبه من الدغل والفساد » . 
قال ابن الأثير : «أى نمحدق بهم هن جميع جوانبهم » يقال : خاطة وأحاط به » . 
وقال فى حاشية المشكاة عند قوله [ من وراتهم ] : « وفى نخة من موصولة » ويؤيد 
الأول أنه فى أ كثر النسخ مرسوم بالياء . والمعنى أن دعوة المسامين قد أحاطت بهم 
فتحر سمهم عن كيد الشيطان وعن الضلالة » 

والذى في الأصل هنا « من ورائهم» بالياء وكذلك فى نخة ابن جاعة واس واس 
وأما يم ففيها « من وراءثم » وهوخطاأ . | 

وهذا الحديث قله فى الشكاة (ص7) وقال : «رواه الشافعى والبيهق فى اللدخل » 
ورواه أحمد والتر.ذى وأبو داود وابن ماجه والدارمى عن زيد بن 'ثابت > إلا أن 
التر..ذى وأبا داود ل يذ كرا : ثلاث لايغل عليين إلى آخره » . 

وقد ورد معناه عن زيد إن 'ثابت وأنس وأبى سعد وجبير بن مطعم والنعمان 
إن بشير وغيرتم » بل فى بعضها مايوافق لفظه هنا أو يفاربه . وانظر مسند أحمد 
( رتم 41ج ١'اص5"؛‏ -2 480 ورقم ١١*49‏ ج #اص هلا" ) وشرح 
التر.ذى (ج “ ص 5ا") والستدرك (ج ١٠ص‏ 48-85) والترغيب (ج ١‏ 
ص 5# ب 4 ) وجمم الزوائد (ج ١‏ ص )١35 1١0‏ . 
هنا فى سائر النسخ زيادة «قالالشافنى» وزيد فى الأصل بين السطور «قال» . 
يعنى : فاما أعس عبداً أن يؤدى مانعم » والخطاب للفرد وهو الواحد . وقد اضطربه 
الكلام فى س و ج فنسد العنى , إذ فبهءاه وأدائها أعس أن بؤديها والأمص واحد» 
وه و كلام لامعنى له . والصواب ماهنا الموافق للااصل ولنسخة ابن جاعة 


عت ٠5‏ ست 

أن ج20 عنه إلآما تقو 7 به المحة على من ل و30 لاية 
إنما يُكَدّى عنه حلال”” ؛ وحرام نُحْتَنَبْ ؛ وَحَدَ يعم , ومال إن* 
ويُمطى اع فى دين وديا . 

ا دل عل أنه قد حمل الفقه غير” فقية"" ؛ نه 
حافظا » ولا يكون فيه فقم) . 

٠‏ - وام رسول الله بازوم جاعة السلمين مامح به 
فى أن إجماع المسامين ‏ إن شاء اللهُ ‏ لازم" . 

5 س © أخبرنا سفيانٌ قال : أخيرقى سام” أبو النضر”” أنه 
جمع عَبيد لله 0 رافم ديد عن أبيه قال : قال اللو دلا فين 
امد الكاض مكو أبدالارت تن ارق ا رناسه 


. «يؤدى » رسمت فى الأصل بالألف « يؤدا » 0 فاعله‎ )١( 
وكذلك « أدى » رسمت بالألف « أدا » » وهذا واضح . والكن فى نسخة‎ 
ابن جاعة لم يفهم مصححها الكلام فكشط الألف من ا‎ 
وكقشط الألف من «ما» وحعلها نونا : فصارت الخلة « أن يؤدى عنه إلا من‎ 
٠. تفوم به الحجة» » وهذا وإن كان معناه صميحا إلا أنه تصرف بتغيير الأصل بغيرحجة‎ 
(؟) فى سائر النسخ زيادة «يتي» وه مزادة خط آخر فى الأصل بين السطور » ويظهر‎ . 
أن من زادها فمل ذلك ليجانس بين الكلام » والكلام من دونها سبح » وهو على‎ 
. إرادتها وإضارها‎ 
٠ فى ابن جاعة و س و مم « غير الفقيه » وهو مخالف للاصل‎ )*( 
هنافى س و بج زيادة « قال الشافمى » وه مزادة فى نسخة ابن ججاعة وملغاة‎ )8( 
. بالضرب عللها‎ 
وفى ج «سلم‎ ٠ ٠ فى سائر النسخ زيادة « مولى حمر إن عبيد الله » ولييست فى الأصل‎ 6) 
. بن النصر » وهو خطأ‎ 
. فى ب «رسول للله»‎ )5( 


عوج ل 


3 مرو به" , فيقول : لاندرى »ماوحدنا فى كتاب 
اتيعناه 6 . 

٠‏ - قأل ابن عيينة” ': وأخيرنى تمد بن الْشَكَدِر عن 
النىي : عثله ‏ مرسلة©؟ . 

- “وف هذا تثبيت الميرعن رسو لاله ؛وإعلانهم أنه 
لازم لهم ظ وإن م يحدوا له ص حي فى كتاب لله ؛ وهو موضوء” 
فى غير هذا الوضم . 

١ر600‏ مالل©©) عن زبد بن سل عن عطاء 
بن يسار : أن تجا ف ابر هوقو صام” ؛ فَوَحَدَ من ذلك 
وَجْدَا شديدا: دل انر أله َأ عن ذلك ؛ فدخات على أم اد 
الؤمنين ‏ فَأَخْيرتها ؛ فقالت: 0 نلمة :إن وول ات 01 


كم 


صائم : فرجمت المرأةٌ الوزوعها ته 2 0 
لكا يذل رسول لله محل اف رشولة ماغاه.. ورعفت الرأة إن 


(1) س « مما أمرت به أو نهيت عنه » على التقديم والتأخير » وهو مخالف للأصل . 

(؟) فى ابن ججاعة و ى «قال سفيان» وفى س و # «قال سفيان بن عبينة» وما هنا 
هو الذى فى الأصل ٠.‏ 

١م‏ سبق الككلام على هذا الحديث باسناديه ( رقم 96" و537؟) . 

(5) فى النسخ ماعدا ى زيادة « قال الشافعى'» وف الأصل ين السطؤن كلة « قال » 
خط 

(6) فىا © « وأخبرنا » وفى باق النسخ « قال الشافعى أخيرنا » : 

. الحديث فى الوطأً رج اص 98؟)‎ 5١ 

(/7) فى س ان فل روط وان »اق فى الموطأ ولا فى سائر النسخ » وق 
مكتوبة فى الأصل خط آخر رفيمع » فى فراغ ضيق بين لفظ الجلالة وبين « يقبل » . 
ثم زيادتها غير جيدة » إلا على تأول . 


هموعم ب 


أم سامة ٠‏ فَوجَدتْ رسول الله عندها » فقال 0 الله : مَا بال 


هذه امرأ ؟ فأخرئه 3 عرق قال : ألا أخية ا 3 1 
ذلك ؟ ! فقالت َم سامة : قد أخبرها فذهبت إل 0 فأخيرثه 
فزاده ذلك ششرّاء وقال : اسنا مثلَ رسول الله » 1 الله ارسؤله 


0 


ماشاء 3 فغضب وول لل 6 3 ثم قال : والله إلى 0 له 
ولَأر؟”" جد وده 6 . 

3 ص 5 7 > ثروء 

١1٠‏ د كرون معمرت من صل هذا الحدرث 2 ولا كضرنى 


0 م ا : 


. فى بم « أخيرتها » وهو مخالف لكل الأصول‎ )١( 
. فى سه و ج « إنى والل أتمالم » وهو مخالف للأصل والموطأ ونسخة ابن ججاعة‎ )( 
فى سائر النسخ «وأعلتم» وهوموافق للموطأء ولكن اللام 'ثابتة فىالأصل فأثبتناها.‎ )( 
: » ع هنا فى النسخ زيادة « قال الشافعى‎ 
2. فى س « ذكر من شهمعه ووصله » والزيادة ليست فى الأصل ولا فى سائر النسخ‎ )©( 
(ج ؟ ص ؟55) . « وصله عبد الرزاق باسناد صحيح‎ 00 
: )494 ن عطاء عن رجل من الأنصار » . وهو فى مسند أحمد (ج وص‎ 
وعدا عه الرزاق ألاان خرج أخبرقى زيد بد أسلم عن عطاء بن سار عن رجل‎ 


من الأنصار : أن الأنصارى أخر عطاء : أنه قبل امرأنه على عهد رسول الله صلى الله ْ 


عليه و-لم وهو صالتم » فذ كر الحديث ععناه . قال الحيثمى فى مم الزوائد (ج؟ 
ص ١571575‏ ) : « ورجله رجال الصحيح » . وهو ”ا قال . ورواه ابن حزم 
فى الجلى (ج 5 ص ٠١7‏ ) باسناده إلى عبد الرزاق . وقد روى الشيخان وغيرما من 
حديث أم سامة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صاكم » وانظر 
فتح البارى (ج ؛ ص )١50-1١‏ . وروى مسلم فى سحيحه (ج ١‏ ص ه 2 
من حديت عمر بن ألى سامة َِ وهو ابن أم سامة : « أنه سأل رسول الله صلى الله 
عليه وس : أيقبل الصائم ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : سل هذه , لأم 
سامة » فأخبرته أن رسول الله صل الله عليه وسلم يصنع ذلك ء ققال "ارول انه ! 
قد غفر الله ماتقدم من ذنبك وما تأخر ؟ ذقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : 
أما والله إنى لأتنا م نل وأهها كم له » 3 


115 


نك بع يت 
الل قال الثشافى : فى وك قول النى 5 ذل دمي 
دألاً أخيتها أتى أفم ذلك » _-: دلآلة” على أن ير - لي عله 
م واه انا رها بأن تير عن النئ 0 إل وفى خبرها 
مانكو ا أخيرئه 1 
2 وهكذا خَبَرُ أمرانه إن كانت من أهل الصدق 0 
جووى - أخيرنا ماللت 9 عن عبد الله ن دينار عن ابن 0 
قال ٠:‏ ينا اناس قم فى صلاة المبع ؛ 5 أنام 1 أت . فقال : إن 
رس نقد أتزل عليه قرآن » وقد أو أن مكقيزه اق 00 
فاستقجَلوها” © وكائدة قو م إلى الشام فَاسْتَدَارُوا إلى الكعبة » . 
6 - ©" وأهل باه أهل سابقة من الأنصار وفقه » وقد 


كانوا على جل فرض انه عليهم | 500 


. فى نسخة ابن جاعة «فى قول النى» ولكنكلة «فى » بمحاشيتها وعليها « م»‎ )١( 
وفى سائر النسخ « وف قول النى » وما هنا هو الذى فى الأصل » ثم ضرب بعض‎ 
: قارئيه على كلة « ذكر » وكتب واوا فو قكلة « فى » ومافى الأصل صميح‎ 

(9) فى النسخ اللطبوعة زيادة « لأم سامة » ولبست فى الأصل ولا ابن جاعة . 

(9) ضرب بعضهم على كلق « عن النى » وكتب فوقها «عنه» وبذلك كعبت 
فى سائر النسخ . 

)ع ان 1 رم « يكون » وفى الأصل بالتاء . ثم كتب بعضهم خط آخر فى داخل 
النون كلة « به » . وثبتت هذه الزيادة فى سائر النسخ » وما فى الأصل صحبح جائر . 

زه سيق بهذا الاسناد برقم (956) : 

(5) ضرب بعض القارئين فى الأصل على كلة « القبلة » وكتب فوقها « الكعبة » مع أنه 
لم يصنع ذلك فى الحديث فيا مضى . وفى ابن جاعة والنسخ اللطبوعة « الكمبة » . 

(7) بينا هناك وجه ضبط الكلمة بفتح الباء وبكسرها . وقد ضبطت هما فى نسخة 
ابن جاعة فى الموضعين م وكتب ذوقبها فببما كلة « معا » تصحيحا للوجهين . 

(8) هنا فى الأصل بين السطرين زيادة «قال» . وفى سائر اانسخ زيادة «قال الشافى» . 


د ٠ع‏ د 

3 وم يكن هم ال اام ان افيه الأ عنا 
تقوم علمهم الححجة ”2 وم يلت |رسولالله؛ ول يَسْمَمُوا ماأتزل اللهُعليه 
فى تحويل القبلة » فيكونون” مستقباين بكتاب الله وشئة يي 
عماتا من رسول الله » ولا تبر عامّة » وَانتَقَلُوا بخبر واحد » إذا» 
كان عندم من أهل الصدق ‏ : عن فر ض كان علهوم لقره إل 
ما أخبرم عن النيٌ أنه أحدث عليهم من تحويل القبلة 

كلو توم يكونوا مايه إن شاء اله 0 


الأعن عل أن الححة تمس عثله » إذا © كان من أهل الصدق . 





8# فى ابن جماعة « تقوم به عليوم الححة » . وفى س « تقوم علمهم به الحجة » وف‎ )١( 
٠ ايقوم عليهم به الحجة» وى بس «تقوم عليهم به حجة» . وكل ذلك مخالف للا صل‎ 

(١؟)‏ فى فى بس « يكونوا » وهو مالف للأصل ونسخة ابن جاعة ٠‏ وقد حاول بعض 
فار الأصل تغيير النون الأخيرة يملها ألفاً . 

(م) فى سائر النسخ «أو سنة نبيه » . والألف مكتنوبة فى الأصل » ولكن بخط واضح 
الخالفة لخطه . 

(5) فى سائر النسخ « إذ» وهى فى الأصل «إذا» ثم ضرب بعضهم على الألف الأخيرة » 
وما فى الأصل له وجه صحيح » بأن تكون « إذا » غير متطبينة معنى العرط » بل 
متجردة للظرفية الحضة . وانظر همم الهوامم (ج ١‏ ص5١؟)‏ . 

(6) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة «قال الشافعى» . 

(5) هذا هو الذى فى الأصل ونسخة ابن ججاعة و م ٠‏ وقد غير بعضهم الحاء خملها ألفا 
لتكون «لفعلوا» وبذلك ثيتت فى س . وفىا ب «اليقبلوه» . وبحاشية نسخة 
ابن جاعة أن فى نسخة أخرى «ليتركوه» . وما فى الأصل صواب حيح ٠‏ 

(0) فسائرالنسخ « يخبرواحد» والزيادة يست ف الأصل. ولكها مكتوبةبحاشيتهبمخط آخر. 

(8) ف النسخ الطبوعة «إذ» وهومخالف للأصل . وكانت فى ابن جاعة «إذا» ثم كشطت 
الألف بالسكين ووضع فوق الذال سكون . . 


5 00 


- ولاليُحْدِنُوا أيضا مثل هذا المظمم "© ف ديهم 


إل ا َ 0 2 
إلا عن عر بأن لمم إحداثة : 


رع ١‏ 
وازط - ولوكان ماقباوا من خبر الواحد عن رسول الله 


فى تحويل القبلة ؛ وهو فرض : مما يحورٌ لهم”” , لقال لهم ب إل 

خاذافة ع لول :0 سكي ها لد 1 مرت عي 
سوا م على قبله » وم بن 

إلا بعد علم تقوم عله-؟ به ححة “* ,من ماعم من » أو خَبَرِامُة » 


8 0-0 2 و 


م8 : ع 2 1 5 ص 
٠٠‏ - أخبرنا مالك ”عن إسحق ن عبد الله ن ألى طلحة 





(0) 


)0( 
,م2 


(2 


)ع( 


0 


هكذا فى الأصل ونسخة ابن جاعة » وهو واضح بح . وفى ب « مثل هذا الحدث 
العظم » وهو زيادة جما فهما . وفى س و بج «الحديث العظم » وهو خطأ . 
فى بت «ولا يدعواهة وهو مالف الاصل » بل الكلام على الاستئناف : 

فى سائر النسخ « مما لايجوز لهم» وقد عبث بعض قار الأصل » فسكتب «لا» بين. 
السطرين وضرب على « لحم » . ومرد ذلك إلى عدم فهم الراد تماماً . وإتما بريد 
الشانعى أن قبول خبر الواحد فرض لامجوز تركه » فلوكان قبولهم خبر الواحد عندم 
جائراً ففط ‏ : لم يكن لحم أن يتركوا الفرض المتيقن فى القبلة وث فى الصلاة ويتحولوا 
إلى قبلة أخرى جخبر غير متيقن الثبوت يجوز لهم الأخذ به وتركه م إذ اليقين لايزول 
إلا ببقين مثله . 

فى ابن جاعة و س وى «لفال لحم رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شاء اللّه» . 
وفى ب «لفال لحم النى صبى الله عليه وسلم إن شاء النّ» ٠‏ وكل ذلك مخالف للاأصل . 
فى سائر النسخ « به عليكم حجة » بالتقديم والتأخير . وقد تصرف بعضهم فى الأصل 
فضرب على كلة « علي » ثم كتبها بين السطور مؤخرة . وكلة « تقوم » منقوطة 
فى الأصل بالفوقية » ولم تتقط فى نسخة ابن ججاعة م واختاف نقطها فى النسخ الأخرى 
بين التاء والاء . 

الحديث فى الموطأ بهذا الاسناد (ج * ص 07 ) مع خلاف قليل فى بعض المروف 1 


حت 1 - 

عن أنس بن مالك قال : « كنت اين أبا طلحة وأبا عبَئِدة 
ن رام ون نكب شرابًا من فضيخر 9 ؟, لجاءم 
أت فقال : إن ال قد حُرسَت » فقال أو طلحة : فك يا أن 
إلىيهذه 0 | رفا كب مها ؛ فقَمتُ إلى مم لناء فض يها بأ فله 
حت تكرت : . 

5 “وهؤلاء” فى الم والمكان م: ن النى”" وتَقَدّم 
باون الذى لا يشكره عا" 

5-7 وقدكات اله راد عدم دار عرو ؛ لخجاءم 11 


أت وأخبره(© رم اجر 2 فم أو 6 غ٠‏ وهو مالك” 





)١(‏ فى النسخ الطبوعة « أبا عبيدة بن الجراح وأبا طلحة » . وهو مخالف للاصل وإن 
وافق الموطأ . 

(؟) « الفضييم » بالضباد والخاء المعجمتين . قال فى النهابة «هو شراب يتخذ من السر 
الفضوخ » أى الشدوخ » 

(6) « المهراس » حجر مستطيل منقور يتوضأ منه ويدق فيه . 

(5) قال الزرقاتى فى شرح الوط (ج ؛ ص 5 ) : « أخرجه البخارى فى الأشرية 
عن إسمعيل » وفى خبر الواحد عن يحي بن قزعة » ومسل فى الأشربة من طريق 
ابن وهب : كلهم عن مالك به . وله طرق عندهها وعند غيرها »ء . 

(©) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الثافنى » وفى الأصل بين السطور « قال » . 

(5) فى س واج «فهؤلاء» وهو نخالف للأصل . وقد ألصق بعضهم الواو' فيه بالحاء 
عفرا فاءى . ١‏ 

0) فى س و عمج « من رسول الله » وهو الف للاصل . 

(4) فى ىت «آت واحد » والزيادة ليست فى الأصل . 

(9) فى سائر النسخ « فأخيرثم » وهو مخالف للاصل . 


ع 11 ع 

7 5 
الجرّار: بكسر ”“الجرار »ولم يقل”"© هو ولاهم ولا واحل منهم- : 
نحن على تحليلها حتّى تَذّى رسول الله » مع قربه منّا » أو تيا 
خيرٌ عامّة . 


وه 


8 عر 
١ 1«*‏ سد وذلك امهم لا عبر .تقول حاولا إِهَنَ اقه سَرَف" 2 


وليسوا من أَهلِه : 
4 - ولاك فى أنهم لايَدَءُور ت إخبار سول الله ٠‏ 
ما فعلوا”” , ولا يدع لوكان ما قبأُوا من ن خبر الواحد ليس لهم : 
أذ جام فو فون 
ظ ا ا وقول اله انما أن دعل امرأة رجل 
د ا نَتْ « فإن اعترقت فار ها » فاعترفت فر ها . 
ل ل ل 2 


)١(‏ فى س وج « أن يكسر » وهو مخالف للأصل . وكانت كذلك فى نسخة ابن جاعة 
ثم ضرب على حرف «أن» بالجرة وتفطت باء الجر بالموحدة . وقد زاد بعض الكاتبين 
حرف دأن» فى الأصل بمخط مخالف 0 

(0) فى مم و س « فل يقل » وهو خالف للاصل . وكانت فى نسخة ابن حماعة بالفاء 
ثم كشطت وأصلحت بالواو . 

(م) فى بت » يماضلوا » وهو مخالف للاصل . 

)ع( فى سائر النسخ « عن قبول مثله » وما هنا هو الأصل » وكتبت فيه كلة « فثله » 
بين السطور . 

ره هنا فى النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

(5) الواو ثابتة فى الأصل ع وهى محذوفة من سائر النسح . وفيها ماعدا ى زيادة 
« قال الشافعى » . 

(/9) فى نسخة ابن جاعة واس و بج زيادة « بن أنس » وه مكتوبة بحاشية الأصل 
خط آخر . : 

ا 0 


عن عبيد ألله بن عبد الله عن ألى هربرة وزيد خالر0©, وسَّأة 


لع 


ا ل تم اد 
بن أبى سام عن جمرو بن سام الرَرَق عن 


00( 
زفة 


فيه 


)0 
ره( 


06) 


072 


خخ. 01 - 


00 
عن 


ا 1 د 0 
. وزاد سفيان مع أبى هريرة وزيد بن خالد ‏ : شملا : 


عل و ا 
7ا» ١١‏ 9 أخيرنا عبد ال عن ان الجا" عن عيد الله 
طُّ 
| 


مه 9" قالت : « ينما 


سائر فىالنسخ زيادة « الجهنى » وهى مزادة فى الأصل بين السطور خط مخالف . 
يعنى : وساقا الحديث . وفى النسخ الطبوعة «وساقاه» . وما هنا هو الذى فى الأصل 
ثم ضرب بعض قارئيه على الكلمة » وكتب بالحاشية « وساقاه » بط مخالف . 
والحاء مزادة فى نسخة ابن جماعة بين السطور . 
« شيل » يكسسر الثين المعجمة وسكون الاء الموحدة وهو ابن معبد » ويقال ابن خليد 
وقيلغيرذلك . وزيادة «شبل » فى الاسناد انفرد با ا/نعيينة» قال ابن حجر فى التهذيب: 
« ول يتابم على ذلك » رواه النسائى والترمذى وابن ماحه » وقال النسائي : الصواب 
الأول » قال : وحديث ابن عيبنة خطأ . وروى البخارى حديث ابن عيينة فأسقط . 
منه شبلا» . والحيم على ابن عبينة بالخطأ فيه نظر كثير » ققد حفظ زيادة صابى 
فى الاسناد » فان لم يذكره غيره فلا ضير > ثم إذا اشتبه اسم هذا الصحابى باسم راو 
آخر مختاف فى صته فليس ذلك دليلا على خطأ الحافظ لاسمه م وإنما هو دليل على 
خطأ غيره . وسياق روابة سفيان فى مسند أحمد (ج 4 ص )١١١6‏ : « ثنا سفيان 
عن الزهرى قال : أخبرتى عبيد الله بن عبد الله أنه سمع أبا هريرة وزيد بن خالد 
وشبلا » قال سفيان : قال بعض الناس : ابن معبد » والذى حفظت : شيلا» قالوا : 
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم » إلى آخره ٠.‏ وليس بعد هذا السياق من 
توئق فى الرواية . وقد وقع اسم « شبل » فى اختلاف الحديث للشافعى بحاشية الأم 
(ج لاص ١0١‏ ) خطأ بلفظ « وزاد سفيان وسئل » 

وحديث زيد وأبى هريرة هذا سبق الكلام عليه فى (رقم 981 و5844 .)551١-‏ 
هنا فى النسخ ماعدا ب زيادة « قال الشافعى » 
فى سائر النسخ زيادة « الدراوردى »6 وليدت فى الأصل » بل زيد فيه بين السطور 
« بن غد » ا ١ ١‏ 
هو يزيد بن عبد الله بن أساءة بن الهاد الليئى المدنتى . وفى نسخة ابن ججاعة وب و م 
« عن يزيد بن الحاد »ه وفى س « عن بزيد بن عبد الله بن الحاد »© والزيادة ليست 
فى الأصل ولكن كتب فيه بين السطور خط آآخر « يزيد بن عبد ام » . 
أمه اسمها « النوار بنت عبد الله بن الحرث بن جاز » كا فى طبقات ابن سعد (ج ه 
ص 5ه ) ومن الغريب أنه مين كرها باسمها أحد ممن ألفوا فى الصحابة » بل ذ كروهاً 


415ب 
نحن يم إذا على بن أبى طالب على جل يقول : إن رسو | الله 


يقول : إن هذه أيام/ طعامر وشراب 6 قلا , لصوم 600 08 0 


الناسَ وهوعل جبله 2 رح فهم بدلك 6 5 
مر - ©“ورسول الله لا ببست بنهيه واحدأ صادقا إلا ازمً 
خَبرّه عن النىّ » بصدقه عند المهيين عن ما أخبرم أن النىّ نعي عنه . 
0008 د ومع رسول الله الاج ؛ وقدكان قادراً على أن يبعثَ 
| 6200 2 1 01 2 90 2 9 
إلهم فيشاف,»هم » أو سعث إللهم عددأ ؛ فبعث واحدا عرفونه 
بالصدق . 
ةا اليه اراك شعيف اله 
01٠‏ - وهو لا سبعث 0 لأمره إلا واححه المبعوت إل 
ع 31 


اسم « أم عمرو بن سلم الزرق » فكنوها بابنها « إذ لم يعرفوا اسمها » وهى حابية 
كا يدل عليه هذا الحديث الصحيح . 

)١(‏ محاشية نسخة ابن جاعة زيادة « منسم » وعليها « صح » وليست فى الأصل 
ولانى سائر النسخح . 

22 هذا الحديث إستاده يح جدا ٠‏ ولم أجده فى غي ركتاب ( الرسالة ) » إلا أن. 
الشوكاتى أشار إليه فى نيل الأوطار (ج 4 ص 089*) ونبه لابن واس فى اناري 
مصر 3 يشير الترمذى إليه فما يقول فيه « وفى الباب » ٠.‏ وانظر أحاديث الباب 
فى نيل الأوطار 0ج #اص اه" - #ه9) وشرح الما ركفورى على الترمذى. 
(ج ٠ص‏ 7# ) وجمم الزوائد ( ج "ا ص © 584) . 

وثبت هنا بحاشية نسخة ابن جاعة مائصه : « آخر الجزء الرا 

(م) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . وبين السطور 0 زيادة «قال» , 

(5) فى س وآ م « قادراً على أن يسير إلهم » . وفى ابن جاعة و فى « قادراً أن. 
يسير إلهم » . وكله مخالف للأصل . 

(0) هنانفى س و ج زيادة « إن شاء الله » وهى مزادة بالخمرة بمحاشية نسخة ابن جاعة. 
وعليها « > » , ولكنها ليست فى الأصل . 

(5) فى س « عليهم » يدون الواو » وهى 'ابتة فى الأصل ونسخة ابن جاعة . 


- 5 - 
ماد - فإذ9" كان هكذا© » مع ما وصفنت من مقدرة 
النىّ على بمثه ججاعة إلبهم ‏ :كان ذلك إن شاء الله فيمن بعده9؟, 
تمن لا عكنه ما أتكتبم وأسَكَنَ فهم 4 اول أن تن يه 
خبرٌ الصادق* . 


2-2 


م 1 ل 
ا هرا ا عن ممرو ن دينار عن #رو. 
إٍ ٍِ 

٠. ّ‏ ا َ 
بن عبد الله بن صفوانَ* عن خال له إن شاء الّهُ ‏ يقال له تزية 
٠ ٠‏ و 5 

ا ١‏ 5 3 و - 
3 شييان قال : وكيا فى موقف لنا بعر فه ”© مرو ين 


موقب الإمام جدًا”©) فأتانا بن عرثبعم ,الأنصارئ”" فقال لنا : أنا 





)١(‏ فى نخة ابن ججاعة «وإذا» . والذى فى الأصل مشتبه بين الواو والفاء » لتلاعب 
بعض قارئيه » ولكن الراجح عندى قراءتها بالفاء . 

0 فى س واج « كان هذا هكذا » وكلة « هذا » مزادة بحاشية نسخة ابن جاعة » 
وعليها « س » ولسكنها ليست فى الأصل ‏ . 

(*) فى س « بعد » والذى فى الأصل « بعده» ثم عبث فيه عايث مل الحاء هاء وميا . 
وكانت فى ابن ججاعة بلهاء أيضا » ثم كشطت وكتبت المهاء واليم فوق موضعها 
بين السطور . 

(5) فى س «فيه» والذى فى الأصل «به» ثم كتب بعضهم بين السطور فوقها كلة «فيه» , 

(6) فى سائر النسخ « خبر الواحد الصادق » . وكلة « الواحد » ليست فى الأصل » 
ولكنها مكتوبة فيه بين السطور بخط آخر . 

(56) هنافى نسخة ابن جاعة و س و جم زيادة « قال الشافيى » 

(0) فى س وج زيادة « بن عيينة » وليست فى الأصل . | 

(8) هر الى الكي » من أشراف العرب ذوى المكازم » وهو ثقة . 

(9)ق سان الث « يبعده » وهو مخالف للأصل » وقد حاول بعضهم تغيير الكلمة 
إلى « يبعده » , والحاولة ظاهرة التكلف . والذى فى سان أبى داود « ياعده » 
كا فى الأصل هنا ٠.‏ 

)1١(‏ « حمرو » فى هذه ابجلة هو « ممروبن عبد الله » وقائل الججلة هو عمرو إن دينارء 
أدرحها فى أنئاء الحديث » يصف بها موةفهم وبعده عن موقف الامام » بما فهم 
من >رو إن عبد الله ا 

6 « مربع » يكسر الم وسكون الراء وفتح الباء الوحدة وآخره عين مببلة . 


ص 0 د 


0 5 2 6 © امال 
رسول رسول الله اليك : يأمرك أن قفوأ على 6 د : فإنم 
هث 6 ّ ١‏ 
على إِرْث من إزث أي إبراهم "7" ٍ 


لسع 
لما فأقام 


خم١١‏ ع 7 ويتق سول الله 1 بكر واليا عل الح ف سنة 


2_2 م 6 و 2 م 
6 2 وحضره البح من اهل بلدا غتلفة 2 وشعوفت متفرقه 3 


لم مناسكهم؛ وأخبرمم عن رسول الله بما الحم وما علبهم . 
4( - وبَسَثَ عل" بن ألى طالب فى تنلك السنقء فقرأ علهم 


فى مهم وم النَّخْر ايات من (سُورة تراءة ) » وتبذ إلى قوم. على 


سواه » وجَمَلَ لهم د15" ونهام عن أمور . 





)00( 
فق 


ثبي 


رت 


وابن مربع هذا اختلف فى اسمه ء وسماه أحجد وابن معين وابن البق « زيد بن مرع » 
وهو الذى مثى عليه فى التهذيب » وقال : «وقيل اسمه يزيد. وقيل اسمه : عبد الله » 
وأكثر مامجىء فى الحديث غير مسمى »© . 

فى وج « إنى رسول » وهو مخالف للأصل ونسخة ابن جاعة ؛ 

فى سائر النسخ « مشاعركم هذه » وكلة « هذه » ليست فى الأصل » ولكنها 
مكنوبة بين سطوره مخط آخر . 

الحديث رواه أيضاً أبو داود (ج 7 ص )١84-1١8*‏ والترمذى ( ج" 
ص وو ٠٠١‏ فن تحفة الأحوذى ) والتسانى ( ج « ص 40 ) وابن حاجه 
(ج؟ س ؟١)‏ والخام ( ج ١‏ ص 458) والبييق فى السئن الكبرى 
(ج هدءصه ١١‏ ) :كلهم من طريق سفيان بن عبينة باسناده . قال الترمذى : 
« حديث مربع حديث حسن » لا نعرفه إلا من حديث ابن عبينة ععنهمرو إن دينار » 
وابن مربع اسمه : يزيد بن مريع الأنصارى ء وكا يعرف له هذا الحديث الواحد» » 
وصحه الحام ووافقه الذهى » وهو كا قلا . 

هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الثافنى » . وف الأصل بين السطور زيادة 
« قال »© . 

يشير الشافعى إلى وقائع معروفة ف ىكتب الحديث والسيرة والتاريغ » من أول هذه 
الفقرة إلى آخر الفقرة ( ١١05‏ ) » ولوذهبنا تذك ركل حادثة ومصادرها فى الكتب 
طال الأمى جداً » فا كتفينا بما يعرفه أهل العلم عنها . 

فى سائر النسخ « وجعل لفوم مدداً » . والذى فى الأصل « لهم » ثم ضرب عليها 
بعض قارئيه » وكتب فوقها « لفوم » خط آخر . 


هؤام 


مم - فؤكان 07 أو بكر وعل* معريو فين عند أهل 1 
بالفضل والدّبن والصدق » وكان 7 جَهِلهما اانا من الاجم" 
وك لوعن بذينا وهاي 

هد - ولم يكن رسول الله ليث إلا واحداً الحجة قائق” 
بخبره”” على من بَمنّه إليه » إن شاء اللّهُ . 


هر -ه 


بسر 7" وقد هرق النيئٌ عمّالاً على نَوَاحِي* , عَرفنا 
أسمادم والمواضع التى فَقهم عليها : 


| فبعث قيس بن عأصمر » والزثرقآن ىت بكر ء وان 


٠ 


آ# هه 


9 011 

ورة ل عشار هم 5-0 بصلقهم عندهم ' 

)0( فىت « وكان » وهو مخالف للأصل : 

(9) فى سائرالنسخ «ليبعث واحداً إلا والحجة قائمة #بره» . وما هنا هوالذى فى الأصل . 
ثم ضرب بعض قارئيه على كلة « إلا » ثم كتب فو قكلة « الحجة » مانصه « إلا 
والحجة » وكتب بجوار ذلك كلة « أصل » ليزعم أن هذا الصواب ! فى حين أنه 
لم يذاكر من أين أنى به ؟ ومع أن ما فى الأصل صواب وصحيح . 

() هنا فى سائر النسخ ماعدا ى زيادة « قال الثانعى » . 

(4) فى جم « وفرق » وفى نسخة ابن جاعة « ووجه » . وضرب بعض قارب الأصل 
على قوله « وقد فرق »© وكتب فوقه «ووحه» خط آخر . 

(©) ف النسخ المطبوعة « نواح » بدون الياء » وه 'ابتة فى الأصل ونسخة ابن جاعة » 
بل هى منقوطة فهما أيضا . 

(6) ابن نويرة » هو مالك بن نويرة العيمى اليريوجى , الشاعر الفارس الشسريف » وكان 
من أرداف اللوك » واستعمله الننى صل الله عليه وسلم على صدقات قومه » فاما 
بلغته وفاة النى صلى الله عليه وسلم أمسك الصدقة وفرقها فى قومه » وهو الذى قتله 
ضرار بن الأزور الأسدى صبرا بأعس خالد بن الوليد » بعد فراغه من قنال أهل الردة 
وقصته معروفة » ولأخيه متمم بن نويرة فيه المراتى الشهورة الحسان , منها 
البيتان الشسهوران : 

وكنا كندماق جذيمة حقبة من الدهر حق قبل لن يتصدعا 
فلما تغرقنا كأتى ومالك اطول اجتّاع لم نبت ليلة معا 
(0) فى شائرالنسخ « لعلمبم » باللام » والذى فى الأصل بالباء وهوصحيح » فانها لاسببية . 


50-7 
تدعا 0600 كال عر ٠.‏ | 5 4 020 

ق*1 ١‏ دم ممم وقد البحرين . فعر فوأ من مء ؛ قبعتث 
عفدا ٍ ابن أ د 3 العاص 3 


2 ءًَ ع 
ا نك نولك كناد تمل إلى«العن :+ وادوة ان بقائل منغ 
أطاعه” “من عصاهء وتعاهمما فرض الله عليهم ؛ وراخذ منهممأ وحب 
00000 اعد عمدت 
علهم؛ لعرفم بمعاذء ومكانه مهم ؛ وصدفة : ٠‏ 
3 ءِ .8 07 9 
١١١‏ حدر وكل* 5 ققد أمره بأخذث"ما فحت 2 


عل من وَل عليه 2 


١١52‏ - ول يكن لأحد عندنا فى أحد من قَدمْ عليه من أهل 





(1) أى قدم على النى صلى الله عليه وسلم وأصاءه' بالمدينة » كا هو واضح مفهوم » 
ولكن بعش قارئى الأصل ضرب على كلة « عليهم » وكتب فوقها « عليه » بخط 
مخالف » وبذلك ثبنت فى سائر النسخ : 

(؟) كلة « سعيد » مضبوطة فى الأصل بفتح الدال » مفعول » ولم نذ كر كلة « ابن » 
ولكنها مزادة بين السطور » وزيادتها هى الصواب ء لأن الذى بعثه النى صل الله 
علية وسلم واليا على البحرين هو « أبان بن سعيد بن العاص إن أمية بن عبد ثممس » 
وأما أنوه « سعيد بن العاص »© فانه مات مشسركا » انظر مادة « رين »© فى معجم 
البلدان » وترججة « أبان » فى الاصابة وغيرها . 

(م) فى الأصل « من أطاعة » ثم ألصق بعضهم باء بالمم » لتكون « عن أطاعه » وبذلك 
ثبتت فى سائر النسخ » ومافى الأصل صحيح + « من أطاعه » فاعل « يقاتل » 
و« من عصاه » مفعول . 

(4) فى س زيادة « ومنه » وهى زيادة خطأ . سببها أن بعض قارثي الأصل ضرب على 
كلة « منهم » وكتب فوقها « منه » فظن ااناسخ أنها زيادة فمطفها على تلك : 

(0) فى النسخ المطبوعة زيادة « فيهم » وليست فى الأصل ولا فى نسخة ابن جاعة . 

(5) هنافىي زيادة « قال الشافعى » . 

(/0) رسعت فى الأصل كقاعدته فى الكتابة « ولا" » بالألف » فألصق بعش قارئيه هاء 
نحت الحرف الأخير » لتفرأ « ولاآه » ويذلك ثيتت في داثر النسخ . 

(م) فىس « أن يأخذ » وهو نخالف للاصل . 


ج /117 5 - 
الصدق : أن يقول: أنت واحد » وليس”" لك أن تأخذ مِنَا مالم 
ا لَّ اله من 9*5 أنه علينا 
+ رسو بك اذى ينا . 
٠ 4‏ خم 
إليها بالصدق _: إلا لا وصفتٌ » من أن تقومعثلهم الخد لمق 
بمثه إليه" . 


١ ةُ‎ - ٠. 
: ا وى شبير هذا المعنى”" امراء سَرَايا رسول الله‎ 14 


ققد ع ع 0 لوا 


فو لازي بن حاراثة » وقال 0 
ءًُ 
أصيب 0 6 فإن 2 فا رَوَاحَة "١‏ . وبعث ان ادن 

هه 


سرية وحداه . 


6 - وبعسث اا سراياه » وكلهم حا ك* فما بمثه فيه » 


لأنّ عليهم أن يَدْعُوا من + تبافه الدعوةٌ » ويُاتلوا مَن حَلَ 
00 
وال . 

1145 - وكذلك كل والى'"» اع 1 . 


. فيس « فليس » وهو مالف للأصل‎ )١( 
فى سائر النسخ « يقول » والذى فى الأصل « ين كر » ثم ضرب عليه بعض الناس‎ )6( 
وكتب فوقه « يقول » خط آخر‎ 
. فى النسخ المطبوعة « إلمهم » وهو مخالف للأصل ولنسخة ابن جاعة‎ )"( 
. » هنافى ابن جاعة و س و ب زيادة « قال الشافنى‎ )5( 
. فى « وف شبه هذا المنى » وهو مخالف للأصل‎ )6( 
. فى س و ع « بعث بجيش مؤتنة » وهو مخالف للأصل‎ )5( 
. فى بج « تتالهم » وهو نخالف للاأصل‎ )9/( 
. فى سائر النسخ « والر » بمحذف الياء على الحادة م والياء ثثابتة فى الأصل‎ )8( 
رسالة‎ - ”7 


ك1 ب 


سوه و 257 - ّ 9 
د و زل بمكنه أن .يبعث واليّن وثلاثة واربعة 


23 ره‎ 6 ١ ١ 
"وفك اق :دفر واحد ان ؟ عشر رسولاء إلى‎ ١14 
2 


التى عشر ملكا » يدعوم إلى الإمثلام . ولم ,متئج إل إلى م قد 
:تلكة النغوة م رانك عييه اللي وا يدوالا كين يي 
ولآلآت أن بعثهم إليه على أنها كثبه . 

6و حد دود مرك فى يغاي إلى ماله #بمين: أن 
يكونوا معروفين » فبعث وََحْيّة© إلى الناحهسة التى هو فبها 
ا 

٠‏ - ”ولو أن المبعوث إليه جَهلَ الرسول كان عليه 
طَا عل أنْ النى بَمَّدُ » لسْتبْرّ شَكه فى خبر الرسول» وكان 


على الرسول الوقوف حتي يَسْتبْرئة البعوث إليه . 


. » هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشانعى‎ )١( 

(؟) كلة « فها » ثابتة فى الأصل » وضرب علبها بعض قارئيه بغير موجب »> ولذلائه 
لم تنبت فى سائر النسخ . 

(*) فى النسخ المطبوعة « وألا يكتب منه قيما » وكأه « منه » ليست فى الأصل » وهى. 
مزادة بالجرة بحاشية نسخة ابن ججاعة » وعليها « صح » ولا نرى ضرورة لزيادتها 
فلم تبلها عن غير دليل . 

(5) « دحية » بفتح الدال المبملة وبكسسرها مع سكون الهاء اللمهملة » وهو دحية 
بن خليفة الكلى » صابى معروف » وكان من أجل اناس وجهاً . وفى سائر النمخ 
زيادة « الكلى » وه مزادة فى الأصل بين السطور مخط آخر . 

(©) هنانى س و ج زيادة « قال الشافنى » .. 


- 5غ - 

امزح ""او يل كش رميو ان تقد إلى كلانه لامر 
والنعي ؛ وم يكن لأحد ون وثلانه ترك إنفاؤ أمره » ول يمكن لِيبسثَ 
ا صادقاً عند مَن بعتّه إليه . 

1 ا وإذ©» طلب الميعوث إليه ع صكقه وجذه 
0 

5 وأو شك فى كتابه ٠‏ بتغييرٍ فى الكتاب أ وحالٍ 

0 يز رسول تَمَلَ الكتاب ‏ : كان عليه أن 

بطلب عل ما شّك فيه ؛ حتى يد ما كدت عنذه من ن أ رسو الله . 

4ه 7“وهكذا كانت كش خلفائه بعده وتالهم » 
وما أج النفوق علنه ريق أن مكرن اطلقة واجدا #«والقاضى 
زالعت والأمية والجظ واو اللي ار 


ه6٠‏ سل ذاستخلفوا با كر م استمافَ أو بكر يمن »> 


. » هنا فى النسخ المطبوعة زيادة «قال الشافنى‎ )١( 

(0) فىس « أواذا » والألف مزادة فى الأصل فوق الواوء وليست فى نسخة ابن ججاعة » 
بل كتب فى موضعها  «‏ » أمارة على أن الصحيح العطف بالواو » لأنه استكئناف 
كلام ٠.‏ ومن الغريب أن الربيم فصل بين هذه اججلة وبين التى قبلها بدارة يقطعها 
خط رأمى منحرف إلى اليسار » ليدل على أنه كلام مبتدأ » ثم يتصرف الفارئون 
فيجعلون الواو « أو » وهى تنافى هنا استئناف الكلام ! ! 

() فى سائر النسخ « يدل » وهى منقوطة فى الأصل من فوق » وهو أصح وأنصح . 

(5) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

ره هذا عطف جل » فلذلك رفع « واحد » فى المرتين . وفى سائر النسخ « والقاضى 
واحداً والامام واحداً والأمير واحداً » وقد عبث عابث فى الأصل فغيره إلى هذا » 
ولكن ما كان فيه واضح » فأثيتناه . 


.”عم 


ع 6 4 2 
م عمر”؟ أهل الشورى » ليختاروا واحدًا » فاختارَ عبد الرحن 
عثهان ن 9 , 


هرو - قال0) :“والولاة من ١‏ لقضاة لقضاة وغير مم ون 00 


أحكاتهم » ويقيمون الحدوة » و ينّْقيذ مَن بعدم أحكاتهم » وأحكاهم 


أخبارٌ عنهم ٠‏ 


عه ١ ١‏ نمام وري وصفت من سئة سول كَّ 6 |60 5 
١‏ 00 ؛ٍ 00 

امسامون عليه منه ‏ : دلالة على فرق بين الشهادة والمبر والحم ش 
1 الأ دق أن قضاء القاقى غل الكل للراجل [غنا هو 


ار 2 لك 1 ده .0 م 
شير ير به عن بدله لو ده ٠‏ اوإقرارمن خصم داق رعنده” 1 
٠. 0 3 9‏ 2 ىٌّ ك0 


)١(‏ فى النسخ المطبوعة « ثم استخلف مر » وكلة « استخلف » ليست فى الأصل ولا فى 
ابن جاعة . 
(؟) فى النسخ المطبوعة « فاختاروا عبد الرححمن بن عوف » واختار عبد الرجمن بن عوف 
00٠‏ عمان بن عفان »> والزيادات ليست فى الأصل ولا فى نسخة ابن جاعة » إلا كلق 
« بن عوف »© فاهما فها . والمعروف أن أهل الشورى عهدوا إلى عبد الرحمن 
بن عوف أن مختار واحداً منهم » فاختار عمان » ولكن الشافنى اختصر الفصة . 
(”) فى سائر النسخ زيادة « الثاننى » . 
(8) فى سائرالنسخ « وتنفد » والأصل بالفاء » ثم غيرها بعض قارئيه لخملها واوا . 
(5) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشاففى » . وزيدتكلة « قال » فى الأصل فوق 
السطر خط آخر . 
(5) فى سس و يٌ « ثم فيا » وكذلك فى نسخة ابن جاعة » ولكن كتب بحاشيتها 
«دما» علو عاكية ذه وعوارنا « »ع . 
(0) فى عن و ع « ثبتت »ء بالفمل الماضى » وهو مخالف للأصل وابن جاعة . 
(8) فى سائر النسخ « أقراءه عنده » . وقد ضرب بعض القارئين فى الأصل على « به » 


قبل « قرأ » ثم كتبها بعدها بين الببطور 


اكه 

أنفرٌ © الحم فيه » فاما كان يَلدَمُه مخبره أن تفده بعامه كان 
ققس اغن علال وبعزل 9و هن وي آن عل ورت 9 
بها شهد منه© 

1٠‏ - ولوكان القاضى اغيرٌ عن شهود شهدوا عنده على 
رجل 2 إليه » أو إقرار من خصمر لا يلزمه أن حم 57 
لمنى أن م يام" إليه » أوأنه من 0 إلى غيره » خسم بينه 
يي "يلم شاهدا يدير على رجل أن اده 
ما شمهد به عليه لق قد له به- : كان فى معنى شاهد""© عند غيره » 
فل يبل - قاضيا كان أو غيره ‏ إلا بشاهد معه » »ا أو تمد عند غيره 
/ قبل إلا بشاهد وطلب معة غيره » ولم يكن لغيره إذا كان شاهداً 


ع م .> ٍّ 8 
ان سعد شهادته وحده . 





)١(‏ فى سائر النسخ « فأنفذ » والأصل بالواو » ثم ألصقها بعض قارئيه فى الألف ووضع 
فوقها قطة لتكون فاء . 

(0) فى سائر النسخ « أو حرام » وهو تالف للااصل ‏ . 

(5) فى س « وقد » والواو مزادة فى الأصل بمخط آخر » وليست فى سائر النسخ . 

(5) فى سائر النسخ « أو يحرمه » وهو مخالف للاأصل . 

)2( « شهد » ضبطت فى الأصل بغم الثين , على البناء لما لم يسم فاعله 1 

(5) فى ب «أنه» وهو مخالف للاأصل وسائر النسخ . 

(0) فى سائر النسخ « بما » والذى فى الأصل « ما » ثم ضرب عليها بعش قارئيه وكتب 
فوقها « بما» . 

(8) فى النسخ المطبوعة « شهد » وهو خالف للاصل ونسخة ابن جاعة . 

(8) قوله « كان فى معنى شاهد » ال هو جواب « لو » فى أول الففرة . 


٠ 


0 
جقو يد ”غير فيان وعبدٌ الوهاب”" عن بحى بن سعيد 
عن سعيد بن السيب : أن مر بن امطاب قَى فى الإهام بخمس 
٠ 6‏ وفى التى تليها بعثثر وق الوط بمشرء وف التى لى 
الحنصر 0 »وف الحنصر لست . 
- قل الشافي؛ : نَّا كن معروفاً_وللّه أعلم - عند مر 
أن النىّ قفى فى اليد خمسين » وكانت اليد خسة أطراف متافة 


الجمكل والمنافم اذ مازلا هج لكل واحد من الأعاراف 


بقدره من ديه ل 6 فهذا قياس" عل احبر" . 


وحور ا ؤي وجدنا”© كتاب 1 ال عمزون حَزم) فيه : 


أن وول اله قال : «وفى كل امبر ماهنالك عَشْر من الوبل» : 
صارُوا إليه . 


- ولم يقبلوا كتاب آل عمرو بن حزم واه أعلة‎ - ١5+ 


. » هنافى فى سائر النسخ ماعدا ى زيادة « قال الشاننى‎ )١( 

(0) فى بت «أخيرنا التقفى وسفيان بن عبينة» . وفى باق النسخ «أخيرنا سفيان بن عبينة 
وعبد الوهاب الثقنى » وما هنا هو الذى.فى الأصل » ولكن زيد فيه فى آخر السطر 
خط آخر كلة « الثقنى » 

() فى ات زيادة « من الابل » وليست فى الأصل ولا فى سائر النمخ . 

(5) يريد بالفياس هنا الاستنباط الى على التعليل م ولا بريد به القياس الاصطلاحى > 
كا هو ظاهي . 

(6) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الثاننى » . 

(5) فى النسخ الطبوعة « وجد » وما هنا هو الذى فى الأصل ء ثم ضرب بعض قارئيه 
على حرفى «ننا» ووضع ضمة فوق الواو » وكذلك جمل فى نسخة ابن ججاعة ولكن 
بكشط الحرفين » وموضع الكشط بين . 


هه 


ا . 1 
حتى 0 هم أنه اث رسو ”7 . 


5 - ل وق الم دلالتان : 


ا 60 فول اكير 0 65 : أن 2 الحمن ف الوقت 


الذى ركع فيه ء وإنل ينضى* تَمَل من الأعة" مثل الخبر 


الذى قيلوا 





)0ع( 


غ2 


م١‎ 


0 


0 


0971 


فى سائر النسخ « ميت » بالفعل الماضى » والذى فى الأصل بالمضارع > وإن عبث 
به بعض قرائّه . واستعمال المضار ع هنا أعلى وأبلغ » لما فيه من معنى الاستحضار » 
وللإشارة إلى ا/فائدة التى أشار إلمها الشانعى بعد » من أن الخبر يقبل فى الوقت الذى 
للشافى نحو من هذا البحث النفيس » فى ا+تلاف الحديث (ص 117 )١9-‏ . 
وأما تاب آل مرو بن حزم » فانه كتاب جايل » كتبه النى صلى الله عليه وسلم 
لأهل المن » وأرسله مع مرو بن حزم » ثم وحد عند بعض آله » رووه عته » 
وأخذه الناس عنهم » وقد تكلم الملهاء طويلا فى اتصال إسناده وانقطاعه » 
والراجح الصحيح عندنا أنه متصل حيح » وقد أوخت ذلك فيحوائى بعض الكتب» 
وساقه الحا م مطولا فى المستدرك ( ج أ(ص هوم 89107 ) وصمحه >2 وتقله عنه 
السيوطى فى الدر التثور ( ج وص ":") ء وروى الملهاء فقرات منه فى أبواب 
مختلفة منك.تبالحديث وغيرها . وانظر بعض روايات منه فى سيرةابن هشام (ص ه40 
و١551‏ طبعة أورءة) وتارخ الطبرى (ج # ص ١5*‏ و )١58‏ وسأن الدارقطنى 
(ص «١٠١‏ و 05؟) والحراج ليحي بن آدم (رقم )848١‏ والح لابن حزم 
(ج اص ١م-6موجهص8١4-8١؟‏ وج كص ؟١١-؟4١)‏ . 
هنافى س زيادة « قال الشانعى » . 
فى نخة ابن جاعة واس و ثم « وفى.هذا الحديث » . وفى س «فنى هذا 
الحمديث » وكل ذلك مخالف للاصل » وقد ضرب بعض قارئيه على كلة «وفى» وكتب 
فوقها « فنى هذا الحديث » . 
فى سائر النسخ « إحداها » « والأخرى » وما هنا هو الذى فى الأصل »> وله وجه 
يح منالعر ببة » أن يكون التذكير على معني أن فيه أعرين مدلولا عليهما » أويكون 
التذ كير باعتبار البر » وهو كثير . 
هكذا فى الأصل باثيات حرف الملة مع الجازم » وقد تكامنا عليه مراراً » وفى سائر 
النسخ محذفه . 
فى النسخ الطبوعة « من أحد من الأتمة » والزيادة ليست فى الأصل ولا فى نسخة 
ابن جاعة . 


حداج غك 


ا عزوولال فل اله ومسي يسا | عمل” من أحد من 
الأمقّ ؛ ثم وَحَدَ خيرا عن الت *0© مخالف عمله _: ترك عمله لير 
نم وَحَدَ خبرا عن النى '" ' 5 

رسول الله . 


لا حاروؤلالة ع أن عدن ا كت يه 


لا بعمل غيره بعذه . 
ِ 71 1 
لكلا ”وم يقل المسامون قد كمل فينا عمر ”لاف هذا بين. 
ع َ. ع 8 ام أ[ 
بل صاروا إلى ماوجب علهم ؛ من قبول امبر عن رسول الله» وتردك 
”عمل خالفه . 
كل عل 
1١ -‏ 
١١‏ - ولو بلغ عم هذا صار إليه » إن شاء الله »كم صار إلى. 
١ ١ 0 0 1‏ . 
عيره كيك بلغه عن رسول ألله» بتقواه لله » وتاديته الواحب عليه > 
ل ل 4” ب 1 5 5 
فاتباع أعر رسول اللهء وعلمه, وبان”” ليس لاحد مع رسول الله 
)١( '‏ فالنسخ الطبوعة « ثم وجد عن النى صلى الله عليه وسلم خير » . وما هنا هوالأصل. 
ثم عبث فيه بعضهم فضرب على كلة « خيرا » ثم كتبها بعد قوله « عن النى » بين 
السطرين » ووضم ضمة فوق الواو من « وجد» . وكانت نسخة ابن جاعة كالنسخ 
الطبوعة » وححها كاتيها بنفس الخط عا وافق الأصل ‏ . 
(؟) هنا فى النسخ ماعدا ى زيادة « قال الشافى » . 
م وسار الفح « مما » والذى فى الأصل 0 وإن 0 بعضهم تغييرها . 


(6) هذه كلها 0 لعمل عمر بالحديث إذا بلغه » فءلده أحد هذه الأسباب » أى صفة. 


العلم فى ذاتهاء تعظها لها وإشارة بذ كرها » فن أسباب ذلك أيضا أنه نه ليس لأحد مع 
رسول الله أم» ولكن الناسخون لميفهموا هذا لخذفوا واو العطف , فصار «وعلمه 
بأن ليس » الخ » وهو معنى يح أيضا » ولكن مافى الأصل أصح وأبلغ . وقد 


- 58 ل 
أ »وأ طاعة الله فى انباع أمررسول اقّ"© 
دور - ©“فان قال قائل “© : فاذلل:ى © على أن عم عمل شت 
ثم صار إلى غيره خبر عن رول 1 
- قلت : فإن 3 0 


اد - قال: فى إيجادك إِياىَ ذلك دليل على أمرين :أحدهما : 


د قد و مر جهه ة الأى إذا ل( اسم ال أن انه 


إذا وُجدَت وجب عليه رك تمل نفسهء ووجب على الناسٍ ترك كله 
عمل وجدَتالشنة خلافه 6 و بطال أزالسنة / لاقنت الاير , وال 


عبث فيه عابث فضرب على قوله « وبأن » وكتب بدله فى الحاشية «أنه» وهوتصرفه 

. فى اب « أص رسوله » وهو نخااف للاصل‎ )١( 

(5) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

(م) فى س و بم «ذن قاللى قائل » وفى ى « قال قائل » وفى ابن جماعة « قال لى. 
قائل » وكلها مخالف للأأصل . 

(8) فى سن « فدلى » والذى فى الأصل «فادلانى» ثم غيرها بعضهم بالكقط » وموضعه 
ظاهي . 

(©) فى ب « يبر رسول الله » . وفى س و ثم « لير عزرسول الله » . وما هنا 
هو الذى فى الأصل ونسخة ابن جماعة 5 

(5) فى سائر النسخ «يعمل» . والذى فى الأصل «يقول» ثم ضرب علبها وكتب بالحاشية 
خط آخر « يعمل » . 

0) فى سائر النسخ « يبد » وما هنا هو الذى فى الأصل > ثم حاول بعضهم تغبيره » 
والأصل ظاهر . 

(8) أى إبطال قول من ذهب إلىأنالسنة لايؤخذ بها إلا إذا عمل بها أحد بعد النى صلى الله 
عليه وسلم » وهذا قول قديم معروفا > أشار إليه الشافعى أيضا فى الفقرةة 
.)١١7(‏ ومم وضوح هذا نان التاق | يدر كوه #تأدوا ف الخ الشرحة 
كلة « تقدمها » يدل «بعدها» » وهو تبافت لامعنى له . وأما نسخة ابن جاعة فحى, 
كالأصل » ولكن كتب بحاشيتها كلة « تقدمها » وعليها علامة نسخة . 





.. حس----<1111117>--._ 


| -5غ - 
7 أنه لا بيُوهنها شو إن خالقها؟ . 


ا اونا ان عر: الزهرى عن سعيد 


١176‏ قا 

5 2 ِ 
بن المسيب : 2 أنعمر بن الحطاب كان يقول : الدية للعاقلة » ولاترث 
ع 7 1 ع - 2 رام:ع 
الرأة من دية زوجها شبثًا . حتى أخيره الضحّاك بن سفيان أن 


5-6 اليا 0 من دكه : 


2 


ا 
1 


وشول ات كتن :إلية:: ان تورث ايراء 
فرجَع إليدعمر » . 
م7١١‏ - وقد فَسَّرتْ هذا الحديث قبل هذا المو ضما 1 


عر 
/اؤا د سيان عن مرو نَ دينار وان طاوس عن 
5 2 د - 





)١(‏ ف النسخ المطبوعة « شىء خالفها » محذف « إن » وه 'ابتة فى الأصل واسخة 
ابن جاعة » وقد ضرب عليها بعضهم فى الأصل عبثا . 

(9) فى النسخ المطبوعة « قال الشافنى » وهو مخالف للاصل ونسخة ابن جاعة . 

() « أشم » بفتح الحمزة وسكون الثين المعجمة وفتح الياء التحتية » و « الضبابى » 
يكسر الضاد المعجمة.وبباءن موحدتين مع تخفيف الأولى . وأشيم حابى قل خطأ 
وهو مسلم « فى عهد النى صلى الله عايه و 

(8) يشير إلى كلامه عليه فى كتاب الأم » فقد رواه هناك (ج 5 ص 7/) وتكلٍ عليه . 

والحديث رواءأيضا أحمد فيالمسند (ج * ص 9ه ؛) عن سفيان » ورواه أبوداود 

(ج اص ٠‏ ) والترمذى (ج * ص ١84‏ من شرح المباركفورى ) وابن ماجه 
(ج ؟ ص 5) : كلهم من طريق سفيان باسناده . وقال الترمذى : « هذا حديث 
حسن حيح» . ورواه أيضاً أحمد عن عبدالرزاق » وأبوداود منطريق عبدالرزاق : 
عن معمر عن الزهرى عن سعيد بن اليب . وروى مالك نحوه ف الموطأً (ج إن 
ص 7٠١‏ ) عن الزهرى : «أن عمر بن الخطاب » الح م وكذلك رواه الشافعى فى الأم 
عن مالك » وهذا متقطع » ولسكن ظهر من الروايات الأخرى أن الزهرى رواه عن 
سعيد بن المسيب . وقال الحافظ فى الاصابة ( ج ١‏ ص )0١‏ : « وأخرجه أبو يعلى 
من طريق مالك عن الزهرى عن أنس » قال : كان قتل أشيم خطأ . وهو فى الموطأ 
عن اأزهرى بغير أنس . قال الدارقطنى ف الغرائب : وهو المحفوظ » . 

لاه) هنانى س و بج زيادة « قال الشاننى أخيرنا » وق ى زيادة « وأخيرنا» . 
وكتب فى الأصل بين السطرين مخط آخر « أخيرنا» . 





0 


طاوس : « أنعمر قال : وك الله مأ سم من النيّ فى انين 
شيعا 3 فقام سل ن مالك بن النابغة0») قتال : كات بين جَارَنَين" 
لى يعنى صَرَين » فض ربت إحداهما الأخرى بئطّم © فألقَتْ 
عننا ما 2 ى فيه رسول الله * 0 . فقال عمرث : لو م أسم فيه 
َقَصَينا بغير© ع . 


«ماؤر - وقال غيرثه” : « إن كذنا أن تقض فى مثل هذا 


را ينا 6 4 


(000) 
0 


0 


0 


0 
7 


« جل » بالحاء المهملة والم الفتوحتين » وهو هذلى يكى أبا نضلة . 

فى سائر النسخ « جاريتين » وهو خطأ » صوابه مانى الأصل « جارتين » وقد 
فسره الشافعى هنا » بقوله « يعنى ضرتين » . قال فى النهاءة : « الحارة الضرة » من 
المجاورة بينهما ... ومنه الحديث : كنت بين جارتين لى » أى امرأتين ضرتين > . 
«المسطح» بكسرالمم وسكونالسين وفتحالطاءالمهملتين:عود م نأعوادالخباء والفسطاط » 
كا فى اللسان وغيره » وكذلك فسسره أبوداود فى السئن عن ألى عبيد » وفسمره أيضًا 
عن النضر بن ثعيل بأنه « الوب © و ىكلة فارسية » للمود الذى يخي به . 
« الغرة » العبد أو الأمة . قال فى النهابة : « وإنما جب الغرة فى الجنين إذا سقط . 
ميتا » فان سقط حيا ثم مات ففيه الدية كاملة . وقد جاء فى.بعض روايات الحديث : 
بغرة عبد أو أمة أو فرس أو بغل . وقيل إن الفرس والبغل غلط من الراوى » . 
والرواءة الى يشير إلمها ابن الأثير رواها أبو داود (ج 4 ص )7١8‏ من حديث 
أبى عريرة » وأشار إلى علتها بأنها غلط من عيسى إن يونس . ' 

فى سائر النسخ « لو لم نسمع هذا لقضينا فيه بغير هذا »ء 2 وهو مخالف للاأصل . 
أى غير سفيان » أو غير جمرو بن دينار . كأنه يقول : وفى روابة أخرى . 
إسناد الحديث عند الشافنى هنا مرسل > فان طاوساً لم يدرك مر » وكذلك رواه 
أبوداود (ج : ص 8117) من طريق سفيان » وكذلك رواه النسائى مختصرا ( ج ١‏ 
ص 7415 ) من طريق ماد عن جمرو بن دينار . وهو حديث متصل صميح » وإن 
أرسله سفيان واد » ققد رواه أحمد فى المسند ( ج ؛ ص ع4 .١6م‏ ) وأبوداود 


مك 


لمرو ل تئر د" رَجَمَ مر ما كاتف يقفى به لحديث 


0 8 0 م6 ع 
الضحاك ء إلى أن خاليف©»2 خم نفسيه » وأخبّر فى اجنين أنه وم 
السمع هذا لقَضّى فيه بغيره » وقال : إن كدنا أن نقغىّ فى مثل 


هذا برأينا . 


ا - قال الشافمى” : خير اج واه 0 أن السنة إذا 


كانت و 9 ف 0 مان . من الوبل 04 فلا بعدو الجنين” أن 
0 كن ويدماثة من الآبل 2( وما فلاثىء فيه 5 


- 


اذ - فامًا اخين بقضاء رسول الله فيه سم له ولم جعل 


مر / طٍِ 5 8 2 
١١‏ لنفسه إلا اتباعه » فما مَضى مخلافه”” , وفها كان ا منه لم ,ثلغه عن 
رسول الله فيه ثى*» فامًا بَلَنَّه20 خلا ف فمله صار إلى 2 سول الله 


000( 
)2( 
,م 


فق 


ف 


وابن ماجه (ج ”' ص 7 4 7) : كلهم منطريق ابن جريجج عن “مرو إن دينار : 
أنه مع طاوساً عن ابن عباس عن حمر . 
وكور ا كان عد شقان عرمر لل ايقااء فقد رواه الحاك فى المستدرك (ج * 
ص 8ه ) من طريق عبد الرزاق عن ابن عيينة » كرواية ابن جريجمج . 
وأصل القصة أيضا ضيح » هن حديث أبى هريرة عند الشافعى ْ الأم (ج ١‏ 
ص 88 ) وعندالفيخين وغيرهها » ومن حديث الغيرة بن شعبة عندالشيذين وغيرها . 
وانظر نيل الأوطار (ج لاص ١ ) 5817 5١1‏ 
هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . وزيد فى الأصل بين السطور « قال » .. 
فى ٠س‏ «وقد» وهو مالف للاصل . 
فى النسخ المطبوعة زيادة « فيه » وهى مزادة فى الأصل بين السطور » ومكتوبة أنضيا' 
فى نسخة ابن ججاعة » ولكنها ملغاة قمها 
فى سائر النسخ ماعدا ب « فتكون » وهو خالف للااصل . 
فى سائر النسخ « فها مضى حكنه بخلافه » والزيادة ليست فى الأصل » ولكنها 
مكتوبة فيه بين السطور خط آخر . 
فى س « فاما | أخبر بقضاء وشولااات عسل كله ريز ] لخدم . وهذم 
الزيادة ليست فى الأصل ولا فى غيره » فلا أدرى من أبن جاء بها ناسخها ! ! 


ج16 


ومازر - وكذلك لمزم الاين أن مكو نوا( , 
0 ا '“أخبرنا مالك” عن ان شهاب عن سال : ان م 
ن الحطاب إغا رجَع بالناس عن خَير عبد الرحمن بن عوف . 
ا ألماة 6 . 2 1 كه 
ملو - قال الشافعى : يعنى حين خرح إلى الشام فيلةه وقوع 
الطاعون مه" . 

)١(‏ أشار الثافنى فى اختلاف الحديث إلى حديق الضحاك وحل بن مالك > ثم قال 
(ص «١-١‏ ):2» وف ىكل هذا دليل” على أنه يسبل خبر” الواحد » إذا 
كان صادقا عند من أخيره . واو جاز لأحد رد هذا بحال حار لعمر 
بنالخطاب أن يقوللاضحَّاك : أنت رجل من أهل ند » وجل بن مالك : 
أنت رجل من أهل تهامة » لم ثريا رسول الله ول تَصْحَبَاهُ إلا قليلةً » 
و أزل' معه ومّن معى من المهاجر بن والاقاة 6 نكيف عَربَ هذا عن 
جماعتنا »وعامته أنت" » وأنت” واحد يككن” فيك أن تغلط وتنسى ؟ ! بل 
0 1 7 3 1 ع ذا 0 ٠.‏ 
راى الحق اتباعه » والرجوع عن رأيه » فى ترك توريث المرأة من دية 
زوجها » وقمى فى اللنين بما عل مَن حَضَّرَ أنه أولم يسمع عن النى فيه 
شيعا قفى فيه بغيره » وكانه برى إ نكان الجنين' حيئًا قفيه مائة من الابل» 
وإنكان ميتاً فلا ثنى؟ فيه . ولكنٌ الله تمده والخلق بما شاء » على 
نا فل يكنله ولالأحدٍ إدخلٌ [. ] » ولا[ كيف ] » ولا سي 

/ : د 6 3 
من الرأى- م عل امير عن رسولاللّه 6 ولا رده على من تعرفه بالصدق 
فى نفسه » و .إن كان واحداً » . 


(5) فى سائر النسخ ماعدا ى زيادة «قال الشافنى» . 
(*) هذه الرواية التى روى الشافعى عن مالك فى الوطأ ( ج * ص ١‏ ) وهى مرسلة » 


1 


إن عوف 


د 
1485| لد "نبالا" ع ن جعفر بن مد عن 8 3 2 أن عمنه 


ر الجوس فأ ل . مأذرىكيف أسمٌ رم ؟ فقاله عبةلرحن 


6 
. 
لله 


6١‏ ممما 
-. 


م يه 
مهد سمت سول الله فول : 0 0 مم سده 


أهل الكتات©» 


(0) 


00 


لوه 


(0 
(6) 


7 ع هه آل هك 
جدور - 7“سفيان عن عمر و © : أنه سمع يجَالة يقول : « ولم 


لأن سالماً لى يدرك جده عمر بن الخطاب » ولكن اافصة صحيحة » رواها مالك فىنقس 
الباب مطولة (ص 85 4١‏ ) عن ابن شهاب عن عبد الجيد بن عبد الرحمن بن زيد 
بن الخطاب عن عبد الله بن عد الله بن الحرث بن توفل عن ابن عباس » ورواها 
البخارى ومسلم وغيرهما من طريق مالك » والحديث اأرفوع فيها : أن عبد الرمن 
بن عوف . قال لعمر : « سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إذا عتم به 
بأرض فلا 00 عليه » وإذا وقم بأرض وأتم بها فلا أرجوا فراراً منه »ء . 
وانظر شرح الزرقاتى ( ج + ص "لا ل ولا ) . 

هنا فىي زيادة « وأخبرنا » وف باق النسخ زيادة « قال الشافعى أخيرنا » . وقد 
زاد بعضبم فى الأصل بين السطور « أخيرنا » : 

حعفر هو الصادق » وأبوه تد الباقر » بن على زبن العادبن » بن الحسين »> بن على. 
بن أبى طالب ء عليهم السلام . ْ 
الحديث فى الموطأ ( ج ١‏ ص 54؟) . وقال الزرقانى فى تشرحه ( ج ” ص *77) 3 
« قال ابن عبد ابر : هذا نقطع , لأن مدا لم يلاق حمر ولا عد الرحمن » إلا أن 
معناه متصل من وجوه حسان . وقال الحانظ : هذا منقطع مع أثقة رجاله » ورواه. 
ابن المنذر والدارقطنى من طريق أنى على المذنى عن مالك » فزاد فيه : عن جده » 
وهو «تقطم أيضاً » لأن حده على بن الحسين ل ياق عبد الرحن ولا عمر » فان عاد 
ضير حده ه عللىئد بن على كان متصلا » لأن جده الحسيين مع من مر وم عبد ال رحمن. 
وله شاهد من حديث مسلم بن العلاء المضمرمي عند الطبراتى بلفظ : سنوا بالمجوس 
سنة أهل الكتاب » . وانظر فتح الارى ( ج 5 ص )١45‏ . ورواه أيضا 
أبو عبيد فى الأموال ( رقم 74 ) عن يحي بن سعيد عن جعفر ٠.‏ 

زاد بعضهم فى الأصل هنا « أنا » اختصار « أخيرنا » . وفي©ب م وأخيرنا «< 
وفى باق النسخ « قال الشافعى أخبرنا » : 

فى سائر النسخ زيادة « بن دينار »> وهى مزادة بحاشية الأصل خط آخر . 


9غ 


2 3 ء ءِ ع 
يكن تمر احِذ الجززية9؟ حتى اخيره عبد الرحمن بن عوف أن النىّ 
أخذها م ن 2و س هَحَرَ م : 


ََ 


مار - قال الشافي : وكل*حديث كتنه منقطما فقد سعمئه 
متصلاً أومشموراً عن من رُوئ عنه بنقل عامة من ن أهل الع يعرفونه 
عن عامة» ولك ىكرهتٌ ونم حديث لا أ ف" وفاب عنى 
عض كتى + وتققرنة نا عرف أهزة الء مماحفظت 0 


0 


خوف طول |( الكتاب قا نبت بتعطن 7 ماشه( الكفاءة هع 0 تقعهى 
المي ىكل 2 : 

م سا قبل مر خبر - عبد امن بن عوف ف المجوس » فأخذ 
منهم ؛ وهو يتاو الرانَ: #إمر لذن أو را لَكِبَاي ' مار | الجزية 
عَنْ بد وهم 'صاءرو نت ي» 0 القرَانَ بقتال السكافرين حتى, 
0 وهو لايعرففبهم عن النى شيئا ؛ وهم عنده من السكافرين 
غير أهل الكتاب . فْقَبلَ خبر عبد الرجن فى المهوس ”عن النى» فاتبمةة. 


. فى النسخ زيادة « من المجوس » وهى مزادة فى الأصل بين السطور خط آخر‎ )١( 

(9) « هجر » بالماء والجم المفتو<تين » وهى قصبة بلاد البحرين . يجوز صرفه ومنعه 
الصرف 0011111 

() هنا فى ساثر النسخ زيادة « خوف طول الكتاب» » ولا موقع لحا فى هذا اموضع » 
بل هى تكرار لما سيأنى » وقد زيدت أيضاً بحاشية الأصل يمخط آخر . 

2 فى سائر النسخ « فاختصرته » والماء ملصقة بالناء فى الأصل » وليست مله . 

(6) ىن « فأثبت بعض » وهو مخالف للاأصل وباق النسخ . 

(5) سورة التوية ( #٠‏ ) . 

(0) الآيات فى هذا المعنى كثيرة فى القران . 

(4) قوله « فى الجوس » ابت فى الأصل ء وليس فى سائر النسخ > بل بدله فيهة 


رجلاًء 


ا 
15 وحدبك” محالة موضولة» قد أدرك غير بن المسلات ”1 
وكان كا 0 أبعض 1 0 : 


بحر - *"فإن قال قائل : قد طلب عمر مع رجل أخبره خيرا 


0407م 


م 6 م 
مم١ا١ا‏ - قيل له : لا يطلب مر م رجل أخيرو» اخ 


الأعلى أحد “ثلاث مماى”" : 





(010 
00 


ليه 


0 
زليه 
)0 


072 


« بن عوف »6 وذلك عن عبث عايث فى الأصل » ضرب على الكلمتين » وكتب 

الأخريين بدلا منهما مخط آخر : 

قوله « بن الخطاب » يذ كر فى وهو ثابت فى الأصل وباق النسخ . 

حديث بجالة رواه الشافنى أيضا فى الأم عن سفيان, (ج 5ص 5 ا 

الطيالى عن سفيان أيضا ( رقم ه«ا” ) . ورواه أحمد مطولا عن سفيان ( رقم 

/اه5اج اص ١19١-1‏ ) . ورواه الدارى (ج “اص 4*؟) والترمذى 

(ج ؟ ص موب ) : كلاهما من طريق سفيان أيضاً مختصرا . ورواه البخارى 

(ج 5 ص ١140 - ١44‏ ) وأبو داود (ج * ص ؟؟١٠١ ١*4‏ ) : كلاما من 

طريق س_فيان مطولا . ورواه أحمد مختصراً ( رقم 4١ج‏ اص )١94‏ عن 

عبد الرزاق عن ابن حجري عن يمرو بن دينار . ورواه الترمذى (ج ” ص 51" 

موس ) من طريق الحجاج بن أرطاة عن تمرو بن دينار . ورواه أبو داود (ج " 

ص ١١4‏ ) من طريق قشير بن ممرو عن#الة عن ابن عباس » وفيه حديث عبدال رمن 

بن عوف . وروا أيضا أبو عبيد القاسم بن سلام فى الأموال ‏ مطول ( رقم لالظ ) . 
وقال الشافعى فى الأم : : « وحديث يالة متصل نابت » لأنه أدرك مر » وكان 

رجلا فى زمانه » كاتا لعماله » . وقال الحافظ فى الفت : « بجالة : يفتح الوحدة 

والجم المفيفة » تابعى شهير كبير » كيمى بصرى » وهو ابن عبدة > بفتح المهملة 
والوسدة » وال فيه : عبد » بالسكون بلا هاء > وماله فى البخارى سوى هذا 

و 

هنا فى س و ج ونسخة ابن جاعة زيادة « قال الثانعى » » وزد فى الأصل ين 

السطور «قال» . 

هآ ر » مقعول « طاب » > أى طلب راويا آخر مع رجل أخبره خبراً 5 

هنا فى سائر النسخ زيادة « خبرا » وه مزادة فى الأصل يبن السطور . 

فى سائر النسح «إحدى » وقد حش بعض القارئين الياء فى الأصال » والصواب 

ما فى الأصل / 

هكذا رسم فى الأصل بائبات الياء » وقد حذفت فى سائر النسخ . 


ات 

هددر - إما أن يحتاط فيكونَ”©؛ وإنكانت لكيه نشت 
بر الواحد عذيرُ اثنين أ كثره وهو لايُرِيدها لوم . 

د ود رم عن اتيف نعي الوالهيد مق تطلس معه 
قرا نايا مو كرن ليله لدف عن رول ال" “ين خخس”” وجوه 
فْيْحَدَثهُ بسادس فكدنه , لأن الأخا كلا توارت وتظاهرت كان 
انيت للححة » وأطبسَ لنفس السامع . 

وار - وقد رايت من الحَكَام من شت عنده الشاهدان 
العدلان والثلائة » فيقولٌ للمشهود له : زدْتى شهودًا » وإنما بريد 
بذلك أن يكو أطيب لنفسه » وأوم يده الشهوةٌ له على شام دين 
041 ل هما . 

واي © رمعل أن يكوت لم رف لخر فيقف عن 


6 الع ةدايم‎ ٠ 
: حيره ؛ حتى .الى خجير ابعرفقة‎ 





)00 خير « يكون » حذوف لعل به مما قبله وبعده » كأنه قال ف مكون أوثق عنده . 
ومحتمل أن تكون اجخملة بعدها خبرها . وقد وضم فى نسخة ابن جاءة فى هذا الموضع 
« صح »6 أمارة على صمة الكلام وعدم سقوط شىء. 5 

(9*) فى نسخة ابن جماعة « من النى» . وفى النسخ المطبوعة «عن رسولالله» واستعمال 
«من» فى هذا لرجم سرات حقا :ولد كب ب علما فى نسخة ابن جاعة «م» ‏ . 

(م) فى سائر النسخ « +سة » > وهو تخالف للاصل وماق الأصدل سواه 2 
يعكن الوجيهه . 

2 فى أسخة : إن جاعة «حم» يدون اللام 6 بل كانت مكتوبة فيها ثم كشطت . وفى 


مكتوبة ف الأصل 6 بشكل لا أستطي.ع منه الحزم إن كانت منه أوزادها بعض قار كيه ٠.‏ 
لزه) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة «قال الشافعى» 8 


58> - رسالة 


يفل 


5غ - 


م 


0 


 هريخ هد وهكذا من” " أخين من ا يرف لم ,شبل‎ ١15+ 


5 2 ٠. ١ 
. ولا يبل احبر إلأعن معروف بالامْتغهآل له”". لأن مَل خبرثه‎ 


44 2ت وقدر أن يكون لبر له غير مقبول القول عنده » 


سمغ لي - 1 
مغر ىام 0 اك 
فيرد خبره » حتى حد غيره ممن ,بقبل قوله . 


مواد - فإن قال قائل” : فإلى أىّ العاتى ذهب عند 0م 
كور - قلنا : ما دير أن مومى فإلى الأحتباط : أن 


ل سَ ١‏ 
أيا دعوسى نقه أمين” عنذده )2 إن شاء الله 


“وار - فإِن 0 ؟ 
ع 


15 سه قلنا : قد واف الاك 


5-1 


ءًَ : 
اشن “عن ربيعة عن غير 





)١(‏ فى سائر النسخ «من» والذى فى الأصل « من » ثم ضرب عليها بعضمهم » وكتب 


0 


0 


فوقها «من» ومانى الأصل صواب » لأن «من » تزاد كثيرا فى الاثيات » وى 
هنا زائدة . 
« الاستعبال » أن يكون أهلا له . وهذا الاستعمال من الشافعى حجة فى صمة هذا 
الحرف » فان بمض الماماء أنكره » قال الجوهرى : « تقول : فلان أهل لكذاء» 
ولاتقل مستأهل » والعامة قوله » . وأتكر عليه الفيروزابادى ذلك > وأنها لفة 
جيدة » وقال شارحه الزبيدى : « قد صرح الأزهرى والزخصرى وغيرهما من أنمة 
التحقيق يجودة هذه اللغة » وتيعهم الصاغانى م تفل كلام ألى منصور الأزهرى. 
فى التبذيب » وألنه سمعها من أعراني بحضرة جاعة من الأعراب . 

وقال الزخمرى فى الأساس : « سمعت أهل الحجاز يستعملونه استعمالا ' 
واما 6 

وكلة « له »ه ضرب عليها بعضهم فى الأصل » و<ذفت فى سائر النسخ > 
وإثبانم! حبيح » واملة عدها تعليل » لأنه بريد أن يكون الراوى أهلا لما برويه > 
لأجل أن يقل خيره . ويصح أيضاً أن تكون الججلة بدل اشتّال من « له » 
ف ساار المح « ذهب م وعد » بالتقدم والتأخيم عد الف للأصل . 


5 اع ا ل ا ود لاني 


- ل 5 
واحد من عامامم » حدرث ألى فون + وان عر قال لأنى موسى : 
8 إنى م نمك ؛ ولك خشيت أن تقول الناس” على رسول النه©. 
158 ل “"“ذإنقال2»: هذا منقطع' . 
٠‏ -- فالحجة فيه ثابتة ©©: لأنه لايجو على إمام فى الدّين » 
ون ولاقيريه :+ أن :2 تت را لجف هزه «زقيوله ل لا سكون إلا 


بما تقوم به الحجة عنده » ثم رد مثله أخرى . ولايحون هذاعل عالمر 


ماقلٍ أبداء ولايحوذ على كر أن يقضى بشاهدين مرة وينم مهما 
أغرى: إلا مؤهية عحيناة اوالليالة يسَذليما©©. وعمرث فاية فى 


الم والعقل 0 0 ش 
-- ”كو ىكتاب الله تبارك وتعالى دليل على ماوصفءت : 


)١(‏ هكذا هو فى الموطأ (ج ؟*ص 4 180 ) منقطم » وفيه قصة فى استتئذان 
أنى موسى على عمر ثلاثاً ثم رجوعه ء ثم احتجاجه بالحديث « الاستئذان ثلاث » فان 
أذن لك فادخل » وإلا فارحم « 

وقد وصله الشيخان من طريق عطاء عن عبيد بن عمير عن ألى موسى » ومن 

طريق بسسر إن سعيد عن ألى سعيد الجدرى” » ووصله أجد منطريق ألى نضرة عن 
أبى سعيد . وانظر شرح الزرقاتى على الموطاً ( ج 4 ص ١88‏ ) وقتح البارى 
(ج ١ااص55-ب75).‏ 

[68 هنا فى س و مم زيادة « قال الشافعى » د 

() ف النسخ الطبوعة زيادة « قائل » وليست فى ابن جاعة ولافى الأصل » ولكنها 
مكتوبة فيه ببخط آخر بين السطور 

(5) لم يجب الشافنى عن الاعتراض من جهة اتقطاع السند ‏ ويظهر لى أنه ١‏ كتنى يما قال 
آتماً فى الفقرة )١١84(‏ من أن كل حديث كتبه متقطعاً قفد سمعه متصلا أو مشهوراً 
عن الأروى عنه ٠.‏ َ 

(ه) فى سائر النسخ « بعداللهما » وهو مخالف للاصل . 

(5) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 


د 

٠.‏ - قال لَه : +9 نا أَرْسَان وا إلى توفيية و3 

٠.‏ - وقال : مإ وَلَقَد أَؤْسَن ا" 

- وقال : »د وَأَوْحينا إلى إراهم” ان ا 

: "1 وقال : يإ وَإِلى عاد حا هُووًا‎ - ٠6 

. © وقال : ل وَإِكَ كمُوة أَحَامم صَايا‎ - ٠. 

٠‏ - وقال : + وَإِك مَدنَ أغاى شي يه 

٠٠0‏ - وقال : + كذيت قوم لوطا: لان دنال ط 
أَحُوهُمْ لوط ط ألا تقُونَ . إى 26 و أمين اه 
وَأَطيسُو : 0 ش 

- وقال لنبيّه حمد صلى الله عليه : +( نا أَوْحَيْنا ليك 
3 أَوحَي لك ور 0" 

٠٠‏ - وقال : “وما حمل" إلارسّول قد خلت 4 قثِله 
اسل 04 . 


َِ 


. )١( سورة نوح‎ )١( 

(9) سورة هود )١6(‏ وسورة المؤمنون (7”8) وسورة المتكبوت )١4(‏ . 
(*) سورة النساء )١5*(‏ . 

(5) سورة الأعراف (10) وسورة هود (50) . 

(6) سورة الأعراف (*7) وسورة هود (51) . 

(5) سورة الأعراف (85) وسورة هود (44) وسورة العتكبوت (95) . 
(/) سورة الشعراء )١5#”-1١5-0(‏ . 

() سورة النساء )1١5(‏ . 

(9) سورة آل عمران )١44(‏ . 


51د 

لس فأقام جل ثناله حجته على خلقه فى أنبيائه » 

فى الأغلم”" الى بَإينُوا بها خلقه يوام » وكانت الحية بها 
ته" غل من شاهد امود الأنبياء ودلائيلهم 0 غيرهم 

ومّن بعدَم » وكان الواحدٌ فى ذلك وأ كثَرُ منه سواء » 5 
الحجة بالواحد منهم قياته بالأكثر . 

؟عر - قال" : بو وَاضْرِبْ 1 5 25 عد 
إذ جَاءَها المراسَأونَ . إذ أَؤسَلن إليهم اننين كذ هرا 0 
قث قتَالوا إن الك اعون رأ شر مشلا وما 
نَل ان ا دانم" | لاد ون 0 

عمد - قال الشافيُغ” : فَظامر الْحجَي علهم باثنين » ثم 
ثالث” , وكذا أقام الححة على الأمم_بواحد ء وليس”" الزيادةٌ فى 





. » هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى‎ )١( 

(9) فى سائر النسخ « بالأعلام » وما هنا هو الذى فى الأصل . ثم عبث فيه بعضهم ليغير 
كلة « فى » ويجعلها باء » والتغيير ظاهر . 

9) فى ©٠س‏ «فكانت ت الحجة ثابتة » وهو مخالف للأصل . 

(5) فى س و ثم « إذ توم » وزيادة « إذ » مخالفة الأصل ولندخة ابن جاعة » 
ولكنها مكتوبة فى الأصل خط مخالف » فى آخر السطر » بعدكلة « سواء » . 
(©) فى سه و بج « وقل تعالى» , وفى ب « قال الله تعالى » > وما هنا هو الذى 

فى الأصل . 
(5) فى الأصل إلى هنا ثم قال « إلى آخر الأبتين » . 
(0) سورة يس -1١(‏ 0ه١)‏ . 
(8) قوله « قال الشافعى » ثابت فى الأصل » ول ذكر فى نسخة ابن جاعة ولافى 27 
وق ب «قل »> ققط . 
(9) فى بت « ثم بالثاك » وهو مخالف للاأصل . 
29١(‏ فى سائر النسخ « وليست » وهو خالف للاأصل . 


8غ - 
التأ كيد مائمة أن تقوم الحجة بالواحد ء إِذْ0© أعطاه الله ما ُباب به 
الكل غيو النديين 5 1 

2 اجيوي مالك ©) عن سعد بن انق نكيب 
0 عن تمي فب بن بكب © أن الفريْمَة بنت مالك 
ويتانه لحا :انبا عاك إن اندر شال أن * ترجع إلى أهلها 
فىبى 0 فإنّ زوجها خرج فى طلى أدب له حت إذا كان 
عراف لدوم ©© طَنَهم فتاوه : سالك سول الله أن أن جع إلى 
أهلى: فإن زوجى خركنى فى مسكن علكه ؛قالت: فقال رسو لاله 


م لاف فك نض إذا "كنت فق الميزة أزى السعد دمان + 


أوأَء ص َف فدعيت 6 لهء ذقال كيف قلت 1 ] فردّدت ا القصة التى 


)١(‏ فى س «إذا » وما هنا هو الذى فى الأصل » ثم زاد بءضهم ألفاً بعد الذال » وكانت 


فى نسخة ابن جاعة « إذا » ثم ضحت 0 الألف الأخيرة . 

(؟) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى 

() الحديث فالموطأ (ج ”اص “1٠١5‏ 500 الزرقانى (ج * ص 075-18 

(8) « سعد » بسكون المين عند كل الرواة » ولكن سماه ييحي فى الموطأ عن مالك 
« سعيدا » بكسي البين » وهو وثم منه ٠.‏ و « تحرة » بشم العين المهملة وسكون 
الجم وفتح الراء . وسعد هذا ثقة » مات بعد سنة ١1٠‏ 

(©) زينب هذه تزوجها أبو سعيد الخدرى » قبل إنها صابية » وقيل تابعية . 

(5) « الفريعة » بضم الفاء وفتح الراء وسكون التحتية وفتح العين المهملة » وهى صحابية » 
وهى أت ألى سعيد المدرى . 

00 « بنو خدرة » بيغم الخاء العجمة وسكون الدل المهملة » وثم من الأنصار . 

22 « أعبد » جم « عبد » 

(9) فى س « فى طرف القدوم» وهو مخالف للأصل > وقد عبث به بعضهم »> فغير الباء 
وحملها «فى» . و « القدوم » بفتح القاف وضم الدال المشددة ويقال أيضا تخفيفها » 
وهو موضع على ستة أميال من الدينة . وفى ترجيح أحد الضبطين على الآخر كلام 
طويل فى مشارق الأنوار للقاخ ى عياض ( ج ؟ ص ١98‏ طيبعة فاس ) . 


8غ - 
6 و 0 2 04 .6 ًّ ٠.‏ م 
ذ كرت له من شأن زوجي » فقال لى"" :آم في فى ينك حتى )ا 
٠.‏ ا ال 0 3 َّ 5 ٠.‏ 
- 2 قالت : فاعتددت فيه أربعة ايو وعشرا » فامأ كان 
01 00 : 2 0 
عمان ارسل إلى ؛ فساللى عن ذلاك ؟ فاخبرته » فاتبعه وقذى به 0 
ءِ 
60 على ب ل : 0 
6؟| سه وعهان فى إمامته وعامه رشصى 0 ارا 


بين المهاجر بن والانصار© . 


ا 0 00 0 0 0 
١15‏ “7 احيزنا مس7 "عن انجر م قال أخبرىالحس 





. كلة «لى» 1تذكر فى سائرالندخ » وهى ثابتة فىالأصل » وضرب عليها بعضقارئيه‎ )١١ 

(؟) الحديث رواه أيضا الشافعى فى الأم عن مالك ( ج ه ص )5١9 ١8‏ . وقال 
الزرقاتى : « ورواه أبو داود عن الفعنى » والترمذى من طريق معن » والنسائى من 
طريق ابنالقاسم : الثلاثة عن مالك به» وزواه الناس عن مالك » حتى شيخه الزهرى » 
أخرجه ابن منده من طريق يونس عن ابن شهاب ؛ حدثنى من يقال له مالك بن أنس 
فذ كره . وتابع مالكا عليه شعبة وابن جريج ويحيى بن سميد الأنصارى وعد 
بن إسحق وسفيان ويزيد بن مد ء عند الترمذى وأى داود والنسانى » وأبو مالك 
الأحمر » عند ابن ماحه » ضبعتهم عن سعد بن إسحق نحوه » ه 

أقول : ورواه أيضا الطيالسى فى مسنده ( رقم ١774‏ ) » وابن سعد فالطبقات 

رج م#ص 5517 -584؟) وأجد فى السند (ج اص «0١‏ و0١45‏ -4152) 
بأسانيد مختلفة . 

(م) هنا فى سائر النسخ زبادة « قال الشانعى » . 

(4) ف النسخ الطبوعة زيادة « وفضيله » بعد « وعاءه » أوقبلها » وليست فى.الأصل 
ولانى نخة ابن ججاعة . 

(©) هنا بحاشية الأصل مائصه : « بلغ السماع فى المجاس الرابم عضر ء وتمع اب مد » 
ولله الجد » 

:(6) هنانى يم و س زيادة « قال الشائعى »© . 

(07) في سائر النسخ زيادة « بن خالد » وهى «زادة فى الأصل بين السطور مخط آخر . 
وهو مسلم بن خلد الزجى فقيه أهل مك3 . وقد روىالشافعى هذا الحديث أيضا ف الأم 
(ج ؟ ص )١١4‏ عن سعيد بن سالم عن ابن جري » وذكره الأصم فى مسند 
القافعى ( ص 45 ) عن سعيد ققط » ولم يذكر روايته التى هنا عن مسلم بن خالد . 


دمغ 


ن 0 عن طاوس قال : « كنت 0 ابن عباس إِذ قال له زيل 


عمه 


2٠ . 5 5‏ و 3 - م 
ن نابت : الفتى أن تصيدر”" الحائض قبل أن يكو ن اخرٌ عهدها 


بالبيت ؟ فقال له ان عباس : إمّا 04 فتكل9© فلانة الأنصارية : 


يم 


(1) هو الحسن بن مس بن يَنَّاق » يفت الياء الثناة التحتية وتشديد النون » وهو م.” 


(0 


م 


أيضا » وهو ثتفة » وكان من العلماء بأحاديث طاوس > ومات قبل طاوس التوق. 


سنة ٠ ٠١5‏ 
20 ع هَ< 
« صدر »السافر » من بابى « نصر » و «ضرب» أى رجم , والاسم «الصدر». 


بفتح الدال . 
رسمت فى الأصل هكذا بالياء » ورسمت فى سائر النسخ « إما لا » بالألف » قال فى. 
اللهاية : وأصلها « إن » و«ما» ودلاء, فأدنمت النون فى الم » و « ما » 
زائدة فى الافظ لاحلها » وقد أمالت العرب « لا » إمالة خفيفة » والعوام. 
يشبعون إمالنها فتصير ألفها ياء » وهو خطأ . ومعناها : إنلم تفمل هذا فليكن هذا' 
اتتعى . وقد خطأ الجواليق فى :سكلة إصلاح ما تغلط فيه العامة ( ص 88 88 ). 
من فالا بالياء » واستدرك عليه ابن برى فقال : « كذا يكتب [ إمالى ] بالياء » 
وهى [لا] أميلت » فألفها بينالياء والألف » والفتحة قبلها بنالفتحة والكسرة » . 
وكذلك قال الفاضى عياض فى مشارق الأنوار (ج ١‏ ص7" ): « ووقم عند 
الطبرى [ إمالى ] مكسور اللام » وكذا ضبطه الأصبلى فى جامع الببوع » والعروف. 
فتحها وقد منع من كسرها أنو حاتم وغيره » ونسبوه إلى العامة » لكن هذا خارج 
جائز على مذهب كثير من العرب فى الإمالة » وأن عل الكلمة كلها كأنها كلة. 
واحدة » . وقال القسطلاتى فى شرح البخارى ( ج ؛ ص 7١‏ من الطبعة الأول. 
سولاق) عند شرح حديث زيد إن 'لابت « فإما لا فلا تتبايعوا حت يبدو صلاح المر » 
قال : « بكسرة الهمزة 2 وأصلة » فان لا نتركوا هده المبايعة 2 فزيدت [ما] 
للتوكيد » وأدنمت النون فى الب » وحذف الفمل , أى : افءل هذا إن كنت لاتفل 
غيره . وقد نطفت به العرب بامالة [ لا ] إمالة صذرى » لتضممنها الخلة » وإلا فالفياس. 
أن لا تمال المروف » وقد كتبها الصغاتى [ ذإمالى ] بلام وياء لأجل إمالتها » . 
وتقل شيخنا العلامة الشيخ طاهي الجزائرى رحمه الله فى نويه النظر ( ص 175" ) 
أن إمالتها لفة قريش . فا كتب فى الأصل هنا صمح فصيح مطابق لغة الثانى » 
وقد كتب مثله فى نسخق الأصيلى والصغاتى من مح البخارى . وقد عبث بعضهم 
فى الأصل » فغمرب على « لى » وكتب فوقها « لا» خط آثر . 
فى سائر النسخ « فسل » يدون الحمزة » وهو صواب جثز » ولكن الهمزة ثابتة 
فى الأصل . 


5 بج 
51 ها ذلك النئ ؟ فرَجَع ز يل بن نابت ,ضحت وَيقَول: قار اك 
إلأقد صَّدَقَتَ ار 
٠7‏ -- قال الشافىي؛ : تيع" '"' زيد الذهي أن هد 
من الا 0 حتى 5 نََ 2 عهده بالببت » وكانت الخائنض عئدم 


من الاب الداخلين ف ذلك النهى 2 فليا 1 فتاهاأ ان عبأ س بالصدر» 


له 


إذا©© كان فنازارك3© سداد 0 د انك هله 3 ٠‏ فاما 


وي عن الم أ أن رسو 1 الله ان ها بدلاك 3 فسأهًا لي له 





. روى الشيخان وغيرهها من حديث ابنعباس : «أسى النا سأنيكونآخرعهدم بالبيت‎ )١( 
78١ إلا أنه خفف عن المرأة الحائش » . وله ألفاظ غيره > انظر التاخيص ( ص‎ 
وجاء‎ )١71١ 117١ والنتق ( رقم 5779 5571 ) ونيل الأوطار (ج ه ص‎ 
. هذا المعنى أيضا من حديث عائشة عند الشيحين وغيرهما‎ 

وأما الفصة الى هنا فقد رواها أحجد فى المسند عن يحي بن س_عيد » وعن عد 
إن بكر : كلاعا عن ابن حر باسناده ( رقم 36059195٠‏ ج ١‏ ص 5؟» 
وه4:"). ورواها أيضا البيبتى (ج ه ص 165 ) من طريق روح عن ابن جريج. 
والرأة الأنصارية التى أحال عليها ابن عباس هى أم سليم بنت ملحان 5 يفهم ذلك من. 
حديث عكرمة عن ابن عباس عند اأبوق » ومن حديث ألى ساءة بن عبد الرجن عند. 
مالك فيالوطاً (ج ١١ص‏ «5*) . 

(0) فىاب «فسمم » وهو الف للأصل . 

9) فى بت و ج « أن لايصدر » وهو اف للاأصل . 

(8) فى بس و س «إذ» وهو اف الاأصل » وقد عبث به عابث فكشط الأاف 
وكذلك فمل غيره فى نسخة ابن جاعة . وموضع الكشط فبهما ظاه . 

(6) فى النسخ المطبوعة « قد زارت البيت » وكلة « البيت » مكتوبة بحاشية الأصل بط آخر 
ومكتوبة أيضا فى نسخة ابن جاعة بين السطور 

(5) فى نسخة ابن ججاعة و عم « بعد يوم النحر » وكلة « بوم » ليست فى الأصل . 

(7) فى النسخ المطبوعة زيادة « ابن عباس » وليست فى الأصل » وهى مكتوية بحاشية 
ان جاعة بالجرة » وعليها علامة « ك» . 


بخ 1 21 انث 
ل كاين أن يرجم عن خلاف 
0 ثم 6 
ان عياس 2 وما لان عباس ححة غير خبر مرا : 


© .للم 2 عه هال . 
م51١‏ - يكيان عن 6 عن سعيد ل 2 قال : 


و قلت لان عباس : إن واف البكا 5 زعم أن دمومسىنر, صاحب 


3 
ب 


احفر ليس مومى 1 | مرا فل 5 ؟ فقال ان عيأ س : كذب 0 * الله ِ 


أخيرى ا 3 اعمب قال حطيا رسون 7 «( 0 نم ذاكر حدرث 
عومى وا ضر 2 على دك عل أن موسى صاحب المضر"© : 
ا 


ع <8 7 . 
ورور - "" فاين عباس - فتهه” وورعه يثبت خبر فى 





. قوله «ورأى » هو جواب « لمأ » فى قوله « فاما أذبره » والواو زائدة‎ )١( 

2( فى سائر النسخ « أن حقا عليه » « وما هنا هو الذى فى الأصل ٠.‏ وقد زاد بعضهم 
فيه حرف « أن » بن السطور . 

(م) هنا فى سىه و يم زيادة «قال الشافعى أخيرنا» وكذلك فى نسخة ابن جاعة ولكن 
ضرب على « قال الشافعى » . وزيد فى الأصل بين السطور « أخبرنا » وهى مزادة 
ىا ته أيضا . 

(5) فى النسخ زيادة « بن دينار » وهى مزادة بين السطور فى الأصل . 

١(ه)‏ «نوف » بع الوق وسكون الواو ود اد الأ © راد بدون الألف » 
وهومنون » وهذا جائز على لغة من يقف على النصوب بالسكون كالوقف على الرفوع » 
ورمم فى سائر النسخ «نوفا» . و « البكالى » يكسسرالياء الموحدة ويفتحها مع مخفيف 
الكاف » نسبة إلى « بق يكال » وثم بطن من حمير . وتنوف هذا هون ذطبالة 
البكالى » وكانت أمه امرأة كعب الأحبار » ويروى القصص » وهو من التابمين . مات 
بين سنة 9١‏ وسلة .20315٠١١‏ 

(5) ف النسخ الطبوعة « على أن موسى [ عليه ااسلام هو هونى بق إسرائيل |. صاحب 
الحخضر » وهذه الزيادة ليست فى الأصل » وليس منها فى سخة ابن جاعة إلا قوله' 
« عليه السلام » فقط . 

وهذا اختصار من حديث طويل معروف » زولا ارق (ج اص #0 كم 
منالطبعة السلطانية وج ١اص‏ 954١1-ا5١1م‏ ن الفتح ) ومسم (ج ؟ ص57١)‏ 
كلاها من طريق سفيان بن عبينة . 
(00) هنا فى النسخ زيادة « قال الشافى » » وى الأصل زيادة « قال» بين السطور . 
(8) فى س واج زيادة « وفهمه » وليست فى الأصل ولافى نسخة ابن جاعة . 


حد لجع 
٠ 6 2 ١‏ 

نْ 0 عن رسول الله حتى إمكذب به انَأ من المسامين 2 إذ 
1 00 5 ا : ما 
حده الى بن كنب عن رسول الله يما فيه دلالة على ان هموسى 
فى نايل "ماه الحضر 1 

بح 33 اجيزنا “2 وعيد الجيد عن ان رح 9 
أن طاوسًا 5 2 أنه ا ان عباس عن الركمتين بعد العصر ؟ 
فنهاه عنهما ؛ قال طاوس : ققلتة له" : ما أَدَعينمَ ! فقال ابن عباس 


مض - م١1‏ مما و 
ما كآن وام ولا مزايتة" إذا قضى أله ورسولة ينما أن 0 : 
الل ل ل تو “المح اود ري حو 
م كل من رهم » ومن بعص الله وَرسوله 59 صل لكلا 


)١(‏ فى النسخ كلها زيادة « وحده » وهى مكتوبة فيالأصل بين السطور ء ثم ضرب عليها 
وأعيدت كتابتها بالحاشية !! 

(5) قوله «ب نكعب» إيذكر فى هذا الوضم فى س و ع وابنجاعة » وهوثابت فى الأصل. 

(*) فى كل النسخ ماعدا بت «هوسى نى اقل » وكلة «نى 3 ليست فى الأصل » 
ولكنها مكتوبة فيه بين السطور بط مخااف 

(8) هنافى النسخ ماعدا س زيادة « قال الشافعى » . 

(ه) فى س و اس زيادة « بن خالد » وهى مزادة فى الأصل بين السطور . 

(5) فى ابن جاعة و س و ع زيادة « قال أخيرتى عاص بن معيعب » وفى ب كا فىحاشية 
الأصل « عن عاص إن مصعب » » وخطها مخالف لخطه . ولا أدرى من أبن 
أنى بها من زادها ؟ وابن جر معروف بالروابة عن طاوس . وف مسند الشانعى 
«عن عاص بن صعب» (ص 7*8 من المطبوع بهامش الجزء 5 من الأم » وص 88 
من طبعة شرك المطبوعات العامية ) ولكن الذى فى نسختنا المخطوطة منه « عن عاص 
إل مصعب 2026. ٠‏ 

(07) كلة « له » لم تذاكر فى جيم النسخ ء وهى 'ابتة فى الأصل » ولكن ضرب عليها 
بعض قاركيه . 

(8) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » . والتلاوة «وما كان» ولكن الشافعى كثيراً 

مايحذف حرف العطف وشبهه عند الاستدلال » لأن أول الكلام بعده يكون تاماً . 

(9) سورة الأحزاب (5*) . 


2غ 4ع 


5 فرأى ابن عبا سن الحجة قامة على طاوسٍ رةه 


عن النوهٌ » ووّلّه"؟ بتلآوة كتاب الله عأن وكا علي أن لا تكو 


سرع .> اط 0 
له الميرة إذا قضى الله ورسوله امرًا 3 


1. 


١ 
وطاوّس” حينئذ إنما م قضاء رسول الله مخبر‎ - 


6-ه ع 
ابن عباس وحده 2 ول ,دفعه فعة طاوسى” بان يقول- : هذا خبرّك 


٠‏ وحدك ء فلا 


0 
م 


اثدته عن النى 2 لأنه 6ن أن نسى 
م١١‏ - فإن قال قائل. كر أن يقولَ هذا لان عباس ؟ 


4 - فا عباس أفضلٌ من أن يتوق أحد أن يقول له 


نا 0 و اط ار اقلق بود المعو (اعرة اله للها 





(001) 
(00 


م 
0 


ره( 





وهذا الحديث مختصر » لأن ابن عباس إنما يجمل الحجة على طاوس بالحديث 
اتبوى » لأرأيه هو» وهذه الرواة لب فيها شىء مرفوع يكوث حجة على الامع» 6 
و أجده فى شىء من الكتب من طريق ابن جريح ٠.‏ ولكن رواه البييق (ج ؟ 
ص «اه؛ ) من طريق سفيان بن عيينة عن هشام بن حجير قال : « كان طاوس. 
يصلى ركعتين بعد العصر ء فقال له ابن عباس : اتركهما ء فقال : إعا نعى رسو لالله 
صلىالله عليه وس عنهما أن تتخذ سما . قال ابن عباس : إنه قد نهى النى صلى الله 
عليه وسلم عن صلاة بعد العصر » فلا ندرى أتعذب علهما أم تؤجر » لأن الله تعالى. 
قال : (( ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من 
أمرثم ) » . فهذه الرواءة مفسرة للاجال الذى هنا . وتقل السيوطى الحديث مختصرةً 
فىالدر الثثور (ج ه ص )٠ ١‏ ونسيه لعبدالرزاق وابنأنى حاتم وابن مره ويه والبهق. 
هنا فى سار النسخ زيادة «قال الشافعى » . وفى الأصل بين السطور زيادة « قال » . 
الكلمة غير واضة فالأصل » » لحصول كشط وإصلاح فيها » وعكن أنتفرا «ودلالة». 
ولكنى لا أجزم به » ولذلك اعتمدت مافى نسخة ابن جاعة والنسخ المطبوعة . 
ف و « يكون » وه منقوطة فى الأصل من فوق »> و تنقط فى ابن ججماعة. 

فى سائر النسخ « قد يمكن » وفى ب « قد يمكن فيه» »> والزيادتان ليستا 
فى الأصل » ولكن بعضهم كتب « قد » بين السطور مخط مخااف . 
فى س و ثم «قد رآه» وحرف «قد» ليس فى الأصل » وهو فى نسخة اءنجاعة. 
ولكن ضرب عليه بالجرة 


امومع سد 


قبل أن ١‏ مامه أ النى نعى عنهما . 

هم( - 7سفيان عن حمر و “عن ان عمر> قال : « كنا 2 
ولا رى بذلك بأسا و 5 رافم””" أن رسول الله نقى عنهاء 
فتركتاها م: ن أجل ذلك )© 

6 2 فابن عمر قد كارت ينتفع لجار ويراها 
حلالاًء وم ع إذ أخنوة وانحلا - همه عن رسول الله أنه نَقى 
عنها : أن مآ ع عبزةه ولا يراه مع مأجاء عوبنو لال 
ولايقول : ما عاب هذا علينا”" أحد ونحن نعمل به إلى اليوم 


. فى هنافى ى زيادة « أخبرنا » وه مكتوبة فى الأصل بين السطور خط آخر‎ )١( 
. » وفى باق النسخ « قال الشافعى أخيرنا‎ 
. فى النسخ زيادة « بن دينار » وهى مكتوبة فى الأصل بين السطور‎ )9( 

٠‏ (*) ف النسخ الطبوعة زيادة « بن خديع » وه مزادة ببحاشية نسخة ابن ججاعة بالجرة 
وعليها « # » » وليست فى الأصل . والمراد من الزعم هنا الاإخبار » ولذلك أخذ به 
ابن حمر 

() الخابرة هى مزارعة الأرض جزء مما يخرج منها » كالثلث أو الربع » أو بجزء معين 
من الخارج . وفى هذه المسائل خلاف كثير » وتفاصيل ليس هذا موضع ذ كرها : 
وانظر نبل الأوطار (ج * س 7 14 ) وف البارى (ج و صلا١‏ 050. 
وقد روى أحمد فى المسند عن ن حابر ع نالنى صلىالة عليه وس أنه فال : « منكانت له 
أرض فليزرعها 6 فإن لم يستطع أن يزرعها أو محز عنها فليمنحها أخاه المسلم » ولا 
يؤاجرها » . وعن جابر أيضا قال : « كنا ابر على عهد رسول الله ,صل الله 
عليه وسلم فنصيب منالبسر > وم نكذا ء ققال : منكانت له أرض فليزرعها أوليحرثها 
أخاه » وإلا فليدعها » . (المسند رقم ١48١9‏ و ١440‏ ج *#ص 2024م 
و*١ا")‏ . 

'(5) هنا فى النسخ كلها زيادة « قال الشافعى » . وفى الأصل بين السطوركلة « قال » . 

(5) كلة « قد » لم تذ كر فى ب وه ثابتة فى الأصل وسائر النسخ . 

<إا/ا) فى س « عليئا هذا » بالتقديم والتأخير » وهو مخالف للأصل وسائر النمخ . 


ات 
7 دف هذا اها يني أن العمل بالق يعد التق إذا + 


06 


ان د 0 مالك ”0 عن زيد بن اسل عن عطاء 
سا : 2» ان معاوبة ن افزسفيان باع سقاية من ذهتثب أووّر 


بأ كن تسن ور 6 فقال لو الدذة1.1: ممت رسول اله يي 


2 


© 
1 
0ن 


ونع بذ شال سناو :ما أرَى بهذا بأسنا فقال أو الدرداء : 
مَن يَمَذْرنى دن ا 4 | ا عن وك كه ل 


َأ ؟ ا لاأسا كنك بأرئض ,© , 


2 





وو اماو كنت شاه امن بكرم يدل أن كرون بفنك شوو من الرشع + 
ويحتمل أيضاً أن لاتكون من الأصل » ويكون خبر « لم يكن » محذوف للعلم به . 
كأنه قال : إن العمل بالعى“بعد النى إذا لم يكن بخبر عنالنى فليسبحجة. أونحو ذلك . 

وهنا بحاشية الأصل مانصه « بلغ ظفر بن مظفر وعد إن على الحداد » 1 

(0) هنا فى سى و ج زيادة « فال الشافنى » وهى مكتوبة فى نسخة ابن جاعه وملغاة بالجرة . 

(م) فى ب زيادة « بن أنس » وليست فى الأصل . والحديث فى الوطأ ( ج «ا ص ١0‏ 
3"5١ا)‏ . 

(8) « السقاءة » إناء يشرب فيه . و « الورق » بكسسر الراء : الفضة . 

(©) قال فى النهاية : « أى: من يقوم بسذرى إن كافأته على سوء صنيعه فلا يلومنى » 

(5) الحديث حيحء ولم يروه أحد من أحاب الكتب الستة إلا النساى ء فونه رواه 
(ج ص 09" 788 ) مختصراً عن قتيبة عن مالك . وقال الزرقاى فى شرح 
الوط ( ج “ ص ١١5‏ ) : ه قال أبو عمر : لا أعلم أن هذه القصة عرضت لمعاوية 

مع أبى الدرداء إلا من هذا الوجه » وإعا هى #فوظة لمعاوية مم عبادة بن الصامت » 
وو را اه والاسناد يح وإن لم يرد من وجه آخر » فهو 

من 'الأفزاد الصحيحة » واججع مكن » لأنه عرض له ذلك مع عبادة وأبى الدرداء » : 
ولابن عبد البر هنا كلام جيد فى هجر المبتدعين » انظره فى شرح السيوطى على الموطأ . 


لإا 1 د 

ا لد (ميرأى أو الدرداء اللحة تقو 6 على معاو د خبره »> 
ولا" لم ير ذلك معاوية فارق أو الدرداء الأرض التى هو مها » إعظانًا 
أن مرك د خير 'ثقة عن النىئ . 

” واي : أن أنا سعيد االخدرى لق رجلا فأخيره 
عن رسول الله شيعا ( فذكر اليد كيرا مخالفه 5 ا أو 000 
والله لا اَانى وإياك سقف بيت أبدا . 

م س قال الشافمي : نرى أن صن" على الخير أزلاً بقبك 
بره » وقد ذ كر خبراً يخالفُ خب ألى سعيد”” عن النىّ ؛ ولسكنة" 
فى خيره و<هان ن : أحثما : حتمل يه خلاف : خبر أبى سعيل » 
والاح*: حتمله . 





. © هنا فى النسخ زيادة « قال الشافى » وزيد فى الأصل بين السطو ركلة « قال‎ )١( 

(0) فىاب « فما » وهو #الف للأصل . 

(8) له بو 8د أله > وهو ال الال .. 

(8) هنا فى النسخ ماعدا ى زيادة « قال الشافنى » . 

(5) هنا فى النسخ كلها زيادة « الحدرى » وهى مزادة فى الأصل بين السطور خط آخر . 

(5) هذا هو الذى فى الأصل » وهو صواب واضح » ثم عبث به عابث » فضرب على' كلة 
« أن » وكتب كلة « كان » بين السطور قبل كلة « يرى »6 وبذلك طبعت سِ 
« كان يرى ضيقاً » » وف م « برى أن كان ضيقاً » ٠‏ وفى نسخة ابن جاعة 
كالأصل » ثم كتب بحاشيتهاكلة « كان » وأشير إلى موضعها قبل « يرى » . وله 

| حاجة لشى* من هذاكله , والأصل يح . 
(0) فى ب زيادة « الخدرى » وليست فى الأصل . : 
(م) كلة «بهحلح تف كر فى نسخة ابن جاعة » وذ كر بدلما « أنه » وألفيت بالجرة م 

وهو مخالف للأصل . 


8غ نت 


ضفن 39 0 اذ ن لا أو عن ان ألى ذئب عن كلد 


بن خُفاف © قال : م اي فاح ةلاح ثم ليرت فتةاقل 
عيب » تفاصمرخ فيه إلى مر بن عبد العزيز » فقضى لى رده » وقضى 


ره 


عله برد غاته عرو 7 © فأخيره » فقال :أَوو إليه العشيّة 


ءُه. ءًّ 

فاخيره أن غائشة أخيرتنى أن رسول الله قغى فى مثل هذا أن انراج ٠‏ 
٠ © 1 2‏ ع 3 ر 

بالضمان ”© . فمَجلت إلى عم ( فأخيرثه "© أخيرنى عروة عن عائشة 

ع أل فقال عمر : قايس عل » من قضا اد ل 3 , يل أنى 


|أد 


يب 
د فه إل اطق 6 فبلفتى فيه سئة و ل كا عم 





)0( هنا فى النسخ كلها زيادة « قال الشافعى » 

(0) فى الأصل « أخيرنا » ثم أصلحها بعض قارئمه ليجعلها «أخبرتي» وبذلك طبعت س » 
وفى سائر النسخ « وأخيرى » . 

() ف النسخ المطبوعة «عن ابن ألى ذئب قال أخبرتى مخلد بن خفاف» » والذى فى الأصل 
«عن» ثم ضرب علما ب بعش الفارئين » وهى فى أول السطر » وكتب فى آآخر السطر» 
الذى قبلها وول أختيرق * . وفى نسخة ابن ججاعة «عن» ثم ضرب علا 
وكتب بدلها فى الحاشية « قال أخبرنى » وعلها علامة دح » . و«ملد» 
بفتح الم واللام وبينهما خاء معجمة ساكنة » و « خفاف » بشم الخاء المعجمة 
وتخفيف الفاء » وهو مخلد بن خفاف بن إعاء إن رحضة الغغارى اه 
صحبة » وثقه ابن وضاح » وذ كره اءن حان في الثقات ء وقال البخارى : 
« فيه نظر » » والصحيح أنه ثقة 

(5) ف النسخ الطبوعة زيادة « بن الزبير » وهى مزادة فىالأصل بين السطور» وكذلك فى 
حاشية نسخة ابن جماعة وعلها « م » 

(ه) قال ابن الأثير فى النهاية :. « يريد بالخراج مايتحصيل م ن غلة العين المبتاعة » عبدا كان 
أو أمة أوملكا . وذلك أن د يشتريه فيستغله زماناً ٠‏ لات عق بعي فنيم 1 زليه 
البائم عليه أو ليعرفه » فله رد العين المبيعة وأخذ امن » ويكون للمشترى ما استغله » 
لأن البيع لو كان تلف فى بده لكان من ضمانه » ول يكن ن على البائم شثىء ٠‏ والباء 
فى [بالضمان ] متعلقة عحذوف » تقديره : الأراج مستحق بالضمان » أى بسببه » 

(5) فى النسخ المطبوعة « بمأ » . وفى نسخة ابن جاعة «ما» كالأصل , وعلها «» . 

(/) فى © «ولله » ارات ليست فى الأصل . 


559 
208 سدة 00 لله . فراح إليه عروة ؛ فقَضَى لى أن أخذ الحراج . 
"د موقا : 


)١(‏ الحديث بهذا السياق رواه الله فى السن ( ج ه ص "9*١‏ 0 785) من طريق 
الشافنى . ورواه الطيالسى ( رقم )١454‏ عن ابن ألى ذئب بالقصة مختصرة » ورواه 
كثير من العلماء عن ابن ألى ذئب » فبعضهم اختصر القصة أيضا » وبعضهم اقنصر 
على الحديث المرفوع « الخراج بالفمان» . وأسائده فى أبى داود ( ج * ص “٠4‏ 
20 والترمذى (ج * ص 530 751 منشرحالباركفورى) والنسائى ( ج؟ 
ص )5١5‏ وابن ماجه ( ج ؟ ص ١7‏ ) وابن الجارود (ض 5954 ب )١50‏ وألى 
عبيد فى الأموال ( ص 77 ) ومسند أحمد ( ج 5 ص "٠١849151١91١59 8٠١‏ 
و87؟) والستدرك لاحاكم ( ج ؟ ص )١5١‏ والسئن الكبري للببهق . وقد رواه 
أيضاً ععناه مسلم بن خالد الزنجى عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائعة » وفيه قصة 
أخرى » قال أبو داود : « هذا إسناد ليس بذاك » » وقال الترمذى فى حديث ابن 
أبى ذئب عن مخلد : « هذا حديث حسن » وقد روى هذا الحديث من غير ذا 
الوحه » .ثم رواه يمختصراً من طريق عمر بن على المفدى عن هشام إن عروة عن 
أبيه عن عائشة . وقال : « وهذا حديث صصح غريب من حديث هشام بن عروة . 
واستغرب متمد بن إسمعيل هذا الحديث من حديتث تمر بن على » . 

وفى عون العبود فى الكلام على حديث مخلد : « قال اللمنذرى : قال البخارى : 
هذا حديث منكر » ولا أعرف للد بن خفاف غير هذا الحديث . قال الترمذى : 
'فقلت له :.فقد روى هذا الحديث عن ن هشام بن عروة عن أيه عن عائشة ؟ فقال : 
إنما رواه ملم بن خالد الد يح ى » وهو ذاهب الحديث » وقال ابن ألى حاتم : سكل 
أبى عنه » يعنى مخلد بن خفاف ؟ فقال : ل برو عنه غير ا/ن أبى ذئب » وليس هذا 
اسنادا ,قوم عثله الحجة» . ثم قال فى عون اللعبود عن حديث مسلم بن خالد وتضعيف 
أبى داود إياه : « قال المنذرى : يشير إلى ما أشار اليه البخارى من تضعيف مسلم 
بن خالد الزتجى ٠‏ وقد أخرج هذا الترمذى فى جامعه من حديث حمر إن على المقدمى 

عن هشام بن ع, روة مختصراً : أن الني صا الو ما - 
.وقال : هذا حديث حيح غريب من حديث هشام بن عروة » وقال أيضا : ١‏ رب 
حمد بن إسمعيل . يعنى البخارى ‏ هذا الحديث من حديث عمر بن على . قات : ثرأه 
اتدليساً ؟ قال : لا . وحكم البموق عنالترمذى أنه ذكره لحمد بن إسمعيل البخارى» 
وكأنه أتحه . هذا آخر كامه . وتمر بن على هو أبو حفص تمر إن على المقدى 
البصرى » وقد اتفق البخارى وملم على الاحتجاج يحديثه . ورواه عن عمر بن على 
أبو سامة يحي بن خلف الجوبارى » وهو ممن يروى عنبه عسل فى صيحه . وهذا 
 »‏ رسالة 


١ 


ع 5 2 0 نْ 6 
ممم( ل أتخيرلى أ لأاتهم مري اهل المداينة عن أن الى 


ع - 
ذ م 3 : قَفى سعد بن ١‏ 0 عل نجل بقضية 6. الى .دنيعة. 


ل ا ريع 53 : 0 
] ذا » وهوعندى ثقة"» يخبرتى عن النىّ يخلاف 


اقش قال لدويعة < قد اتيت وقفى كك #بقتال 


م رم ابم ظُ 2 ب 
اسوك : واححما !انفذ قضاءم سعد نَ 0 سعد“ وأرد قضاء رسول الله ؟ 1 


ع أو قا سيد ينأ سعد وأنفة قضاء رسول اله فدعا سعد" 


كنات القضية عق و قضى لقف عليه . 
٠ -- ١1»:‏ قالالشافمي : أخبر ىِِ لى“أوحنيفة نْ سما ك بن الفضل 
الشمابى 2 قال :. حداتى ان أى د ؤب عن المقبرىة ع ن أى شمر 


إسناد جيد » ولهذا صححه الترمذى » وهو غريب 5 أشار اليه البخارى والترمذى». 
اتتهى كلام النذرى . والحديث >حه أيضاً الام وواتقه الذهى » وقد ذ كرنا ترجيح, 
أن لدا ثقة » وقد روى عنه غير ابن أبى ذتب » خلافا لما زعمه أبو حاتم » ققد تقل. 
الذعى فى الميزان والحافظ فى اللهذيب أن حديثه هذا رواه أيضاً اليم بن جيل عن. 
يزيد بن عياض عن مخلد . فظهرت سعة الحديث بينة . 

(9) فى س « قال أخبرتى » وكلة « قال » مكتوية فى الأصل بين السطور . وفى سائر 
النسخ « وأخبرنى » والواو ليست فى الأصل . 

(6) هو سعد بن إبرهم بن عبد الرمن بن عوف ء وأمه أم كلثوم بنت سعد . وكانه 
قاضى المدينة » وهو ثقة باتفاقهم » ولكن لم يرو عنه مالك » واختاف فى سيبه » 
فقيل إنه وعظ مالكا فوحد عليه » وقيل إنه تكلم فى نسب مالك » فكان لابروى, 
عنه . وهو ثبت لاشك فيه . مات سنة ١*1‏ وقيل قبلها أو بعدها . 

(م) هوالمعروف بربيعة الرأى ء وهو ثقة حجةءأدرك بعضٍالصحاية والأكابر من التابعين». 
وعنه أخذ مالك . مات سنة ١85‏ أو قلها أو بعدها . 

(8) إتا نسب فسه إلى أمه تواضعاً وأدبا مع سئة رسول الله صلى الله عليه وسلم . 

(5) فى اس « وأخبرنى » والواو ليست فى الأصل . 

(5) هكذا ذكر اسم هذا الشيخ فى الأصل وسائر النسخ . ووضم فى نسخة ابن جاعة 


1 وار اج لت لوو يهلا و لهات د" ب 81 يل . “ود + وا تل بوره توا أل د ح لي * تي اي‎ ١ لفل‎ ١ ل اا الل‎ 1 ١# 





رقم " بالحرة فوق كلة « بن » الأولى » كأن كاتبها يظن أن اسم الشيخ « سماك » 
وكنيته « أبو حنيفة » .ولك نكلة دن» ثابتة فى الأصل بغير شك . وقوله 
« الشهانى » واضح فى الأصل جداً » ونحت الشين د »ولكن فصحح ات 
كتب بحاشيتها مانصه : « الههابى فى جيم النسخ الى بأيدينا » ورأينا فى الخلاصة 
أنه المالى, ولعله الصواب وما هنا تحريف عنه »4 . وهذا الصحح معذور » وإن 
كان مارجحه خطأ » إلا أن الخطأ ليس منه » بل أوقعه فيه مافى كتب الرجال . فان 
هذا الشيخ من شيوخ الشافبى « أبو حنيفة بن سماك بن الفضل الشهابى » لم يترجم 
له أحد من ترجم فى رجال الحديثء ولم أجد له ذ كراً إلا هنا » وفىالكنى والأسماء» 
وبحت عنه فى كتب الرجال الطبوعة واللخطوطة » حتى ثفات ابن حبان » والجرح 
والتعديل لابن أبى حاتم » فلم أجده . والحافظ ابن حجر إذ صنع كتاب ( تعجيل 
المنفعة ) التزم أن بذ كر الرواة الذين روى لهم الأتمة الأربعة أصعاب المذاهب . واقتصر 
فيسه على الذين ليست لهم ترجة فى النهذيب » ول بذ كر هذا الرجل ف التعجيل » 
والظاهى لى أنه فهم أنه « سماك بن الفضيل الصنعاتى الهاتى » المترجم فى التهذيب > 
ولذلك لما ذكر هو - أعنى الحافظ ابن حجر شيوخ الشافنى فى سيرته السماة 
( توالى التأسيس يعالى ابن إدريس ) ذكر فيهم «سماك بنالفضل الجندى » (ص8ه) 
فقد فهم الحافظ إذن أن سما كا هذا هو شيخ الشافعى وأن أبا حنيفة كنيته ققط . 
وهذا خطأ غر يب من مثله ! فان الثابت فى الرسالة أنه «أبو حنيفة بن سماك بن الفضل 
السهانى » وشتان بين هذا وذاك !! وأيضاً : ذان « سماك بن الفضل الخولانى العانى 
الصنعانى » قديم جذًا » روى عن جمرو إن شعيب ومجاهد » وروى عنهمعمر وشعبة ». 
ومعمر مات سئه ١6‏ تقر يبأ وشعبة مات سنة ١‏ شن الحال أن ,يدرك الشافى 
شيخا من شيوخهما » بل هو ل( به ركهما » لأنه ولد سنة >» يل إنت مماك 
بن الفضيل هذا يكون من طبقة شيوخ ابن أنى ذئب » فلا يكون تلميذاً له يصيح به 
و يضرب فى صدره !! فاما اشتبه الأعى على الحافظ ابن حجر أسقطه من تعجيل المنفعة 
اكتفاء بمافى التهذيب » وذكره على الخطأ فى شيوخ الشافى . 

وقد ذكره علىالصواب الدولابيفى الكى والأسماء ( ج١ص5٠١و١5١)‏ قال : 
0 وأبوحيفة بن سماك بن الفضل » روى عنه الشافى » . ثم قال : م حدثنا الرييع 
إن سلبان الشافعى قال : أنبأنا عمد بن إدريس الشافعى قال : حدثنا أبوحنيفة بن سماك 
إن الفضل الشهانى قال أخيرتى ابن أبى ذْئْب عن المفبرى عن أنى شرع : أن الى" 
صلى الله عليه وسلم قال عام الفتح : من قتل له قتيل فهو مير النظرين » إن أحب” 
أخذ المقل » وإن أحب فله الفود» ٠.‏ و يذ كر الدولانى اسم أبي حنيفة هذا » ويظهر 
أنه عرف بكنيته » أو أنه مسمى بالكنية فقط . وهذا الذى فى الدولانى يؤيد صمة 
الرسالة» والدولابى تلميذ الرييع » روى عنه مباشرة ا ترى » والجد لله على التوفيق. 


اأوع ل 
م 0 م زف - 1 عو 7 - ا ص 
كن ان ين قال عأم الفتتم : 02 سن قل له قتيل” ذهى حار 
ره بر و م 08 ٠.‏ .- 0 
اللّظرن : إن أحَبّ اخذ العَقلَ » وإن 2 فله القوذ”” » . قال 
و عي ا ا 0 
أوحنيفة : فقات لان إلى ذلب : ا'تاخذ هذا 0 ل ؟ فضربت 
2 ُ م 
صدرى وسح عل صياعاكه ايا ونال مه نى» وقال : احدثك عن 
١‏ ممم 
رسول الله وتفوك تأخد © ! | تممء اخذ به . وذلك الفرض عل 
وعلى مَن سمعه » إن الله اختارَ تدأ من الناس» هدام به ؛ وعل بدبهء 
أعتاد 2ه 
وار 0 
. لزه َ 5 2 هه ابر 
ذاخ لاء ٠‏ ذلك . قال : وما / 
ررك 2 د لس من ذلك ل و ت حى دكت 
ا# الس عر 
ان يسكت 
)١(‏ اختلف فى اسمهء والراجح أنه « خو يلدين جمرو بن صخر الإزائعى السكعبى » من 
بنى كعب من خزاعة » وكان يحمل أحد ألويتهم بوم فتح مكة » وهو حاتي معروف > 
مات سنة 54 
(؟) فىاب «أنرسولالل » . 
(*8) « عير النظربن » أى : مخير الأمربن » والنظر يقم على الأجسام والعانى » فا كان 
بالأبصار فهو للاأحسام » وما كان بالبصائر كان للمعانى » قاله فى الهاية . و « العقل » 
الدية . و «القود » الفصاص 54 


وفى الحديث قصة » وقد رواه البيهق مطولا من طريق الشافى عن محمد بن إسمعيل 
إن ألى فديك عن ابن ألى ذئب (ج 6 ص ماهم ورواه أيضياً (ص ماهم مختصراً من 


م اا له ّ وعلى لسانه 6 فعلى املق أن 5 طائعين 3 


.طريق أى داود عن مسدد عن يحى بن سعيد عن ابن أبى ذنب . وللحديث أسانيد 
اأخرى فى مسندأحد (ج ؛ ص 76-81 واج 5 ص 84" 586) وابن ماجه 
(ج ؟ ص )١١‏ وقد روى أبو هريرة أيضاً هذا المعنى فى حديث رواه أحمد وأحاب 
الكتب الستة » كم فى المنتق ( رقم 05٠و‏ ”# و 90#") . 

:ا8) فى سائر النسخ « أتأخذ به » بائبات همزة الاستفهام » وليست فى الأصل » ولكن 
زادها بعض قارئية بشكل مصطنع ! وحذفها على إرادتها جائز . 

“() « داخرين » بالخاء العجمة » أى أذلاء صاغرين . « دخر الرجل فهو داخر » وهو 
الذى يفعل مايؤمر ه » شاء أو أبى » صاغراً قيكاً . فاله فى اللسان . 


- امع - 
هم( - قال2" : وفى تثييت خبر الواحد أحاديث » يكفى 
بعض هذا منها . 
10 - وم بول سبل سايا ارون بعتم إلى من 
شاهدنا ‏ : هذه السبِيل . 
بسىى - وكذلك خكى لناعمّن نااعه من أهل 
1 بالبلدان . 


٠١+‏ - قال الشافمي”" : وجدن» 00 بالمديئة ف ل: 


0 : 00 ال ل 
عن الواحد غيرهما فيئدت حديكه سنة . 

وم؟( - ووجدنا عروة كول حناق عالقة جم أن رمدو 
لَه قَضّى أن الخرايَ بالضمان  ©”»‏ فيه سنةٌ . ويروى عنها عن النى 
شيا كثيرا ء فيثيها0" شنا : 1 ها حرم . 


. » فى سائر النسخ « قال الشاففى‎ )١( 

(؟) سيذكر الشافنى فيا يأتى إلى آخر الفقرة (41؟١)‏ إشارات إلى روايات فى السنة » 
وتفصيل ذلك يطول جداً » فاكتفينا بإشارته اليها . 

(*) فى النسخ « ووجدنا » والواو مكتوبة فى الأصل بمخط آخر 

قا « سعيد 6 رهمت فى الأصل هكذا يدون الألف » وعلى الدال فتحتان » وهو حائز 

فأثيتنا م فيه َ 

(©) حديث ألى سعيد فى الصرف مضى برقم (754) ولكن من حديث ” تائم عن 
ألى سعيد : 

(5) إشارة إلى مامضى برقم )١5(‏ . 

00 تأنيث الضمير باعتبار معنى السنن أو الأحاديث » وهو الذى ف الأصل » ثم كشط بعضهم 

. الألف من الحاء ء لتفراً « فيثبته » وبذلك ذ كرت فى سائر النسخ . 


١55 


فض 
- وكذلك وجدناه يقؤْل : حدثنى أسامةٌ بن زيد عن 
النى . ويقول : حدانى عبد الله بن عمس عن النى وغيرحما . فِعَيتُ خير 
كل واحد منهما”© على الأثف راد سنة . 
د م وكككاناء ١‏ ها هد إل أن فقول سداق 


00م اث ا َ 1 
: ا ا 2 اع سس ته 
بن عبد الرةن بن حاطب عن أبيه عن عمرّ . ورشبت كل واحد من 


60 7 
هذا حير عن ممر . 
ع 
٠56‏ - ووجدا القامم" بن حم يقول : حدثتى عائشة عن 


00 


شه . . م + 6 .م 7 2 2 
النى. ويقول ق حديثِ عير ه : حدنى ابن مر عن النى ٠.‏ و 


9 5 
ردي[ والعتدامتيما عل الالقراووستة . 


د .6 ور 2 2 ا ٠.‏ . 
ع:؟١‏ - ويقول : حدثتى عبد الرمن وححمم ابنا يزيد بن 
2 1 : 5 >0 َ 
حارية 9 عن دسا بنت خِدَام 60 عن النى 5 فيثدت خبرّها سئة )» 





)١(‏ تثنيةالضمير على إرادة أسامة وعبدالله المذ كورين » وى ست و © «منهم» وكانت 
فى نسخة ابن ججاعة كالأصل » ثم كشطت وغيرت إلى « منهم» . 

(9) « خبر» رضعت فى الأصل هكذا ء بدون ألف وعلها فتحتان . 

(0) فى النسخ المطبوعة « وحدثتى » والواو ليست فى الأصل ولافى نسخة ابن جاعة . 

(5) « يزيد » بالياء فى أوله » و « جارية » بالجم » وى س و ب « زيد بن حارثة » 
وهوخطأ . 

(ه) «خدام » بكسر الخاء العجمة وتخفيف الدال المهملة » كا ضبطه الحافظ ابن حجر 
فى الفتح (ج ه ص7١)‏ وف التقريب» والسيوطئ فى.شرح الموطأ ( ج” صن14). 
وكا هو ثايت فى الأضل هنا وفى نسخة ابن جاغة و ب. « خنام » بالذال العجمة » 


همو ع 


٠44‏ - ووجدنا على ن حسين9© تقول + أخيرز 9" تمرو, 
بن عدان؟ عن أسامة. بن زيد أن الن قال : 9 المسل. 
الكافر 1 0 . فيكنتها. سئة ؛ و شلعم شنها النامئ ير ا ا ْ 

ه4٠‏ - ووحدنا كذلك محمد عل ان عه حبر عور 


جابر” عن النّ » وعن عُبيد الله بن ألى راة عن ألى هر برة عن النى. 


اي 0 م 
22 ع ٠.‏ 
فيثدت ذلك سئة . 


١8‏ - ”"كووجدنا عد بن يبن مهم » ونافم” بن فد 

بن مطعور ؛ وزيد ن طلحة بن رن كآنة » وحمدَ بن طلحة بن كآنة ع 

ونافع فم بن 0 بن عبد يزيد 2 و سامة ن عبد الرحطن0 ؛ وميد 

وهو يوافق من البخارى فى النسخة اليونينية (ج /ااص ١6‏ ) والراجح الأول . 
وضط فى قات :إن مدع و0842 )افر يضم الحاء » وف سوا ةج 
« خزام » بالزاى » وكلاهما خطأ صرف . 

'(1) فى © «الحين » وهو نخااف للااصل . 

(؟) فى سائر النسخ « أخيرتى » وماهنا هو ا ثم كتب بعضهم فوق النون والألب 
توا وياء . 

() هو جمرو بن عمّان بن عفان . وفى س « جمرو بن دينار عن مرو إن عمان » وزيادة 
« عمروبن دينار » فى الاسناد لاأصل لماء بل هى خطأ صرف . 

(8) فى النسخ المطبوعة زيادة « ولا الكافر المسلم » . وهى مكتوية بحاشية الأصل خط 
آخر » وكذلك كتبت بحاشية نسخة ابن ججاعة وعليها « كه » . والحديث بمافيه 

20 هذه الزيادة حديث صحيح رواه الجاعة الاماماً والنسائى »كا فى التق (رقره ؛ 818). 

(5) فى اس « الحسين » وهو مخالف للاأصل . 

(5) فى ب زيادة ه« إن عبد الله » وليست فى الأصل ‏ . 

(7) , هنا فى النسخ المطبوعة زيادة «قال الشافنى» وهى كور اق انبلةا وام وشدوئ 
عليها بالجرة 

(8) «عخبر» العيلة ٠.‏ ووقع فى النهذيب « مجيرة » بزيادة الحاء فى آآخره » وهو خطأ 
يظهر أنه من الطبعة » فقد ذكر على الصواب فى سائر كتب الرجال . 

(49 ف النسخ المطبوعة زيادة «بن عوف» والزيادة ليست فى الأصل ولافىنسخة ابن ججاعة . 


د 5 تت 
ن عبد الوح 600 2 لاي نَ عيد الله ن كن 4 ومفيس» 
دن ان وقاص ظ وإبرهيم بن عبد اران ن عوفب » وخارجة 
بن زيد بن تأت 2 وعيد الرحمن ن كمس بن مالك » وعيد له ن أبى 
قتأدة » وسلمان بن سار وعطاء بن يسار » وغيرام 6 مره كن 
أهل الدينة - :كلهم يقول : حدثتى فلان» لجل من أصماب النىّ 
عن النىّ » أو من التابمين عنرجل نوأضات الت غنالتى ,'قتعرل 5 
لس : 
00 5 ىد عطاء » وطاوينٌ » وجاهدٌ » واث أبى, . 
0 2 وعكرمة 4 3 خالد”” 2 0 الله بن 5 بريد ا 


6 


وعبد الله بن ااه »وان ألى عي 2 2 اوعدن الكين وووعدنا 





. فى بس زيادة « بن عوف » والزيادة ليست فى الأصل ولا فى نسخة ابن ججاعة‎ )١( 

(؟) هو ابن أخى عبد الرن بن عوف » أى أنه ابن عم الاذين قبله . 

(0) سلبان وعطاء أخوان » وكلاهما مولى ميمونة زوج النى صلى الله عليه وسلم . 

(5) «فنثبت» واضحة النقط فى الأصل » ولم تتقط فى نسخة ابن جاعة » وفىاب «ويثبت» 
وفى ثم « فيثيت » . 

(©) هنا نى ب زيادة « قال الشانعى » . 

)5 « مليكة » بالتصغير » وابن أبى مليكة هو عبد الله بن عبيد الله بن أبى مللكة . 

20 ف عكرمة بن خالد بن العاص بن هشام بن المغيرة الزوى الفرشى » بروى عن 
أبى هريرة وابن عباس وابن عمر وغيرثم » وهو غيرعكرمة البربرى مولى ابن عباس » 
وكلاما م ن التابعين 0 

(م) هو الى مولى آل قارظ بن شيبة » وهو من التابعين أيضا . 

() « ياباه » بموحدتين بينهما ألف سا كنة > ويقال «بابيه» بتحتانية بد لالألف الثانية » 
وقال « بابلى » بحذف الماء > قله فى التقريب . وعيد الله هذا من الموال ». 
مى تابعى . : ْ 


)٠١(‏ هو عبد الرجن بن عبد الله بن أبى عمار المكى الفرئى » كان يلقب ب « الس 


وهب بن متب 2 بالعمن هكذا )2 وول بالشأم 2 وعبد الرحجمن 
نم 9 2 امسن 6 وان سيو بن باليصرة 2 لاسو 2 ع 6« 
والشئي 2 بالكوفة 6 ومحدنى || نان ٠‏ وأعلاتهم بالأمصار 5 كلهم 


حفط عنه نت خير الواحد عن يصون الله 2 والاتباء إلنه » 


3 
والإفتاء به : ول واحد د مهم عن دن فوقه 2 وشبله عنه 


اا وأو جاز لأحدٍ من الا نشول فى عل 
اغا اه المنلدون قدا وحدنا 0 تثييت خبر الواحد 
امام اانه اي م من فقهاء المسامين | أحذ حك إلا وقد 
تنه : جاز لى ] : 
4 - [ ولكن قوق 1 عقا عن فقهاء المسامين ]© 





لعادته . وقد زيد هنا فى ى « وعد بن اللنكدر » وهذه الزيادة ليست فى الأصل . 
ولافى نسخة ابن جج,اعة » وكتبها بعضهم بحاشية الأصل »> وزيدت فى اس قبل, 
ابن أبى عمار : 

.» هعم » يفتح النين العجمة وسكون النون . وعبد الرجن بن غنم هذا أشعرى‎ )١( 
. أدرك الت صلى الله عليه وسلم مساماً و يره » وفى بعض الروايات أنه الى‎ 

(؟) هناقى س وام زيادة « قال الشافعى » 1 

() قوله « من الناس » 'ابت فى الأصل والنسخ المطبوعة » وكتب بحاشية نسخة ابن جاعة: 
بخط آخر وعليه «خ » علامة أنه سخة . 

(5) فى الأصل « أجم» وفى نسخة ابن جاعة و ثم «اجتمع » . وكتب كاتب. 
فىالأصل بين السطور الكلمة الثانية » فظنها ناسخ س زيادة قكتب «أجم اجتمم » !1 

(©) الباء للسببية . 

(5) فى س «دأحداً » وق بس «لم يعلى أحد من فقهاء الساءين » . 

(0) الزيادة من أول قوله « أحد » فى الفقرة السابقة » إلى هنا » مكتوية بحاشية الأصل. 
مخط مخالف لخطه » وثابتة فى: نسخة ابن ججاعة » وقد أثبتها على تردد » لأن الكلام 
بدوها يح ء يون : « بأنه لم يعلم من فقهاء المسامين أنهم اختلفوا فى تثبيت. 
خير الواحد » 


حك 6غ 
أنهم اختلفوا فى تثييت خبر الواجد . بم" وصفت من أن ذلك. 
00 عل كله 

٠‏ - قال”" : فإن شي على رجل بأن يقول : قدرُوئ 
عن التى حدرث ككذا 6 وحيناينك |0" 2 وكانْ فلان يقول لا 
يخالف ذلك الحديث . 

١‏ - فلا يجوز عندى على عالم أن ثبت خبر واحد 
كبيراً ول به 00 ٠‏ ويد مثله ‏ : إلا من جهة أن يكون 
عندّه حديث مخالفه » أو كو م سم ومن مع منه وو عنذه 
د افيد 1 أو كه نَمَن حدّثه ليس بحافظ 4 أذ كوت 


و اراي .0ه ص 60 - 5 
كيذ عئذده ) وهم مئ.فوقه من حجدهة) أو ون الحدرث حتملا 





(1). الباء للسببية أيضا » وقد عبث بها عابث فى الأصل > لملها. «فيا» وبذلك كتبت 
فى سه و ب ونسخة ابن جاعة » وبحاشيتها بالجرة » أن فى نسخة « لما » وبذلك 
كتبت فى ين ٠‏ وكلها مخالف للااصل2 . 

(؟) هكذا هو بالنصب ف الأصل ء باثبات الألف ومعها فتحتان » وهو جائز على قلة » 
على لغة من ينصب معمولى « أن » . وفى سائر النسخ بالرفع كالمعتاد . 

() هنا بحاشية الأصل « يلغ هماءا » : 

(4) كلة « قال » ثابتة فى الأصل » ولم تذكر فى نسخة ابن ججاعة . وف النسخ المطبوعة 
« قال الشانى » . 

(6) فى ب «حديث كذا وكذا » وهو مالف للاأصل . 

(5) هذا هو الموافق للاأصل ونسخة ابن جاعة » وقد حشر بعضهم ألفاً فى الأصل بجوار 
الواو فى « ويحرم » لتفرأ « أو » » وهو عبث لاضرورةله . وى س و بج «خبر 
واحد فى كثير أو يحل به أو يحرم » ©» وفى سا « خبر وإحد فى كثير فيحل به 
ويحرم » » وكلها . مخالف للااصل. . 

(90) فى نسخة ابن_جاعة وبى..و .2« فيكون » وماهنا هو الى فى الأصل » وقد 
حاول يعضهم _تغيير « أو » ليجيلهافاء . 

(م) فى بت « بخلافه » وهو #الف للااصل . 


- 


١ 2 0‏ 0 0 0 حا 
معخبائية ) فيتاول. فيذهتَ 4 إلى احدهما دون الآخر . 


0 


َ 2 ع ام 2 
١‏ ين أن .وهم متوهم أن فتيبا عاقلا شت سئة . 


بخبر واحد مرة وعرار” " ثم يدها خبر مثله وأو بق" , بلا واحم. 


فو افق لوعو الل اع لا 0 02316 عل انار ابوت 
فى القران » وشهمة اشير ٠‏ أو عل بخبر خلآفه : فلا يوز » 
إنشاء الله . 

عه - فإن قال قائله : هَل فقية فى يلد إل وقد رَوَى كثيراً 
-أخذ به وقليلاً تركه ؟ ْ 


: ٠. ١ ا‎ ٠. 
2 ع6 د فلا نحجوز عليه 00 إلا من الوجه الذي 0" صف‎ 








. فى س و م « ويذهب» وهو الف لللااصل‎ )١( 

(؟) فى نسخة ابن ججاعة « فإما » بهمزة تحت الألف مضبوطة بالكسرة » وهو خطأ . 
وفى سن و مج «وأما» وهو مخالف للأصل . 

() فى نسخة ابن ججاعة واس و بج « أومراراً » وهو مخالف للااصل . 

(5) فى سائر النسخ « أو أوثق » والألف مزادة فى الأصل ظاهرة الاصطناع . 

(6) كلة «تشبه» لم تنقط التاء فيها فى الأصل ولكن وضع فوقها ضمة » وتقطت فى نسخة 
ابن ججاعة ووضم على الباء شدّة » وهو الضواب الموائق لضيط الأصل.. وى ب و # 
« يشبه » وهو غير جيد » بل خطأ . ثم قد زاد بعضهم فى الأصل بين السطور بعد 
كلة « بالتأويل » كلة « فيها » » وأثبتت في سائر النسخ » وزيادتها خطأ فها أرى . 

(5) « شبه » ضبطت فى الأصل ونسخة ابن جاعة بضمة فوق الشين وشدة فوق الباء . 
وفى س « يشبه » . 

(/9) هكذا فى الأصل « خلافه » وهو صواب واضح . وفى سائر النسخ « بخلافه » وكتب 
علها فى حاشية نسخة ابن جاعة «يمخالفه» وفوقها «دخ.» وبجوارها «#».. وقد 
حافظنا على مافى الأصل . 

(4) قوله « فلا يجوزعليه » ال هو جواب السؤال: . 

(9) فى سائر النسخ « من الوجوه التى ».وهو مخالك للأصل . 


١7 


ومن© أن وى عن رجل من التابعين أو من دونهم قولا لا بازمه 
الأجديه نكرد انارو وتاي قة تكوانين التي عليه 
وَاقَنَدُ أو خالفه . 

هه - فإن لم يلك واحدا من هذه السّبل فَيْمَدَرَ ببعضها » 
ققد أأخطأ خط © لاعذر فيه" عندناء والله أعل" . 

ذه+و - © فإن قال قاثة : هل يفترق ممق قولك هسه »7 

07؟١. ‏ قيل له إن شاء الله : : نعم . 

مه - فإن قال0: فأين' ذلك ؟ 

وه؟٠‏ - قلنا : أماما كان 00 نص كتاب > بان اوسن جتممر 
عليها فالعذْرٌ ضما مقطوع” “ ولايَسّمالشلكفىو احد 2 ومن امتنع 


من قبوله ابكينة . 





. فى سائر النسخ «أومن » وهو مخالف للأصل‎ )١( 
فى ساو ات ولادة اوعظنا » ولننت: ف الأمل. + ينه :ناد اقيهديين النطوز‎ )6( 
بمخط آخر . وفى مج يدها « يبنا » وكذلك فى نسخة ابن جاعة » وكتب بحاشيتها أن‎ | 

فى نسخة «عظيا» . 

() فى النسخ الطبوعة « لاعذر له فيه » . وكلة « له » ليست فى الأصل » وكتبت بحاشية 
نسخة ابن جاعة بالجرة وعليها « »> . 

(8) هنا بحاشية الأصل « بلغت الفراءة [و] الساع فى الجاس الخا [مس] عضر » وضمم 
ابنى مد » . وماوضعناه بين «ربعين غير ظاهر الكتابة فى موضعه . 

(6) -هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى 

(5) فى ج زيادة « قائل » وليست فى الأصل . 

0) فى بس زيادة « فيه » وليست فى الأصل . 

(8) فى سائر النسخ « فيه » وهو نخالف للاصل . 


ا 

اناا ما كان من سنة من خبر الحاكة النى قد تتاف 
اليد فيه فيكون اللي محتيلاً للتأويل » وجاء المي فيه من طريق 
إلا نفراد - : له فيه عندى أن 3 العا مين ع لايكون هم 
رذ ها كآن هيوم سقف 16 يان يج أن يقيلوا شهادةٌ المدو 9 2 
الآأنْ ذلك إحاطة” م .يحكون نص الكتاب وخيرٌ العامّة عن 
00-5 

- ولرشك فى هذا شاك م 0 له : ات وقلتاء لنن 
: إن كنت عابلا أن تَشّكٌ ما ليس لك الآ أن تقض بشعهادة 
الشهود المدول » وإن أمكن فيهم الفلطةٌ » ولسكن تدم |بذلكعل 
لاسر ين متت زان رابا لا لك هع 

؟نبى # “فقال : فهل تقو بالحديث التقطدع_ححة 
,على من عامه ؟ وهل . تاف التقطم 1 هو وغيره سواةه؟ 

_- قال الشافعى : قلت له : التقطم حتاف" : 

5 200 أصعاب رسول الله من التابمين» خدّث 


ءًّ 
.حديً منقطما عن النى ‏ : اعَبَ عليه بأمور : 





(1) فى ع « كان يلزمهم » وكلة « كان » ليست فى الأصل » وكتبت فى نسخة 
ابن جاعة وضرب عليها بالجرة . 
(9) فى نسخة ابن جاعة ه العدل » وهو مالف للااصل ٠‏ 
4 هنا قت زيادة غم قال ' « وق ساء ثر النسخ زيادة دل القاقياة . وليست فى الأصل . 
(:) « تفوم » لم تنقط فى الأصل » ونقطت بالفوقية فى نسخة ابن جاعة واس . والياء 
' التحيةفىي ب و © . 1 
ب.(ه) كلة ا ريق ى وهى ثابتة فى الأصل وسائر النسخ . 


- 
١| "56‏ .متها : أن مظار- إلىاما أَسَلَ من الحديث 3 فان 


00 . 


شركة”؟ فيه أطفاظا الامو الوه إلى رسول الله الم 


“اما رَوَى - : كانت هذه دلالة على صحة. من قبل عنه وحفظه ١‏ 
ككاخ سس وإن أنفرد بإرسال حديث ول 2 001 فيه من 
-: 2 5 8 و ف 
إستنده قل ما ينفرة «همن ذلك . 
5 ا 2 
١5517‏ سس و يعتير عليه بان نظن 0 هل وافقه سر 08 غيره 
7 2 5 ا 
عن قبل العم عنه من غير رحاله الذن قبل عم 9 
54م سس فإن وَجَدَ ذلك كانت ولالة قوَى له ان »وى 
اك ل يلاول 


ا ا ل وإن”* م 3 جدذلك نظ ىن 0 ين وى عن 


اله سس ا« 


م02 و قولاً له 2 إن وجد توافق مارّوّى عن 


6 « شرك » من باب « فرح » يمعنى « شارك » . وى س « شارك » وهو ذ2الف 
للاأصل وسائر النسخ . 

(0) فى س «لم يشاركه » وهو مخالف للاأصل : 

ري « مرسل © ضيط فى الأصل بكسر السين » أى راو روى حديثا مرملا . وضبطه 
فى نسخة ابن ججاعة بفتح السين » أى حديث .رسل . وما فى الأصل أولى وأصح . 

(5) الضْمير فى « له » يعود على الراوى . وف التركيب ثىء من الإغراب والطرافة . 
وكلة « يقوى 0 عدا 0 ٠‏ ولغرابة التعبير 
00-0-1000 . وذلك ثبتت فى ل 

(6) فى بت «فإن» وهو يالف للأصل . 

(5) كلة « بعض » ل تذاكر هناق ب »> وهى ثبتة فى الأصل وسائر النمخ ... 

0) فى سائر النسخ « أحاب النى » واه غتالئت للا مل 


- 
: ل دلالة .على أنه لم أذ انَل الآ عن 
أصل يَصِح إن شاء 
لمر الى 
٠‏ - 20 وكذلك إن وجد عوام من أهل اله عل. تون بمثل 
ل - قال الشافهى”* : ثم يُمْتبَرُعليه : بأن ييكون إذا تعَى 
من رَوَى عنه لم 0 “ جهولاولا مرغوبا عن الرواية عنه » 
يخ الوم : : 
فيستدل .ذلك على ته فما رَوَّى” عنه . 
بج 0" ويكون إذا شرل أحدا من الطفاظ فى حديث 
- 3 م 
ا  )(-‏ ره اك اه 4 
خا لف إن خالفه 90 حديثه انقصّ :كم نت فقن هذه دلا 4 4 
على صعة رج حداثه 
)١(‏ ىاه « عن النى » وهو مالف للاصل . 
(١‏ و وات ٠‏ يكوا لاوا مال انه . وماهنا 
١م‏ ال اعد انال لاون : 
(8) قوله «قال الشافعى» ثابت هنا فى الأصل » ولم يذاكر فى سائر النسخ إلا فى سن . 
(©) « يسمى » هكذا فى الأصل بائبات حرف العلة مع الجازم . 
(5) فى س و س «يروى » والذى فى الأصل « روى » ثم ألصق بعضهم ياء فى الراء » 
وهى ظاهرة الغايرة . 
(0) هنافى نسخة ابن جماعة و ب و ثب زيادة « قال الشافى » . 


)م سس « شارك » وهو مخالف للأصل 9 
(9) فى النسخ المطبوعة « ووجد» . والذى فى الأصل ونسخة ابن جاعة « وحد» ثم 


كتب بعضهم فى “الأصل واوا صغيرة عند رأس الؤاو « حق لفد قفرأ فاء 6 وكتب : 


ناسي نسخة ابن ججاعة فوق السطر واواً بين الواو والجم . والذى فى الأصل صواب » 
على إرادة إبدال الجلة الثانية من الأولى . 
)٠١(‏ فى سائر النسخ «دلالة» . وما هنا هو الذى فى الأصل » ثم عبث فيه عابث فكشط 
الياء قبل اللام وألصق فى طرفها ثاء . 


1١م‎ 


كد ع0 مت 

م07١1‏ --. ومتى خالف ماوصفت أ نحدرئه ,2 حت لايس أحداً 
مهم قبول رس 

:ما؟ة - قال”؟ : وإذا وُحدت الدلائل بصحة حديثه بما 
.وصفت أحبينا أن قبل ل [ 

١‏ - ولا تستطيع أ عم أن الله نندت به ونا 
بالوتصل”” . 

د - وذلك : أن معنى الف من شل أن بَكونَ 
حمل عن كن برغب عن الرواية عنه إذا معٌىَ» وأن بعض التقطمات 
عو إن وافقة رتت "متاف ققد عنما أن مكون رجه" وعدا من 
حييث أو سكى”" لم بل » وأن قول بعض أصماب النّ ‏ إذا قال برأيه 


لووافقه ‏ :0132 على صعة ترج الحد يثء دلالة قوية إذا نظن قماء 





. كلة « قال » فى الأصل » ولم تذكر فى النسخ الأخرى‎ )١( 

(9) فى النسخ المطبوعة « بالمتصل » » والذى فى الأصل ونسخة ابن جاعة ما هنا » وكتب 
ل الل ل ل 

(") فى اب « مخرجبما » وهو الف للأصل . 

(8) فى س و « من حديث من لو سمى » وهو مخالف ل ا ل 
ابن جاعة » وكتب بحاشيتها مانوافق الأصل على أنه نسخة : 

عزه) فى سائر النسخ «لم يدل » وزاد بعضهم حرف «ل» فى الأصل بين السطور . 
خطاً » لأن الشافعى بريد يبان العنى الذى كان عنه النقطع مغيبا 0 مع ترجي اقلم 
ع كان النانين إذا واضد تول لني العحا ب عدفا ىن وبق الاحتال » الأول : أن 
موافقة قول الصحابى بدل دلالة قوية على صعته » والثاتى : أنه كن أن يكون التاببى 
سمم الخبر من لو شمى لم يقبل » فاما رأى قول الصحالى بوافقه غاط فيه فظنه أمارة 
صنه ,» فرواه على الاررسال » ول سم من حدانه إياه . والكلام صرريع واضح 7 
والتصرف من زاد حرف الننى غلط لا وحه له 00 


- 0 - 

.ويمكن أن يكونَ إفاَاِطَ به خين تم قولَ بعض أسعاب النى 
او واله ؛ وحتمل مثل هذا فيمن وافقه من بغض الفقهاء”؟ . 

ممم ل *"فِأْمًا من ن بعد كبار التابمين الذي نكثرت متم 

اق عا رمتل 0 ود أ سض واحدا كبا" 0 
الأمور : أحدها : ا جايس 9 وو مسف ولاك 
أنهم * جد علهم الدلائلُ فما أرساوا بصَعْف تخرجه . والآحَد: 
[ كثرةٌ الاحالة 27 لوهم رو ده 





)١(‏ هكذا ذهب الشافعى إلى قبول بعض المرسل من حديث كيار التاببين » لما ذكر من 
الدلائل » على محفظه ونمخوافه منه » وتصويره احّال المطأ فيه تصويراً قويا . ونحن 
لانوافقه على قبول المرسل أبداً . سواء فى هذا كبار التابعين وغيرثم » لأن المرسل 
مخرحه مجهول > وراويه الذى أخذه عنه التابعى لانغرف عدله » فليس بحجة حى 
غرف عدله » وكذلك القول فى المنقطع كله . قال ابن الصلاح : « وما ذكرناه من 
سقوط الاختباج بامرسل و الحكم بضعفه هو الذى استقرعليه اراء ججاعة حفاظ الحديث 
وتقاد الأثر » وتداولوه فى تصانيفهم » . وانظر شرحناه على اتصار علوم الحديث 
لابن كثير (ص 7" ب )4١‏ والاإحكام فى الأصول لابن حزم (ج ؟ ص 7 --5) . 

(؟) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الثافنى » . 

() فى النسخ المطبوعة م أصحعاب النى »ء . 

ءا فى نسخة ابن جاعة « أنه » وهو مخالف للاأصل . 

(ه) فى سائر النسخ « والآخر كثرة الإحالة [ فى الأخبار » وإذا كرت الاإحالة ] 
[ فى الأخبار ] كان أ مكن للوثم » الح . وزيادة « فى الأخبار » الثانية فى ب وحدهاء 
والزيادة الأولى كلها فى جيم الندخ » وزيدت خط آخر بحاشية الأصل . والذى أراه 
أنها زدياة غير ضرورية وإن كان العنى يها له وجه » وأن ما فى الأصل أصح وأولى . 
إذ يريد يقوله « كان أمكن لاوم » الح توجيه رد الرسل من غير كبار التابمين » بعد 
أن ذ كر -الهم فى الرواية » فى الأمورالثلائة » فكأن هذا الفول نتيجة لما قله » ولذلك 
ذكره مستقلاء لم يربطه يما قبله . 


٠م‏ . رسالة 


1 

0-٠‏ وقد خيرات بعض من خيرات من ع أهل لمر فرأيكهم 
موا م 0 وصِدَها : 

و - رمح الرجل يقنم بيسير العلل » وير يد إلا أن .يكون؟ 
مستفيداً إلا من جهة 1 5 من مثلها او ان - كو نْ من 
أهل التقصير فى العم 

١‏ م ين ورَعِبَ فى التوسّم 
ف العم » مَن دعاه ذلك إلى القبول فو كال أستلك هع القول عه 
كان خيراً له . 

1 َرَت الغفلة قد تدخل على أ كثرم» فيقبلُ عن مّن 
مله وخيراً منه . 

؟دكور - ويدْخَل 2 عليه؛ فيقبل عن من يعرف ضعفه » إذا 
واذقّ قولاً يقوله ! ويد حديث الثقة» إذا خالف قولاً يقوله ! ! 


6 


سن ل 1 على بعضهم من جهات . 





(9) هنا هنا فى سائر البح زياد و كل الفانني * 3 

0 فى سائر النسخ « أو يزيد أن لايكون » وهو مخالف للا صل » وألف «أو» مزادة 
فى الأصل خط مخالف 9 

رم فى سائر النسخ « م, ن »وام ملسف فى الأمن بالتكلمة ه. بتكل وافيج التصنم ٠‏ 

(5) فى الأصل « هذه » ثم عبث عابث غمل الماء ألفا » لتقرأ « هذا » وبذلك 97 
فى س و © مم أن «السبيل» ما يذ كر ويؤنث » وقد جاء فى الفران بالوجهين - 
ول السيفة إن جاعة و بم « هذه السبا ل » بابجخع » وهو مخااف للأصل . 

(©) قوله « ويدخل » منقوط بالتحتية فى الأصل » فيكون مبنيا لالم يسم فاعله » وهو 
أجود وأصح . وفى نسخة ابن جاعة و م « وتدخل » وضبطت فى ابن جاعة بفتح 
التاء وضم الخاء 1 ١‏ 

٠‏ (5) قوله « يدل » كالذى قبله » وزيد هنا فى الأصل ضبط الياء بالضم 


- لاكع - 
4 - ومن تظرفى العم م نخيرة وقلة غفلة تراس فين 
«رسّل كل مَندون كبار التأبعين » بدلائل ظاهرة فنها. 
مدر - قال : ظ فقت فق التاسق التقدمين الذن شاهدوا 
أصماب رسول الله وبين من شاهد بهم دون بعض ؟ 
| "'فقلت : لبعد إحالة من يُشاهد أ كترم . 
معد - قال: ف لا تقبلٌ المرسَّلَ منهم وون كل فقيد دونهم ؟ 
هدر - قلت”": لما وصفت . 
حمعل - قال : وهل" جد حديثا بلغ و ا 
تلا عن ثنة م يقل أحد من أهل الفنة .يه ؟ 
٠‏ لس قارح نمم » أخبرنا سفيان 9 ء عن تمد بن النكدر 
«أن رجلا جاء إلىالني”* فقال : يارسو ل الله ؛ إن لى مالاً وعيالاً ٠‏ وإن 
لأنى مالا وعيالاً » وإنه يريد أن رأَخدّ مالى فيُطْمم عياله . فقال 
رسول الله : أنت ومالك لأبيك 6 ا 





» هنا فى فى سائر النسخ زيادة « قال الشانعى‎ )١( 

(9) فىا©ب «تقلت » وهو مالف للاصل . 

(") فى سائر النسخ « فهل » وهو خالل للااصل . 

(5) فى النسخ ماعدا ف زيادة « بن عيينة » وليست في الأصل . 

(©) فى س و مج « إلى رسول الله » وما هنا هو الذى فى الأصل . 

(5) الحديث من هذا الطريق مرسل ضعيف » وقد ورد من طرق أخرى ضعاف » أشار 
إلبها السيوطى فى “الجامع الصغير ( رقم 771١‏ ) . وفى كشف الفا روايات أخرى له» 
يؤْخذ منها أله أصلا حميحا (ج١اصى,‏ ١ه‏ رقم 18) وقد روىأجد فى السند 
عن يحي القطان : «ثنا عبيد الله بن الأخنس حدئى 0 
قال : أنى أعرانى" رسول الله صل الله عليه وسلم ققال : إن ألى يريد أن يجتاح 
مالى . قال : أنت ومالك لوالدك , ا بت . » وإن أولادم من 


١١ه‎ 


- 548 

5 “قال : أمَا ين فلا أعذيينا 0 من أصابك 
من يأخذ به ؟ 

عب 0 الام لأن دن أذ دا جب الات الوسر 
أن أخذ مال أبنه . 

٠+‏ - قال : أجل » ومايقولٌ بهذا أحد . ذل خَالقَه الناسُ ؟ 

4ه( - قلت : لأنه لا شت عن النى ؛ وأن الله لا فُرض 
للاب بترائة من ابئهع فجعَلهكوارث غير ه ) فقدة" يكون أقلء 53 
من كثير من الورثة ‏ : دل ذلك على أن ابه مالك" لامال دوته . 

هل -- قال : فحمد بن التنكدر عند 5 فايةة فى الثقة ؟ 

5( -- قلت : أجل » والفضل ف الدين والوررع » ولكبًا 
لاندرى عن من قبل هذا الحديث . 


بهم( -- وقد وصفت للك الشاهدن العدلين يشهدان على 





كسعء فكلوه هنيئا » . ورواه أيضاعن عفان عن يزيد بن زريع عن حبيب المعلم 
عن حمرو بن شعيب عن أيبه عن حده . وهذان إستادان كحيحان ٠.‏ ورواه مختصراً 
باسناد 'ثالك فيه بعض المتكام فبهم . وه فى المسند ( رقم 551/4 و ٠٠٠١١‏ 
و0١55‏ ج _ص لاا و4١"‏ و4١٠؟).‏ : 
ثم إن بحاشية نسخة ابن ججاعة هنا مانصه : «قال البق رحه الله فىكتاب المدخل 

حديث ابن المتكدر قد رواه بعض الناس عن ابن المتكدر عن جابر عن النى صلى الله 
عليه وسلم موصولاً » إلا أنه ضعيف وخطأء والحفوظ أنه مرسل » وقوله : إن 
لأنى مال : ليس فى رواية من وصل هذا الحديث من طريق آخر عن عائثة » 
ولافى الروايات المشهورة عن جمرو بن شعيب عن أبيه عن جده  »‏ . 

. زاد بعضهم فى الأصل بين السطور هناكلة دقال»‎ )١( 

: () فى سائر النسخ « قلت » وهو مخالف للاصل . 

(") فى سائر النسخ « وقد » وهو مخالف للاأصل . 





6ه 
جل" فلابل شباطيها حت لتقا ها . 
ه١٠‏ - قال : فتَذ كرام إن تدص مزهنا 
4هكل - قلت : نعم ٠‏ أخبرنا الثقة عن ابن ألى ذنب عن 


إن شهاب : أنزسول الله أ رجلا منحجك فى الصلاة أن يعيد 
الوصو 50 6 . 

5 - فل تقل هذاء لأنه مرسل” . 

س0 ثم أخيرنا النقة9؟ء : ن معثمر عن ابن شهاب عن 


سلبان بن قم عن طن ن عن أ لنى ع : هذا الحديث . 


ا د وان شهاب عندنا إمام' ف الحدرث والتخيير ©" 
وثقة الرّجال 6 اك عى بعءعض - أص| فب ب النى » 32 خيار النا نيين” 0 
ولا م عد 0 أ 


ى غدل ولا أقية تمن دغ عنه ان" شهاب 


م.م قال : فق »6 أن فى قيُوله 3 ع 
2 

بن ارقم ؟ 

سلس ل سسسب بي 

)١(‏ فى النسخ المطبوعة « الرحلين » وما هنا هو الذى فى الأصل » وكذاك نسخة ابن 
جاعة » ولكن كتب بحاشيتها « الرحلين » وعلها علامة نسخة . 

)0( ذكر الزيلمى فى نصب الراية (ج ١‏ ص 5ه ) أن الثفة هنا هو ييحي بن حسان 3 

() « التخيير » بالخاء المعجمة » واضحة النتقط فى الأصل ونسخة ابن جماعة » يعنى فى الختيار 
الثقات الذين يروى عنهم ٠.‏ وف سه « التحيير » بالحاء المهملة وبعدها باء موحدة 6 
وهو تصحيف ليس له معنى هنا ! 

(6) فى نت «وإما» والواو ليست فى الأصل ولافى سائر النسخ 

(ه) فى ب « ثم كيار التابعين » وهو مالف للأصل . 

. (5) فى سام ثر النسخ 2 فإنا تان» وهو خط وتصحف . وإما كنتب فى الأصل «فاإنا» 


لأف على عادته فى كتاية مثله » و « تراء» متقوطة الناء بنقطتين م ن فوق » وعليها 
ضمة ٠‏ والعى : من أى” وحه تراه غلط فى هذا حقى قبل عن سلمان بن أرقم 


#1٠‏ ع 

ا د راز ا عو أهل ايه العقل؛ فقَبلَ عنه ؛ 
وأشمرة الظرة باء فستكنت عن أسعهء إما لأنه أمدعر* مثهاء وما لند 
ذلك » وسأله مث عو عوشاعة واتو وام 

04 افا أمكره فى ابن شهاب أن يكون”* وى عن 
سلهان”* ' مع ماوصفت به ابن شهاب -: .ومن مثل هذا على غيره. 

دسر - قال : فهل 1 لوصول الله سئقً نابتة من جهة 
الأتصال خالتّها الناس” 5 و 

٠س‏ ل قلت : لاء ولكن قد أَجِدُ لناس عغتلفين فيها : 

منهم من يقولٌ بها » ومنهم مَن يقول يخلانها . َأمّاسنة "يكو نون 
مجتممين على القول يخلافها فل أجدها َل .كا وجدت المرسّل عن 
وعول ال 


م.مر - قال الشافى : وقلت له : أنتَ لكل تعر المحة 





(1) هنا فى النسخ زيادة «قلت» وهى مزادة فى الأصل بين السطور بمخط آخر > وحذفناها 
لأن الشافيى يحذف القول ويثبته » وحن تثبت مانى الأصل . وقوله « رآه » ال هو 
جوات الموالة + 

(9) فى النسخ المطبوعة « من أهل العلم والروءة » ات « العم و » ليست فى الأصل 

. ولافى نخة ابن جاعة . 

(م) حديث الأص بالوضوء من الضبحك فى الصلاة ورد من طرق كثيرة » كلها ضعيف > 
ليس يحتج أهل العلم بالحديث عثلها . وقد أطال الكلام على طرقه الحافظ الزيلتى 
فى نصبالرابة ( ج ١ص‏ لا؛ ‏ “اه منطيعة مصر ) . وسامان بن أرقمضعيف جدا . 

(8) كلة د يكون» لم ند كر فى س و بج . وى 'نابتة فى الأصل ونسخة ابن جاعة وس . 

. (6) فى النسخ المطبوعة زيادة « بن أرقم » وليست فى الأصل ولا فى ابن جاعة . 

(5) فى النسخ كلها زيادة «'نابتة» وهى مزادة فى الأصل بين السطور خط آخر . 


- 1ع - 
٠‏ #8 ير وا وات و للا سين ون م 
ف رد المرسل وبرذه )» م تجاوز فترّد المسثند الذى ,امك عندنا ١٠٠‏ 
الأخذ :© !! 
| باب الإججاع د 
و« -- قال الشافمى : فقال”" لى قال : قد فهمت مذهبّك 


فى أحكام الله م رسوله » وأ من قبل عن رسول الله فمن 
بل » بأن الله 0 افرط طاعة وتشول” ووه 5 


حب 


59 

ا 
لله 
م 


ارمأ" 1 


بأن لأتحك 0 طَِ كتانا ولاسنة انقو ل بخلاف بولقل :+ 
وعلست© هنا فض الله .فاتك ذ فى أن نع ما اجتمع”" 
الناسَ عليه مما ليس فيه نص حم له 2 و تحكوه عن النى 5 


ع واص 


ناعم ما" يقول غيرئك أن إجاعهم لايكون أبداً إلا 
ثأبتة وإن 1 يَشَكُوه ؟! 


(1) هذا أحسن تفريم لمن رد السنن الصحيحة بال حوى والرأى > أو بالتقليد والعصبية . 

رحم الله الثافعى » فقد جاهد فى نصر السنة جهاداً كبيراً . 
(5) العنوان لم يذكر فى الأصل » وثبت فى النسخ الطبوعة » وحكتب بحاشية نسخة 

ابن جاعة . وقد رأبنا إثباته مع ببان زيادته » فصلا بين أنواع الكلام . 

() فى ب «قال » وهو نالف للاصل . 

(4) الباء للتعليل . وفى نسخة ابن جاعة « فان الله » » وفى حاشيتها نسخة وفى س و م 
« لأن الله » وكله مخالف للاصل . 

<ه) فى س و ج « طعة رسول الله » . وهو مخالف للاأصل . 

(5) فى بس « وقدعامت » وهوخالف للأصل . 

0 فى س و مم «أجم» وهو نخااف الأصل . 

<8) فى بم «دعا» وكذلك فى نسخة ابن جاعة » وفى حاشيتها نسخة كالأصل . 


41/1 عم 
مامح قال معزيو امل روا 
أنه حكاية عن رسول الله فك قالواء إن شاء الله . 
سد وأْمّا مام كوم فاحتَمَلَ أن يكون قالوا9؟ حكايةً 


ع دروو 


عن وشول الدع والح | افيض لاا و0 أن 5 لتحا ؛ لآند 
لايجوز أن تي إلامسموماء ولايجوز أن تخكى” “شيعا وهم 
بكر فيه غير ما قال . 


لوي ا قر رع ارات 0 5 ْ َ 0 إذا 


2 2 1 2 - ١ 


بعضهوم ٠‏ وعم أن ما م لا جتمعم 0 خلافٍ لسئة رسول م 
ولاعللى خط 2 إن شاء 0 : 


)١(‏ كلة دقال » لم تذكر فى س ونسخة ابن جاعة . وفى س و ب « قال الشافهى» 

ول يذ كر فسهما قوله « فقلت له » . 

(0) فى سه وابن جاعة « أججعوا «( وهو مخااف للأصل . 

(5) فى ابن جاعة و س و بج « قالوه » , وماهنا هو الأصل , ثم كتب يعضهم هاء 
على الألف » لتفرأ بدلا منها .وق © « أن يكونوا قالوه »ه . 

(5) هكذا فى الأصل «ولا» بالواو »م وفى سائر النسخ «فلا» » وماقى الأصل. 
يح واضح . 

ر(هة) ماق الدتخ ريده «أحد» وهى هزادة بين سطور الأصل عط آخر ٠.‏ وق هه 
« إلامسموعاً إن حى أحد شيئا » الم . وكتب مصححها بحاشيتها مانصه : «هكذا 
ىّ بعض النسخ 3 وفى أخرى : ولاجوز أن حى أحد الم» . وكل هذا 
مخالف للاأصل ‏ . 

(5) كلة « إذا » تصرف فيها العاثون فى الأصل » فضربوا على الألف الثانية » وكذالك. 
هى مكشوطة فى نسخة ابن جاعة » وإثياتها الصواب الموافق الاأصل روكب يع 
فى بمحاشيتها : « كذافى جيم النسخ » وانظر أبن جواب إذا » ٠‏ وقول له : 

جوابها محذوف للعل به » كا هو معروف فى كلام اليلغاء . 

(0) فى ابن جاعة « على خلاف:سنة رسول الله » . وفى س و يم «على <لاف السنة 

عن رسول الله » وكله مخالف للأصل . 


رود 
سوس فإن قال99© : فهل مر ثىه يبدل على ذلك » 


0 11 


٠ 1. 5 0‏ 2 0 و . 
اخ ل ع اخير نأ ا عن عبد املك بن ممير عن 
عيد الرحمن بن عيد الله نَ مسعودخ عن أبيه أن وول الله قال : 
١ -‏ ست 
« نضر الله عبد »0 


0 


موسر 0 جير 60 فيان مورغبة اله ن ألى لبِيو! عن 


ان سلوانَ بن يمار(" عن أبيه : « أنعمر بن المطاب خطي الناسَ 


. فى ب «قال » وفى س و بج « ذفن قال قائل » وكله مخالف للاأصل‎ )١( 

(9) فىاب «ويشده »غ2 ثقط» وهو مالف للأصل . 

(5) فى نت وابن ججاعة « فقلت » وفى س و ثم « قلت » وهو مخالف للاصل . 

(4) فى النسخ زيادة « بن عبينة » وليست فى الأصل 

(6) هكذا فى الأصل أول الحدنث فقط » وهو بريد بذلك الاإشارة اليه » إذ قد مضى بهذا 
الاسناد فى ( رقم 5 )١١١‏ . وقد ظن من بعد الرييع أن هذا سهو منه » فكب 
بعضهم باق الحديث بحاشية الأصل » وثبت فى سائر النسخ . والحديث قصلنا الكلام 
عليه هناك . ثم قد وجدت أيضا ابن عبد البر رواه فى جامع يان العلم ات 

من عار بق اليد عن سفيان بن عييئة » ومن طرق أخرى عن أبن مسعود . 

(6) هنا فى النسخ زيادة « قال الثافنى » . 

0) فى السخ ماعدا ب « وأخيرنا» . 

(8) فى س و ج زيادة « بن عيينة » . 

(8) فى م « عبد بن أى لبيد » وفى ب «عبيد الله بن أبى لبيد» وكلاهها مخالف للاأصل. 
وخطأ . و «لبيد» بفتح اللام . وعبد الله هذا مدتى ثقة » وكان من العباد التقطعين» 
مات فى أول خلافة ألى حعفر 

)٠١(‏ هو عبد الله بن سلبان بن يسار » كا أوضه الحافظ فى تعجيل المنفعة وفى ترججة عبدالله 
بن أبى لبيد من التهذيب . وفى سائر النسخ « عن سليان بن يسار » بحذف « ابن » 
وه 'ابتة فى الأصل » وحذفها خطأ » لأن يساراً والد سامان ل يعرف بروابة أصلاء» 
وإعساالرواة أبناؤه الأربعة : «عطاء » و «سلمان» و« عبد الله » و«عبد الملك». 
فابن أنى ابيد روى هنا عن عبد الله بن سامان عن سايمان . وسايان بن يسار إمام 
انابعى معو و اا وه ااركو ا الو وين 
هو وإخوته موالى ايمونة بنت الحرث أم اللؤمنين . 


- 
ا فقال : إن رسول الله قامَ الله فينا كما 0 
ءَ 3 0 58 ص 
| كرِمُوا أصمابى , ثم الذين ل ثم الذين م ' 5 1 
الكل عق إن الغل افخلفة ولا تاعدافة ويه ولا 


0 عع 


سمتشودك 62 ألآ ف - 0 0 2 تارم طافة م فإن الخ شيطان 
مم الفَلٌ »؛ وهو من الاثنين 4 2 ولا ود رجل” يأمر 2 2 إن 
ٍِ م6 


الشيطان النهج*. ومن 2 سَيَنه وا مساعته فهو مومن «( 


)١(‏ فى سائر النسخ « قام بالجابية خطيبا » وماهنا هو الذى فى الأصل » ثم ضرب بعضهم 
على كلق « خطب الناس » وكتب فوقهما كلة « قام » ثم كتب فوق قوله « فقال» 
كلة «خطيا» لتقرأ الخلة م فى النسخ الأخرى ء وهو عبث لاحاجة اليه !! والجابية 
قرية من أ>ال دمشق » وفيها خطب حمر خطبته الشسهورة » كا قال ياقوت . وكان 
خرج المها فى صفر سنة ١‏ وأقام بها عصرين ليلة »ا فى طبقات ابن سعد ( ج ١‏ 
ق اص”#١٠).‏ 

64 فى النسخ ل وهو تخالف للاأصل » وقد عبث به بعض قارئيه فألصق باء 
بين الفاف والألف » ونسى الم واضحة ! 

(*) « البحيحة »6 بموحدتين مفتوحتين وحاءين مهملتين الأولى سا كنة والثانية مفتوحة » 
بعل للم بر عام الرجل و « ببح » إذا تمكن فى 
مه .وق ب « ألافن سره أن نكن مب بك ور 
وسط الدار أو الكان . و ٠.‏ ومدق ا أصل واحد ومادة واحدة 0 

(5) فى سائر النسخ « ثالئهما » وهو الف للأصل ء وكلاها صح عر بية » يقال «فلان 
ثالث ثلاثة » و « رابع أربعة » وهكذا ء ويقال أيضا « ثالك اثنين » و « رايع 
ثلائة »ه . وانظر اللسان مادة ( ث ل ث) . 

ونسئل الله المصمة مما ابتلى به المسلمون من اختلاط الرجال 
بالنساء فى عصرنا هذا » وخلوتهم مبن » وعراقصتبين وحادتمن » 
حتى أتكرنا بلاد الإسلام » وعشنا فيها أغرابًا كأنا لسنا من أهاهاء 
فإنا لله وإنا إليه راجعون . 
(6) الحديث يهذا الاسناد مرسل ء لأن سليان بن يسار لم يدرك عمر > ول أجده بهذا 


للك -4 2 2 
دمر - "قال : فا ممنى أمى لني بلزوم جاءنهم ؟ 


مدر - قلت : لا معنى له إلآواحد 5 


مسر - قال : فكيف”" لاحتمل إلا واحدا ؟ 


وسر - قات : إذا كانت جاءتهم ” مسَقرتققً فى البلدان فلا 
1 حل أن از م جاعة أبْدَان قوم متفرقين ؛ وقد دجت الأبدان 
تكون مجتمعة من المسامين والكافرين والأتقياء والفجّار ؛ فلم يكن 
فى ازوم الأبدان معى» لأنة لايك » ولأن اجتماعم الأبدان لا تصن 
شيك فل يكن روم جاعتهم مم » إلا ماعليهمجاءتهم من التحليل 
والتحريم والطاعة فهما . 

كد خدوك قال هنا تثولة بدتاعة السامين ققد ازمَ جاعتّهم؛ 
ون لفقا ترق يسعاء؟ اميق عالق اجاطرت الى ابر 


الاسناد فى غير هذا الوضع » » ولكنه حديث صحيح معروف عن تمر . رواه أمد فى 
السند من طريق عبد الله بن دينار عن ابن تمر عن حمر » ومن طريق عبد املك 
بن عمير عن حابر بن سمرة عن تمر ( رقم 4 ١١ولالا١‏ ج١‏ ص ١8‏ و5؟) ورواه 
الطيالسى من الطريق الثانى أيضا ( ص 7) وكذلك روى ابن ماجه قطعة منه ( ج ؟ 
ص 4" ) . ورواه الترمذى فى أبواب الفتن فى باب لزوم الجاعة من طريق عبد الله 
بن دينار عن ابن مر (ج ”ا ص ا ٠‏ من شرح المبا ركفورى ) » » وقال : « حديث 
حسن صصحيح غريب من هذا الوحه » . وكذلك رواه الحا فى المستدرك .نأسا تنناة مق 
طريق عبد الله بن دينار وصححه ء ورواه أيضا من طريق عاص بن سعد بن أبى وقاص 
عن أببه عن عمر » وصمحه ء ووائقه الذهى (ج 1١‏ ص )١١١-1١١*‏ .وورد 
المعنى أيضا فى أحاديث صتاح ء من حديث ابن مسعود وجمران بنحصين وعائثة وجعدة 
بن هبيرة » أشار الها العجلوتى فى كشف الخقا (رقم 1١١56‏ ) . 

(؟) هنانى ى زيادة « قال الشافمى » . 

(5) فى ب « وكيف» وهو نالف للاصل 


-7 - 
بازومها » وإغا تكون البفلة فى الفرقة » فأمًا الججاعة فلا بك 40> 
ام فمهأ ا غفلة” عن فق كتاب 52 ولا سكةة ولا قباس 4 


إن شاء الله . 


| القياسن ]© 
امم س “قال : فر _ء أبن قلت يقال ” بالقياس ذما 
لا كتاب فيه ولاسنة ولا إججاع ؟ أََالقياس”" نص خبر لازم ؟ 
؟عع ‏ قلت" : لوكان القياس” نص كات أ سنة قيل 
كلما كان نص كتاب «هذا 5 الله" و ىكل ما كان 





. فى ب « فلا يكون» وهو نالف للأصل‎ )١( 

(0) فىا بس « كتاب الله » : والذى فى الأصل ما أنبتنا . 

() هذا العنوان أنا الذى زدته » وليس فى الأصل ولافى سائر النسخ » إلا أن نسخة اب. 
فيها عنوان مطول نصه: « باب إثبات القياس والاجتهاد وحيث يجب الفياس ولايجب » 
ومن له أن بقيس »6 . 

(5) هنا في النسخ زيادة « قال الشافمى » 

(©) فى النسخ المطبوعة « فقال» وهو مالف للأصل . وقد ألصق بعضهم فى نسخة 
ابن جماعة فاء بالفاف خط آخر . 

(5) فى س «فققال » وهو خطأ . 

(90) هذا استفهام واضح » ومعناه بين . ولكن الناسخين بن ل يفهموه فلم يحسنوا قراءنه ؛ 
فنى نسخة ابن جمجاعة وس و بج « و1إعاالقياس » , وفى س «إذالفياس » ! 

(4) فىابن جاعة ويج « ققلت» وهو مخائف للأصل . 

(9) فى النسخ الطبوءة فى الموضعين زيادة « فيه » وليست فى الأصل ولاابن جاعة . 

< فى النسخ المطبوعة زيادة « فى كتابه » وه مزادة بحاشية الأصل مخط آخر‎ )٠١( 
وبحاشية ابن ججاعة بالجرة‎ 


لالاع - 


: 5 1 ع 1 2 
تعر البنيئة 007 هذا حم رسول الل » »ول تقل له « قياس”»”" . 


عومد # قال : فا القياس” ؟ أهو الاجتهاد ؟ أم هما مفترقان ؟ 
:عمد - قلت : هما اسمان لعى "“واحد . 

ملو ال وق ما 

5يمم - قلت مت :كل ماترل عسل ففيه حك لازم أوعل ميل 


الوه ولاك موود مله ذا كن كه بعينه 2 اال 800 


وإذالم يكن فيه بعينه طل الدّلالة على سبيل الق فيه بالاجتهاد . 
والاجتهاد القياس" 


لاا ل قال : أَفْرأت الها لق 58 قأسواء على إحاطة م””' م 


ابوا اق عندانٌ ؛0© وهل يَسَهُم أن #علفوافى القياض ؟ وهل 





(00) 


00 


زفية 
(١‏ 
)2 
3١‏ 


6 


فى سائر الخ « نص سنة » وهو مخالف للاصل ٠‏ وفى النسخ الطبوعة زيادة «قبل » 
وليست فى الأصل » وى زيادة يضطرب لما العنى » وقد زيدت بالجرة بحاشة 
ابن جاعة . 

« تقل » بالنون فى أوله فىالأصل . وفى نسخة ابن ماعة « يقل » بالياء 100 
بالبناء للمفمول . 

فى سن « يمنى » وهو مخالف للأصل . 

فى ب «وما» وهو #الف للاصل . 

ف سه و مم « وجب اتاعه » » وزيادة « وحب » هنا مما لاأزال أعحب منه !! 
ضرب بعض قار الأصل على كلة « م » وكتب بدلها فى الحاشية « منهم » ويذلك 
ثبتت فى سائر النسخ . وهو خطأ » بل خلط يفسد به المعنى . لأن قوله « على إحاطة 
ث2 جلة استفهامية حذفت منها الهمزة » وقوله « ثمم» مبتدأ» و « على إحاطة » خير 
مقدم . كأنه قال : أثم على إحاطة ويقين عند الفياس من أنهم أصابوا الحق عند الله ؟ 
زاد بعضهم بين السطور فى الأصل خط آخر كلة « « قلت » وقد أثبتت فى ب واس 
ول نذا كر فى نسخة ابن جاءة ولانى يم . وكأن من زادها ظن أن ماسيأتى إجابة 
من الشافعى عن السؤال » إذ لم يفهم الكلام » مع أن هذه الفقرة كلها أسئلة من 
السائل » سيجيب الشافعى عنها تفصيلا فى الفقرات التالية » 5 هو بين واضح . 


- اع - 
كوا كا» مر من سيل واحد 600 0 62 0 ص قة ؟ ومأ 6 
فى أن هم أن يقيسوا على الظاهر دون 07 ١,‏ وأنه إسعهم أن 
ِ 5 8 و 

يتفراقوا ؟ وهل يختلف ما كلْهُوا فى أنفيهم وما كلفُوا فى غيرم ؟ 
ومَن الذى له أن يحتهد فيقيسَ فى نفسه دون غيره ؟ والذى له أن 
قيس فى نفسه وغيره ؟ 

معو © فقلرخ له له : الملهُ من وجومٍ : منه 29 إحاطة” فى 
الظاهر والباطن 1 ويرك عق فى الظاهر : 

جم( - فالاحاطة منه ما كان نص 9 له أو سنة لرسدول 
© لها العامة عن العامة . فهذان السبيلان اللذان 0 
ا 2 أنه حلا ؛ وفما حرام م أنه حرام ”. وهذا النى لاعس 
أحد عندنا عو ولا الك فيه : 


سم لد وعم الخاضة سئة من خبر الخاسة عرقه|""الناد 





)١(‏ فى سائر النسخ ماعدا ب « واحدة » وهو مخالف للأصل . و «السبيل» يذاكر 
ويؤنث وكلاهما ورد فى القران الكرج ظ 
() فالنسخ الطبوعة « أو من سبل » وكلة « من » مزادة بحاشية الأصل مخط مخالف 
وبحاشية ابن جاعة بالجرة 
١م‏ هنا فى النسخ زيادة ه ول الثافنى » وهى مكتوية بخط صغير فى الأصل بين السطور 1 
(5) فى ابن جاعة و ب فى الوضعين « منها » وهو خالف للأصل . 
(6) فى النسخ الأخرى « لرسوله » وهومخالف للأأصل وقد عبث به بعضهم ليجعله كذلك. 
(5) ف النسخ الطبوعة « قلتها » وقد زاد بعضهم فى الأصل ناء بين اللام والماء . 
(0) فى سس « نعهد » وقى اب « يشهد » والحرف متقوط ف الأصل نوناً وياء ولم يتفط 
فى نسخة ابن جاعة . وفى م « تشمهد » وهو خطأ أو غير جيد . 
(8) فى ب « تعرفها » وهو مخالف للأصل . ول تنقط الياء فى ابن جاعة . 


به 





- ولغ - 


و كلها غيرثم » وهى موجودة فهم أو فى عضوم ٠‏ بصدق 
الخاص لخب عن رسول لله مها نا اللازم لأهل المي أن ,يصيروا 
إليه » وهو اْوْءُ فى الظاهى» كا تقل © بشاهدن . وذلك حق فى 
الظاهر » وقد يمك فى الشاهدين الغلط . 

اعم لاو عم إججاعر 

1 ور “اجتهاد بقياس »على طلب إصابة الحقّ . فذلك 
0 فى الظاهر عند أيه 2 لاعند العامة من العلماء » ولا 0 
الغيب فيه 1 

عجر ل كوإذا طلب الم فبه بالقياس فقِيسَ بصحة : 
بَّقَ”* القايسو 1 0 م وقد نجده”" يختلفون . 

انا نت :و القداير 299 هرح وعويق : أحدها أن يكون الى 
فى ممنى الأصل » فلا يختلف القياس” فيه . وأن يكونّ القئثله فى 
الأصول أشباه » فذلك مله أولآهابه وأ كثرها شما فيه . وقد 
تلفت القايسون فى هذا . ٠‏ 


)١(‏ فى ٠س«‏ ولاتكلفها » وفى س و م « ولا يكلفها » وكذلك فى ابن ججاعة إلاأن 
الياء لم تنتقط فيها » وكله مخالف للأصل . 

0( فى النسخ الأخرى « قبل » والذى فوالأصل بقطتين فوق أأتاء وعلمهما ضمة ٠‏ ووضع 
نحت التاء تقطة فيه أيضا لتقرأ « تقبل» . وأرجح أنها مزادة من بعض الفارئين» لنافاتها 
ضبط عين الفعل بالفم . 

(8) هنا بحاشية الأصل : « بلغ السماع فى المجاس النادس عثير ء وسمم ابى مد» . 

(4) هنافى سس زيادة «قال» . 

(5) فى ب «اتفق » وهو نالف للاأصل .وف ثم « يتفق » وهو خطأ . 

(5) فى النسخ « الفايسون » بحذف 1١‏ بم قبل القاف » وهى ثابتة فى الأصل واضحة . 

) فيس وج «محدم» وهو عخااف للأصل . 

(0) فى جم وق القباس > وكأن تاسخها سل متنلنا لقو « يمحتلفون » ! وهو خطأً : 


ات 1 ع 
مسرو - قل : فأوجَدَقما أعرف به أن الملر”؟ من وجهين : 
عس أحدها إحاطة بالق فى الظاهر والباطن» والآخن حاط بحقّى 
الظاهر دون الباطن ‏ : مما عر ف؟ 
م عونل ل ارا اذا كنا ل الميحد اخرام. ١‏ 
تق الكنية د | كلقا أن اتسيفبها باحالة؟ 
سق ّ الم : 
ريسم قلت : وفر ات علينا اك د والح 
وكير ذلكبية أ كلنا الاحاطة فى أن نأ بها علينا بإحاطة ؟ 
وجمر قال : نعم 
٠م‏ قلت : وحين فُرضَ علينا أن تلد الزالىَ مائة » وتجلة 
القادف انين وتقدادمن كفن بعد إسلامة «وتقظم من سرقن.: 
أ كلا أن قن هم ذا من منت عليه بإحَاطة :© إنا قن 
أخذ تاه" منه 
»مر - قال : عم . 
(1) فىاس «ماأعرف به العلر» ينف « أن » وهو نخااف للأصل وخطأ . 


00 ق ا" قلث اله > عو غالب للا ل .+ 
(0) فى ب « وحين فرضت »6 وهو الف للأصل . 


(2) فى جم لسارت زيكرت ١‏ رو عله الما واه > وكلاهما يخال ف للاصل. 
(5) فى س و بج «فيا » بدل « بما » وهو مخالف للأصل » » بل هو خطأ . 

)3 فى سائر النمخ « حت نعلم » وكلة « حت » مزادة بحاشية الأصل خط آخر : 
0 فىا©ب واس « أخذناء بدون الحاء » وهى ثابتة فى الأصل ونسخة ابن جاعة . 


-<441 - 
ع ع 58 
؟:مر ل قلت : وسّو|ي9" ما كلقا فى أنفسناً وغيرناء إذا 
3 َدْرى من أنفسنا”" بأنا نعل منها ما لايعل غيرناء ون غيرنا 
:ها لاإبد ركله علا ين كإدرا كنا الم فى أتقسينا 5 
0:4 ل قلت : وكلفنًا فى أنفسنا 2 05-00 ان 7 م 
. إلى البيت بالقبلة ؟ 


5 قآل : نعم ا 


مم٠‏ - قال : نمم ل 
جوع # قلرتة : أفتجدنا عن إحاطة من أنا قد.أصينا الييت 
7م( - قال م ما كما وَجَدنيم كن 30 فل 


وأما أثتم فقد ونم ماس 0 


اا#ا ل 90 : والذى > كَل فطاب العين اليب غير الذى 
ْ كَلفنانى طلب العَينٍ الشاهد© ؟ 





)0( فى النسخ الأخرى « واستوى » وهو مخالف للاأصل . وقد رسمت فيه « وسوا » 
قوم أحد قارئيه ألفاً فوق الواو » وققطتين بين السين والواو الثانية ١‏ 

(؟) فى س « ندركه فى أنفسنا » وف باق النسخ « يدركه من أنفسنا » . وكله مخالف 
للاأصل . وقد ضرب بعض قارئيه على الياء من « نمرى » وكتب فوقها « كد » . 

() هكذا رسعت «أبنما» فى الأصل وابن جاعة 5 

6 فى النسخ « ترون البيت » وكلة « البيت » مزادة فى الأصل بين السطور خط آخر . 
والعنى على إرادتها . 

(5) فى النمخ « ا والعنى واحد » ولكن ماهنا هو فال ادل ثم ضرب 
عليه بعض قارئية ولخااره «الشاهد » . 


إنم ‏ رسالة 


هعتم ا قال: عم .. 
.هم - فلت : وكذلك كلقنا أن تقبل عَدْلَ الزجل: على 
1 “امن »ويا كة وار ا ا نإسلامه؟ 
أمخا ب قال : نعم ا . 
المع ”كقات : وقديكونُ غير عدل فى الباطن ؟ . 
عمم - قال : قد يمك هذا فيه » ولكن ع ل لكو © فيه 
إلا الظاهنَ . 
#دسد - قلت : وحلالة لناأنننا كمه وبُوارمه وتجيشهادته» 
وخر علينا دم بالظاهر ؟ وحرام” على غيرنا إن لم منه أنه كاذ 
إل قله ومعه المنا كة والوارثة وما أعطيناه؟ 
موسو - قال : م ١‏ 
5-95 - قلت : وجد”* الفرض علينا ف فى رجل و اق غتلف) 


0 غيرنا ؟ 





)0 فى ب «.يظهر » وهو مخالف للأصل » وكانت فى ابن جاعة كالأصل » ثم لصفت 
بالجزة باء فى أول الكلمة . 

00( كلة « لنا» لم ند ر فى ات ونسخة ابن جاعة » وى ثاجة فى الأصل .. 

() هنانى س و م زيادة « قال 06 

(8) فى سن و ب ١ل‏ يكافوا » وفى س حل تكلف » وكله مخالف للاصل .. 

6 فى س « ونحرم » وهو خطأ مطبعى . وفى ابن جاعة. بهذا الرسم ور 

: . . «ويحرم»‎ ٠ 

...450 اف النسخ « وتجد » وقد ألصق بعضهم فى الأصل ونا فى رأس 0 


15 

امسر قال : نسم ا ا ما عليه غللى 
قدر ل ْ 

مه١٠‏ - قلت : هكذا”" قلنا لك فما ليس”" فيه نص 
لازم » وإنما تطلب 60 باجتهاد القياس ”» ٠‏ وإنما كلفنا فيه 
اق عندنا . 2 

وهم قال : فتجِرك© مر واحد مركن وجوه 

مختلفة ؟ 


#2 


لسو لس قلرح : م إذا اختلفت ا اه 

ا ل آل :فك من ا 

دسل - قلت : قد 2 * اارجلٌ عندى على نفسه باحق لله 
أو لبك الأدميين :ذا خذه باقزا رتولا تاك بيد تقوه' 
عليه » ولا تقوم علبه نه قيدتَي عليه فآكرة بأن لف وجرا ٠,‏ 


-ه 
٠_6‏ 


يم ٠‏ 5 قاب تغصضة أن حلف» لذ 9 عا حَافَ عليه خصية 6 إذا 


أ البين التى تبره ؛ ونحن نعل" أن إقزاره على نفسه - بشحدا» 


)١(‏ « مؤدى » بالم فى أوله وإثبات الياء فى لخزه > فى الأصال وابن جاعة . وق النخ 
الطبوعة «يؤدى » . 

(9) فى النسخ اللطبوعة « فهكذا » والفاء ملصقة بالاء لامر ة التصتع فىالأصل واين ججاعة. 

5 فى س و يٌ زيادة « لك » وليست فالأصل ولا نسخة ابن جاعة » ولاممنى لها . 

(8) فى ابن جاعة .و اج « يطلب » :وهو نالف للأصل '. 

(5) فى بس «باجتهاد وقياض » وفى 0٠س‏ « باحتهاده 2 وهو مخالف 5 

(5) استفهام محذوف منه الحمزة . وقد كتبها بعضهم فوق الببل و الاسق .وق اس 
و © « أفتجدك » بالنون » وهو مخالف للاصل . 

70) فى النسخ « واخذه » وهو مخالف للآصل . 

بي فى النسخ « لشحه » وهو الف للاصل . 


سس 


- 8 - 


ا ال 7ق انه 0 
قالاد وان افا تلك إنل اندم لتق عدر تعره 


ع 6 خم ع 
لان غيبرته ود غلط ويكذب عليه 03 وشهادة المدول عليه أقرب 


صن الصمدق من ع امتناعه من المين وين خصمة ) ومو 0 


و عط امات يديا أقوى م من بعض . 

مس ا قال : عا كاه هكذا » غير أن إذا 0 نْ 
المين أعمطتيا فيه بالتكول©» . 

سم ل فلك وقد معطت منه ا م أعطينا منه0؟ 

وعدت نفل 1د بوكر اغالنت ف الامل.. 

5م( - قلت : وأقبى ا به منه إقراثه 20 وقد 
يمك أن 23 بق مس “ناسيا أو غلطا © فا خذه به ؟ 

بسر - قال : أجل 2 ولكنك م نكل إل هذا. 





)00 يمنى أن الخصم قد يكون غير عدل » ومع ذلك ققد أعطيناه دعواه بيمينه التى رد هاعليه 
المدعى عليه . 

(6) ف النسخ « فأعطى » وهو مخالف للأصل . ' 

١‏ ١م‏ نكل » ضبطت ف الأصل بكسر الكاف » فتبعناه » والفعل من أبواب «ضرب» 
أو« نلصر» و « علَمهة . 

(4) يعنى مذهب الأحناف الذين يعطون المدعى بتكول المدعى عليه » ولايرون رد العين 
على اللدعى ٠‏ 


ْ (( كلة «منه »لم تنسكر فى أبن جاعة » وهى ثاة فى الأصل ٠‏ 


5 فى النسخ الأخرى زيادة « قال » وليست فى الأصل » وزيادتها تغير الى بل تفسده »> 
لأن مايآتى تتمة السؤال من الشافعى إلزاماً لمناظره . ٠‏ 

0 ف الخ الطبوعة « لمم وغ عالق للاسل + وقد واد فضي فى أول الكلمة 
حرف التعريف » لتقرأ « السلم » . 

(8). فى س وابن جاعة « أو غالطا » وهو تخالف للأصل . 


تت م ت-_ 

اعمدمر - قلنا متسس 210 رانى كُلْفَتْ لق من وجهين : 
ءِ 
احذحماحقب حاطة فىالظاهر والباطن والأخر حو الظاهر دو نالباطن؟ 

امسر ل قال : بى ' ولك هل تحدٌ فى ه ذا ف بكتاب 

أو سنة ؟ 

ا نعم » ما وصقت لك ما كلقن فى القبلة وفى 
تفسى وى غيرى . 

3 ٠ 2م ا بن‎ ١ 

مد - قال الله : ع9 ولا يحيطون لشىء من علمه إلا عا 
شآء )#”" ذا :هم منعامه ماشاء”": وكا شاء» لا مُعقب مكمه وهو 

ببس ل وقال لنبيّه : ءا يَسكَلونك عن الساعة أَيَانَ مراسَاها . 
فم أنت من اه امرك م اما 24" . [ 


ون باتني 0 عى درن مو عور ل 0 
رسوك امد ا اعة » حتى نَل الله عليه ع( .فم أنت من 


وكرام 6 فا نتهى 6” 





هل 


: استفهام محذوف الحمزة . وفى سائر النسخ « قلت أ شت + وهوعتالف الأصل‎ )١( 


(؟) سورة البقرة (05؟) . 

(7) فى س و عم « عا شاءا» وهو #الف للاصل . 

(:) سورة النازعات (؟١؛‏ -54) . . 

(©) هنا فى ى زيادة « أخيرنا » وهى مزادة فى الأصل بين السطور خط آخر . وفى 
باق النسخ زيادة « قال الشافعى : أخيرنا » : ا 

(5) فى النسخ ماعدا ب زياذة'* إن :عبينة * : 

0) هذاءرسل » وكذلك رواه مرسلا سعيد إن منصور وان أقنر :وان أن حاتم 
وابن مردويه . ورواءةٌ البزار والطبرى وابن المنذر والخحاكم وسمحه وابن مردويه 
موصولا عن عائشة . كأ فى الدر المثور 5 : 814) . ْ 


- 441- 


عبس <كوقال الله : قل 0 0 م :؛ فى السّموّات 
َالأَدْض اليب إل أنه 0 . ٠‏ 


0 1 
وام ب وقال له تيارك ا : 3# إن الله عنذه ع 


اللكاعة وجر ل المقث ت وتنا مافى الأرحَامر ؛ وما تَذْرى نفس 
0 اع َو ه00١‏ 
ك2 عدا » وما تَدْرى نفس بأ أردض موث إن الله 
ليم خييد 0 . 52 00 
مو - ©“فالناس مُتَعيّدونَ بان يقولوا ويفعلوا ما اءروا به 
ل ل 27 شه : 
وينتبوا إليه » لا وزو لأعهم ل مأو “ أنفسهم شيئاًء إعا 


م | مه 


هو عط 8 . فنسكل الله * الله عطا 2 مد ع )موق ع 0 ان 





(1) هناق سس زيادة « قال الشانعى » 0 
.(؟) سورةالمل (58) . 
(5) فىاب «وقال تعاكى » . 
(5) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « إلى : علم خبير » . 
(6) سورة لقمان (4*) . 
:(6) هناف سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 
)اق مه لأمارن » :وهو عالق للا مل + 
م هنا بحاشية الأصل « بلغ سماعاً » . 


5 


[ إسبب الاجتهاد ]90 
07 سس ل "قال : أفتحد 5 م ن الاجتهاد ٠‏ مع 
عاو د 1 
حمس - قلح : اله كول ال ينعن 
56 وله حك شطه التحدٍ الحرام 7 وحيرثة ما 0 
هَوَلُو اوجوهكئ شَطرة 24 . 
حمر - قال : فا د شَطركه » : 


رسو سس قلت : تلقارٌه 3 قال الشاعر : 


5 3 أ و 7 2 6 ا 
إن السَِيب مها داه انها فشطرها بَصَرَالمينين سنجو 0 


, العنوان ليس من الأصل ولكنه كتب بحاشيته خط آخر » وبحاشية نخة ابن جاعة‎ )١( 
. بالجرة » وثبت فى النسخ الطبوعة‎ 

م هنا في النسخ اللطيوعة زيادة « قال الشانى » ّ 

(") فى الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة » . 

(8) سورة البقرة(١8١)‏ . 1 

(6) سبق هذا البيت والكلام عليه فى الفقرة ( ٠١5‏ ) وقد تكرر فى الأصل هناما كان 
فها مضى بلفظ « العسيب » و «مسجور» بالجم » وقد كنا أصلحتاهها هناك «العسير» 
و« مسحور » » ولكن تكرره.فى الحرفين على حال واحدة فى هذا الأصل الصحييح 
الثفة يبعث على المزم بأن ماى الأصل صحبح » وأنه رواية الشافى للبيت » وإن أشكل 
المنى غلينا واشتبه » وفو ق كل ذى علم علم ..فعن هذا أثبتناه هنا على مافى الأصل . 
وقد ثبت البيت أيضا فى نسخة ابن جاعة. فى الموضعين على النص الذى فى الأصل . 
وثبت هنا فى س كذلك ,م ولكن كتب مصححها بحاشيتها زواية اللسان » وكئبت 

:- ' فى بيج ,2 يخامرها » و « نضر:»: وهو نحريف . وأما ناخة ابس فأئبث مضححها فى 

7< ' اصلتٍ السكتاب كرواية اللسان م: ثم شرح معتى « الضير » و « محسور: » عن اللسان 
والصحاح » تمقال : «وبهذا تعم أنماوقم فى نسخالرسالة منالسيب بالمؤحدة ؛ومسحور 


-448 - 
ال ل "العم عي أن 1 جه نلقاء السجد الحرام م 


0 


نات دارده عنه ‏ : على صّواب بالاجتهاد للتوجّه إلى البيت بالدلائل 
عليه » لأن الذى كلف” التوء حة إليههء وهولا تذرى أضان ريه 
قصدَّ |اسحد الحرام أم أم أخطأه©» ؛ وقد برَى دلائل يعرفها فيتوجّة 
بقدرمايءرف , [فيعر ف غيره دلائلغيرها فيتوجة بقدرمار ف 40> 
وإن اختلف توجّههما . 0 

كمعد - قال : فإن أحزت لك هذا أحزت لك فى بعض. 
الحالات الاختلاف . 

عرسر ل قلت : ف فيهما شت 

مسر ح قال : أقول*©: لاوز هذا . 


قرخ قلت : فهو انا لي 2 ونحن بالطريق عالمان < 


أو مسجور : كل هذا من تحريف النساخ » . وأقول .. ليس فى الوضوع تحريفه 
نساخ » لأن أصل الربيع لايعلى عليه فى الضبط والتوئق ء 

)1غ( نا اسع زياف قرول القائو + . 

(9) فى النسخ اللطبوعة زيادة « العباد» وليست فى الأصل ولا فى ابن ججاعة . و «التوحه». 
خبر « أن » : 

() هذه الخجلة غبث فيها فى الأصل بعض قارئيه » حتى لم يتوجه لى صواب قراءتها » فأثبتها 
على مافى نسخة ابن جاعة . 

| لق الزيادة مكتوبة بحاشية الأصل خط آخر » وهى 'ابتة فى نسخة ابن جاعة < وأخمى. 
أن يكون إثباتها واجباً لقام الكلام . 

(5) فى ب زيادة « فيه » وليست فى الأصل ولا فى ابن جاعة . 

(5) كلة « هذا » 'ثابتة فى الأصل وضرب عليها بعض الفارئين . ول تذ كرف سائر النسخ'! 

0) يعنى : فثال ذلك أنا وأنت . وفى س «فهل » ال وهى انسخة بحاشية 
ابن ججاعة ». وهى خطأ ولا معى .لا . | 


- 4- 

قات : وهذه0© القبلة ؛وزمت خلافء عل 99 بع ا 

حدم - قال : ما على واحد منكا”" أن يتبع:صاحبه 

امعد ح قلت : فايجس علهما ؟ 

مدع - قال : إن قلت لا يحم عليهما أن يصَأيا حتى يلا 
بإحاطة : فهما لا .يعامان أبدا الت ب بإحاطة »وها ذا يدان الصلاة > 
أويرتف” عنهما فرضٌ القبلة 15 ول أقولك واخيدا رع 
هذين » وما أَجد بدا من أن أفول يصب ىكل واحد منهما كا ,تَرَى > 
و مي >هذاء أو و 6 الف واب فى الظاهر 
والباطن » و وضع عنمأ الحطا فى الباطن نغ دون لاعن 

همعد - قات : : فأما قَاتَ فهو ححة ” عليك ؛ لأنك فرفت 
بين حك الباطن والظاهر”» وذلكالذى أ تكرت عليناء وأنت تقول : 
إذا اختلفتم قات ولا بد ش © أن يكون أحذغا عمل 5 ؟ 

.مر - قال : اجل . 

حمر - قلت : فقد أَجَرت الصلاة وأنت تعلم أحدها »© 
ب[1) ل التع «بهذه + يدون الواو» وى ثائنة فق الأصل إن غترك؟ عليها اتيم 


(0) فى س « ما على واحد منا » وى س وام « ماعلى كل واحد منا » وكله مخالف. 
لللاصل ولنسخة ابن جماعة . 

(5) فى س و جج « ولم يكلفنا » وهو تخالف للأصل ء بل هو أقرب إلى الخطأ . 

0( فى النسخ « كلفا » مير المثنى « والذى فى الأصل بدونة 2 والراد : كلف كل 
واحد مهما . 

(©6) ىق ب « الظاهى والباطن » وكذلك فى نسخة ابن جاعة ولكن وضع على كل 

. مهما حرف مم أمارة التقديم والتأخير » ليعود الكلام كالأصل‎ ١ 

(5) فى س و ج زيادة «من» ولييست فى الأصل . : 

[(69 فى النسخ « أن أحدعا » وحرف « أن » ليس فى الأصل « 0 
بين السطور ء والكلام على حذفه صصح . 


١غ‎ 


8 ب 
خط .”" وقد يمكن أن يكونا مما عطاق . 
؟وس ‏ *"وقلت له : وهذارَازمُك فى الشهادات وف القئاس 
اا لني 1" وهنا 5 ور © أفو : هو 
عا موداويد” 
دس #*فقلت له” :قال :بالا لوا الكية”ر 00 
وَما قله من" مُتسَمدَا خَرَاد مُثلُ مَا قل مِنَ الله ع كب 
ذَوَا عَدْلِ 97 الغ الكعبة 240 
مم تيرم بللْلِء وجَملَ الال إلى عَدْكين تمان فيه '» 
فاما حرم ما كول السيد :هاما كانت !دوا © الصيد أبغالة عل 
الأبدان : 
حوس - لخي مَن 2ك بن أصعاب رسولاك””" على ذلك » 
)١(‏ فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى » وهى زيادة غريبة فى وسط الكلام . 


(9) هنا فى النسخ ماعدا ى زيادة « قالالشافى » . 
() فى اب « ؤما أجد » وهو الف للأصل . 


' (54) فى سائر النسخ « ولكنى » وهو نالف للاأصل . 


(6) هنانى س و ث زيادة « قال الشافعى » . 
(5) فى ابن جاعة « قلت له » وهو مخالف للأصل .' 


: (7) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « إلى : بالغ الكعبة » . 
)2 سورة المائدة (58). . ١‏ 
(9) فى سائر النسخ « لذوات ». بالذال المجمة والناء الثناة فى آآخره » وهو 'خطأ صرف > 


بل الصواب «لدواب” © بالدال المهملة »> جع دابة 4# وقد ضبطتبفى.الأصل بدقة » 
ا د اشدة 0 0 


- ةع - 
َتََى فى الميع_بكبْش ٠‏ وف الغزال_يعنز» وفى الأرنب بستكق » 


وف لياوع حفر ا" 
لاةقخ١ ‏ 1 عم حيط أنهم 0 ده الل ابن 60 


لا بالقيم_» ولو 0 وا على الج اختلفت أحكائه لاختلاف أثئمان 


يا 
الصيد ف البلدان وف الأزمان ا ا فها واحدة” : 
1 مد والملم خيا أن ليَربوع” ليس مثل ”© الْْرَةٍ 
فى البدّن » ولكها كانت أقربّ الأشياه منه شا » هُجْيلتْ مثله ؛ 
وهذا ين لقان كافية كانت امووائط: 9 ويك فلياد يثن 
الجفرَة من اليربوع . 

ددس - © ول كن الئل فى الأبدان فى الدوابٌ من الصيد 

ِ- ء 2 هع اه 85 - 

دون الطائر لم تحر فيه إلا ما قال مر لله أعلم - من أن نظن إلى 
اللتتول من الصيد فِيُجْرَى بأقرب الأشياء به" شما منه فى البَدَن 


. (1) «العناق» بفتح العين المهملة : هى الأنق من أولاد المعز مالم تم له سنة . و«اجفرة» 
مابيلغ أربعة أشهر وفصل عن أمه وأخذ فى الرعى . وانظر الوط ١(‏ : 8518) 
والأم (؟ : ١7١‏ ) ونيل الأوطار ( ه : 84 -502م) . 

.(؟) فى سب « أرادوافى مثل هذا الثل بالبدن » . وفى س و ثم « أرادوا في هذا 
الكل شبها بالبدن » وزيادة « مثل » ليست فى الأصل » ولافى ابن جاعة . وزيادة 
« شبها » ليست ف الأضل » وكتبت فى ابن جاعة وعليها علامة نسخة ٠‏ والذى فى 
الأصل هو الصحيح . 

«(”) فىاب « مثل » وهو مخالف للائصل . 

(8) فى سائر'النسخ « من الظى » وهو مخالف للاصل . 

'(0) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى »' : 

(5) فى ابن جاعة «فاما» والأصل بالوائ » ثم غيرها بعضهم لتجفلها قاء . 0 

(7) كلة «به»ل كر فى. ب وه ثابتة فى الأصل 6.ويظهر أنها كانت مكتوبة فى نسخة حت 


ع - 
9 فَات 5 ع0 - إلى 5 الأشياء 4 ما كك فاتنت. 


كمه 


اليم المَثرَ رفت إلى الكبش » وَصَكْرَ اليَدْبُوحٌ عن العناق 
0" 

- ”"وكان طائ اليد لا مثل له فى النّمم» لاختلاف 
خاقته وخلقته و عير وقياس”" على ما كان ممنوعاً لإنسان 
فأتلفه إنسان” ؛ فعليه قيمّه لمالكه. 


- قال الشافعي لك : الك” فيه" بالقيمة م د 


ع 


فى أنه بوم قيمة” " ومه وبليه» وختاف فى الأزمان والبإدان » حتى 


ييكون الطائن ببلد من نَ درهرء وف البإد الآخر ” كن بض درهر . 


ح ابن جاعة ثم كشطت » وكتب فوق موضعها «منه» وضرب الكاتب علىكلة «منه». 
الى بعدكلة « شبها » . وهذا خطأ ء والصواب ماف الأصل . 

)١١‏ « شيئا » مفعول « ذات » أى : إذا تجاوز الصيد منها شيئا فى البدن وزاد عن مقدار 
حجمه . وهذا واضح بين . وفى نسخة ابن جاعة و س وا س « شىء » بالرفم » 
وهو خطأ وقد عبث عابث فى الأصل لحاول جلها بالرفع . وفى ع « فاذا قارب. 
منها شيثا » وهو خلط من الناسيخ . 

(9؟) هنافى س و ثم زيادة « قال الشافى » وهى ءزادة محاشية ابن جاعة . 

(5) يعنى : خزى استدلالا بالخبر وبالقياس الح » ومع وضوح هذا فانكلة «خبراً» حرفت. 
فى نسخة ابن ججاعة واس و م ملت « جبرا » بالم !! ثم قد زاد بعضهم فى الأصل 
بين السطور بعد كلة « خزى » كأة « قيمته » وأثبتت هذه الزيادة فى ابن جاعة ». 
وأئبتت أيضا فى النسخ الطبوعة بلفظ « القيمة » . 

(5) قوله « قال الشافعى » 'ثابت فى الأصل » وحذف من ل . 

(6) فى النسخ «والحيم» بالواو وحذف « فيه » وهو مخالف للاأصل . 

(5) فى س « بحتمم » وهو مخالف للأصل . ٠‏ 

(0) فى النسخ « بقيمة » والباء ألصقها بعش فارنى الأصل فى الفاف .. ٠‏ 


-0- 
0" 25000000 2 ءً 
5 سد “"وامرنا بإجازة شهادة المذل » وإذا شرط علينا ان 
و3 هل # - 
تْقبَلَ العدل ففيه دلالة على أن ند ما" خالقه . 
عي ا 
م. م١‏ - وليس للعدل علامة 'فرق يدنه ون غير المدل 
ا 1 . 7 ذا 
فى بدنه ولا لفظه » وإنما علامة ص كته عا ممَيِرٌ من حاله 
0 ا 00 : 
ا فاذا كان الاغالت من اعره ظاهر الخير قبل » وإن 
كان فيه تقصير” عر * ن بءعضص أمره » لأنه لا يرى 7 “را نأة 
: 1 انشع > لطاع 000+ 
منعل سد وإؤا0» خاط الذوب والعمل الصالح فليس فيه إلا 
1 7 0 ع تت تس 2 3 ٍ 
٠. ٠ 0‏ 2 1 ععييأ. بت7 - 5 . 
هذا" هكذا فلا ب من أن مختلف اهدو ن فيه . 
عب اف ٍْ : 
٠6٠5‏ - وإذا ظهر حسّنه فقبلنا ثمادثه » لخاء كم غير 
5 ُ 
فم منه ظهورَ الى ون عليه رّذه . 
)١(‏ هنافنى بس زيادة « قال الشافى » وهى مزادة بحاشية ابن جاعة . 
(9) كلة «ما »> كشطت فى نسخة ابن جاعة وكتب فوقها « الذى » وهوخالف للاأصل. 
(؟) « يعرى » ضبطت فى الأصل بشم الياء وتشديد الراء . وضبطت فى ابن جاعة بفتح 
4 0 --22 سر 7 
الأم : خلصه وجَرّده . ويقال : ماتعركى فلان من هذا الأس :أىماخلص» 
(:) ىت «فذا » وهو غالف للأصل . 
. ١إة)‏ كلة « هذا » لم تذكر فى سائر النيخ » ون ثاب فى الأصل ع وضرب ,عليه بعش 


قارئيه » ثم كتب قوقها «ه صح » 9 م 
(6) فى اب « سيئة» وهو الف للاأصل الور ار 


1 
5 وقد حي الجا كان ف مر واحد , ود دقبول 2 وهذا 
اخيلاف” :2" ولك نكل قد مَمَلَ ماعليه ٠‏ 0ه 
لس قال :“قن 05© حدرنا” فى تحور الاجتهاد ؟ 


« 5 0 .8 1 و -. َُ 
و.؛١‏ - قلت : نعم أخررنا عبد الموو 7 عن ريد عن 

07 900 . م6 200 
عبد الله بن الحاد عن مد بن إبرهيم عن لسر بن سعيد عن 


إلى قيس مولى تمرو بن العاص”* عن هرو بن العاص": أنه سممة 
رسول الله يقول : « إذا حَسَكمْ الما كم فاجتهَدَ فأصاب فله أجْرَان » 
وإذا حَكَمَ نايد نم ألا ولك 


)١(‏ ف النسخ الطبوعة بعد قوله « وهذا اختلاف » زيادة « وليس هذا اختلافاً» !! وهى. 
زيادة لا أزال فى حيرة من برها » منأين أنوا بها » وكيف يجمعون التقيضين فه 
جملتين متعاقتين ؟ ! 

م( لك « أفتذ كر » بزيادة هزة الاستفهام الحذوفة » وقد زادها بعضهم فى. 
الأصل أيضاً ٠‏ 

90 فى س و يم «حديا له » وكلة « له » لامعنى لما هنا » وليست فى الأصل . 

(:) فى النسخ زيادة «بن غعد» وهى مزادة فىالأصل بين السطور » وفيها ماعدا أ ا 
« الدراوردى » وهى مكتوية بحاشية الأصل . 

(5) فى س و ج زيادة « بن أسامة » وهى مكتوبة فى ابن جاعة وملغاة بالخرة » وهو 
« يزيد بن عيدالله بن أسامة بن الحاد الليى المدلى » وهو من شيوخ مالك » ثقة كثير 
الحديث : مات بالمدينة سنة ١9‏ . 

:(6) فى سب زيادة «التيمى » وى زادة فى الأصل بين السطور » وف بق الشيخ زادة 
« بن الحرث التيمى ».. 

(6) « سير »© بت م الباء وسكونالسين المهملة » وف سه و مم «بشر » وهو تصحيف. 
وغلط . و بسر بن سعيد هو المدلى العايد التابمى: الثقة. 6 شهدا له مر إن عبد العزيز 
بأنه أفضل أهل المدينة » مات بها سنة ٠٠١‏ عن 1/4 اسنة0. 

:(4) هو تابعى ث#فة » وكان” أحد فقهاء الموالى » ويقال 4 ول أي ب ا 
تح سو واعط اوبات بيج ؟ 3 
(9) .فى ابن جاعة وى « تأخطأ » وهوا ان لقا ضل + 


2 7-488 
٠‏ س ”"أخبرنا عبد العزيز”“عنابن الحاو”"قال : خدثت 
هذا الحديث أيا بكرن عدن جمروبن حرم فقال :مكنا حدق 
لاعن وهر و ْ 
4 س ““فقال: هذه رواية منفردة » يدا على وعليك 
غيرى وغيرك » ولغيرى عليك فيها موضع"” ‏ مطالبة”" . 
14 قلت : نحن 99 وأنت ممن 533 1 
5 قآل : نعم . 


9 ار 
١414‏ - قلت : فالذن بردونها لون ها و م 
بها وغيره . 


. هنانى س و ثم زيادة « قال الثافيى » وفى ب « قال و»‎ )١( 

(5) فى النسخ ماعدا ب زيادة « بن م » وليست فى الأصل . 

(سم) فى سائر السدخ دوعن يزيد بن الحاد » وكلة « يزيد » مكتوبة فى الأصل .بين السطور 
خط آخر . 

د . (4): ف سائر النسخ زيادة:< بن عبد الرحمن » وليست فى الأصل .. 1 

(5) الحديثان : حديث أنى هريرة وعمرو بن العاص حيحان .. حديث ألى هريرة روام 
أحمد وأصحاب الكتب الستة » وحديث تمرو بن العاص رووه أيضا ماعدا الترمذى . 
والحديثان رواعا أيضا ابن عبد الحسكم فى فتوح مصر بأسانيد من ن طريق ابن الهاد 
رص 7" -8؟"5) . 

(5) هنا فى النسخ زيادة « قال الثافعى » وى مزادة فى الأصل ين السطور خط آخر . 

97 إعنى موضع اعتراض » يطلب عنه الجواب 0 

(0) فى ب «قلت نعم وتحن» وفى س و يم «قلت نعم لخن » . وكلة « نعم » 
مكتوبة بحاشية ابن جاعة وعليها « ضح » وليست هى ولا الواو ف الأصل ». وإثباتها 
خلا سرف » لأن الذانيى يربذا أنيسأل مناطرء : هل هذا الحديث ثابت عنده ما هو 
ثابت عند الشافى ؟ وعن ذلك أجابه مناظره : نعم » فليس هناك معنى » لأن .يقدم 
الشاقم ى ين يدى السؤال كلة « نم » !1 

ْ )6 ف 3 »2 يتكامون ما وضننا » وفى باق النسخ " « تكلموا ما وصفنا» والذى 
ف الأصل ما أثيتنا ثم ضرب بعض .قازئيه علىكلة « يعلمون» وكتب فوقها « يكلمون» 


ب 5 
وموك فر : فأ 60 موضم” الطالبة يها ؟ 

1 فتال : قد م رسول الله فها رونت 29 من 
0 

لرات0 : فذلك الححة عللك . 

11 ا 

ا 0 د ذ التي أنه ينأب على أحدها . 
ان ع الآخر ولا يكون اثثوابث فما لايسَع ولا 
الثواب فى اللطاً الموضوع. 

الأ لاله واد إذا قيل له اجتهد على لحملا 3 0 


وألصق باء فى«ما» ثم ضرب علها وكتب فوقها «بما» لعو و لس 
والاضطراب » والصحيح مافى الأصل 

)١(‏ فىابن جاعة واس و « وأبن » وقد عبث غايث بالفاء فالأصل لبجملها ؤاوااء 
وق س « وقلت فأبن » وزيادة الواو مخالفة للأصل . 

(؟) فى ب «تقد» وهو خالف للااصل . 

«(م) فى ٠س‏ زيادة « عنه » وليست فى الأصل . 

(5ع) هافى س و مم زيادة « قال الشافعى » . 

ا (5) فى س و جم زيادة « له » وهى مزادة فى نسخة ابن جماعة بين السطور » وتيا 
« صح » وليست فى الأصل ٠‏ 

(6) فى النسخ ماعدا بس « تقال » وهو مخالف للاأصل . 

(7) فى النسخ المطبوعة « فقلت » وهو مخالف له أيضا . 

)8١‏ كلة «إذ» لم كر فى ابن جاعة » وكتب على موضعها « صح » وهى 'ابتة 
فى الأصل » وضرب عليها بعض قارئيه م وإثباتها الصواب . وى ب « إذا » وهو 
خطأ . وىكل النسخ « رسول الله » بدل « الني.» .وما هنا هو الذى فى الأصل . 


عدما 8ع 
الظاهر كم 0 كان م29 ع روخ 6 فلقعء كات 


2 0 ع 0 إأاع عام ء 8 
النقوية © قالطا :- فها ثرى والله أعلم د أو ةركن كر أمره 
أن در له ذو دكن أن يكو له ادا عل خنطا لا ةم 


١4»١‏ - وفى هذا ديل على ما قلنا : أنه إغا كلق فى الحم 


الاجنهادَ على الظاهر»ء دون الم »ء والله أعا© . 


»غ١‏ - قال : إن هذا ليحتمل أن مكو كا قلت #ولكق 


مامعنى « صواب » و« خطاء :5 
ع م ٍّ 
*5؟؛٠١‏ - قلت له : مثل معنى استقبال السكعية ؛ نصييها من 
سم . 8 عرس © - 2 
براها بإحاطة 6 وسور اها دن غابت عدة ؟. بعد أو قرب مها 6 فيصيا 
ةا م اق ثُ ع َ ا 
.لعص ومخطتها بعص ؛ قندءس التوجه حتمل يوان وخطا 2 إذا 


-- - ا 2 
قصدث بالإخبار عن الصواب واعيظا قصد ال ا : لان اضافتَ 





)١(‏ فى سائر النسخ « إذا قيل له اجتهد على الظاهى فاجتهد كا أعس على الظاهس » وقد 
عبث فى الأصل عابث » فضربعلى بعض الكامات وزاد غيرها بالحاشية وبين السطور 
حق يقرأ كافى النسخ الأخرى ! ومرجم ذلك إلى اشتباء المعنى عليهم » لأنعراده بقوله 
« إذا قيل له اجتهد على الخطأ » أن يعس بالاجتهاد على احمّال الخطأ » وبذلك يكون 
الكلام سلما لاغبار عليه . 

“(؟) قوله « كان مخطتا » الخ جواب « إذا» . 

(*) قوله « كانت العقوبة » الح جواب « أو » : 

«(غ) هنا بحاشية الأصل مانصه « بلغ ظفر». وظفر هذا هو ابن المظفر بن عبدالله الناصرى 
الحلى التاجر الفقيه » مات فى شوالسنة 455 » وسمم( كتاب الرسالة) من عبدالرجمن 
إن عمر بن نصرفى رهطضان سنة 4١٠١‏ » والسماع نابت عليه خط شيخه عد الرحمن » 
كا سنبين ذلك فى المقدمة . فهذا البلاغ يغلب على ظى أنه مخط ظفر نفسه > إما عند 
مقابلته نسخته على أصل الربيسم » وإما عند قراءته على عبد الرحمن » وإما عند قراءة 
أحد من الناس على ظفر نفسه » والله أعلم . 

(6) ينى : أن يقول القائل . 

؟ثا# رسالة 


- 4958 - 
َمنِدَ مَاطََ ض مطفْهُ » وفلان أخطا”* قَصْدَ ماطلب وقد جد 
فى طليه . 

١»:‏ - فقال : هذا هكذاء أفرأبتَ الاجهاد ال أ 
« صواب » على غير هذا المعنى ؟ 

ل 5 قلت : نعم »على أنه نا كُلفَ فها غابعنه الاجهاد» 
فإذا فمل فقد أصاب بالإنيان مما كلف ؛ وهو دواب عنده على الظاهر » 
ولا بعل الباطرة إلا الله . 

14 اس وتحن نمل أن الختلفين فى القبلة وإن أسابا بالاجتهاد 
إذا اختلفا بُرِيدانٍ عيْنا ‏ : لم يكونا مصِيبَين لأسيل أبداء ومصيبان 
فى الاجّهاد . وهكذا ما وصفنا فى الشهود وغير لد 

١7‏ - قال : َفَدوجِدنى مثلَ هذا ؟ 


5 2 0 ار 7 03 1 
م5١‏ - قارح ّ ما اخسخ هذا وصح باقوى من هذا ا 





)١(‏ ف الأصل « أصاب » وكتب فوقها بين السطور « أخطأ » وسياق الكلام يدل على 
أن ما فى الأصل سهو من الربيع : 

(؟) هنافى النسخ كلها زيادة نصها : « قال : أفيجوز أن يقال صواب على معنى » خطأ على 
الآخر ؟ قلت : نعم » فىكل ماكان مغيبا » . وهذه الزيادة مكتوبة ببحاشية الأصل 
خط مخالف لخطه » ولم ثر ضرورة لارثباتها » لأنها تكرار لبعض ماءضى فى العنى . 

() ضبطت فى الأصل يفتح السين » وجائز فى مضارع « حسب » عمنى « ظن » فتح المينه 
وكسرها » وقد قرىء بهما قوله تعالى : « لانحسبن” »6 وم لاتحسين 6م 


انظ اسان ررد 


- 55 
د قال : فاذ كر" غيرته ؟ 


> 


“غ١‏ - قلت : ا اله لنا أن تنكم من النساء مَمْنى 
520 ورعء وما ملكت أيمائن » وحَرمَ الأمبات والبنات 
والأخوات : 

1 ل قآل : نمم‎ 11١ 

؟م14 -س قلت : فلوأن رغلا افترى كار طًَ فاستير أها أتحزة 
له إصا بتها ؟ 

عم١‏ ل قال : نعم . 

4م6١‏ - قلمت : قأصاما ووَلدت له دهراء ثم عل 2 أخنه » 
كيف القولُ فيه ؟ ظ 

دمؤ١‏ - قال :كان”9" ذللك للالاً0» حتى عل 8 فل 0ه 
له أن يعوة إليها . 


و - 3 7 
مود - قلت : فيقال لك فى”* امرأة واحدة حلال لشحراة”” 





 روطسلا فى س و اس « قدكان» وحرف « قد» مكتوب فى الأصل بين‎ )١( 
. و يذ كر فى ابن ججاعة‎ 

(0) فى جم « له حلال » وفي باق النسخ « حلالا له » وكلة « له » مزادة فى الأصل بين. 
السطور قبل كلة « حلالا » . 

(0) فى ابن جاعة واب « فلا» وهو الف للاصل . 

(2) قفىاب «ص » يدل «فى» . وفى ج لمت كر كلة « لك » وبلا فى ابن حماعة 
« له » وكل ذلك يخالف للاصل . ٠‏ 

(5) فى سه و تج « وحرام» والواو ليست فى الأصل . 


ته ++60 يسيم 


علية » بغير انتداق 9 ثىء وأحدعه هو ولا أله 0 


بعيهة عاقالن: كلاق اليب فر زّل أخته أولاً واخرتا » 
وأمًافى الظاهى كانت آه حلالاً مال يشل » وعليه حرام 7" حين عل . 
مود - وقال : إن غيرنا ليقول : َل اما بإصابتها 
ولكنه 0 عرفوع” 00 
2 


2 5 0 0« 0 
همعز --- فقلت : الله أ »؛واسما كان فقد فرقوا فيه بن 


0 الظاهر والباان وما ألم عن الموتهد على الظاهى » و إن 
أخطأ عنده مو لعو عن العافد . 

م قال + حل , 

حو لهذا ار تر مه 


ولا 5ن ا وقد بلته وفاة رابع لما د له» 


واغناءه لهذا : 





. كلة «إحداث» لم نذ كر فى ى وهى أابتة فى الأصل وسائر النسخ‎ )١( 

(؟) ف النسخ المطبوعة « ولا أحدثته هى » وكلة « فى » ليست فى الأصل » وزيدت 
فى حاشيته بمخط جديد » وزيدت أيضا بحاشية نيخة ابن جاعة . 

(م) فى ى « وحراماً عليه » وهو مخالف للأصل وسائر النسخ . 

(:) هنافى س و ثم زيادة « قال الشافى » . 

)2 فى نسخة ابن جاعة « والله أعم » وفى س و م « فقلت له والله أعلم » والزيادنان 
ليستا فى الأصل . 

(5) فى سه ا وهو مخالف للاأصل . 

(0) فى ات « وهو لايعلم » وهو تخالف للاأصل 

(م) فى س و ع «وكانت» والواو:مزادة فى الأصل بين الكامتين ظاهرة التممنع » 


وكذلك فى ابن جماعة م والصواب حذقها . 





2-00 

؟44١‏ - قال9 : 0 

مو و بعت +7 وزال:: إثه 00 عدو 74 اه 
لايمكون الاجتهاذ أيدًا إلّء ل طلب عن م منيبة ”© بد لالقء وأنه 
قد بسع الاختلاف” من له الاجهادٌ . 

4 - فقال” : فسكيف© الاجتهاة ؟ 

44 -- فقلت”” : إن الله جل “ناه مَنّ على المباد بعقول» 
فدلهم مها على القَرق بين الختلف , وهدا هُمٌ السبيل! إلى الحق نضا ودلالة . 


45د - قال" : قعل من ذلك شيعا ؟ 


14 قلت : تصسب”" لهم الييت الحرام » وأمَرَهُم بالتوجّه 
إليه إذا رأوه » ونأ خيه” إذا غابوا عنة» وحَلقَ لهم سما وأرض) وشهسا 


ور ونجومًا وبحارًا وجبالاً ورياحا”" . 


. فى ابس « فقال » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(؟) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال العافيى » . 

© فى ج « لتبين » وفى باق النسخ « ليبين » وما هنا هو الذى فى الأصل . 

(5) أى غائبة عن الرؤية والمشاهدة . وفى النسخ الطبوعة « معيئة » وهو نخالف للااصل 
ولنسخة ابن ججاعة . ويظهر أن مصححيها ظنوا أن قوله « بدلالة » متعلق بكلمة 
« معينة » وهو خطأ » بل هو متعلق بقوله « طلب »6 . 

)(ه) فى سائر النسخ « قال »© وهو مخالف للااصل . 

(5) فى س و جج « وكيف» وهو خالل للااصل . 

(0) فى سائر النسخ « قلت » وهو مخالف للااصل . 

(8) فى س و سس « نصب الله لهم » ولفظ الجلالة مكتوب فى الأصل بين السطور . 

(ة) التأخى : التحرى والقصد إلى الشىء » وانظر الفقرة )١4805(‏ . 

. فى اس « ورياحا وجبالا » بالتقديم والتأخير » وهو مخالف للائصل‎ )٠١( 


عل 





تت ؟٠ة‏ ب 


١+‏ - فقال : ءإ وهو الى عل كك الُجُومٌ المتذوا سا 
فى ظُلمَات الب لمر © 

50 وقال : +« وعلامات و بالتهم هع يدون > . 

60 ان أنهم مبتدون بالنجم” والعلامات . 


وه؛١‏ - فكانوا رفون عنه جهة البدت » عمونته لهم؛ وتوفيقه 
لقان ندرا قو مني واكاك وا حي رامين 
ُ هم » بال قكا ر هين راه مهم فى م به » وأخير من راه مهم 

5 1 ل اعم 60 وت 2 
من م بره ؛و نص متدىن | به إليه ؛ من حَيَل قصد وصده © 


أو نم 20 ؛ نهء وشمال وجنوب » و ثمس عراف مَطلئها ومَْرئها» 


وأن تكون من الصل /المثئ » ا كذلك . 

عو وكان0» علوم كاف الدٌلالات عاخلق هم من 
النقول الى ار 9 بها فيهم ١‏ 0 يي التوحه لاعن الج تى فرّض 
علوم استقيالهها 


. )1/( سورة الأنعام‎ )١( 

(9) سورة التحل 41 . 

(.) فى س و ثم «تأخرم» وهو مخالف للااصل ٠.‏ 

)0 عار اسح كانم + وعلها فين جا وش وكيا وائنة و الل 
بالإفراد . 

(©) فى س «من قدرآه » وكلة « قد » ليست فى الأصل ولا فى سائر النسخ : 

(5) فى سائر النسخ « ببتدون » وعلها فى ابن جاعة « صح » . والذى فى الأصل هكذا 
« يهتدوا » ولكن الواو ماغاة وفوق الياء ضمة » فيتعين قراءتما « ي,تدى » وهو 
ييكتب مثل هذا داتما بالألف . 

0) فى س و بم «ويجوز» !! وهو تصحيف سخيف » ومن الغريب أن الأصل 
وضع فيه نحت الحاء وفوق الراء علامتا الا هال ثم تصحف الكامة هذا التصحيف 
الملدهمش . 

(4) فى سائر النسخ « فكان » وهو مخالف للاأصل . 





لهاس 
١45+‏ - فإذا طلبوها دن يعدو لم وعابهم بالدلائل » بعد 
استمانة الله » والرغية إليه فى توفيقه : فقد أدّا ماعليهم : 
٠‏ وأبانَ لحم أن فرصّه علمهم التوجّة شَطرَ المسحد الحرام » 
والتوجّه شطرّه” » لاإصاية الييت بعيئه بكل” حال . 
ده - ”كولم يكن الحم إذاكان لا مكنهم الإحاطة 
فى الصواب إمكان من عات البيت : أن يقولوا نتوج حيتة رأينا 9" 


بإالب الاستحسان 5 


ه:١‏ ع قال :ها" يمه قلت ؛ والاجحهاد لايكون إلا على 
مطلوب » والطلوب لا ييكون أيدا إلا على عيْن قانمة تطلس بدلالة 
٠ 2 2 ٠. 0 2‏ لات اس 


)١(‏ تكرار قوله « والتوجه شطره » تسكرار بديع بليغ » يريد أن يدل به على أن 

الفرض فى التوجه محصور فى التوجه شطرالبيت ان غابت عنه عينه . كأنه قال : التوجه 
شطره فقط . 

(9) هنا فى النسخ زيادة « قال الثافنى » . 

() فى مم « نوجه حيث رأيت » والأصل تمل أن يقرأ هكذا » ولكنى لست على 
يقين منه . 

() العنوان لم بذ كر ف الأصل » وزيد بحاشية نسخة ابن جاعة » ولكن أشير إلى «وضعه 
فبها قبل الفقرة السايقة )١400(‏ وعلى ذلك وضع قبلها فى الفسخ المطروعة » وهو 
خطأ ظاهى » لأنها تنمة لما قبلها » وموضع العنوان هنا » لأنه بدء ببحث جديد : 

(5) فىاب «فهذا »> وهو غالف للااصل . 

(5) فى ب « والمطلوب أبداً لايكون » وهو نالف للاصل . 


جد واوا 

بها مكار تشبيه على عين قائة » وهذا يبي أن سراما على 
أعد أن هَوْل الاتعسان» إزاعالى الميان الررم واطر 
عن الملكقاق_والنينة إن هاه تح 9 يناما اتلد لقني ا 
البيت0© احا تؤفات عن لدف أو كه بالقناين رارف » 
ليس لأحد أن ,قول إلآّمن جهة الاجتهاد » والاجتهادُ ما وَصَفت من 
5 الل فيل 0 ازا يكوا انر اخ وت وردان 
[ هغ١‏ - فقلت** : لايحور هذا عندى _ والل” عل -الأحاد» 
و إماكان لأهل الم أن يقولوا دون غيرم » لأن .قولوا فى اللبر باتباعه 

ف0ة© ليس فيه الجير بالقياس عل الحيرٍ : 





)١(‏ فى سائر النسخ ه إليه » وقد كشط بعضهم الألف من طرف الهاء فى الأصل » وهو 
غير جيد » لأن الضمير عائد على العين الى تطلب . 0 

زفق « تَأَحى الثى: » نحراه . قال فى اللسان (ج ١4‏ ص 70 ) : « وفى حديثه 
ابن عمر . يتأخى مناخ رسول الله . أى يتحرى ويقصد » ويقال فيه بالواو أيضا ». 
وهو الأ كثر » . وقال أيضًا (ج ٠١‏ ص 5٠‏ ١5؟)‏ : « يقال : توخيت. 
محبتك » أى تحريت » وربما قلبت الواو ألفا فقيل تأخيت » والذى فى الأصل 
« يتأخا » بالألف ووضم فيه على الألف الأولى همزة » وكذلك « يتأخاه » الآتية » 
ورسمتا بذلك فى نسخة ابن جماعة » وفى النسخ اللطبوعة « يتوخى » و « يتوخاه » . 

0 فى اب «ك أن البيت » وهو مخالف للأصل وسائر النسخ . 

(5) قوله « فهل تجيزأنت » الح من كلام مناظر الشافعى » فزاد الناسخون قبلهكلة «قال». 
وثبتت فى سائر النسخ » وليست فى الأصل » وكلة « أنت » لم تذ كرق ب وم 
ثابتة فى الأصل وسائر النسخ . 

(6) فى سائر النسخ « قلت » وهو مخالف للاأصل . 

(5) فى سائر النسخ « وفها » والواو ليست فى الأصل » والصواب حذفها » لأنه يريد أن 
أهل العلم ثم الذين لحم وخدم أن يفيسوا. » بأن يقولوا ذما ليس فيه نص بالقياس على, 
النص » وبذلك يكونون متبعين الخبر » إذ أخذوا عا استنبطوه منه . فقوله « فها » 
متعلق بقوله «باتباعه» . 


هءةجٌ ل 
مم١‏ - يد حاز تعطيل القياس حاز لأمل القول من غير 
أهل العم أن يقواوا ذما ليس فيه خبر” بما تضرم من الاستحسان”” 
١568‏ سل وإن القول بعير خير ولا قبامن لعي جاكز 4 ما 


9 ٠. «+ -. مس‎ 3 ٠. 
5 د نرت من كتاب الله وسئه 00 أ ولاى‎ 


-ه 


.4 - ققال : أمَّا الَكتاٌ والسنة فيدُلآن على ذلك » لأنه 
إذا عن النى بالاجتهاد , فالاجتهاةٌ أَبَدَا لايكون إلأء على طلب ثىه 
وطل*؟ الثىء لايكون الأبدلائل » والدلائلن* هى القياس” » 
قال : فأ القيامر” ُ الدلائل على ما وصفت ؟ 

دمر - قل : ألاً<-ى أن أهل الم ا 0 


(1) هكذا فى النسخ بالواو . والذى فى الأصل يمحتمل أن يكون بالواو أو بالفاء » وقد عبثه 
فيه بعض قارئيه ليجعله واوا كبيرة الحجم » ولذلك ل أثق بما كان عليه الحرف . 

(؟) قدكان ماخشى الشافنى أن يكون > بل خرج الأعس فى هذه العصور عن حداه » 
فصرنا نرى كل من عرف شيا من العارف زعم لنفسه أنه يفتى فى الدين والعم » وأنه 
أعلم به من أهله » وخاصة من أشربوا فى قلويهم علوم أوربة وعقائدها » يزعمون أن. 
عقولهم تهديهم إلى إصلاح الدين !! وإلى الحق فى التشسريم » وخرجوا عن الخبر وعن. 
الفياس » إلى الرأى والحهوى » <تى لنكاد مخهى أن تخرج بلاد امسامين عن الاإسلام. 
جل » والعاماء ساهون لاهون » أو مستضعفون » يخافون الناس ء ويخافون كلة 
الحق » فانا لله وإنا إليه راجعون . وانظر الأم (ج /ااص 917) . 

(0) فىاب « وسنة نبيه » وف سائر النسخ « وسنة نبيه د » . وماهنا هو الذئه 
فى الأصل . 

(8) فى بت « فطلب »© وهو خالف للااصل . 

(©) فى سن و مج « فلدلائل » وهو خالف للأصل . 

(5) فى ب «الرحل » وهو تخالف للاأصل . 


عملم 


"وم حت 


لجل ا ا بقول 08 0 عبدًا ولا أمَة”© الأ وهو خَاير” 


, 0 -. 


ولا ا 7 95 إلا بأن هشير عي بغتارهة» فيقدسّه عليه 2( 


0 ص 


ولا قال لصاحب س علمة اق إلا وهر ع0 


00 


00 


فو 
)2 
)ره 


3 
020 


"00 


-ه 





فى ب «للرجل» وهو خطأ , لأنالراد : ل يقولوا لرجل آخر أن يفوم قيمة العبد» 
وليس معقولا أن يكلفوا بذلك صاحب الواقعة » وهو الذى سيلزمونه قيمة ماحنى 
على العبد . 
أى : قدّر تمن العبد أو الأمة » من التفوبم » ولكن استعمالالفعل من « الاإقامة » 
شىء طريف » لم أجده إلا فىكلام الشافعى . وأصل الفمل « قام » ثلاى لازم » ثم 
عدّى رباعيا بالحمزة وبالتضعيف ققالوا : « أُقَس؟ الهىء وقوتمته فقام » بمعنى استقام » 
وعدى بالتضعيف فى معنى تقدير المّن » فقالوا : «قومت العىء» ول بذ كر فى المعاجم 
تعديته فى هذا المعنى بالحمزة » والقياس حوازه » فاستعمال الشافعى إياه إثبات له سماعا 
أيضا » إذ كانت لغته حجة . وقد جاء فى هذا المعنى فمل شاذ سماعاً » فق اللسان : 
0 قوكم السلءة واستقامها : قدرها ,» وفى حديث عبد الله بن عباس : إذا استقمت” 
بنقد فبعت” ينقد فلا يأس به 6 وإذا استقمت بتقدر فبعته بنسيئة فلا خير فيه » فهو 
مكروه . قال أبو عبيد : قوله إذا استقمت » يعنى قوامت » وهذا كلام أهل مكة » 
يقولون : استقمت” التاع » أى قومته » وهو بعنى » . 
« الخاير » الختير المجرب , و « البير » الذدى يمير القنىء بعامه . 
فى اس « ليقوم لمعنيين » وهو خطأ ومخالف للأصل ‏ . 
فى ٠ت‏ « أن يخير بما يبر » » وزيادة « أن يخبر » خطأ لامعنى لها هنا . وفى نسخة 
ابن جاعة و يم « ما تير » وهو خطأء وما أثبتنا هو الذى فى الأصل . 
فى سه و امج «فى ذلك» وزيادة «فى» خطأ وتخالفة للاتصل . 
« عليه » لم تنتقط فى الأصل » وفى ابن ججاعة واض 5210 والعنى بح على 
كل حال . 
فى سائر النسخ « خابر بالقيم » والزيادة ليست في الأصل . 

وهنا بحاشية الأصل السماع السابع عمصر » ولكنه غير واضح لتأكل أطراف 
الورق . وبحاشية نسخة ابن جماعة « آخر الجزء السادس © . 


/اأءهم - 

١:‏ "ولا جور 1 يقَالَ لفقيه عدل غير عار عَم 
الرفيق : 3 هذا اليد ول هذه الآمة ولا إجارة معنا العامل » 
لأنه إذا أقامه على غير مثال بدلالة”" على قيمتهكان متعستفا . 

عو - فإذا كان هذا هكذافما قل يمه من ين 
الحطأ فيه عل للقام له و القام قله كان خلدل انه وجراثة 32 
أنالآ اخالة وكنا""؟ العاف والاتعوبان”*. 

. وإنما الاستحسان تناز‎ - ١:54 

هذ - ولا يقول فيه" إلا عام بالأخبار » عاقل للتشسيه”© 

١4‏ - وإذاكان هذا مكذا كان على المالم أن لا يقول إلا 
ون جهة العل » 00 امم الث اللازم” ‏ بالقياس”* بالدلائل 





. » هنانفى س و ج زيادة « قال الشافعى‎ )١( 

(5) فى سائر النسخ « يدله » وهو صحيح فى المعنى ولكنه الف الاأصل وقد عبث به 
بعضهم فضرب على اللام والألف ووضع نحت الباء :قطة 'ثانية وفوقها فتحة » لتقرأً 
« بدله » . والذى فى الأصل بع الى أيذا ٠.‏ 

م م يسن الثى+ » من بابى «قرب» و« بوم 
وفى ب « وتتيسر» وفى ابن جاعةو م «ويتبين» وبحاشية ابن جماعة نسخة « تيسر» 
وكله مخالف للااضل 

(5) فى سائر النسخ « فيه » وهو مخالف للائصل » وضرب بعض كاتبيه على « فيهما » 
وكتب فوقها « فنه » : 

(5) ف النسخ المطبوعة « ولا الاستحسان أبداً » وهو مخالف للأصل » وقد زاد بعضهم 
بين السطور فى الأصل ونسخة ابن جاعة حرف « لا1» . 

(5) قوله « فيه » أى فى القياس والاستدلال . 

00 فى ب « بالتشبيه » وهو مالف للاصل . 

<8) فى سائر النسخ « والفياس » والذى فى الأصل « بالقياس » م حاول إعضهم كشط 


.م 

عل الضوات:4 حق مكو ن صاحيٌ الملم أبدًا مُيبْسَا خبرًا وطالب 
المبر بالقياس 7" .كا ريكون متبع” البيت””“بالِيان » وطالب قَْدَه© 
بالاستدلال بالأعلام عْهدَا . [ 


٠. 


١5507‏ - ولو قال بلا خبر لاز مو لا قياس كان أقرتب من الثم 
من الذى قال وهو غير عالم © » وكان* القولُ لير أهل الم ااه 
0غ - ول يجمل الل لأحد كد يسول © أن بقول اله 
مجه علر 0 الم بد الكتاب والسنة”"والإجاء” 





حتالباء وكتب واواً فى موضعها . والذى فى الأصل يح ء لأنه يريد أن جهة العم 
الخبر اللازم الذى يقاس عليه مالم يشمله النس» مما شاركه فى علة الحكم . 

. وطالب الخير » معطوف على « متبعا خيرا » ا هوظاهر » فلذلك ضبطناه بالنصب‎ « )١( 
. وضبط فى نسخة ابن جاعة «رفوعاً » وليس له وجه‎ 

(9) فى ابن ججاعة « متبعاً البيت » وهو الف للااصل + 

() «طالب» منصوب » ورسم فى الأصل بدون ألف وعليه تتحتان» وى سه و #2 
«وطالباماقصده » وحرف «ما» مكتوبف الأصل بين السطور بط آخر » ومكتوب 
بحاشية ابن ججاعة وعليه علامة  «‏ » ولم نثبته لعدم ثبوته من الأصل . ش 

(5) نعم » ققد يكون للجاهل عذر من جهله» وإنما أخطأ فى الاإقدام على ما لايعلم . أما 
العالم الذى يقول من غير دليل » فانما يتقحم ويجترىء على الموض بالباطل عامداً . 

(5) فى سائر النسخ « ولكان » واللام مزادة فى الأصل ظاهرة التصنع . 

(5) فى س « بعد رسوله » وما هنا هو الذى فى الأصل . 

0) «بعد» ظرف مبنى على الضم » و « الكتاب » خير «.جهة العم » . وفى جم 
« فالسنة » . وقد كشط بعضهم حرف العطف بعدكلة « الكتاب » فى الأصل 
ونسخة ابن جاعة , فصار الكلام « وجهة العلم بعد الكتاب : السنة » فيكون قوله. 
« السنة » خبر المبتدأ » وكل له وجه »واخترنا مارجحنا أنه كان فى الأصل . 

(8) فى سائر النسخ « ثم ماوصفت > ووضم فوق « ثم » فى نسخة ابن ججاعة « صح » 
بالجرة » والذى فى الأصل الواو » وغيرها بعضهم ليجملها « ثم » . 


حت 8ه تت 
١5‏ هد ولا 02 لمن مع 0 الى لك القياس” نيا 


: فى 3 « الأدلة » وهو خطأ‎ )١( 
» وهذه الدرر الغالية » والح البالنة » والففر الرائعة » من أول هذه الفقرة‎ 
. مى أحسن ماقرأت فى شروط الاحتهاد‎ ) ١475 إلى ( رقم‎ 
. 'وقد كتب الشافمى نحواً من هذا فى ( كتاب إبطال الاستحان ) فى الجزء السابع‎ 


من الأم (ص 74؟ ) قال : « وليس للحا > أن يبل » ولا للوالى أن يدع 
أجداء ولأيتيشق للق أن رعة أحذا ىه إلا متى يتجمع” أن كن عانا 
عل الكتاب ع ناسخه ومنسوخه » وخاصّه وعامّه » وأدبه 0 
بسنق رسول الله ضلى لله عليه وس » وأقاو يبل أهل الم قدما 515 / 
وعانًا بلسان العرب » عاقلاً 07 بين امشتبه » ويعقل القياس” . فإن 
عدم واحداً من هذه الحصال لم يح > له أن يتول قياساً » وكذلك لو كان 
عانَا بالأصول غير عاقل للقياس الذى هو الفرع* ‏ : لم ير أن 
يقال ارجل : قِسْ » وهو لا يعقل” القياس” » و إن كان عاقلاً للقياس وهو 
مضيع” اعم رالأصول أوشىء منها -: لم ير أن يقال له :قسن على مالا تعل» 
كا لايجوزأنيقال: قسْ» لأعمى وصفتتله: اجءل" كذاعن يعينك؛ وكذاعن 
يسارك » فإذا بلغت كذا فانتقل" متيآمتاً » وهو لا صر ماقيل له يجعله 
اغينا وسار !بأد يقال:س” بلاداء وم يسر'ها قط » ولمبأتهاقط » وليسله 
شهاع” يعرفه » ولا يشت له فيهاقصد سملت يضبطه» لأأنه يسيرفيها على غير 
.مثالقو يم !! و لايجوز عار سوق ساعة منذز مانٍثم خفيت عنه سَنَة : 
أن يقال له : قَوّء'عبداً من صفتهكذا وكذا ء لأن السوق تختاف” » ولا 
الرجل أبصص بعضَ” صنب من التحارات » وجول غير صنفه » والغير 
الذى جهل لا دلالة له عليه ببعض ع النى عَلٍ - : قَوُمْ كذا »كي 
لا يقال لبَنّاد : انظر' قيمة الحياطة ! ولالخياط : انظر' قيمة البناء! » . 


أ 
وهى العم كام كتاب الله : أُرضّه» وك ؛ وبأسخه » ومنسوخه » 
وَعَاقهه وفاضه م وإرضاده:: 

1 - ويستدلٌ عل مااحتمل” التاويل منة بسان رسول الله » 
فإ" ١‏ جد ملئة فبإجاع المساءين , فا إذلم >كن إجماع” فالقياس 

0١‏ - ولا ريكون” 1 عانّاها 
مَضَى قبله من السنان » وأقاو يل السلف » وإججاع الناس » واختلافهم » 
ولسان العرب . 

» ولا 2115 له أن تسن حئ يكون. صحعيم العقل‎ - ١47 
: وحتى فرق بين ااشتبه , ولا يَسْجَلَ بالقول به» دون اليف‎ 
20 ولا عتنع من الاستماعر من خالفة لانه قد‎  ؟عنس‎ 
بالاستاع لترك الغغلة » ويردَادٌ به بيت" فما اعتقد من‎ 


. فى ب «وإذا » وهو مالف للأصل‎ )١( 

(0) فىاب « ولايجوز» وهو نخااف للأصل . 

() ف النسخ المطبوعة « التثبت » ولكنها فى الأصل واحة التقط 6م أثبتناها » وكانت. 
كذلك فى نسخة ابن جاعة ثم كشطت الياء . 

(8) فى ابن جاعة و ب « يثبته » والذى فى الأصل ماذكرنا » وقد يقرأ « يتثبت » 
ولكنى لا أستطيم الجزم بذلك » لعبث بعضهم بالكلمة فى النقط والضبط . 

(5) فى ب « تبتا » وهو خالف للائصل وابن ججاعة . 


أ أآه جح 

4 - وعليه فى ذلك بلوغ غاية جهئْدِهء والإنصافمٌ من نفسه » 
خن حرفا ف ن أبن قال مايقول» وترَل”" ما تراك . 

ع١‏ ل ولا يكو عاقال َع منه : عا خالفة» <ج قرف 
فضل مايصير * إليه على مارترك » إن شاء الله . 

ا © "دما من تم" عقله وم يكن ان عا وصفنأ قلا يحل 
له أن رقو 5 بقياس »؛ وذلك أ 0 ا ف ما ,قيس عليه ٠ك‏ لاحل 
لفقيه عاقل أن بقولء فى عن درهم ولاخبرة له بسوقه . 

“حون كان عانا- عا وضننا ‏ بالمنظ لا عقينة 
الو : فلدس له أن 00 اها قياس 6 لأنه قد يذهب عليه 
1 المعالى : 

ماع8١‏ سه وكذلك أوكان اف 2 العتقل 4 و م ع 

عن 0 سان العرب - :يكن ل أن لشيس فل نقص 
عقله9؟ عن الأله الى 01 زعا القيان” 

4( - ولا تقول ” يسم هذا واثه عل أن كول بدا 
الا لا 


. فىابن ججاعة و س و م «ويترك » وهو مخالف للااصل‎ )١( 

64 هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافنى » 8 

(م) فىات «لأنه » وهو نالف للااصل . 

(8) فى النسخ المطبوعة « تقصير عقله » وهو مخالف للأصل وابن ججاعة . 

(©) فى ابن جماعة « فلا تقول » وفى س « فلا تقول » وفى بم « فلا يقول» وكلهآا 
مخالف للائصل » والأخيرنان خطأ أيضا . 

5١‏ الشافنى يأنى التقليد وينفيه » ولذلك تراه 00 وكان مقصر العقل أو غير 
متمكن م ن لسان العرب أيه يتيم دع ماعرف من العلم وعمنعه أن يقيس > ولكنه لم يجز له 
أن يكون مقلداً . - 


ب اهم بح 
م4 - ”"“فان قال قائل”: فاذكر” مِنَ الأخبار الى قيس 


علهاء و كيف تقيس”" 


٠. 0 2‏ : 0 م -ي» 


عليه دلالة فيه أوفى غبره من أحكام ار رسك 1د 4 


لمق 


0 


00 


افيه 
0 


20000 


َ 7 المعاى» فتزلت أزلة ل ليس فيا ” نص 0 تت الشكمة فها"" 


ع الازلة لمكن جاه إذا كانت فى معناها . 


- 0 ير 

١:48‏ - والقماس” 0 2 يها 2 القيا 2 » » ويتفكق 

ح ولذلك قال فى اختلاف الحديث (ص :)١48 41١48‏ 2 والمل من وجهين : 
به لم - 

إتباع” واستنباط » والاتباع انباع' تاب » ٠‏ » فإنم 00205 2 فإن م 

تكن فقول عاق من سَلفنا لا نمل ل عاق » فإن لم يكن فنياس على 

كتاب اله عز وجل » فإن لم يكن ففياس” على سنة رسول الله صل اله 

عليه وسلم » فإن لم يكن فقياس على قولٍ عام سَلفنا لا مخالف له . ولا 
. | 4 0 5 . حم - ٠ ٠‏ +2 

غور القول” إلا بالقياس » و إذا قاس من له القياس" فاختلفوا ‏ : وسع 
ء؟ 205 - 4 اكت 

كلا أن بقول عبلغ اجتهاده 2 و السقة اتباع غيره فها ادى إليه ليا 

مخلافه » . 

هنا فى سار النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

« تفيس » بتاء الخاطب واضة التقط فى الموضعين فى الأصل » وفى ابن جاعة تفطت 

الأولى بالنون ولم تتقط الثانية . 

فى ابن ججاعة وا دخ ياء وهو الف للاأصل ‏ . 

فى النسخ المطبوعة « وللقياس وجوه » وفى ابن جاعة « والقياس من وجوه » وكلاما 

مخالف للاأصل . 

فى سائر النسخ « يجمعها اسم الفياس » وكلة « اسم » ليست من الأصل » ولكنها 

كتبت فيه بين السطور خط آخر . 


»لم 

ما”" ابتداه قيا قياس كل واحد منهما أو مسدروه اوها ا 
وض من بعض . امسا 

1١18#‏ - اموق القيأ دم 2 فى كتابه وميم 
رسول الله”" القليل من ن الثىءء فيطل َ ليله إذا حرم كان كثيرثه 
مثل قليله فى التحريم أو أ كثر” » بفضل”؟ الكثرة على الف . 

4 -- وكذلك إذا تمد”” على يسير من الطاعة كان ماهو 
أ كثر”منها أو أن تمد هله . 

همء١‏ - وكذلك إذا أباح كثير ثىء كان | الأقلة م 
و 

جود - "“فإن قال : وانخك © دن كل واحد من هذا شيئا 
ان ناما م0 , 


ولى ان 


نه 





)0 فى سن وام «فيها » بدل «يها» وهو خالف للاصل . 

() فى ابن ججاعة واب « ويعضها » وهو نخااف للااصل . 

(*) فى سائر النسخ « رسوله » وما هنا هو الذى فى الأصل . 

(8) فى ابن جاعة و سو مٌ « لفضل » وهو مالف للاأصل . 

(©) ضط فى الأصل ونسخة ابن جاعة بيغم الحاء » على البناء لما لم يسم فاعله 4 

(5) فق ت « قال الشافعى رحمه الله تعالى : فان قال قائل » وهو زيادة سما فى الاصل 
٠‏ وباقيٍ النسخ . 

(0) فى سه زيادة « لنا » وليست فى الأصل ولا غره 

(8) فىابن جاعة و س و عم «مثل معناء » وكلة « ل » ليست فى الأصلل » 

ولكنها كتبت فيه بين السطور بمخط مخالف . 
جم رسالة 


مام - 


5 5 1 2 2 
4 - قانت : قال رسول الله : « إن الله حَرَم من المؤمن دمه 


55 


مض باع َس م 
اران 1 لأ 


ل). 


هدةذ - فإذا حم أن و9 به ظمًا عالقا لالخير يظهرثه©؟ 


:كان ماهو أ كث” من الظر-_ المظهر ظَئّ© من التصريح له 


(00 


00 


(م). 


0 


« يظن » ضبط فى الأصل بغم الياء على البناء لما لم يسم فاعله » ويكون الجار 
والجرور وهو «به» نائبالفاعل» وهذا جائز على مذهب الكوفيين وغيرثم»واستدلوأ 
له بقراءة شيبة وأبى جعفر وعاصم فى راية عنه فى الآبة )١5(‏ من سورة الحاثية : 
ا لُمْرَى قوماً بما حكانوا يكسبون 6 . وانظر شروح الألفية فى باب 
نائب الفاعل . قال أبوحيان فى البحر ( ج 8 ص ه؛) : « وفيه حجة أن أجاز بناء 
الفعل للمفمول على أن يقام المجرور » وهو [بما] وينصب الفعول به الصرخ » وهو 
[قوماً] ونظيره : ضرب بسوط زيداً » ولا يجيز ذلك اللجهور » . وانظر أيضا تفسير 
الطبرى ((ج ٠‏ ص 7م ) وإعراب الفراذللعكيرى ( ج ؟ ص ١١0‏ ) .وهنا الحديث 
بهذا الافظ لم بكر الشاقفى إسناده » ول أجده بعد كثرة البحث ء ومعناه سح 
وارد فى أحاديث كثيرة ْ 

وهذه ضبطت أيضا فى الأصل بنقط الياء التحتية وضمة فوقها » ويفتحة فوق الظاء 
وشدة فوق النون . ولم تنقط وم تضبط فى نخة ابن جاعة . وفى النسخ المطبوعة 
« نظن 6 . 

« يظهره »> واضة فى الأصل بنقطتين محت الياء وبالحاء فى آخرها . ول تنقط الياء 
فى ابن جاعة وكشطت الحاء » وموضع كنشطها ظاهر » وى ى « نظهره » وكلاشما 
مخالف للا صل وغير واضح الممنى : والصحيح مافى الأصل » والضميرالفاعل فى « يظهره» 
عائد على الظان” » والضمير الفعول عائد على « الظن » . يعنى : حرم الله علينا أن 
نظن بالمؤمن ظنا نظهره له فيشعر به إذا كان هذا الظن خالفا الخير , 

بحاشية ى مانصه : « قوله ظنا » كذا فى جيم النسخ » وانظر أبن موقعه من 
الكلام » وما إعراءه 7 ولعله من زيادة النساخ » فتأمل » كتبهمصححه» !! والدكلام 
صميح واضح جدا » ققوله « المظهر » اسم مفعول بفتح الحاء كا ضبط فى الأصل » 
وهو صفة لفوله « الظن » وقوله « ظنا » حال » يعنى : أن الظن الخالف لاخير الذى 
أظهره الظان للمظنون به حال كونه ظنا فقط ‏ : حرام » فالتصريخ له بقول غير الحق 
أشد حرمة » لكون الارساءة فيه إلى المؤمن أشد من الاساءة إليه باظهار الظن” 
الخالف للخير . 


بت اه يشت 
ب ّ 0 26 فى 1 5 
بقول”" غير اق أولى أن يم » ثم كيف ما“زيد فى ذلك 
كان حرم 
هئ - قال ان :عا فنك يشل" متقال ذَرَة” خَيْرَا ير 
ومن ا مثقال دَرَةٍ 0 5 ا د 3 
٠ةع|‏ بم فكان ماهو 6١‏ دكن مثقال درم من امير 
امد » وماهو أ كثر”” من مثقال ذرة من الشر أعظم” فى الأنم ”' 
١49‏ حاو أباح لنادماء أهل الكفر المقاتلين غير امعامدن 
8 - م2 5 ع6 يو 3 هه 
واموالهم ” , ل يحنظر* *" علينا منها شيعا أذ كر , فكان ما نان 
ا - 8 اه امل 3 3 
على ابدام دول الدماء » ومن اموالهم دون كلهات 3 اولى أن 
يكونَ مباحًا :. 


0 


؟45١‏ - وقر7٠‏ 0 بعض امل العمل من | ل 1 





(0) فى س واج مرف توه زعالف ادن رلك ااانه . 
(9؟) هكذا رسعت فى الأصل وابن ججاعة . 
0) فى سائر النسخ « وقال الله » والواو ليست فى الأصل ‏ . 
(4) ف الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآبةت» . 
(©) سورة الزلزلة (لاو 4) . 
(5) فى ب ف الموضعين « أ كير » وهو مخالف للاأصل وابن جاعة . 
0) فى اس « ف الأثم أعظم » بالتقديم والتأخير » وهو نخااف لما أيضا . 
(8) فى س « وأباح أموالهم » والزيادة ليست فيهما . 
(9) فالنسخ اللطبوعة « ول يحظر » والواو ليست ف الأصل » وزيدت فى نسخة بن جاعة 
بحت السطر . 00 
)٠١(‏ هناقى سه و جم زيادة « قال الشانئى » . 


هكلم 
هذا « قياساً »: ورقول” : هذا معنى ما أحل اله وَحَرم ود وَذْم ؛ 
لأنه داخل” فى جلته » فهو بمينه”©, لاقيال””" على غيرم . 

عو:؟ - ويقول مثلّ هذا القول فى غير 17 مما كانقى 
ممنى الحلال فاحل » والمرام_فَكُرْمَ . 

44 ب "و يتنم أن 0 القيايك » إلا ماكان يحتمل 
أن يشَبّه بما"© احْتّمل أن يكون فيه شب" من معنيين مختلفين » 
فصَرَقه عل" أن يقيسه على أحدها ذون الآخَر . 

هة؛١‏ - وقول يرهم نهل العم : ماعدا النصّ من 
الكتات أو المسئة©» فكان”" فى معناه فهو قياس”: والله أعم ٠‏ 


)١( 1‏ فى سائر النسخ « فهو هو بعينه » وكلة « هو » الثانية لليست فى الأصل » وزيدت 
فيه خط آخر بين السطور . 
() فى ابن جاعة و سن و بج «لاقياساً » وهو مخالف للأصل . 
١‏ هنا فى ابن جاعة زيادة « قال » وهى مزادة فى الأصل بين السطور بمخط آخر » وى 
النسخ المطبوعة زيادة « قال الثافعى » . 
(4) رسم فى الأصل « يسيا » بالألف » قلذلك ضبطناه بالبناء لما لم يسم فاعله » ويكون 
. 'نائئب الفاعل محذوفا » و « القياس »6 مفعول "نان . وقد ضرب بعضهم على الكلمة 
فى الأصلن وكتبها بالياء » وبذلك ثبنت فى سائر النسخ » وعليها فتحتمل القراءة بالبناء 
للفاعل ء كالتى قبلها فى الففرة )١555(‏ ء. 
(ه) فى النسخ المطبوعة « ما بدون الباء » وهى ثابتة فى الأصل وابن جاعة ٠‏ 
(5) وهذا شاهد آخ رلاستعمال الشافعى اسم «كان متصوبا» إذا تأخر بعدالجار والجرور » 
كا مضى ءراراً . وهو ثابت بالنصب فى الأصل وفى سائرالنسخ . 
(0) فى سائر النسخ « إلى » وهو مخالف للاأصل » وقد ضرب بعضمم على حرف «على » 
وكتب فوقه « إلى » مخط آخر » والشافعى' يتفئن فى استعمال المروف بعضها بدلا 
من بعض ء والمعنى واضح . 
(م) فى ب « والسنة » وهو مخالف للأصل 5 
(9) ف النسخ المطبوعة « وكان » والذى فى الأصل ونسخة ابن جاعة بالفاء » ثم تصرف 
القارئون فمهما » فغيروا الغاء إلى الواو » وأئر التغيير واضح » وتقطة الفاء باقية 
فى الأصل . 


2 /لأذهة حت 

١45‏ - 7" فإن قال قائل”: فاذ كره من وجوه القياس مابدل 
على اختلافه فى ابيا و الأسباب ووالية فيهء سوى هذا الأو ل 
الذى ند رك لفاك 1 3 

١57‏ - قيل له إن شاء الله : قال الله : +( والوالّات رانن 
ولك حلي كاملين”” إن أراد أن يتم" لمعه » وكلَ الواأود 
له رذن وك : 0 ا 34 

نيا لوقا :اوإن رمم أن لشاسعوا يي 
وجنام علي" إذا لدم 2 2 اك دوف" * . 


2 00- 


548 ل 00 الله هند بنت ع 3 دم ن مال 


زوجها أن متفيال. ما يكفها وولدها 1 وَهُم ولذه 52 بالشوفه 


4 1 )2 
لعدر امن 8 0 د 


ين هه 
- قال : فدلٌ كتاب الله وسنة نبيه أن عَلَ الوالد ©© 
رضاع” ولده ونفقهم صغارًا . 
(1) هنافى س وام زيادة « قال الشافعى 3 * 
(0) فاب و جع « يدرك » وهو نخااف للأصل . 
(5) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » . 
(غ) سورة البقرة (+*؟) . 
(5) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » . 
(5) سورة البقرة ( 789 ) . 
0) فى ابن جاعة « هنداً بنت » بصرف «هند» وهو جائرَا» ويجوز منعه ما فى الأصل » 
وقد زاد بعضهم فيه أاناً بعد الدال .وف س و ثبي «هندابنة » . 
م هذا ملخس من حديث صحيح » رواه الشافعى فى الأم باسنادين عن ن عاشة (ج ه 
ص لالا ‏ 78 ) ورواه الجاعة إلا الترمذى » ؟ فى لاتق ( رقم ١م84‏ )وضل 
: الأوطار ( ج لاص ١١١‏ ) . 
© فى التنح الطوعة ومن اندض الوا وحرف « على » الأول ليس فى الأصل » 
: وهو فى ابن جاعة » وضرب عليه بالخرة وكتب فوقه «صح» » وحذفه جائز يح . 





وس 


١ه‏ - 
امو انان 11 من الراك بوعل صاحقة” فق 
الحال التى لا ين الو د فها نفسّه » فقلث©؟ : إذا بلمّ الأب ألا 


.2 2 
شق نفسّه بكسب ولامال فملى ولده صلاحٌه”” فى نفقته وكئوته » 


قياس على الولد . 
[ ا وذلك أن الول من الوالد» فلا يضم شطأ هو منه؛ 
كالم يكن لوآ" أن رضيع شيف من ولدهء إِذ كان الولدُ منهء 
وَكذلك الوالدونَ وإن بَمُدُواء والواُ وإن سَمَاواء فى هذا المعنى » والله 
أعل » فقلت : بق علىكل محتاج منهم ير عترف ء وله النفقّة 
عَلّ الم ا محترف . [ 


- م 8 
س.6١‏ - وقفى رسول الله فى عبد ذلس للمبتاعٍ فيه بعيب 

. » هنافى س و ثم زيادة « قال الشافعى‎ )١( 

(0) فى ابن جاعة « فكأن الولد » بهمزة فوق الأاف وشدة فوق النون » وهو خطأ . 

(م) فى ابن جاعة « مجبر » وفى ب « يجببر » وكلاهما خطأ ومخالف للا'صل . وفى النسخ 

المطبوعة «إصلاحه» بالألف فىأول الكامة » وليست ف الأصل » واستعمال «الصلاح » 
فى معنى « الإصلاح » جائز كثير . 

(8) فى سائر النسخ «تقلنا» وهو مخالف للاأصل . 

(ه) فى ب «إصلاحه » وهو نالف للااصل . 

(5) فى سائر النسخ «#للوالد » وهوتخالف للا'صل » وقد زاد بعضمم فيه ألفاً فوق الواو » 
ويظهر أنه زعمه تصحيحا » ولكن المنى صحيح على الأصل » لأنه يريد : أن الولد 
إذا كان لايحوز له أن يضيع ولده الذى هو فرع .نه » فكذلك لايجوز له أن يضيم 
والده الذى هو أصله . : 

0) فى ابن جاعة و بج « إذا » وهو خطأ ويخالف للا'صل » فان هذا تعليل لاشرط . 





هله 
َهَرَ عليه بعد مااستقله أن للمبتاع رده بالعيس » وله حبس الغلة 
بضمانه العبد”" . 

:٠ه‏ - فاستدللنا إذا كانت الغلة 0 بقع علمهأ يك البيع 
فيِكونّ لحا حصة من الْمّن» وكانت فى ملك المشترى فى الوقت الذى 
الإحمات اه الب عات مو حال القتوق يدانه :فنا جلها 
له لأنها حادثّة فى ملكه وضمانء فقلنا كذلك فى مر النخل » ولإن 
الماشية وصوفها وأولادها ؛ وولد الجارية » وكُل ماحَدَث فى ملك 
الشترى وضمانه » وَكذلك وطء الأمةٍ اليب وخدمتها . 

هه - قال" : فتفركق علينا مض أصابنا وغييثهخ فىهذا . 

٠6.‏ - فقال : يعض الناس : امراب والحدمة وللتاء”” غير 
الوطتنق مارك وَالشاركة لمالكها النى اشتراها » وله رَدْ 
بالتبى , وقال : لأيكونُ له أن برو الأمةَ بعد أن يطأهاء وإن كات 
بيبا » ولا يمكون له هر” التّخل » ولا لين الماشية”" ولا صوفهاء ولا 


)١(‏ أى بأن اللشترى كان ضامنا للعبد إذا هلك قبل رده » فالضمير فى « ضمانه » ضمير 
الفاعل » و «العبد» مفمول . وف النسخ المطبوعة «بضمانة العبد» وهو خطأ . 
وهذا الحديث ذكره الشافعى هنا باللعنى » وهو حديث « الخراج بالفمان » وقد 
رواه فما مضى ( برقم ١*7‏ ) وتكلمنا عليه هناك ْ 

() فى ابن جاعة و س 2و يج « قال الشافعى » والزيادة ليست فى الأصل . 

() فى سائر النسخ « والنافع » وما هنا هو الذى فى الأصل » ثم ضرب عليه بعضهم 
وكتب فوقه خط آخر « والنافع » والعنى فى الأصل صميح . 

(5) فى ابن ججاعة واس و خم « العم » يدل « الماشية » وهو مخالف للاأصل 1 





ءام ل 

ونه اللارية الأن كر هذا نتن اللتفية واطارية واللفق 

والحراج - : ليس بثىء من العبد”" . ْ 

ل ©“فقلت لبعض مَن ,يقول” هذا القوله : 00 

لك : الحراي لفن مع القبفاء واك رمن الفيص: والرله مرو 1 أررية 

ل واحد منهما كان حادثاً فى ملك المشتر لشغرى ] 
تق" عليه صفقة البيع ؟ 

م٠٠‏ - قال :إلى » ولسكون: *إفزقان” فى أن ماوكل إل 

السك هيا مفت 7 و 7 التّخل”' منها » وولد الجارية والماشية 

منها ٠»‏ و كسب الغلام ليس منه » إنها هو ثى؛ تركف" ' فيه 

فأ لتسم 





)١(‏ هنافى س زيادة « والمّر من الشجر والولد من الجارية » ولا أدرى من أبن أتى بها 
ناسخها أو مصححها » وليست فى شىء من النسخ !! 

0( هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى » : 

() فى ب و ب «لم يق » بالتحتية » وهى متقوطة فى الأصل بامثناة الفوقية » ول تتقفط 
فى ابن جماعة . 

(5) فى اس « يفترقان » وهو تخالف للااصل وسائر النسخ . 

(©) فى س « يفترق » وهو مخالف للاأصل وسائر النسخ 

(1) « عر » متقوطة فى الأصل بالثناة » ول تقط فى ابن جاعة . وفيها وق س واج 
« النخلة » والذى فى الأصل « النخل » ثم ضرب علها بمضهم وكتب 

فوقها « النخلة » . 

0 فى اج « ترف » وهو خالف للأصل وسائر النسخ . و « تحرف » بمعنى احترف 
استعمال طريف » ل أجده فى شى" من معاجماللغة » وكذلك مصدره « التحرف» الآنى 
فى الفقرة التالية . وإنما المذ كور فى العاجم « حرف لأهله واحترف : كسب وطاب 
واحتال » قال فى المعيار: «حرف لمياله حرفا » كضرب : كسب ء والاسم الحرفة ج 
حرف » كغرفة وغرف » كاحترف عنى افتعل » والا سم الحرفة ج ا 
وسدر » ١‏ اجهاد ل امد لد دافن ند راق إن مرق براه بار 
فى معنى الا كتساب » وك للشافنى من فوائد نوادر . ٍ) 


١ه‏ َك 

.هل - 7" فقلت له : أرأيت إن عارضك معارخ شن نل 
حجِّتك فقال : قضى النى أن اللحراجج بالضمان » والحراجٌ ب لا بكو إل 
ها ومفت من التعراف ووذلك تفكله عن خذمة مولاه + فاعذ 
له بالحراج الهوّض من الخدمة ومن نفقته على مملوكة » فإن”" وهبتت 
له هبة” فلهبة” لاتشئله عن شىء ‏ :لم كن لمالكه الآخر , 
ورت إلى الأوّل ؟ 

٠6٠‏ - قال:لاء بل تكونُ للآخر الذى وُهبت له وهو 
فى ملك . 

١‏ - قلت :هذا ليس يراج . هذا من وجه غير الخراج 

عد ل 3 إن1" . فليين من العبد . 

٠6+‏ - قلت" : ولكنه يفارق”" ممنى اراس : لانه من 


غير وجه الحراج ؟ 





)00 هنا فى ب زيادة « قال » وى س و ب « قل الثافعى » . 

(5) فى ب « وإن » وهو مخالف الاأصل ء وغير جيد فى المعنى » والوجه الفاء . 

(9) فى ابت « والهية » وهو نخالف للاصل . 

(5) فى س وا «لم يكن» وهو مخالف للاأصل ونسخة إن ال م 
فى الأصل تقطتين نحت الناء لتقرأ ياء » وهو خطأ » لأن الضمير ليس عائداً 
« شىء » بل هو عائد على « الهة » . 

(8) فى ساثر النسخ « وإن كان » وكلة « كان » ليست فى الأصل » ولكنها مكتوبة فيه 
بين السطور يخط آآخر . وى محذوفة مقدرة , وهذا من الكلام الفصيح العالى . 
(5) فى س و بم لان اتسين لدان أن د ري 

عليها بالجرة . 
0) فى ام س5 للأصل وابن جاعة . 


-ّ ام -_ 
ل قال 5 وإِنكان من غير وحه الحراج 2 فهى حادث” 
قل . يكزلك الى 5 :22 ما 02 : 3 
هاه٠١‏ - قلت :و لك 0 دث””* فى ملك 
: هم :1 آ هه -ه ف عر 
المشترى ء والمْرة إذا ابت النخلة فليست من النخلةٍ . قد" تباع” 
عم 0 2 ع 0 9 
اأمرة ولا تدعأ النخلة ٠‏ والنخلة ولا تتبعهاأ المْرة 2 وكذلك تاج 
2 ع ”> ع8 ع عر را 
الناقنة د واكراج أو :ان يرد مع العبدء لآنه قد شَكَلفُ فيه 
واع 
ها تنظ" نتن هر التخلة + اؤبعاز أن برد واحد متهي : 
+1 ”وقال بعض أصابنا بقولنا فى اراح ووطء 
2 7 1 ظُ 5 ا 
برهو - ”"وسوا» ذلك كله »ء لانه حادث فى ملك ااشترى » 
و ٠‏ ع ٠‏ 0 ب 
لإستقيم فيه الأهذاء أو لامكونٌ© لمالك العبد ااشترى ثىي!"© 
و 0 النتاج 3 يكسر النون الاسم 2« وأما المصدر فيفتحها 5 
() فى س. و بج « فهو حادث » وكلة « فهو» ليست فى الأصل > وكتبت فى ابن جاعة 
وضرب علما بالجرة : 1 
(س) فى'ات « وقد» وهو نالف للاصل : 
(4) فى النسخ الطبوعة « يتبعه » وهو مخالف للأصل . ويظهر أن نسخة ابن جاعة 
كانت كالأصل » ثم كشطت الكامة وكتب بدلما « يتبعه » وموضمع الكشط بين ٠‏ 
(©) فى النسخ المطبوعة «واحدا » وهو مخالف للا'صل »> بل ضبطت فى ابنجاعة بالرفم . 
(5) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 
(/) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » وزيد فى الأصل بين السطور « قال » . 
(4) فى النسخ الطبوعة « ولا يكون » . وألف « أو » ثابتة فى الأصل وضرب عليهما 
بعض قارئيه » وكذلك كانت فى ابن جاعة ء» ثم كشطت ووضم على الواو « صح » . 
وكل هذا عبث وخطأ » عن عدم فهم الكلام , لأن الشافعى ينقش على مخالفه رأيه 
فيقول له : إن ولد الجارية الحادث فى ملك المشترى سواء هو وغيره » فى أنه لايرد مم 


لايكون للمشترى شى' إلا الخراج والخدمة . 
(ة) 6 س و 4 « فى شى' » وهو خط ومخالف للأصل . 





كام د 


إلا مرا والحدمة » ولاريكون له ما وهب للعبد » ولا ما التق ء ولا 
غير ذاك منثىء أفلده من كثز ولاغيره » إلا المراج” والخدمة» ولاغر 
النخل”"* ولا لبن اماه شية”؟ ولا غيرُ ذلك » لأن هذا ليس مخراج . 


سية 


للماهة١ا‏ 0 ونعى رسال الله عن الذهب بالذهب”' 0 20 


ألم ر » واليرَ بالبر » والشعير بالشعيرٍ - : لمملا عثل 7 د 


)20020 
م( 


رم 


(0) 


2) 


ىن 


7 


هأ سا فاما حَرسم” “© وول اله فى هذه 010 


حّ الناس” عليها حتى باعوها كيلا : عمنيين”" : أحدهما أن ماع 


فى بت « ولا يكون له ثمر النخل » والزيادة ليست فى الأصل . 

فى سائر النسخ « ولا لين الشاة » والذى فى الأصل « الماشية » ثم ضرب عليها 

بعضهم وكتب ب فوقها خط آآخر «الشاة »؟ . 

هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » وزيد فى الأصل بين السطور « قال » 

بط آخر 

هنا فى س و م زيادة « والفضة بالفضة » وهذه الزيادة وإن كانت معروفة فى 

الأحاديث إلا أنها ليست فى الأصل فى هذا الوضع » وفى نسخة ابن جاعة . 

هذا المعنى وارد فى أحاديث كثيرة » منها حديث ألى سعيد الحمدرىء وقد روى الشافمى 

بضمه فها مضى ( رقم 78 ) وانظر الأم ( ج * ص ؟١‏ ) والتتق ( رقم 545 
٠‏ )ويل الأوطار ( ج هص 757 ) . 

« خرج » بالخاء المعجمة والراء والجم » من الخروج » وهذا العنى مجاز طريف » فون 

لثمن لبشه عأوإننا يعدي امراف أو الهمزة أو التضعيف » تقالوا فيه من 
الحاز : : « حرج د فلان علمه #إذا جَ كروما الك بونه يمنا 6ك هو 

نص اللسان » وما نص الزمخشرى فى الأساس على أنه مجاز » فيظهر لى أن الشافعى 

استعمل نفس الجاز » ولكن بتعدية الفعل بالمرف لاالتضعيف » وهذا توجيه جيد 

عندى » وسيأق للشافعى اس_تعمال هذا الجاز » لكن بتعدية الفعل بالهمزة ( رقم 

). ويظهر أن بعض قار الأصل ظن الكلمة غلطا » لم يدرك توجيهها » 

فعبثف الجيم ليجعلها ميا ثم كعب هو أو غيره فوقها « حرم » وبذلك ثبتت فى سائر 

النسخ » واخترنا إثبات مافى الأصل . 

قوله « بعنييمنل » متعلق بقوله « احرج © . وفى ات « لمشييرن »© وهو 

مخالف للاأصل . 


٠ 





6 


منها ثىة عثله أحثما نقث والاء * د + والقاى 2 أن 0 


فى واحد منهما ثى؛ على مثله يبدا بيد :كأن”" ما كان فى معناها©» 
محرما قياسًا عليها . 
دا وذلك كز ما كل ما م موزوا ةا 


مجتمعة المعالى 6 أنها 21 000 2 وامأشروبت 6 معى 


الأ كول ء لأنة كله للناس لِمّا قوت وما غذ اف وَإمًا ها ؛ ووجدت 
قات كوا عن ااه روفاد رار رين والاطاطليي 
الكيل ٠وفى‏ معنى السكيل” ؛ وذلك مثلٌ المسل والسمن والزيت0© 
والسسكّر وغيره »مما يكل و تفرك وُباع موزوثا . 

حول س “"فإن قال قائل”: أفيحتم|” مابيع 5 انه اوه 


)١(‏ فى سائر النسخ « يزداد » وهو مخالف للاأصل » وقد كتب بعضهم فى الأصل دالا 
فوق الزاى قبل الألف . 

(9) قوله « كان » ال جواب « لما » فى قوله « فاما خرج رسول الله » الم . 

(5) فى سس « عمناها » وهو مخالف للأصل ١‏ 

(8) يعنى : وإما قوت وغذاء معأ و « القوت » ماعسك الرمق » و « الغذاء » مايكون 
به عماء الجسم وقوامه » من الطعام والشسراب واللبن . والفرق بين العنيين دقيق . 

(©) فى س « أوفىمعنى الكيل » . وفىابن جاعة و س و بي « أو فى مثل 
معنى الكيل » . وكلة «مثل» ليست فى الأصل » وألف « أو » مزادة فى الأصل » 
وظاهى أنها ليست منه . 

(6) فى ©س « تقديم الزيت » على « السمن » وهو نخااف للااأصل . و« السون » 
معروف » وهو عرلى قصيح 2 جتعه ( 0 و2 مون » و« نان » 
ويظن الجهلة من الكاتبين فى عصرنا أنها ليست عرية ء فيسموته « الملى » ! ! 

(0) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافنى » . 


هلام ل 


عل الوزن من الاك والورق»:فكون الوزن يلون أول. بان 

60 5 الوزن بالكيل؟ 

؟؟ه١‏ - قيل إن شاء انّهُ ل" : إن الذى مَتَمَنا مما وصفت - 
من قياس الوزن بالوزن أن حي القياس إذا قسنت الثىء بالثشىء 
أن نح له تحكمه , فلو قبمْتَ المسّلَ والسمن" بالدنائير والدراهم» 
0 إعاحَرمت الفضل فى بمضها على بعضٍ إذا كانت جنسًا 
واهذا قِياسًا على الدنازير والدراهم د م أن يري 0 
بالدنانير والدراهم اعد وسورًا إلى أجل ؟ 


سمه ١‏ سس فإن قال : .© دعا اه الاو 





)١(‏ فىابن جاعة واس و ثم « أن يقاس » والياء نابتة فى الأصل > وفى اس زيادة 
« عليه » وليست فى الأصل ٠.‏ 

(9) فى سائر النسخ « قيل له إن شاء الله » وهو مخالف الأصل . 

() فى سائر النسخ « فكنت » بالفاء » وه فى الأصل بالواو 

(5) فى النسخ المطبوعة « لكان » وهو خطأ وخالف للاأصل وابن جاعة » بل اللام هنا 
تبطل المعنى وتنتقضه » إذ لوكان باللام لقال : لكان لايجوز الح » لأن شعراء السمن 
والعسل بالنقد إلى أجل جائز » والشافعى بريد الرد على قياس الوزن بالوزن هنا » فهو 
بأل مناظره : أكان ييز بيع السمن والمسل بالتقد إلى أجل وما موزونان» إذا 
قاسمهما على الدرامم والدناثير 7 

(6) « يشترى » كتبت فى الأصل « يشترا » بالألف وعلى الياء فى أوها ضمة » توكيداً 
لقراءتها على البناء لما لم يسم فاعله » ويكون نائب الفاعل الجار والجرور » كا مضى 
مثله فى رقم )١1441/(‏ . 

(5) « مجيزه » منقوط فى الأصل بلتاء الفوقية والياء التحتية » ليقرأ بالخطاب والغيبة » 
وفى سائر النسخ « ميزه » بالنون . 

(/9) هنا بحاشية الأصل « بلغ سماءا » . 


ل 5ع نك 
4ه س قيل”" إن شاء الله: فإجازة المسامين له وَلَدْنى على أنه 
غير ” قياس عليه 62 أو كان ون قياس عليه كان كه كيه َ فم بحل أن 


يباب" إلا بدا بد »كا لاتحل”© الدنائي بالدراهم إلا يدا بيدر . 


راهم 

حي وَال0© : أتَحِدَكَ حين قسلته نه عل الكيل 

حككت له حكه ؟ 0 
5 قلت : نسم ء لا أرق يبنه فى ثىه حال . 

ا 0 أقدعرز أن 0 

تدا بثلائة أر'طال وَيت”" إلى أجل . 


. فى سائر النسخ زيادة « له » وليست فى الأصل‎ )١( 

(0) فى س و ب « ولو كان » والواو ليست فى الأصل » وكانت فى نسخة ابن جاعة 
والطو و وترك الدكفط طامر . 

(*8) «ييباع» واضحه فى الأصل » ثم عبث بها عابث لتقرأ « يتبايع » . واضطربت النسخء 
فىابن ججاعة و ب «يتبابع» وفى س و ع « ببتاعأيداً » وكله مخالف للاأصل » 
وكلة « أبداً » ليست فيه » وكتبت فى ابن جاعة وضرب علبها بالخرة . 

(4) فى سه و جج زيادة «له» وه مزادة فى الأصل بين السطور » وزيادتها خطأ . 

(0) فى س و ج زيادة « قائل » وليست فى الأصل » وه فى ابن جاعة ملغاة بالجرة 

(56) فى سائر النسخ « فان قال » وكلة « فان » مزادة فى الأصل فوق السطر . 

(0) فى ابن جاعة وى و ثم «فلايجوز » بحذف همزة الاستفهام »م وهى ثابتة 
فى الأصل . 

(8) ف ابن جاعة « شترا » بدون تفط أولما وبالألف فى آخرها ء كأنه بناء للمجهول . 
وما هنا هو الذى فى الأصل . 

(9) فى سائر النسخ « عد حنطة تقدا ثلائة » وما هنا هو الذى فى الأصل » وإن عبث فيه 
بعض قاركيه ٠.‏ - 

. فى س «زيتا» وهو الف للاصل‎ )٠١( 


ام - 


50-7 [قلس : لاحو أن يُشترَى » ولا ثى* من الأ كول 
والشروب لثىء من غير 00007 

0 ]ال كول الكيل | 0 أ كول الموزون . 

قال" : فا تقول فى الدنائير والدراهم ؟ 

وق نس فلك عمات فن: قينا لا ناض هن 
الأكول علمهاء لأنه ليس فى ممناهاء وللأكولء المسكيل” حرم فى 
نفسه » ويقاسُ دما فى معناه مرى الكيل والموزون عليه » لأنه 
مناه 

بسهى - ”“فإن قال : فافْرُق بين الدنانير والدرامر 0 

جه ل قلت :م أ" عا الفا من أهل الل فى إجازة أن 

بتدْرَى بالدنائير والدرام الطعام ا الوروك إل جل » وذلك 
اع فى الدنائير بالدرام » وإنى |أعم منيم خالقاً فى أنى لو عَامتْ 
مدنا دمت الموء قّ فما خرّس منه ْم أقامتء فضتة 0 عندى 
: دهرى " : كان على فى كل سنة أداه زكامها » ولو حصدت 





(9) هذه الفقرة كلها مزادة بحاشية الأصل خط آخر » وأثبتناها احتياطا » لوضوح الإجابة 
فيها » وإلا فالفقرة التالية لها تصلح وحدها جوابا عن السؤال . 

(5) فى سائر النسخ « فان قال »© والزيادة ليست فى الأصل . 

إفو4 هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشاففى مم : 

(5) فى س وام « لاأعلم » وهو مخالف للأصل . 

(5) فى ب « لايجوز » وهو مخالف للأصل . 

(5) عبث لامر عابث »> عرب دل العف وكين فوقها « حملت » وهذا 

(59© فى 0 7 «دهراً» وهو مخالف للاأصل » وقد تصرف فى الكامة بعض قارثيه 
فضرب على الياء وكتب بجوار الراء ألفا علمها فتحتان ». وهو تصرف غير سدد . 


١١ 


ب /؟ه - 

نام ارض 3 دا عزوق عُشرَهُ لم أقام عندى دهره* ‏ : لم يكن 
عل" فيه زكاة » وفى أنى لو اسم لكت لرجل شيا قوم عل“ دنانيه 
أو دراه » لأنها الأمانٌ فى كل مال لمسلم"". إلا لا الدّيات 

, فإن قال : هكذا©‎ - ٠604 

همه - قلمت : فالأشياء تتفرق؛ بأق' مما وصفتٌ لك . 

خمهر “ووحدنا عانًا فى أهل 0 وقول الله قَضَى ف 
جناءة الحرت الس ا الس خطاً عا من الابل على عاقلة. 
الجابى » وعامًا ذ. م أنها فى مضو ثلاث سني ٠‏ فى كل سنة لبا » 
وبأسنان معلومة . 

بسو ل ”فول على معانى ”4 من القياس » ا منها إن 
شاء الله بض 7 ار 





. فى اس « أرض » وهو مخالف للأصل‎ )١( 

(0) فى سه «دهرا » وهو مخالف للأصل 0 

(”) فى ابن جاعة « مال للمسلم » وفى © «مال السم » وكلاما مخالئف للاصل . 

(5) فى النسخ الطبوعة « هذا هكذا » وكلة « هذا » ليست فى الأصل . وقد زادها 
بعضهم بحاشيته » وكذلك زيدت فى نسخة ابن جاعة وكتب عليها «»» ومافى الأصل 
صميح , و « هكذا » إما مبتدأ وخبره محذوف تقديره : هكذا تقول » أو موه » 
وإما خبر والبتدأ محذوف » كأنه قال : هذا هكذا . 

(6) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

(5) كلة « الس » ثابتة هنا فى الأصل » ولم تذكر فى سائر النسخ . 

(90) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافنى » . 

(18 فى النسخ الطبوعة « معل » والياء ثابتة فى الأصل وابن جاعة .. 

(8) فى سائر النسخ زيادة « منها » وليست فى الأصل ولكنما مزادة فيه بين السطور 
خط آخرا. 


من جنابة حمد 


- 


ب 1568م لدم 


مم١‏ إنا وحدنا عايأ الى أهل الع أن علالة الس 


00 أ 


و فساد أد مال ,ا لأحدٍ على نفس أو غيره ‏ : فى 


ماله , ؛ دول نّ عاقلته ان ن جناية ف فين يل فعلى عاقلته . 


وشخه| سس ْم “لم وجدنام 00 0 تعقلَ العأ 6 ما َم 


للك الم مرف شان فلك لاض اعد : 


6 ْم افترقوأ فم دون الثاث : فقال بعض أصصا بن : 


تعقل العاقلة الموضة”” , وهى نطف المُشْر » فصاعداً , ولا نماث 
مادو ]© ١‏ 


١ئ6١‏ د 0ق لم ١‏ ت لأبعض م قال تعقل نصف العشر ولا 


تَعقل مادو نه : هل بس السممك تم القياس عل الدُنة إل أذ وجهين ِ 





(00) 


00 
م 


(0 


ره 


3) 


0 


فى النسخ « من حناءة عمداً » وشطت فى .ابن ججاعة بذلك . وماهنا هو الذى 
فى الأصل ٠‏ وزاد بعضهم فيه ألفا بعد الدال من « عمد » . 

هنا فى سه و ج زيادة « قال الشافعى » . 

فى سائر النمخ « مجتمعين » وهو خالف للااصل » وقد حاول بعضمهم زيادة التاء فيه 
فى الكلمة . 

ضرب بعضهم على الكلمة فى الأصل وكتب فوقها « جنايته » وبذلك ثبتت 
فى سائر النسخ . 

فى سائر النسخ : « فقال بعض أصحابنا [ لا ] تعقل العاقلة [ مادوت الثلك » وقال 
غيرمٌم : تعقل العاقلة ] الموضحة » . والزيادات هذه ليست من الأصل » » بل زاد بعضهم 
كلة « لا » فوق السطر وزاد الباق بالحاشية . وهذه الزيادة لاداعى إلمها » بل 
لاموضع لما الآن » لأن القول بأنها لاتعقل مادون الثلك سبذكره الشافعى: فيا يأنى » 
فى الففقرة )١55٠-(‏ وما بعدها . و « الموضحة » يكسر الضاد : الطرع الذى سدى 
وضح العظم » أى بياضه . 

هذا مذهب الأحناف » انظر الهداية مع فتح القدير (جه+ص؟٠١؛)‏ وقد احتجوا 
لفولهم هذا بمحديث لا أصل له ( وانظر نصب الرابة (ج ج اص 799 ) . 

هنا فى ابن جاعة و س وا جم ا َ 


5252 

ل م 

وو تت ل قول اوعدت ال ىّ قضى بالدية على 
الماقلة قلت به اشّاعا » فا كان دون الدية فنى مال التق ولا تفي 
على الدية غيرها لأن الأصل ان أل أن شر 9 ينا خافن 
غيره 03 شرم فى غير الأطإ فى الجراح, »وقد أوجبَ انه على 
القاتل يلا 1 وه ؛ فزت ان الرقبة فى ماله الأنها من <: ارتو ء 
وأَغْرجْت الدية من هذا المنى اثّاعَاء وكذلك أتبم” فى الديق» 

وأَصْرف” ' يمادوتها إلى أن يكونٌ فى ماله ؛ لأنّْه أولى أن سس 

فاحَى حو غيزف 55 اقول فى المسح على الحفين ترف بد من 
عن رسنول لله ولا”" أقس عليه غيرته . 

عقت أو كوو اشاب تلن وه 1 ] 


مئه - قال" : وماهو ؟ 





041 ف سائر النسخ «أن الحاتى» وكلمة « أن » مزادة فى الأصل بين السطور » 
م ضرب عليها كاتيها أو غيره » وحذفها حيد > إذ الراد حكاية لفظ الأصل 
الذى يستند إليه الثافنى فى احتجاحه . 

)0( « غرم » من بأب « شمم » 8 

(م) فى ات « فأصرف »> وهو مالف للاأصل . 

(4) فى ابن جاعة وا « أولى بترم » وهو مخالف للأصل . 

(ه) فى ابن جاعة واب و 6م دفلا » وهو نخالف للأصل . 

(5) فى سائر النسخ «دثان » والاء ثاتّة فى الأصل . 

() فى س و بمج «تقال» وفى س « ذان قال » وكلاهما مخالف للاأصل . 


ما 

٠045‏ - قلت : إذ أخرج رسول اف المناية خصأ على 
النفس مما جَتى الجانى على غير النفس وما جَتّى*" على نفس عمداء 
ان عاقلته » ريضمئوتها » وهى الا كراب از عا © 
عاقلته يضمنون الأقك من جناية*© الحطأ , لأن الاقاك أولى أن 
اتاوروء ا من الأأكثر 1 فى مثل معناه . 

٠٠0‏ - قال : هذا أولى العنيين أن ياس عليه » ولا بشن 
هذا السح على الحفين . 

“0 : هذا ما قلت إن شاء اللّمء وأها” ال مط 
نول أن 0 الماقلة الشلمت وأ أ كثر » وإجاعهم دليل” على أنهم 
قد قاسُوا بعض ماهو أقلء من الدب بالدية ! 

هه - قال : أَجَلْ . 





)١(‏ « أخرج » هنا مجاز» كآنها بمعنى : فرق بين المناية خطأ على النفس وبين غيرها من 
الخطأ على غير النفس ومن العمد . وانظر حاشية الفقرة ( رقم 9ه٠)‏ . 

(5) فى سائر النمخ « وما جنى » وهو مخالف للاصل . 

() كلة «على» فى الوضعين لم تذكر فى سائر النسخ > وهما 'نابتتان فى الأصل » وضرب 
عليهما بعض قارئيه » ظن أنهما خطأ » لغرابة التركيب . 

(4) فى س « جنايته » وهو مخالف للاأصل > وقد عبث به بعضهم خاول زيادة 
التاء بعد الياء. 

)ه) فىس « أن يضمنوا » وفى بج « أولى مايضمئون » وكلاما مخالف للاأصل . 

(5) هناى ى زيادة « قال الشافعى رمه الله تعالى » . 

0) «له» لتشذكرفى ب »ونح 1 لاسر وت عر ارجات يت 


١ 


وه - 7ك فقلرخ له : فقدقال صاحبنا"؟ : أحسث ما"عمت 
أن رم العاقلة ملت الدية فصاعدًا ا انه الوه عندم ؛ 


٠.‏ يقث 


00-0 


1 فْرأَتَ إن حش © عَليمٌ حجتين 
أوهةا -- قال : وماها| ؟ 
؟هه - قلت : أنا وأنت معان على أن تفرم المأقلة العل0©» 


وا كمرة:وعتلفان فما هو قل منة » وإنما قامت الحجة بإإجاعى 


وإجماعك على الثاث » ولا خَبَرَ عندَكَ فى أقل منة للد : ماتقول له ؟ 


سمه قال : اقول إن إجماعى من غير الوجه الذى ذهبت 
القع عاض وهنا بجو ؤائنا عل أن الدامة إذالعر عط لكر 
منت ماهو أقلُ منه » ف حَدَ للك الثلث ؟ أرَأبت إن قال لك 
غيرك :بل عر ع أعشار ولا تَغْرم مادونه ؟ 

:6 ل قلت : فان قال لك : فالثلث”" لبر 02 مَن غَرمَهُ) 





1غ عاق الشح رياف ونان اداع 4ه 

(0) فى © « وقلت له قد» وفى م « ققلت له قد » وكلاها مخالف للاأصل . 

» يريد الشافعى بصاحبه شيخه مالك بن أنس ء وهو يعبر عنه بهذا كثياً » تأدبا منه‎ ١ 
عند مابريد الرد عليه . ونص الموطأ فى هذا (ج ا ص 55 ) : «قال مالك : والأص‎ 
عندنا أن الدية لاتب على العاقلة حتى تبلغ الثلث فصاعداً م فا بلغ الثلث فهو على‎ 
. » العاقلة » وما كان دون الثلث فهو فى مال الجارح خاصة‎ 

(4) قىات هلحم » وهو نخالف للاصل . 

(6) ف النسخ المطبوعة « ثلث الدبة» وهو مخالف للا*صل وابن جاعة . 

(5) فى س «فيا أقل منه » وهو مخالف للاأصل . 

وجي فى ابن جاعة و - 5 ينون الناء > ومن ثابتة فى الأصل . 

رم مدّحَه الآ مروالحمل والدن يتدحهقدعًا : أثقله . قاله فى اللسان . 


م ؟ بهم -- 

5 8 ع سن عر ِ 
فإها"" فلت يشْرم”” ممه أو عنه لأنه قادح" ء ولايغرم”" مادوله 
لأنه غير فادح . 

ههه - قال : أفرأيتَ من لامالَ له إل درسمين » أمَا يقْدَحْه 
أن بغرتم” الثلث والدرهة”" فَبَمِي لامال له ؟ أربت مَن له دنيا 
0 00 نات 

كمه - ©فقلت له: : أفرأ بت لوقال لك : هو لايقول لك© 


0 الأ م * عندنا » ا والا.*” مجتمع م عليه بالمدينة . 





6 فى ان ماعة واه «وإعا «( وهو مخالف للا'صل. 

١م‏ فى الأصل « والدرثم » كاأثبتنا » وهو واضح » لأن من يغرم درعا من درهمين فدحه 
الغرم . وعبث به عابث فألصق باليم ياء ونونا وكتب فوقها هو أوغيره «الدرهين» !! 
واضطربت سائر النسخ » ففى ْ « أن يغرم الثلث منالدرهمين » » ولس تأدرى من 
أبن رج ثلث الدية من درهين ؟ ! وفى ان ججاعة و اس و 3 « أن يغرم الثلث 
فيغرم الدرسمين » ! 

ع فى سائر النسخ «أو رأيت» وهو ًا ف للاأضل . 

(©) « فدح » من باب « نفم » 0 0 الضارع هنا فى الأصل بضمة فوق الياء » 
وهوحجة فى الثقة والضبط » والشافعى لغته سماع وحجة 5 ويظهر أن استعمال الفعل 
من الرباعى كان قديماء ولم يرضه عاماء الاغة » لأنهم لم يسمعوه صميحا من محتج بلغته » 
نقد قال ابن دريد فى اجخهرة ( ج اص ١١8‏ ) : « فأما أفدحنى فلم يقله أحد تمن 





يوثق به» . وف اللسان ( ج * ص 804 ) : « فآما قول بعضهم فى الفعول مُقدح 
فلا وجه له ء لأنا لانعم أفدح » . وقال أيضًا : « ولم يسمع أفدحه الدبن من يوق 
بعربيته » . وقد أثبتنا ستها وشاهدها م ن كام الشافعى من أصل بح يوثق به » 
ويؤيده أن الكلمة ضبطت أيضاً فى نسخة ابن جاعة بغم الياء . 

(5) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافى » . 

(0) فى سائر النسخ « لاتقفول » كأنهم جعلواقوله «هو » فاعل «قال» . ولكن الذى فى 
الأصل « لايتمول » فتكون « هو » من مقول القول » وهو الصواب » لأن هذا 
الكلامفرضه الشافنى على لسان من يحنج لنصرة رأى مالك » والضمير «:هو » راجع 
إلى مالك . وقوله « لك » لم يذكر فى النسخ » وهو ثابت فى الأصل . 


عيمة ب 

به - قال : والأءة الجتمم عليه بالمدينة وق من الأخبار 
النفزوة© #زاقال9 + فكي 90121 أن شك نا الأميق 
9 الأخبار النفردة » وامْسم© أن يسك لنا الأقوتى اللازم من 
الأنر الجتتع عليه ؟! 

مهه١‏ - قلنا : فإ قال لك قائل” : لقلة البر وكثرة الإججاع 
عن أن مُحَكَى » وأنت قد "نصنع مثل" هذاء فتقولٌ : هذا أمرُ 
مجتمم' عليه ! 


وه - قال : لست أقول ولا أحة* من أهل الملل هذا 


2 


ا . 8 امال مر 
من قبله ٠كالظهر‏ أربع”» وكتحريم ار وماأشبة هيز" :وقد احدة 


جتمع عليه 6 َ يا لاثلتى عَانًا ]| إلا قاله لك وح هَ عن 





)١(‏ الظاهى عندى أن هذا الكلام من قول المناظر للشاقى » ساقه على سبيل الاستفهام 
الإ نكارى » يستغرب به الاحتجاج يما يسمونه « حمل أهل المدينة » > وأن قوله 
بعد ذلك « قال فكيف تكلف » ال إتمام للاعتراض > أو بيان للانكار . ويؤيد 
ذلك أنكلة « قال » الثانية كتبت فى نسخة ابن ججاعة وضرب علبا بالخرة + منعاً 
للاشتباه » حتى يتصل كلام مناظر الشافعى بدون فصل . 

(9) كلة « قال » 'نابتة فى الأصل والنسخ الطبوعة » وثبتت أيضا فى ابن جاعة ثم ضرب 
عليها بالجرة » كا بينا فى الحاشية السايقة . والضمير فبها راجم إلى مناظر الشافعى . 

() فى ب « نكلف » بالنون » وهو خطأ وتخالف للااصل وابن جاعة . 

(8) فى سائر النسخ « وامتنم من » وحرف « من » ليس فى الأصل : 

(8) فى ب « واحد » وهو تالف للاأصل . 1 

(5) يعنى أن الاججاع لا يكون إجاعاً إلا فى الأعس المعلوم من الدين بالضرورة ء ا أوضنا 
ذلك وأقنا الحجة عليه مراراً فى كثير من حواشينا على الكتب الختلفة . 


حك وأه 55 


شو 3 0 مم ليو 4 وى أحد من المد 2 من أهل العم كثيرا 
يقولون بخلافه » وأَجدٌمابَةَ أهل الثلران على خلاف مايقول د لمم 
كي ١‏ 

دوو د قال9؟ : فتلت لو : فيد رمك فى قولك العا 
مادونَ الموصْحَتر » مثلٌ مالزمّه فى الثاث . 

ده - فقال لى : إِنْ فيه*" علق بأن رسول ات لم يُقض فيا 
مون الموضحَة لشىء . 

؟دهو ل فقلت له : أقرا ب إن عارضك معارض فقال : 
لا أقضى فها دون الموضحة لشىء الأن رسول الله تقض فيه لشىء ؟ 

عده١‏ - قال : ليس ذلك له» واه إذا تقض فا فون 
لشييء قل ْ يي مادو 5 من لجرا .سم . 


)١(‏ فى ابن جاعة و سس و م «الجتممعليه» وفى ب «الأس الجمع عليه» » وكلها مخالف 
للاتصل . 1 

(9) فى سائر النسخ « بالمدينة » وهو الف للأصل » وقد حاول بعضهم تغيير « من » 
فى الأصل ليجعلها باء وألفاً . 

(م) هذا وإن كان كلام المناظر للشافمى يحكيه عنه » إلا أنه رأنه الذى أطتب فيه كثيراً » 
إذ برد دعوى الاحتجاج باجاع أهل المدينة » أو عما يسمونه «عمل أهل المدينة ». 
وانظ ركلامه فى ذلك فى الحتلاف الحديث بحاشية الأم ( ج لاص )١484- 1١419‏ 
وفى الختلاف مالك والشافعى فى نفس الجزء فى مواضم كثيرة أهمها ( ص ١448‏ ) . 

(8:) كلة « قال »> لم كر فى ابن جاعة و ى . وفى س و يم « قال الشافعى » 
وما هنا هو الذى فى الأصل . 

(ه) فى ب « قلت له» بدون الفاء م وهى ثابتة فى الأصل . 

(1) فى ابن جاعة « قال إن لى فيه » . وف النسخالمطبوعة «ققال إن لى فيه» وكلاما مخالف 

ْ للأصل » وقد ضرب بعضهم فيه على كلة «لى» قبل «إن» وكتهها فوقها . 

0 فى س «هو» بدون الواوء وهى ثابتة فى الأصل . 

(م) «هدر» من إلى «ضرب©» و «طلب» يستعمل لازماً ومتعدياً » ويقال أيضا 
« أهدر » باللهمزة » وكلها فى معنى إبطال الدم وتركه بغير قود ولادية . 





كمه 

٠64‏ - قال”" : وكذلك”" يقولٌ لك : وهو إذا" ل يك 
لاتمقل العاقلة ما دون الوضحّة فلم محَرمْ أن تقل العاقلة مادوتها » 
وأو قَضى فى الموضِحة وم فض فها دوتها على العاقلة مامَسَم ذلك العاقلة 
أن نَم مادوتاء إذا عَرِمَت الأكثر عَرِمّت الأقلّ »كا قلنا نحن 
وأنت واحتحهت امل مائديذا +:وان جار هنذا إ[ن0© رهاز علرلكه:. 

- ولو قَضّى النئ بنصف المُشْر على العاقلة ‏ : أن يقولء 
قائل”" : ترم نصف المشر والددبة ولا َثْرَمٌ ماينهما ء ويكوثُ ذلك 
فى مال الجانى ؟ ! ولسكن هذا غير” جائز لأحد » والقول فيه : أن 
جيم كان خطاً على العاقلة » وإن كان درها©© . 

ده - “"وقلت له : قد قال بعض أصصابنا : إذا جَن ال على 


الجكيكا» ,دان ع بيه وبا دوتياحطا فين ل مالف ترك 





(1) « قال » يعنى الشافعى نفسه » وهذا تنويم منه في العيارة . وضرب بعضهم عليها 
فى الأصل وكتب فوقها « قلت » وبذلك ثبنت فى ابن جاعة وان . وى سه و م 
« قال قلت » . 

(9) فى سائر النسخ « فكذلك » وهو مالف للاأصل . 

(9) فى © «2هو وإذا» وهو مخالف للأصل » بل هو غير جيد . 

(4) فى سه و ج «ولو جازلك هذا» بالتقديم والتأخير . وهو مخالف للأصل » ويظهر 

أن ذلك جاء لمصححيهما من نسخة ابن ججاعة » ولكن فيها حرف م بالجرة فوق 

«لك» وفوق «هذا» علامة التقديم والتأخير فى اصطلاح الناسخين والعاماء القدماء . 

فوله « أن يقول قائل » كاثنه فاعل لفمل محذوف » تفديره : أيجوز أن يقول 

قائل ال ؟ 

(5) هنا بحاشية الأصل « بلغ » . 

(0) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . وزيد فى الأصل بين السطرين «قال» . 


حمر 


ره 


/ااة - 
: 5 د دن خا كوم عر 
عاقلته » ولا تمق العاقلة عبدا » فقلنا هى جناية حن »وإذ"" قضى 
م سن و2 

مول" اله أن غانة الل 4 “نا د و 09 إذا كانت عرما 

٠. 6 .‏ 0. 
لاحقاً بحنابة خط ©» وكذلك”” جنايته فى 7 إذا كانت غراما 
من خط » والله أعلم »؛ وقلت بقولنا فيه » وقلت : هن قال لا نعقل 
الماقلة عبدًا احتملَ قوله لاتعقلٌ جناية عبد » لأنها فى عنقه » دون 
مال سيّده غير كك ووز ولاه وراك ما احتحح و0 يه 
هذا ححة صية0 'دا خلة فى معنى الثنة ؟ 

»ده١ذ‏ - قال : اجَل . 

2. ١ 2 

ك0 وال0©) : وقلت له : وقال( 60 صاحيك وغيراه من 
6 فى النسخ المطبوعة « وإذا » وهو مخالف للاأصل وابن ججاعة . 
(0) فى س « تحتمل » وهو خطأ . 
(8) فى سائر النسخ «بجنايته خطأ» . وقد ضرب بمضهم على الياء والهاء من « بجناية» 

وكتب فوقها « ينه » . 
(5) فى سائر النسخ « فكذلك » بالفاء » والمعنى عليها » ولكن الأصل بالواو » 
(5) « غيره » بدل من « سيده » . وفى سب « دون مال غيره » بحذف « سيده » 

وفى باق النسخ « دون مال سيده وسيده غيره » . وزيادة « وسيده » مكتوية فى 

الأصل بين السطور خط آخر . 
72و03 فى سائر النسخ « احتججنا » وقد عبث بعضهم فى الأصل فألصق ألفا فى التاء وأزال 


إحدى قطتها لتغرأ « نا » ا 

(4) فى س وج « من هذه الحجة الصحيحة» وهو مخالف للاأصل ونسخة ابن جاعة » 
وهو أيضاً خطأ واضح : 

© فى سائر النسخ زيادة « الثانعى »© . 

. فى ب «قال » يدون الواو» وهى ثابتة فى الأصل‎ )6١( 


١ع‎ 


لارام 


أصصا با : جر اح العبد فى عله كجر 4 لله فى ديته ء فى عينه نصف 


-ه 
-ه 


2 1 1 ل 2 
نه » وق مُوصحته نصف عدر ثمله » وخالفتنا فيه » فقلت : فى 


هه 


جراح_ العيد ما 06 من كن ١‏ 

ودهؤ - قال : آنا 0 فإسألك عن ححتك فى قول جرا 
العبد فىديته؟ _: كم قلئه أم قياس ؟ 

٠ه‏ -- قلت : أما اللينُ فيه فءن سعيد بن المسيَّب . 

وباهؤو - قال : اذ 205 ؟ 

باهو - قلح : أخور َ 0 عن اأزهر ان عن سعيد بن 


ملستت أنه قال : عقل العيد فى كنه 2 00 منه كثير| وكذا©» 2 


)١(‏ أى ف القول بأن جراح العبد فى ديته » ينى فى تشبيه يمن العبد بالدية . ققوله 
« جراح » مرفوع على الابتداء . واجخلة كلها مضافة إلى « قول » . وهذا هو 
الذى فى الأصل » وهذا توجبه . وقد عبث بعضهم فيه » فألصق كافا فكلة «قول» » 
وزاد بحاشيته بعد كلة « العد » « فى نه راح الحر » » زعما منه أن الكلام 
ناقص فيتمه !! وعن ذلك اضطر بت النسخ الأخرى » فنى ابن جاعة « فىقولك جراحه 
فى أنه مراح الحر فى ديته » . وفى النسخ الطبوعة « فى قولك جراحة العبد فى كنه 
براح الحر فى ديته ». 

(9) فى ابن حماعة و سه و ثم زيادة « بن عبينة » 

) فى ابن جاعة وى « عن ابن شهاب » وماهنا هو الذى فى الأصل » ثم زاد بعضهم 
بحاشيته « ابن هاب » وأشار إلى موضعها بعد كلة « عن » » فاشتبه الأع على 
ناسخ س فكتب « عن الزهرى عن ابن شباب » !! والزهرى هو ابن شهاب . 

(5) فى سائر النسخ « هكذا كثيرا » بالتقديم والتأخير » وهو مخالف لل'صل . 


فس 


ورما قال 6 7 ف وته0© قال : ان شهاب : فإنَ ناسّا 


ا 


وه 8 5 5 


اها عد كال ب ١‏ | غم" سأك خيرًا تقوم به كه 
ْ فقن قر أعريك أ الاأعر ف عةاهة 
#لاهط فهلت : قللى ‏ آأخس, فى عرف فيه خبر عن 
٠.‏ 9 يلم 
مباه؟ - قال : فلس فقوله ححة 
كلاه د قال" : وماادعيت ذلك فتردّه عل ! 
باهذ - قال : ذاذ كر المحة فيه ؟ 
مهل -- قلمت”© : قياس على الناية على ار 


ع خر ته 5 2 
ب م قال تعد قارقة للك فاع يه اطر موعة: 

)١(‏ هنا بحاشية الأصل خط آخر زيادة نصها : « قال الشافعى : أخبرنا الثقة يعنى يحي 
بن حسان عن الليث بن سعد عن ابن شهاب عن ابن المسيب أنه قال : حراح العبد فى 
نهآ راح الحر فى ديته » . وهذه الزيادة ثبتت ت فى سائر النمم مع اختلاف قليل فى 
بعض الألفاظ . ورواءة سعيد التى فى الأصل رواها العانى أبيناً ق الأم (ج” ص"” 

5 ون قوله « فسمعته منه كثيراً » ال ثم روى بعدها هذه الزيادة‎ ) ٠ 

(9) فى ابنجاعة وا ٠س‏ و ثم « وإن ناسا لقولون » وفى سه « وإن ناسا يقولون » 
وما هنا هو الأصل » ثم حاول بعضهم تغيير الفاء واوا » وكتب فوقها « وإن » 
وحم لاما فى الياء من « يقولون» . 

() عبارة الأم : « وقال ابن شهاب : وكان رجال سواه يقولون : يفوم سلعة » . 

(5) هنا ففالنسخ المطبوعة زيادة « قال الشافنى » . وزيد فالأصلبين السطور « قال ». 

(6) فى ابن جاعة « قال فاتما » وفى بم « فقال فاتما » وكلاصا مخالف للااصل . 

(5) فى ب « فقلت له قد » . وفى س و ث « فقلت ثقد » . 

(0) « قال » يعنى الشافعى نفسه » وضرب عليها بعضهم فى الأصل وكتب فوقها «قلت » 
وبذاك ثبتت فى سائر النسخ . 

(4) فى سائر النسخ « قلت قلته » . والذى فى الأصل كلة واحدة > تمل أن تفرأ 
« قلت » ومحتمل أن تفرأ « قلته » . وعلى كل فالمراد واضح > على تقدير 


حذف الآخر 00 


.عه ب 
وديته نه » فيكون السام من الإبل والدواب وغير ذلك أشي 
لأن ل واحد نيمأ د 

رهط ل فقلم : فهذا9؟© ححة لمن قال لاتعقل العاقلة كن 
المبد ‏ : عليك . 

كك قال : ومن أن ؟ 

؟ده١‏ - قال”" : يقولٌ لك : ل قلت تمقلُ العاقلة مح العبد 
إذا جنى عليه لحر قيمسنّه » وهو عندك عنزلة المّن ؟ ولو جَنى على بعير 
جاه مما و ماله؟ 

سمه١‏ - قال: فهو 7" نفس 0 

فزت انر والبيز” تقر ميمه عل فائله ؟ 

همهذ - قال : لمشت كومة الموأمن . 


ككف جد قاين" جا نويكرلت للف بول الس كوية ناه 


ٍ 
6 


. فى © « قلت وهذا » وهو مالف للااصل‎ )١( 

(*) « قال » أى الشافنى . وضرب عليها بعضهم فى الأصل وكتب بدلا عن عين السطر 
« قلت » ويذلك ثبتت فى سائر النسخ . 

"2 فى سائر النمخ « هو » والفاء 'نابتة فى الأصل » وكشطت منه وأثرها باق . 





6:١ 5-5‏ ب 
عدهر ل ”“فقلت : فهو”” عندَاءَ تباي الل فىهذا الممنى : 
أفتمقله” الماقلة 


مها ل قال : وتم 1 


._ٍ 


- 


2 ا عمو ساسع 
هده - قلت : وحَكم الله فى المومن يتل خطا بد, 


2 


3 


وتحرير رقبة ؟ 


لوه دا قال : نع : 


أةؤةها د قلت : وز>مت أن ف العيد نمحر بر" رقبة كه 
فى الحر وك » وأن العم كالدية ؟ 
؟وهز - قال : عم . 


7 


- هر 2 
+وه١‏ - قلت : وزعت نك فقتل الى > بالعيد ؟ 


و م 2 
هوه( - قال : لعي" 


000 هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » ١‏ 

(9) فى سب « فقلت هو » », وفى باق النسخ « فقلت لههو» وما هنا هو الى فى الأصل. 

() ههمزة الاستفهام 'نابنة فى الأصل وضرب علبها بعضهم » وحذفت فى سائر النسخ . 

(4) فى ب واس « نعم » بحذف الواو» وهى ثابتة فى الأصل » وكانت مكتوبة فى 
ابن جاعة ثم كشطت » وأثر الكشط ظاهي . 

(5) فى م « ونعم » وكذلك فى ابن.جاعة وعلى الواو « صح» > وليست ف الأصل » 
ولكنها مكتوبة فيه بين السطور . 

)3 « وتمن » رسم فى الأصل و س و ع بدونالألف » وف يضر ماعن 
« محرير » وكذلك رمم فى ابن جاعة ولكن ضبط بالجر » وهو خطأ . ورسم فى 
5 «ثمناء . 

0 فى ابن جاعة و يم « ونعم » والواو ليست فى الأصل . 

(4) فيهما أيضاً « ونعم » والواو مكتوبة فى الأصل فوق السطر . 


١ 


9مم ل 


هك 


هده - قلت : وزعمنا انا نقتل العيدَ بالعيد ؟ 

وهو --- قال : / أقوله . 

بده١‏ - قلت : فقد جام لحرت فى هذه الممالى عندنا وعندك » 
فى أن بينه وبين المملوك مثله قصاصاً ف ىكل جُرح » وحَامَمَ البمير 


ع 0 


فُْ معنى أن درته 3 2 فك اخترة ف جراحته'" إن تحملها 
ا بعير”” , فتجعل فيه ما أَقَصَهُ ؛ ولم خم عدر اكنية" فى عزذ 


كجراح الل ىدنه وهو تامع انلز" ف هينة فاق" #ويشارقه 


َ © 


همه 


فى معي واحد ؟ الس أن القيس؛ ل فقا 
بك من أن تقيسّة على ما جاممّه فى معت واحد ؟! مع أنه يجامع” ار 
فق كتدعو هذا أنساح ركه عل #1 92 عليه +وآن عليه 


الحدود والصلاة والصومّ وغيرها من الفرائض . ولبس”” من 


!! 
الهاحم بسبيل !! 
و لوي وم 0 
)١(‏ فى ©س « حراحه» وهو مخالف للاصل . 
6 وا جافة «١‏ كراج اليا لبوق عد قراح السير »كه لون دصل 
() فى النسخ المطبوعة « معان »© والياء ثابتة فى الأصل وان ججماعة . 
(غ) فى © «محرم» وفى س و بج وابن جماعة « يحرم » والأصل « حرم» ثم ألصق 
بعضهم برأس الحاء حرفا يشتبه بين الباء والم دون فيل تداك اطكاريت المح 
(5) فى سائر النسخ « وأن ليس » » وحرف « أن » مزاد فى الأصل بيينف بين السطور > 
ثم ضرب عليه . 
50 فى ثم « وقد رأيت » وى بت واس « قد رأيت » وحرف «قد» ليس فى 
الأصل » وكان مكتوبا فى نسخة ابن جاعة ثم كقط . 





-5#هل 

كوه -- قلت : وقد ربت دية المرأق نصف دية الرجل » 
فامَتم ذلك جراحها أن تكون فى دينها : ما كانت جراح الرجل 
فى دته ؟! 

محا عد "اوقلت 14+ |13 6اتع: الدية ق لدع سنن 


كل عزوم .2 كاي 0 زعة ‏ الحتايرة م 
إيلك2 5 افلس قل رمت أن الا بل ون نصعة ين اليف 
2 2 م 2 


5 ع ممل 8 - 
الكرية ان تشترى ابل بصقة كك اجل ؟ و ا عل الدية 
ولاعلى الكتابق ولاعلى المهر » وأنث تحر فى هذا كله أن تكون 


الإبل بصفة ونا ؟! تفالفت فيه القياسَ ؛ وخالفت الحديث نضا عن 


صٍِ ع 2 وك م - 2 ار 
النى : انه سكلف بعير 62 9 ا بقضانه تعد ؟! 


. هنانى ى زيادة « قال الشافمى رحمه الله تعالى»‎ )١( 
فى النسخ الطبوعة زيادة « أثلانا » وليست فى الأصل » ولكلها مزادة بحاشيته خط‎ )9( 
. » آخر » وزيدت أيضاً فى ابن جاعة فوق السطر » وعليها « صح‎ 
فى س و م « فليس » بحذف همزة الاستفهام » وه 'ثابتة فى الأصل وابن جاعة.‎ )*( 
. يعنى تكون ديناً فى الذمة بالوصف‎ )8( 
«لم » مح النافية الجازمة » ولذلك كتب فى النسخ الأخرى « ولم تفسه » بحذف الياء‎ )( 
: بعد القاف » ولكتها ثابتة فى الأصل » فضبطنا الفعل بالرفم والجزم » على احتالين‎ 
أن يكون مجزوما والياء إشباع لحركة القاف > أو تسكون «لم » 'افية ققط معنى‎ 
ما » فلا مجزم » على ماءضى عراراً من صنيع الشافهى فى الرسالة » لأنها لغة معروفة‎ « 
وإن كانت نادرة » ا تقل صاحب المفنى عن ابن مالك : أن رفع الفعل بعدها لغة‎ 
وانظر أيضاً‎ . ) "01١ "97. ص‎ ١ لاضرورة > وانظره بحاشية الأمير ( ج‎ 
تعليقات صدققنا العلامة الشيخ هد نحي الدين على شرح ابن يعيش على المفصل‎ 
(ج لاص ه- و).‎ 
. «استلف » أى اقترض . والعرب تمى القرض « سلفا»‎ )5( 


مئك ؛ 


عظاء 


0 
ا » فقال : أعْطهِ م ظ فإن خيارَ الناس ا 7 0 


- 
5 لما ور 
اأبا ب بلا1 يوق أده مع النى 
م..ى - قال : لاء إن “نت عن لني* . 


الى “6 جيك ؟! 


, 
وتاي ق الديات عند] وعندك هذا" :معن المدية:: 

ه.ور - قال : فا امير الذى يقاس" عليه ؟ 

.وى - قلت : أخبر مالك عن زيد بن سم , 
عظاء بن يسار عن أنى 0 : «أن !ا ان استئآفَ من رجل بعيرا » 
إب0© ذأ مَرتّى أن أَقْضْيَةُ إياه» فقلتٌ لأجدْفى الإبل إلأجلا 


)١(‏ فى ابن جماعة و اس « قلت »> وفى ب «فقلت له » ونفى بم « قلنا» وكلها 


5 
5 
0 
(0) 
0 


0 
0) 


مخالف للأصل . 

فى النسخ المطبوعة « أوفى أحد » باثبات همزة الاستفهام » وليست فى الأصل ولا 
ابن جاعة 

فى بس « مع رسول الله » . وما هنا هو الذى فى الأصل وابن جاعة ١‏ 

فالنشبخ الطبوعة « وقطبائنه » وماهنا هو الذى فى الأصل وال جاعة » فيمل 

أن يكون مصدراً سهلت فيه الهمزة ةوحذفت »> وأن يكون فعلا ماضيا » ععنى : وأنه 
قطباه خيراً منه . 

فى سائر النسخ « وهذا » والواو ليست فى الأصل + وزادها بعضهم بعكلف 
الحديث فى الموطأ ( ج ١‏ ص ١58‏ ) وقد رواه الشافعى هنا بلمعنى مع شىء من 
الاختصار . 

هنافى ابن جاعة و س و ثم زيادة « قال » وهى مزادة فى الأصل بين السطور : 
« خياراً » أى مختار؟ً . وقد زاد بعضهم هنا بحاشية الأصل « رَباعياً » وهى مزادة 
أيضاً بحاش_ية ابن جاعة . و « رباعيا » يفتح الراء وكسر العين وتخفيف الباء 
الونجفة والناء الحعة © :وهو الس الى اسعكل ست سنن وول ل النابية: .: 


(8) الحديث رواه أيضاً أجد ومسم وأبو داود والترمذى والنسائى وان ماجهء م فىيح 


ب م6 عت 
.د - قال : فا الي الذى لا يقَاس” عليه ؟ 


2 خا 0 
- قلت”22 : ما كآن لله فيه حكم منصوص م كانت 
ع 


و 
أر, 75 ول ل 0 ست تحفيف ف بعص الفر ص دو 5 يع بت : عمل 
بالرخصة فها 00 فيه رسول” لله 2 دون ماسواهاً 2 و ع 
ماسواهأ 9 و وهكذا ما كان أرسول 5 مدن كم عام 


م 06 


لشىءع م سل فيه ةا 2 ارق كم العام . 
9 - قال : وفى0 “ مثل ماذا ؟ 
5٠‏ - قلت : فرض ال الوضوء على من قام إلى الصلاة من 


و 


5252000 افيض 1ع سر مسرل 

ومهةء فقال : +« إذا م إلى الصّلاة عسوا وَحُوه واد 

3 0 ع 4 6 

إك الرافق ء وَامْسَحُوا سكم رلك إلى الكتبين” * . 
ا فت فَقَصَّد قد يلين بالفرض ٠ك‏ قَصَدَ قد 

امد اها من أعكاء الوضوء : 


ح فى المنتتى رقم ( 5516 ) رواه الشافنى فى الأم عن مالك (ج #اص )٠١+‏ 
وله مناظرة طويلة رائعة » مع بعض مخالفيه هذه المسثلة » ومنهم مهد بن الحسن ( ج8 
ص )١٠١8-1١5‏ فاقرأهاء» » فانمها بحث نفيس ممتم 

)0 فى النسخ المطبوعة: زيادة « لله » وى «زادة نى الأصل بين الكامتين 6« و تذ كر 
فىاان جاعة » وكتب فى موضذعها « لت » دلالة على عدم إثياتها . 

(9) فى س زيادة « فيه » وليست فى الأصل . 

فيه لمان اتن اوه تقس مأسواها عله » وهو مخالف الااصل ء بل قد ضبطت فيه 
الياء من «د يقس »6 بضم الاء وقتح القاف ٠.‏ والؤمير فى « عليها » راجم إلى الرخصبة 3 

(غ) حرف « فى » لم يد كر فى النسخ إلا فى س وهو ثابت فى الأصل . 

(6) فى الأصل إلى هناء ثم قال « الآبة » , 

(5) سورة الائدة (5) . 


ًّ ©" رسالة 


5عه - 

ل - فما مَسَمَ رشول الاعل آلفين ] يكن نابت 
وان أعله - أن مسح على مامة ولا قمر ولا" مُمَارَنَ ‏ : قياسا 
ب ؛ دنا الفرض فى أعضاء الوضوء كلها » وأرخضنع© 
بمسم النئّ فى الح على الحفين ؛ دون ماسواها . 

مودو # قال© : تمن هذا خلاما للثرَان ؟ 

0 كواوات :خارف ند سول اله كتاب له بحال. 

هدر - قال : فاممنى هذاعندك ؟ 

اا اح وليف يمنال أن كول قمتدى قرش سام 
اللقدمين الماء من لخ عليه لما كامل الطهارة . 

1 ل قال: أويحورٌ هذا فى اللسان ؟ 


ددر - قلخ: نعم كا جاز أن ,قوم إلى الصلاق من هو 





)١(‏ فى س و ج زيادة «على» . ش 

(؟) أما من القياس على المسح على الخقين فنعم » قلا مسح على برقع ولاقفازين ء وأما العمامة 
فان حواز المسح عليها !ا هو اتباع للسئة الصحيحة فها » لاقياسا على الحفين » 
وانظر الأحاديث فى المسح على العمامة فى الترمذى بصرحنا ( رقم 5٠١‏ ؟١٠١)‏ 
ونيل الأوطار (ج ١‏ اص 504 -5017). 

(م) فى ات « ورخصنا » وهو تالف للأصل . 

(8) فى السخ المطبوعة « فقال » والفاء مزادة فى الأصل ملصقة بالقاف . 

(ه) هذا استفهام حذوف الهمزة » وقد زيدت فى الأصل واخة التعمل . 

(5) فى س و بج « خفين » بائيات النون » وهو مخالف للااصل وابن جاعة » وانظر 
مامضى برقم (514-0) ٠‏ 


م 1ه - 
على وضوء » فلا يكون المرادَ بالوموء ٠‏ استدلالاً بأن رسول اله 
0 صلاتين وصلوات :وضوء و اد" 
ولد - وقال الله : ع« وَالسّارِ والسّارقة قأقصآ خض 
أيدييما جَرَاهِ جا كسا : لاه حَاللَهء واه وزيز ك0 . 


6 جد تدك الدعة على أن الهم برد بالقطم كل السارقين.. 


١كدد‏ - فكذلك دلت سنة رسول الله بالسح أله قَصَد 
بالفرض فى عسل القدمين مَن لأ حو عليه سما كامل الطهارة © , 

00 35-6 

٠١‏ - قلت : تق رسول الله عن 3 الشَر إلا مثلا 
مثل . و « سشثل عن الطب بالذر ؟ فقال : أ ص الرطبُ إذا يس ؟ 
فقيل : : نعم » فنهي عنه » .و« نم عن ةوه سكلاما رن 
كيل ما فيه الرتبا من الجنس الواحد ياف خرف كلاس 
وهذا كله تمتسه المعاتى ١‏ « وتختص أن باع المرايا يمتها كرا 
كلها اهايا 10 


)١(‏ انظر شرحنا علىالترمذى (رقم مه )1١‏ ويل الأوطار (ج ١‏ ص 56517 مهم 
وغ5؟ااه5"؟) . 

(0) فى س قال الشافى وقال الله » وفى ابن جماعة و ب « قال الشافعى قال الل » 
وما هنا هو الذى فى الأصل . 

ع فى الأصل إلى هنا , ثم قال « الآ » . 

(غ) سورة الائدة (م8) 

(©) انظر مامضى فى الففرات ( 5٠١‏ 55 و5588 اه" و51:4-85). 

(5) انظر مامضى فى الفقرات (505 7 )9١١‏ . 


١م‎ 


ع 6 3 
د فرخَصْنا ف العرايا بإر'خاصه » وهى اد بم الرطب 


لواف فى المزابئة » بإرخاصه”© ٠‏ فأثيتنا التحريم 9 


عامّا فى كل ثىء [ من صنب واحد مأ كول » بعضّة جُرَاف وبعضة 
بكيل : للمزابنة» وأحلانا المرايا خاصّة بإحلاله من الجلة التى حرم » 
و نْطل' أحد المبرين بالآخر ء ولم نحمله قباسًا عليه . 
هعور - قال : فا وجة هذا ؟ 
1 - تق ضتدرة ودين أزلاها به عندى - والله أعل 
- أن يكون ما نغ عنة جلة أ راد به داعو الا مدل ان 


يكون أر'خّص”* فيها بعد وجوبها”؟ فى جلة النعى » وأ 5 


كان فَمَلينا اه 2 بإحلال ماأكل» وريم ماحرم 





. » قوله « بارخاصه » تكرار للتأكيد » وهى متعلقة كالتى قبلها بقوله « فرخصنا‎ )١( 

(60) كتب مصحح ب هنا بحاشيتها مائصه « هكذا فى جيم النسخ وانظر » ول أر 
فى الكلام وحها للنظر » بل هو يح واضح 

رم) فى ابن جاعة واس و بم «رخص» », والألف ثابتة فى الأصل » ثم ضرب 
عليها بعضهم . 

(8) أصل « الوحوب » السقوط والوقو ع م ثم استعمل فى الثبوت » 55 
الشمرعى المعروف للوجوب . والشافعى أراد به هنا المعنى اللغوى : الثبوت ٠‏ ولم يفهم 
مصححو النسخ المطبوعة هذا ففيروا الكلمة وجملوها « بعد دخولحا » . وهو 
مخالف للاصل ونسخة ابن جاعة . 

(ه) فى ب « تأبما » وهو خالف للاصل . 


4عم ح 
بوك جد 7"وققى ربو له اله بالدية فى ار الس يتل خطا 
مائّة من الإبل » وقَضَى بها على العاقلة 
د د 717" المي غاافقة اللطأ فى القود و الأنمء 


2 ميد 
ونوافقه فى أنه فد نكون فبهدية 9 , 


ل -- فلما كان قضاه رسول الله فى كل امرىٌ فما أزمه 
اناهن اسورد سال موه لا 011 لد ا 
سينا عل العافلة فى الر يمفتل خط ماق بهرسولة الله »وجتلنا 

الح قتل جمدًا إذاكانت فيه ديق : فى مال الجانى » م كان كل؛ 
مات فى ماله غير" الحطل »ولم تقس مالزمه من غرام_بغير جراح خطرٍ 
على ما [ أزمه بة ل الخطا 0 

٠م(‏ - " فإن قال قائل : وما الذى بغر م الرجل من جناته 

ونا متكي الما ؟ 


(1) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » ٠‏ 

(5) هنا فى ابن جماعة و س و ثم زيادة « قال الشافعى» . 

() فى أب «فكان» وهو الف للأصل . 

(4) «تكون» متقوطة فى الأصل بالمثناة الفوقية » وفى سائر النسخ بالياء التحتية . 
وى سب « ديته » وهو يا ومخالف الااصل . 

(6) فى سائر النسخ « على » والذى فى الأصل وى » ثم عبث بها بعضهم خعلها « على » 
ومافى الأصل مح سن . 

(5) فى س و جم زيادة « السلم » وهو قيد يح » ولكنه لم يذذكر فى الأصل ولافى 
ابن جاعة » فلا أدرى من أبن أثبت فيهما . 

(0) فى سائر النمخ « ا » والباء ملصقة باليم مواد ف الأطل وليست منه . والفعل يتعدى 
بنفسه وبالحرف » 5 هو معروف . 

ري انظر مامضى برقم ( ١65‏ ) وما بعده 5 


ووم ب 


و 


ونيك حت بقازنة قال اف #عووا نوا السلوت دين ه40 , 
+ - وقال : “ل وأقيُوا | الكلدة وآ موا الك كاد . 
جم - وقال لإفإن أخصر مقا اسْتيسرء ما لهذى”"» . 


ع 42(«6) ثس 


:سهد - وقال : 6( والذين هرون من نسَائهم 7 لم 


آ_-# 


5 الوا مر بر” ركبم من قبل, 3 ا 


مسبو - وقال :ع« وَمَنْ َه[ كم 001 قح اه مثل” 


2 


م من العم ؛ 2 ل به دوا عدل كام ديا بالغ 00 


أو" كفارة” طَعَام صتاسكين 2 ا عَدَلُ َلك م ناما 6 درق قال 


3 


١ 


-) اشير لتنا ا 5 - 00-6 1 َس 8 وام ٠.‏ 
ا ره عفا الله عما سلف » وم عاد فينتقم اه منة والله 0 2 


0 التقآم ”") 6 . 


3-4 





(9) سورة النساء (4) . 

(9) سورة البقرة (45) ومواضم كثيرة من الفرآن . 

() سورة البقرة )١955(‏ . 

(5) فىان جماعة واس و ب «والذبن إظاهرون متك من نسائهم » وهواخطأ مخااف 
للتلاوة » وكلة « متك » كتبت فى الأصل ثم ضرب عليها . وقد اشتببت علهم 
الآية بال قبلها . والتى قبلها أولما « الذين » بدون الواو . 

(ه) سورة الجادلة (9) . 

(5) فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الأبة »ء . 

(/0) سورة الائدة (58) . 


»سد - وَقَضَى رسول الله على”" « أن على أهل الأموال حفظها 
بالمار #وما أفسدت الوا اليل فواي “كل اميا 

١‏ - فَدَلٌ الكتابُ والسنة ومالم يَحتلف© السلمون 
فتن أن هذا كله فى مال الرجل , بحق” وجب عليه للهء أو أوجبة الله 
عليه للادميين ؛ وجوه رمث 2 ٍّ 6 لكا أ 1 عنة 

هسهر - ولا يجوز أن يحي رجل” درم غير الجالى » ١‏ 
فى ا موضع الذى س 7 الله فيه م مز ن قتلٍ املا وجنائته 


. » فى الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآية‎ )١( 

(9) سورة المائدة (495) . 

(م) هكذا فى الأصل باثبات «على» ولم تثبت فى سائر النسخ » والشافى يتفئن فى استعمال 

الحروف ء وإنابة بعضها مناب بعض . 

(8) «ضامن على أهلها » أى مضبمون علبهم قيمة ما أفسدت اموائى » قال الرافهى : 
« كقولهم سر كاتم » أى مكتوم » وعيشة راضية أى مرضية » . والحديث رواه مالك 
فى الوطأ (ج ” ص 5٠١‏ ) من حديث حرام بن سعد إن محيصة . ورواه أيضاً أحد 
وأبو داود والنساثى وابن ماجه والدارقطنى وابن حبان م وصححه الحام والببيق . 
وانظر امنتق ( رقم 9١65‏ ) ونيل الأوطار (ج 5 ص 0105 17#) . 

(5) فى سه واس « ول يختلف » بحذف «ما» وص نابتة نى الأصل وابن جماعة » 
وهو الصواب . 

(5) فى ب «فانه » وهو غير جيد ومخالف الااضل . 


١5 


جد ماوق 

٠‏ - والقياس فها جَنى على بهيمة أو متاعر أو غيره ‏ على 
بالوساتي: ذلك بجنا لف ران لوكا المررقة أ ال 
فى ماله » فلا قاس على الأقل و 15 لبور لتر عير 
الرجل لأ 0 نك كط ضح الالة كرا اران كا 
خطأً على نفس و وجراح ” '-: حبرا وقياسً9؟ 

541ز ”© وقَضَى وله الله فى الجنين بشة واخبق 3 
آم © وقو” م هل العم الع حمسا من الإيل”© 

؟ئدر - قال99 : قامالح. نسم 0 أن 0 ا 
ا 0 


201 


)١(‏ «يقتل» فمل مضارع واضح اانقط بالياء التحتية فى الأصل » وفى سائر النسخ « بقتل» 
بباء الجر والصدر . وما فى الأصل أحود وأليق بالسياق . 

»2 فى سائر النسخ « أو جرح » والألف مزادة فى الأصل وليست منه : 

ك) فى ب « أو قياساً » وهو الف للاصل ‏ . 

)2 هنانى سائر ا لنسخ زيادة « قال الشافعى »ام 

)(ه6) مضى هذا الحديث باسناده برقم )١11741‏ 5 

5 وقوما بعضهم عثيراً من ن الا,يل » وانظر نيل الأوطار (ج لا ص 597 5585). 

00 كلة « قال » ثابتة فى الأصل 6 ول نذ ر فى ابن جماعة واس و جم .وى بس 
« قال الشافعى رحمه الله تعالى» . 

(4) هكذا هو بائبات حرف العلة مم الجازم » وهكذا رمم بالألف فى الأصل » خافظنا على 
رسمه . وفى سائر النسخ «لم بحك » على الحادة : 

(9) فى س و ثم «إذاء وهو مخالف للااصل . 

» سوكى » رسمت فى الأصل بالأاف « سوا » وعلى الين فتحة وعلى الواو شدة‎ « )٠١( 
فتكون مبنية لافاعل « وهى حواب الشرط « فلما » . والفاعل مستتر 2 يعود على‎ 
معلوم من القام » كأنه قال : سوى أهل الم الخ » ويدل على ذلك قوله بعد : «ولو‎ 
ول يفيم قارئو الأصل ومن يعدثم وحه هذا » قتصرف‎ ٠ سقط حيا فات جملوا » ا‎ 
فيه بعضهم وألصق فى الأصل فاء بالسين » لتصير « فسوى » وشلك ثيتت فى سائر‎ 
١ النسخ » وهو خطأ » لأن' الكلام بتقص بهذا جواب الشسرط‎ 


جد ؟وه ب 

إذا سقط ميئًا » ولو سقط حا فات جَعلوا فى الرجل مائّة من الإبل ؛ 
وق اللزاة نيس + 

ميد - “فل ير أن م سَ على الجنين #ى* » من قل أن 
الجنايات على من عرقت جنابثُه مُوَقنات” معروفاتة . مفروق” فبا 
فك لذ كوالاا..وآن لآ مكلت النائرة ى أن لو سقط اشن ا 
م مات كانت فيه د ا إن كان ذكرا فائة من الإبل » 
وإذكانك أ" غيسون من الؤل زوان اللان دف عيدب 
لامختلفون أن رجلا أو قط الوق يكن فى وأحد منهم دية 
ولا أرعت والمنين دو أن يكون ع أ 57 : 

ع 60 فلا حَكَم رول الله - فار دَق قحك 
فقوف 5 6 0 والأموات 3 وكان ا الأمم 3-1 : كأن 
المج" له م به على النائق اناق لأ وشول انه 


. » هنا فى النسخ زيادة « قأل الشافنى‎ )١( 

(6) فى ابن جاعة و س و م « وإن كان أت » وهو نخالف للااصل . 

(0) فى ابن جماعة وا ى « لايختلفون فى أن الرجل » وهو خالف للاأصل . 

(8) هنانى س و ج زيادة « قال الشافعى » . 

(©) كلة « فيه » لم تذكر فى بت ء وه ثابتة فى الأصل وابن ججاعة . 

(5) كلة « النفوس » لم ذ كر فى اب واس > وه ثابتة فى الأصل وابن جاءة » وقد 
ضرب علا جحي لالجل ,م "كن توله ا لعرار بيه اموة لاثنات حتها . 

0) فى بم «قيا» دل « يما» وهو + خطأ ومخالف للااصل . 


ا 

مهد - قال : فهل تَعرفٌ له وجها ؟ 

5 قلت : وجا واحدّاء والله أعل . 

47هذ - قال : وماه؟؟ 

مكدو - قامتة : يقاك: إذا لم ترف له ياه وكان لا مص 
عليه ولا يرث : المج قد ليها طن ال د لافنا 
وشول ادقن تكن لبون كاوس فالوس 

وؤدد - قال : فهذا وجه”" . 

٠د‏ - قلت : وج لا بين الحديث أله حَكْمَ به له » فلا 
يصيث أن يقال إنه حَكَمَ به له» ومن قال إنه حَكَم به" لهذا 
امعنى قال : هو لامرأة دون الرجل » هو © للأم دون أبيه » لأنه عليها 


. عي : 2 2 
جني ؛ ولالحكم الجنين ريكون به موروثا » ولا .يرث من لابررث . 


ومدو - قال : فهذا قول” صمييح ؟ 





. فى ابن جاعة واس و بي « ماهو » والواو ثابتةنى الأصل‎ )١( 

(9) يعنى : فهذا وجه جيد يوْخذ به »كا هو مفهوم من سياق الكلام . 

(م) فى س « يصلح » والذى فى الأصل « يصح » ثم حاول بعضهم وضع لام بين الصاد 
والحاء . وفى ب « فلا تصح الأخبار أن يقال » الح ! وهو كلام لامعنى له . 

(5) هنافى سى و م زيادة «له » وليست فى الأصل . 

(5) فى سائر النسخ « وهو » بزيادة الواو م وعليها فى ابن ججاعة « > » > وليست فى 
الأصل ء وحنفها الصواب » لأن الجلة دل من ال قبلا » ليست مغايرة لها . 


00 


الذى 


.8 66> 
1 قلت : الله أعلم . 
١5+‏ - قال : فإِنلم ,يكن ن هذا وجهة”" فا يقال لهذا المي ؟ 
:هدر - قلنا : يقال له : سنة ميد الناة .بان تحكوا يا . 
ومين جد "وما يقال النيره نا د لحي على الممنى الذ 


مٍ_. 


١ 2‏ 5ل موده د ف 
كه" قيل : كم سنه تعيدوأ مأ لاءر عرفوه عق 


ا لدتق اقةتو هادز كلك ها كان لق دل جنا 1 


- 
- 


0د - قال : فاذك' من وجها غير هذاء إن حَضَرَكُ لمم 


0 ٠ 
فيه ما قاس عليه ولا ,قاسر 9" ؟‎ 





(00) 
00 


(60) و 


0 
زه ) 


ىعن « وجهاً » وهو خطأ وتخالف للااصل . 

هنا فى سأثر النسخ زيادة « قال » ولبست فى الأصل » والكلام على إرادتها » لأن 
مناظر الشافعى سأله عما سمى هذا الحم الذى لم نعرف وجهه ولا علته ؟ فأجابه بأنه 
حك تعبدى > فسأله اناما رسي »الل التي برد الكاب أو السنة ونعرف 
وجهه والعءلة الى من أحلها + 4 وهو الحكم الذى انا القياس عليه ؟ قأجابه 
يقوله « قيل حم سنة » الج 2 أى أنه حي عرفنا العلة فيه فتقيس عليه ؟ وقد تعيدنا 
الله به أيضا . فعلينا الطاعة فىكل الأحكام » ماعرفنا علته أطعناه وقسنا عليه ما اشترك 
معه فى الءلة » وكنا يذلك مطيعين له نصا واستنباطا » فكأنه بعلته قاعدة عامة تشمله 
وتشمل ما اشترك معه فى العلة » ومالم نعرف علته أطمعناه ولم تقس عليه » وليس لنا 
أن ندع الأخذ به إذلم نعرف علته . 

فى ساء ر النسخ ه عرفوا العنى » الح » وهو نخاا ف للاأصل » ولكن تصرف فيه 
بعضهم غمل الحاء ألفا والباء ألفا ولاما . وهو عمل غير سديد » ومافى الأصل 
هو الصواب . 

هنا بحاشية الأصل : « بلغ الماع فى لجل الثامن عشير م وصمع ابى لل » . 

فى س و تي « ولا يقاس عليه » والزيادة ليست فى الأصل ولانى ابن جاعة ,» 
بل كتب فى موضعها فى ابن ججاعة د > » دلالة على أن حذفها هو الثابت فى النسخ 
الى قوبلت عليها . 


"مه - 

مهدر - فقلت لَه فى سول الله ف ام 0 من الإبل 
: العم إذا حَلما مُشتريها : « إن 3 أمينكها وان أَحَسّ رَدّها 
وضاعا مر: ن عر" وش أن الحراج بالقنيان”” 6 


كا ا فكان 2010 ف 2 اللا اج بالهمان 0 أتى إذا اكفق 
عبدًا فأخذت له ران أ لزيد فين كود لخ 
فا أخذت من الحراج. والعبث فى ملكى ففيه خَصَلتان : إحداهما : 


ع 

ا ل يكن فى ملك الي اير الع ولم يكن 000 من ع امن 2( والححي- 
6 * 5-07 ااه آ 2 َه 0 
)١(‏ ف اللسان (ج د ص١؟١٠):‏ «صر الناقة لعس ارات م 
وفبه أيضاً (ج 19 اص : « قال أ وعبيد : ا ممم هق 6 أوالقرة 
أ والقاة ب يترى لبن فى ّرعهاء أى نمع و نحبسن » ويقال منه : 
الماء وصربته 6 ونبه أيضاً : «وصَرنت الشاة ع : إذالم ليا انا 

3 00 ويه عل تيلم َ ا 
حتى مجتمعاللبن فضرعها والشاة مصّراة » . وقد <ىالزتى فى مختصره( ج؟ 
ص84١1- ١80‏ بحاشية الأم) عن الشافعى:فسيرها واضحا ء قال :« قال الشافعى : 
والتصرية أن تربط أخلاف الناقة أوالشاة»متترك من الحلاب اليوم واليومين والثلاثة » 


حق جتمع ها لبن » فيراه مشتريها كثيرا 6 فيزيد فى تنبا لذلك 6 م إذا حلمها بعك تلك 
اللية حلية أو اثنتين عرف أن ذلك ليس بلينهاء بنقصانه كل بوم عن أوله . وهذا 


0 


غرور للمشترى »6. 

(9) اختصر الشافعى الحديث ورواه بالمعنى بغير إسناد » وقد رواه مالك فى الموطأ (ج ؟ ص 
١٠‏ ) من حديث ابن حمر » ورواه الزنى عن الشافعى ( ج ”* ص )١484‏ 
من حديث أبى هريرة » وكذلك رواه الشيخان وغيرعا » وانظر نيل الأوطار 

() الحديث مضى برقم )١**5(‏ وانظر أيضا ( رقم 41860ب )1١6117‏ . 

(8) فى سائر النسخ زيادة « به » وليست فى الأصل . 

(©) فى ابن جاعة « والآخر » وهو خطأ وتخالف للاتصل . 


اوه - 
أنه" فى ملكى ؛ وف الوقت”" الذى خرج فيه المبدُ من ضمان 
بائمه إلى ضماتى ؛ فكان العبدث لو مات مات من مالى وفى ملكي 
وو" شئت حَدَكنه بسبه : فكذلك ك لحرا 4 

.كدر - فقلنا بالقياسٍ على حديث « الحراج بالغمان 1 5 
فقلنا :كلما خرجج من كر حائط اشتررثه » أو ولد ماشية أو جارية 
افونا فوع ” الحراج » ا" حَدَث فى ملك مشتريه؛ لافى 
ملك بائعه . 

در - وقلنا فى المعرّاة اتباءا لأ رسول الله» وم تنس 
عليه وذلك أن الصفقةو قدت على شأة بعينها ؛ فيها لبن حبوس' مغيب 
ال الف رم عي أن لبنة الإبل والننم يختلف » وألبا كل 
واحد منهما مختلف”* ‏ فاما قَمَى فيه رسول الله بشىه موقت » وهو 
صاع" من عر : قلنا بهء اتماعاً لأر مول لله . 


0 كتب مصحح اس بحاشيتها : « كذا فى جيم النسخ بتأنيث ضمير أنها » ولعله من 


تحريف الناسخ » والوجه التذكير » . والذى فى الأصل بضمير اللؤنث » وهو صواب 
فان العرب كثيراً ماتعيد الضبمير على المعتى دون اللفظ » والمعنىهنا يحتملالتأنيث يتأول . 

(9) ف النسخ الطبوعة « فى الوقت » دون الواو م وهى ابتة فى الأصل وابن جاعة » 
والمعنى على إثياتها صميح . 

(م) فى سائر النسخ « فلو » والذى فى الأصل يحتمل الواو والفاء » ولكنه أقرب إلى 
القراءة بالواو . 

(4) رسمت فى الأصل وابن جاءة « كلا » . 

(©) هكنا تقطت فى الأصل بالياء التحتية » وهو جائز بتأول !. وفى النسخ المطبوعة 
« مختلف » . 


1١7 


حك روه لحك 
؟.در - قال : فلو اشترى رجحل شأة مَصَرَاة خلا م رَضمهأ 
7 4 2 0م د ل ا 
د العم يعيب التضر ّ 2 كا ير حاها 2 َْ طهر 52 عل 
قح لله لباقم عي الفعار ينادان لوذها م ركان له الل شين 
500 ا * : 3 
ثىة 2 عنزلة امنا لانهلم م عليه صفهة البيع 6 وإعنا هو حادث 
فى ملك المشترى . وكان عليه أن رد فما أُخَدَ من لبن النَصْرية صاعاً 
5 2 ع هه الس سلة ٠‏ 
خ#كك"م ب فتكون فد فليا فى لبن التصرربة خترأ ٠‏ وى اللبن 
عد النصربة قانيا على 2 الحراجم بالضمان 6 . 
7 6 ولءن التصرية مفارق” _للكن اطادث بعده » لانه 
2 ع 3 
وقعمت عليه صفقة البيع 2 واللكن بعد حادث 6 ملك ااشترى» ا 
0 ع 
تق" عليه صفقة البيع . 
2 6 ع ٠.‏ 
محدر - *"فإن قال قائل” ايكون ا وا لخد 
من وجهين ؟ 
ل قيل له : نمم ؛ إذاجمع أمرين مختلفين. أوأمورًاعتلفة . 
)١(‏ ف الأصل «حلبها» كا أثبتنا ثم ألصق بعضهم ياء فى الحاء » وبذلك ثبتت فى ابن جماعة 
لعياك رواحت لوي ايام 5 
06 «شم ع نعلت و#الأصل باناءين :قوق وقد.ها و2: « يهقم » . 
(*) هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشانعى » وزيد فى الأصل فوق السطر « قال » 


ول يزد شىء فى ابن ججاعة : 
(8) هذا استفهام واضح » ومع ذلك 5 ذ قات « وقد يكون » : 


 مه4‎ 


/اك5ؤا سل إن قال 1 ن ذلك ك شيعا غير >هذا ؟ 


2-6 


محدز - قلت : الرأة تيلنها و1 زوخها فتمتد م تتذوج 
ان بها الزوي*لم”" السّداقة وعليها المدّة » والولل 
لاحق؛ ولاحَدٌَ على واحد يما درق" ينا ولا تر اران 
كرون اك د ًا بلاطلاق . 

كدو - 0 له ره كان ذااهره اللا حكم الحلال 2 
كنوت الفيداق:والمدة و 0 قِ الولد وذ" اللي وشكم عليه 
إذْ كان حرامًا فى الباطن كم المرام »فى أن لا يا عليه ولا 
رةه سانا ذلك التكاح إذا عاما بهء ولا يتوارثان » ولا يكون 
الفسٌ طلاقاء لأنها ليست بزوجة”* . 
.دل - ولمذا أشياة امن أ تنكم ف عدتما . 


. فى سائر النسخ زيادة « لى » وهى مزادة فوق السطر فى الأصل » وليست منه‎ )١( 

(5) فى ابن جاعة و مم « فيدخل » وهو خالف للاأصل . 

(0) هنا فى ى زيادة « فيظهر حيا » وهى زيادة ليست ف الأصل ولا ثىء من النسخ 
الأخرى » واعلها كانت حاشية فى بعض النسخ لبيان أنها مرادة فى الكلام > فظنها 
الصحح من الأصل » تأدخلها فيه . 

(8) فى سب « فلها » والفاء ليست فى الأصل ولاغيره . 

(6) فى الأصل كا أثبتنا مم2 وألصق بعضهم رأس فاء فى الياء ولكنه نسى تقطتيها . 
قرأ « لك » وبذلك تبنت فى سائر النسخ . | 

(5) ف النسخ المطبوعة فى الموضعين « إذا » وهو مخالف للا'صل وابن جاعة . 

90 رسمت فى الأصل « ودرى » . 

(4) فى ب « زوحة» سون الباء » وه ثابتة فى الأصل . 


وكام ب 


| مسب الاختلاف”" | 
مدر - قال”" : فإلى أجد أهل العم قدعا وحدثا ختلفين 
فى بعض فق رع » فهل يسم ذلك ؟ 
بدو - قال© : فقت له : الاختلافة من وجهين : أحدهما 
عقولا امول" “ ذلك فى الآخَر . 
سبجو - قال :فا الاختلاف الحم ؟ 
ب بهد - قلخ :كل ماأقام انه به الحجة فى كتابه أو على 
لسان نديه منصو ف 56 و 0 حل الاختلافف فيه 1 ن عَم . 
5 00 ام أل قرلا ا 








ا 


انه فيه سيره 5 أي إنه ع عليه ضيق للدت 


فى النصوص ١‏ 


)١(‏ هذا العنوان مذكور فى ب وحدها » وليس فالأصل ولاغيره » وأبقيته لأن الموضوع 
بعده من أثم مواضيع الكتاب » فاحتاج لاتنويه به . 

(9) فى س « قل الشافعى رحمه الل تعالى : قال لى قاثئل »© . وليس ثشىء من هذا فى 
الأصل ولاباق النسخ . 

(م) كلة « قال » ل ند لرفىابن جاعة واس » وفى سه و م « قل الشافنى » . 
وانظر فى هذا العنى أبضاً نا نفيساً للامام الغافنى » فى ( كتاب إبطال الاستحسان ) 
اللحق بالجزء ء السابع من الأم (ص ولا لاما ؟) . 

:(5)5 فى النسخ الأخرى « تمول » و حاحص الع ‏ اكسل 6 صرب نل طن 
وكتب فوقه « .قول » ولم ينقط أوله . 

(5) فى النسخ الطبوعة « أو يدرك » وهو مخالف للأصل وابن جاعة . وفى مي 
« أو يدرك قياس مذهب التأول » الح » وهو خاط . 

(5) فى ب «الاختلاف » وهو مالف للاأصل . 





إث"م - 


8 ع لو -ه 
كدر - قال : فهل فى هذا ع0 ين فرقك بين 


الاختلافين ؟ 

بحر - قلت : قال الله ف دم م التاق 9 3# وَمَا تمق 
ادن 1 وا المكات الاين دما ج سي البيسّة 9 )د . 

+دد - وقال جل ثناؤه : ع( ولآ تكو ثُواكالن موا 


واتلتواي: د ومركم ١‏ الي ا 
0 2 . 0 
ل ذم “ الاختلاف ذما جاءنهم به البينات . 
.2 عر ع2 
“مهد - فامًا ما كلفوا فيه الاجتهاد فقد مَمَلتَه لك بالقبلة 
وااشهادة وغير هأ 


مدر - قال”" : فثل لى بَمْض ماافترّق عليه" مَن وى 


و 


٠‏ 7 ص - ع 
قوله من السلفء مما لله فيه نص 1 التأويلَ » فهل مم و 


. فى ابن جاعة و س و ب « منحجة » وحرف « من » ليس فى الأصل‎ )١( 

(؟) فىاس «فى ذم الاختلاف والتفرق » والزيادة لييست فى الأصل . 

(0) سورة البينة (4) . 

(4) سورة آل عمران(8١٠)‏ . 

(©) فى ب « وغيرعا » وهو خالف للاصل . 

(5) فى س و عم «تل الثافنى فقال » . 

0) فى سائر النسخ «فيه» والذى فى الأصل «عليه» ثم ذمرب عليها بعضهم وكتب نذوقها 
« فيه » ثم ضرب عليها وكتب يجوارها « عليه » . والذى فى الأصل صميح » لتفن 
الشافنى فى استعمالالحروف . 

(4) فى ابن ججاعة واب « وهل » والذى فى الأصل بالفاء» ثم مدها بعضهم ليجعلها واواً 
وى س و مم «وهو» يدل «فهل» !! 

5 رسالة 


١ مغ‎ 





- د 00 


١ ٠ 2 3 0‏ 
بردو - قلرت9؟ : قل ما اختلفوا فيه إلا وجدنا فيه عندنا 


دلالة ف “كثاتت الله أو سئة رسوله 2 5 5 علمهماأ 2 أو على 


واحد منهما . 


سنو - قال : اذك * مه شيعا ع 


دشرا داعي 


01 2 1 7 يرس ه 
يمدو - © فقلخ له9" : قال الله : 6إ والطلقات ترصن 


مر 1 
بالقسبت ثلاثة قروو" * . 
7 َ ع2 0 ان 
ميدر - فقالت مائشة : « الاقرأغ الاطهارٌ » » وقال عثل 


.- اله 42 ام عمى زه 
معنى قولما زد بن ثثابت وان حمر وغير : 


كم5ا ب وقال تقر من أصعاب الب" :2غ الاقرأة الم 0 6.6 


رثإ« ل كد 9 . 9 

فلا تحلوا المطلقة حتى تغتسل من الحميضة الثالثم . 

. فى ابن جاعة و س و مج « تقلت » وهو مخالف للاأصل‎ )١( 

(؟) هنانفى س و م زيادة « قال الشافعى » . 1 

م0 كلة « له » لم تذكر فى س و مج وه ثابتة فى الأصل . 

(:) سورة البفرة (4؟"1 ) . 

(ه) الزوايات عن عائشة وزيد وابن عمر رواها القافنى فى الأم (ج هص 151١‏ -؟١١)‏ 
والببهق فى الس السكيرى ( ج ,ا ص 4١5 4١4‏ ) وخرجها السيوطى فى الدر 
اللثور ( ج ١‏ ص 74؟) 3 

(5) الروايات عنهم كثيرة » فى السنن الكبرى ( ج لاص 4١8 4١5‏ ) والدر التثور 
١ج‏ اص ه/7؟). وقال ابن اليم فى زاد المعاد (ج ص ١84‏ ): « وهذا قول 
أبن بكر وعمر وعمان وعلى وابن مسعود وأبى موسى وعبادة بن الصامت وأى الدرداء 
وابن عباس ومعاذ بن جبل رضى الله عنهم » . وقد أطال القول فى الخلاف فى ذلك » 
إلى ( ص ٠05‏ ) ورحح الفول بأن الأقراء الحيض ٠‏ 

0 ف النسخ المطبوعة « فلا تحل » وهو مخالف للاأصل وابن جاعة . وحذف النون من 
« محلون» هنا للتخفيف من غير ناصب ولا جازم؛ وقد يبنا شواهد حته فى شر حنا على 
الترمذى ( ج ؟* ص 580 ) : 


مدر - قال00© فإلى 2 2 2 ل 
وهلرثل9 ؟ ٌْ 

لدو فلت تجمع” الأقراه أنها أوقاتة, والأوقاتٌ فى 
هذا علامات ع على المطلقات ”© . ميس ما عن الى 
تستكملها . 

حمدر او ذهب من قال « الأقراه ايض » - فها ثرَى 
والنّه أعر - إلى أن قأل : إن المواقيت أُقَلْ الأسماءء لأنها أوقاث 


والأوقات” أقل تمابينها 5 22 د |/ شم ألا ما نا ور 





)١(‏ فى س «ققال» » وفى ابن جعة و س و مم « قال الشافعى فقال » » وكله 
زيادة عن الأصل . 

(0) فى اس « وإلى أى شىء تراه » » وفى بق النسخ « فلى أى عىء تراه » » وكلها 
تالف للاأصل ‏ . 

(5) فى سائر النسخ « هؤلاء وهؤلاء » » وهو مخالف لما رسم فى الأصل . 
المعروف أن « أولى وأولاء » كلاهما اسم يشار به إلى ابجخم » ويدخل 8 رت 
التنبيه . قال الجموهرى : « وأما أولى فهو أيضاً جع ا واحده 
ذا لامذكر وذه للمونث » وعد ويقصرءفانقصرته كتبته بالياء » وإن مددته بنيته على 
الكسر » . والشافعى استعمل هنا القصور ء فكتبه الرييم بالياء . 

(8) « مجمم » ضبطت فى الأصل بضم أولها وبنقطتين فوقه وأخريين محته» لتقرأ 
« مجمع » و « يمجمم » » وفى ابن جاعة « تجتمع » وهو مخالف للاتصل . 

(©) فى سائر النسخ « اللطلفة » وفى الأصل باجم » ثم حاول بعضهم تغييره إلى الفرد . 

(5) فى ابن ججاعة و س. « فيها » والذى فى الأصل « بها » ثم ألصق هكم ناماناء . 
وفى ست « محتبس » بدل « تحيس » وهو مخالف للأصل . 


(0) فى النسخ المطبوعة « ار ا وحرف «أن» ليس فى الأصل ولا 
ابن جاعة . 


كه - 
6 ع 5 مه يده 2 8 - 
أقل مدن الطهور 6 فهو ق اللغةق الى للعيدة1© أن كرون وقتا 2 
كا يكونٌ الحلالُ وتنا فاصلا بين الشهرن ظ 
٠‏ ىم © 


:د ات ولمله ذهب إلى أن التي أمرَ فى سب اؤطآس 


هس 
0 بحيضةٍ 2 فذهت ! أن العدّة 


أن مكرك فال أن يطبن إ 
استيراي وَأن لامجا خض" وال فرق بين استيراء الآمة :وارة 2 
ونان نكر بثلاث حدَضٍ كو امل ء ل 7 | إلى الطذهر ؛ 
3 كرا الأمَة ةا “ كاملة » تخريٌ منها إلى الطهر 


اودر 7 “قال : هذا مذهمُ » فك اخترات” غيرته » 


ىم 3 
والابة محتملة للممنيين عندك ؟ 





. كلة « للعدة » لم تذكر فى ى » وهى ثابتة فى الأصل وابن جاعة‎ )١( 
(؟) « أوطاس » واد فى ديار هوازن » كانت فيه وقعة حنين للنى صلى الله عليه وسلم‎ 
بينى هوازنء ويومئذ قال النى صلى الله عليه وسلم : « حمىالوطيس » » وذلك حين‎ 
استعرت المرب » وهو صل الله عليه وسلم أول من قاله. هذا نص ياقوت فى البلدان.‎ 
. ونال الحافظ فى الفتع( ج 4 ص + © ): « والراجح أن وادى أوطاسغير وادىحتين»‎ 
٠ ثم قلاء ن أل عبيد البكرى قال‎ ٠ ثم استدل ببعض ما فىس_يرة ابن إسحق‎ 
. ©» أوطاس واد في ديار هوازن » وهناك عسكروا ثم وثقيف ء ثم التقوا بحنين‎ « 
: والظاهى أنها أودية متقاربة أو متجاورة‎ 
وحديث سب أوطاس : « عن ألى سعيد أن النى صلى الله عليه وسلم قال فى سي‎ 
أوطاس : لانوطأ حامل حت تضيع » ولا غير حامل حق محيض حيضة » واه لخد‎ 
: وقال‎ ) ٠ ٠8 وأبو داود » م فى التق ( رقم 8 ونيل الأوطار ج /ا ص‎ 
أخرحه أيضاً الحا م وصمحه » وإستاده حسن » . وانظره فى مسند أححد ألفاطا‎ « 
١١45١ و‎ ١١845080 1١١١1 و‎ ١١5١9 و‎ ١١*45 كثيرة ( رقم‎ 
ج97 ص غ5 و55 و؟كلاو4هو47)‎ ا١443و‎ 
0-0 يستبرين » و « وطين » رسمتا هكذا فى الأصل وان جا‎ « )( 
المطبوعة « يستبرأن » و « بوطأن » بالهمزة . والذى فى الأصل على تسهيلها فتكتب‎ 
. وتنطق ياء‎ 
هنافى س زيادة « واحدة » ولا أدرى من أبن أتى بها ناسخها أو مصححها ؟!‎ )( 
. » (ه) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى‎ 


- هاه ا 


؟ودر - قال : فقلت له : إن الوقت برؤية الأهلةٍ إغا هو 


علامة” حعاها ال للشهمور 3 والهلال غير الليل والنهار 0 وإعا هو 


جاع 


إثلائين وتسع وعشرين”” »كا يكونٌ الحلا الثلانون 


8 عه 
5 يو 22 تين “كه م 0 ١‏ 
والمشرون 0 ستا ف بعدهة العدة 4 لمس له معق هنا( ع( 6 وان 


2 
رهما 


000 


“ وإذكان وقتا فهو من عَدَدِ الليل والنهار » وَالميض والطهره 


فى سائر النسخ « قال الشافنى » والذى فى الأصل « قال » فقط . 


(9) عبث القارثون بالأصل فى هذا الموضع » فلم أجزم بما كان فيه عن يقين . وق 


2 


(0 


ابن ججاعة « جاع الثلاثين » أو تسم وعشرين : ولكن الألف فى « الثلاثين » 
يظهر أنها مزادة وليست من أصل النسخة ء وأما ألف « أو » فانها ظاهرة الزيادة فى 
الأصل وليست منه » فلذلك لم أثبتها . وفى الفسخ المطبوعة « جاع لثلائيينف »2 أو 
لنسع وعشرين» . 
كذافى الأصل » ولم أفهم عراده ولا وجهه » ويظهر أنه أشكل أيضاً على قارئيه » 
فزاد بعضهم بين السطور «والعشمرون» ء ثم غيرها بعضهم وحعلها « والمهرة » ! 
وبذلك تبنت اججلة فى ابن جاعة و س و بيج هكذا : « 5 يكون الحلال الثلاثون 
والعشرة والعصرون جاعاً » . وأما فى 9# خذفتكلة «الهلال » فصارت : دك 
يكون الثلاثون والعرة والمسرون جاعاً» 

والذى أظنه » ولا أدرى أهو صواب أم خطأ » أن كلة « الحلال » سبق بها قلم 
الربوع » وأن أصلالكلام « كا يكون الثلاثون والعممرون جاعا يستأتف يعده العدد» 
يعنى : أنكلا مهما نهابة عقد من عقودالأعداد , يستأتف العدد بعد العقدء» فكذلك 
الهلال بدل على عدد معين من الأيام عند ظهوره » ثم يستأنف العدد كنا ظهر ! 
ولكن هل هذا كلام له معتى » أو له وجه ؟ لا أدرى ! 
هكذا أيضاً فى الأصل » ثم غير بعضهم كلة « هنا » ليجعلها «هذا» وكتب بين 
السطور كلة « غير » وبذلك ثيتت الجلة فى سائر النسخ هكذا : « ليس له معنى غير 
هذا » . وهى ظاهرة المعنى » ومافى الأصل غير مفهوم !! 
كلة « القرء”» رسمت ف الأصل ‏ هنا وفها يأنى ‏ على الرسم القديم « القرو » بالواو 
وضبطة القاف بالضم فى هذا الموضع فقط » ولم تضبط فى المواضع الأخرى » ووز 
فنها أيضاً فتح القاف . 


د كاه ع2 
ف ألا عل والم, 5 من ع العدّة 2 وكذلك ف الوقت بالحدود 2 وقد 
ك0 داخلة فما وك بد وار مك غير بان 3 04 فهو 


ركم 0 049 
وفتت معى 8 


١5+‏ - قال : وما المعنى ؟ 
١54‏ - قلت : الحيض هو أن بر" ىّ الرَحَمْ ادم حتى ظهر» 
اماس ا يقرى الر<م الدمّ فلا نظهر ( ون الطهئة والقرئق مغزره) 


» فى سائر النسخ « وقد تكون الحدود » . وكلة « الحدود » ليست من الأصل‎ )١( 
. ولكنها مزادة فيه بين السطور بخط آخر‎ 

(؟) كلة « حدت » أثبتهاما جاءت فى سائر النسخ » وأما مافى الأصل فلم أمكن من . 
اليقين منه » لعبث بعضهم بالكلمة فيه . 

(*) فى ابن جاعة واب و م 50 وهو خطأ وتخالف للاأصل . 

(5) يعنى : فالفرء وقت فى العنى » أى توقيت ومحديد . وكلة « معنى » ألصق بها بعضهم 
لاما لتقرأ « لءن 0 س و ع » وهو خطأء وف ابن جاعة واب 
« ععنى » وهو 2 ف للاأصل ١‏ 

(©) «القرى» رسمت 0 بالياء » وفى سائر النسخ « القرء» بالهمزة » وهوخطأ » 
لأن الشافعى يريد مصدر « قرى » بعنى حجم. فنى اللسان (ج ٠١‏ ص 4*) : 
«قرثت الماء 6 الموض قري وقرى : ا ». وف العيار : « وقرّى الماع 

: فالموضة,* ا كر »وقرى كعل : ج هه واس ذلك الماء الم رىا»كإلق». 
والذى قال الشافعى هنا شبيه به ماتقل فى اللسان ( ج ١اص5؟١‏ 1 عنأنى إسحق 

فى ممنى « اثقرء » فال : «النىعندىف حقيقةهذا :أ نالثراء فى الغةالجم“وأن 


3 .2 . 5 2 3 جم من 

قوم قَرَيْتَ لماه فى الموض » وإن كان قد ألزم الياء نهو جممئت . 
كرات أله ران لظف به جموعاً والقرذ بَعرِى » أى يجمع مايأ كل” 
فى فيه ٠‏ فنا القراء اجتماع لدم فى الرحم » ؛ وذلك إنا يكون ف الطهر » . 


ات 
المبسَ لا الإرسال » الوك إذ”" كان يكونُ وقتا - أولى فى اللسان 
عمنى القر'ه » لأنه حَيْسُ الدذّم . 

56 ل در صل اله يمر حين طلقَ عبد الله بن حمر 


م ع - 50 ّ هسمه 8 5 5 و 


0 8 


من غير جاع » وقال حال اله : « فتلك اكه لاس ال 


لا سا0 


أن 


كوا 6 ع نى قول الله حوانة أعل” :ك3 إِذا قم 


ر_ اعيضر 
النساء فطلقوهن لعدتين 4و0 فاخي رسولة أله أن الفا اليد 


دون الميض 207 





. فى النسخ الطبوعة « إذا » وهو مخالف للأصل وابن جاعة‎ )١( 

(9) هنافى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

() فى ب زيادة « بن الخطاب رضى الله تعالى عنه »ه . 

)ع حديث صحيح » رواه مالك فى الوطأً (ج ؟ ص 45) عن نافم عن ابن حمر » ورواه 
الشافعى فى الأم عن مالك ( ج ه ه ص ؟*5١)‏ » ورواه الشيخان وغيرهما من طريق 
مالك وغيره » وانظر فتح البارى ( ج 9 ص أ.”" - 5 ٠٠‏ ) ونيل الأوطار (ج “ 
ص 4 - )١١‏ وكتابنا ( نظام الطلاق فى الاسلام ) . 

(ه) هنا فى النسخ الطبوعة زيادة « قال الشافعى » . 

(9) سورة الطلاق )١(‏ . 

(/07) لالوافق الشافه ى - رضى ألله عنه ‏ على هذا الاستنباط 3 لأن . معنى قوله تعالى 
تزامدتهن) : فى استقبال عدتهن . ويؤيد هذا الممنى رواية مسلم ( ج اا ص25 ) 
وغيره من حديث ابن عمر فى نفس هله القصة : « فسأل م راي تسل اق بعلة اوس 
7 ن ذلك ؟ فأمره أن براجعها حى يطلقها طاهراً من ن غير جاع . وقال : يطلقها فى 
فبلعدتها «ى . وروايته أيضاً ( ج ١ص‏ "5 4) عن ابن محر قال : « طلق ابن حمر 
امرأته وهى حائض على عهد النى صلى الله عليه وسلم » فسأل تمر رسول الله صلى الله 
عليه وسلل» فقال : إن عبد الله بن تمر طلق اءرأته وهى حائض ؟ فقال له النى صلى الله 
عليه وس :ليراجعها » فردهاءوقال : إذا طهرت فليطاق أوايسك ء قال ابن جمر :حت 


1 


 هثرإ‎ 


هذ - وقال الله : ع9 ثثلاثة قروه » ركان" على الطلقة 


أن تق بثلاثة قروء » فكان”© الثالة” لو أبطأ عن وقنهزّما6 م نحل 


ع و ار من ال ميض" 2 و2 اف ذلك علما ء 


ننه الور يكن للشئل مسن لأن الل رايع خد ا 
ويَلزم من قال « المْسلُ علبها © أن يقول : لو أقامت سنة 


ولك" لانفتسل م 9 !! 





حت وقرا توصل اله عليهوسل : « لي إِذا ط اله طلترقة 
فى قبل عد نين «( عله اروك زد رويت من طرق كثيرة صديحة أيضيا » وى 00 
« لقبل عدتهن » .وانظرالدر التثور ((ج 5ص 559 )١80‏ وليست كلة «فى 
قبل» ولا «لقبل» من التلاوة » وإا تلاها النى صبىانتّ عليه وسلم هكذا بيانا لامعى 
على سبي ل التفسير كاد يريد أن بيت أن ممنى قوله تعالى (لسنين) هو : « فى 
قبل عدمن » أو « لفبل عدتمن ©» ععنى استقيال العدة .وإذ أ مر النى صلى الله عليه 
وسم أن يكون طلاق المرأة فى طهر لم عسها فيه» وأبان أن هذا هو الطلاق الذى 
أذن الله بايقاعه» وأن ذلك هو العدة الي أعس الله أن يطلق لهاالنساء ‏ : فلا تكون 
العدة الطهر أبداً » ولا تكون إلا الحيض » لأنه أعس بالطلاق لتستقبل المرأة عدتها » 
وهىطاه ر لاتستقبل العدة إلاأن تكو نالعدة بالحيضءلأنها لاتستقبل ماهى فيه من الطهر» 
إها تستقبل مابعده » وهو ايض . وهذا بين لابكاد يكون موضع نظر . 


. فى بت «فكان » وفى سو يم « فاماكان » وكلاما تخالف للاصل وابن ججاعة‎ )١( 

(*) ف النسخ المطبوعة « وكان » وهو مخالف لما أيضاً . 

رم أى : حق بوحد القرء الثالك . وفى ٠س‏ « حق تكون حائضاً » : وهو خطأ : 

(5) فى ابن جاعة واب « فويس من الحيض » ع وفى ثم « يؤيس من الحض » . 
وما أثيتنا هو الذى فى الأصل . 

(©) ضرب بعضهم على كلة « ثلثة » فى الأصل وكتب فوقها « الثلاثة » وبذلك أثبتت 
فى سائر النسخ . ْ 

(5) فى سه و بيج « إن الفسل عليها » وحرف «إن» ليس فى الأصل ولا ابن جاعة . 

(0) فى النسخ « أوأ كثر » والألف ليست فى الأصل > وزيدت ف ابن جاعة خط صغير. 

(8) هذا القول حى عن شريك بن عبدالله القاضى » أنها إن فرطت فالفسل عشرين سنة 


فامطلقها الرجعة عليها !! انظر الحلى لابن حزم (ج ٠١‏ ص 594؟5) وبدابة الجتهد 
لإن رشداج * ص75 ) . واشتراطالفس لأومضى وقت صلاة كاملة عليها بعدرحت 


(010 
00 


بت بهْك6 نت 
مهد - مكان قول من قال : « الأقراه الأطهار » أشبَة 


عمنى كتاب الله" , والاسانٌ واس على هذه المعانى » والله أعلم ل 


ح الطهر أو غيرذلك ما قالبعضاافقهاء ‏ : لادليل علىشىء منه » إلا أقوالا عن 
بعض الصحابة وغيرثٌ . والذى يدل عليه الكتاب والسنة أن العدة ثلاثة قروء » 
والقرء هنا الحيض » فالعدة ثلاث حيض كوامل » لانزاد علمها ولايتقص منها » فن 
زاد أو نقص » فعليه الدايل . وه_ذا أيضاً من الحجة لنا على أن القرء الحيض » لأن 
الفائلين بأنه الطهر متفقون على أنه إذا طلقها فى طهر ١<تسب‏ من العدة » ولوكان 
الطلاق فى آخره » قال الشافنى فى الأم ( ج ه ص ؟5١)‏ : « فاذا طلق الرجل 
امرأته طاهراً قبل جاع أو بعده اعتدت بالطهر الذى وقم عليها فيه الطلاق > ولو كان 
ساعة من نهار » وتعتد بطهربن تامين بين حيضتين » فاذا دخلت فى الدم من الحيضة 
الثالئة حلت » 

وأما القائلون بأن القرء الحيض » فان منهم من ذهب إلى أنه إذا طلقها فى الحيض لم 
يقع الطلاق أصلا 2« ولا يكون الطلاق إلانى طهر لم عسها فيه » وهو الذى نذهب 
إليه » وأقنا الأدلة عليه فى كتابنا ( نظام الطلاق فى الاسلام ) . ومنهم من ذهب إلى 
وقوع الطلاق فى الحيض » ولكنهمجيعا متفقون على أن الحيضةالتى وقع فبها الطلاق 
لاتحتسب من العدة » بل تستأنف العتدة ثلاث حيض كوامل » ولا تزال معتدة حق 
تطهر من الحيضة الثالثة 00 : « وإذا 
وصفت الأقراء بأنها هى الأطهار أمكن أن تكون العدة عندثم بقرء/ن وبعض قرء » 
لأنها عندثم تعتد بالطهر الذى تطلق فيه وإن مضىأ كثره » وإذا كان كذلك فلاينطلق 
عليها اسم الثلاثة إلا تجوزاً » واسم الثلاثة ظاهى فى كال كل قرء منها » وذلك لايتفق 
إلا بأن ون الأقراء ا . وأقول : إنه لو كان ما ذهيوا إليه صيحاً » 
من اعتبار جزء الطهر من العدة » وأن امراد بالثلانة تغليب الأكثر » لو صم هذا 
لصح القياس عليه فى عدة غير الحائض > أنها تعتد يجزء القسهر الذى طلقت فيه 
وشهر بن بعده » على التغليب أيضياً إاولا قائل به فما أعلم 2 

فى سائر النسخ 0 عمنى الكتاب » وهو مالف للأمل . 
« القرء » نص ابن دريد فى المهرة ( ج ؟ ص 0000 أيضاً 
(ج “اص 05؟ ) : « وأقرأت امرأة إقراء فهى مقرى” . واختلفوا فى ذلك : فقال 
قوم : هو الطهر » وقال قوم : هو الحرض . وكل مصيب » لأن الاإقراء هو ابقع 
والانتقال من حال إلى حال > قكأنه اتتقال من حيض إلى طهر وعو الأصح والاً كثر 
ويجوز أن يكون انتقالا من طهر إلى حيض » . وتقل البخارى فى صميحه ( ج ه 
ص 4*0 ل 488١‏ من الفتح) عن ألى عبيدة معمر بن المثنى قال : « يقالأقرأت 
الرأة إذا دنا حيضها » وأقرأت إذا دنا طهرها » . وقال ابن قنيبة فى غريب الفرآن 
( ج ١ص‏ 4/ من كتابالقرطين ):2 وإنما جعل الميضقرءاً والطهر قرءاً لأذرحت 


ولام د 


حأصل اله رع كلام العرب الوقت » يقال : : رجحم فلانلفرئه » أى لوقتهالذىكان يرجع 
فيه » ورحم لقارئه أيضياً » . وقال القاضى عياض فى مشارق الأنوار ( ج ؟ ص75١):‏ 
« وحقيقته الوقت عند بعضهم ء واجخم عند آخرين ء والانتقال من حال إلى حال عند 
الخرين » وهو أظهر عند أهل التحقيق » . . وانظر أيضاً مفردات الراغب (ص )4١١‏ 
والفائق للزتضرى ( ج ؟ ص )١34 ١4#‏ ولسان العرب فى مادق 
(قرأ)و(قرا). 
وهذا كله بدل على أن « القرء » يطلق فى اللغة إطلاقا حقرقيا صميحا على الحيض 
' وعلى الطهر ء وليس مشتركا » لأنه فى معنى أعم منهما « يشم ل كل واحد مهما 
فالأحتجاج سيره ق ا مواهد الأذوية نة وحدها غير كاف » وإعا, يرجم فى ذلك 
إلى أدلة الشريعة ونصوصها ء, ! العرف هل رآدا بالافظ افا أحد ألعنيين أوها ٠‏ وقد 
ذكرنا. فها مضى بعض ماير أنه فى لسانالشارع برادبهالحيض فقط > ونزيد عليه: أن 
أحاديث كثيرة وردت فق التحاضة + وفنا نا تدع الصلاة أيام « أقرائها » » أو 
و هذا م وانظرها فى سان أنى داود (ج ا ص١١١ا-١؟١)‏ وسان النسائى 
(ج اص 508) ونصب الراية (ج ١‏ ص 7-50١‏ 5١٠؟)‏ وهذه الأحاديث على 
اختلاف رواياتها تدل على أن « القرء » فى لسان الشارع إتما براد هه الحيض فقط . 
وثم حجة أخرى : أن الففهاء جيءاً اتفقوا ‏ ماعدا آبن حزم أي أعلم ‏ على أن عدة 
الأمة على النصف من عدة الهرة « وأنهم لم يستدلوا على ذلك ؛ بير ىع إلا محديث 
رفوع ورد من طرق فما كلام كثير» لفظه : « طلا قالأمة ثنتان » وعدتها حيضتان» 
أو نحو ذلك » وانظر طرقه فى نصب الرابة ( ج > ص 555 070؟١؟)‏ م باثار 
اح عن كلتمن ن الصحابة يقولون ده 6 فروى مالك فى الموطأ 
(ج "اص 594) عن نافع : :« أن عبد الله بن ع ر كان يقول : :إذااطاق اليد ارام 
تطليقتين فقد حرمت عليه حق تكح زوجا غيره » حرة كانت أو أمة 6 وعدة المرة 
ثلاث حيرض » وعدة الأمة حيضتان » . وروى انشافعى فى الأم ج هحص )١959‏ 
عن سفيان بن عيينة عن غد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة عن سلبان بن يسار عن 
عبد الله بن عتبة عن تمر بن الخطاب قال : « يتكح العبد اءرأتين » ويطلق تطليقتين » 
وتعتد الأمة حيضتين 6 فان لم تسكن تمحيض فشهرين » أو شمراً وتصفا » . وهذا 
إسناد صييح . ثم روى نحوه عن تمر باسناد آخر فيه رجل مبهم » وانظر أيضا نيل 
الأوظار ( ج/لاص 66 -؟9) والخلى لابن حزم( ج ٠‏ ص05" ١١‏ ). وقد 
دخل هذا اللفظ على 0 بأن الأقرا ء الأطهار > أعنى قولهم فى عدة الأمة أنها 
حيضتان » فنى الموطأ ( ج ا ص )٠٠١‏ : « قال مالك فى الرجل تسكون نحته الأمة 
ثم يبتاعها فيمتقها 0 تعتد عدة الأمة حيضتين مالم يصيها » . وقال الشافعى فى الأم 
( جهءص ١58‏ ؟؟١):‏ « فل أعلم مخالفا من حفظت عنه من أهل ١‏ ن أهل العلم فى أن 
عدة الأمة نصف عدة الحرة » في كان له نضف معدود ء مالم تسكن حاملا» فلم خر 
إذ وجدناماوصةتمن الدلائل على الفرقفما ذكرنا وغيره بين عدةالأمة والحرة - : - 


فبالظاهر”” . لآن الطه- اذا كان متقدما السضة ثم عاض الا 

3 هر اء لان لطهر إذا ل متقد ما للحيضة م حاضت 
2 اه 1 : 3 

حيضهةه كمه كوردة لت ٠‏ من الل ف ا 0 6 وقذ 8 لدم 


الآةه - 


ححهد ‏ ““قامًا 7 ليك النىٌ أن ينتير || الك قيضة 


ل 


م 


فلا يكون صرحا 6 إعغا نصح م بأن كا اف كمأ بأى” ىف 


فى 5 


70 ن الطهئر كان قبل حيضة كام" فهو ا مو*-_لد ال بل 


ف الظاهر 


0 01 20 ده 0 


ا ا عكداه تعد ععئيين : استبرام © 495 غير 
ومحق 





)00( 
0( 
رم 


(4) فى 


رى 


0ت 


حت إلا أن مجمرعدة الأمة نصف عدة الحرة » فيا له نصف » وذلك الشهور » فأما 
الحرض فلا يعرف له نصف . فتكون عدتها فيه أقرب الأشياء من النصف إذا ل يستقط 
من النصف ثىء ء وذلك حيضتان » ولو جعلناها حيضة أسقطنا نصف حيضة » ولا 
جوز أن سقط عنها من العدة شىء » . ثم قال بعد أمبطة: « تعتد إذا كانت من ميض 
حيضتين > إذا دخلت فى الدم من الحيضة الثانية حلت » . وهذا تأوّل من الشافعى 
لقوهم « عدتها حيضتان » وإلا فان اللفظ غلب عليه فىكلامه » فعير هو عن عدتها 

بأنها حيضتان . ولذلك قال ابن <زم فى اخلى . « قلوا كلهم : عدتها حيضتان » إلا 
الشافعى ,2 ذانه قال : طهران » فاذا رأت الدم من الحيضة الثانية فوو خروجحبا من 
من العدة » . وهذا من ابن حزم بان عن راد الثانى , لاحكابة للفظه » وإلا 
فلفظه ما ترى « حيضتان » 

وكل هذا يدل 6 قلنا ‏ أن « القرء» فى لسان الفسرع إتما هو الحيض » وإن 

أطلق على الطهر فى اللغة . 
هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 
فى سه و يم « فلا » وهو خطأ واف للا'صل وان جاعة . 
فى ست « فالظاه » وهوا+طأ . 
سائر النمخ « فى الظاهى » والذى فى الأصل « الطهر » ثم ضرب عليها بعض 
قارئيه وكتب فوقها « الظاهى » . وأثبتنا مافى الأصل » والمعنى صحيح بكل حال . 
قاس واس «فأى» يحذف الباء » وه ثابتة فى الأصل وابن جاعة . 
فى النسخ الطبوعة زيادة « صحيحة » وليست فى الأصل » ولكنها .زادة بحاشيته 
وبحاشية نسخة ابن جاعة . 


هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى «( 


ب ؟/أه بت 
00 استبراء ؛ فقد جاءت حيضتن وطهزين وصور ناا 6 فلو 


بها الاستيرا كانت قد جاءت بالاستبراء مرتين » 0 ارد 


6 المسسسم 


َه ه 


َ اه الاستعراء التعيد 8 
٠‏ د كه اع اال ٠‏ (5© إمماء ٠‏ 
6 00 : افتوجدوبى ئ عير هذا مأ ختلفوا فيه 
مثل هذا ؟ 
ري ٠.‏ َ 3 أ . ً ْ 6١ل‏ 
؟.ماة ا قلت: نعم »ورعا وحدنأه أوضح ؛ وقد بدنا بعص 
٠‏ 5 ِ . 2 ٍ 
هذا فا اختافنت الرواية فية من كيو 4 وقية دلالة لك عل مأ سا لت 
عئه وماكان ف معئأه 6 إن شاء الله : 


و روني بعر والطلفات يَضَبمْنَ با نفسهون 


ا و 


الا'نة قرو عِ ج31 1 


7 اع م 7 0 2 ر 
٠‏ - وقال : ع« واألاثى بين مِنَ الحيض من نسَالكم 
ع 2 هيمر 5 


.6 8 ث 3 ردك -00 5 كير 
ندا 4م فعد من الاانة اشور وَاللا فى 0 حضن 4 وَاولات 


الأتقال اع أ ا ع 10 4 

. فى ابن جاعة « ثقال » وهو مخالف للا'صل‎ )١( 

(5) فى سائر التسخ « ما » يبدل «ما» , وهو مخالف للأصل . 

(م) يشير إل مامضى فى ( باب العلل فى الأحاديت ص ١١١‏ ) وما بعده إلى (ص 545 ) 
وكذلك كتاب ( اختلاف الحديث ) كله فى هذا العنى . 

(8) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشانعى » . ' 

(6) فى ب « قل الله » دون حرف العطف »> وهو ابت فى الآأصل 5 

(5) سورة البقرة (4؟؟) . ْ 

(/) فى الأصل إلى هنا » ثم قال « الآبة » . وأيضاً فانه فى الأصل لم يذكر أول الآبة » 
بل ذ كر قهامن أول'قوله ددن تبافت> + وذكر أوا فى سائن الخ + فأتشاءم 
ليفهم الفارى' غير الحافظ . 

(م) سورة الطلاق (4) . 





- كلاه 
3 5 - لبر اند 0 را لمعه ع 
55 وقال : 3 والذن التوكول 5 وندروت ارواء 
َه 6س مر ص 00 و 
كر بصن ربأ نفبون ار بعة اث شمر وَءَ 0 ا 
5 ل ل سا اطع 
7.5( - فقال”" بض أصماب رسول الله : ذ ثر الله 


ل لاه ع 5 5 | 20 ص 3 
الطلقآأت* أن عدة الحوامل أن يَصَمْنَ حلهنّ » وذ ؟رَ فى المتوق 


ع ا عة أ ار وعَسرًا : فل الحامل اللتوق عنها أ ل أن تعد أربعة 
أشبر وعشسا» وأن تضم حملها ‏ حتى تأي بالعدنين معاء إذ لم يكن 
وان لقعا امف ا لذ الخ 
ص 3 8 َ لم 5 
باو ا 0 كاه يدهب إلى ان وضع امل براءة »وان 


م 0 4 2 8 ئ ٠ َ ٠.‏ 3 عم 
الار, بعه الاشور وعشرا العيك 2 وان التوق عا تكون غير مدخول 
- 
' . 


َه 
مأ فتاد 0 أشبر”* 2 وأنه وجب علمها شى” من وحهين 2 


)١(‏ ف الأصل إلى هنا ء ثم قال « الآية 

(90؟) سورة البقرة (54*؟) . 

() هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافيى » . 

(5) فى سائر النسخ « فى الطلقات » وحرف « فى » ليس بالأصل > وللسكنه كتب فيه 
فوق السطر بمخط آخر 

(5) فى النسخ المطبوعة زيادة « أن تعتد » وليست فى الأصل ولا ابن جاعة . 

(5) هذا القول مروى عن ابن عباس وى وغيرها من الصحابة » انظر الموطأ (ج ؟ 
ص ه١5-1١٠)‏ والأم (ج ه ص ٠١05-00‏ ) والدر النثور ١ج‏ * 
ص ه#؟ ‏ 85* ) ونيل الأوطار ( ج لاص 4-88 ) والخحلى (ج ٠١‏ 
ص 55# 0 558؟) . 

0) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافى » وزيد فى الاأصل « قال » بين السطور . 

(8) فى ابن جاعة واس زيادة «وعشر» , وفى س و ثّ « وعفراً » , وليس ذلك 
فى الأصل » وكتب بعضهم فوق السطر «وعمراً» + والذى أزاه أن الشافعى أراد 
الإشارة إلى عدة الوفاة فذكر لفظ «بأربعة أشبر » فقط . 


ع الام جا 
فلا مقط © أحذما 5٠‏ أو وجب علها حَقَانِ ارجلين م م 
الها دوه الاح 31 إذا تمق فى شما امك © 
اعتدّت من الأول ؛ واعتدّت”" من الآخر . 

- قال”” : وقال غيرثه من أصحعاب رسول الله : إذا 
وضكت ذا بطنها ققد حَلْتْ » ولوكان زوبّها على السّرير . 

اا 9 قال الشافى : فكانت الايد قله الاق معاء 
وكان أشعيهما بالمعقول الظاهى أن يكون الل انقضاء المدّة . 

.لياو - قال9؟ : عن 2 سول الله عل أن وضع لجل 


اخر العدق ا الوت نكر قا انما 0 


4 - كيزن سفيانة©» عن الزهري عن عبيد الله ن 

, فى بس « ولا إسقط » », وفى باق النسخ « فلا يسقطه » والذى فى الأصل بالفاء‎ )١( 
. وأما الحاء فقد زادها بعضهم ملصقة فى الطاء‎ 

(9) فى بس «ي » يحذف الواوء وهو خطأ , وهى ثابتة فى الأصل وابن جاعة . 

(") فى اب « فأصييت » وهو مخالف للأصل . 

(8) فىابن جماعة و ب و ثبي « ثم اعندت »6 وفى س « ثم اعتدت يعد » وكله مخالف 
للاأصل » وقدكتب بعضهم فيه كلة « ثم » فوق الواو وكاة « بعد» فوق السطر أيضًا. 

(©) فى سائر النسخ « قال الشافعى » وهو زيادة عن الأصل . 

(5) كلة « قال » ثابتة فى الأصل » ول تذاكر فى ابن جاعة و سب و م . وى ب 
« قال الشافنى » . 

0) فى ابن ججاعة و ب « وف مثل فعناه الطلاق » ؟ وقوله «وفى » ليس فى الأصل 
ولكنه مكتوب فوق السطر خط آخر . وفى سس و ع « وفى مثل معناه فى 
الطلاق » . ومافى الأصل صميمح » لأن « الطلاق» مبتدأمؤخر » و « مثل »© خبرمقدم. 

(4) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 

(9) فى النسخ زيادة « بن عينية » وليست ف الأصل . 





تت م/أه ع 
عبد الله20 عن أ به : « أن م الا 6 ع هد قاذ وها 
72 ئن أله ل ممعم مدامم وصعبث بعذاو 6 


بليال» 72 م أ لسن ابل بن كك" 3 فقال : قد ل 


للأزواج. إنبا أرية أشور ع1 اونا ذف ا 


لرسول الله ؟ فقال مكدب أو السنابل »أو ليسك قال أبو السنابل» 
قد حَلات 0 6 . 

. فى النسخ زيادة « بن عتبة » وابيست فى الأصل 4 ولكنها مز ادة بمحاشيته‎ )١( 

(9) زاد بعضمم فوق اسعها فى الأصل « بنت الحارث » وأثبتت هذه الزيادة فى اءن جاعة 
هكذا « أن سبيعة الأسامية ابنت الحرث » وفى س و بم « أن سبعة الأسامية 
بنت الحرث » وق ب « أن سبيعة بنت الحرث الأسامية » . و« سبعة »© إث 
السين المهملة وفتح الباء الموحدة وفتح العين الهملة » وهى بنت الحرث 5 صحابية من 
اللهاجرات » وزوجها الذى توفى عنها هو « سعد بن خولة » 

() « بسكك » بفتح الياء الموحدة وسكون العين اللهملة » وزن «حمعفر» ٠‏ وأبو السنايل 
هذا قرشى” من بنى عبد الدار بن قصى” » اختلف فى اسمه كثيراً وهوضانى معروف. 

(5) كتب مصحح ى يحاشيتها : « هكذا فى جبيع النسخ بالنصب 2 وكأنه على الاغة 
الأسدية » 00 تحريفا فا منااناسخ الأول »© !! وأقول : يريد باللغة الأسدية 
صرب 0 « إن» . والألف فى «عشراً» 3 فىالأصل ومعها فتحتان ٠‏ وكانت 
أبتة فى ابن جاءة وكشطت » وموضم الكشط ظاهس . والذى أراء أرجح أنه جاء 
به منصوبا على حكاية اللفظ فى الآبة » إشارة منه إلى الاستدلال ب 

(5) فى 0 «فذ كرت سبيعة ذلك» وف سس و م «نذ كرت 0 سسدرعة الأسامية » 
وكلاءا مخالف للاأصل وابن جاعة . 

© الحديث رواه الشافعى ف الأم بنحوه بهذا الا سناد (ج هع ص5١5)‏ . وهذا الإإسناد 
ظاهره الإرسال » لأن عبد الله بن عتبة إن مسعود ل يدر ك القصة » 00 وى 

البخارى من طريق الليث عن يزيد : «أن ان شهاب كتب إليه أن عبيدالل بن عيد الله 
أخيره عن أبيه أنه كتب ب إلى ابن الأرقم أن يسأل سبيعة الأسامية : كيف أفتاها النى 
صلى الله عليه وسلم » الخ » وروى 0-0000 ابوس عن ابن شهاب : «حدثقى 
عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أباه ك ب إلى حمر إن عبد الله بن الأرقم 
الزهرى يأمره أن يدخل على سبيعة بنت الحرث الأسامية » الخ ء قال الحافظ فى الفتح 
١ج‏ 9 ص )4١5‏ : « قد سلف فى تفسير الطلاق أن بن سيرين حدث به عن عبد الله 
إلغبة 0 6 فيحتمل أن يكون عبد الله لقى سبيعة بعد أن كان بلغه عنها 
كر من الوسائط » . وهذا الادمال الذى ذكره الحافظ هوالواقم الصحيح » 
قفد روى أحمد فى السئد ج 5 ص2350 ) عن عبد الرزاق عن معمر عن الزهرى 





ببسام - 


ي َه َه ع م م 
ونبو - ”"فقال : اما مادلت عليه السنئة فلا ححة ى أحدا" 


خالف 4 السئة )» 1 0 رمن خلافهم بالنسن فيه 0 سنة 6 


كاد عليه القدان نما واستنباطا + أودل عليه القياءن ؟ 


010( 
00( 
فو 


(0) 


سوبو 7“ فلت له : قال الله : عا للذيت رذ من تساي * 
عن عبيدالل بن عبدالل قال : «أرسلمروان عبدالله بن عتبة إلى سبيعة بنت الحرث 
يألها عما أفتاها به رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأخيرته أنها كانت ت سسعد 
'ن خولة » فتوفى عنها فى حجة الوداع » وكان ريا » فوضعت حملها قبل أن ينقضى 
أربعة أشبر وعفر من وفاته > قلقها أنو السنايل » يعنى ابن بعكك » حين تعلات من 
نتفاسها » وقد اكتحلت » فقال لما : اربعى على نفك ء أو نحو هذاء لعلك تريدين 
النكاح ؟ ! إنها أربعة أشهر وعمر من وفاة زوجك » قالت : فأتيت النى صلى الله 
عليه وسلم فذ كرت له ما قالأنواكنابل بن بتكك > ققال لحا النىصبىالل عليه وسلم' 
قد حللت حين وضعت حملك » . وهذا إستاد حعيح متصل ليست له علة » ويظهر أن 
عبد الله بن عتبة حدث «روان القصة وذكر له أنه لم فيا من سلعة يفاره 
أن يذهب إليها وسأنها » حتى يتوثق من صعة الرواية ٠‏ 

وأما أصل الفصة فإنه نابت مخ فى المسيحت وغيرها » من أحاديث الصحابة » 
انظر الموطأ (ج ؟كص ه١٠ )١١5‏ والأم اه لم 6 
وطبقات ان سعد (ج 8 ص ٠‏ -١1؟)‏ ومسلد أحجد (ج قص1#5 سل 
4ع وج 4 ص4 ٠‏ 6 0") وقتح البارى (ج ه ص4١4‏ - )45١‏ ويح 
مسم (ج ١ص‏ **: ) والدر المنثور ( ج 5" ص ه*؟ ١807‏ ) والاصابة (ج 8 

.) ١٠١ 
هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الثافمى » » وزيد فى الأصل بين السطور «قال»‎ 
. فى ت « فلا ححة لأحد » وهو الف لللاصل‎ 
. » هنا فى النسخ المطبوعة زيادة « قال الشافعى‎ 
فى الأصل إلى هنا » مقال « إلى و » . والايلاء: أن يحلف الرجل أن لايقرب‎ 
ادر أنه » فان حدد لذلك أجلا أقل من أربعة أشبر فلا شىء عليه » وإن زاد عنها أو‎ 
يبحدد أجلاكان مولياء وعليه إما أنيفىء فى الأربعة الأشهر ويكفر عن عينه » وإما أن‎ 
يطاق م والحلف إنما يكون بالل عز وجل . قال الثافنى فى الأم (ج ه ص‎ 
: م :« ولايحف بعىء دون الله تبارك وتعالى , لقول النى صلى الله عليه وسلم‎ 
- إن الله تعالى ينها م أن محلفوا بابائي » قن كان حالفا فايحاف بالله أو ليصمت.‎ 





يفشت /لالأه كك 
ذ شمر ء فإن اا فَإنَ الله عَمُورٌ ريك . وَإِنَ عزموا 
الطلاق قن الله مي م 1 لما د . 


فلن 5 7 5 لفق 
مد - فتال الأكيه من رُوى عنه من 5 5 


اه 


عندنا : إذا مضت أربعة أ أشورٍ وقف الوق ٠‏ فنا أ ن بء © 1م 
أن نا 02 : 
6الا1 ل ورُوى عن غيرم م من أصصاب ١‏ د عزيمة لطلاق 


و 


ح قال الثافنى : فن حلف بالله عن وجل فعليه الكفارة إذا حنث » ومن حلف 
بشىء غير الله تعالى فليس بحانثك » ولا كفارة عليه إذا حنت » وامولل من 
حلف بيمين يازمه بها كفارة » . وهذاهو الحق » وف الايلاء تفاصيل كثيرة 
عند الفقهاء . 

. سورة البقرة (5!؟ و/ا؟؟)‎ )١( 

(0) فى سب «من أصعاب رسول الله » وما هنا هو الثابت فى الأصل . 

() هذا مذهب ابن عمر » رواه عنه البخارى ( ج ؟ ص 7" ) وقال : « ويذكر ذلك ٠‏ 
عن عمّان وعلى وأنى الدرداء وعائثة واثنى عر رجلا من أاب النى صلى الله 
عليه وسلم » . وذ كر الحافظ فى الفتح مخريج الاثار عنهم بذلك » ثم قال : « وهو 
قول مالك والثافنى وأحمد وإسحق وسائر أحاب الحديث » . 

(#) فى بس « رسول الله » وما هنا هو الذى فى الأصل . 

(©) فى س و بج «الأربعة أشهر» وفىابنجاعة وى « الأربعةالأشهر ».وماهنا هو 
الذى فى الأصل » ثم ألصق بعضهم فى الكلمتين ألفاً ولاما فى أول كل منهما . وهذا 
الفول قول ابن مسعود وجاعة من التابعين » واليه ذهب أبو حنيفة وأحابه والثورى 
وأهل الكوفة »كا حكاه ابن رشد فى بداية النهد ( ج ؟ ص 48 ) والترمذى فى 
سننه (ج ؟* ص 15؟؟ - 555 من شرح الباركفورى ) . 


0 


وا 


لاه 


ع 1خ راث ا 
5د - "" ولم تحفظ”” عن رسول الله فى هذا”' ‏ بأبلى هو 


00 ٠. 
1-6 
باليار - قال : فائٌ القولين”؟ ذهبت ؟‎ 
ع ابي ع‎ 
قلت : ذهبت إلى ان المولى لا .يازمه طلاق” » وان‎ - 


000 م رت 6 2 ع اكرام 
أم "نه إذا طلبت حَقَها منه ل اعر ضْ له حتى تضى أربعة دمر 2 فإذا 


اي 1 ل ل مال © لجا 
مضت أربعة شور قلت له : فى او طلق » والفيئة اجماع . 


(3) 
(00 


و4 


(0 


ره( 


فت 


0 


وإ اكيت اخترته على القول الذى خالفه ؟ 
عد قات : رت ته أشية عع كتات الله ال 
١كل/ا١ذ‏ ب 2 : وما 1 عليه 07 5 لله 


هنا فى ساثر النسخ زيادة « قال الشافعى © . 

« يحفظ » تقطت فى الأصل بالياء التحتية وفوقها ضمة » على البناء لما لم يسم فاعله » 
وقوله « شيئاً » كتب فيه بالألف » فيكون نائب الفاعل إما قوله « عن رسول الله » 
وإما قوله « فى هذا» , على لغة من أجاز ذلك » 5 بينا 1 نفا فى (رقم )١441/‏ . وى 
ابن جاعة « محفظ » بالنون على البناء للفاعل » وفى س بالبناء للمفعول ورفم 
« شىء » . وكله مخالف للاأصل : 

فى ابن جاعة واب «فى هذا عن رسول الله » بالتقديم والتأخير » وهو 
يخالف للأصل . 

فى سائر النسح « فالى أى القولين » وهو مخالف للاصل . وما فيه يح على تفدير 
« ذهبت إليه »© . 

« الفيئة » بفتح الفاء ويكسرها : الرجوع » ولم تضببط الفاء فى الأصل إلا مرتين فها 
يأنى » إحداعا بالفتتح » والأخرى بالفتح والكسر مما . 

فى س و بي «بالمقول » بدون واو الءطف , وهو مخالف للااصل وابن جماعة » 
وهو خطأ أيضا » لأنه بريد الاستدلال لفوله بالكتاب وبالعقل »ولذلك سيأتى سؤال 
مناظره له قريبا » إذ يقول : « فا يفسده من قبل العقول © . 

فى س « وقال » وهو مخااف للاأصل وبق النسخ . 


8/أم - 


- قلت : لا قال انه : عا لذت يلون من نسام: 


8 


2 


3 مرك أت م 00 ا 56 5 
ريص أربه عه أشمر #6 :كان الا اه ف اناه أن ممم انظره الله 
0 ع ع 3 

ه- "» إلى الى 2 ةِ 
أر بعة أشور ف مىء يكن له عليه سييل” حى عض ) أربمة أشهر . 


سيار - قال : فقد حتمل أن يكونَ ال "ع ول حمل له 


ربعة أشمر » سف #2 فيها ول : قد أَحَانَكَ ف بناء هذه الدار 0 75 


ال 
.4 


سور فرغ فيها منها ؟ 


9 صمت 


- و ٠.‏ و2 ٠‏ #ه 
عبار س قال”؟ , فقلت له : هذا لارتوصمه مَن خوطب به 
ا 5 ٠.‏ .4 م 8 2 ٠.‏ 0 
حتى نشرط فى سباق الكل نور قال : قد اخّلتك فما اربعة 

: ياف م ٌ 0 

6 0 عي اع 2 70 ص ُ 0 
أشهر ‏ :كان إها أجَله أربعة أشبر لاجد عليه سبيلا حتى تنقضى وم 


ص 
ةقر.ه 8 


1 و 7 ع6 دك 
شرع منهأ هُ د20 ع إليه أن 1 ,فرغ 4 ن الدار وانه أخاف 
ف الفراغ منها مابقي ٠‏ فق الادة الأشهر شى2 4 فإذا 1 2 5 شى2 
ا ع اسم المي كد فى بناء الدار ولآلة علق أن ا 


. سورة البقرة (5؟؟)‎ )١( 

(؟) كلة « له » لم تذكر فى سائر النسخ » وهى ثايتة فى الأصل » وإن ضرب عليها بعضهم 
باشارة خفيفة . 

(") فى س « أن يكون كتاب الله » »م وكلة « كتاب » ليست فى الأصل ولا غيره 
من النسخ ٠.‏ 

(4) كلة « قال » 'ابتة فى الأصل , ولم تذكر فى ابن جاعة واس و بج . 
وفى © « قال الشافجى رحمه الله تعالى »ء . 

(©) فى ب زيادة « ذلك » ولا أدرى من أبن ألى بها مصححها . 

(5) فى س « ولا » بالواو» والذى فى الأصل يحتمل القراءة بالواو وبالفاء » ولكنه 
بالفاء أقرب إلى عادته فى الكتابة . 

0 فى الخ الطبوعة « تقارب » وهو مخالفه للائصل وابن جاعة » وخطأ أيضا . 


وروا 
الأريقة وقد بق اماما يا الم أنه لا ييه فها بق 
الار, , 
همد - وليس فى لَك دلالة على أن 2 الأربمة إلا 
مضب" لان الماع يكون ف طرفة عين ؛ فلوكان على ما وصفت 
5 حاله ع أربعة أشمر 1 5 اله الأو + 
اذا مان إك أن ت 6نسسا" قينا ادرني وإكا ان كان 
5 - فلو لم يكن فى آخر البق مايدل على أن ممناها غير” 
ماذهبت إليهكان قو © لها عا لاق مفتا أنه ظاهرأها . 
اا ا وال أن على ظاهر هعحتى 1 ولالة. مه أوسية60 
أ إجاع بأنه على باطنٍ دون ظاهر' 0 ْ 





)١(‏ ف النسخ الطبوعة 2 وكلة « الأشهر » ليست فى الأصل ولا 
ابن جماعة : 

(0) فى ابن جاعة واس « على أن لابقء فى الأربعة إلا بعضيها» . وى س «على أن 
لابنىء فى الأربعةالأشهر إلا بمضيها» وكذلك فى مج ولكن بلفظ «الأربعة أشمر» 
وما هنا هو الذى فى الأصل » ثم زاد بعضهم بين السطور كلق و مايه 
وألصق لاما فى « مطبها » لتقراً « لمضها » . وكل هذا عبث > ومافى 
الأصل يح . 

(م) «تزايل » فى الموضعين منقوطة بالتاء الفوقية فى الأصل وابن جاعة . و « التزايل » 
التباين ٠‏ وف اس وخ «'يزايل »في الوضميتة » وق س «تزايل » فى الموضع 
الأول » وكل هذا خطأ ولا معنى له . 

(5) فى سائر النسخ « حقا عليه » بالتقدم والتأخير : وما هنا هو الأصل ثم عبث به عابث 
فضرب عل ىكلة «عليه» ثم كتهها بالحاشية » وأشار إلى جعل موضعها بعد «حقا » . 

(©) فى سائر النسخ « قولنا » » وهو مخالف للأصل . والضمير فى « قوله » راحم إلى 
« غير » » أى : كان القول بغير ماذهبت إليه أولى الفولين بالآبة . 

(5) ف النسخ الطبوعة « أو من سنة » . وحرف « من » مكنوب بمخط صُثيل فى الأصل 
فوق السطر » وكذلك كتب فى ابن جاعة فوق السطر . 

(0) ىس « الظاهي » وهو مخالف للأصل وسائر النيخ . 


لبمار - قال : فانى سياق الآية ما 90 على ما وصفت ؟ 
وج قلت :خا ود 1 دغر وبل أن التو أريمة أدب 
ثم قال :+( فَإن فوا إن اله فو رك وان عورا 57 

كن اله تمي لم7 يي فد « المكنيا بلا فصل يينهما ‏ : 
أنهما إعا يقعان سد الأ بعة الأشهر لأنه إغا حَمهَل عليه الفيئة 
أو التاق 6 عمق له خلا ا قت واحد /ؤلد9) بتقدم 
واحد منهما صاحبّه وقد ذ كي فى وقت واحد »كا يقال له فى الرهن 
أده أو نبيمه© عليكء بلا فمئل » وفى كل ما حير فيه : أفمل: 
كذا أ وكذاء بلا فصل . 1 

ب فكو عور أن يكوا 0 بلا فصل فيقال 
الفكة كيين أن وول أرينة أشهر 7 وعزعة الطلاق انقضاه 
ادر الأشهر ؛ فيك ون 1 ذى ما ميد 

ا 





)١(‏ فى سس واج ارات للأصل وابنجاعة » بل كتب فى ابن ججاعة 
على «ما » كلة صح» . 

(9؟) سورة البقرة (5؟لا ولا؟؟) . : 

(”) فى ب «لا» يدون الفاء » وهى ثابتة فى الأصل وابن ججاعة . 

(8) ضبطه فى ابن جاعة الرقم نضمة ة فوق المين » والنصب أصح » لأنه منصوبت د«أن» 
مضمرة وحوبا بعد « أو » فى حواب الأ . 

(©) فى سه « خيرت » وهو مخالف للاأصل وسائر الشمخ . 

(5) هنافى ساثر النسخ زيادة « قال الشافنى » . 

(0) فى سائر النسخ « إلى أربعة أشهر » وحرف « إلى» ليس فى الأصل ولكنه كتب 
فوق السطر خط آخر 

() فى سه « فيكونا » بحذف النون » وهى ثابتة بى الأصل وباق النسخ 


٠6 


لاله 


الاو ب قال : فانت تقول : إن فا قبل الاربعة ا 


ل ثيه 
فى فئة ؟ 


بسار - قات : نعم كا أقول : إن" قضيت عقا عليك إلى 


.6 5 2 : ها س 5< 0 
أجل قبل تحله فقد يمت منه وأنت سن متسرع”" بتقدعه قبل 
2 6 ولع 5202 


55 هج 2 هه - 000 ص 
عر 


300 . اع ا ع 5 
الفيكم فى كل مر إلا أنه : يجايع حتى لاقدى اربعة اشير ؟ 


هه 


سبو - قال : فل" 0 4 الإز ماع عل الفيكة اي حتّى 
يو » والقيئّة الماع إذا كان قادر” عليه . 

ا قاث : ولو جامع لايتوى ف خرج من طلاق 
الإيق** ! لأن المنى”" فى الجاع ؟ 


)١(‏ كلة « الأشبر » ثابتة فى الأصل . وفى ابن جاعة بدلا « أشهر » وضرب 
علها بالجرة . 

(0) فى © « ك تقول إذا » وهو مالف للأصل وباق النسخ . 

(بم) فى سائر النسخ «متطوع» » والذى فى الأصل «متسرع» وهوأصح وأحود معنى . 

(5) فى النسخ اللطبوعة « قبل أن يحل » » وحرف « أن» ليس ف الأمل » ولا سخة 
ابن جاعة » بل كتب فيها فى موضعه د« صح)» » ول عنم هذا أن يزيد الحرف 
بعضهم يحاشيتها ! ! 1 

(6) فى سائر النسخ زيادة « الأجل » ول تذكر فى الأصل . 

(5) فى س و ب «وقلت له» » وف ست « قال وقلت له » وفىابن جاعة « قال 
الثافنى وقلت له » وكلها مخالف للأصل ٠‏ ار 

0) يعنى : أرأيت من الاثم الصورة الآتية : كان مزمعا الح ؟ 

(4) هكذا رمم فى الأصل على صورة الرفوع بغير ضبط » فضبطناه بالتصب مم بقاء رسمه. 

(9) « الاإيلاء » مهموز » ولغة قريش تخفيف الحمزات فى أ كثر الكلام . فاذا حذفت 
صار على صورة القصور » فيكتب بالياء » والربيع يكتب أ كثر الكلمات بالألف »> 
ولكنه ييحرص على كتابة بعضبا بالياء » إذا فى أن يقرأها القارى” بالألف » 
ولذلك كتبكلة « الايلى » هنا وفيا يأنى فى كل المواضم بالياء » ليرشد القارى' إلى 
أنها فى لنغة الشافى بحذف الهمزة . 

. ىت «لأنه العنى » وهو خطأ وعخالف للائصل‎ 05١9 


مهم د 

سماد - قال: نعم . 

بسر سس قلت : وكذلك0© ركان ءازنا كل أن الأو حلم 
1 م الأيىء ثم جامع قبل مهي الأربعة الأشهر بطرفة عين 
-: خُرَج من طلاق الإيلى'؟ وإن كان جاع لغير الفيكة خرجج 0 
من طلاق الإبلى ؟ 

معلار - قال . لعم . 
عزمه على أن لأ ' ولا عنعه 


جاه باذة لغير اليك » إذا جاء بابنماع ‏ : م من أن ترج به من ع طلاق. 


وسوو - قلت : وا نم7" 


الإيل عندنا وعندك ؟ 
ا لد قال : هذا كا قلت » وخروجُّه باجماع » على أَىَّ فقن 
كان اججاع” 


)١(‏ فى ابن جاعة « كذلك » بحذف الواو » وفى ب « فكذلك » بالفاء م وكلاما 
مخالف للاكصل . ش 

0( عله م تكزق ب وه ثابتة فى الأصل . وأما نسخة ابن جاعة فقد سقطت 
منها الججلة كلها » ثم كتب بعضها بالحاشية » وهو « وإن كان جاعه لغير الفيئة » 
ول يكتب مابعده . 

(6) في ابن جاعة و س « ولايضيم » . وفى ثم « ولا يضم » 2 وفى س 
« فلا يضيع » » وكتب مصححها يحاشيتها : « هكذا هو فى بعض النسخ » وق 
بعض آخر : فلا يضع » بغير ياء » وانظر » . وكل هذا خطأ ومخالف للاأصل + وقد 
وضع به نحت الصاد تفطة » أمارة على إهمالها » والنون واضحة فيه . والمعنىأن الثافني 
يسأل مناظره عما إذا كان المولى عازما أن لايقء وجامع بلذة وهو لاينوى الفيئة » 
ألا يصنع عزمه ذلك شيئا ؟ ولا ممنع من أن يكون جاعه فيكة وإن خالف عزمه ؟ 
ققوله « يصنع » حذف مفعوله لفهمه من سياق الكلام . 


- 485 - 

١4ل/اد‏ - قلت : فكرف 7 يكن عازمًا على أن يقء فى كل 
وم » فإذا مضت أ رعة انير . ازمه الطلاق » وهو لم َعم عليه » ول 
بتكل به ؟ أثْرى هذا قولاً يِصح فى الثقول”؟ لأحد ؟ ! 

ا ل قال : فا يفسده من قبل العتقتول”" ؟ 

عاد - قلت : رايت إذا قال الر 1 لامرأته : والله لا أقر بك 

- : أه و كقوله : أنت طالوب إلى أر بعة أ 

ار ل قال : إن" قلت" نعم ؟ 


8) 


8 س قلت : فإن جامع كم 
145 ح قال : فلا » ليس مثل قوله أنت طالة” إلى أرانة. 


8 


أشهر . 


بيار - قال" : كل الولى بالايلى ليس هو لدو 60 





. فىدت «وكف» وهو مخالف للأصل وسائر النسخ‎ )١( 

(9) فى اللوضعين فى سائر النسخ « المعقول » وهو مخالف للاصل . 

(0) حرف « إن » لم ذكر فى س و بم وهو ابت فى الأصل وابن جاعة ‏ 
وحذنه خطأ . 

(5) فاب زيادة «الأشبر» وفى س و م «أشهر» وليس شىء من هذافى 
الأصل ولا ابن جاعة . 

(6) فى سائر النسخ « قلت » » والذى فى الأصل « قال » والراد به الشافى » وهذا من 

تنويعه فى استعمال ضمير التكلم أو الغائب 
لك «طالق» وهو خطأ . و «طلاق» منصوب خير « ليس » 2 و «هو »ضمير 
فصل » ول تضبط الكالمة فى الأصل 6 وضبطت فى ابن جاعة بالرفم » فتكون كلة 

« هو » مبتدأ ‏ و « طلاق » خير » واججلة خير « ليس » : 


هلمم - 
إماهى40 عين”. م جاءت عللها كه نا طلذقا + او لأحد 
1 من حيث يقولُ أن يقول مثلَ هذا إلأ 0 لازم ؟! 

مغر - قال0© 6 دخ عليك مثلّ هذا . 

وغلار - قلت وأن2؟ ؟ 

2 00 ول | الست ارنة قور قف » 
فإن ف ولأ جُبرَ على أن يطلقّ . 

6١‏ - قلت : ليس من قبل أن الإبلى طلاق » ولكنها 
عين” جَعل النهُ لما وق َم بها الزويّ من الضرّار» وحَكم عليه إذا 
كانت أن جَمَل”" عليه إِمَا أن ىه وَإِمّاأن يُطلق . وهذا حكم 
حادث” عضئ أر بعة”” الأشهر ء غير 0 ل 
لديل أنياى بأمهما شاء : .قبع © أوطلاقة 5 فإ امتتع 





. فى س «إماهو » وهو مالف للاأصل وسائر النسخ‎ )١( 

(؟) فى س «قال الشافعى رحه الله تعالى فقال» وهو زيادة عما فى الأصل وسائر النسخ . 

5 فى اب « وأين هو » وكلة « هو » لم تذكر فى الأصل ولا غيره 5 

(5) فى سائر النسخ « يجمل » . والذى فى الأصل « حجعل »© ثم عبث به بعضهم فألصق 
ياء فى الم » وه ظاهرة الاصطناع . 

(5) فى سائر النسخ « الأربعة » وهو مخالف للاأصل » وقد ألصق بعضهم ألفاً ولاماً فى 
أول الكامة . 

)3 « مؤتنف »© أى جديد مستأنف . وق ب واس «مؤقت» وفى ثم «موقوت» 
وكله مخالف للاأصل وابن جاعة . 

0) فى س و مم «يْير » وهو خطأ ومخالف للأصل وابن جاعة . 

(4) «فيئة » ضبطت هنا فى الأصل بفتحة فوق الفاء وكسرة محتها . 


كلم 


خٍّ 
ا 2 : ع 8 3 8 ل 
منهمأ اخذ منه الذى يقدرٌ على أخذه منه » وذلك أن يطلق عليه » 


ع 


لانه 0 أن مَحاَمَمَ عنه !! 


2" 


6 سد "الوا 6 المواريث : فقال زد بن ثابت ومن 


ذهب مذهيّه : يط ىكلء وارث ما مي له. فان فَصَلَ فَممْر* ولا 
عَصَبَة للميت ولا ولاء - :كان ما بق لجاعة السلمين . 


على 
علمها 


عو ب؟7 ١‏ 3 وءعن 0 مهم : أنه كان ص فضل الموارث 
ذَوى الأ رحام » فلو أن 5 رك أخته» ورئة الصف وز 


النصف . 





)١(‏ هنانى سائر النسخ زيادة « له » وعليها فى ابن جاعة « صح » . وهى مزادة فى 


00 


م١‎ 
(0 


الأصل فوق السطر » وزيادتها غير حيدة م لأنكلة «يطلق» ض,طت فى الأصل بشدة 
وفتحة فوقاللام » فتعين بذلك بناؤها لما لم يسم فاعله » وعليه يتعين أيضاً قراءة كلة 
« يجامم » بالبناء للمجهول » فلا تصح زيادة « له » هنا » وإلا تعين أن يكون الفعلان 
مينيين للفاعا ل » كأ هو واض ضح بديبحى . 

هنا فى ابن ججاعة عنوان «باب المواريث» وليس فى الأصل » ولكنه مكتوب بحاشيته 
بخط آخر » وفى النسخ الطبوعة « باب فى المواريث » . وهذا العنوان لامعنى له هناء 
لأن الشافعى لم يعقد الكلام لأجل المواريث » وإنما الكلام الآنى فى مسكئلة رد الميراث 
ثم مابعده فى توريث الجد . : ذكرهما الشافعى مثالين آخرين من الاختلاف بين أهل 
الالى مما « ليس فيه نس سنة » مما دل عليه القران نصا واستنباطا أودل عليه الفياس» 
كما مضى فى الثقرة (؟١لا١)‏ . 

هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » 

فى سائر النسخ « وروى عن غيره » » وكلة « روى » ليست فى الأصل . 


ل/اأمره - 


6 د فقال : بعص الناس 0 4 + غراتي رد فصل المواريث ؟ 
وةما١ا‏ م : استدلالاً بكتاب | 


٠١ 1 


3206 ا 

وباج - قارح : قال اله : +( إن ارو هلك ليس له وَل 
اساي 2 أو “اقم لد مني وت 2 2 8 ع سا سا اس 
َلك أحْت فلا نمف ما تَرَكَ» َو ترنها إنلم" تكن لما وَلد"" ». 

. 2 8 2 3 -ه سل سمه 

م٠‏ - وقال : بإوإن” كانوا إِحُوَة رجالا وَنْسَاءِ فلل كر 
٠.‏ ده زه سمه 
مثل حَظ الا ني ٠.‏ 

وهلا - فذ كن الاخت منفردة » فا نتهى بها جَل تناه 
إلى النصف» والاخ منفردًا » فانتعى به إلى الكل » وذ كر الإخوة 
والأخَوَات 2 خم لأذعت© لصف ام للاخ 1 1١6‏ 

.دار - وكان حُكمَهُ ‏ جل ثمناؤه ‏ فى الاخت منفردة ومع 
الأغريرواة. انا لاتنازع الأع عوانا ماهد النسعةمنا يكون 
و م وى!2 م6وام لخو 
له من الميراث . 

وباو - فلو قات فى رجل مات وترَك أخته : لما النصفٌ 
)١(‏ سورة النساء (5/ا١)‏ . 
(6) فى الأصل « فان » بالفاء » وهو سهو من الريسع لخالفته التلاوة . وكانت أيضبا بالفاء 


فى نسخة ابن جاعة » ثم أصلحت لمات واواً . 
رم فى ابن جاعة و س و 3 زيادة « منفردة » وليست فى الأصل . 





ب ممه حك 
لالبزاث و0135 غلني | التفتدة د كد فد ملت السكر تفرد : 
وما جَمل اله ا النصف فى الانفراد والاجماع . 
ون ست 0ايالوافاق بين أعسديا اسح اناق مانا 
إغا أعطبا” إياة كا :. 
عدلار - قلت : وما معنى « ردًا » ؟! أشى4 استحسنتّه » وكان 
الك إن منناسيق شرت 4 ان فاك أن قط هرا سد 


: ِ الل 


٠4‏ - قال : ليس ذلك للحاك » ولكن”" جماته رَدًا 
عليها باجم . 

متمد س ميرم" ؟ 

دكاو - قال: فإن له ؟ٍ 

لاد - قلخ : إذن تنكون وَرَشسهَا غير ما وَكنها النا0" . 


)١(‏ فى سائر النسخ « وأرد » بالإدغام » والذى فى الأصل بدالين . وفك الا,دغام 
جائز » وهو لغة أهل الحجاز ما نص عليه أبو حيان فى البحر (ج ؟ ص )١6١‏ . 

(؟) هنانى ب زيادة « قال الشافعى رحمه الله تعالى » . 

0 فى سه و ج «أعطيتها » وهو نالف للاتصل . 

(5) فى ب «ولكنى » وهو الف للااصل ‏ . 

(6) قوله : « ميراثا » ذكره الشافعى فى الرد على مناظره إنكاراً لقوله وإلزاما له الحجة . 
وزاد بعضهم فى الأصل فوق السطر كلة «فقلت » بيانا لذلك » وثبتت فى سائر النسخ . 

(5) فى س و يم «ذان قلته ميراثا» والزيادة ليست فى الأصل » وليست جيدة هنا . 

(0) ذكر الشافعى فى الأم ( ج 4 ص + 7 ) نحو هذه الناظرة بينه وبين بعض الناس 
فى الحلاف فى رد الواريث » وقال فى آخرها : « قلت له : واىالمواريث كلها 


ندل على خلاف ررد امواريث . قال: ققال: أرأيتإن قلت لاأعطيها النصف” 


ف 5 
عكار ل قال : فأقولٌ : لك ذلك » لقول الله : 3 َأَووا 
الاحام ينيم أؤق ينض ىكتاب الله" )* . 
حدر - *فقلخ © : ع« وَأَولوا الأتكام بلطن اذل 
يض » تلت" بأ الناس تارمو بالماف ء ثم توارثوا بالإسلام 
وال محرة » فَكان الهاج يرث المهاجرء ولا و 


م يكن مهاج راء وهو اق إليه من ونه » فنزات ا 
الأدْحَام » الآبة : على ما فرض ل © . 
ماد -- قال : فاذ كر الدليلَ على ذلك ؟ 


مه 


طعي م 5 5 
مد - قلت" : ا واوأوا الأرتحام يضم أؤلى 
الباق ميراثاً ؟ قلت له :قل ماشنت . قال : أراها مموضمة .قات : فإن 
رأى غيرٌك غيرهاموضعه ؛ فأعطاها جارةٌ له محتاجة » أو حاراً له حتايًا » 
أو غريبأتاجًا ؟! قال : فليس له ذلك . قلت: ولا للك » ل 
منك » هذا ل يخانف حك الكتاب نضا وإنما خالف” قول عَوَامٌ 


المسامين لأن عوام منهم بشولون 0 اللسامين »> . 

)١(‏ فى ابن جاعة « قال : فأقول ذلك » بحذف « لك » وهى ثابتةفى الأصل » و ضرب 
علمها بعضهم فيه .وق سس و يم «قلت فأقول ذلك » وهو خطأ واضح . 

(96) سورة الأنقال )7١(‏ . وسورة الأحزاب (5) . 

() هنا فى س زيادة «قال» . وفى باق النسخ زيادة و الثانى» . 

(8) كلة «له كلم تذكر فى سن و يم و ثابتة فيالأصل . 1 

(©) فى ابن ججاعة واب «وأولوا الأرحام تزلت» وما هنا هو الثابت فى الأصل . 

(5) «فرض» ضبط فى الأصل بيغم الفاء » وضبطت فى ابن جاعة بفتحها . وفى ب «على 
مافرض الله لهم » . وانظر فى نزول الآبة لباب التقول للسيوطى ( ص ١١4‏ ) والدر 
النثور له أيضا (ج “اص 010 ). 

0 فى ابن جاعة واب و ث « فقلت » وهو مخالف للاأصل . 


دا ووم ب 


َه 


تعض فى كتاب اللو * - : على مافرض ”9 ألا رق انير 
ذوى الأرحام مَن برث » ومنهم من لابرث ؟ وأن الزوج كو 
أكثر ميرانا من أ كثر ذوى الأرحام ميراثًا ؟وأنك”* لو كنت 
إغا يورت بالحم كانت رَحِمْ ل مو الاب كرحم الابن ؟ 
وكان ذَوُو و الأرحام. 0-7 ا من الزوج 
الذى لارحم 
201 ولوكانت الأبذم رصقك كك دالت فم 


-ه 7 م6 3 2 
د كان آن ف اخ وموَاليه""" ؛ فتعطيّ اخته النصف 


له؟! 


ومواليّه النصفة « ولسوا بذوى أرحاه ”4 0( ولا مغر وض فم 


فق كتات) : ار ضّ منصو كنك : 


. » «فرض» ضيطت أيضا فالأصل بيغم الفاء . وفى س و م «على مافرض الله لهم‎ )١( 
. وفى ابن ججاعة واس « فما فرض الله لهم » . وكله مخالف للاأصل‎ 

(5) فى بم «فانك» وهو خطأ ونخالف للاتصل . 

(م) فى ب «الانة » وهو مالف للأصل . 

(5) فى ابن ججاعة « ويكون » وهو خطأ ومخالف للأصل . 

. (6) فى سائرالنسخ زيادة « به » وليست فى الأصل » ولكها مزادة فيه بين السطور . 

(5) « يترك » يعنى المورث . وقد تفط أولما فى الأصل بالتحتية » ولم ينقط فى ابن ماعة 
وفىن « ينزل » وهو خطأ غريب !! 

0) هنافى بس واس زيادة « وه إليه أقرب » وليست فى الأصل ولا ابن جاعة » 
وقد زادها بعضهم بحاشية الأصل . 

(4) فى نس « الأرحام » وهوخالف للاصل ء وقد زاد بعضهم فيه فوق السطر لاما وألفا. 

(9) وانظرأيضالأم (ج 4 ص .)١١-5١‏ 


ب آذه كت 
_م11) 


عم - “"واختلفوا فى اد : فقال زيد بن ثابت ؛ ورثوى 
د وى 


بيهل رز ا , 66 2 
عن مر وعمان وعل وان مسعود : بوركث معه الإخوة . 
م - 


اه اع 0 
:1 د وقال أو 55 الصدابق وابن عباسٍ وروى عن 


عائشة وانن الزبير وعبد الله ن عثبة : أنهم جَعلوه أبا » وأسقطوا 


الإخوة 0 . 


وباج *“فقال0 : فكيف صرتم إلى أن كنم”" ميراثت 
الإخوة مع لد ؟ أبدلالة من كتاب الله أو سنةا* ؟ 

معن ان ثى! مُبَينُ فى كتاب الله أوسنة فلا أعامه . 

بيار - قال : فالأخبا” متكا ”00 ٠‏ والدلائل بالقياس 


مع من جعله أب وحَجّبَ به الإخوة . 








)١(‏ هنا بحاشية الأصل عنوان « باب اختلاف الجد » » وفى باق النسخ « باب الالختلاف 
فى الجد » وليس للعنوان هنا موضم ء ا بينا فى الحاشية الى قبل الفقرة )١785(‏ . 

(؟) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشانعى » . 

() فى سو م «يرث» وهوخالف للاا'صل . والذى فيه يحتمل أن يقرأ أيضاً 0 1 

(4) انظر أيضاً الوطأ (ج ؟ ص 8ه 08) . 

(©) هنافى ابن جاعة و س و بم زيادة « قال الشافنى » ء 

(5) فى اب «قال» وهو #الف للأصل . 

0) فى س و ج «أتبتم » وهو مخالف للااصل . 

(0) فى ب « أو بسنة» والباء ليست فى الأصل > وحذفها أصح وأجود . وفى م 
« أو سنته » وهو خط . 

(9) فى النسخ المطبوعة زيادة « فيه » وليست فى الأصل ولا ابن جاعة . 


- 5ه م 
لمعاو ل قلخ99" نو أن الدلائل ؟ 
وار - قال : وجدت” 3 الأبوة تلدمه9 ع ووجدتم 
حتمعين عل أن ار وابه | د 1 ووجداتم لا تقصونه من 
السدنئ وذلك كل حك ادق 
ربو ل ©“فقات له : ليس باسم “© الأوة فقط م ا 
دار - قال : وكيف ذلك ؟ 


. عر 5 0 
برا اق 0 اسم الانوة بلزمه وود لا وك . 


سير - قال : وأين9 ؟ 
. 0 2 ام 
مز ح قلت : 0 دونه آب"» واسم الاوة تازمه 
2 2 -ه أ 2 )07 . 3 .6 7 2 
- 2 7 ع : ' ِ 0 
معه1ك وكافرًا وقاتلا فلا يرث ٠‏ واسم الابوة فى هذا كله لازم له » فلو 
٠.‏ 4 امو عه -ه و .9 3 
كان باسم الابوة فقط يرث ورت فى هذه الخالار 
)١(‏ فىابن ججاعة و س و مم « تقلت » وهو خالف للاأصل . 
(؟) هكذا تقفطت التاء من فوق فى الأصل هنا وفى بعض المواضم الآتية » وهو جائز » 
لأن المضاف إليه منت لفظا » فا كتسب المضاف التأنيث منه . وفى سائر النسخ 
« يلزمه » على التذ كير : 
(") هنانى س و مج زيادة « قال الثافعى » . 
(8) فى بت «لاسم » باللام » وهو مخالف للائصل وباق النسخ . 
مره فى سائر النسخ « قد أجد » » وحرف «قد» لم يذ كر فى الأصل » ولكنه زيد فيه 
فوق السطر . ْ 
(5) فى ب « فأين » وهو مخالف للائصل . 
(0) فى بت «وإنكان» وهو تالف للاصل . 


89 
وس 
مب 
6 


ما سه واما حَحْينا به 40 


نإعا ححبنام به خيرا ) 
لابادم. الأوكة » وذلك : 0 ولام يبع" انزان 
لي 

1 أن نا 1 ةم الكدين ونا لقفة و 
ف السقين . 

ينناخ وإنا فئلنا هذا كه الباعاء لا أن حَكم 6 
وافق حكم الأب فى مع كان مثله فى كل مم » ولوكان حكمْ 
اد إذا افق 2ك الآ 0 المماتىكان مثلث ف ىكل المعانى ‏ : 
كانت بنت"* الابن المَمقلوه موافقة له » فإنا حجي مها بنى 


» فى سه و ع « وذلك إنماتحجب بى الأم بنت » الم » وهو نخااف للااأصل‎ )١( 
. وف س كالأصل ولكن فيا «بابنة » بدل «ببنت»‎ 

(9) فى سائر النسخ «مستفلة» يتقديم السين على التاء » والذى فى الأصل تقدم التاء . 

«*”) فى سائر النسخ «إذا» والذى فى الأصل «إذ» ثم زاد بعضهم ألفا بعد الذال . 

(8) هكذا ضبطت فى الأصل , بشدة فوق الباء وم لغة نادرة » في اللسان(ج١‏ ص ): 


« ويقال : اشنب أبّاء وَاسْتَابِ ينا 6( 0 أ و 7 0 أي 2( 
واشت ترات أن قال ا ومتضوز : ونا شدّد الأب والفعل” 
منه » وهو فى الأصل غيرُ مشدّد لأن الأب أصله أَبَاء فزادوا بدلالواو 
ياء 7 قالوا 4 ا م رق ن العرب من ٠‏ قال لليد : 


ب فشلكد الدال , لأن 3 بدى” 6 . 
وفى الصباح : « وفى لغة قليلة تشدد الباء عوضا من الحذوف » فقال : هوالأب ». 
:(ة) فى ب « اننة » وهو نالف للاأصل . 
(5) فى ابن جاعة واس « المستفلة » بتقديم السين » والذى ف الأصل بتقديم الناء ؤشدة 
فوق الفاء . 


مم رسالة 


52 م6 ع 
الأ وحكم الجدّة موافق له ل" ن السّدس . 


مبباد - قال : فا حجتم فى ولاقو | تحخ"" للد 
الإخوة ؟ 
شما ا م قات 0 ل تولك من القياس 
و 8 
.دباو - قال : ف] كما أ إلا القياس نفسه ؟ 
ا 1 2 0 
أؤ/ام1 سد قل : ارايت بك أعة والأ «السويدوا يي 
بقراهٌ نفسة « أم بقراة غيره ؟ 
عدار - قال : وما تعمنى ؟ 
ءً 2 عم#م 5 
حو - قلر : 0 قزل الدع انا انا قلت 
4 سل 0 
م1 قلرت : كك وكلدهي|00© 1 بقراه الأب بقذر 
مومه ذا ؟ 
كولار - قال : نعم . 
() فىابن جاعة واب و م «لأنا» وهو نخالف للأصل . 
(0) فى سائر النسخ « يحجب » بالياء التحتية » والذى فى الأصل بالنون . 
(") فى النسخ المطبوءة «كل واحد» ء وكلة « كل » ليست فى الأصل ولاابن جاعة . 
(غ) كلة «إمأ» غير واضحة فى الأصل » لعبث بعض قارئيه مها » وقد أظن أن أصلهة 
« أن » أو « أنه » » ولكنى لا أجزم بذلك . 


(5) فى سن و مج «تقلت» وهو بالف للاصل . 
(5) فى بت « فكلاما » وهو نالف للاأصل . 


ا ه8ةم 
ادرد - قلت : فاجمل الأب اميت وثرَك ابنّه وأبامء كيف 
ميرائهمًا منة ؟ 
مداو - قال ؛ لاينه0»© 0 أسذاين ‏ وليه امد 
هوا - قلت : فإذا كان الان أولى بكثرة الميراث مر 


الأب 2 كان الأ من الأب الذنى ل الأ بقراته 6 وَاطحة 


الأ ا كان ها 0 عجوب بالآخ أب أن جب 
الجن الأخر ٠‏ لأنه أو لاما بكثرة ميراث الذى”" يذل انا 


00 0 ا" 


بقرابته »أو يجمل” 


٠‏ - قال : فا منعك من هذا القول ؟ 


للاخ أبدأ خسة أسداسٍ وللحد 


١م‏ - قلت : كل الختلفين مجتمعون”" على أن:الامد مع 





. فى سائر النبخ « لابنه منه » وكلة « منه » ليست فى الأصل‎ )١( 

(5) فى ب زيادة « المال » وليست فى الأصل ولا باق النسخ . 

() عبث بالأصل عابث » غمل الواو فاء » ولم بوافقه ثىء من النسخ على ذلك . 

(5) فى اس « أولى » وهو مخالف الأصل وبق النسخ . 

(©) فى س «من الذى » » وحرف « من » ليس ف الأصل ولا غيره . 

(5) « تجعل » متقوطة فى الأصل بالتاء الفوقية » ولإتتقط فى ابن جاعة » وفىب «تجعل »> 
وف مم « يمل ». 

(0) « سدس» ضيطت فى ابن جاعة بالرفم » وضبطناها به وبالنصب لاحتال الإعرابين . 
وفى سه و ج « السدس » وهو مخالق للا صل . 

(8) فى ابن جاعة و ب « تمعون » وهو مخالف للاأصل . وفى م « مجتسمين »> 


وهو لحن . 


ع بكةقه حت 
الأخ مثله 9 ل 2 يكن ل ى 0 خلاتهم 6 
ولا الذهاث إلى القياس » والقياس” رج من جميع أقاو يلهم . 
9 الإخوة عم ليد أى 
الأعريق» لما وسضعة 9 من الدلائل الى أوجدا با العا د : 
خا د مع أن ماذهيت اليه قول الأكثر من أهل الفقه 
بالثادان”" قدعا وحديثاً . 


8 - وذهيت”” إلى إثيات 


ف مع”"أنّميرات الاخوة ثبت فى الكتاب.ولاميرات 
للجد فى الكتاب » وميراث الإخوة اادت فى السنة من ميراث اخَد . 
[ أقاويل الصحابة© | 


مء.لمط ‏ اوتال : قد اعدرت 0 0 ؛ بعد 


8. 


وكاو باكر وات قاويل أصم 
رسول لله إذا و فيبا ؟ 


. كلة «لى» ثابتة ف الأضل وضرب عليها بعضهم » فل تثبت فى ابن جاعة و س و ج‎ )١( 
. وثبتت فى س ولكن بحذ فكلة «عندى» والصواب مافى الأصل‎ 

(5) فى ابن جاعة و س و ب « فذهبت » والذى فى الأصل بالواو . 

() فى سائر النسخ «إلى أن إثيات» » وحرف «أن» ليس فالأصل . وما فيه صواب» 
لأن قوله بعد « أو الأمرن» خير لمتد! حذوف ء كأنه قال : وهو أولى الأمران. 

(6) فى يم «م وصفت » » وقى © «لما وصفنا » وكلاها مخالف للأصل . 

(6) فى س و ثم « الى وحدت بما الفياس »© وهو الف للاأصل . 

(5) فى ابن جاعة « فى البلدان » وهو مخالف للاأصل . 

(/7) فى النسخ المطبوعة دوم « والواو ليست فى الأصل وزيدت فيه فوق السطر » 
وليست فى ابن جاعة أيضا 6 وكتب فوق السطر فى موضعها «صح» أمارة صحة حذفها . 

(2) هذا العنوان زدته أناء »لم بذ ر فى الأصل ولا غيره من النسخ . 

(9) هنا فى سائر النسخ زيادة « قال الشافعى » . 





/اأوم - 
روات فتلت : تعيير متنا" إل ماوافق الكتاتء أوالقة ع 
أو الإجاع اد ص ف الشائن 
ا جل ينه إذاقال الواحدمنهم اتقو م0 
عن غيره مهم فيه له موافقة ولا خلا :تمد “كته عه 


فى كتاب أ أوسنة أو انأ اجمم الناس أغليفة 50 ن الأسباب 


#2 


ع 


التي قلت هاخيرأ ؟ 16 


1848 - قات له : ماوحدنا ف هذا كتاناً ولاسئةً 6 ؛ ولقد 


وعدانا اهل المم بأخذون بقول واحدهة” مه ويتركوته أخرى» 


وَيتفركقوا 7ل رفكن ماأخذوا به منهه ا" 
عرز - قال : فإلى أى' را فين هذا ؟ 


. » بحاشية ابن ججاعة أن فى نسخة « فبها » والذى فى الأصل « منها‎ )١( 

(9) فى س و ج « أوما كان » ء وحرف «ما» ليس فى الأصل ولا ابن جاعة . 

(”) فى س و ثم « تقال » وهو مخالف للأصل . 

(4) كلة « يحفظ » منقوطة ف الأصل بالياء النحتية » فتعين قراءتما بالبناء لما ل يسم فاعله . 
وكلة « خلافا » كتبت فى الأصل وابن جاءة بالأاف . وعلى ذلك يكون شاهداً لمعل 
نائب الفاعل متعلق الجار والجحرور فى قوله «منهم » أو « فيه» أو «له» م 5 مضى 
مراراً . وق ب «خلاف » وى سن واج « خلاتها» . 

(5) فى سائر النسخ « أفتجد » وهو مخالف للااصل . 

(5) فى سه واج « واحد منهم » وهو غير جيد » ومخالف للاأصل . 

(0) هكذا فى الأصل بحذف النون وإثبات ألف بعد الواو . وهو شاهد آخر على استعمال 
الفعل المرفوع بصورة المنصوب والجزوم تخفيفا » كا مضى فى الفقرة )١585(‏ وما 
أوناه فى شرحنا على الترمذى ( ج ١‏ ص 588 ) . وفى سائر النسخ «ويتفرقؤن» 
وهو مخالف للاأصل . 

(8) فى ابن جاعة واس « منه » والذى فى الأصل « منهم » ثم ضرب عليه بعض القارئين 
وكتب فوقه « منه » والضمير فى «منهم» راحم إلى الصحابة . 


اح 4ه حت 
س قلت : إلى اماع قول واحد”© :ذالم أجسدكتا 
ولاسئة ولا إجاعا ولاشيًاً فى معناه9© 02 4ه 4 د 


موك قباس" . 
ارات وها تعد من قول الواحد منهج لاخالقة غيرثه 
| منز لة م والقيا س5 | 
"اما و 0 0 9 ٠:‏ بأ[ 0 تاب والسئة 2 فَكف 
5 بالإجاعء ثم كم تالقياس ٠ف‏ اهماع كيان ,أوسنق 
علمر - فقلت : دأن > عكللت ا" »أي بلكتاب 
والسنة اث ما 0 4 1 "ار 1 
ظ :لم - قال : الخو أن كول امبو رق 0 لمات 


. فىابن ججاعة و بس و ثم « واحدمم » وهو مخالف للااصل‎ )١( 

(0) فى ابن ججاعة واس و بج « فى معنى هذا » وهو نخالف الأصل . 

(*) فى ابن جاعة و ثم « نحي » وهو نخالف للااصل ٠‏ بل فيه الياء متقوطة واضمة 
وعلها ضمة . 

(8) العنوان زيادة مي" » لم يذكر فى الأصل ولا غيره 

(5) فى ©س «قل فقال » . وفى س و بم « قل الشافعى قال » . 

(5) فى بس « قد » بدون الفاء » وهى ثابتة فى الأصل وباق النسخ . 

(0) فى سائر النسخ « مقام » بدل « هم » » وما هنا هو الأصل » ثم ضرب بعضهم على , 
كلة « مع » وكتب فوقها « مقام » 

(8) فى النسخ « بهما » » وقد زاد بعضهم فى الأصل هيا فى الكامة . وما فيه صمح » 

والمراد يذه الأنواع . 

(9) فى النسخ «منهما» وزاد بعضمم فى الأصل ميا أيضاً . وبحاشية ابن جاءة أن فى نسخة 
« فبهما » وكل ذلك مخالف الاأصل 

.. فى النسخ « مفترقة » وهو مخالف للااصل‎ )٠١( 


قوم - 
فاك واي كر 
ولدوز - قلت: نعم 5 ا المي 08 الجتمع 
يا" :اذى © لكلاف 0 فقول 1ن" حكن عاطق 
فى الظاهر والباطن . 
٠-1‏ ونج بالسنة”" قد" رُويت من طريق الانفراد ؛ 


لاجحتم الناس علها » فنقولٌ : حكنا بالحقّ فى الظاهر » لأنه قد 


ار 
0 5 وتحسي بالإجاع َ القراس » وهواضعف من هذا" 


ولكنها 606 ضرورة لأنه لاحل القراس” وير موجود” 6 هس ْ 


(1) «يم » منقوطة فى الأصل بالياء التحتية وعلمها ضمة » وهذا شاهد آخر لاإنابة الجار 
والجرور مناب الفاعل . وفى النسخ اللطبوعة د نحي بها » وفى ابن جاعة « يك بها » 
وعلى الياء فتحة » وكله مخالف للائصل , 

(0) فى بس م2 ٠.‏ وف ابن حماعة « يحم بكتاب الله » وعلى الياء فتحة » وكالها 
مخالف للاصل 3 

() فى ابن ججاعة « وبالنة » وقد ألصق بعضهم فى الأصل باء فى الألف. . 

(8) فى ابن جاعة و ثم « عليهما » , و « فيهما » وهو مخالف للااصل . 

(5) فى بس «الق » وهو خالف للااصل . 

(5) فى س و بي «بهنا» وهو #الف للأصل . 

(0) فى سائر النسخ « ومح بسنة » وهو مخالف للااصل . 

(4) حرف « قد » لم يذكر فىس ء وهو ابت فى الأصل وباق النسخ . 

() فى ابن جاعة و س و م « ولا يجتمع » والواو ليست فى الأصل . 

)٠١‏ الذى يظهر لى أن الشافنى يريد بقوله « وهو أضعف من هذا » أن الحكم بالاجاع 
والقياس أضعف من الحكم بالكتاب والسنة المجتمع عليها والسئة الق رويت بطريق 
الانقراد » وأنه يريد بالاجاع هنا اتفاق العاماء المبنى على الاستنباط أوالفياس علا الاجاع 
الصحيح » الذى هو قطمىالثبوت » وهو الذى فسره مراراً فىكلامه بما يفهم منه 
أنه المعلوم من الدين بالضرورة » كالظهر أردم » وكتحريم ار » وأشياء ذلك . 


- ٠ه.٠ه"‏ ب 


يكون النَيمُمُ طهارة فى السفر عند الإعوّاز من الماه » ولا .يكون: 


طهارة إِذا جد الماه» إما يكون طهارةً فى الإعواز : 


٠. 1‏ 2 له 0 - .- ٠.‏ ءَ. 0 
حر - وكزلكت00 كرون مابعد السنة حُحّة إذا اعوز 


من السنةق ٠.‏ 
والمطا - وقد ودفت" الححة ف القماس وغيره قيل” هذا 


ع 


الا و 


اكد س قلمت : نعم » أقضىعل الرجل بعامى أن" ما ادْعنَ عليه 


كا ادع » أو إقرارء© , فإن 4 © أعلا ول بق قضيِتٌ عليه 


- 


5 5 
بشاهدن 6 وقد يغلطان ومهمان 3 وعامى وإقرارّه اقوى عليه مر د ]. 
شاهدن 2 واقضفى عليه بشاهد وعين 3 وهو اضعف دن شاهدن 6 
- مس م 

ءََ 8 
ٍْ أقفى عليه بتكو عن المين وعين صاحيه »وهو ع >ن 
افق وين © الأنة نهد بتك توق الشية والسعسدارما ده 
هد وعان 6 لانه ول ل كل حوف لشهرة » وأشخص ر ما حخلف. 


و - ع 
عليه وا ليد احالف لنفسه غير لع رايا |80 . 


. فى س و يم « فكذلك » وهو مخالف للأصل وابن جاعة‎ )١( 

(؟) انظر مامضى فى باإلى ( القياس ) و ( الا<تهاد ) ص4:50 2 008). 

(") فى س « قال الشافهى رحمه الله تعالى فقال » وهو زيادة جما فى الأصل . 

(8) فى س « يشبهه » وقد ألصق بعضهم فى الأصل الياء فى أول الكلمة من غير نقط .. 
وفى ابن ججاعة و س و تي « تشبههيه» . 

(©) فى س « أو باقراره » والباء ليست فى الأصل ولا غيره . 

(5) فى ب « وإنلم » وهو تخالف للااصل . 

(0) فى س و س « وقديكون » » وحرف « قد » ليس فى الأصل ولا ابن ججاعة .. 

() فى النسخ المطبوعة « وفاحراً » » والواو ليست فى الأصل ولا ابن جاعة . 





-١ 
600 اخ كنات الرسالة والجد 2 وصللى ا على‎ 





«أجاز الر سخ بن سلهان صاحيُ الشافعى” نس كتاب الزسالة » 
وهي ثلاية د أء 6 ف ذى 77 َي جمس وسةين ومائنين 


وكشت تب الربيع بنط ( 
)١(‏ هذا الختام من أصل الكتاب بنفس الخط . وأما نسخة ابن جاعة غتمت مايأل : 

« آخر كتاب الرسالة » من كتب الاإمام أبى عبد الله الشافنى رضى الله عنه » 
عنه و لرمه »6 . 

« الجد لله رب العالين حق مده »م وصلواته على مد خير خلقه م وعلى آله 
وحبه وسلم وشراف وكرام » ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم » وهو حسينا 
وعم الوكيل »© . 

وكتب يحاشيتها : « بلغ مقابلة وله الحد على أصول عديدة قدة » . ثم كتب فى 
باق الصفحة سماع النسخة على ألى عد عبد الله بن عد بن جاعة فى مجالس آخرها ١!‏ 
صفر سنة 865 وسنذاكر نص السماع ونضع صورته فى المقدمة إن شاء الله . 


0 
2 


وقد أكمت تحقيق الكتاب وتعليق ماعن لى عليه فى عصر نوم السبت 65 رحب 
سنة ١04‏ 5 سبتمير سنة ١9185‏ والجد لله على التوفيق .© 








1١ 


3 


ا كم 


حرف (ص) رقم الصفحة » وحرف (س) لرقم السطر » ' 
وإذا كان يجوار الرقم حرف ( ه) فهو رقم السطر فى الحامش . 
0 ارين 


زم (منصل) : صوابه : متصل 


الزيادة ومى [ فى الابتين وكان ] نابتة أيضا فى نسخة ان جماعة . 

فى ابن جماعة « قن جماع العدد » . 

يان البيك بمرة أخرئ فى رقم ( 18٠‏ ) وقد رجحنا هناك وجوب 
إثدات مانى الاصل . 

( لدليل ) صوابه : (الدليل ) . 

( وذلك ( صوابه : (ذلك) . 


. بوضم على عبن السطر رقم ( 7؟ ) وهو رقم صفحة الآأصل‎ | ١ 


بوضع على يمين السطر رقم (؟) وهو رقم صفحة الأصل . 
5 6 
( رسولا منهم ) صوابه : ( رسولا من أنفسهم ) . 


-ه 


وضع على عين السطر رقم () وهو رقم صفحة الاصل : 


3 وه )53 الأيةم ) من سورة الأحزاب 8 


١٠ 


( النى ) ( النوةٌ ) على قراءة حفص . 

بزاد على الحاشية رقم ١‏ : والأجود أن يكون من باب حذف الموصول 
لدلالة صلته عليه » ما هو مذهب الكوفيين والأخفش » وانظر شواهد 
التوضيح والتصحيح لابن مالك (ص )2١‏ وسيأتى نحوهذا الاستعمال 
فى الفقرة (4كهة) 

الحديث باسناديه ( رقم 98؟ 2 95؟ ) سيأتى مرة أخرى بهما فى رقمى 
)11١761(‏ وسيأنى بالاسناد الأول فى رقم (55) . 


١و‏ | هة 


ره 


١ 


|١٠١4‏ ؟" 


١ لا‎ 


اه 


بزاد بعد السطر الشاهد الثانى الذى رواه الخا؟ » ققدنسينا أن تكتبه 7 
وهو حديث عقبة بن خالد الشنى « حدثنا الحسن قال : بِيها عمران. 
بن حصين يحدث عن سنة نبينا صل لله عليه وس . إذ قال له رجل : 
بأبا يجيد ! حدثنا بالقرآث ؟ قال له عمران : أنت وأحابك تقرؤن. ' 
القرآن » أ كنت محلنى عن الصلاة وما فم | وعذودها ؟! | كتعد 
محدثى عن الركاة فى الذهب والإبل والبقر وأصناف المال ؟! ولكن 
قد شهدت وغيت أنت قال فرض علينا رسول الله صلى الله 
فى الكاة كذا وكذا . ققال الرجل : أحيبتنى أحياك الله . 
قال 0 فامات ذلك الرجل حتى صار من فتهاء المسامين » . 
الحديث (.) رواه الشافمى فى باب إبطال الاستحسان ( ج /ا ص. 
من الأم) بهذه الاسناد مطولا كالرواية التى مضت برقم[585) . 
بزاد فى الحاشية رقم (5): تبين لى بعد ذلك ما وجدت فى الكتاب عراراً 
أن الشاقئ :سنت اد سم( كان) الؤخر بعد الجار وال جرور » فاما أن يكون. 
ذلك لغة فى هذا قط » و إما أن يكون لغة فى نصب معمولى ( كان ). 
) يذ كرها عاماء العر بية » إذ لم تصل إليهم »كا وصلت إليهم لغة نصب 
معمولى ( أن ) .وانظر مابأتى فى الفقرات زهو باحص ٠ئغ‏ ؛ قرع 
1) 
( أو ننسها) أفادنى الأخ الملامة الشيخ عمد خميس هيبة أن الواجب. 
كتابتها على قراءة ابن كثير » وم التى كان يقرأ بها الشافعى, 
( أو ناما ) لأن الشافمى فسرها بعد ذلك فى الفقرة التالية بالتأخير». 
وهو امعنى على قراءنه . وانظر تفسير القرطى ( ج ؟ ص ٠ )5١‏ 
(حكع)صوابه زحسم). 





من 
لق 


١5| 


مما 
١‏ 
اسىر 


| ع١‏ 
بس 


ا 





مم 


كم 


ا 


كام 


:اه 





د ه." ‏ 


الحديث رقم ( 50) سيأتى هرة أخرى بهذا الإسناد برقم .)11١(‏ 
كلمة « القبلة » كتبت كذلك فى ابن جماعة » وكتب فوقها بالخجرة 
« الكعبة » و بجوارها علامة نسخة . وكامة « فاستقبلوها » ضبطت 
فى ابن جماعة أيضاً بفتح الباء وكسرهاء وكتب فوقها « مما » . 
الحديث ( ٠مس)‏ سيأنى أيضاً فى ( /لة؛ 6ه: ) 

( الفتح > ) صوابه ( الفتح م ) . 

الحديث رقم (ه/ام) سيأتى بهذا الإسناد برقم (527) . 

سن ]عراه: (فن) 

يزاد فى الحاشية () أن حديث أبى هريرة وزيد بن خالد سيأتى 
فى( ١1كك‏ 2118 55لا) 

الفقرة رقم ( 08) انظر أيضاً ماسيأتى فى الفقرات ( ٠هء‏ ديه 
) 

الفقرة رقم ( 4" ) انظر أيضاً ماسيأتى فى ( سير 6 084) 

( البيّن ) صوابه ( البيّن ) 

الحديث رقم ( 475 ) ستأني إشارة إليه فى ( 1744 ) 

( وقفه ) صوابه : ( وافقه ) 

( سول ) صوابه : ( رسول ) 

الحديث رقم (505) سيأتى أيضاً فى ( 04 ) 

الحديشرقم (و. 6 ) سيأتى أيضًا فى (/لاة ) 

الحديث رقم ( ٠‏ ) سيأتق أيضًا فى (5078) » وستأتى الإشارة إليه 
وإك ( 5:5 )فى (اس) 


ض | س 


:ما 


همأ 


000 
"6 
3 
39" 


"222 


م" 


566 
"0/6 


وان 


1 


:اهم 


: م 


اه 


الحديثان رقم ( «1١ه‏ ء 1ه ) ستأتى إشارة إليهما » فى( 715 ) 

( سفيان ) هو الثورى . 

الفقرة ( ه4ه) : قصة سُبيمة الأساهية ستأتى أيضًا بإسنادهاا 
فى (١الا١)‏ 

كلتق )عرله نكي 

الحديث رقم ( 358 ) سيأ تى أيضاً فى ( )11١7 11١5‏ 


) صوابه : ( يتطوعوا بها‎ )١ ها ( يتطوعوا‎ ٠ 


ماه 


مه 


كاه 


( ويهبط ) صوابه : ( ويهبعة) 

الحديث رقم (778 ) مضى بهذا الإسناد فى( 6٠١‏ ) » وستأتى إشارة 
إليه وإلى ( 5207 ؛ فى (١1ا)‏ | 
الحديث رقم ( وب ) ستأتى الإشارة إليه هذا الإسناد و إسناد ‏ آخر 
فى(ه؟١١541؟١1١ا)‏ 

٠ه‏ ١ه‏ ) يزاد أيضاً ( بيات 4/اث ) 

الفنقرة (هه7) : سيت كلام عن الروابة بالمعنى فى( ٠٠١١‏ ) ومأ بعدها .. 
الحاشية (5) بزاد فى آآخرها : وانظر شرحنا على الترمذى فى الحديثين. 
(معه ككه) 

قوله « فإن رسول الله باع قبن تيةة أإغاة إل دوك اس 
«أن البى صلى الله عليه وسل باع قدَحَ) ولس فيمن يَرِيدٌ» . رواه أحمد. 
والترمذى وحَسَّنةُ » ورواه أب داود أيضاً . وانظر المنتق رقم ( 584 ): 


ونيل الأوطار ( ج ه ص 559 ) 


ص | س 


ملم 
م 


ني 


انين 


سيوم 


كك 


عم 


:66 0 


كم 


لابلاع 


6 


؟اه 


ه١‎ 


5 


ه٠‎ 


ح 


م 


لاه" 


( أوعبثرد الله ) صوابه : ( أب عبد الله ) 

( قارنى صوابه : قارثى ) 

الحديث رقم (00) سيأتى أيضاً لابن عباس حديثف النهى عن الصلاة 
بعد العصر فى ( 15٠١‏ ) [ 

( عمران بن أبى أنس ) هكذا فى تحفة الأحوذى بالتصغير» وهو خا 
وصوابه : ( عمران بن أبي أنس ) بالتكبير. 

رقم صفحة الأصل (*15) وضع خطاً بجوار السطر (8 ). والصواب 
أن وضع بجوار السطر ( 9 ) 

مدي رقم ( 11١١‏ ) سيأ ختصرا بالإسناد نفسه فى ( ١14‏ ) 


( على ذلك ) صوابه : ( على أنه لم يسمع منه ) 

الحديثرقم! 11074)وما بعده ينظر أيضا ماسيأتى فى (1505-1541) 
الحديث رقم ) ١":‏ ( د ره هنا معلقا » وقدمى بأسناده 
فى(27 ) 


( عطاء ) هو عطاء بن أبي ر باح » فقيه مكة ومفتمها . 
( العالمين ) هكذا ضبطت فى الأصل بفتح اللام وهو صواب . 
الحديثان رقم 141١:1505(‏ ) رواهما أيضا الشافمى فى كتاب ( إبطال 


الاستحسان) فى الجزء ( من الأم ص 57050 ) ونسب السيوطى 


.1 ل 


فى الجامع الصغير برقم ( 0ه ) الديث الأول لأحد والشيخين 
أن داود والنسالى وابن ماحه 4 ولسب الثااى لأجد وأصحاب 
الكتب الستة . 


(ألاى ) صوابه ( ألآ يَى ) 





الكتب التى رجعت إليها فى تحقيق الكتاب ذكرت أ كثرها فى آآخر مقدمة الجزء الأول 
من شرحى على الترمذى ( ص “507 ٠١8‏ ) وأذ كر هنا مازاد عليها ولأذ كره هناك . 








الكتاب الأحزاء اللؤاف ووفاته الطبع وتاريخه 
تفسير البحر الحيط |8 | أن حيانممد بن وسف أمصر يسما 
“كتان 0 ؟ |محدين أحمدينمطرف الكنانى 5 |[ مصر ووسما 
تفسير الفخر عدن عن اراز 05> | ولاق 7م٠١‏ 
جامع العلوم ولحي ١‏ | عبدالرحمن بن أحمد إن رجب 5ك | مصر 5]م٠‏ 
مسند الشافعى ١‏ | مدن يعقوب الأصم كس | خط س١‏ 
»ا 2 ١‏ <« 03 م )2 د يحفضنل 
الثافف شر سسندالثانى | 8 | مجد الدين المبارك بن الأثير 5.< | خط وسب0© 
اعوط عجن بنالحسن | ١‏ | محدين الحسن الشبباتى هم | الطند رعس 
الاعتبارف الناسخوالنسوخ | 1 | محمد بن موسى الحازمى 45 | مصر 
الجازات النبوية ١‏ | الشريفارضىمحمدينالحسين ‏ 105 | مصر «مسه 
تذكرة الوضوعات ١|‏ | محد طاهربن على الفتتى 586 | مصر سوس 
كشف اللحنا ؟ | إسمعيل بن مد العحلوتى | مصر أهلم١ا‏ 
سيرة ابن هشام ١‏ |إعيد املك بن هشام 18" أوربة 5م 
توالى 0 300 ١‏ أجل يلخي الاتتان: بدو | .ولاق اسه 
ينات القراء ١‏ أو امير جمد بن الجزرى ‏ #سم |[ مصر ١هم١‏ 














)١(‏ جمع مؤلفه فيه كتانى ( مشكل الفران ) و ( غريب القران) لأنى محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة 


() بداو الكتب المصرية 


#8 رسالة 








الكتاب الأحزاء 
تهذيب الكل ١‏ 
لخر 2 والتعديل 53 
ترتسيثقاتاءنحبان | " 
نظام الطلاقف الإسلام ١‏ 
تاريخ الطيرى 


شرح نمهج البلاغة 36" 


طبقات الشعراء ١‏ 
الأغاني فى 
الؤتلف والختلف ١|‏ 
الإمزانة الكبرى ع 
مختارات ابن الشحرى| ١‏ 
التكامل المبرد ؟ 
شرح أشعار المذليين 
لباب الآداب ١‏ 
القول الفصل فى رجةالق را ن | ١‏ 
حاشية الأميرعلى المننى | * 
مع الهوامع 0" 


عه 


اماف ووقاته 





بوسف بن عبد الرحمن اللمزى "74 
عبدالرحمن بن أبىحاتم الرازى 07م 
على ن أ كك اشن ام 
أحمد محمد شاكر 

أو جعفر ممد بن جرير 00 ءام 
عبد الجيد.نهبة الله نأ بىالحديد 60+ 
ابن قتيبة ا 
أنوالفرجعلىينالحسين الأصيهاني “هم 
الحسن بن بشر الأمدى 542 


عبد القادر بن عمر البغدادى  ٠١9‏ 


أو السعادات هبة الله عه 
محمد بن يزيد المبرد 0 
أ وسئيد السكرى موه 
الأخير أبناية دن منقد 3 
الشيخ ا مه ١‏ 
مد بن ممد الأمير ١١‏ 
جلال الدبن السيوطى 81١‏ 





(1-) هار الكتب المصرية 


الطبع وتارحه 
خط سيك 
خط /0 
خط 5 
مصر ع١‏ 
0 
مصر ‏ 99م 
ليدن ”"٠ؤام‏ 
مصر 
مصر ١85‏ 
ولاق 99؟١‏ 
مصر ١458‏ 
مصر اما 
أووة 1م 
مصر ١١65‏ 
مصر سوسا 
مصر 48؟١ا‏ 
فصر لا«ام1 


١‏ - فهرس آيات القران المذ كورة في الكتاب 


كا (« 


أدات الكتان عل رتنا 
الأعلام 
الأما كر 
الاشياء » من حيوان ونبات ومعدن ونحو ذلك 
المفردات المفسّرة فى الكتاب 
الفوائُد اللغوية المستنبطة منه 
50 د 
مواضيع الكتاب ومسائله فى الاصول والحديث والفقه على حروفه 


العجم 


1ه 


طون اك اقرادة 


اسمالسورة ورقها رقم الآيات رقم الفقرات 

*“ البقرة 3 ا 
عع سوه ع بارع ع لاله ”ا 
1١ 7‏ 
إاقذه /ارة ‏ لااه 
١5‏ كم 
١٠‏ /اة » لااه 
1 :2" 
١:‏ م 
١:‏ ع كاوس كوكم 
١6‏ ع ربا 
١‏ كع" 
ْم روم 
م١1‏ هلاء كما > 2*5 
يل ةا كم/١‏ 2 2*5 
ما عم هخ 
كوا سرا, عهة, خسري( 
589 .6" 





)١(‏ عم الشافنى وفقهه من الكتاب والسنة . فهذا الفبرس حليل جداً . إذ يفيد منهالقارى* 
تفسير الشافعى لكثير من آيات الكتابالحكم . ولوصنع مثل هذا لكل كتب الشافقى 
كانت لنا ججوعة نفيسة رائعة من قول الشافعى وفقهه فى تفسير الفران . لا نكاد مجد مثلها 
فى كتاب من كتب التفسير . 


أسم السورة ورقها رقم الآيات 


؟ البقرة 


+ آل عمران 


ٌّ النساء 


"1 
"1 
"0 
"0 
"1 
". 


اع" 


لمم 
نيف 
رم 
اس 
بقع" 
52 


'ومة؟" 
/ا” . 


ذف 
ونم 
71 
/ابة 
١٠١‏ 
٠١6‏ 
غ١‏ 
١6‏ 
5 
7و١‏ 


١ 


خم 


رقم القترات 

"5 

كعم 

خ+ال/اؤ , "كالاوء بةكن١‏ 
الالامةكنل١ا‏ 

تل ا 4ن 
غ5 2غغغ2 

ةع" 

١ءةمءاغةا/‎ 

ع “اكه , ه6ء/ا1ا 

م ونه 

عملاء بإبق/ا 

لاكام, ".م, وبا همه //ب» 
غوسم 

اما 

اين ب ب ا ا ال ان 
1١16‏ 

1١ 

هقمة 2 ومرم 

د" 

رفول 

١" 

5١ 


5" 7 
1١ /اة‎ 


إخ5”١ل‏ 
ايلاع 
شلم, غ١25‏ 5غ 


اسم السورة ورقها رقم الآيات 


ع النساء 


١ 
١6ه‎ 
1 
ع‎ 
"2 


هو" 
و 
بود 
اه 
ردن 
وه 
6" 
55 
“07 
كلا 
ىر 
كم 
55 
6 
٠١١‏ 
٠١‏ 
١٠.‏ 
١1‏ 
كمل 
١‏ 


يحدل 


١س‎ 
١/1 
ا‎ 


- 


رقم الفقرات 

لّءعوة١”‏ 2 م582 )كه 
ومع الركء بالك 

وبم , ىل 

اكت ف ريا 

205 لازه, عههة2 كد25 /ا515 1158 > 
لعج را وخ ع 55 

دك” عرخ ‏ قرب خرك ىك" 
خ.س , إالمة, 5غ" 

م[ مخ , 5غ 

1١ 

1١ 

5 

ا" 

ا" 

١م‎ 

كلا 

"0 

كوا51 

م 

؟رةء كلمة 

يت 

ممه 2 "كلا 


ساة, .ذل كلرة 2 65٠١٠5‏ , /اكلا 
ثة؟ ع بام” ع تملع 


و بم 
و ممع 


/ااه 


ع5 ١|"١5‏ 
با ل 
/اه/ااء كره/ا ا 


اسم السورة ورقها 
ه المائدة 


+ الانعام 


الأعراف 


. الأنفال 


رقم الآيإت 
١‏ 


مم 
/4 


م 
مه 


٠١" 1٠٠١١ 


/ا5 


٠١ 


6 
١ 
١ /اسه‎ 
١ مه‎ 
عي‎ 


وم 

١ 
"6 
55 
7 


:68ت 


رقم الثقرات 

عم 255٠ 4555:45:58 5٠١‏ ١٠ك١ا‏ 
مسو سوؤك ء ؤ1اكا 
م 

دعلا 

لاللءعتةشعاء, هنذا 

وعم 

ك2 ؟أالءلمغة:١‏ 

١ا/ةوه‎ 

خ+م؟ 

انه 

وءة , ؤهة , 55١‏ 

6٠6 

ا١"05‎ 

١ 

5 

8 

ع5 
هوم 

م" 


4ك" 


وكلر 


4ع" ع سم" 
لحف ريض 
ابحماع لمم 
حمكلااء ذكلالاء الالال ء «لال/از 


اسم السورة ورقها رقم الآيإت 


9 التوية ذكراسمهافى 


٠‏ لوس 
١١‏ هود 


١‏ بوسف 


٠‏ الرعد 


فى 
5 
ان 
ف 
ريس 
سس 
١‏ 
ل 
١١‏ 
ل 
ف 
ا 


1١ه‎ 


ه" 


5١ 
ّم‎ 


أىم ع كم 


بحم 


يقنم 


05> - 
رقم الفقرات 
ع*١ ١‏ 


ومو 
كلاةء هاا 
١‏ 

١ 

_8 

ليو 

ملاةء ١و‏ 
ذاه 

حمدمة > 5زم 
قفد 

م1 

مىة 

١5+ ؤكدء,‎ 


ماخ بالخ 


١ 
١١+ 
١١6 
ال"9١ك‎ 
1١7 


"1 


مه ىم 


كه1 


ماخ ١م‏ 


اسم السورة ورقها رقم الآيات 


إيرهم 


5 النحل 


الإسراء 


4 الكيك 


16 مر 
٠‏ طه 
"١‏ اله نبياء 


"١‏ الحج 


©" المؤمنون 


5 النور 


١ 


ءّ 
يض 
ك1 


وض 
ء: 
4 
ا١6١٠‏ 
١٠١‏ 
6 
2733 
ل 


١‏ ع" 
١‏ 
1م٠١‏ 


وف 
6م 
٠١‏ 
8 


بحسم 
0 


ع" 


كه 
5ه 


الا 
رقم الفقرات 


3 

١6 

ا 

كلك #الءةةغ ١‏ 
م ١؟ة‏ 


6 

اه 
بام 
1١‏ 


م مع 
١ع‏ "عم 
18 
18 
كام 
"2١‏ 
١٠١‏ 
ادم 
ا" 
هو 7ك" 
م > 
1" 
١١+‏ 
مككتء 8#" , تلاس وى وعد, 


ىك ماي" 
"١‏ 
+ع 
اا" 


" النور 


1 


5 


7" الغل 

و ١‏ تت 
١س‏ لمان 
الذنا الأحزاب 
5 رس 

/”م الصافات 
وم الرسص 

١؛‏ فصلت 


الفرقان 


الشعراء 


رقم الآيات 


1 
د 

ذكر اسمها فى 
ود سن 
ةا 
وا هوا 
1" 

6 

١ 

أل 

ع 

"١ 

3 


ه" 
ع 
كم 


١٠ه‎ ١+ 


٠٠١6١5 


1 
5أ5 ع" 


6 


-3718- 


رقم الفقرات 
م 

كل" 

7” 

"7 

١١م‎ 

١و‎ 

اخ كلكا 
عام 
١١١+‏ 

/ا ١‏ 
ام 

"1 

حكلاك 2 كاكلا . الالازر ع "لاا 


كم 2 اك 
اعد خم 

١٠٠١ مه؟ , 56" ء,‎ 
١1 


وعم 


و16 
1١/8‏ 
٠ه‏ 


يذل 


أسم السورة ورقّها رقم الآيات 


22 الشورى 


“5# الزخرف 


7 
6. 


اندم 
إحذفا 


ء 


ع الححرات ب 


مه الحادلة 
به الحو 


7 العة 
0# المناققون 
4 التغابن 
16 الطلاق 


5 التحريم 


,73 وح 


7 المزمل 


١ 


1١ 


+ع , غم؟ 


أادة 


جد 8ه 
رقم الفقرات 
٠«“ا,‏ لاهم16ع55ع١ا‏ 
رمم 


١ مه‎ 
17 


؟!م, ه58١‏ 


1 
". 


55 


مما 
5*6 0 
قوم 


كاعم" 
و بم 
2 بام" 


كولا 


١6 
5ه ,5./؟‎ 


ا" 
١١‏ 
م١‏ 


الابما وليل 
اسيم 


اسم السورة ورها 
وب “ألقنابة 
”7 النازعات 
4ه الشرح 
مه البينة 
هه الزازلة 
7 الماعون 


رقم الآيات 
امم 


55-5 


مض غرة فض ١‏ 
بحم 
1١"‏ 


١ قكرة‎ 


/ااه 





- > 


فورمق: انوا الدكتاث 


الجزء الأول 
رموز النسخ 
اللطلية 

الصلاة على النى 
باب كيف البيان 


- 


البيان الأول 
« الثانى 


« الر ابع 

« الخامس 

مأ تزل من الكتابعاما 
يراد به العام ويدخله 
الخصوص 


اال من السكتاب عام . 


الطاص وهو يجمع العام 
والخصوص 

بيان مائزل من الكتاب عام 
الظاهس براد بهكله االخخص 


الصنف الذى يبين سياقه. 


معنأه 


مف 


7 


ىم 


وهم 


امل 


١١ 


١1/ 





باب مائزل عاما دلت السنة 
خاصةعلى أنه براد بهالخاص 
بيان فرض الله فى كتابه اتباع 
باب فرض الله طاعة رسول 
الله مقرونة :بطاعة الله 
وهذ كز انها 
« ما ا الله مر: طاعة 
رسول الله 
« ماأبانالله لحلقه من فرضه 
على رسوله اتباع ماأوجى. 
إليه وما شهد له به من 
اتباع ما أمربه ومن هذاه 
وأنه هاد لمن اتبعه 
انتداء الناسخ والنسوخ 
الناسخ والمنسوخ الذى يدل 
الكتاب على بعضه والسنة 
على بعضه 
باب فرص الصلاة الذى دل 
الكتاب ثم السنة على من 





ب 
/ا ١‏ 


اكا 


١الك‎ 


كما 


ا 


"6 


"٠ 


ه26 


ا 


تزول عنه بالعذر وعلى من 
الناسخ والمنسوخ الذى ندل 
عليه السنة والإجماع 

بان القرائطن.'ذلى أنزل الله 
نصا 

رسول الله معها 

الفرض المنصوص الذى دلت 
السنةعلى أنه نما أرادبهاالحخص 
جمل الفرائض 

فى الكاة 

[ف احج ] 

[فى العدّد أ 

[ فى محرمات النساء | 

الجاء الثابى: 

|[ فى محرمات الطعام 
أ فيا سك عنه المعتدة من 
الوفاة | 

باب العلل فى الأحاديث 


سر 


وجه اخر 


صفحة 


اه" 


"1 


كا" 


ذف 


و" 
ا" 
.م 


7 


مانم 


كلم 


اعم 
وم 


معنم 


كان 
خانم 


بارس 


وجه اخر 

وجه آخر من الاختلاف 
اختلاف الروابة على وجه غير 
الذى قبله 

وحه ل مما بعد محتلنا 
ولس عندنا مختلف 

وجه اندر مما يعد متلفا 
ركه احرامن الاخيلاف 

ف غسل الجمة ] 

النعى عن معنى دل عليه معنى, 
في حديث غيره 

النهى عن معى أوضح من 
النهى عن معنى يشبه الذى قبله. 
فى شىء ويفارقه فى شىء غيره. 
باب آخر 

وجه بشبه المعنى الذى قبله 

| صفة تعى الله ونعى, 
| 

[ باب العم | 

لحف اس 

الجوء الثالث 


ع 


صفحة ْ صفحة 

| الححة فى تثديت خير الواحد ااام 1 باب الاجتهاد‎ |] ١ 
باب الإججاع ] .6 1 باب الاستحسان أ‎ [ | 50 
] القياس ]| 5ه | [ باب الاختلاف‎ [ | 0 





- 


فبرس الاعلام * 


وأشباهها 


بنو أدم "1١١ ١5‏ 
.2 ادم بنأى إياس ٠‏ لا 
ه أم أبان بنت الحكم بن أبى العاس "١5‏ 


أبان بن سعيد بن العاص .م١١‏ 


ه إبرهم إن ألى بحي ح إبرهم إن مد 
ه إبرهيم إن يزيد الخوزى 5ه 
همه الأبهران 5 


أبى بن كمب ١1ك1ء‏ ( 18ل ح)» 


68| مه"م 


رهم النى عليه السلام "٠16‏ الأحبار م١‏ 


وخ اخول), غ١٠١‏ 


ه إبرهم بن الحسن ١ه‏ 
.2 إبرهم إن سعد 4, كلا 


برهم بن عبد الرحمن بن عوف ١١55‏ 
ه إبرهم بن على بن ساءة بن هرمة ٠٠١5‏ 
ه إبرهم بن د بن أبويحى 20 وام 


رهم ل ميسرة أكك" 


رهم النخعى بن يزيد 7١1‏ 


ه أجد بن حنبل 25955641١4‏ 14لا١‏ 
ل ا ل بت حي 
انو إدر يس الحولابي حتءاءذ اللّهن عبدالله 
ه أرداف الملوك م١١‏ 

ه ابن الأرقم ح تمر بن عبد الله بن الاأرقم 
ه أنو أسامة 99د 

أسامة بن زيد (؟/اك » #تلاح) ء مك7 


اللا 85م حمل ١4‏ 4؟44(11؟اح) 
ه علالا 

ه أسامة بن منقذ ٠٠5‏ 

ه أسد بن عجمرو”!؛ 


(26) الأرقام كلهاأرقام النفرات . ولم نعتبرفىثرتيبالأعلام كلمات ( أبو )و ( أم )و ( ابن ) ونحو 
ذلك . وإذا كان العلم مذ كورا فى الحاشية وحدها كتبناه يحرف صغير ووضعنا قبله حرف (ه) 
وإذاذكر فى الرسالة والحاشية معا قدمنا أرقام الرسالة ثم ذكرنا أرقام الفقرات التى ذكر 


فى حاشيتها مسبوقة يحرف ( ه ) 


وإذا وضعالرقم بين قوسين ويجواره حرف (ح)دل علىحديث مرفوع من ابى» وإذا 
كان بجواره حرف ( س ) دل على حديث «رسل » واذا كان بجواره حرف (ث) دل على 


أثر لصحابلى أو أنأبعى . 


18 ند 


19٠٠١ 1٠١9ا/‎ 1١95 بنو إسرائيل‎ 


١!"‏ "ا 


ه ابن إسحق 7ت غد 


م أبو اسحق /الاه 
هم إسحق بن راهويه ١/١64‏ 


إسحق بن عبد الله بن أبى طلحة ١١١‏ 


ه إسحق بن عسى الطباع 56" ,؛ لام 
هه إسحق بن منصور الكوسج 41074 
إسمعيل الني عليه السلام ٠٠١‏ 
ه إتمعيل بن إبرهيم 1١4‏ 
ه إسمعيل بن أبى الحرث 4/ام 
٠‏ 

ميل بن أبى حكيم 1ه 
ه إسمعيل الصائم 4 41 
ه إسمعيل بن جمر 56* 
ه « « عياش 5ه“: 8١5,‏ 
ه | « « قسطنطين هم 
ه « ا« ييحى المزلى ١"‏ 
الاسود بن سفيان 65م » /..ه 

١؟ءالء بريد املا‎ « ٠ 
9 عا‎ ِ 

ا و 
ه اسيدين حضير ٠١‏ 
0 أشهب إن عبد العزيز 45م 


8. 


شَّ الضِباى اا 
الع 


ا 


اصحاب رسول انه مهبر حك كب 


ارلا « يل , لرية ‏ 55؟ أ , ىل 
مع ا ا لا هة اخ و ريكة ل مركو 


كءلااء كملااء عالازءهةالالءه١لما‏ 
أحاب القرية ؟١؟١‏ 

١ ١سإ أحابنا‎ 

١1 الأعراب‎ 

أعرابى عع“ اه الى .ورا 


الأعرج - عبد الرحمن ان هرهز 


ه أغربة العرب ٠١5‏ 


ه أبو أمامة الباهلى 05" م 4١5‏ 


أمراء السرايا ١١45-1144‏ 
اعرأة ١1١5‏ 
م الأسلمى كم ححىك 6؟آال 


ه "8٠١‏ 
أعراة أشم الضبابى ؟7١١‏ 


اعرأة رفاعة القرظى "54 
ه امرأة كعب الأحيار ١714‏ 
م بنو أمية كم 


ءءء رسالة * 


د 


ناشين 5-007 وفول أل ” 
الأنصار 1١١507111‏ ء ١١1١6‏ 

ه لام 2,955 ق.١:‏ 4لا ١١‏ 

بنو أعار «لام /91ة 496 

أنس بن مالك ( و نسح ) » (اككث) » 
مك “(تقدح) »مقي كؤولاء 


حىء ( ١؟لاح)‏ 


الها كدخ وزو إدلا, دولا غ15 95> 


اع ١١"‏ 
4 
ابن أنس ١55‏ 
أنس بن الضحاك الأسامى رع قت 


ه6١١١‏ ه ١٠م/؟‏ 


أهل البادية 64+ 
« تهامة ١١75‏ 
ه أهل الحجاز ؟ 4٠‏ 0000 


أهل الردة م٠١١‏ 


« الشورى ١١١١6‏ 
هه أحهل العراق +عهم 


أهل قباء 1١1١“‏ > 1115 


« الكتاب 1١‏ عمللا ءعمذا 


هه أهل الكوفة ١1/16‏ 
أهل المدينة ١41‏ لسر 1 ١185‏ 
موداء 
أهل مكة و١‏ 
ه فوه,5١هو‏ 
أهل جل #55 ه ١١9‏ 
د المن عدا 
ه الأوزاعى 2*05؟ 4 
ه أبوأويس ١٠ه‏ 
أنو أنوب الأنصارى ( ١‏ المح )+ 17م 
أثوب بنأى تميمة السّختيائى +١8.‏ 9.142 
ه أبوب بن موسى 1ه 
51 
حال بن عبدة سجمادء كدذا 
ه مجيلة 5٠!‏ 


ه البدران ؟8؟ 


م البراء بنعازب كم 


بسر ان سعيد 887 2 ١5١5‏ 

البصر بون 16م 

بعض أحابنا هم ؛ 55ه١‏ 
« التابعين ههلا 


6:٠٠ الثاميين‎ « 


- او 


بعض من معت من أهل ارركم 
« الناس 7.5 


أنو بكر بن سالم بن عبدالله بن عمر ٠١5‏ 
7 أو بكر بن ألى شية اه 
أبو بكر الصديق هد 01 هون 


*٠لمء‏ 11# هخ١ 2,١‏ موهاوء ةنبا 


هت 1 كا لاض الال اام .1 


ا١5ملك‎ 

ه أبو بكر بن ماهد المقرىث هم 
ه أبو بكر بن ند بن مرو بن حزم ١4٠١‏ 
.ه بكرن وائل ؟؟لا 


بلال ان أى رباح 5.ه ؛ عب» 


2 
2 


بر يام ه ؟ ألا 
يم بن أوس الدارى ( ٠76‏ ح) 
ه بو تيم بن مرة 856 


2 
2 


أو تعلية الحشنى ( 1ه ح) 
الثقة وبحم كك "ةلا لم ولوق 


قؤكلاء, أءجخ١‏ 


ه :»+5559 *؟الا, بالزو١؟‏ 


ظ تود ١١‏ 


2 
2 
ه ابن حابر 4٠1‏ 
ه جابر بن زيد ٠١5‏ 
همه حابر بن سمرة ١١٠‏ 
حابر بن عبدالله الانصارى 5جم, ( ماس 
/ا6 خخ ح)ء :الاك /ا الا غلا 


:]1 
ل دين . شيك 2 ليرت ا ران ا ل ”7 


كمع 4/556 اول 
ه جابر بن يزيد الجنى ٠١5‏ 

١: المبت‎ 

ه -<يريل ٠٠.١5‏ 

جبير بن مطعم ( حهم ح) , احم 
ه 00 ,؟0١ا‏ 

ابن جريم ح عبد اللك بن عبد العزيز 
ه حرير بن حازم 5لا , زه ,لإلواه 
جريربن عبد الله البحل ١7/١‏ 

ه حعدة بن هيرة ١١1"ا١‏ 

ه أنو حعفر الماصور .م 


٠. 2‏ 5 - 
ه جمفر إن إيأس إن أبى وحشية 014 


-1- 


جمفر بن أبى طالب ١١44‏ 

دو « محمدين على ١١8٠‏ 

أبو جهم بن حذيفة بنغاتمالفرشى 405 » 
باهم 


2 
2 


ه الحرث الأعور اه 

ه حبيب العلم ١١5‏ 

ه حجاج بن أرطاة 4175 

ه حجاج بن ند 11١1‏ 

ه حذيفة بن الهان ٠١5‏ 

ه حرام بن سعد بن مخيصة ١7171‏ 

ه حريز بن عمان ٠١5٠‏ 

ه حزام نحكيم بن حزام 11 

الحسن ن أبى الحسن اليصرى 0/8” » 
0 اسل ان 
ه 9م" | 

الحين بن على بن أبى طالب 500 » 
(ععوث) مداع توه 

ه الحسن بن عمارة 3١‏ ه 

لحن بن مسا بن تاق 1 
الحين بن على بن أبى طالب 5٠١‏ ؛ 


(؟عدث) 


حطان بن عبد الله الرقاثى فلم م 5ه" 
ه حفص إن ميسرة 41/4 
ابن أبى المقيق سلام 
هه الك بن الطلب بن حنطب اين 
52 ان حزاء (#لونواوع) 
ا 
ه حاد بن زيد “كلا + 1١4‏ 
ه جاد بن سامة 599 > 7١١‏ 
ه اد بن ألى سليان ٠١5‏ 
حمل بن مالك بن النابغة ( ##الاح) 
ه أبو ميد الساعدى 5١؟‏ 
ه يد الطويل 19؟ 


حهيد بن عبد الرحمن بن عوف 5 


« « قيس ٠١كلا‏ 

ه حميدة بنت كل بن إباس 451 

١5 الجيدى‎ 0 

ه حير ١١1١8‏ 

ه ابن الحنفية ح خمد 

أو حنيفة بن مماك بن الفضل الشهابى 
ع* ١‏ 

هه أبو حنيفة التعمان بن ثابت 1ه 7١162‏ »> 
مللا١‏ 


هه حيان العدوى ع اما 


7 دك 


2 
2 


خارجة بن زيد بن ثابت 1١١55‏ ه50١"‏ 
ه خارحةبن عصعب 4ام 

ه لد بن ريام ١١5‏ 

ه <الد بن عبد الله القسرى 8١٠١5‏ 

ه <الد بن معدان ١ه‏ 

خالد بن الوليد «الاء ولاه م١١١‏ 
بنو خدرة غ١؟١‏ 

ه خدة أم المؤمنين 531١‏ 


الخضر 8١؟١ ١١١92‏ 
1 م , 
خفاف بن ندبة ٠١5(‏ شعر) 
خنساء بنت خدام ٠١#‏ 
ه الخنساء بنت عمرو بن الهريد الشاعرة ٠١5‏ 
ال اع 
حوّات بن حبير ( 5ه 4 ملاداح )ء 
؟ كا ع لاع الى سيا ع سين 
1 
2 
ه داود العطار؟*؟ 
دحية بن خليفة الكللى ١١:9‏ 
ام الدرداء قز المزرج( 4" ١‏ جح( 6 
١556‏ 


ه دهن ن معاوية 4.١‏ 


ا 


هه أبو ذر 6 

ذو القربى ه50 ه ١١١‏ 

ه أنو ذؤيب الحذلى ٠١‏ 

ان أبى ذئي - مد بن عبد الرحمن 
بن المغيرة 


2 
2 


3 رافم مولى رسول الله (مواح) 
حمس ( كت ولع كءتدح) 
ه اوكا وام 

رافم بن خديم ( #لالاح) ء ا/ا/ااء 
كرلاء سم ء (معدح )4لا 
ه 5١55‏ 

ووعة أن عبداارحمن الرأى (مة١‏ ١اس)‏ 
عنم | ود.م 

ه ربيعة بن التابغة 55٠‏ 

رجل :اه 6 9١١1لع‏ ١٠١لا‏ م ءموا 
ف ا ل ا ل له 
رجل من أصحاب النى *7ا؟ , 65م > 


5غ5أاه ع1 5هم 


دواع بد 


ه رجل من الأنصار ١١١١‏ 
رجل عرغوب عن الرواية عنه  /١5‏ 
وهل زسول الله 144 
رفاعة القرظى 545 
الرهبان ١١‏ 
ابن رواحة ح عبد الله 
2 0 اه 
ه الروم "٠١5‏ 
د 
الزيرقان بن بدر م١١‏ 
ه زييبة أم علترة ٠١‏ 
الوزن لمكا ا" 
أنو الزيير الكى ح محمد بن سم بن 


درس 

أو الزناد ح عبد الله بن ذ كوان 

أم زنباع ٠١‏ 

ه أبو زنباع الجذامى ٠١07‏ 

الزعرى ح مدين مس بن عبيد الله بن 


شهاب 


ه زهير بن مرو 5" 

ه « « د )ولام 

زوج الفريعة بنت مالك ١٠*١5‏ 

زوجة المحلانى 7غ هك 

زياد بن علاقة 04 

زيد بن أسل مغ ممع 6 للل ل 

وعللء 1ه 45 5و5و2 

١و٠‎ 

زيد بن ثابت ثلالاء عملا . (508 2 

حمشح) 11 

؟اقرااء, #/ا/اا ه5١50‏ ,2 ١٠١"‏ 

زيد بن حارثة غ5١١‏ 

)حا١؟.591١(ىنهجلادلاخ‎ « « 

7 لان 

زيد بنسهل أبو طلحة الأنصارى ١١٠١‏ 

ف 

زيد أبو عياش 07 

ه زينب بنت عمر بن الخطاب ١٠/ام‏ 

نك يي 12 
35 


ناعد ةق رار يذه شمر ) 


د 


ْ سالم بن عبد الله بن عمر :لا ء 5١اه»)‏ 
+28 65 ء 6م ء ؤمة 2 ؟ؤ9١٠١‏ 2 
1١1(‏ ثشاس)ه ١ه‏ 

سالم أبوالنضرمولى عمر بن عبيدالله 55 
؟كاك, ككل 

ه الائب بن يزيد 4656 

سديعة بنت الحرث الأسامية هه ١11‏ 
عدن ارق ب عبدارجن بنعوفب 


١ حم‎ 


سعد بن إسحقبن كمب بن عجرة 1918 . 


ه سعيد إن خولة ه؛:ه , ١١١‏ 
سعد بن أبى وقاص(/07 ح ) 73 


١1١6 


سعيد بن حبير “7/4 6 ١718‏ هد.م 
ه سعيد بن<لد الأزاعى وه 

أنو سعيد الخدرى سعد بن مالك (5.هح) 
6 ( غللا ح)ء لاحء (دملاح) 


شخ ؛ لاك ) ٠خ‏ ل إخ5 يمور 


ه “لال , "ع5 ١5‏ اللعمةان م١‏ 
سعيد بنسالم القداح لويسو ,م معه 


« « الى سعيد المقبرى "0ه , :لاك 
ع١‏ 


ان سيد ن الباضن كت أبان 

ه أبنو سعيد مولى فاك 05+ 

سعيد بن المسيب (5تم س ) , عه , 
تكد (كمدس)لاحمى ‏ ٠كللراء»‏ 


لاس امع 1 اها »(اداث) 


علاة! وياها ه 29 م7 


سعيك بن سار ه276 


أوسفيان نحرب ١499‏ 

ه سفيان بن سعيد الثورى 1٠٠‏ 2 "اه 2 
“'الاء ه١الا١‏ 

سفيان بن عيدنة سم ع باس 11/1؟/ا١‏ > 
مع كة؟, خا ١5,‏ 2525 5 الى 


ع/اع, #«منق, أكه, 59 2 اؤأةق", 
أتكت خ لت“ ع لاا ة/الاء أأى ا 2 - 


على ٠5خ‏ 65 لءةكم )2 فى امح 
؟ +5 ,؛ 5قع6ة, الة, 55١١ز‏ 2 "١٠از,‏ 


كل أالا ع5 ل ع لءءكاكء 
الا اعلا 2011 


٠ة؟!‏ :5إاخاءمه اخ //” ! , "لاما , 
أكللا١ا‏ 
هع ادا للع ع8 1 انت ذلا 
١| ”54‏ 

ص ٠‏ اه 
سلام بن ابى الحقيق 874 .55م 


ه السلكة أم السليك ٠١١‏ 


ه ينو سلمة ٠:4‏ 


ع - 


أم سامة أم الؤمنين ١١١١ + 1١١9‏ 


ه805 )4 ١١٠١‏ 
ه أم سلمة بنت الحكم بن ألى العاص ٠05‏ * 
أنو سامة بن عبد الرحمن ممع دهم 
/ا/لاة , ١ "15 2 ١٠١655 2 ١٠١١١‏ 2 


١:٠ 
؟٠5 ه أبو سامة خال المطلب بن حنطب‎ 
٠١5 ه السليك بن عتمير السعدى‎ 


ه بنو سليم 71, 


8 


سليم بن عاص ٠5‏ ؟ 


سايان الأحول 6 


ظ 

ظ 

ؤ 
ه أمسايم بنت ملحان ١8١‏ 
ّ) بن أرقم أللاوسيسا بي ومسل ا 
ه سلبان بن بلال 805 م مويسم ظ 
ه سلبان بن عبد اليد البهراتى ؟ ٠‏ ؛ 
ه < « هوسى 1765 
سلبان ءن يسار ٠ ١١55‏ هإم١‏ 


ا١"ةومله‎ 

ابن ساوان بن يسار حت عبد الله 
م سماكبن الفطيل الصتعاتى ؛ ١١‏ 

فاخيرة إن حيدت 1 

. معو" ؟ /ا١‏ 

انو السنابل سن بسكك آكلاا 


92 « سهد الساعدى/ا؟: ٠8م2:»‏ 


كلاباء ملا ه5.؟ 
سهيل بن أبى صالح ١7١‏ 
أو سبيل بن مالك بن أبى عاص 44م 


سُواع ما 


سويد إن مت للزنى ++ 
ابن سيرين <- مهد 

2 
٠١9 الشاعس‎ 


ه ابن شبرمة لام 

ه شبل بن عباد أبو داود المكى 5؟ 
شبل بن معبد ( ١١5‏ ح ) 

ه شرحبيل إن مسلالخولانى ٠‏ ؛ 
أبو شري الكمبي 4م٠١‏ 

ه شريك بن عبد الله القاضى ١554‏ , 
همه 2« 2م ألى عر مه 

أوشية 5 

ه شبةبن الحجاج 1١1١‏ 7056 ع «#الاء 


51١ 


الشعبي 0 عاص بق شراحيل 


50 


ه شعيب بن ألى جزة 1 47 


مه أبوصام ذكوان السمات7١‏ 
صا بن خوكات بن جبير 509 » ١ه‏ 
باك ء اداه ْ 


هه 2 « تخد بنعيدالل بنحمروت/ا ١١5١24‏ 
ابن شهاب حد مهل ان مس بن عبيد الله 
ه شبر بن حوشب 1*٠”‏ ْ 
2 
2 
صاحبنا ١655 » ١66٠‏ 


١آالا‏ 
الصعب بن جثامة ( *؟م ح ) » 36م » 


ككلم 


ا 

ا 

ا 

ظ 

صفوان بن - بر ظ 
« مواهب ا 


3-9 


ه صنأي 4لام 
مه الصّنابح الأحمسى 74م 
ه « بن الأعسر 4لام 
ه الصنابحى 8175 

2 

سخ 
الفحاك بن سفيان 11/9ؤ9ه و/ا١ا١‏ 
ه الضحاكبن.زاحم 4١1ه‏ 


ه ضرار بن الأزور ١١4‏ 


١5 الطاغوت‎ 

ه أو طالب هو؟ 

طاوس ه١٠:‏ 0 5١5‏ ؛ “ذلا » 1١١/5‏ »6 
ل تت ف لحفين 


ان طاوس ١١9/5‏ 

اوطح الأشارئى ح ريدن سيل 
طلحة بن عبد الله بن غوف ١١45‏ 
طلحة بن عبيد الله (4عمح) 


2 
ع 


عاد ه١٠١‏ 

ه عاتكة بنت مرة ؟ ١"‏ 

ه عاصم بن ضمرة !5ه 

وان رن اد 0 

ه أبو عاصم النبيل 751, 

ه عاحس بن سعد بن ألى وقاص ١١1١86478‏ 
عاص ان 2 احيل الشعبى /اع؟ ١‏ مه جعمه 


58٠‏ ,م كمءلا 


ه عاص بن مصعب ١١5١‏ 
عاذ الله بن عبد الله ابو إدريس اللخولانى 


أكه 


ع 


عائشة بنت أ الصديق (4ئم 
565 9م62 ء 01م ( . اوه 2 
(دمدح) مكحا حكى (لاحدء 


الاح ). 4ئلء ( لالاح )“الات 


طالالا ع ملاء قملاء عم (كوحرح), 
للةع( ١59‏ جح )ل وسورء 515ل , 
هعامكطل, :لاا 

ه ذخذم, 555١لا‏ 5.ء", لمعه ع "لاد, 


لفذأشأك, كا لزاع ١595.١‏ ا و ململ 


21١65‏ 4لا 
عبادةبنالصامت زه *' م/م .صم ) 


١غ‏ 2( تمك )اكلاء عبر 
ه 1م" ل/؟ 2201١‏ كم”؟١‏ 


ابن عباس ح عبد الله 

ه ينو العياس ٠5‏ »م 

ه العباس بن يزيد 18م 

عبد الله بن باباه قلخ ١١17/١‏ 
د ١‏ أبى بكر بن جد بنع رو بنحزم 
ره" ٠‏ 

عبد الله ند ينار هكم 18 لم لم١‏ 
2 « ذ كوان أو الؤناد 60م 

له 9ذه 8مس 


عبد الله بن رواحة ١:‏ 


عبد الله بن اتير ١/6‏ 
« « زيدين عاص ( سمهو ح) 
عبد الله بن أبي سامة ١١١7‏ 
« «» سليان بن بسار ١1١6‏ 
عبد الله الصنابجى ( 074 ح ) 
ه أبو عبد الله الصنابحى 41/4 
عبد الله بن عباس ( صرح )2 إن 


اع 5غ م( ح )سيو 


/ ولاح تم" > لاه لاع “اكلا ,5 إتلا, 


لاا ع ام . / ع٠‏ حث )2( لهح) 
١516‏ - 3552 , سا١‏ 

ه 5890 2ك" ككل مروه, "الالا, 
هااا ,علا ,”م و2 5و١‏ 


ه عبد الله بن عبد الرحمن بن يعلى الثقنى ١١7‏ 
ْ عبدالله بن عبيد الله بن أبى مليكة 0و 
| 
ظ ١‏ 





(١الااس)‏ عوودا١‏ 
عبد الله بن عصمة 1ة 


« « عمر بن حفص العمرى١٠6»‏ 
ما" 


عبد الله بن عمر بن الخطاب مس 


ف ا ل ل 





| اعت اقحح)؟الاء 1 1/اء( 0ت 


ع5 ل 


؟ الت )يفلم تللم *058(286 
كر للا )لا تمق ) 
معه 2 ؤعوء(؟كوءلء #«االاح) 
هع؟؟١,‏ 65>" ١5:٠١ 2 ١‏ 2 55"١اء‏ 
محكاء هكدا 

ه “6١5‏ , 6545" ,2 د“ه, لاإلك )2 #لالا, 
#كلى, 5 تم ٠ت١ء‏ ص2 لا :لاا ,ه١١‏ 
مه “245552 مند1ا/ :الا١‏ 

ه عبد الله بن عمرو بن العاص 48 » 5ا4 ء 


١5٠ 


عبد الله بن ألى قتادة ع؟اه *و١٠‏ 
عبد الله بن كثير الدارى كلوه مم 


ه عيد الله بن كثيربنالمطلببن أنىوداعة 515 


«ه كمب بن مالك 8454 


له « 
اىء. 5ك 

عبد الله بن الى لبيد ١16‏ 

هه عبد الله بن لشيعة 5 

ه « « ننالمارك؟؟؟ ,2 ١١5‏ 

عبد الله بن محمد بن صينى 4١١‏ 

00 عبد الله بن عد النفيل هه 


. « «» المديى الام 


عبد الله بن مسعود ( الاح )2 744 » 


هتمالع( "زول :اا 6)ء امكل 
ري ١‏ 
ه 5.“* , “تكلا ه١١‏ , 5م5١3‏ 2, 


١الاه‎ 


ؤ 
أ 
ظ 
ظ 


ؤ 
ظ 
ظ 
[ 
[ 
ظ 
ؤ 
ؤ 
| 
ظ 
| 


عبد الله بن أم مكتوم 6م 

ه عبد الله بن نافع الصائم 4 ١ه‏ 

عبد الله بن أبي تيمم سم بحس , 15 
ه كلا 

عبد الله بن واقد مه" 2 ؟ 55‏ كته 
له ما" 

ه عبد الله بن وهب الى 7 اين ف ييف 
45م 

عبد الله بن يزيد مولى الأسود بن سفيان 
كمم ع /ا١ة8‏ 

عبد الله بن بزيد الجرى أبو قلاية م١4‏ 


ه عبدالله بن وسف "2م50" ,ذاه 
55١‏ 


ه بو عيد الدار بن قصى ١71١١‏ 
عبد الرحمن بن حاطب ١755١‏ 

2« « ال بير 5 

2 « أبي سعيد المدرى ٠ه‏ » 
5 


له عيد الرحمن الصناحى :/ام/ 
5 أو عبد الر ةن الصنامحى 4174 


عدك الر من بن عبدالقارئٌ مما اهلو 


١؟١‎ 


إداء © 


عبد الرحمن بن عبد الله بن أب عمار القَرثُ 
١‏ 

عبد الرحمن بن عبد النّه بن مسعود ١١١‏ 
كيل 

ه عبد الرحمن بن عمّان الحاطى ٠5‏ ؟ 

عبد الرحمن بن عوف 1١8٠ » 1١١68‏ » 
(كمالسمااح)ء ممذا 

ه عبد الرحمن بنعسيلة 6 41 

عبد الرجن بن عَم الأشعرى ١١407‏ 

ه ممع 

عبد الرحن بن القاسم بنممد بنأبي بكر 
مم 

عبد الرحمن بن كمب بن مالك ١١45‏ 
ه 4١4‏ 

عبد الرحمن بن مطعم البناني أبو النهال 


11 
ه عبد الرحمن بن مهدى ؟*؟5 , ”اع 


عبد الرهن بن هرحز الأعرج /ا865 .: 


ابرع سور ه “هم > 


عبد الرحمن بن يزيد بن جارية ١4#‏ 
ه عبدالرزاق بن همامالصتعاتي 2١9‏ , 19 > 


لااه ع٠وأككع‏ #الاءعلام, .زو١‏ 


ؤ 
ؤ 
ظ 


بنو عبل تمس 80" 

ه عبد العزيز بن رفيع 11١‏ 

ه عبد العزيز بن عبد الله الأويسى ١٠ه‏ 

ه عبد العزيز بن عبد الصمد عام" 

عبد الع: بز بن مد بن عبيد الدراوردى 
حركع كم شه عأمئ2 لالاة » ٠١9٠‏ > 
لحل ءءء ١5٠١١١505‏ 
ه ١٠6١‏ 

ه عبد العزيز بن الطاب بن حنطب ١5‏ ؟ 
عبد الحيد بن عيد المذ نز لقم + سمه 


١3 


بنو عيد المطلب ٠9م‏ 

ه عبد الملك بن حمبيب ٠7١5‏ 

ه عبد الملك بن سعيد بن سويد "٠١5‏ 

ه « « « عبد ريه أبو حاضر 51١107‏ 

عبد الملاك بن عبدالعز بز بنجري مة؛ ؛ 
مقع 2 ةا ؟لوة 2 *او25» 1 2 


١ 


ه "لاد *#كلاا ؛) ١١١١‏ 


عبد املك بن عمير ١١1١5 21١١5٠‏ 
ه ولما١‏ 

ه عبد الملك بن هشام ١٠‏ 

ه « « « ا يار ه١١١‏ 


ينو عبد مناف ١6‏ , 5خ 2 حمل 
“كم 


- عه - 


عبد الواحد النصرى ٠١5٠‏ 

عبد الوهاب بن بحت ٠١6١‏ 

و « « عبدالجيدالثق 0/6 » 
ملع كرت وال هكاء١م‏ 

أو عبيد سعد بن عبيد مولى ابن أزهر 


ك2 كك 


ه عبيد الله بن الأخنس ١٠5؟١‏ 

عبيد الله نأ رافم 6و5 ؟55 ع 
5ل طاءة:" ١‏ هلو" 

عبيد الله بن عبد الله بنعتبة بن مسعود 
أحىسكم 52١ل‏ ألا١‏ ه١ل*, 58١‏ 
ه عبيد الله بن علىبن أبى رافم 51/ 
عبيدالله بن عمر بن حفص 70 
ا لل 

هه عبيد الله بن مقسم ١1/17‏ 

غبيد الله تن الى بريد سي 117 
أبوعٌبيدة بن الجراح ١١٠١‏ 

عبيدة بن سفيان الحضرمى 1ه 

عا بن عبد الله بن سرَاقة ٠/صمء‏ /ايوع 
« «عنان اكلاء كلالاء كولاا, 
دعر “على ) 5 تمي هم ال2 21١51١5‏ 


6 ؟ ١‏ م خل/لب١‏ 


ه ع ؟بلمهمع, “الا5, 15م ع"ا! 5١‏ »4 
كما 2 :4 ١لا١‏ 

ه عّان بن حمر 75" 

العجلاني ح- عور 

4٠١١ 1٠6١1582155 ١5 العحم‎ 


العرب 16و سم 1.6 1157 ءا 
بوسسروى سرع زوع هع ١‏ ؤءئ١اءع٠5لء‏ لاكا 
1١589‏ ع وبعال لياوع لداع مء ".5 


وس بكم ١ءلئة2‏ #خلم 2 الائ١ا»‏ 
ىلا١‏ 


عروة بن الدبير":: ,» امه 4 لاؤكا) 
(حقكس) لاو معلا كملا هللا 


سم ,موسر( ١11؟دء(خللاس)‏ 
ه *#/ا؟ 

م 

ه عصام بن خالد ٠١9+‏ 

عطاء بن أبي ربح 01و كلو *لةء 
١ /‏ 

عطاء بن يزيد الليى ١9/5‏ م ١1م‏ 


« « يسار ع5 , يهم:ةء, "5م45 


عسي وب سريب ( نكم عو للاس)» 


مضع 5كة؟اءكءكا 

ه ه١١١‏ 

م عفان بن ملم الصفار ١١5٠١‏ 

ه دفير بن معدان الخصى #٠5‏ 

ه عقيل بن <لد الايلى ؟ 58 , 41 


. عكرمة بن إبرهيم الأزدى ه5١‏ 


-5 بد 


ه عكرمة البربرى ١١41١‏ 


اء ( هلا 2 ) 2 قثلاء ٠‏ على 5ق 


عكرمة نْ خالد بن العاص اخزوض !|4 غتعللم2 ةكم 2 هقلمء لاذقلم, هه١ا١ا‏ 2» 


١ /ا‎ 

علقمة بن قيس النخمى الكوفى ١١507‏ 
ه أبو علقمة المصرى مولى بنى هاشم ٠٠١5‏ 
ه على بن إسحق 5و٠‏ 

على بن حسين زين العابدين 4076 » 
5 

ه على بن زيد بن حدعان ٠ه‏ 

على بن أبى طالب ( 505 ث » متدح) 
كاكة ‏ ذكك "الا كقلا , كقاى 

مف 1١57/0‏ 6 ) خالا همال 

عذة ةا 

ه ه5١1‏ , :اه )ماه, لامره, «باوك 
5م5١٠١‏ يلل 5ل ه.ا لال عإببل 

ه على بن عياش ٠١5١‏ 

ه « « للمدبنى ؟لا4, 6لام 

له «.« مسلببهر ١١١٠١‏ 


إن أبى عمار ح عبد الرحمن بن عبد الله 
وعمار بن معابة الدهنى ؟لة 

ه تمارة بنغزية 05م 

عمر بن الحكم ( ؟4؟ح ) وصوابه 
( معاوية بن الحكم ) ه +ع" 


عمر بن الحطاب (هل8/ا ح 074٠0)‏ ء 


(مكلحلاث)ء زكزو 1ط -ةةلاك 


ال/ااقء2 ١١/5‏ اعمال 2 "اماا , 


مرا هماا_ لمالا 2 مفال »> 
لوالا ١٠٠ل‏ عع لءره 1 ), 
حقسل, مححكوء عبرا ْ 


ه ,“لاع 8.5" , تدعا ولإلا, 


كلاغ ,)غعمع”# 555251١‏ 2)كمودل ,2 
365" 

ه حمر بن أبىسامة ١١١١‏ 

ه « « عبدالله بن الأرقم الزهرى ١11١١‏ 
عمر بن عبد المز بز( م١‏ اث ) 

١:١9 له‎ 

ه عمر بن عمان بن عفان ؟/ا4 

ه « « على القدمى ؟5+١١‏ 

ه « « كثير بن أفلح غ7 ؟ 


عمرو ٠١5(‏ فى شعر) 
آل عمرو بن حزم 21155 ١15‏ 
هه حمرو إن خارحة 4٠5‏ 


عمرون دينار ##لام , عم , ومو 
؟خال), علاككء مال ء مزكلا) 
تققد 7 تش يدن 

عزون أ لاعلية التنسى *و١٠‏ 


« «2 سم الوق" 1١‏ 


وج - 


أم عمرو بن سليم الزرق >> النوار بنت | أبوعياش الزرق (٠/اح)‏ + 737 
ا 1 


عبد الله 

عمرو بن شعيب بن مد بن عبد الله بن 
عمروبن العاص ( 5لا س ) ه .وما 
عمرو بن العاص ( ١4١5‏ ح ) 

« «» عبد الله ن صفوان +م١١‏ 

« «» عمان "لاع 2 1555 


م أو عمروبن العلاءى وم 


عمرو بن أبى عمرو مولى الطلب كم؟ » 
اس 

ه عحمروبن مالك 88 , لام 

جمرو بن يحى بن عمارة بن أبى حسن 
المازنى ممع 

ه عمران بن ألى أنس 501 

عمران بن حصين (08: ح ) » ٠5‏ » 
لاحم 6ه 9.5 ووس 
عمرة بنت عبد امن +٠٠‏ 2 8ه" 2 
5م 

ه عاترة ان شداد العبسى ٠١5‏ 


عوعر المجلاى لال ه 49٠٠١‏ *88؛ 


هلاءة 
عسى ابن مر م عليه السلام 38 ء لم" 
ان عيدنة ح سفيان بن عيينة 
غير واحد من العاماء ١١9548‏ 


2 
2 


ه فارس ٠7١5‏ 

فاطمة بنت قيس ( هم ح ) ؛ اهم 

ابن أبى فديك ح ممد بن إسمميل بن 

أبى فديك 

ه أم فروة ىا 

الفرّيعة بنت مالك بن سينان ( 1715ح) 

ه ابن فضيالة ولام 

فلانة الأنصارية (15؟1 ح ١١107)‏ 
1 

ه 1ل قارظ بن شيبة ١١410‏ 

القاسم بن مد بن أبي بكر 4م١١51‏ 2 

لماك 5:5( ه لوم 


ه قبيصة بن الخارق 5+ 


4غ" ب 


ابو قتادة الانصارى فارس رسول ألله 
(#و٠٠اح)‏ هم همولع غ8" 
ه قتادة بن دعامة السدوسى 9ا" 2 1*٠‏ 
ه قتيبة بن سعيد 9٠ه»‏ 1# 4لاء 1١4‏ 
ه قدامة بن زائدة بن قدامة ٠١5‏ 
قريش سس لسكا م ولوة” محم 
اه 
م الى" جح عبد الرحمن بن عبدالله 
القضأة ه١١‏ 
مه القمقاع بن حكيم ١٠7‏ 
أبو قلاءة ح عبد الله بن يزيد الجرى 
قوم لوط ١٠١8‏ 
ه قيس بن خويلد الهذل ه١٠‏ 
فس إن عاص 117 
او قيس مولى عمرو بن العاص ١1٠5‏ 
ه قيس بن العيزارة م ٠١‏ 
ه قيس إن قهد ,/٠١5‏ 
0 
2 
هم كثير بن زيد 05م 
ه كثير بن يحى 5957 
ه سرى ٠١8‏ 
ان كبن بن مالك عن عه :كم ؛ هكم 


ع 


أخو كمب بن مالك ( 04م ح ) 


2 
0 


لقيط بن يَكْسر الإيادي ٠١‏ ( شعر) 

ه ابن ليعة 7ت عبد الله 

لوط النبى ٠١١8‏ 

الليث بن سعد 8/ا ه؟* 24105200555117 


١ مؤإلاه‎ 


ه ابن أنى ليلى ؟٠؛‏ 
2 
2 
ماعن بن مالك الاسلمى ؟م ,مه 


مالك بن أنس 555 , 78 ع وسو روم 


وم"* ك"خ*, خاو ,2 كلام ,2م 6٠٠‏ سا 


ساءهمع ة.ةع *اأاه ,اكه ,ره" 2 
براكء تلاك 0551" كلك لاك , 
هك ع رخا أمللآء٠‏ كلاء؟ أممفخل 


«اعلىمء قم > لاعلضعلر ة كتمهم عكر 
اببمء بل ارم ) كم كم تلاق 


هعزلل الا ١15ل‏ كك اعمال 
عرااء مذقاا "1١:‏ لا2 5" ١‏ 2 


5ك56ا 
ري الماح د ال 0 لاسا © 


ولمع ول *ع؟ لا :ع “كاه وماك أا٠/قعضا,‏ 
ع5 5ض 2 موطضعة؟تركء 0/1١:‏ ه5١0‏ 


١ال1+:‎ 


مالك سن أبى عاس الأُصبيحى عم 


« «نويرة مم١١‏ 


6ت 


ه متمم إن لويرة ١١8‏ 

ىه مالد بن سعيد ٠٠5‏ 

مجاهد بن جبر ( #م, ام اث )2 ( 207 
س )»2 *كلا ء ل/ا2 ١‏ 

ه ول ولاو عمال 

ه أبوجاز لال 

ا 

مجمع بن يزيد بن جارية ١54‏ 

الجوس 1187 , ١18‏ »هللاا 


محدنو الكيين ٠١407‏ 

حمد إن برعي التيمى ١١5‏ 

اه تخد بن إسحق”*5 05" م7 
ه « « إسميل البخارى 4ام 

عمد بن إسمعيل بن الى فدبيك مام 
لاقع )كمه , لاك" 

.ه 5١اه‏ 

محمد بن جِبَير بن مطعم 1545م 01" 
ه تخد بن حعنر غندر 41/59 2م ,535٠6‏ «#الا 
ه « «ه « ينأب كثير 4م 
ه « « الحسن ١١٠١5‏ 

له « « الخنفية ماه 


' له « « راشد "67 


محمد بن سيرين ١١407‏ 


ه عمد شاكره؟١‏ والدى رضىالله غنه » هات 
رجداللهوم اليس ١ ١‏ جادى الأولىسنة م4١‏ 
أثناء طبع الكتاب 

ه خمد بن الصياح ١ه‏ 

يمد بن طلحة بن ر كانة ١١4‏ 

ه تمد بن عباد بن حعفر 27٠5‏ هلاه 

هه عمد بن غبد الله بن عبد الحكم حكن 

ه « « عبد الرجمن بننوبان :ام 


«ه مولى آل طلحة مو5١‏ 


هم « 2« م 
مد ن عبدال رمن بن المغيرةن ابى دب 
لام لابقع كءقءة ام ةلات 1 _- 
:59921 هلاه 
عمد بن المحلان لال » 1١9٠‏ ه ١5‏ 
ه محمد بن العلاء أبو كريب /ا؟ 

محمد بن على بن الحسين 1187 ء ١١56‏ 


« « عمروين علقمة لالاك,» ٠١91١‏ » 
و١٠‏ ه ١٠٠١‏ 
ده أو مد مولى ألى قتادة ؟ 

٠.‏ 56 1" شه 

تخد بن مس بن تَدَرس أبوالز بيرالكى 
مقع , خعلاء قرم 
ه ".هلا ,م الا 

عمد بن مسلين عبيدالله بنْشهاباازهرى 
كغة5 2 "الاق ى 5لاع, 5 اه ,م #ام , 


أكمه2 2"65 عكك 2 اذك 2 كوك 2 
5١‏ رسالة 


-545- 


مع, لاعلا, م/لصلا, ألم 2 خ«كم - 


٠ 1‏ كلمع مة/ 5 كلم , كحم ,2 


حعةع, كتعزللء "لازال ء, عمللا ء 
(خة5لا س )2 مما مث«لاء 


ماس 1 ء, كيام لء ١إإالا١‏ 


له "اع “لا , ١٠٠غ8م“9,‏ لخ“ ,6 2199 , 


*اه, هم 

تمد بن المتكدر ( 595 ١350:11١7:‏ 
س ١١9561١968)‏ 

١١27 , 5٠١" 68669 ه‎ 

ه مد بن موسى إن الفضل ؟ 

محمد بن يحى بن حبان ١١م‏ » 8617م » 
الام اه وكيم 

م نان قرب الام ونا 

مود بن لبيد 4لال/ا 

ه ابن مجيريز ه14؟ 

هو كرو 10 

ع بن تاف +م١‏ 

١١7 مَدْسنْ‎ 

ه ابن المدييى 72 عبد الله 

ه مراد 4175 

ابن مرب الأنصارى ( ١١8‏ ح ) 


ه مروان ابن الحكم "٠5‏ /١١لا١‏ 


ه مروان بن معاوية ه ”ماه 

ه الزلى أبو إبرهم حت إسمعيل بن يحي . 
ه مسدد بن مسرهد 5*7 

ان مسعود - عبد أله 

مس بن خالدالزجى.؟4 5+8 :1515 
6 

ه مسل إن العلاء المضرى ١١4‏ 

ه مسل بن الوليد بن رباح 5١؟‏ 


ابن السب ح سعيد 


السيح ح عيسى ابن مم 

بنو الصطلق ٠م‏ 

مصعب بن سعد بن الى وقاص 1745 

ه مطرف بن عبد الل المدثى ؛ لام 

ه مطرف بن مازن ؟؟ 

الطاب بن حنطب ( 2588 5٠ح‏ ) ْ 
ه المطلب بن حنطب بن الحرث 8.5 

ه المطلب بن عبد الله بن المطلب بن حتطب 
سح 

معاذ بن جبل ١١5٠‏ هدلم ١١‏ 

معاوية بن الحم السامى ( ؟5؟ ح) » 
5" 


معاوية بن الى سفيان هم » لاملم » 


راع مه 


م+؟؟ ١‏ 2 56 ل ١٠‏ ه 5و5 , كاعوا, 


١ 
#ئلم ع إاءسضة‎ , 55٠ معمر بن رأشد‎ 


له »"؟؟ , الع ,م ,بام 


خا مين إن عن النزاز م 
أبو الغيرة ٠١5١‏ 


8 


ه المغيرة بن شعبة م9١1‏ , هلاا١ا‏ 
اه الغيرة بن مقسم ٠١‏ 

مي 

المفتون ك7 

البرمرك فين اميد 
ه المقدام إن معديكرب 5و١‏ 
1 
إن أم مكتوم ح عبد لله 
مكحول ١747‏ 

١١407 » 74 المكيون‎ 


ابن أبى مليكة ح عبد الله بن عبيد اله 
من أدركنا ليل 

ه هن أرضى دينه 9 ؟ع 

من “مع عبد اللّه بنع رالعمرى ١٠6ء/ا/ا"‏ 
(9١ه‏ ادح ) ه ١آألا‏ 

ه منصور بن زاذان ولام 


هه منصور بن المعتمر 7١لا‏ 


التكدر بن عبد الله بن ار ملم 
سن لاب شن سف الس ان 
أبو النهال > عبد الرحمن بن مطعم 
المهاجرون (5١86 / 1١١510‏ ه ولاذا 
أبو الهلب الجرى ١‏ 

مومى النى عليه السلام 5لا » ١5١14‏ > 
الخلا 

أو موسى الأشعرى غ/ »2 كفخلا, 
كؤالا»ء لما 

ه 29.05 وا" م 5مةا١‏ 

مومى بن أبى تيم :9ه/ 

ه موسى بن عبد الله بن قيس 595 

ه موسى إن عقبة 1ه 

ميمونة بنك أطرك أم المؤمنين 16و 

3 

ه النابغة ( والد ربيعة ) 55٠‏ 

نافع بن بير بن مطعم 5 مادم 
د 9 غيران عبد نزيناةغ؟؛ 

« مولى ابن عمر 1ه ؛ 25915 رهلا» 


مق عكر برح ء كنوا ميمه 
هم محع, لاعلا موك ْ 


ه نافع مولى ألى قنادة ١٠١518‏ 


صا ع3 


ه نافع بن يريد ؟ م 

ابن أبى تيح ح عبد الله 
م ندية أم خفاف م١٠‏ 
اشرما 

النصارى ما 


ه نصر بن على الحهنى 5957 
ه النعمان بن بشير ؟ ١١١‏ 


ه أم النعمان بنث ألى حية 8 ه؛ 
نفر من أصحاب النى ١٠86‏ 
١١ 7/‏ 
نوح النبى *1+0 ١١١5615١.‏ 
تاف بن فصَالة البكآلى ١١1.‏ 
ينو توفل 7م 
ابن نويرة ح مالك 
ه ابن عير 95 
2 
د 
ان الماد > يزيد بن عبد الله بن 
أسامة 
5 هرون الرشيد ٠٠١5‏ 
ه هرون بن سعد مولى قريش 057" 


فرعام الحفك ينين 


هم هذيل لا١٠‏ 

ه ابن هرمة ح-< إبرهم بن على بن سامة 

أو هر برة ( ممه » اكه )0 سه 

( لكت وهلاح)ء الالاء ( 0م » 

تو ابر رو بالق أق١‏ ل غ5١1‏ 

الاح ) لعكلءه ١15:‏ قاح) 
مكا+ع ,رردلا "لاا هكث؟ع 4/88٠‏ ه78 


ممع غمجت ع كهلا, كفكذن كاده 
كوفع كخ نوم ..رزل, هلإاكء :"1ه 
١64‏ 
هشام بن حكير بن حزام 7ب 

ا 
ه هشام بن سعد ٠١5٠‏ 
هه هشام بن عبد املك ٠5‏ ؟ 
هشام بن عروة بن الزبير 1١م»/اتكعكةا‏ 
ه هشام بن عمار 5١؟‏ 


ه هشم بن بشير 475621555 

هلال بن أسامة - هلال بن على 
« « على بن أسامة :2" 

ه هلال بن ألى ميمونة ح هلال بن على 

هند بنت عتبة ١699‏ 


هم بنو هوازت ١55٠‏ 


هود النى ٠١١‏ 


1 


واسع بن حبان ام 

ه واقدة بنت ألى عدى ؟ ١‏ 

وَدُما 

وفد البحر بن ه١١‏ 

م وكيع بن الجراح وعه 

الولاة غ١١‏ ء لاغ زد9ء 9غالئلةلكلء 


كهل| أ ه "5 
ه الوليدينسلم 4٠‏ 
ه الوليد بن يزيد 5١٠؟‏ 


هه ابن وهب 2 عبد الله 


وهب إن منبه ١7817‏ 


35 
ه بمحى بن ادم اه 
ه يحى بن بكير 5117 
يحى بن حسان 780 
ه 5" ,م 554ك5, أا٠ءلا,‏ "؟لازه١‏ 
ه بحي بنخلف الجوبارى؟ ١١‏ 


يحى بن سعيد الانصارى 5”, 75 » 


لءةع# لام "تلم ٠5|اأا‏ ه :"59 


هع “اع دولا ء لاعلا 

ه يمحي بن سعيد القطان ؟/ا 2 , ١١5١‏ 
بحي بن سُلِم الطائنى ١٠١90‏ 

« « عبد الرحمن بئ حاطب 175١‏ 
و-واغارةان. أن حسن الازق 
ةع 


ه يحى بن ألى كثير 8414 


ه محى بن معين :/ام 


يزيد بن رومان .ة١ه‏ ؛ ٠١‏ » لالاك 

ه يزيد بن زريع ا" م ١١51١‏ 

بزيد بن شيبان ١١6‏ 

« « طلحة بن ركانة 65؟١‏ 

« « عبد الله بن أسامة بن الماد 
1ع وءئلء ١2٠١‏ 

عم ريد دن عند ره 0ه 

ه يز يد بن هرون >:59 5562" 6 76خ 


ه سار ( والد سليان ) ١١1١6‏ 


- 5 


يعقوت إن سيان + بوسف النى وإخوته 7١١‏ 
ه يعقوب بن الوليد المدنى 48م/, 
سف بن ماهك 1ه 
ه يعلى بن حكم 414 المطارت 
ىه يعلى بن عطاء ٠١5‏ ه ونس بن جبيد 9 37 
يعوق ويغوث ١8‏ الود 3 مين سس ين 


الود ٠١‏ ؛ 555 ه نونس بن يزيد ؟8؟ 4079 4656م 


- 40 - 


ع - فهرس الاما كن 


وما ألحق بها 


ىه أحد هوم 
<ه أرض بنى سلم ١‏ / 
أوطاس ١١6٠‏ 


البادية مه 


'البحر يبن وقع1|ا 


مدر كك معلاكء, 46م 

البصرة أكى هكىء ٠407‏ 

ابعث مؤنة 1154 

بإرنا - مكة 

الببت > الكعبة 

بيت المقدس م55 , وعم ٠م‏ 


كك أومك ؟ي٠ك‏ ؟للى الى 
هه هامة ١1١/5‏ 

١16 الجابية‎ 

ى الحجاز رمع #اه, 94م 

ه حجة الوداع 44٠5‏ ١١لا١‏ 

به دمشق ١١1١١٠‏ 

ى ديار هوازن ١595٠‏ 


ع 
ذوطوى :كم » وخر 


ه السودان ماه 





ظ السوق ١551845‏ 

| الشأم متم ذالم » اال امال 
ا : 

ا /اعاه ]لام 


ا ا ها 

الصحراء /اإلى » ١٠٠5م‏ 

ه الصعيد الأعلى 7ه 

ه الصفا م4غ:؟ 

ه صفين "للا 

ها عام حنين غ7 

عام الفتح هوم . :"19 مدءدء ١١و‏ 
ه العراق *٠5‏ م. همهم ”#؟ه 

عرفة 3٠6‏ , هه , ؟1اا 

ه عسفان الا 


غزوة بنى أغار ٠‏ /91غ »لوغ / 


« تبوك منة مد.ء 
ه الغور ه٠؟ه‏ 


قباء هكم ؛ ١1ل 1١11١4‏ 
الكعبة 


القبلة 


م 


أم القرى 2ت مكة 


السكمعبة 5 لالو, #لأل عومسم 


_- 


مع ,ع قو ,ع .كسما ى وبسس, إرسم 
هةع 2 2:55 ) زأعءك / لامكا ب#ازلا, 
المع "كلم 2 :الم 2 هوإلىه لالم 
كخل) كلر, أكىلى *اكة , ازا 
ككاككء /الا"ال ,2 كسس( , ووسلر, 
كءةخا, إلى( , مرخ( , رما 
ذخ 2 خ“25ا, ١557 ١255‏ - 
كهمةل ككةلء ه*و5اجءى5ا 


ه #9825, ووم 


- 


- 


- 


- 


الكوفة /41؟1 مو.م 


ليلة امير 7 
هه اللخحصب 4ه 
المدينة لم1 مك كلا عسورا', 
/؟2؟١ا,‏ كةك؟ل ,2 كموهل , لاههل , 


هوة أ ه5١٠9‏ 955 , امللاء, ب«إاوا, 
فلألرل ع 4أاأل/ وء:١‏ 


ه. الأمروة 4" 
المزدلفة ممه 
المسجد الحرام 5# 56 عمكء سلا, 


غ٠2‏ 5١ل‏ اكع كسما لبسو 
لمخلء ١5:‏ 


المسحد النبوى 5١؟١‏ 


المشاعى ١١"‏ 
ه مصرك"5_اه ,م ١:٠9‏ 
مكة لس امو ككل لكى رلسمرة 


و٠١‏ 
ه هدلا, ك١٠“‏ ,م 4:8“ , 5ك" , 55ه 4 


“الا همع 5١"‏ 
- 
منى هه ؛ /1١١ا‏ 
نجل ع عم ه ١١/9‏ 
هجر ١١18*‏ 

ه وادى أوطاس ١١5٠‏ 
هه وادى حنين ١59٠‏ 


ه وقعة حنين ١5395٠‏ 

المن ا ا 0 
بوم الأحزاب ٠6‏ 

« الخندق كمهةاعباع 

ه لوم خيبر ١95‏ | 

بوم ذات الرقاع هدهع لالاك , االا * 
كالاء اكلا 

بوم عُسْفآن ون 


ه نوم در كع” ا 


- 549 


م فهرس الاشياء 


من حيوان ونبات وجماد وغير ذلك 


الاوبل لمع كمه اع شياه 1ع هات 


همرها2 بللةة|ا عم |5٠١5 / |5٠٠١‏ 2 
كعكلا 5( ,+ :ةا - ١55"‏ 2 
56ل ء 515ؤ5أا ه كلاء 


5 
الادم هع 

4 
الارز حكك 
الأرنب م١‏ 
الأرواح > الرياح 
الأريكة هوم /او؟ 


ه الأسفيوس 7ه 
ه الأسفيوش 7ه 
ع 
الاسفية مه" 
الاسلحة مءهة 2 تكن 


الاشبيوس "٠ه‏ 
.2 الأشبيوش 3ه 


الأنجيل سناو ه هم 


البائل 6ه 
البحر واليحار 50955١81١١5‏ 62/ا52١»‏ 


١هم١‎ ١١1548 


ا 0 

ل ا لحف يفف 
البرقع ١1‏ 

البركة 49 

ه يزر قطونا 5؟ه 

البعير > الوبل 

البغال ١١؟ه‏ 

البقر 1؟ه 

ابر /؟ه 


هم الترمس ولاه 


لمر حكاء تموء لاموءلوء للح 


2٠١6١81١1656 55:52 كله2‎ 


مزها كراه١‏ 2 *#'اكل2 5؟5أا > 
مه"ل 2 ؟55ا 


ه 2*١‏ طلالا2 م١٠5‏ 


اوه" 


التوراة خب/بهية ه ه؟ 


التين غ؟ه 


الثفاء 5ه 


التمر كيف غ١٠ها‏ )ع كمون ب ايهو 


١|55١ لااهةا.‎ ا١ةزه‎ 
٠04 3 


الثياب هة*6 ا كنة _ 6/2 


ه الجأورس ه؟ه 


الجبال /اى , /81 18 ء ومه١‏ 


١١١71١١ الجرار‎ 


الجفرة كة1ء روم( , حروسى 
م الجليان همه 


الجوز غ؟ه 
الخائط .5 


ه غ؟؟ 
ه حب الجاورس ه "اه 


ه حب الرشاد 5؟ه 

حب العصفر ؟ه 

الحبل مرم 

الحجارة هوا تررم لا.5, ورم 


الحديد ممه 


م لحر عه 


هه حزيران كاعم 


اخمر ١ه‏ 
المص همه 
الحنطة > البو 


الحوت :م0١٠‏ 


الحيات ٠ه.ة‏ 

الخاصة والحخواصٌ 2ه , لات , لاه ؛ 
كرءلء .سمل 

الميز همه 

ه الحردل 9ه 

اللشب ه6١‏ 

ه الخار ه؟؟ 

ارده , ووس ومسوسنو, .لول 
اءةؤهمه٠١‏ 

الحنز بر 265 666 1ع" 

الخيل 2100100016 

الدابة والدوابٌ قاو جوا, موسر 
هة* 1 )2 كلامم 

ه الدحر ٠؟ه‏ 

الدخن همه 


الدرام عا عكثلاء 1١501١‏ 


كبا 521 :مه )2 بها _ سيان ١‏ 
ووةة | ه لامأه, 8 ور*7 


لكومو١‎ - 


الدم كمه2 همه 2 ١95 55١‏ 


الدينار 17؟ , /ا١5‏ 2 5144 548 » 


ذوما ١٠6لا‏ ككلم لمكم ؟:؟:6١‏ 2 
غ6 ), .ناهأ خرن مه /الزاه 


الذباب "١‏ 
3 
الذرَّة 6؟ه 
الزهب مع ء لالاهاوكة ؛ مهلا , 


أكلاء مركلاءم؟؟لايلمرزاهة 2 ١م15‏ 


69 ا, “ره | , ه ملالا 

الرجس همه 

الرصاص 7ه 

الطب لاعى ١ل‏ للح عقو 
خ#اكلء, 58؟5ا,؛ هم0.ه 

١65107 الزطل‎ 

الر كاز ؟مم , ممم 


رمضان ١٠م‏ جم عع وس لسسع 


ا 
الرياح اكع لاع ١‏ 
الزاد ممه 

ألز رجد قله 


اأزييب ك5ة مامه 


الزرع مه 

اازيت ١٠هقء‏ لالاه6١ا‏ 

الزيتون "مه » مه 

الزينة 5ه 

السباع اكه كه كع لع 
السيت م.؟ و.؟ 

لكان ام 

السقابة .م١‏ 


السكر تا 


١٠6؟؟‎ 2 ١6٠١ السمن‎ 


السوس "14 

١4:55 ه‎ ١55١ السوق‎ 

السّويق 6؟ه 

١6١ال‎ » 18٠١ الشحر‎ 

شعبان 5ع 

الشعير 6؟ه 2 اها 

١6١ الشمال‎ 

الشس 570 الالم ‏ 4 لالم ء “مم 2 
تحدم » كك ١4407501١‏ ؛ ١:6١‏ 


ه لم 


تت م" - 


شوال كمع 


اثشياه ت النتم 


الشيطان :لالم » ١1١٠6‏ 

الصاع مهكلء اككلء كككا 
الصحفة 9:45 

١6 الصُوّر‎ 


١٠6١٠5. 1١6١5 الصوف‎ 


الصيد 211١81117‏ كول مول 


بلوخ ١1٠١ , ١89 , ١‏ 
ه الصيف ٠ه‏ 05اه 


الضبع 5و1 , قوم 


الضفير > الحبل 

الطاعون 11١81١‏ > 
الطائر ووم( , ١5٠١1١‏ 

. الطبيخ همه 

الطريق 955 » ٠6و‏ 

الطعام 2955 /[8ة ؛ حزق مم١‏ 


الطيب وه ع كذه , لاذه 


اللى اريت ١‏ 





العامة والعوام 5و" 5١425 ٠» ٠١‏ ». 
«سرم, اكقء زكوء لاكة , الاؤ 4ه 
كملكء كم١‏ لم وما 


ه العدس همه 

١67521١٠٠١ العسل‎ 

العصيدة 6ه 

ان هه 

1١51١5 العمامة‎ 

عمرة النبى 585 

العنآق جوسى ء حوس( 
العنب ؟لاه- 658 9."546عه ١ه‏ 
لعز مومل ‏ عل حوس 
العير 51 » "1١‏ 

العين مه 

١6٠٠٠١ الغذاء‎ 

الغراس ”7ه » 74م 

الغياب 7ه 

الغزال وم١‏ 


الثم ذعه 2 إذقكالمهكل ' أككا/» 


كككا 


9ه 


"الغرس > الحيل 
األفضة ح- الورق 
“الفضيخ ١١١٠١‏ 
الفآك ++ 


َه الفول ه؟"ه 


:ه قصب السكر 6ه 

القطانى والقطنية 6؟ه 

١51 القفازان‎ 

:القمر لاك ؛ /ا8 ١5‏ 

:القوت همه 6 ١.٠٠م5ه١‏ 

الكيش حوس ء موسر 

الكم ت العنب 

الكستيرة 5ه 

ه الكز ممه 

:اللن و تكد 
عككا 

لسان العرب 178-1١7‏ 2 50ت 
95 ,ءملاء١‏ همع 

:لسان العجم لمعا اه١‏ 


م اللوبياء همه 


اللوز غ؟ه 
. ه الماش ه*م*ه 


الاشية عم .سمه,ع.هل5.هء 


مهل 24 اهل بإأزها, /إخ5١ا‏ 2 
٠ك5ا‏ 


١6١ المتاع‎ 

الخرف ح الحائط 

ال فك 

المرط هل 

مركت ومع 

١/4 الستطح‎ 

المشرق عدس, اسء لالوع ١‏ 
المطالع ا" 

المحدن سمه ١‏ 

المغرب والمغارب /ا" > 4م 
المنبر مدا 

١١١١ المهراس‎ 

الميتة كه , ممع ١غدع‏ 585 
النبات .مه 


/ ١:ه١‎  ١::ا/‎ 


 1معاس‎ 


النتحاس .ره 
النئخل 8م: , لاه - 55ه غ, 5.هلء 
كمة|] » لمءة١‏ 2 |١١٠5‏ لاؤزها! 
ه الادىم.هو 
التم ل ين ان 0 


١و‎ 


النقذ لزاه ع .ةمه ١‏ لمم هم.ه 


الهلال ؟وؤا 
هوام ٠ة‏ 
الودك مه 
الورق 8غ , لالاهة _ هله 2 للهلا ». 


مكلا م؟؟ضم ؤاكم ل مل 163 
بر 24 


الياقوت 9ه 


اليربوع كقمد, روم( , 55ما 


0 من" 


+ - فهر سالمفردات المفسرة فى الكتاب وشرحه 


1ن « الأرثٌ » ىا 

أ خاى « يتأخى» ١165‏ 
ُْ 

1 « الارزغ همه 


عمسم 


.س ب ش « الاسديوش » 8؟ه 


أ ل ى 2 «الإبلاء » سرباك 
أ ن ف 2 مؤت »6 اهل١ا‏ 
أ ه ل «الاستهال» و١١‏ 
بول « متأل » اكم 


ب ح باح « يحبحة الجنة » هاس 

ب ىا ع « البيع » ككم 

* و انتقاء 6 ججة 

جم ل « أجأوافى الطلب» وس 
«يجملونمنها الودك) ره 

ب و «متبى )50و 

ح راف «تحرف فيه» «احترف» 
م١6٠‏ 


َ 
ماس انب 8 أحسب » ١8‏ 


اح سار « محسور» 61٠١9‏ 1/4 > 


ح ص ن 
ح واط 
تددر 


02 


خ راص 
از 
خ م س 


خ ىار 
2 
دخ ل 


ا 

« الإحصان » وم 

١٠١* )» م‎ 2 

١١6 )» الخائرة‎ 2 

١451 6 خَاير‎ 0 

« خرج فى هذهالأصناف» و 
2 أخرج الجناية » وؤزهاء 
ك6 

2 اخراص ا 

« حور البصر » ٠١9‏ 

2 انوي 1 1 0 «( 
ع 

١35 6 خيارًا‎ 5 2 
١٠6: » داخرين‎ « 

« دخل»متعد بالكرف و بنفسه 


9 


"م" - 


نر ن «اللخن » 6ه 
0 - 2 
دف ف « دفت الدافة » مه 
راب ع « رياغيا 6 5١5لا‏ 
ر ع ب « ترغبت عنه » و«الترغب » 
ذأكم 
« عرافق »6 15م 
رك ز «الر كاز» سسم 
وار فر ' 
ز ول « تزايل حاله » ه76١‏ 
سس حار «مسحور» 61١9‏ هلما 
مما 
سس طاح 0 المشطح »6 ١١/5‏ 
4 م ؤس ريه 
س ف ل « المتسفلة » ١7417‏ 
3 
س لت «السلت» 6ه 
« سأف »6 ده 
7 ض 
2 لكي ه سييل السنة » 
6 


سام ن ١‏ لسن 6 ١5٠‏ 


ش رك « شرك )١١٠1.ه5لى‏ 


ش طار «الشطر ) 9١٠6,هل/اما»‏ 
ورخ١ا‏ 

8 ر « الشغار » بقهرة 

ش م ل « يل 
على الصماء » "ع.ة 

ص د ر « تصدار الحخائض” 6 

ل المصبتاة » مهك١‏ 

ص راى 


ص وب ج « الصو بح »6 ١١/5‏ 
مم 


ظ ن ن «الظنة » و« الظسن » 


« الطعمة » وع.ه 


* 2١٠5م ٠١‏ 
ع راس « يعرس على ظهر الطر يق » 
9 


عُ رى « شك 6 ١1١5‏ 


ص 


د 
ع من ب « العسيب »6 ٠١9‏ 


2 س ر «العّسير» ٠١9‏ 


ع س ال 
ع ص اف 
ع ظام 
00000 


اع ل س 
50006 
ع ن ف 
غ داب 
ا 
6 
7 


غ ل س 
لل 
ف دح 
ف رى 
فض خ 


ف ى ا 


َك مالا ب 


« العْسَيْلة » 558 
« العصفر » "6 
02 العظم » كه 
« عقل التقوى منهم » 
ع١‏ 
« العَلس» همه 
« عمد خلانها ) أبقيوه 
« العناق » و١‏ 
« الغاب » 9ه 
« الغراس » "5ه 
0 يعرم ) “ماع6١‏ 
كه 5 
« غزى معه جماعة »6 
9 
2 الفاس ) هاا 
أ 2 
« مغل » ١٠١١‏ 
2 0 0 
« فدح » و« يفداح» 


غ66 ء ههةه١‏ 


2 الفريى 6 و١١‏ 


١١٠ ) الفضيخ‎ 2 


« الفيئة » مالا١‏ 


دك 


فق دم 


ق را 


ىا 
ا 
6 


ٍِ -. 


6 6م 
7 
06 


ق طن 


ف وام 
كس بر 
ل بب 
ل ني ن 


م راط 


« الإقبال » عم 
2 القدوم 6 ١1١5‏ 
2 القران ) هم 


2 الأقراء » و « القروء » 


١/٠١ دا‎ 


الا 
ن. « القران» هم 


2 بقن بين الثرتين » 
5ك 

2 الأقراء » و « القروء » 
55ا  ١/٠١‏ 

« القرئّ » 64ود١ا‏ 

« قضى به » و« قضآأه » و 
« قضى عليه )1559 ١171/4‏ 
« القطأنى » و « القطنية » 
6 

١55١ 6» أ‎ 2 

«الكسبرة » مه 

2 ا »7*6 

2 اللعن 6 لم 

« ارط » هبص 


5 رسالة 


66.6 


6. 


6. 


00 


6 


4م" 


س اع « المسع »6 ٠١9‏ ظ 
بات « لنت » همه 
ت ج « النتاج » ١6١6‏ 
ذا ر « النذّارة » وم 
س أ « النسيّة » مع 
س خخ « أسَحّ » ام 
سرع « النسئم » .و١٠‏ 
ص ر « نضر» ١٠١١‏ 
ظ ر «خيرالنظرين » غ١١‏ 
عَ من 3 التعوامن: ٠6‏ 
ف ل « منتفل »و« متتفل » | 


ل 


ن ك ل د تكرت سسسى 

ن هام « ل ») 556 

ه دب « هُدْبةَ الثوب لقنا 
هد ر « يلار )» ها 

ه را س «الهراس »6 ١١١١‏ 

وج ب « الوجوب »6 1١555‏ 
اه 

وش ج 2 الوشايج ) مم؟ 

ود:ك «الوّدك) مه" 

واه م« أوم بعضُ الناس «< 


كما 


ى موه ا و 


هد 


1 فهرس الفوائد اللغوية 


ا ين 


حذف «أن» الصدرية قبلالضارع | + حذف .تون المثنىالمضا فإلى الضمير 


اكه إسياء سسب 
اللام فى جوان«أو)ه©” » 
/ا5 

الموصول و إبقاءالصلة 91”؟5» 
154 

الموصوف وإبقاء الصفة 
جم سل يو 

امكافير قاد الطانت الله 
ا 

الفاعل للم به /اهه 11ل 


1 





مع إقحام حرف الجر بدنهما 
|555٠‏ 

المبتد| و إبقاء احير >/ا/اء 
قملاء عمها, "ءلما 


المفعول به 86٠١‏ 6 5؟١١»‏ 
الا 
اسم «كان» لعل به نفد 


خبر « كان» العم 11 


« كان » ومعمولها على 


إرادتها ؟*أزة١‏ 


(#) الشافعى لنته حجة » لفصاحته وعامه بالعريية » وأنه لم يدخل على كلامه لكنة » ولم .محفظ 


عليه خطأ أو لحن . وأصل الرييع من هذا الكتاب « كتاب الرسالة » أصل يح ثابت > 
غابة فى الدقة والصحة . فا وجدناه فيه ما شذ عن الفواعد المعروفة فى العرببة » أو كان على 
لغفة من لغات العرب ء لم نحمله على الخطأ » يل جعلناه شاهداً لما راستعمل فيه » وحجة 


فى صحته » واستنبطنا من ذلك بعض المسائل » ولعله فاتنا منه غيرها . 


ول مجد بنا حاجة إلى 


تكلف ترتيبها على الأبواب أو حروف المعجم » لفلة عددها » وإمكان رجوع الفارى* إليها 
ف الوقت الفصير » واجتهدنا فى تصنيف أنواعها التائلة والتقارية . 


0 


م+؟ حذف الفعل إدلالة الفاعل والسياق | ٠‏ نصب المفمول يفعل محذوف 


5 


م1 


١ كه‎ 

2 جواب الشرط لعل به 19 
م4٠‏ + 181١5‏ وقدكتينا 
فى التعليق ف اموضع الأول 
أنه من حذف خبر «لم يكن» 
وهو خطأ 

« النون فى الأفمال الجسة من 
غير ناصب ولا جازم 1585 » 
ل 

( همزة الاستفهام على إرادتها 
محد وسور لإسسلاء 


قهمخل ,م عركخلاءلىءة١‏ 2> 


س١بجا,‏ هكدكاء, مكلا١ا‏ 


ف :“أن مع جعل الملة خيرًا 


ف توي مصدر غ6١‏ 


تسهيل الحمزة أو حذنها #م: » 
بحسرا ع سحكباء لانوء ٠١١١‏ »> 
وكا 


النميب على زع الخافض 


١ 


اح 


؟" 


ع 


5 


هو 


1 


7 


5 

التذ كير والتأندث فى العدد 74“ 
تذ كير الفمل مع المؤنث الجازى 
ل 

إغادة الشميو مثا عل إرادة الممين 
1١3565 17*89‏ 

إعادة الضمير مذكرًا على إرادة 
المعنى ١151‏ 

تأنية الضميز' النائد إلى“ المشاف 
إذا كان المضاف إليه مؤثاً177 > 
ين [ 
« الطريق » ممايذكر ويؤنث 
واستعمال الشافعى الوجييتف 
فى حملة واحدة ٠6و‏ ظ 
قلب فاء الافتعال حرف اين » 
بدلا من قلبا تأ هو 2 ككه 2 


>» ا١ال/6‎ .2 


علاه »> 1ك 


وم 


59 


لو 


فى 


نض 


جم 


8 


وم 


كم 


- 5ه - 


كتابة المنصوب بدون الألف على لغة 
ربيعةبالوقف علي هكالوقف صل المرنوع 
ذا خ:؟ , إأكهك اب مزعكل 2 


مع ١‏ خض بلكل زوملا 


ككئلاء لذؤه([ ا لاء/اطا ع مملالاء 
١6‏ 


« أو فلان » استعممالما بالواو 
فى النصب والخر” 0.ة؟ 

0 أ » رسمها بالتاء ؟5.م 

2 نشة » رممها بالماء 66م 
استعمال « نْعَمْ » بواو المطف 
رةه ١‏ 

استعمال ابي التفضيل غير عراد به 
التفضيل ٠١٠١‏ 

استعمال المصدرى معنى اسم المفمول 
١‏ 

امال الفاعل فى معنى اسم المفعول 
١‏ 

استعمال « إذا » ظر 2 متضمنة 
معنى الشرط ١١١١‏ 

نصب ان « كن » المؤخر بعد الجار 
واخروز لال هع 0 .5ع ء 


١:55 » عمرة‎ 


م/م 


ينس 


١ 


ع 


6 


هه 


كع 


عابم « كان » ضمير الشأن 
والجملة بعدهأ خير 4ه 

نصب معمولى « أن) لاويية 4 ؟١‏ 
تعدية الفعل بالتضعيف والحرف معا 
أو بأحدهما 6# ولاه ١٠:52‏ 
ذكر الفعل المجزوم على صورة المرفوع 
ل ل 


محم 2 عأكححمء الؤةه295؟6 3 
ارق كارىكف ٠9١ل ١١55‏ > 
ا/اماء. .5.٠ك5ا589كا١ا‏ 


إسناد الفعل إلى المثنى أو الجع مع 
وجود ضميره مظهرًا هلالا 

الفصل بين الموصوف والصفة بجملة 
7 

إثبات الياء فى المنقوص النكرة 
رفعاً وجررًا الى ء م118 1145ء 
ممااءلاه*١‏ ,2 غ:ئهاءلاؤةه١ا‏ 

إنابة الحارٌ واللجرور مناب الفاعل مع 
ذكر المفمول منصوياً /2ةء 
ه14 ء؟5ه1ء لاعماء كلما 

إنابة بعض الخروف مناب يعض 
هش :6ك ةلبس ءامنا 


- د - 


7 


هم 


استعمال الوا و ععنى الفاء ١654111‏ 


/ 


حم 


زيادة بعض الحروف 555 ٠١١١‏ 
١1١‏ 

التكرار للتأ كيد ١١754 ١:54‏ 
٠ه‏ تكرار كلة «كل » للتأ كيد هبه 
١ه‏ جمع « مفتى » على « مفتيّين» 75 


؟ه إمالة « لا » فى قوطم «إمّالاً » 


١1 » وكتابتها بالناء 2 مال‎ ٠ 
سه «هؤلاء» استعمالها مقصورة وكتابتها‎ 
١مل‎ » بالياء « هؤلالى‎ 
الإبلاء »استعمالهمةصورًا وكتابته‎ « 
بالياء « الإيل » مسب ء بلااء‎ 


بقعا , زؤم/ا١ا‏ 


0 


48 - فهرس مواضيع الكتاب ومسائله 


فى الأصول والخديث والفقه على حروف المعجم وهو الفهرس العلمى” 


ع الأب : هل علك مال ابنه؟ ٠‏ 5ك _ نوو ؟١‏ *# الاستتحسان : بطلانه وأنه لايجوز الفول به 


:* الاجتهادوالتقليد: ذم التقليد ١د‏ هم؟م 
ذم من يقول فى العلم عن غير معرفة 1١‏ ل 
5اء غلا ”505 ,4ه 0ه 

.غير العالم يسعه الاتباع ولا يسعه القياس ١1415‏ 
١‏ 

الايوسم لأحد يعلم سنة لرسول الله أن يخالنها 
ذه ا لوه ,2 مكمه 2 كوه 2 لاحو 
.وانظر مادة « الحديث » 

الاحتهاد ععى الاستنباط حت القياس 

اجتهاد الحالم بت أو الأعس 

* الإجماع: حجية الاجاع 1٠١٠6 , 1١١‏ 
ءالا 

الاجم العاماء على خلاف السنة 881١‏ > 3101 
م١‏ 

الاحتياط فىادعاء الاجاع م14١‏ , 9495زداء 
هوه ١‏ 

'الفول بالاججاع والقياس ضرورةلايصار إليهاإلا عند 
عدم وجود الخبر » كالتيمم لايصار إليه إلا عند 
الارعواز من الماء ١85١141١5‏ 

إجماع أهل المدينة ليس بحجة 41665 وهه١‏ 
:* الاختلاف:الاختلاف منه حرم وغير محرم 
الإكداءهودا١‏ 

قل مااختلفوا فى شىء إلا" وجد فيه دليل على 
الصواب » وأمثلة ذلك ١8١4 1١85‏ 


١:58 1١ةغ4ه5ك‎ ى,ىال*٠‎ 

4# الأشرية : تحرم الخر هم مه« » 
١١52 ١١٠‏ 

2# الأطعمة : محرمات الطعام ههه كدهء 
5 "25# كه 

ماأعل نه من أدب الطعام 545 2 545 » 
ووى, دهه 

# الأمراء - أولو الأ 

4# أهل الكتاب : كفرمٌ وتبديلهم ١4 ٠١‏ 
* أولو الأمس والأمراء والولاة والقضاة 
والحكام والمفتون: 

أولو الأعس ومن ثم وما يجب من طاعتهم 9ه 
كك" 

الخلافة 6ها١‏ 

إجماع المسامين على أن يكون الإمام واحداً والفاضى 
واحداً والأمير واحداً ١١١4‏ 

الولاة الذين بعتم رسول الله وقيام الحجة على 
الناس بهم ١١١" 1١51‏ 

١١١9 1١1١٠65 قضاء القاضى‎ 


الحجج التى يحم بها الحا كم تطشن > خفن ' 


١855١ 


0 


تثبت الحام بطلب زيادة الشهود ١١51١‏ 
احتهاد الحالم وإصابته وخطؤه ١41581١44‏ 
ه الواحب على الحكام واللمفتين لمكم بالظاهص 
من الأدلة » وليس لمم أن يحدثوا أحكاما لاترجم 
إلى الكتاب أو السنة أو الاججاع > إما نصا وإما 
احتهاداً 8ع 

3# الإبلاء,.حكنهء وهل هوطلاق »أوبوقف الول 
عند اتقضاء الأربعة الأسهر ؟ وترجيح الثافعى 
ذلك ١لا‏ ١اهلا١‏ 

* البيان: درحات البيان فى الفران 8ه "ا 
البيان الأول » وهو الذى لايحتاج إلى بيان */ا 
م 

البيان الثالى » وهو مافى بعضه إجمال بينته السنة 
4م ١و‏ 

البيان الثالكث » وهو المحمل الذى بينته السنة 
ادهو 

البيان الرابع » وهو الذى لم ينص عليه فى الفران 
وبين فى السنة 55 ٠١*‏ 

البيان الخامس »م وهو مالم ينص عليه ويؤخد 
بالقياس ١١+‏ ه١١‏ 

البيان بالعموم والخصوص ح العام والخاص 
البيان بحذف الضاف ٠١4‏ ١لا‏ 

البيان من وحوه » ولا يحتلف إلا عند من بقصر 
عامه 4٠١‏ 


2# البيوع: بعض أحكام تعلق ه١2446-441‏ 


544 لكلا 455٠١‏ وهس 

تحريم ربا الفضل 184 ؟5ا م6 4م؟؟١‏ 
أتحريم ربا النسيئة واجخم بين حديثه وأحاديث ريا 
الفضل *5/ا _ #لالا 

الربويات وما يقاس علبها 161١4‏ ه*ه١‏ 
النهى عن الزابنة والقرخيص فى العرايا 505 - 
الدع 24# ١55544‏ 5كدا١ا‏ 


النهى عن الخابرة هجلم ١95‏ 

السلف والتهى عن بيع ماليس عنده -- 
ه؟هة 

خيار البييع » وبيعالرحل على بع أخيه ؛ والبيع 
فيمن يزيد 4587 8131م 

شراء الموان بالصفة إلى أجل واستسلاف 
الحيوان 
الخراج بالغمان ؟158 2 215*898 1١5١#‏ 
/لازهم6ا42ه"١‏ - ١554‏ 

مابرد بالعيب وما لايرو 6161١71888‏ 
١55114‏ 


١5١5-5. 


# التابعون : عراسيل التابسين 4 ١١١8-1١57‏ 
لايلزم الأخذ بأقوال التابعين ١١04‏ 


* التقليد : ح الاحتهاد والتقليد 

2# الجن بة :أخذالجزيةمنالجوس ١١47-١١87‏ 
2# الجنائز : الصلاة على الحنائز ودفنها © 55 ب 
اه 

* الجهاد : فرض لحباد */1ة ب 831 


نزول سورة براءة ١١*54‏ 

وجوب ثبات الواحد للاثنين » ونسخ وجوب 
ثبات الواحد للعشسرة ١/ا"‏ 174" 

عنى عنه من ذلك فى البيات 17م ب 415107 
الغنائم وتفسير ذى الفرلى 4؟؟ 585 + ١75‏ 
إعطاء السلب للقاتل ١#‏ ب ه”؟ 

3# الحج: بعش أحكانية و«#ه. 9*١1اس‏ 
كعرالرام ١5‏ ؟طاءل/ا ك١‏ 

الحدود والقصاص والديات : 

حد السرقة #«م ع غ ”اع 1551 ه#؟, 


كلدكعم:ك 2 تطاكطاء ١‏ ؟6ذ١ا‏ 


5ت 


حد الزنا ه6؟؟ 5 , #6ك5, هاب 
ووس كلذك 1ك 585 - ودكلت 2 
م؟الء ١١5‏ 

45562 45١ الفذف‎ 

اللغان 5ع ب 47 

من قتل له قتيل خير بين الدية والفود ١7*15‏ 
مايجب فيه الدية من الفتل 85م ء 10م 

دية العمد ونحوه من الحنايات فى مال الحالى . 
ودة الخطأ على العاقلة ١511١55‏ 
نوريث امرأة القتيل من ديته ١١1/5‏ 

فى الحنين غرة 4 ١9341١61١١19111‏ - 
١56‏ 

دة الأصابع ١١58-1١70‏ 

مايجب فى حراح العبد ١٠١595--516554‏ 


2# الحديث : جع السنة وأنه لايحيط بها فرد 
واحد » وأنهإذاجع علرعامة أهل العلم بها أنى على 


السان 21١451١9‏ ”الا 

وحوب العمل بالحديث وجوبطعة الرسول » 
؟. 2 غّه 0 ٠‏ 
وأنها من طاعة الله » وأن الحديث بان 
الكتاب لاه ,م م4مم 5ه ا “دل ء 
98 5*؟ ١‏ ١٠"“م2,‏ 5؟" 28 سه 
0» 4 4:42 د ه5: 2 كث“اه ب ١5هء‏ 
امه ممه /2 :5ه ب 53ؤه, ه68٠.35‏ هس 


“#»عماك, ومع" _5هت 2 ١٠١5‏ ١س‏ ١ا55١ا,‏ 
ه.*+١_‏ غ2 '““ا 2 ودام4مل 2 كلم١ا‏ 


الحديث الثابت لازم ججميع من عرفه » لايقوه 
ولا بوهنه شىء غيره 5 9ه لب 99ه 2 695084 
وعق, 661511١8 ١1١١5‏ 1١1١ل‏ سه 


1١١ل‏ )2 8م5١١ ١١54 2 ١١"‏ هس 
ه4١١‏ )2 ل١٠٠'ال‏ 2 ١ "5١١8-١ #١‏ 2 


م 


لاحجة فى أحد خالف قوله السنة ١7١“*‏ 
ليس فى أحد حجة مع النى ١5١*10١‏ 
لأنوحد سنة 'نابتة خالفها الناس كلهم ١١١5‏ 2 
باتسلى؟دل!ا 

يحب القول بالحديث على عمومه » حت برد ماخصه 
ماع الع العا 
يب حل الحديث على ظاهره » حت تأفى دلالة 
على إرادة غيره 265901١‏ 244895 “47# 
الحديث بمخصص الكتات 4 ١51ه”‏ 4556 
ومع 1١5٠١‏ 1١؟كذا١‏ 

الحديث ببين الناسخ والمنسوخ من الكتاب حت 
النسخ 

لاعنااف حديث كتاب الله أبداً +/ا؟ 41١‏ 
حمم اولع 245 وان ء, لاو1» 
ع2 .مع لاسه م علاه ,4 الاهم, 
كلحم لمم واكم اخ ك2 
بسح ممم عوك تا كك ا 
كا الأحاديث متفقة » وما كان ظاهره التعارض 
أمكن الحم ينه 4لاه ب 0وه 4 ١٠1لا‏ 
وعاودى2ى؟*١١١‏ 

فى الحديث ناسخومنسوث كالقران 7 الفسخ 
وجحوب تبلية الحديث ١١14 21١١١7‏ 
الوعيد فى الكذب على رسول الله ٠١44‏ - 
١‏ 

/رشروط صة الحديث والحجة فى تثبيت خير الواحد 
4 هعاو؟١‏ 

شرط الحفظ فى الراوى » والاحتراز من غلط 
الرواة بلع مدلل 44٠ل‏ سلم ١٠١4‏ 
الرواية بالمعنى 44لا > لادلا » 031١١1١‏ »> 
لل م085٠ ٠6١45‏ 
قبولحديث المدلس إذا صرح بالتحديث ١١584‏ 
ه“ ١٠١‏ 0 


الاتكار على من رد الحديث الصحيح ١١١‏ | زيادة التوئق فى الروابة بطلب إسناد آآلخر 


١٠١م4:‎ -  ١؟؟42ل"ع"؟'؟‎ 


١٠١٠١ ١ 1ا١ا/4‎ 


0 


لايموز أن ينسب إلى رسول الله حديث إلا" 
ماورد مسموعا ١١١١ ١٠١.9‏ 

ماتخالف فيه الرواية الشسهادة وما توافق ٠١ ٠‏ 
4م١٠‏ 

الحديث المنقطع وامرسل » وهل تقوم به حجة ؟ 
؟51؟١‏ م8١٠١‏ 

مراسيل كبار التابيين ١١9/5154‏ 
.حراسيل صغار التابعين /الا1١١1‏ م١١١‏ 
كل حديث كتبه الشافى منقطعاً فقد رواه متصلا 
أو مشهوراً ١١84641١١١١‏ 

أقوال الصحابة 7 الصحابة 

.أقوال التابعين > التابءون 

ه تحقيق حديث « إن الروح الأميف ألق 
فى روعى »6 5نم 

ه نحقيق حديث « لاوصية لوارث »© 4٠1‏ 
ه نحقيق حديث « ليس لقاتل ثشىء » 4/5 
3# المكام ح أولوالاص 

الحكة : يراد بهافى القرآن السنة 5ه » 


هع" الاه؟', 8١6‏ _لاز.م 


* ه أو حنيفةبنسماكن الفضل الشهابى: 


شيخ من شيوخ الشافعى : تحقيق ذلك » وبيان . 


“أن عاماء الرجال أخطوًا معرفته م فنهم من لم 
يذكره » ومنهم من ذكره على الخطأ 4 ١١‏ 


2# االحاص - العام والخاص 

* لحرا اج ح البيوع 

الديات ح الحدود 

الربا ح البيوع 

الإكاة : بعض أحكامهاومانجب فيه ومالاتجب 


ااه :5ه 


زكاة المعدن وز كاة الحصاد 8ه ١‏ 

* السفر: النعى عن التعريس على ظهر الطريق 
5-5ه51 

3 السلام: وجوب رد السلام 5كوىء !و5 

* السلف حت الليوع 

* السنة س الحديث . السكمة 

* الشافعى: برجو أن لايؤخذ عليه أنه خالف 
حديثاً نابا 4ه 

ألف « الرسالة » وقد غاب عنه بعض كتيه 6 

فكتب منحفظه ١١84‏ 

*# الشهادات :عدالة الشهود «لااى الا 

لكوع خآ م وكدلء 

ا ل ل 0 ل 5 

١ 

ناب القعهادة وأ-والها فى القبول والرد 
ا ل ل 6 ل 7 
٠١45 م1١44 ٠5‏ ممءلء 
١9و1١‏ 

لاجوز للحا كم أن يرد شهادة عدل إلا سبب 
١٠.6‏ . 

* الصحابة : نضلهم ١١١٠١‏ 

قل ما اختلفوا فى شىء إلا وجد الدليل من 
الكتاب أو السنة أو القياس على الصواب منه 
لم564 ١غ ١8١‏ 

أقواللحم إذا اختلفوا نصير منها إلى ماوافق 
الكتاب أو السنة أو النياس ه8١٠ملء 1١8٠١5‏ 
هل قول الصحانى حجة ؟وإذاقالالواحدمتهم قولا 
لم جد له فيه مالفا هل يلزم الأخذيه؟ 


١ماآ١‎  ا١مال/‎ 


- 


* الصلاة : فرض الصلوات الس » ونسخ 
فرض قيام الليل 575 هم 

.شروط وحويها وها 4:5 -8ه؟ 

بعض أحكام مما بينته السنة فى الصلاة 49١‏ 
كام 

التشهد والروايات فيه /الالا ‏ لاهلا 

فضل التغليس بالفجر » وابجم بيف أحاديئه 
وأحاديث الإسفار ؛ لالا  8٠١‏ 

صلاة الاإمام قاعداً لعذر » وأنهم يصلون وراءه 
قعودا ولسخ ذلك 555 ٠٠١5‏ 

ه محقيق أن ذلك لم ينسخ » ووحوب صلاتهم 
وراءه قعوداً الى 

صلاة الموف ح الفبلة 

زول صلاة الحوف » ونسخ تأخير الصلوات فيه 
اك اي 

صفة صلاة الموف : والججع بين الروايات لفيها 
لك اطق 

النهى عن الركعتين بعد العصر ١١١41١١‏ 
الأوقات المنهبى عن التنفلفبها إها هينما لايازم 
من الصلاة وفى غير الطواف اام 8٠86‏ 
2 ه الصتابحى : > يقن «الصنارع » غير 
« عيد الله الصنا|ى» وغير « أى عيد الله 


الصنامى »ء ه 4لام 


* الصوم : وجوبه؟ةا.- 458-4544841 
قطباء الحائض والمسافر الصوم ١ه‏ , اهم 
القبلة للصاكم ١1١1١١١9‏ 

الأيام الى نهى: عن صومبا ١١1‏ ب ١"١١ا‏ 
3 الصيد : فديته إذا صاده الحرم للا الاء 
1 ؤالء ١٠١94‏ د لء:١‏ 

0 الضحايا : النهبىعن!ساللحومها بعد ثلاث » 


ونلسخه مه5 - "لا" 


ه محقيق أنه ليس من باب النسخ » وأنه فرض 
لعلة دور معها وجوداً وعدما ه 518 

6 الطاعون : النهى عن الفدوم على أرض بها 
الطاعون ١١8١605١1١4٠‏ 

* الطلاق : <لالممتوتة بعد إصابة زوج آخر 
448-44 

الطلاق فى الحيض 159561١598‏ هلاؤو5١‏ 


* الطهارة : الوضوء 88-464 م6 ١7؟‏ ب 


2 8م:غ:: - ه”5: 5756 ساء٠515‏ 2 
41> 

المسح على الخفين لايقاسعليه 4١51١74-15‏ 
١١‏ 

ضعف الحديث الوارد فى تفض الوضوء بالضحك 
فى الصلاة ١١60 1١969‏ 

النهبى عن استقبال القبلة أو استد بارهاعند قضاء 
الحاجة » وما ورد فى إباحة ذلك » واجخم بين 
المتعارضات فيه 855-41١١‏ 

الاستنحاء 5م » 84 

الحيض 45” 3 وم 

الجنابة هوم 2 كم 2445 ١٠46م‏ ”45# 
لي 

غسل الجعة » وترجيح الشافعى أنه ليس بواجب 
45-894م 

ه تحقيق أنه واحب مستقل ه 45م 
العام والخاض؟ : ١52197‏ 3017 > 


+ال, ه*" , ه"”:د55: ه18 » 
مده ,2 554ل 35824 

2# العدد: الخلاففى «الأقراء »»وتر جيحالشافعى 
أنها الأطهار ١٠٠١1544‏ ش 


ه ترجيحنا أن « الأقراء » الحيض » ونحقيق 
ذلك 19و5١‏ 


ا - 


استبراء الأمة قبل الوطء ١599 م1١55 ٠‏ 
عدة الحامل فى الطلاق والوفاة ١145ه‏ ب ه4ه 
عدة الحامل المتوفى عنها » والحلاف فبهاوترجيح 
أن عدتها وضم الخجل ١/١١ 117١‏ 
ماهسك عنهالعتدة من الوفاة 5ه مده 
اعتداد المتوفى عنها فى بيت زوحها 4:١؟١‏ 2 
لي 

# المإرح الاجتهاد والتقليد 

العلم بالفرآن ودرجات الناس فيه 48 45 
جهة العلم الخبر فى الكتاب أو السنة أو الاجاع 
أو القياس ١٠١1:5549584-5645ال‏ 
١154‏ 

العلم وجهان : الإججاع والاختلاف ١١5‏ 
العم عدان : علم العامة » وهو امعلوم من الدين 
ضرورة » وعلٍ الخاصة » وهو ماعداه 551١‏ 
لاكذ, 5كه#”# 56١5 2 ١ "5١ ١‏ اب 
ملعم 5م20 الاكدرء 
ولاك١‏ 

العالم لايتوق أحد أن يقول له حقا رَآه 4؟؟١‏ 
* الغصب : لايجوز التقوم إلا لخاير بالسوق 
١:59 5١‏ 

* الفرائض والوصايا: بعض أحكابها 5م 
ذم "١5‏ ءام / *عوع ب 
455 ل ملاء 

لايرث السلم الكافر الا4ء ١١14‏ 
الحلاف ف الرد على ذوى الأرحام » وترجيح 
الشافنى عدم الرد ١٠9‏ _ ؟لالا١‏ 


»5١6 


الحلاف فى ميراث الاخوة مع الجد » وترجيح 
الشافى تورياهم *الالا1 ١١4‏ 


* القبلة :وجوب استقبال عيئها عند العابنة » 
والتوجه شطرها إذا لم يعابن 58-55 > 
ل ل ل ا ا 5 
لاوطد, 15# ١154-١‏ 64 1145 لات 
و١‏ 

ترك الاستقبال فى النافلة للرا كب 9-55 , .ا » 
4ء5ة؛ 

ترك الاستقبال فى صلاة الخوف 65501 م954*» 
ء لا4ءمة؛ 

نسخ استقبال بيت المقدس وهم ب 858 م 
ع 3ط واذا 

3# القران : وصفه وأنه رحة وحجة» 44> 
معام 

وجوب الاستكثار من عامه » وأنه الدليل على 
سبيل اللهدى 0 

القران كله بلسان العرب ١١17‏ 

الردّ على من زعم أن فى الفران عربيا وأيحميا 
اماملا 

. منم ترججة القران 54" ١‏ 

معنى إنزاله على سبعة أحرف ؟ه/ا ‏ هه" 
استدلال الشافعى يبعض الآيات فيذ كرها محذوفا 
منها حرف العطف فى أولما “51+14 . 
هلاو 

البيان فى القران 2 البيان . العام والخاص 

د القصاص ح-الحدود 


* القضاة - أو الأ 


- >59 


#القياس : معناه وييانه ؟؟؟ ‏ ه*؟ 
0 ووه 

الحجة للأخذ بالقناس وبان صنته ١٠*5١‏ ب 
ك١‏ 

شروط العالم الذى يجوز له أن يقيس ١54578‏ 
١‏ 

مايقاس عليه من الأخبار » وكيف يقاس ١44٠١‏ 
1١:56‏ 

أمثلة من الفياس ١5١52-5١495‏ 

مالا يقاس عليه من الأحكام ١555151‏ 
مثال .يجمع مايقاس عليه ومالا يقاس لاه56١ا‏ ب 


١1 
القول بالاجاع والقياس ضرورة لايصار إليها‎ 


الاعواز من الماء ١85١ 141١5١‏ 
الكتاب ح القران 

لسان العرب: الواجبعل ىكل مسلم أن يتعلم 
منه مابلغه جهده > ثم ما ازداد من العلم به كان 
خيراً له 3751م ١١8‏ 

لسان العرب أوسع الألدنة مذهبا » ولا يذهب 


منه على العرب شى”» ويجب أن إؤخذ عنهم ٠١4‏ 
١:4 ١4‏ 
توسع العرب فى لسانها ويائها 11 ١/07‏ 
اللماس : بعضمانهى عنه منحالات ف اللبس 
118-545 


5 0-8 والمفسّر :اه ١_5‏ لولاا 


ْ 
ا 
ا 
د 
| 
ا 
ؤ 
ؤ 
ْ 
١‏ 


مدع 9٠١‏ 2م44 )ماه 

3 محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم : 

رة الناس به > وحموم بعدته , والثناء عليه 
هخ" /١اهلاا‏ ةلدا 

الصلاة عليه بصيغة بليغة من روائع الأدب 5" 

* ه المطل ب بن حنطب: محفيق أن هذا الاسم 
لأ كثر من واحد , وأن أحدثم الى 5.؟ 

* الموار يث ح الفرائض 

هو نى بنى إسرائيل ١١1١549١51١4‏ 

2# النسخ : الكتاب لاينسخ إلا بالكتاب » 
والسنةلاتشمخ إلابالسنة» والسنةتئينالناسخو المنسوخ 
من الكتاب ١0م‏ ب مه4* م 
584 سل ولو 

نسخ السنة بالسنة ؟لاه ‏ 4/اه 

أمثلة من النخ 5ه* ب 42476 50١‏ ب 
للج ومهكب هسل عرزردرب وذذا 
* النصالذىلايحتاجإلىبيان: 5ه , مه 
9004م 4:5١‏ ه15 


١1٠١١ + ١79١١١ النصيحة : وحوبها‎ * 


* النفقات : قققة الولد والوالد 1١14517‏ ب 


١ةه٠؟‎ 


.ا - 


النكاح : محرماتالنساء و حلام +4 ه _ | محري الأصل ويبطل منه مالخالف النعى 5575 
3 باه موجه 5-7-5 باك :ةشع هه ١٠5و‏ 
2,6 اه 6 6« 6 8 
ال ن فعل مت ما أصله مام لابقتة 
١“#ة-495:5لمه5ة‏ م وحاعدت2 ١1:55‏ الى عن قعل متعيل. . ية 
بحريم الآصل معهة ‏ .١٠ك5ه‏ 
١‏ 0 ا ْ 
البى عن خط الل عق كيلية الت ب به | :© الواجب :والفرص :2 رش اين وقرش. 
51م الكفاءة الاه _ لالاه 
المرأة تبلغها وفاة زوجها والمعتدة إذا تكحا خطأ | * الوئنيون "١-1٠:‏ 
دك ملاتا 
لامخلون رجحل بامرأة ١1٠6‏ * الوصايا ح الفرائش 


0 النهى وصفته : النهىجما أصله محرم يقتضى | 7 الولاة - أولو الأأحصس 


خامعئة الطبع 


بعون الله وحسن توفيقه ثم طبع كتاب [ الرسالة للاإمام مد بن 
إدريس الشافعى رضى الله عنه ] بشرح وتحقيق الأستاذ الجليل الشيخ 


أحمد محمد شاكر القاضى الشرعى ,؟ 
رئس التصحيح 
أحمد سعد على 


من عاماء الأزهى الشريف 


التاه 5 ذ ا ا 0 
هرة فى .وم الاثنين أول يناير 2 0 


ملاحظ المطبعة مدر الطرعة 


أر أميى عه رار سم مصطفى ا حلي 


١‏ - شرح الخراج ليحي بن أدم 
؟ - نظام الطلاق فى الإسلام 

1 « « ثان ( وباقيه تحت الطبع ) 
ع - أوائل الشهور العر بية وإثبائها بالحساب 


فحت لزه الثانى من كتاب الكامل للمبرد بتحقيق الشارح » واما 


7 


لثااث والرابع فهما تحت الطبع » وأما الأول فهو بتحقيق الد كتور 
زْى مبارك . 

سل شرح ألفية السيوطى فى المصطلح 

/ة ل « مختصر علوم الحديث للحافظ ابن كثير 


/ كتان لباب الآداب للأمير أسامة بن متقذ بتحقيق الشارح 


ع سس سم سم ع م